أخبار سوريا..«طيران مجهول» يستهدف «قافلة إيرانية» شرق سوريا..جاويش أوغلو يحدد 4 أهداف استراتيجية تتمسك بها تركيا في سوريا..تركيا تلمح إلى احتمال بدء محادثات دبلوماسية مع سوريا..مقتل 9 سوريين بينهم 8 أطفال بحريق في تركيا..مقتل 7 عناصر من ميليشيا الأسد بينهم ضباط على جبهات الشمال السوري..

تاريخ الإضافة الخميس 10 تشرين الثاني 2022 - 3:41 ص    عدد الزيارات 928    القسم عربية

        


«طيران مجهول» يستهدف «قافلة إيرانية» شرق سوريا...

كانت في طريقها إلى لبنان عبر العراق... وأميركا تنفي مسؤوليتها

بغداد - لندن: «الشرق الأوسط».. قالت مصادر عراقية، أمس (الأربعاء)، إن ضربات جوية مجهولة المصدر استهدفت رتلاً لناقلات وقود على الحدود العراقية - السورية، في ساعة متقدمة ليلة الثلاثاء. وبينما أفادت تقارير بسقوط عدد من القتلى في الغارات، نفى التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، والذي ينشط شرق سوريا أي علاقة له بالهجوم الذي يُشتبه في أن إسرائيل وراءه، في إطار جهودها لمنع وصول أسلحة متطورة من إيران لوكلائها في سوريا ولبنان. وتحدث موظف عراقي في المنفذ الحدودي بمدينة القائم (غرب العراق) عن ضربتين جويتين؛ وقعت الأولى في الساعة 11:49 مساء الثلاثاء، والثانية في الساعة 3:41 فجر الأربعاء. وقال الموظف الذي فضّل عدم كشف هويته، لـ«الشرق الأوسط»، إن «طائرات حلّقت فوق المنطقة طوال الوقت بين الضربتين الأولى والثانية». وأوضح ضباط عراقيون يعملون في نقاط التفتيش على الطريق البري السريع، بمحافظة الأنبار، أن سائقي الناقلات كانوا يحملون رخص شحن ونقل لنفط إيراني بهدف نقله إلى لبنان عبر الأراضي السورية. ونشرت منصة «صابرين نيوز» خبر القصف بعد 9 دقائق فقط من توقيت الضربة الأولى التي وقعت على مسافة 25 متراً فقط داخل الأراضي السورية، بحسب مزاعم المنصة التابعة للفصائل المسلحة. وأشار المصدر ذاته إلى أن نحو 25 شخصاً بين موظف وحرس حدود وسائق قُتلوا جراء القصف الذي دمر نحو 19 شاحنة نفط. لكن وكالة «رويترز» نقلت عن مسؤولين عراقيين أن الهجوم الذي نفذ بطائرة مسيّرة لم يخلف أي ضحايا عراقيين، وأن القافلة عبرت الحدود إلى سوريا بعد الحصول على «جميع الموافقات القانونية الرسمية من العراق». ونقلت «رويترز» أيضاً عن «مسؤول إقليمي متحالف مع إيران» أن سوريين اثنين قُتلا في الضربة، وأن الوقود كان متجهاً إلى سوريا لا لبنان. لكن مصدراً في معبر القائم الحدودي أكد لـ«الشرق الأوسط» أن العملية لم تكن تستهدف النفط المهرَّب فقط، بل محاولة نقل عتاد وأسلحة إلى جماعات موالية لإيران في سوريا. من جهته، ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن «طيراناً مجهولاً» استهدف، ليل الثلاثاء - الأربعاء «شاحنات تحمل أسلحة وصهاريج نفط»، في ريف البوكمال شرق دير الزور. وأضاف أن القصف تسبب بسقوط «خسائر بشرية فادحة»، مشيراً إلى حصيلة تبلغ 14 قتيلاً «غالبيتهم من الميليشيات التابعة لإيران»، مؤكداً أن «عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود جرحى، بعضهم في حالة خطرة». ونقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن مسؤول في حرس الحدود العراقي، أن الضربة استهدفت في سوريا قافلة من «شاحنات صهريج محملة بالوقود آتية من إيران». وأوضح المسؤول أن 22 شاحنة صهريج مرّت عبر العراق، لكن الضربة استهدفت عشر شاحنات بعد دخولها إلى الأراضي السورية. وأشار إلى أن أربع شاحنات «احترقت تماماً». وفيما التزمت إسرائيل الصمت كعادتها، نفى الجيش الأميركي مسؤوليته عن الضربة الجوية، وقال إنه لم يكن له أي دور فيها، كما لم يكن هناك أي دور لدولة تعمل تحت غطاء التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة. وقال مسؤول حكومي سابق إن الطيران الإسرائيلي يشن هجمات روتينية على هذه المنطقة بهدف قطع الإمدادات بين إيران ومناطق نفوذها في لبنان وسوريا، لكن في العادة لا يجري كشف الكثير منها للعلن لأسباب سياسية. وفي سبتمبر (أيلول) 2021 استهدفت طائرات مسيّرة مجهولة آليات وشاحنات لقوات «الحشد الشعبي» في منطقة البوكمال الحدودية بين العراق وسوريا، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل. واستهدفت ضربات عدة في الأشهر والسنوات الأخيرة مجموعات مسلحة شيعية تنشط على الحدود السورية - العراقية ومستودعات ومواقع عسكرية، وكذلك شاحنات تحمل أسلحة وذخائر لموالين لإيران. ونادراً ما تعلق إسرائيل على الضربات التي تُنفَّذ في سوريا. وهي بررت مرات عدة في السابق شنها ضربات؛ بضرورة منع إيران من ترسيخ وجودها بالقرب من حدودها. وتتمتّع المجموعات المسلحة الموالية لإيران بنفوذ عسكري كبير في المنطقة الحدودية بين سوريا والعراق، وتنتشر على الضفة الغربية لنهر الفرات في محافظة دير الزور السورية. وتقدّم إيران الدعم العسكري لنظام الرئيس بشار الأسد في الصراع بسوريا.

