أخبار اليمن ودول الخليج العربي...أميركا: السعودية تستضيف مانحي اليمن والحوثي يعرقل المساعدات.....قذائف الحوثيين في تعز تقتل وتصيب مدنيين..وزير يمني: فاتورة مشتقات الكهرباء تفوق إيرادات صادرات النفط.....السعودية: أكثر من 68 ألف حالة تماثلت للشفاء من «كورونا»....الكويت تسجل 4 وفيات و710 إصابات بـ«كورونا»....قرارات وشيكة بتخفيف إجراءات الحظر في الأردن...

تاريخ الإضافة الخميس 4 حزيران 2020 - 6:13 ص    عدد الزيارات 1845    القسم عربية

        


أميركا: السعودية تستضيف مانحي اليمن والحوثي يعرقل المساعدات....

المصدر: دبي - العربية.نت.... أكد مجلس الأمن القومي الأميركي، الأربعاء، أنه بينما تستضيف المملكة العربية السعودية مؤتمر المانحين لمساعدة أبناء اليمن، يواصل الحوثيون عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية الحيوية. وكتب في سلسلة تغريدات نشرها على موقعه الرسمي "تويتر"، "بدلاً من الاستجابة لنداءات الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار، يهاجم الحوثيون المملكة العربية السعودية بطائرات بدون طيار متفجرة تقدمها إيران، لقد حان الوقت للحوثيين للعمل من أجل حل سلمي لإنهاء الصراع في اليمن". هذا وكان مؤتمر المانحين الافتراضي لليمن مع الأمم المتحدة انطلق أمس الثلاثاء في الرياض، بدعوة من المملكة العربية السعودية، والذي يركز على دعم وتنسيق الجهود الأممية والدولية لتحسين الوضع الإنساني في البلاد، التي تواجه أسوأ أزمة إنسانية في العالم، مع انتشار فيروس كورونا مؤخراً وأمراض أخرى. وأعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أعلن في كلمته أمام المؤتمر، أن المملكة تتبرع بنصف مليار دولار لمساعدة اليمن، داعيا المنظمات الدولية للمساهمة في مؤتمر المانحين، وكاشفا أن بلاده كانت قدّمت أكثر من 16 مليار دولار كمساعدات لليمن. وقدّمت النرويج 175 مليون يورو لدعم اليمن في مؤتمر المانحين، كما تبرّعت هولندا بـ 15 مليون يورو، فيما منحت السويد 30 مليون دولار. وأعلنت بريطانيا تقديم نحو 160 مليون جنيه إسترليني لدعم اليمن. بدوره، أكد الاتحاد الأوروبي، أن مسعى مؤتمر المانحين يهدف للتبرع بـ 71 مليون يورو.

