أخبار اليمن ودول الخليج العربي...اتهامات للحوثيين بـ«العنصرية» تجاه ضحايا «كورونا».....عبوة «تنسف» حوثيين أثناء زرعها بالحديدة ومقتل طفل بانفجار لغم في نهم.....السعودية تحدد شروطها لإعادة علاقات "الرباعي العربي" مع قطر....الدوحة: الكويت تقود جهوداً جديدة لإيجاد حل للخلاف الخليجي.....الأردن يستأنف الحياة الطبيعية مع الالتزام بتدابير الوقاية....

تاريخ الإضافة الأحد 7 حزيران 2020 - 4:38 ص    عدد الزيارات 1891    القسم عربية

        


اتهامات للحوثيين بـ«العنصرية» تجاه ضحايا «كورونا»... حملات تندد بتكتم الانقلابيين وسوء إدارة الأزمة...

الشرق الاوسط....صنعاء: «الشرق الأوسط».... لم تدع الميليشيات الحوثية صنيعا يمكن أن تضاعف من خلاله معاناة اليمنيين إلا وأقدمت على فعله، كما حدث أخيرا مع تكتمها على أعداد ضحايا فيروس كورونا المستجد في مناطق سيطرتها فضلا عن استثمار الجائحة لمكاسب انقلابية وأخرى لتكريس التمييز العنصري للمنتمين إلى سلالة زعيمها الحوثي. وبينما ضربت الجماعة عرض الحائط بكل التحذيرات الدولية من النتائج الوخيمة لسوء إدارتها للأزمة كانت الأمم المتحدة جددت مخاوفها مما وصفته بـ«أسوأ السيناريوهات» حيث من الممكن أن يقضي الفيروس على آلاف اليمنيين. إذ قالت المنسقة الأممية في اليمن ليز غراندي في أحدث تصريحاتها إنه من المحتمل أن تتجاوز «حصيلة القتلى في اليمن هذا العام جراء الحرب والأمراض والجوع مجتمعة حصيلة من سقطوا خلال السنوات الخمس الماضية». وفي حين حذرت المسؤولة الأممية من أن الخدمات الصحية العامة في 189 مستشفى من أصل 369 في البلاد ستبدأ الإغلاق خلال 3 أسابيع، بسبب نقص الموارد، ندد ناشطون يمنيون باستمرار الجماعة الحوثية على التكتم على ضحايا وباء كورونا، وأطلقوا حملة على مواقع التواصل الاجتماعي اعتبروا فيها «كورونا والحوثي وجهين لعملة واحدة». وندد الناشطون اليمنيون بسلوك الحوثيين العنصري في التعامل مع الضحايا حيث تحصر الجماعة مراكز العزل والتجهيزات الوقائية على عناصرها المنتمين إلى سلالة زعيمها، فضلا عن رفضها إتاحة المقابر الخاصة بقتلاها لدفن ضحايا الوباء المستجد. وفي مسعى لتبيان حجم الكارثة التي ضربت صنعاء وبقية مناطق سيطرة الجماعة الحوثية بسبب تفشي الفيروس التاجي كان الناشطون اليمنيون كشفوا عن وجود وفيات بالمئات في أوساط السكان لا سيما صنعاء مشيرين إلى أبرز الوفيات من الشخصيات الاعتبارية بمن فيهم الضحايا من قادة الجماعة والموالين لها. وبحسب مصادر طبية في العاصمة المختطفة لقي أكثر من 40 قاضيا و20 طبيبا والعديد من الأساتذة الجامعيين حتفهم جراء إصابتهم بالوباء خلال الأسبوعين الأخيرين، في حين رفضت أشهر مقابر صنعاء استقبال المزيد من الوفيات بالتزامن مع ارتفاع أسعار القبور إلى أرقام قياسية. وتكافح المنظمات الدولية وما بقي من القطاع الصحي في مناطق الجماعة من أجل الحد من الضحايا سواء بتوفير الإمدادات الصحية المتنوعة غير أن سلوك الميليشيات يسير في الاتجاه المعاكس كما يؤكد ذلك العاملون في القطاع الطبي الخاضع للميليشيات. واكتفت الجماعة حتى الآن بالاعتراف بإصابة أربعة أشخاص اثنان منهما كما زعمت تماثلا للشفاء، في الوقت الذي سجل في مناطق سيطرة الشرعية 469 حالة إصابة بينها 111 حالة وفاة. وزعم قادة الميليشيات أنهم يعملون على إيجاد لقاح للفيروس، وهو التصريح الذي أثار حينها سخرية واسعة في الأوساط اليمنية التي تعرف حقيقة الجماعة في تزوير الوقائع وبث الأكاذيب. وتناقل اليمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة من وثيقة حوثية كرست عنصرية الجماعة إذ أمرت فيها بمنع دفن المتوفين بـ«كورونا» المتفشي حاليا في صنعاء بمقابر الجماعة المخصصة لقتلاها، وتعقب وملاحقة واختطاف وتغريم من قام بذلك. وجاء في الوثيقة الموجهة من المدعو «قناف المراني» المعين من قبل الجماعة وكيلا لأمانة العاصمة لشؤون الأحياء، إلى مديرون وأمناء عموم مديريات العاصمة، قوله «مع تزايد حالات الوفاة بفيروس كورونا حاول الكثير من أبناء القبائل وأهالي الضحايا دفن موتاهم في روضات الشهداء (مقابر قتلى الجماعة) وهذا أمر مرفوض ولا يجب السكوت عليه بأي حال من الأحوال». وشددت الوثيقة على تعقب كل من يحاول الدفن في مقابر قتلاها والقبض عليه والقبض عليه حتى وإن كان ممن فقد أحد أقاربه خلال قتاله إلى جانب الميليشيات. وقوبلت وثيقة المنع الحوثية التي جرى تداولها، باستهجان واستياء شعبي وحقوقي واسع، واعتبر سكان محليون ونشطاء في صنعاء ما جاء فيها بأنه يفضح مجدداً عنصرية الميليشيات ومشروعها الطائفي السلالي. وعد ناشطون محليون بأن وثيقة الجماعة تضمنت اعترافا رسميا ومباشرا من قبلها بتزايد الوفيات نتيجة كورونا في العاصمة صنعاء، رغم استمرار تسترها حتى اللحظة عن العدد الحقيقي للإصابات والوفيات بهذا الوباء. ونتيجة منع الميليشيات للمسؤولين المحليين بصنعاء من دفن ضحايا كورونا في مقابر قتلاها، عثر مواطنون قبل يومين على جثة شخص مرمية قبالة المستشفى الجمهوري في شارع الزبيري وسط صنعاء يعتقد أن سبب وفاته إصابته بكورونا. وأفاد مواطنون وشهود عيان لـ«الشرق الأوسط»، بأن المتوفى وجد مغطى بكرتون دون معرفة الأسباب... مشيرين إلى أنه تم إغلاق الصيدليات المجاورة ومنع الناس من الاقتراب وتعقيم المكان. وعلى صعيد التمييز العنصري نفسه الذي تنتهجه الجماعة في جميع تصرفاتها وأفعالها، لا يزال المئات إن لم يكونوا بالآلاف من أهالي وأسر قتلى الجماعة يتعرضون للإهانات جراء السلوك والتمييز العنصري الذي يتلقونه من قبل قياداتها السلالية في معظم المؤسسات التي تسيطر عليها الميليشيات في مناطق سيطرتها. في السياق ذاته، أكد مصدر مقرب من الجماعة بصنعاء لـ«الشرق الأوسط» أن عدداً من آباء قتلى الميليشيات غير المنتمين للسلالة، تعرضوا للإهانات والطرد من داخل مؤسسات أمنية وعسكرية ومدنية خاضعة لسلطة الميليشيات في صنعاء ومدن يمنية بعد طلبهم من قيادة الميليشيات الحصول على حقوق وامتيازات نظير إلحاق أبنائهم بصفوف الانقلابيين ووفاتهم جراء ذلك. وأشار المصدر، إلى أن قياديا حوثياً سلالياً يشرف على دائرة عسكرية في صنعاء قام مؤخرا بطرد والد أحد قتلى الجماعة من المنتمين للقبائل بعد طلبه طباعة صور نجله مجاناً في مطابع الدائرة وأن القيادي تحجج بعد رفضه للطلب بأن ذلك سيكون مكلفا على الدائرة وأنه لا يوجد حبر خاص بطباعة الصور. وفي حين نقل المصدر عن القيادي الحوثي قوله لوالد القتيل: «كمل جميلك ومعروفك معنا واطبع صور ابنك القتيل على نفقتك في المطابع الخاصة خارج الدائرة». مشيرا إلى أن قيادة الميليشيات المنتمية للسلالة المعينة في تلك الدائرة تقوم بشكل متواصل بطباعة عشرات الآلاف من الصور للصرعى المنتمين للسلالة بكل سهولة ودون أي تأخير. ومنذ انقلاب الجماعة وانطلاق حربها العبثية تجاه اليمنيين، جرت العادة لديها على فرز قتلاها بحسب سلالتهم، حيث يحظى من ينتسبون لسلالة زعيمها باهتمام لافت وكبير ويقبرون في مقابر تسميها الميليشيات بـ«روضات الشهداء» بعد أن يتم زخرفتها وتزيينها وتسويرها وتعشيبها وزراعة الورد على جنباتها لتبدو أكثر جاذبية، بخلاف ما يحصل لقتلاها من أبناء القبائل الذين تطلق عليهم مسمى «الزنابيل» من إهمال وتهميش ونظرة دونية.

