أخبار العراق.....بغداد تلغي زيارة لوزير الدفاع التركي وتستدعي سفير أنقرة....الفصائل الموالية لإيران تصعّد هجماتها ضد القوات الأميركية في العراق..بغداد تبحث مستقبل العلاقة مع التحالف الدولي... «الدواعش» في العراق وسوريا بين الملفات.... طائرة مسيرة تركية قتلت ضابطين وسائق في «حرس الحدود»....

تاريخ الإضافة الأربعاء 12 آب 2020 - 5:16 ص    عدد الزيارات 1538    القسم عربية

        


بغداد تلغي زيارة لوزير الدفاع التركي وتستدعي سفير أنقرة....

الراي.... الكاتب:(رويترز) ....أعلنت وزارة الخارجية العراقية، في وقت متأخر مساء أمس الثلاثاء، إلغاء بغداد زيارة وزير الدفاع التركي التي كانت مقررة غدا الخميس، واستدعت سفير أنقرة لديها للاحتجاج على الاعتداءات التركية.

بغداد تلغي زيارة وزير دفاع تركيا.. وتستدعي سفير أنقرة

المصدر: دبي - العربية.نت.... على خلفية انتهاك تركيا لسيادة العراق، عبر خرق الحدود، بطائرة مسيرة أسفرت عن مقتل 3 من قوات حرس الحدود، بينهم ضابطان كبيران، أعلنت بغداد الأربعاء، إلغاء زيارة وزير دفاع تركيا و استدعاء سفير أنقرة. وذكر بيان للخارجية العراقية، الرفض القاطع لما قامت به تركيا بقصف داخل الأراضي العراقيّة في منطقة سيدكان التابعة لمحافظة أربيل في اقليم كردستان العراق بطائرة مُسيَّرة والذي تسبّب بمقتل ضابطين، وجندي من القوات المسلحة العراقية. كما قال "العراق يعدّ هذا العمل خرقاً لسيادة، وحرمة البلاد، وعملاً عدائيا يُخالِف المواثيق والقوانين الدوليّة التي تُنظّم العلاقات بين البُلدان"، مؤكداً على عدم استخدام أراضي العراق مقراً أو ممراً لالحاق الضرر والأذى بأي من دول الجوار،كما يرفض أن يكون ساحة للصراعات وتصفية الحسابات لاطراف خارجيّة". وأعلنت الخارجية، في البيان إلغاء زيارة وزير الدفاع التركي إلى العراق المُقرّرة بعد غد الخميس، وستقوم وزارة الخارجيّة باستدعاء السفير التركيّ، وتسليمه مذكرة احتجاج شديدة اللهجة، وإبلاغه برفض العراق المُؤكّد لما تقوم به بلاده من اعتداءات، وانتهاكات". جاء ذلك، بعدما دانت الرئاسة العراقية الثلاثاء، الهجوم الذي شنته طائرة مسيرة تركية، واعتبرته انتهاكاً خطيراً للسيادة العراقية.

اعتداء سافر

وقصفت طائرة تركية مسيرة، اجتماعاً ضم قادة من الجيش العراقي مع قيادات حزب العمال الكردستاني بمحافظة أربيل، شمال العراق، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى. وأعلن الجيش العراقي، في بيان ل الثلاثاء، أنه تركيا نفذت اعتداء سافرا مِن خلال طائرة مسيرة استهدفت عجلة عسكرية لحرس الحدود في منطقة سيدكان. وأن هذا الاعتداء تسبب في مقتل آمر اللواء الثاني حرس حدود المنطقة الأولى، وآمر الفوج الثالث اللواء الثاني وسائق العجلة. من جهته، أكد حسن كريم الكعبي، النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي، اليوم الثلاثاء، أن الاعتداءات التركية على سيادة العراق وحماة ثغوره من شأنها أن تلحق الضرر بالعلاقات التاريخية بين العراق وتركيا بشكل كامل.

