أخبار سوريا.... المبعوث الأميركي بحث في تركيا الملف السوري وتطورات إدلب..... «التحالف» يعتقل ثلاثة قياديين بارزين في «داعش» بدير الزور...

تاريخ الإضافة الخميس 3 كانون الأول 2020 - 4:29 ص    عدد الزيارات 1722    القسم عربية

        


عودة 900 مقاتل سوري من قره باغ بعد رفض الحكومة الأذربيجانية توطينهم....

لندن: «الشرق الأوسط».... عاد أكثر من 900 مقاتل سوري موالٍ لتركيا إلى سوريا بعد توقف القتال في منطقة ناغورني قره باغ بين أرمينيا وأذربيجان، وفق ما أفاد أمس الأربعاء، المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومن المتوقع عودة باقي المقاتلين خلال الفترة المقبلة. وقال المرصد إن دفعات جديدة من المقاتلين الموالين لتركيا عادوا إلى الأراضي السورية قادمين من أذربيجان، بعدما فشلت المساعي التركية بإبقائهم هناك، حيث رفضت الحكومة الأذربيجانية توطينهم في أذربيجان وإقليم ناغوروني قره باغ. وأضاف أن آخر الدفعات وصل الخميس الماضي، وسط ترقب لعودة دفعات جديدة خلال الأيام القليلة القادمة، فيما حصل المقاتلون العائدون على جزء من مستحقاتهم المالية وهو 10 آلاف ليرة تركية ويتبقى جزء آخر من المرتقب الحصول عليها خلال الأيام القادمة. وكشف مدير المرصد رامي عبد الرحمن، أن المقاتلين العائدين، استقروا في مناطق واقعة تحت سيطرة الفصائل الموالية لأنقرة في شمال سوريا، من ضمنها عفرين والباب وجرابلس. ووقعت أرمينيا وأذربيجان اتفاقاً لوقف إطلاق النار بوساطة روسية في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) بعد ستة أسابيع من القتال في ناغورني قره باغ. وبموجب الاتفاق، تستعيد أذربيجان ثلاث مناطق سيطر عليها الانفصاليون الأرمن منذ التسعينات. واتهمت تركيا بإرسال مئات المقاتلين السوريين للقتال إلى جانب القوات الأذربيجانية رغم نفي أنقرة ذلك. وأكّد المرصد مقتل 293 مقاتلاً من أصل 2580 أرسلوا لدعم باكو في القتال. وكان المرصد السوري أشار في وقت سابق، إلى أن الحكومة التركية ستبقي على دفعات من المقاتلين السوريين في إقليم «ناغورني قره باغ»، رغم انتهاء العمليات العسكرية والتوصل إلى اتفاق بين أذربيجان وأرمينيا بوساطة روسية، بذريعة أن هؤلاء المقاتلين تتحدر جذورهم من تلك المنطقة أي من القوقاز ومناطق أخرى، وأن مصادر المرصد، أكدت بأن المقاتلين هم من التركمان الموالين لأنقرة. على صعيد متصل، وصلت دفعة جديدة من جثث من قتلوا في وقت سابق خلال العمليات العسكرية في إقليم «ناغورني قره باغ»، وتضم نحو 30 مقاتل قضوا نحبهم هناك.

المبعوث الأميركي بحث في تركيا الملف السوري وتطورات إدلب... قصف على شمال شرقي حلب وتعزيز النقاط العسكرية