عبوة «تنسف» حوثيين أثناء زرعها بالحديدة ومقتل طفل بانفجار لغم في نهم

تعز: «الشرق الأوسط».... قتل طفل يمني بانفجار لغم حوثي في نهم شرق صنعاء في الوقت الذي سقط فيه عدد من عناصر جماعة الحوثي الانقلابية بين قتيل وجريح أثناء محاولاتهم زراعة عبوة ناسفة على طريق كيلو 16 (المنفذ الشرقي لمدينة الحديدة) وخط المراوعة، الجمعة، وفق ما أكدته مصادر في الإعلام العسكري التابع للقوات المشتركة في الساحل الغربي، إذ قالت إن «عددا من عناصر ميليشيا الحوثي لقوا مصرعهم وأصيبوا إثر انفجار عبوة ناسفة حاولت الميليشيات زرعها في طريق كيلو 16 - المراوعة بمحافظة الحديدة؛ حيث انفجرت العبوة الناسفة الحوثية أثناء محاولة الميليشيات زرعها بجوار معسكر التدريب بمحافظة الحديدة مما أدى إلى مصرع عدد من عناصر الميليشيا وجرح آخرين بإصابات خطيرة». وأضافت المصادر أن «الميليشيات الحوثية قامت بنقل المصابين إلى مستشفيات مدينة الحديدة لتلقي العلاج وسط تكتم شديد، فيما تسبب الانفجار في هلع حوثي كبير حيث قامت عناصر الميليشيا بتطويق موقع الانفجار وعدم السماح لأي شخص بالاقتراب منه». وفي السياق نفسه، وبينما تواصل ميليشيات الحوثي الانقلابية زرع العبوات الناسفة وحقوق الألغام في الطرقات والمزارع والأحياء السكنية في الأحياء والقرى الريفية بالمديريات الجنوبية لمحافظة الحديدة (غربا)، قتل طفل جراء انفجار لغم زرعته ميليشيات الحوثي في مزرعتهم بمديرية نهم، شرق صنعاء. وقال المشروع السعودي لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام (مسام)، الذي ينفذه «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» عبر موقعه الإلكتروني، السبت، إن «الطفل بكيل النعيمي الذي يبلغ من العمر 11 عاما، قتل أثناء وجوده في مزرعتهم بوادي ملح ليرعى الأغنام فانفجر به لغم أرضي من الألغام التي زرعها الحوثيون إبان المعارك التي دارت في المنطقة منذ مطلع عام 2016 عندما تقدمت قوات الجيش الوطني في المديرية». وذكر المشروع أنه «منذ انسحاب قوات الجيش الوطني من وادي ملح وبران وجبال الفرضة سقط قرابة 20 قتيلا و11 جريحا من أبناء نهم بألغام الحوثيين عقب عودة النازحين من الحرب إلى ديارهم، فيما ما زالت هذه المناطق السكنية والزراعية مزروعة بأكثر من 70 ألف لغم زرعت بطريقة عشوائية في القرى ومزارع المواطنين والطرقات على امتداد أكثر من 30 كيلو مترا في مديرية نهم». وبالعودة إلى محافظة الحديدة الساحلية، أصيب الطفل أحمد سليمان أحمد (14) عاما، بجروح خلال قصف شنته ميليشيات الحوثي الانقلابية، الخميس، استهدف مزارع المواطنين في منطقة المُتينة بمديرية التحيتا، جنوب الحديدة، في الساحل الغربي، بالأسلحة الثقيلة ما أسفر عن تعرض الطفل لإصابة في يده وقدمه اليمني خلال وجوده في المزرعة أثناء قيامه بجمع محصول شجرة الحنّاء، ونقل متأثراً