رسالة احتجاج

واستنكر نائب رئيس البرلمان العراقي بشدة تمادي القوات التركية بعدوانها، وطالب الحكومة باستدعاء السفير التركي وتسليمه رسالة احتجاج شديدة اللهجة، مشددا على أن تكرار التجاوزات التركية تعد انتهاكا صارخا لجميع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، داعيا مجلس الأمن الدولي بالتدخل العاجل لوقف الانتهاكات المتكررة والتأكيد على احترام مبادئ حسن الجوار. يذكر أن تركيا كانت قد أطلقت في 15 يونيو/حزيران الماضي عملية عسكرية في الأراضي العراقية، وتوغلت قواتها في ناحية باتيفا في زاخو، على طول يتراوح بين 45 إلى 50 كلم وبعمق 15 إلى 30 كلم. ومنذ تاريخ تلك العملية نفذت عدة ضربات في القرى الحدودية، ما دفع الحكومة العراقية والرئاسة إلى الاعتراض أكثر من مرة واستدعاء السفير. إلا أن أنقرة أعلنت أنها لن تتراجع عن عمليتها العسكرية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية، حامي أكسوي، في حينه إن "أنقرة قدمت التوضيحات الضرورية في الوقت المناسب للجانب العراقي حول عملياتها ضد حزب العمال الكردستاني شمال العراق".

الفصائل الموالية لإيران تصعّد هجماتها ضد القوات الأميركية في العراق.... بغداد والكويت تنفيان تعرض منفذ على حدودهما لهجوم صاروخي...