جاويش أوغلو يحدد 4 أهداف استراتيجية تتمسك بها تركيا في سوريا

المصدر | الخليج الجديد.. قال وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو"، إن لبلاده 4 أهداف استراتيجية تتمسك بها في سوريا، لافتا إلى أن بلاده ستدرس إقامة اتصالات دبلوماسية مع النظام في سوريا "إذا توفرت الظروف المناسبة لذلك". وأشار "جاويش أوغلو"، في اجتماع لجنة التخطيط والميزانية في البرلمان التركي، الثلاثاء، إلى أن تلك الأهداف تتمثل في: "الحفاظ على وحدة البلاد وسلامة أراضيها"، و"تحقيق الاستقرار الدائم على أساس الحل السياسي"، و"القضاء على الإرهاب في المنطقة (على الحدود السورية التركية)"، إضافة إلى "ضمان العودة الآمنة للاجئين السوريين إلى بلدهم". وحول تطبيع العلاقات بين أنقرة ونظام "بشار الأسد"، أوضح الوزير التركي أن التواصل مع نظام في سوريا في الوقت الحالي يحتاج إلى "بيئة مناسبة"، وفق ما نقلته وكالة "الأناضول" التركية (رسمية). وأضاف: "إذا كانت هناك بيئة مناسبة لرفع الاتصالات بين الأجهزة الاستخباراتية إلى المستوى الدبلوماسي، فسنقوم بتقييم ذلك". وأشار إلى أن 530 ألف سوري عادوا من تركيا إلى سوريا "بفضل الجهود المبذولة لضمان الاستقرار"، مؤكداً أن بلاده وقفت وما تزال إلى جانب المظلومين في مختلف دول العالم من البلقان إلى الشرق الأوسط، بما فيهم السوريون والتركمان العراقيون. وتشهد العلاقة بين تركيا والنظام السوري تحركات متواترة، تبدو متناقضة أحياناً، بين تكرار حديث المسؤولين الأتراك عن ضرورة اتخاذ خطوات جديدة في سوريا، مقابل استمرار الصدامات بين الطرفين عسكرياً. والشهر الماضي، كشف المتحدث باسم الرئاسة التركية "إبراهيم كالن" عمّا جرى من حوار بين الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" والتركي "رجب طيب أردوغان" في هذا الصدد، وذلك بعد حديث عن سعي الأول لتعويم "الأسد" دولياً وممارسة ضغوط للتطبيع معه. وقال "كالن" في لقاء تليفزيوني حول ما إذا كان سيتم عقد اجتماع بين "أردوغان" و"الأسد"، إنّ "هذا الاجتماع بين الطرفين يمكن أن يُعقد أو لا يعقد، وذلك حسب مصالح تركيا، لكن لا يوجد مخطط مثل هذا في الوقت الحالي". وأشار إلى أن "أردوغان" لم يعطِ تعليمات لفتح قنوات تواصل سياسي مع "الأسد"، لكن وضعها كإجراء احترازي، لافتاً إلى أنه "في الوقت الحالي لا يوجد مخطط لمثل هذا الشيء بين اليوم والغد". وفي أغسطس/آب الماضي، اندلعت تظاهرات في مناطق سيطرة الفصائل المعارضة للنظام السوري في شمالي وشمال غربي سوريا، احتجاجا على تصريحات لـ"جاويش أوغلو" دعا فيها إلى المصالحة بين نظام "الأسد" والمعارضة السورية. لكن أنقرة أكدت عقب ذلك التزامها بالقرارات الدولية حول الحل السياسي في سوريا. وما ضاعف الجدل هو إعلان "جاويش أوغلو" في منتصف الشهر نفسه، عن لقاء جمعه بوزير خارجية النظام السوري "فيصل المقداد" خلال اجتماع دول عدم الانحياز بالعاصمة الصربية بلجراد، نهاية العام الماضي. لكن أنقرة أكدت أكثر من مرة أن الاتصالات مع النظام السوري تجري على مستوى أجهزة المخابرات من الجانبين، وتنفي وجود اتصالات رسمية سوى ذلك.