بإصابته إلى المستشفى الميداني في مديرية الخوخة لتلقي الإسعافات الأولية والعلاج اللازم، بحسب ما أكدته مصادر محلية. وجاءت هذه الجريمة بعد انفجار لغم حوثي، الأربعاء، كانت زرعته الجماعة الحوثية الانقلابية في منزل أحد المدنيين في حي منظر جنوب مدينة الحديدة انفجر في شخصين، ما أدى إلى إصابتهما بجروح ونقلهما إلى مستشفى الدريهمي. واستهدفت الجماعة الانقلابية بالأسلحة الثقيلة مواقع القوات المشتركة من الجيش الوطني شمال وشرق مدينة الحديدة، بالتزامن مع قصف الأحياء السكنية في مدينة حيس، جنوب الحديدة، ما أسفر عن تضرر منزل أحد المواطنين في مدينة حيس، وفق ما أفادت به مصادر محلية نقل عنها المركز الإعلامي لقوات ألوية العمالقة الحكومية، المرابطة في جبهة الساحل الغربي، تحدثت أن «ميليشيات الحوثي، ذراع إيران في اليمن، استهدفت منزل المواطن محمد ثابت حيمي، بمقذوفات سلاح م.ط 23 وتسببت في أضرار جسيمة لحقت بالمنزل». وأكدت المصادر أن «الميليشيات استهدفت أحياء سكنية متفرقة في المدينة، مستخدمة مقذوفات سلاح 23 وسلاح البيكا والدوشكا، التي انهالت على منازل المواطنين، وأن القصف الحوثي تسبب في حالة من الذعر والخوف في أوساط الأهالي الذين طالهم قصف الميليشيات بشكل مباشر». إلى ذلك، قتل وجرح عدد من عناصر ميليشيات الحوثي شمال شرقي مديرية الحشاء، غرب الضالع (بجنوب البلاد)، عقب تمكن وحدات من القوات الجنوبية المرابطة في مواقع الحرَّة شمال شرقي مديرية الحشاء من استهداف تجمع لعناصر الميليشيات الحوثية جنوب بلدة حبيل يحيى، مما أدَّى إلى مصرع وجرح عدد منهم، وفق ما نقله المركز الإعلامي لمحور الضالع العسكري عن المتحدث الرسمي لجبهات محور الضالع فؤاد قايد جباري الذي قال إن «القوَّات الجنوبيَّة قامت باستهداف تجمع لعناصر الميليشيات الحوثية في منطقة المِقطار جنوب بلدة حَبيل يحيى في الشمال الشرقي لمديرية الحُشاء، غدا فيه عدد من عناصر الميليشيات بين قتيلٍ وجريح». مضيفا أن «القوات تمكّنت من استهداف تجمع الميليشيات بسلاح الدوشكا بشكل مباشر بعد رصد وجودهم في المكان المستهدف وذلك بعد ظهر الجمعة». وتحدثت مصادر عسكرية أنه «تمَّ رصد هذه العناصر أثناء تجمعهم تحت أحد الأشجار عند استقبالهم لأحد القيادات الميدانية كانوا يتلقون منه تعليمات للقيام بشنّ هجوم وشيك حسب المعلومات الواردة، وقد تمكنت القوات الجنوبية من تنفيذ ضربة استباقية عملت على إرباك خطة الهجوم وإفشاله بعد مقتل وجرح العديد منهم والذي يرجح أن تكون بينهم قيادات ميدانية». وتشهد مختلف جبهات محور الضالع خلال الأيام الماضية مواجهات متقطعة من وقت لآخر بين القوات المسلحة الجنوبية والمشتركة وبين الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران، تقوم فيها الأولى بشن عمليات قصف مدفعي تستهدف بها أماكن تمركز الميليشيات في أكثر من جبهة.