الشرق الاوسط....بغداد: فاضل النشمي.... توالت، أمس، ردود الفعل العراقية والكويتية النافية لتعرض منفذ جريشان الحدودي بين البلدين إلى هجوم صاروخي، كانت جماعات مسلحة تدعي انتماءها لمحور «المقاومة» الموالي لإيران زعمت استهدافه. وتسعى تلك الجماعات، منذ أسابيع، لاستهداف قوافل إمدادات «التحالف الدولي» الآتية عبر منافذ وموانئ العراق الجنوبية، في مسعى لإرغام القوات الأميركية والتحالف الدولي على الانسحاب من البلاد، بعد أن درجت منذ سنوات على استهداف السفارة الأميركية في بغداد وبعض المعسكرات والمواقع العسكرية التي توجد فيها تلك القوات. وقالت خلية الإعلام الأمني، في بيان، أمس، إنها «تابعت الخبر الذي تداولته بعض وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي مصحوباً ببيان وفيديو مِن إحدى الجهات التي حاولت تضليل الرأي العام بشأن وجود هجوم على منفذ جريشان على الحدود العراقية مع الكويت». وتابعت: «نؤكد للرأي العام أن ما جاء في هذا الخبر والفيديو هو كذبة وفبركة، وننفي نفياً قاطعاً حصول هكذا اعتداء على أي عجلة في هذا المنفذ، ونهيب بوسائل الإعلام كافة توخي الدقة، واعتماد المصادر الرسمية المخولة بالتصريح أو إصدار الأخبار الأمنية». وفيما رفض المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة العراقية اللواء تحسين الخفاجي، الأنباء التي تحدثت عن وقوع «عمل تخريبي على منفذ جريشان»، نفت الرئاسة العامة للجيش الكويتي هي الأخرى ذلك، وقالت القيادة في بيان: إن «الرئاسة تنفي ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام المختلفة حول تعرض أحد المراكز لهجوم تخريبي على الحدود الكويتية الشمالية، وتؤكد أن الحدود مستقرة آمنة». كانت مجموعة مسلحة تطلق على نفسها تسمية «أهل الكهف» تبنت عملية استهداف المنفذ. ونشرت المجموعة «فيديو ليلياً»، أول من أمس، يتحدث فيه أحدهم عما يسمى «المقاومة» ويسمع فيه صوت انفجار، وكتب ضمن الفيديو عبارة: «تدمير آليات ومعدات العدو الأميركي وتخريب جزء من منفذ جريشان المحتل». وتشير الوقائع على الأرض إلى أن الجماعات التي تطلق على نفسها تسمية «المقاومة» في العراق، وترتبط ارتباطاً وثيقاً بالحرس الثوري الإيراني، تسعى إلى التأثير على الوجود العسكري الأميركي والدولي في العراق عبر «أعمال الدعاية» وعمليات استهداف خطوط الإمدادات التي تأتي غالباً عبر منافذ العراق الجنوبية، وقامت في إطار هذا المسعى، أول من أمس، باستهداف رتل للإمدادات بـ«عبوة ناسفة» أسفرت عن وقوع أضرار بسيطة بإحدى العجلات، طبقاً لبيان صادر عن خلية الإعلام الأمني. كما هاجمت الميليشيات المسلحة أرتال إمدادات التحالف الدولي نحو 3 مرات في أوقات متفرقة من شهري يوليو (تموز) وأغسطس (آب) الماضيين. وتشكل استراتيجية استهداف طرق الإمداد الجنوبية الجديدة التي تعتمدها الفصائل المسلحة الموالية لإيران للضغط على الوجود الأميركي في العراق تحدياً جديداً لحكومة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، التي سعت مؤخراً إلى إيقاف الهجمات بصواريخ «الكاتيوشا» على السفارات ومعسكرات الجيش. من جهة أخرى، يبدو أن الفصائل المسلحة الموالية لإيران عمدت أيضاً إلى تغيير عمليات الاستهداف لمواقع القوات الأميركية، فبعد أن كانت صواريخ «الكاتيوشا» سلاحها المفضل في الهجمات، لجأت في الأيام الأخيرة إلى سلاح «العبوات الناسفة»، وهو أسلوب كانت تستعمله جماعات «جيش المهدي» وبقية الفصائل المسلحة ضد القوات الأميركية في شوارع بغداد وبقية المحافظات، قبل انسحابها من البلاد نهاية عام 2011. وأعلنت خلية الإعلام الأمني، أمس الثلاثاء، انفجار عبوة ناسفة على رتل تابع لقوات التحالف الدولي شمال بغداد. وقالت الخلية، في بيان مقتضب، «انفجرت عبوة ناسفة على رتل تابع لقوات التحالف الدولي في منطقة التاجي شمال العاصمة بغداد، ما أدى إلى حرق حاوية كانت محمولة على إحدى عجلات الرتل». وأظهرت صورة تداولتها مواقع إلكترونية الحاوية وهي تحترق. من جهة أخرى، شن عناصر من تنظيم «داعش» أمس، هجوماً مسلحاً على القوات الأمنية العراقية في ناحية الرياض بمحافظة كركوك، وأسفر الهجوم عن مقتل ضابط وجرح اثنين من المدنيين، طبقاً لبيان خلية الإعلام الأمني الذي ذكر أن «القوات الأمنية في ناحية الرياض بمحافظة كركوك صدت تعرضاً لعناصر إرهابية على قرية الماجد». وأضاف أن «التعرض أسفر عن استشهاد ضابط في لواء المشاة الآلي الثالث بالفرقة الخامسة بالشرطة الاتحادية، وجرح اثنين من المدنيين وأحد عناصر الحشد العشائري»......

بغداد تبحث مستقبل العلاقة مع التحالف الدولي... «الدواعش» في العراق وسوريا بين الملفات