قذائف الحوثيين في تعز تقتل وتصيب مدنيين

تعز - عدن: «الشرق الأوسط».... أكدت مصادر يمنية رسمية استمرار الجماعة الحوثية في أعمالها العدائية التصعيدية في محافظة الحديدة (غرب البلاد) خرقاً منها للهدنة الأممية، وذلك بالتزامن مع تسبب قذائف الجماعة أمس (الأربعاء) في قتل وإصابة 5 مدنيين في محافظة تعز (جنوب غرب). ويأتي التصعيد الحوثي في وقت تتواصل فيه المواجهات على نحو متقطع في جبهات نهم والجوف وصرواح بإسناد جوي من تحالف دعم الشرعية الذي كان أعلن قبل يومين عن تدمير مسيّرتين حوثيتين كانتا تستهدفان الأعيان المدنية جنوب السعودية. وفي هذا السياق، أفاد الموقع الرسمي للجيش اليمني (سبتمبر نت) بأن قصفاً حوثياً بالقذائف المدفعية استهدف ظهر الأربعاء الأحياء الشمالية لمدينة تعز، وهو ما تسبب في إصابة حافلة صغيرة تقل مدنيين بإحدى القذائف، ونجم عنه مقتل امرأة وإصابة 4 آخرين، أغلبهم من الأطفال. وذكرت المصادر أن القصف الحوثي استهدف حي «البعرارة» شمال مدينة تعز، بالقرب من خزان لمياه الشرب في المنطقة، وهو ما يجدد إصرار الجماعة الحوثية على عدم إلقاء أي بال بحياة المدنيين العزل. إلى ذلك، أكدت المصادر الرسمية للقوات المشتركة في محافظة الحديدة، أن القصف الحوثي تسبب في إصابة امرأة في مديرية حيس في الأرياف الجنوبية للمحافظة، بالتزامن مع استمرار الجماعة في هجماتها في أكثر من موقع. وأكد المركز الإعلامي لألوية «العمالقة» أن الميليشيات فتحت نيران أسلحتها المتوسطة صوب الأحياء السكنية في مديرية التحيتا، جنوب الحديدة، فيما ردّت القوات المشتركة على مصادر النيران وأخمدتها في الحال. ونقل المركز عن مصادر محلية في مديرية التحيتا قولها إن الميليشيات الحوثية أطلقت النيران من سلاح الدوشكا صوب منازل المواطنين، جنوب مركز المديرية. وذلك بعد أن كانت القوات المشتركة تمكنت من تدمير مواقع حوثية استخدمت لشنّ القصف. وقال المركز الإعلامي إن مسلحي الجماعة الموالين لإيران قصفوا في الآن نفسه القرى السكنية ومزارع المواطنين في بلدة الجبلية التابعة لمديرية التحيتا جنوب الحديدة، بقذائف المدفعية ومختلف أنواع الأسلحة، ما أثار حالة من الخوف والهلع في صفوف المدنيين القاطنين في منازلهم، وتعطيل المزارعين لأعمالهم في الأرضي الزراعية. وفي مديرية حيس، أكدت المصادر الرسمية للقوات المشتركة أن الميليشيات الحوثية استهدفت منازل المدنيين بمختلف أنواع الأسلحة، وأسفر ذلك عن إصابة امرأة بجروح. وقالت المصادر إن القصف الحوثي أصاب مواطنة تدعى جمعة جنيد البريجي الخريبي، وتبلغ من العمر 40 عاماً، في وقت استخدمت الميليشيات نيران أسلحتها الرشاشة المتوسطة لمهاجمة أحياء سكنية في مناطق متفرقة من المديرية. وفي سياق ميداني متصل، كانت المصادر الرسمية للجيش اليمني أكدت أن عدداً من عناصر الميليشيات الحوثية قُتلوا الثلاثاء، في قصف لمدفعية الجيش، في جبهة نهم، شمال شرقي العاصمة صنعاء؛ حيث استهدف القصف تحركات لتعزيزات الميليشيا الحوثية، كانت في طريقها لتعزيز مواقع تمركزها. وذكرت المصادر أن مقاتلات تحالف دعم الشرعية استهدفت من جهتها تعزيزات للجماعة في الجبهة ذاتها، ما أسفر عن تدمير عدد من الآليات والعربات التابعة للميليشيا الحوثية، وجرح ومصرع مَن كان على متنها. ورغم المساعي الدولية الأممية للتهدئة في اليمن فإن الجماعة الحوثية رفضت التعاطي الإيجابي أكثر من مرة مع مبادرات وقف النار أحادياً من قبل تحالف الشرعية. وكان المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية، العقيد الركن تركي المالكي، أعلن الاثنين الماضي أن القوات المشتركة للتحالف اعترضت وأسقطت طائرتين بدون طيار (مسيّرتين) أطلقتهما الميليشيا الحوثية المتمردة المدعومة من إيران باتجاه الأعيان المدنية بمدينة خميس مشيط، جنوب المملكة العربية السعودية. ونقلت وكالة «واس» عن المالكي تأكيده أن هذه الأعمال العدائية والإرهابية باستخدام الطائرات بدون طيار تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وتأكيداً من قبل الجماعة لرفض مبادرة وقف إطلاق النار وخفض التصعيد، التي أعلن عنها التحالف، وبدأت في 9 أبريل (نيسان) الماضي. وكشف العقيد المالكي عن أن مجموع الانتهاكات الحوثية بلغت أكثر من 5 آلاف اختراق باستخدام جميع أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وكذلك الصواريخ الباليستية، موضحاً استمرار الميليشيا الحوثية بانتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الطائرات بدون طيار، واستهدافها المتعمد للمدنيين، وكذلك التجمعات السكانية، ما يهدد حياة مئات من المدنيين. يشار إلى أن الجماعة الحوثية لا تزال تتعنت أمام الجهود التي يبذلها المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، لإحلال السلام، بخاصة أن الحكومة الشرعية كانت أعلنت موافقتها على مبادرته الأخيرة لوقف النار وفتح مطار صنعاء وإطلاق الأسرى ودفع الرواتب وتوحيد الجهود لمواجهة «كورونا».