الشرق الاوسط....أنقرة: سعيد عبد الرازق.... بحث المتحدث الرسمي باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين مع المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا جويل رايبورن والوفد المرافق له، الملف السوري بجميع أبعاده والتطورات في إدلب، في الوقت الذي صعدت فيه القوات التركية والفصائل الموالية لها في شمال شرقي حلب، بقصف مواقع لقوات سوريا الديمقراطية (قسد). كما واصلت إرسال مزيد من التعزيزات إلى نقاط المراقبة التابعة لها في جنوب إدلب. وأفاد بيان صادر عن مكتب كالين، بأن الطرفين بحثا خلال اللقاء الذي عقد بالقصر الرئاسي في أنقرة، الأزمة السورية وفي مقدمتها التطورات في إدلب ومسألة اللاجئين، والعملية السياسية وأعمال اللجنة الدستورية، وقضية اللاجئين ومكافحة الإرهاب. وأكد البيان أهمية الدور الذي تلعبه تركيا في منع الهجرة وحدوث أزمة جديدة، وضرورة دعم المجتمع الدولي للجهود التركية والحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في إدلب الموقع في موسكو بين تركيا وروسيا في 5 مارس (آذار) الماضي. وأشار البيان إلى أنه تم الاتفاق على ضرورة دعم أعمال اللجنة الدستورية، لضمان سلام دائم في سوريا وتهيئة البيئة لإجراء انتخابات حرة ونزيهة وضمان العودة الطوعية والآمنة للاجئين، وتكثيف الجهود المشتركة في هذا الاتجاه. وأضاف البيان أنه تم التأكيد على رفض أي دعم سياسي واقتصادي وعسكري لـ«الجماعات الإرهابية» في سوريا، وإبلاغ المحاورين الأميركيين، بأنه لا ينبغي إدراج أي عنصر انفصالي من شأنه أن يعرض وحدة أراضي سوريا ووحدتها السياسية للخطر في العملية السياسية التي ستشكل مستقبل سوريا. كما تم التأكيد على ضرورة الكفاح المشترك ضد مختلف المنظمات الإرهابية دون تمييز، بما في ذلك تنظيم «داعش»، وحزب العمال الكردستاني المصنف منظمة إرهابية في كل من تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ووحدات حماية الشعب الكردية أكبر مكونات «قسد»، والتي تعتبرها تركيا امتداداً لـ«العمال» الكردستاني، بينما تدعمها الولايات المتحدة كونها الشريك الأكبر للتحالف الدولي للحرب على «داعش». في الوقت ذاته، استهدفت القوات التركية والفصائل السورية المسلحة الموالية لها مناطق متعددة في ريف حلب الشمالي الشرقي، حيث سقطت أكثر من 50 قذيفة صاروخية ومدفعية، على مناطق خاضعة لسيطرة «قسد»، مما أسفر عن أضرار مادية جسيمة. على صعيد آخر، دفعت القوات التركية بتعزيزات عسكرية جديدة إلى قواعدها العسكرية المنتشرة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا. ودخلت أرتال عسكرية عدة للقوات التركية، أمس، من معبر كفرلوسين الحدودي في ريف إدلب الشمالي إلى عمق جبل الزاوية بريفها الجنوبي، ضمت عربات مصفحة وجرافات وشاحنات محملة بمواد لوجيستية ورافعات ضخمة وناقلات جنود. وقال المرصد السوري إن معظم الآليات دخلت إلى معسكر المسطومة بالقرب من مدينة أريحا جنوب إدلب، إضافة إلى توجه عدد منها إلى بلدات وقرى