بغداد: «الشرق الأوسط».... بحث مستشار الأمن الوطني العراقي قاسم الأعرجي مع نائب قائد قوات التحالف الدولي الجنرال جيرالد ستريكلاند مستقبل العلاقة بين الطرفين، فضلاً عن ملف «الدواعش» من حملة الجنسية العراقية. وقال بيان للمكتب الإعلامي للأعرجي تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه إن «الجنرال ستريكلاند استعرض حجم الدعم الجوي والاستخباري والاستشاري للقوات الأمنية العراقية، وأهمية التنسيق المستمر في حماية الحدود مع سوريا». وأضاف البيان: «كما ناقش الجانبان ملف (الدواعش) من حملة الجنسية العراقية المعتقلين لدى قوات (قسد) والعوائل العراقية من النساء والأطفال في مخيمات النازحين شرق الفرات في سوريا». وأوضح البيان أن مستشار الأمن الوطني العراقي «أبدى ملاحظاته بشأن أهمية الدعم الدولي للعراق، لا سيما على صعيد الاستمرار في مجالات التدريب والتجهيز والتسليح، مقدماً في الوقت نفسه الشكر للجانب الدولي لدوره في محاربة (داعش) والقضاء على الإرهاب». وأكد الأعرجي أن «علاقة العراق مع المجتمع الدولي مهمة، والحكومة العراقية حريصة على استمرارها» مبيناً في الوقت نفسه «أهمية وضع جدول زمني لإنهاء الوجود العسكري الأجنبي في العراق». كما أكد الأعرجي على «ضرورة أن ينتقل العراق إلى علاقات استراتيجية في مجالات متعددة، وهو يتطلع إلى التعاون الدولي في تفكيك الأزمات بالمنطقة وإيجاد الحلول غير العسكرية لها، لما لذلك من أثر أكبير على الاستقرار وترسيخ السلم في جميع دول المنطقة». وبشأن ملف «الدواعش» بين سوريا والعراق، يقول الخبير الأمني الدكتور معتز محيي الدين، رئيس «المركز الجمهوري للدراسات الاستراتيجية»، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إنه «بعد سقوط تنظيم ما يسمى (الدولة الإسلامية في العراق والشام)، (داعش)، وفقدانه سيطرته على الأرض، لجأ معظم قياداته إلى معسكر الهول في سوريا حيث يعدّ ذلك بمثابة القلب النابض للتنظيم، حيث أصبح من المناطق التي انتشرت فيها الأفكار المتطرفة للتنظيم بشكل واسع من خلال وجود هذه التنظيمات، فضلاً عن وجود عائلات تنظيم (داعش)». وأضاف محيي الدين أن «هذا المعسكر كان يؤوي على مدى أكثر من 30 عاماً لاجئين عراقيين كانوا فروا إلى هناك أثناء حرب الخليج، ومن ثم أصبح مأوى العراقيين بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة الأميركية بعد عام 2003». وبين محيي الدين أن «هذا المخيم يعد واحداً من 3 مخيمات رئيسية أقيمت على الحدود العراقية – السورية، ولكن (داعش) استهدف منطقة الهول بالذات لأنها واحة واسعة من السهل اختراقها خلال سنوات التوسع، وبالتالي، فإن مرتكز تلك القيادات موجود في هذا المخيم، فضلاً عن أنصاره، والذي تشرف عليه حاليا قوات (قسد) السورية». ولفت محيي الدين إلى أن «هناك ظروفاً أخرى ساعدت على أن يكون هذا المخيم مريحاً للاجئين، مثلما ساعدت أطراف دولية على ذلك، مثل الحكومة التركية، والأميركيين، عندما أرسلوا مساعدات إنسانية عن طريق منظمات أوروبية، وهو ما جعل نزلاء المخيم يتمتعون، وبالذات قيادات (داعش)، بالاتصال النسبي بالحياة خارج المخيم من خلال الاستخدام القانوني للأجهزة الجوالة وآليات الاتصال الأخرى، بل وحتى مالياً عن طريق تحويل أموال عن طريق نظام الحوالات»، مشيراً إلى أن «هذا المخيم من المخيمات التي تنظم عمل (الدواعش) وتفرز قيادات جديدة ومقاتلين ومسلحين، ومن بين المقاتلين نساء ما زلن مواليات للتنظيم داخل المخيم، وهو ما يفرز عمليات تزاوج مستمرة بين تلك القيادات وهؤلاء النساء المواليات للتنظيم». وحول ما تسعى الحكومة العراقية إلى تحقيقه عبر الاتفاق مع التحالف الدولي بشأن ملف هؤلاء، يقول محيي الدين إن «الحكومة العراقية لا تستطيع في الوقت الحاضر ومثلما كان مقرراً سابقاً حول وجود أماكن في سهل نينوى تتضمن قبول بعض المسلحين أو بعض العوائل العراقية المحسوبة على العراقيين، لأن الحكومة العراقية ليست مهيأة في الوقت الحاضر لذلك، فضلاً عن انتشار وباء (كورونا)، مما حال دون إخراجهم من المخيم في سوريا ونقلهم إلى كرفانات في سهل نينوى بالعراق تحت إشراف السلطات العراقية والكردية، مما أدى إلى جعل الأمور أكثر صعوبة في الوقت الحاضر». وأوضح محيي الدين أن «الأمور على ما يبدو بدأت تأخذ مساراً آخر، وهناك إلحاح أميركي وأوروبي بشأن نقل العوائل الداعشية من المخيم، خصوصاً العراقيين، إلى سهل نينوى، مع أن الأمر بات اليوم أكثر صعوبة بسبب توغل القوات التركية كثيراً في كثير من هذه المناطق، وكذلك الهجوم التركي على سوريا، وهو ما جعل قوات (قسد) تسيطر على هذا المخيم»....