وزير يمني: فاتورة مشتقات الكهرباء تفوق إيرادات صادرات النفط

الشرق الاوسط....الرياض: عبد الهادي حبتور... كشف أوسان العود وزير النفط والمعادن اليمني أن انخفاض الطلب العالمي على النفط بسبب جائحة كورونا شكل ضغطاً على خزينة الحكومة اليمنية لما تمثله إيرادات الصادرات النفطية من ركيزة أساسية في دعم الاقتصاد والخزينة العامة. وأكد العود في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» أن عمليات الاستكشاف النفطية في اليمن تمت في 20 في المائة فقط من إجمالي الخريطة النفطية، مبيناً أن دول جنوب شرقي آسيا وإيطاليا وأستراليا تشكل الوجهة الرئيسية لصادرات النفط الخام اليمني، حيث تحتل الصين المرتبة الأولى للصادرات النفطية اليمنية. وأضاف: «تمثل إيرادات الصادرات النفطية للخارج والتي يتم توريدها بشكل مباشر إلى حساب البنك المركزي اليمني الركيزة الرئيسية في دعم الاقتصاد ورفد الخزينة العامة للدولة بالموارد المالية اللازمة لتحسين الاقتصاد الوطني وتغطية دفع رواتب الموظفين ودعم الخدمات الأساسية في البلد، ومع تفشي فيروس كورونا وتأثيره المباشر على اقتصاديات دول العالم (...) وانهيار أسعار النفط العالمية أثرت وبشكل سلبي على الإيرادات النفطية للجمهورية اليمنية خلال الأشهر الماضية وذلك شكل ضغطا على الحكومة لمواجهة نفقاتها». وتابع: «لكن بعد القرار الجاد من دول أوبك + بخفض إنتاج النفط الخام ساهم ذلك في التحسن التدريجي لأسعار النفط العالمية رغم الضغوط الكبيرة التي ما زالت قائمة وضاغطة على الأسعار العالمية». وحذر أوسان العود من كارثة وشيكة للبيئة البحرية في البحر الأحمر بسبب تسرب مياه البحر للخزان العائم صافر، مطالباً بالتدخل السريع والعاجل من دول الإقليم والمجتمع الدولي وإعطاء الموضوع أقصى درجات الاهتمام. وأوضح الوزير أن الخزان العائم صافر في وضعه الراهن يمثل تهديداً خطيراً للبيئة البحرية في البحر الأحمر، مشيراً إلى أن وزارة النفط والمعادن تبذل جهوداً كبيرة مع جميع الأطراف لتفريغ الخزان العائم من النفط. وأضاف: «ما زالت الحكومة اليمنية تبذل جهودها مع جميع الأطراف الأممية والإقليمية بالضغط على الميليشيات الحوثية بالسماح الفوري للفريق الأممي لتقييم الأضرار التي لحقت بالخزان العائم وإعادة صيانتها للبدء بعملية تفريغه من كميات النفط المخزنة فيه ولكن وللأسف الشديد حتى اللحظة ما زالت الميليشيات الحوثية متعنتة ورافضة السماح للفريق الأممي وفرق الصيانة بالوصول إلى الخزان النفطي». وكشف العود عن توجه جاد من قبل الحكومة اليمنية بدعم وإنشاء محطات غازية لتوليد الكهرباء لاستغلال الغاز المصاحب للنفط مما سيشكل نقلة نوعية في تحسين الطاقة الكهربائية وبأقل التكاليف، على حد تعبيره. وتابع: «ما زال إنتاج الطاقة الكهربائية في الجمهورية اليمنية يعتمد وبشكل أساسي على استهلاك المشتقات النفطية والذي يشكل عبئاً كبيراً على ميزانية الدولة لتغطية فاتورة تلك المشتقات من خلال استيرادها بالعملة الصعبة والتي تفوق إيرادات الصادرات النفطية، وتوليد الكهرباء بالمشتقات النفطية يتطلب كميات هائلة من المشتقات وبالطبع هذا يحتاج لدعم مالي كبير يجب توفيره من قبل الدولة». وبحسب وزير النفط والمعادن، فإن إنتاج اليمن من النفط حالياً من جميع القطاعات المنتجة والمصدرة عبر مينائي الشحر والنشيمة البترولي يقارب 60.000 برميل يومياً؛ لافتاً إلى سعي وزارة النفط والمعادن للوصول إلى مستوى 75.000 برميل يومياً خلال الأشهر القادمة. وقال: «في ضوء المؤشرات والمعطيات الراهنة فإن مستقبل قطاع النفط والغاز في اليمن يعتبر واعدا وخاصة أنه وحتى الآن تم الاستكشاف في 20 في المائة فقط من إجمالي الخريطة النفطية، كما تمتلك اليمن مخزونا كبيرا من الغاز والذي سيساهم في تنمية وتنوع الصادرات النفطية والغازية خلال المستقبل القريب ونأمل بأن يتم تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن».