بدء منع التجول في جدة بين 3 مساءً و6 صباحاً يستمر لمدة 15 يوماً

جدة: «الشرق الأوسط أونلاين»... دخل قرار منع التجول الجزئي في مدينة جدة بين الساعة الثالثة مساءً وحتى السادسة صباحاً حيز التنفيذ، اعتباراً من اليوم (السبت)، وذلك لمدة 15 يوماً. وكانت وزارة الداخلية السعودية، أعلنت، أمس (الجمعة)، إعادة تشديد الاحترازات الصحية في جدة، بناءً على التقييم الصحي المرفوع من الجهات الصحية المختصة بعد مراجعتها للوضع الوبائي، ونسب الإشغال المرتفعة لأقسام العناية المركزة. وتتضمن الاحترازات التي تستمر حتى نهاية 20 يونيو (حزيران)، (28 شوال)، الحالي «منع التجول في جميع أنحاء المدينة من الساعة الثالثة عصراً إلى السادسة صباحاً، وتعليق أداء الصلوات في المساجد والحضور إلى مقرات العمل بالوزارات والهيئات الحكومية وشركات القطاع الخاص»، فيما تستمر الفئات المسـتثناة بقرارات سابقة في ممارسة أعمالها، في أضيـق نطـاق، ووفـق ضوابط تضعها الجهة المعنية. وتشمل الإجراءات أيضاً «تعليق تقديم الطلبات الداخلية في المطاعم والمقاهي، واستمرار السماح بالرحلات الداخلية الجوية والبرية وعبر القطارات، والسماح بالدخول والخروج من المدينة في غير أوقات منع التجول، ومنع أي تجمعات لأكثر من خمسة أشخاص».

السعودية: 3121 إصابة جديدة بـ«كورونا» وعدد المتعافين 79791

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... كشف التقرير اليومي لمستجدات فيروس كورونا في السعودية، تسجيل 3121 إصابة جديدة، اليوم (السبت)، من بينها 900 حالة في الرياض، و572 إصابة في جدة، و279 حالة في مكة المكرمة. وارتفع العدد الإجمالي للإصابات المسجلة في السعودية إلى 98.869 حالة، منها 26402 حالات نشطة و1484 حالة حرجة. وأشار التقرير إلى أنه تم تسجيل 1175 حالة تعافٍ جديدة، ليصل مجموع عدد المتعافين إلى 79791 حالة، كما تم تسجيل 34 حالة وفاة، ليبلغ عدد الوفيات إلى 676 حالة.