الجيش العراقي: طائرة مسيرة تركية قتلت ضابطين وسائق في «حرس الحدود»

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين».... قُتل ضابطان عراقيان، اليوم الثلاثاء، وفق ما أعلن الجيش العراقي، مندداً بـ«اعتداء تركي سافر من خلال طائرة مسيرة»، فيما تشن أنقرة منذ أعوام ضربات جوية على «حزب العمال الكردستاني» المعارض في كردستان العراق. وأورد بيان الجيش أن الضابطين، وهما آمر لواء وآمر فوج في حرس الحدود، قُتلا مع سائقهما فيما كانا يستقلان «عجلة عسكرية»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. لكن إحسان شلبي، رئيس بلدية سيدكان في شمال محافظة أربيل، قال إن المسيرة التركية استهدفت «قادة في جهاز حرس الحدود العراقي فيما كانوا يعقدون اجتماعاً مع مقاتلين في حزب العمال الكردستاني». وأفاد شهود بأن مواجهات وقعت صباحاً بين مقاتلين أكراد والقوات العراقية. والاجتماع الذي استهدفته الضربة التركية تم عقده في شكل عاجل في محاولة لتهدئة التوتر، بحسب مصادر محلية. وسبق أن استدعت بغداد مرتين السفير التركي احتجاجاً على غارات لأنقرة على أراضيها. ورغم هذه الاحتجاجات التي قد تتصاعد بعد مقتل عناصر في القوات النظامية العراقية في غارات تركية للمرة الأولى، تؤكد أنقرة أن من حقها مواصلة التصدي لـ«حزب العمال الكردستاني» الذي تعتبره «منظمة إرهابية» على غرار الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. ومنتصف يونيو (حزيران)، شنت أنقرة عملية عسكرية جديدة في كردستان العراق قُتل فيها خمسة مدنيين على الأقل فيما أعلنت تركيا مقتل اثنين من جنودها وأشار «حزب العمال الكردستاني» إلى مقتل عشرة من مقاتليه وأنصاره.

العراق: أكثر من 3 آلاف إصابة و67 حالة وفاة بـ«كورونا»

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة والبيئة في العراق، اليوم (الثلاثاء)، تسجيل 67 حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع مجموع الوفيات بالفيروس في البلاد إلى 5531 حالة. وأشارت الوزارة، في بيان صحافي إلى تسجيل 3396 إصابة جديدة بالفيروس، ليصل عدد الإصابات إلى 156 ألفاً و995. ولفتت إلى أن 2312 مصاباً تماثلوا للشفاء، ليرتفع عدد المتعافين من الفيروس إلى 112 ألفاً و102، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.



السابق

أخبار سوريا.....اللوبيات الاقتصادية في سوريا: أثرياء الحرب يعزّزون سطوتهم....اشتعال الصراع على «سلاح وقلب» عشائر شمال شرقي سوريا.... بعد اغتيال شيخ العكيدات....إحباط هجوم على «حميميم» ونشاط روسي لنزع ألغام حماة....

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...محافظ عدن يبدأ بحث الأولويات بعد أدائه اليمين الدستورية...تقارير محلية ودولية تكشف جانباً من فساد الانقلابيين في اليمن...«التعاون الخليجي» يستنكر التهديدات التركية تجاه الإمارات....السعودية توسع نطاق الفحص... ونسبة التعافي في سلطنة عمان تتجاوز 93 %....

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,149,835

عدد الزوار: 6,757,233

المتواجدون الآن: 125