السعودية: أكثر من 68 ألف حالة تماثلت للشفاء من «كورونا»

تسجيل 2171 إصابة و30 وفاة خلال الـ24 ساعة الأخيرة

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... سجلت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الأربعاء)، 2171 حالة إصابة جديدة بفيروس «كورونا» المستجدّ (كوفيد19)، ليصبح الإجمالي 91 ألفاً و182 حالة. وسجلت الرياض 683 إصابة، وجدة 418 حالة، ومكة المكرمة 279 إصابة، والمدينة المنورة 167 حالة. وقالت الوزارة إنه جرى تسجيل 2369 حالة تعافٍ، وبذلك يصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 68 ألفاً و159 حالة. وكشفت عن تسجيل 30 حالة وفاة جديدة، ليصل إجمالي الوفيات إلى 579 حالة وفاة. إلى ذلك؛ أعلنت وزارة الداخلية عن الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الإضافية لعدد من القطاعات للحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجد، التي تغطي الفترة حتى 20 يونيو (حزيران) الحالي. وأوضحت أن البروتوكولات الوقائية الإضافية تشمل قطاعات: المصانع، والتعدين، والطيران الداخلي، والحافلات بين المدن، والحافلات داخل المدن، والمركبات المستأجرة - تأجير السيارات، وعبارات جازان وفرسان لنقل الركاب والبضائع، وسيارات الأجرة والنقل المشترك، ومرافق الإيواء السياحي (الفنادق والشقق المفروشة وما في حكمها)، والخدمات البريدية واللوجيستية، والمزارع. وشددت على إنفاذ التباعد الجسدي من خلال استخدام الملصقات الأرضية والفواصل في الأماكن العامة، وإقفال صالات الأكل الجماعي والاستراحات وحاضنات الأطفال في المرافق الحكومية، والصلاة في الطابق نفسه وعلى السجادة الشخصية، وارتداء الكمامة القماشية خلال صلاة الجماعة مع مراعاة إبقاء مسافة بين المصلين، وتخصيص غرفة عزل في المبنى، وتطهير الأماكن العامة بعد كل استخدام.