عُمان تسجل 930 إصابة جديدة بـ«كورونا»

مسقط: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة في سلطنة عمان، اليوم (السبت)، تسجيل 930 إصابة جديدة بفيروس «كورونا المستجد، ليرتفع مجموع الإصابات في السلطنة إلى 16016 حالة. وقالت الوزارة، إن الإصابات تشمل 239 حالة لعمانيين، و691 لغير عمانيين. وأشارت إلى أن عدد المتعافين من الفيروس في البلاد بلغ 3451، لافتة إلى تسجيل 72 حالة وفاة. ودعت الوزارة الجميع إلى الالتزام التام بإجراءات العزل الصحي، وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة.

وفاتان و 1700 إصابة جديدة بـ«كورونا» في قطر

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة القطرية، اليوم (السبت)، تسجيل حالتي وفاة جديدتين جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع عدد الوفيات في البلاد إلى 51 حالة. وقالت الوزارة في بيان صحافي على موقعها الإلكتروني اليوم، إنه تم تسجيل 1700 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع مجموع الإصابات في البلاد إلى 67195 حالة. كما أشارت إلى تسجيل 1592 حالة شفاء من الفيروس ليصل عدد المتعافين إلى 42527 حالة. ولفت البيان إلى فحص 5029 شخصا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليرتفع مجموع من خضعوا للفحص منذ ظهور الفيروس إلى 251391. وشددت وزارة الصحة العامة على ضرورة عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى مع تأكيد أهمية الالتزام بكل الإجراءات والتدابير الوقائية، ومنها المحافظة على التباعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين.

السعودية تحدد شروطها لإعادة علاقات "الرباعي العربي" مع قطر

المصدر: عكاظ السعودية..... قال مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي، إن عودة العلاقة مع قطر مشروطة باستجابتها لمطالب دول "الرباعي العربي"، ومنها إنهاء وجود تركيا العسكري وخفض علاقاتها مع إيران. وأضاف المعلمي في مداخلة تلفزيونية: "إذا استجابت قطر لتلك المطالب، فإنه وبرحابة صدر، سيحتضن "الرباعي العربي" قطر وشعبها الشقيق الذي ينبغي أن يعود إلى مكانه الطبيعي بين شعوب مجلس التعاون الخليجي". وفي رد على سؤال: "هل من الممكن أن تستجيب القيادة في قطر لهذه الشروط؟"، أجاب أن المملكة "مثلما اتخذت قطر الخطوات التي أدت إلى هذه المطالب، فيمكنها العودة وترفض تلك الخطوات بالطريقة نفسها، وأعتقد أن هذا الأمر ممكن، وهو بيد القيادة القطرية، والمملكة العربية السعودية وشقيقاتها كثيرا ما يعبّرون عن أن المجال مفتوح للتفاهم مع الأخوة القطريين إذا ما نفذوا تلك المطالب على الطبيعة".

الدوحة: الكويت تقود جهوداً جديدة لإيجاد حل للخلاف الخليجي.. أشادت بموقفها ومحاولاتها المتكررة لرأب الصدع