تركيا تلمح إلى احتمال بدء محادثات دبلوماسية مع سوريا

وسط قصف استهدف مواقع «قسد» وقوات النظام في ريفي الحسكة وحلب

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق.... لمحت تركيا إلى تصعيد الاتصالات مع النظام السوري إلى المستوى الدبلوماسي بعد فترة من المحادثات على مستوى أجهزة المخابرات، لا تزال مستمرة حتى الآن. وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن بلاده قد تدرس رفع مستوى الاتصالات مع دمشق من مستوى أجهزة المخابرات إلى المستوى الدبلوماسي عندما تتهيأ الظروف. وأضاف جاويش أوغلو، في تصريحات نشرتها وسائل إعلام تركية الأربعاء، أنه لا يوجد حالياً أي مخطط للتواصل مع دمشق، إلا أن الاتصالات بين أجهزة المخابرات ما زالت مستمرة. وكان جاويش أوغلو، كشف في 11 أغسطس (آب) الماضي، عن محادثة قصيرة أجراها مع وزير خارجية النظام السوري فيصل المقداد، في بلغراد في أكتوبر (تشرين الأول) 2021. ودعا إلى مصالحة بين النظام والمعارضة من أجل التوصل إلى حل في سوريا. وأثار إعلان جاويش أوغلو عن اللقاء مع نظيره السوري غضباً واسعاً بين السوريين في المناطق التي تسيطر عليها القوات التركية وفصائل المعارضة السورية الموالية لها، وخرجت احتجاجات ضد تركيا بسبب تقاربها مع النظام . وتوالت التصريحات من أنقرة بعد ذلك، حيث أكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن بلاده ليست لها أطماع في أراضي سوريا، مشيراً إلى أن المحادثات مع دمشق ستصل إلى أعلى مستوى عندما يحين الوقت المناسب. وأشار إردوغان إلى أنه لا توجد حالياً ترتيبات لعقد لقاء بينه وبين الرئيس السوري بشار الأسد، لكنه أوضح أن مثل هذا اللقاء ليس مستحيلاً، وسيعقد عندما يحين الوقت المناسب. في الوقت ذاته، واصلت القوات التركية الموجودة شرق رأس العين، ضمن ما يعرف بمنطقة «نبع السلام»، الأربعاء، لليوم الثالث على التوالي، قصفها المدفعي والصاروخي على قرى بريف أبو راسين شمال غربي الحسكة. وتركز القصف على قرى الربيعات وخربة شعير وتل الورد ودادا عبدال وعرب خان الخاضعة لسيطرة تحالف «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) وقوات النظام. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن القوات التركية استهدفت، للمرة الثانية خلال ساعات، نقاطاً لقوات النظام في المنطقة بشكل مباشر، حيث استهدفت المدفعية التركية مركز قيادة قوات «حرس الحدود» في قرية عرب خان وتم تدمير المركز وعربة عسكرية. وكانت القوات التركية الموجودة شرق رأس العين، قصفت، الثلاثاء، بالمدفعية الثقيلة، قرى حاج موسى وأم حرملة الشرقية وتل الورد بريف أبو راسين، شمال غربي الحسكة، بعد ساعات من الهدوء عقب قصف عنيف، الاثنين، على ريف أبو راسين وتل تمر، وسط تحليق الطيران التركي المسيّر في سماء المنطقة. وتزامن مع ذلك حركة نزوح للأهالي، بحسب «المرصد السوري». كما قصفت القوات التركية والفصائل السورية الموالية، ليل الاثنين - الثلاثاء، بالمدفعية الثقيلة والقذائف الصاروخية محيط مدينة تل رفعت وقرية الشيخ عيسى، ضمن مناطق انتشار قوات «قسد» والنظام بريف حلب الشمالي، رداً على تعرض القاعدة العسكرية التركية في محيط قرية دابق بريف أخترين شمال حلب، لقصف مدفعي وصاروخي مصدره مناطق انتشار «قسد» والنظام في محيط مدينة تل رفعت.