السعودية.. ارتفاع عدد المتعافين من فيروس كورونا إلى 68159 شخصا

المصدر: وزارة الصحة السعودية.... أعلنت وزارة الصحة السعودية عن تعافي 2369 شخصا من فيروس كورونا في المملكة، ليرتفع إجمالي المتماثلين للشفاء إلى 68159 شخصا. وقالت وزارة الصحة، في بيان لها اليوم الأربعاء على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إنها سجلت 2171 إصابة جديدة بالوباء خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي المصابين إلى 91182 حالة. كما أعلنت عن وفاة 30 مصابا بالوباء، ليصل إجمالي الوفيات في المملكة إلى 579 شخصا.

قطر تسجل حالتي وفاة و1901 إصابة جديدة بـ«كورونا»

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة القطرية، اليوم (الأربعاء)، تسجيل حالتي وفاة جديدتين جراء الإصابة بفيروس «كورونا المستجد» ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد إلى 45 حالة. وقالت الوزارة في بيان صحافي على موقعها الإلكتروني إنه تم تسجيل 1901 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 62160 حالة. كما أشارت إلى تسجيل 1506 حالات شفاء من الفيروس ليصل إجمالي المتعافين إلى 37542 حالة، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. ولفت بيان وزارة الصحة القطرية إلى فحص 5339 شخصاً خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليرتفع مجموع من تم فحصهم منذ ظهور الفيروس إلى 236437. وشددت وزارة الصحة العامة على ضرورة عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى مع تأكيد أهمية الالتزام بكل الإجراءات والتدابير الوقائية، ومنها المحافظة على التباعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين.

الكويت تسجل 4 وفيات و710 إصابات بـ«كورونا»

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة الكويتية، تسجيل 4 حالات وفاة من بين الحالات المصابة بمرض «كوفيد - 19» الذي يسببه فيروس «كورونا المستجد»، خلال الـ24 ساعة الأخيرة. وقال المتحدث باسم الوزارة الدكتور عبد الله السند، في مؤتمر صحافي اليوم (الأربعاء)، إن عدد الحالات التي ثبتت وتأكدت إصابتها بالمرض خلال الـ24 ساعة الماضية بلغت 710 حالات، منها حالات مخالطة لحالات مصابة بالمرض، وحالات أخرى قيد البحث عن أسباب العدوى، وتتبع المخالطين وفحصهم. وأضاف أنه من بين الحالات التي رُصدت خلال الـ24 ساعة الماضية، 256 حالة لمواطنين كويتيين، و143 حالة لمقيمين من الجنسية الهندية، و91 حالة لمقيمين من الجنسية المصرية، و93 حالة لمقيمين من الجنسية البنغلاديشية، أما بقية الحالات فهي من جنسيات أخرى مختلفة. وذكر السند أنه بلغ مجموع عدد الحالات التي شفيت من الإصابة بمرض «كوفيد - 19» في الكويت 15750 حالة، وذلك بعد إعلان شفاء عدد 1469 حالة خلال الـ24 ساعة الماضية.

قرارات وشيكة بتخفيف إجراءات الحظر في الأردن... تتضمن إعادة فتح المطاعم وإلغاء قرار غلق المحافظات