كنصفرة والبارة وإبلين في جبل الزاوية في الريف ذاته. في الوقت ذاته، تشهد مناطق متفرقة من الريف الجنوبي لإدلب، عمليات قصف صاروخي مكثفة تنفذها قوات النظام، منذ صباح أمس، حيث استهدفت بأكثر من 130 قذيفة صاروخية ومدفعية، مناطق في بلدات وقرى سفوهن وبينين والرامي ومشون وبلشون والبارة وإبلين والفطيرة وكنصفرة وبليون جنوبي إدلب، مما أدى لأضرار مادية. ورغم انسحاب القوات التركية من بعض النقاط العسكرية المحاصرة ضمن مناطق نفوذ النظام السوري في أرياف حماة وإدلب وحلب منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وإعادة تموضعها في جبل الزاوية ضمن مناطق الفصائل التابعة لها التي تشرف على طريق دمشق - حلب الدولي (إم 5)، فإنّ أنقرة لا تزال ترفض تسليم نقاط المراقبة للقوات الروسية وقوات النظام، باستثناء نقطة مورك في شمال حماة، تطبيقاً للاتفاق الروسي التركي الذي يقضي بانسحاب النقاط التركية من المناطق التي باتت تسيطر عليها قوات النظام. وتسعى تركيا لإنشاء نقاط عسكرية بالقرب من طريق «إم 5» في مناطق مرتفعة تطل على مدينة معرة النعمان وعلى مسافة قريبة من مواقع قوات النظام هناك. في سياق متصل، كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن تخوف شعبي واسع في منطقة منبج الواقعة بريف حلب الشمالي الشرقي، على خلفية تواتر الأنباء والمعلومات، حول نية تركيا السيطرة على المنطقة، سواء عبر اتفاق مع روسيا يفضي إلى عملية «تسليم وتسلم»، أو عبر شن عملية عسكرية برفقة الفصائل الموالية لها، نظراً لعدم رضاها عن نتائج الاتفاق مع الولايات المتحدة الذي وقع عام 2018 بشأن إنهاء سيطرة «قسد» على منبج. لكن مصادر للمرصد أوضحت أن تلك المعلومات، ربما لا يكون لها أساس من الصحة، وتندرج تحت إطار الشائعات، التي تقف روسيا وراءها، وتستخدمها ورقة ضغط من أجل الحصول على مكاسب نفطية من «قسد»، لا سيما بربط المعلومات التي تتحدث عن منبج بالأحداث التي تشهدها عين عيسى شمال الرقة، والمتمثلة بتصعيد عسكري من قبل القوات التركية والفصائل الموالية لها من قصف واستهدافات وهجمات، وسط صمت روسي وتحميل «قسد» مسؤولية التصعيد. وأشار المرصد السوري إلى أهمية عين عيسى، التي تمتلك عقدة مواصلات مهمة، تربط بين محافظتي حلب والحسكة من خلال طريق حلب - اللاذقية الدولي (إم 4)، الذي يمر من منتصفها، كما أنها تتميز بطرق محلية تربطها بمدينة تل أبيض الحدودية مع تركيا ومدينة الرقة، وهو ما يبرر تمسك «قسد» الشديد بها، إضافة إلى أن «الإدارة الذاتية» أسست في عين عيسى عدداً كبيراً من المؤسسات المدنية والمجالس، وذلك بعد قيام قوات «التحالف الدولي» بتأسيس قاعدة عسكرية له فيها عام 2016. بعد بسط «قسد» سيطرتها على عين عيسى، في منتصف عام 2015. بدعم من «التحالف الدولي» بعد معارك ضارية ضد تنظيم «داعش»، وتعتبر عين عيسى عاصمة الإدارة الذاتية لمناطق شمال شرقي سوريا، على اعتبارها تضم معسكرات تدريب ومراكز قيادية مهمة لقوى الأمن الداخلي وقوات «قسد».

