أخبار سوريا.... خيارات الأسد الكارثية لمواجهة معضلة رامي مخلوف...بومبيو: على الإيرانيين مغادرة سوريا وليس جنوبها فقط......تغلغل إيران جنوب سوريا.. سخاء مادي وتجنيد......المونيتور: "الأخطبوط يطوي أذرعه".. هل بدأت إيران بإعادة النظر في وجودها بسوريا؟.....إسرائيل تتعهد مواصلة غاراتها في سوريا لإخراج إيران.....5 قتلى وجرحى لميليشيا أسد في هجوم مسلح بدرعا....جيش الأسد يُدمّر آليات تحصين للجيش التركي شرق إدلب...

تاريخ الإضافة الخميس 7 أيار 2020 - 4:00 ص    عدد الزيارات 1830    القسم عربية

        


سوريا.. خيارات الأسد الكارثية لمواجهة معضلة رامي مخلوف...

الحرة / ترجمات – واشنطن.... اعتبر معهد الشرق الأوسط أن رجل الأعمال المدرج على لائحة العقوبات الأميركية، رامي مخلوف، الذي ظهر في مقطعي فيديو مثيرين للجدل بعد خلاف مالي مع حكومة دمشق، بات يشكل تحديا "خطيرا" لابن عمته رئيس النظام بشار الأسد. وقالت المؤسسة البحثية، التي تتخذ من العاصمة الأميركية واشنطن مقرا لها، في تقرير لها حول رجل الأعمال الذي امتلك نحو 60 في المئة من اقتصاد سوريا في فترة ما قبل الحرب إنه بالخروج في العلن للحديث عن خلافاته "خلق مخلوف صدعًا غير مسبوق في صفوف الموالين، حيث حول نزاعه مع النخبة الحاكمة في سوريا من نزاع كان يخضع لسيطرة محكمة وخلف أبواب مغلقة إلى نزاع مفتوح على الصعيد الوطني لم يُر مثله من قبل منذ مواجهة حافظ الأسد مع أخيه رفعت عام 1984". واعتبر التقرير أن مخلوف يمثل تهديدا مباشرا لسلطة الأسد، مشيرا إلى أن كلمته في الفيديو الذي نشر يوم 30 أبريل الماضي حملت لغة تهديد مبطنة، عندما قال: "إذا استمر هذا المسار، ستكون الأوضاع في الدولة بغاية الصعوبة"، وكانت هذه رسالة واضحة بأنه لن يتراجع. ويشير التقرير إلى أن مقطع الفيديو الأول كان مباشرا ومحاولة أخيرة للحصول على إعفاء من الضرائب التي فرضت على شركته للاتصالات ولحث الرئيس السوري على التدخل، وعرض من خلاله تسوية لأوضاعه المالية. وفي الفيديو الثاني بدا غاضبا وكانت لغته أكثر حدة، بعد أن قال التقرير إن الأمور لم تجر على ما هو مخطط له إذ تم اعتقال ثلاثة من موظفي شركته على مستوى مدراء، وأكد مخلوف في الفيديو أنه لن يستسلم، وانتقد قيام الدولة باستخدام القوة بهذه الطريقة، وهو ما اعتبره التقرير محاولة "لإضعاف" الزعيم السوري على المستوى الشعبي، و"هز" القاعدة الموالية له. ويشير التقرير إلى الاتهامات والضغوط التي تعرض لها مخلوف وشركاته خلال الفترة الماضية، ومن بينها استحواذ النظام على جمعية "البستان" الخيرية، والتي يعتقد أن السيدة الأولى أسماء الأسد كانت تقف وراءها. ولم يدخر مؤيدو مخلوف جهدا في توجيه الاتهامات لها عندما وصف قريب له، يدعى سميح، عائلتها بـ"العثمانيين الجدد" في إشارة طائفية إلى هويتها السنية. واعتبر فراس الأسد، نجل رفعت الأسد شقيق الرئيس السوري، أن الصراع لا يتعلق بالدرجة الأولى بالدائرة الداخلية بقدر ما يتعلق بالرئيس مباشرة. وكتب على فيسبوك "رامي مخلوف يعرف جيدا أن مشكلته ليست مع السيدة الأولى ولكن مع الرئيس نفسه". ويشير التقرير إلى أن النفوذ الذي تمتع به مخلوف جعله هدفا لهجوم النظام السوري، فقد بنى جيشا وجمع ثروة هائلة وحقق نفوذا إعلاميا وكون شبكة كبيرة من العلاقات التجارية والعسكرية المعقدة، ما جعله "تهديدا يلوح في الأفق وهدفا مربحا". كان يعتمد نظام الأسد على مخلوف في توفير المساعدات المالية والعسكرية خلال سنوات الحرب، لكن مع زيادة قوته وحجم ميليشياته المسلحة، بات محتوما على النظام التحرك ضده الآن بعد أن أصبح "لاعبا خطيرا له الكثير من النفوذ والقوة". ويشير إلى أن قوته نمت بشكل "لا يمكن السيطرة عليه خلال الحرب، لكن حينها كانت دمشق غير راغبة أو غير قادرة على قص جناحيه طالما كان الصراع العسكري لا يزال محتدما". أما الآن، فيستطيع النظام أن يجد الأشخاص الذين يمكنهم سد الفجوة إذا تم الاستيلاء على إمبراطورتيه، وهناك شخصيات "مستعدة للانقضاض وتوسيع نفوذها في حساب مخلوف في قطاعات مثل الاتصالات والإعلام والعقارات". لكن هناك مشكلة تواجه الأسد، هي أن مخلوف لا يزال يحتفظ بدعم كبير داخل المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، إذ لديه مجموعة من الشركات التي وفرت فرص عمل لعشرات الآلاف من السوريين وأقام مشاريع إنسانية خلقت المتعاطفين والموالين له "وهنا تكمن أكبر معضلة للأسد: إن إخراج مخلوف بلا رحمة يخاطر بفقدان دعم مؤيديه، وإذا لم تسر الأمور وفقا لما هو مخطط لها، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة زعزعة استقرار البلاد". التحدي الآخر الذي يواجه الأسد، هو أنه إذا سقط مخلوف في المعركة، فقد يؤدي ذلك إلى مزيد من التمزق في نسيج المجتمع السوري، والقبض عليه لن يحل المشكلة أيضا لأنه سيبقى رمزا لشخص يمكنه الدفاع عن نفسه والوقوف ضد الرئيس السوري، وإذا أُصيب أو قُتل، فقد يتحول إلى رمز يتم تكريمه وقد يؤدي ذلك إلى حدوث صدوع لا يمكن إصلاحها، وفقا لما ذكره المعهد. ويأتي كل هذا في وقت يعيش فيه 80 في المئة من السوريين تحت خط الفقر، وتهدد جائحة كوفيد-19 الاقتصاد بالتوقف. يقول التقرير إن "المخاطر كبيرة بسبب صراع على السلطة بين الدوائر الداخلية للنظام".