مقتل 9 سوريين بينهم 8 أطفال بحريق في تركيا

إسطنبول: «الشرق الأوسط».. لقي 9 سوريين؛ بينهم 8 أطفال، حتفهم ليل الثلاثاء - الأربعاء بمدينة بورصة في شمال غربي تركيا، بعد اندلاع حريق في شقتهم، على ما أعلنت السلطات المحلية. ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» الرسمية عن حاكم بورصة يعقوب كانبولات قوله: «هناك 9 جثث في الداخل؛ 8 منها تعود لأطفال». وأشار كانبولات إلى أن الضحايا التسع من الجنسية السورية. ووفق وسائل الإعلام التركية؛ الضحايا هم امرأة وأطفالها الستة الذين تتراوح أعمارهم بين سنة و10 أعوام، بالإضافة إلى ولدَي شقيقتها ويبلغان 11 و12 عاماً. أما الوالد الذي كان عائداً إلى منزله وقت اندلاع الحريق بعد حضور جنازة في إسطنبول، فاختنق بالدخان أثناء محاولته إنقاذ أسرته، وفق «الأناضول». وكتب رئيس بلدية المدينة، علي نور أكتاش، على «تويتر» أن الحريق الذي اندلع قبل منتصف الليل بقليل، ربما نتج عن موقد حطب كان في الشقة التي سكنتها حديثاً العائلة اللاجئة في تركيا منذ عام 2017. وتُظهر صور نشرها أكتاش مبنى من 3 طوابق بواجهة سوداء وحوله عناصر إطفاء وإنقاذ. يعيش 3.7 مليون لاجئ سوري على الأقل في تركيا وفق الأرقام الرسمية، وصل معظمهم منذ اندلاع الحرب في سوريا عام 2011.