«التحالف» يعتقل ثلاثة قياديين بارزين في «داعش» بدير الزور.... 16 مركزاً لعلاج أطفال التنظيم من الفكر المتشدد

(الشرق الأوسط).... القامشلي: كمال شيخو.... أعلنت «قوات سوريا الديمقراطية» اعتقال ثلاثة قياديين بارزين في تنظيم «داعش» بريف دير الزور الشرقي، بعد عملية إنزال جوي نفذتها وحدة المهام الخاصة من قوات التحالف الدولي بمشاركة قوات مكافحة الإرهاب التابعة لـ«قسد». وقال مصدر عسكري من القوات، إنه تم إلقاء القبض على «والي الفرات» و«مسؤول الاقتصاد» و«قاضٍ شرعي»، في حي الـ24 ببلدة الشعفة، حيث كانوا يجندون الخلايا النائمة الموالية للتنظيم في بلدات الشحيل والطيانة وذيبان الواقعة بالريف الشرقي لمحافظة دير الزور شرقي سوريا. وأشار المصدر إلى أن العملية تمت بالتنسيق مع قوات التحالف الدولي، التي ألقت القبض على الثلاثة بعد اشتباكات استمرت نحو نصف ساعة، وكان المطلوبون يختبئون بمنزل مهجور ببلدة الشعفة. وبعد التحقيقات اعترف الثلاثة بأنهم يعطون الأوامر، بتنفيذ عمليات الاغتيال وتحريك الخلايا النشطة التابعة للتنظيم وتوزيع الأسلحة والذخيرة. وصادرت «قوات مكافحة الإرهاب» مواد متفجرة وعبوات جاهزة للتفجير وقنابل يدوية وأسلحة خفيفة ومتوسطة ورشاشات كلاشينكوف وأجهزة محمولة كانت في مقرهم. ونقل المصدر العسكري، أن الاعترافات الأولية كشفت عن تورط هؤلاء في عمليات استهدفت شخصيات مدنية وقياديين عسكريين، وكذلك الآليات العسكرية والعربات التابعة لـ«قسد» والإدارة، في مدن وبلدات دير الزور الشرقي. في السياق، نفى قائد «مجلس دير الزور العسكري» أحمد الخبيل ما تداولته حسابات ومواقع التواصل الاجتماعي، من صور وأخبار تفيد بقيام التحالف الدولي بتسليمهم طائرات استطلاع. وقال في تصريح مقتضب، إن الطائرات المذكورة تابعة للتحالف الدولي تم التقاط صور معها من قبل المقاتلين ولم تسلم للمجلس، مشيراً إلى أن التحالف ومجلس دير الزور، ينسقان المهام والعمليات الأمنية المشتركة: وقال «عملنا مشترك في محاربة الإرهاب وملاحقة الخلايا النائمة لتنظيم (داعش)، التي تعمد لزعزعة الأمن والاستقرار الذي تنعم به المنطقة». إلى ذلك، حذر قائد قوات «قسد» المدعومة من تحالف دولي تقوده واشنطن، مظلوم عبدي، من عودة تنظيم «داعش»، ما لم يتحمل المجتمع الدولي ودول التحالف مسؤولياته في إعادة إعمار شرقي الفرات، والمناطق التي كانت خاضعة لقبضة التنظيم سابقاً قبل القضاء على سيطرته الجغرافية والعسكرية ربيع العام الماضي. وأوضح عبدي خلال حديث نشرته وكالة «هاوار» المحلية، أن الكرد والعرب والمسيحيين ومكونات المنطقة، تمكنوا من هزيمة «داعش»، مضيفاً أن «عدم تقديم الدعم لمكونات المنطقة وبقاء المنطقة من دون إعمار وعمليات استقرار ستفسح الطريق أمام عودة تنظيم (داعش) من جديد»، منوهاً إلى أن عدم تلبية احتياجات الناس من وظائف وخدمات اجتماعية وتوفير المياه والكهرباء «سيكون سبباً كافياً لعودة تنظيم (داعش) بقوة». من ناحية أخرى، أكد القيادي الكردي، تعرض المنطقة لهجمات الجيش التركي وفصائل سورية مسلحة موالية، وأعرب عن شعور «الكرد وكل أبناء المنطقة بأن العالم قد تخلى عنهم في مواجهة تلك الهجمات، وعدم كبحها». وفي سياق تشديده على أن قواته تمكنت من تحقيق الانتصار على «داعش»، لفت إلى أن مهمة محاربة الفكر المتطرّف الذي نشره التنظيم خلال سنوات، شاقة، وأنه جاري الإعداد لتأسيس 16 مركزاً مختصاً بتخليص أطفال متطرفي التنظيم من الفكر المتشدد الذي اكتسبوه من محيطهم أثناء سيطرة التنظيم. وشدد في ختام حديثه على أن المنطقة في حاجة ماسة إلى بناء مراكز من هذا النوع، ولإيواء عوائل مسلحي التنظيم الإرهابي؛ «لأن الإدارة الذاتية لا تمتلك الموارد المالية والخبرات اللازمة للقيام بذلك بمفردها».