الراي....قرقاش: افترقت المسارات وتغيّر الخليج .... قال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، إن الدول الأربع «لم ترد حتى اليوم» على جهود جديدة تقودها الكويت وتدعمها الولايات المتحدة لحل الأزمة الخليجية التي بدأت قبل ثلاث سنوات، مشيداً بموقف الكويت ومحاولاتها المتكررة لحل الأزمة منذ اليوم الأول. وأفاد الشيخ محمد، في مقابلة مع قناة «الجزيرة» القطرية بثت ليل الجمعة - السبت، بأن «هناك جهوداً تقودها دولة الكويت وتعمل الولايات المتحدة أيضاً فيها لرأب هذا الصدع ولإيجاد حل لهذا الخلاف»، بين قطر والسعودية والإمارات والبحرين ومصر. ووجّه الشكر إلى دولة الكويت على موقفها من الأزمة ومحاولاتها المتكررة لحلها منذ اليوم الأول، معبراً عن أمله في «تنفيذ خطوات فعلية لإنهاء الأزمة لمصلحة مجلس التعاون الخليجي وشعوبه، بالإضافة إلى الأمن القومي الإقليمي». وبعدما أكد أن الدوحة «تنظر إليه (الجهد) بإيجابية وتسهم فيه بشكل إيجابي وبناء»، أوضح أنه «حتى اليوم لا يوجد رد من الطرف الآخر». وتابع: «نتمنى أن هذه المرة لا تكون تكراراً للمرات السابقة، وأن يكون هناك جدية أكثر مع المبادرات المطروحة حالياً من قبل دولة الكويت ودعم من الولايات المتحدة». وأكد الشيخ محمد، أن قطر حريصة على وحدة مجلس التعاون الخليجي و«لو أرادت الخروج منه لخرجت منذ اليوم الأول للأزمة»، خصوصاً أن «المنطقة تعيش فترة ساخنة تقتضي الحكمة لإيجاد الحلول، كي لا تصل فيها الأوضاع إلى درجة الانفجار». من جانبه، قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، في تغريدة على «تويتر»، الجمعة: «لا أرى أن أزمة قطر في ذكراها الثالثة تستحق التعليق، افترقت المسارات وتغيّر الخليج (...)».

الكويت: 10 وفيات و487 إصابة جديدة بـ«كورونا»

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم (السبت)، تسجيل 10 حالات وفاة جديدة بفيروس «كورونا المستجد»، ليرتفع عدد الوفيات في البلاد بمرض «كوفيد 19»، في البلاد إلى 254 حالة. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، عن المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور عبد الله السند قوله إنه تم تسجيل 487 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع بذلك مجموع الإصابات إلى 31131 حالة. ولفت إلى أن 180 مصاباً يتلقون الرعاية الطبية في العناية المركزة. وأعلنت وزارة الصحة الكويتية في وقت سابق اليوم أن 1005 حالات تماثلت للشفاء خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك عدد المتعافين إلى 19282.

البحرين: تسجيل حالة وفاة و 389 إصابة بـ«كورونا»

الراي....الكاتب:(كونا) .... أعلنت وزارة الصحة البحرينية اليوم السبت تسجيل حالة وفاة بفيروس (كورونا المستجد - كوفيد 19) ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات إلى 23 حالة، إضافة إلى تسجيل 389 إصابة جديدة. وقالت الوزارة على حسابها على موقع «تويتر» إن حالة الوفاة تعود لوافد لديه أمراض وظروف صحية كامنة، مضيفة أن الإصابات الجديدة من بينها 200 حالة تعود لعمالة وافدة، فيما تعود 157 حالة لمخالطين لمصابين، و32 حالة قادمة من الخارج. وأوضحت أن العدد الإجمالي للحالات المتعافية في البحرين بلغ 9020 حتى الآن بعد تسجيل 435 حالة وإخراجها من مركز العزل والعلاج، وذلك بعد تلقيها الرعاية اللازمة تحت إشراف الطاقم الطبي المتخصص. وذكرت أن عدد الحالات القائمة بلغ 5181، منها 5168 «مستقرة» و 13 في العناية.