مقتل 7 عناصر من ميليشيا الأسد بينهم ضباط على جبهات الشمال السوري

أورينت نت ... نعى موالون عدداً من عناصر ميليشيا الأسد بينهم ضباط، قُتلوا خلال الأيام القليلة الماضية على جبهات الشمال السوري، خلال هجمات نفّذتها الفصائل المحلية (غرفة عمليات الفتح المبين) كردّ على مجزرة المخيمات في محافظة إدلب. وذكرت صفحات موالية على "فيس بوك" اليوم، أن 7 عناصر بينهم ثلاثة ضباط برتبة نقيب وملازم أول، قُتلوا في الأيام الخمسة الماضية على جبهات حماة وإدلب وحلب، وأولهم النقيب (جعفر أيمن إبراهيم) وينحدر من قرية غنيري بريف جبلة. كما قُتل الضابط برتبة نقيب (محمد أحمد العطية) وينحدر من قرية الحويز بمدينة جبلة، والملازم أول (محسن علي كهموز) وينحدر من قرية الغسانية بريف حمص، حيث قُتلا في منطقة سهل الغاب بريف حماة. وتضمّنت قائمة القتلى كلاً من النقيب (محمد محمود الشرع) وينحدر من مدينة نوى بريف درعا وقُتل في إدلب، والعنصر (جعفر محمد حسن) من "الشيخ بدر" بريف طرطوس، والملازم (عدي محمود شحاده) وهو منشد في فرقة إنشاد بحي الصالحية بالعاصمة دمشق، وقُتل على جبهات ريف اللاذقية الشمالي، إضافة للعنصر (غياث رائد خضرة) وينحدر من قرية جديدة الخاص بريف دمشق وقُتل على جبهات ريف إدلب. وكان الاحتلال الروسي ارتكب مجزرة في تجمعات للنازحين في منطقة (كفر جالس) بمحيط مدينة إدلب، الأحد الماضي، من خلال استهداف مخيمات (مرام، واطن، وادي حج خالد، محطة مياه كفر روحين، مخيم قرية مورين، مخيم بعيبعة) بأكثر من 30 صاروخاً محمّلة بقنابل عنقودية محرمة دولياً أطلقتها ميليشيا أسد بمنطقة سراقب شرق إدلب، بالتزامن مع غارات صاروخية لطيرانه الحربي على مناطق متفرقة من إدلب. وأسفرت المجزرة عن مقتل 10 مدنيين بينهم أطفال ونساء وإصابة أكثر من 70 آخرين، وتضرر أكثر من 3621 عائلة من النازحين جراء القصف، وكذلك أضرار مادية في 63 من خيام وكرفانات النازحين وخاصة مخيم (مرام)، إلى جانب نزوح 2183 عائلة من المخيمات المستهدفة والمناطق المحيطة، بحسب فريقَي (الدفاع المدني السوري) و(منسقو استجابة سوريا). ورداً على المجزرة ، أعلنت فصائل (الفتح المبين) العاملة في الشمال السوري، عن جملة عمليات ردعية تمثلت بقصف صاروخي ومدفعي على مواقع ميليشيا أسد وروسيا في محيط المنطقة، وشملت الهجمات عملية نوعية "انغماسية" على الخطوط الخلفية للميليشيات وأدت لمقتل وإصابة عشرات العناصر من الميليشيات. وطال القصف الصادر عن الفصائل المحلية، مواقع عسكرية وتحصينات عديدة لميليشيات أسد وروسيا في أرياف اللاذقية وحماة وحلب وإدلب، وتوزّعت على نقاط سد برادون وتل البركان، وجورين، ومعسكر جورين، وشطحة ، والبحصة، والبركة، وعين سليمو، وسراقب ومحيطها، والدوير، وجوباس، ومعرشورين، وحنتوتين، وتلة البركان، وقرية البيضا، وميزناز، وكفر حلب.



السابق

أخبار لبنان..قوى 8 آذار و"التغييريون" يمدّدون لـ"الشغور" اليوم..ما سرّ التحذير الأميركي من «السيناريوهات الأسوأ» في لبنان؟..بعد إسرائيل..لبنان يدعو لترسيم حدوده البحرية مع سوريا..أمريكا تتعهد بـ72 مليون دولار مساعدات إنسانية إلى لبنان المأزوم..بري يقاضي قاضية لبنانية زعمت امتلاكه حساباً مجمداً في سويسرا..انقسام في «التيار الوطني» يحسمه باسيل بالاقتراع بورقة بيضاء اليوم..الأمن اللبناني يحيل 30 إرهابياً إلى القضاء..غيوم الحكومة والرئاسة تخيّم على علاقة باسيل بحزب الله..

التالي

أخبار العراق..السوداني: الأمن خط أحمر..اغتيال قيادي بارز بالجناح العسكري للتيار الصدري..قتلى إيرانيون في قصف مجهول على حدود سوريا والعراق..جدل عراقي حول استحداث كليات أهلية للطب البشري في عهد «وزارة العصائب»..

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,392,419

عدد الزوار: 6,890,396

المتواجدون الآن: 93