دمشق: ارتفاع إصابات والموجة الثانية لم تبلغ ذروتها

دمشق: «الشرق الأوسط».... كشفت دمشق عن ارتفاع حالات المشتبه بإصاباتهم بفيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) بنسبة عشرة في المائة مع بدء الموجة الثانية من انتشار الفيروس في سوريا. وقال مدير الهيئة العامة لـ«مستشفى المجتهد» في دمشق الدكتور أحمد عباس إن الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا التي تراجع المستشفى خلال الفترة الحالية ازدادت بنسبة 10 في المائة عن الفترة الماضية. ومع أن الموجة الثانية من انتشار الفيروس بدأت في العديد من المحافظات السورية وبعضها يشهد هجمة شديدة، فإن عباس أشار في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية (سانا) إلى أنها «لم تبلغ ذروتها بعد». كما أن الوضع في دمشق ما زال تحت السيطرة وذلك «رغم الازدياد بعدد الحالات المراجعة بشكوى تنفسية» وحالات القبول في مستشفى المجتهد لم تتجاوز الـ 16 مريضا، وتكمن الخطورة في نوعية الحالات المراجعة لكونها تصنف بالشديدة. ويراجع قسم الأمراض الصدرية في المستشفى يوميا نحو عشرين حالة غالبيتهم يشتكون من زلة تنفسية شديدة ونقص في الأكسجة وارتشاحات ثنائية الجانب بصورة الصدر وحالة عامة سيئة ويحتاجون لتقديم الأكسجين إما عبر المنفسة أو التدفق العالي، حيث يتم قبول من 5 إلى 6 مرضى يوميا، بحسب ما ذكرته مصادر طبية في المستشفى. وكانت وزارة الصحة في دمشق أعلنت في وقت سابق، رفع درجة التأهب والاحتياط في القطاع الصحي كما أوعزت بإيقاف إجراء العمليات الباردة عدا الإسعافية والورمية. كما تم وضع قسم عزل ثالث في المستشفى بالخدمة بقدرة استيعابية تصل إلى 30 سريرا، إضافة إلى القسمين القديمين. وتشير الأرقام الرسمية لوزارة الصحة أمس الأربعاء، إلى أنه تم تسجيل 86 إصابة جديدة وشفاء 64 حالة ووفاة 5 من الإصابات المسجلة بالفيروس في سوريا، ليكون عدد الإصابات حتى الآن 7973 حالة شفي منها 3624 وتوفيت 422 حالة. علما أن الأرقام الرسمية تشمل فقط الحالات المسجلة في المستشفيات المعتمدة لاستقبال مصابي فيروس كورونا، في حين أن الحالات التي لا تصل إلى تلك المشافي تقدر بأضعاف الأرقام الرسمية.

 

 



السابق

أخبار لبنان.... وفاة "غامضة" لضابط في لبنان.. هل لها علاقة بمرفأ بيروت؟...فرنسا: لا دعم للبنان قبل الحكومة... والعقوبات غير مؤثرة.. .مؤتمر باريس: آليات لمساعدة اللبنانيين.. والطبقة السياسية في قفص الإتهام!.. الادعاء على ضباط لبنانيين بينهم قائد سابق للجيش....باريس سلّمت صور "أقمار" المرفأ: أظهِروا نتائج التحقيق "علناً".. اقتصاد حزب الله الاسود...مليارات على حساب الدولة...سلاح أميركي ثقيل على طاولة مفاوضات الترسيم: التنازل أو العقوبات...

التالي

أخبار العراق.... توسعة مرقد الإمام الحسين.. إيران تمسك بتلابيب العراق عبر المزارات الشيعية.... واشنطن تخفّض عدد دبلوماسييها في بغداد ومسؤول عراقي يكشف السبب... أنباء عن اغتيال الناشط العراقي مصطفى الجابري.. إقليم كردستان يقترض لتأمين الرواتب....الرئيس العراقي يشدد على الابتعاد عن صراعات المنطقة...

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,525,137

عدد الزوار: 6,898,846

المتواجدون الآن: 89