الشرق الاوسط....عمان: محمد خير الرواشدة.... أكدت مصادر حكومية أردنية أن قرارات مرتقبة تقضي بعودة الحياة إلى طبيعتها في القطاعات الاقتصادية المختلفة، بعد تخفيف إجراءات الحظر التي تعيشها البلاد منذ منتصف مارس (آذار) الماضي، ورفع إجراءات إغلاق المحافظات وعودة حرية الحركة للمواطنين بينها. وكان رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز غرد على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» في وقت متأخر من ليلة أول من أمس، مؤكدا أن بلاده «على أبواب مرحلة مهمة من الانفراج»، مشددا على تعامل حكومته مع المرحلة المقبلة بـ«إجراءات ومعايير منهجية» سيتم الإعلان عنها قريبا. وفي التفاصيل، أكدت مصادر حكومية أردنية أن قرارات مرتقبة ستسمح للمواطنين بالحركة خلال ساعات المساء، بعد تقليص ساعات الحظر الجزئي، وذلك عشية قرار منتظر بإعادة فتح المطاعم والمقاهي بطاقات استيعابية محددة مطلع الأسبوع المقبل. كما ذكرت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن القرار سيسمح بحركة المواطنين من الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة العاشرة ليلا، كما أكدت المصادر أن هناك دراسة لحصر ساعات الحظر الجزئي بين ساعات الفجر، تزامنا مع عودة عمل المطاعم السياحية والسماح لها باستقبال الزبائن، وإلغاء قرار غلق المحافظات، تحضيرا لاستئناف نشاط حركة السياحة الداخلية. وتأتي القرارات المرتقبة عشية قرار الحكومة السماح للمواطنين بأداء صلاة الجمعة المقبلة في المساجد، ضمن إجراءات وقائية أعلنت عنها الحكومة وشددت على ضرورة الالتزام بها. وكانت قطاعات اقتصادية طالبت بالعودة إلى العمل، ضمن شروط صحية مشددة، وإجراءات وقائية برقابة السلطات الصحية، ومن تلك القطاعات المطاعم والمقاهي شريطة أن تلتزم بإشغال مساحة 50 في المائة فقط لضمان تطبيق سياسات التباعد الاجتماعي. وفيما سجلت المملكة أول من أمس 9 إصابات جديدة، بين سائقي شاحنات قادمين من الخارج، ومن الطلبة العائدين المقيمين في فنادق الحجر، ارتفع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد منذ ظهور أول إصابة في البلاد 755 حالة، ما تزال 146 منها تتلقى العلاج على أسرة الشفاء، في حين تستمر الحكومة في قرارات الحظر الجزئي في المملكة وغلق المحافظات، وتعطيل الجامعات والمدارس، وتخفيض نسبة عمل الموظفين في القطاع العام. وما تزال تداعيات بلاغ رئيس الحكومة الأردنية عمر الرزاز الذي سمح فيه بتخفيض أجور العاملين في القطاع الخاص بنسب تراوحت ما بين30 و60 في المائة، عن شهري مايو (أيار)، ويونيو (حزيران)، تتفاعل بين أوساط حقوقية. وتسبب البلاغ الصادر بموجب قرار دفاع رقم 6، بموجة غضب قادها نواب وحقوقيون، معتبرين أن الحكومة تخلت عن مسؤولياتها تجاه العاملين في القطاع الخاص، الذين يشكلون النسبة الكبرى من سوق العمل الأردني. وطال القرار قطاعات واسعة تضررت بفعل الحظر الشامل والجزئي الذي تعيشه البلاد، منذ تفشي وباء فيروس كورونا، ومن تلك القطاعات كانت الصحف الورقية التي توقفت عن الطباعة منذ منتصف مارس الماضي، بعد أن فشلت تدخلات نقابة الصحافيين في الحصول على دعم مباشر من الحكومة.

 

 



السابق

أخبار العراق...أوامر الكاظمي تفرض على قاآني الحصول على تأشيرة لزيارة بغداد.... ميلشيات إيران في العراق تحارب أميركا "افتراضيا"..عراقيون يقتحمون مكتب صحة ذي قار ويجبرون مديره على الاستقالة....البرلمان العراقي يعاود نشاطه والأزمة المالية تهيمن على نقاشاته...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا...مصر: كشف بترولي في الصحراء الغربية بعد حفر بئر «السالمية-5»....جوبا تنفي السماح لمصر بإقامة قاعدة عسكرية قرب إثيوبيا...لافروف: السجناء الروس في طرابلس عقبة أمام التعاون مع ليبيا.....مظاهرات وسلاسل بشرية في ذكرى مقتل مئات أمام مقر الجيش السوداني....مساءلة البرلمان التونسي للغنوشي تطرح تساؤلات حول مستقبله....

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,332,442

عدد الزوار: 6,886,809

المتواجدون الآن: 91