الأردن يستأنف الحياة الطبيعية مع الالتزام بتدابير الوقاية

الشرق الاوسط...عمان: محمد خير الرواشدة..... عادت الحياة إلى طبيعتها في معظم القطاعات الحيوية الأردنية، مع ملاحظة عودة الازدحامات إلى الشوارع بعد إلغاء قرار سابق قضى بتسيير المركبات وفق أرقام الحافلات فرديا وزوجيا. وعشية استئناف الأردنيين لحياتهم اليومية بعد حظر شامل وجزئي توزع على الأيام الـ79 الماضية، حذّر وزير الإعلام الأردني أمجد العضايلة من عودة الحكومة لقرارات الحظر الشامل في حال تطور الوضع الوبائي إلى مستويات تهدد سلامة وصحة الأردنيين. أمام ذلك، طالب رئيس لجنة الأوبئة الوطنية الدكتور نذير عبيدات في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» بالتزام المواطنين بإجراءات الوقاية من انتشار فيروس كورونا، الأمر الذي يعتبر صمام أمان في كسر سلسلة انتشار المرض، مشددا على مسؤولية المواطن في المرحلة المقبلة. وشدد عبيدات على أن التحديات في مواجهة فيروس كورونا ما تزال قائمة، مشيرا إلى نماذج عديدة لدول قررت استئناف عمل القطاعات الاقتصادية، ثم عادت إلى تنفيذ سياسات الإغلاق والحظر. وفيما وصف عبيدات الوضع الوبائي في الأردن بـ«الجيد»، شدد على أولوية الحذر في التعامل مع عودة الأردنيين من الخارج، في ظل تسجيل حالات بينهم، وهو ما يجعل تهديد انتشار الفيروس محليا قائما، مطالبا بالتمسك بالسياسات التي نفذتها الحكومة من خلال الحجر الصحي لمدة 14 يوما في فنادق معزولة. ومن المنتظر أن تستقبل المملكة دفعة ثالثة من الأردنيين العائدين من الخارج قبل منتصف الشهر الحالي، وتقدر مصادر رسمية عودة نحو 6 آلاف أردني، ضمن الخطة التي وضعها مركز الأزمات الوطني، في حين أعلنت جمعية الفنادق الأردنية عن توفر نحو 5800 غرفة فندقية جاهزة لاستقبال العائدين. كما طالب رئيس لجنة الأوبئة الوطنية المواطنين في ظل عودة جميع القطاعات إلى العمل، ومنها القطاع الحكومي الذي يتعامل مباشرة مع المراجعين يوميا، بالتمسك بتوصيات اللجنة في ارتداء الكمامات والقفازات والحفاظ على التباعد الاجتماعي كعادة مستمرة في ظل استمرار المخاوف من عودة انتشار الفيروس. وأكد عبيدات أن استمرار مراجعة الوضع الوبائي في المملكة من شأنه تحصين صحة وسلامة المواطنين، مشددا على تطور أداء فرق التقصي الوبائي، وسرعة تطويق بؤر اكتشاف المرض، الأمر الذي مثل نجاحا في كسر فرص تشكل سلاسل العدوى بين المخالطين. وكانت الحكومة الأردنية قررت الخميس الماضي إلغاء الحظر الشامل أيام الجمعة والجزئي بقية أيام الأسبوع، كما قررت إعادة فتح المساجد والكنائس، والمطاعم والمقاهي، وعودة باقي القطاعات الاقتصادية للعمل بعد تعطل استمر لأكثر من سبعين يوما.



السابق

أخبار العراق......رئيس تحالف "الفتح" يقدم استقالته من البرلمان العراقي..اكتمال تشكيل حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي...."عودة داعش للعراق"... هل دخل التنظيم مرحلة إعادة "البناء"؟..العراق يسجل ارتفاعا كبيرا في أعداد الوفيات اليومية بفيروس كورونا خلال 24 ساعة...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا....السيسي يُطلق مبادرة «إعلان القاهرة» لحل الأزمة الليبية... وحفتر يدعمها.....بنود اتفاق القاهرة بين السيسي وحفتر وصالح..اتهامات للحزب الشيوعي السوداني باختطاف تجمع المهنيين....تونس تطالب فرنسا بالاعتذار والتعويض عن فترة الاستعمار....جزائريون يدعون إلى «التخلص من أحزاب بوتفليقة»...المغرب يسجل 61 إصابة جديدة بـ«كورونا»...القضاء على زعيم فرع {القاعدة} المغاربي يفتح الباب أمام ظهور «قيادة محلية» للتنظيم في الساحل...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,622,784

عدد الزوار: 6,904,480

المتواجدون الآن: 104