بومبيو: على الإيرانيين مغادرة سوريا وليس جنوبها فقط....

المدن....أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أنه ينبغي على الإيرانيين أن يغادروا سوريا وليس جنوبها الغربي فقط. وأضاف لقد قلنا لروسيا ونظام الأسد، أن على الإيرانيين أن يرحلوا، وعلى إيران أن تهتم بشعبها داخل حدودها.

تغلغل إيران جنوب سوريا.. سخاء مادي وتجنيد...

المصدر: دبي - العربية.نت... بينما تقوم أنقرة بعمليات "تتريك" شمال سوريا، توسع طهران نفوذها في الجنوب، حيث أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، أن إيران تعزز وجودها في الأراضي السورية من خلال عمليات تجنيد لصالح القوات الإيرانية والميليشيات الموالية لها في الجنوب السوري ومنطقة غرب الفرات. وأضاف المرصد أن تلك المناطق تنتشر فيها القوات الإيرانية بشكل كبير وتعد مناطق نفوذ رئيسية لها في سوريا، مشيرا إلى أن عمليات التجنيد هناك نشطة للغاية وتعتمد على "السخاء المادي واللعب المستمر على الوتر المذهبي في ظل استمرار عمليات التشيُّع". وخص في تقريره مدينة الميادين وباديتها وضواحيها ومنطقة البوكمال وغيرها بريف دير الزور، بالإضافة لمراكز في منطقة اللجاة ومناطق أخرى بريف درعا، وخان أرنبة ومدينة البعث بريف القنيطرة على مقربة من الحدود مع الجولان السوري المحتل.

عمليات تجنيد مستمرة

إلى ذلك، أفاد بأن تعداد المجندين في صفوف الإيرانيين والميليشيات الموالية لها في الجنوب السوري ارتفع إلى أكثر من 6250، كما ارتفع إلى نحو 4700 عدد الشبان والرجال السوريين من أعمار مختلفة ممن جرى تجنيدهم في صفوف القوات الإيرانية والميليشيات التابعة لها مؤخراً بعد عمليات "التشيُّع"، وذلك ضمن منطقة غرب نهر الفرات في ريف دير الزور.

استغلال انشغال الروس

وأشار إلى أن الميليشيات الإيرانية تكثف عمليات التجنيد هناك، مستغلة انشغال الروس بالاتفاقات مع "الضامن" التركي بالشمال السوري. يأتي هذا في ظل تأكيد إسرائيلي جديد أمس الثلاثاء على أن إسرائيل لن تسمح بمواصلة تهديد إيران لمصالحها، عبر الحدود السورية. وخلال الأيام الماضية شهدت عدة مناطق في سوريا ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع للميليشيات الإيرانية وحزب الله. إلا انه على الرغممن الضربات المتكررة التي تتلقاها القوات الإيرانية من قبل إسرائيل والخسارات التي لحقت بها، يبدو أنها حتى اللحظة ترفض مغادرة سوريا بل تكتفي بتغيير مواقعها وتبديلها بين الحين والآخر، بحسب ما أفاد المرصد.

بعد الهجمات الإسرائيلية والخسائر الكبيرة.. إيران تخفض عدد قواتها في سوريا لأول مرة منذ 2011

الحرة / ترجمات – دبي.... أفاد مصدر دفاعي إسرائيلي بارز، أن إيران خفضت للمرة الأولى منذ انخراطها في الحرب السورية، عديدها هناك، وسحبت آلاف من قواتها وقوات الميليشيات التابعة لها، وفقاً لصحيفة جيروزالم بوست. وتعد إيران واحدة من الحلفاء الرئيسيين لنظام الأسد في الحرب التي اجتاحت سوريا منذ عام 2011، حيث أرسلت آلاف مقاتلي الميليشيات والمعدات إلى دمشق. وعلى الرغم من أنه كان يُنظر إلى طهران على أنها أحد أسباب بقاء الأسد في منصبه، إلا أنها أصبحت عبئا عليه ويدفع أسعاراً باهظة بشكل متزايد بسبب وجودها على أراضه، وفقا للمصدر الإسرائيلي. وأشار المصدر إلى أن تل أبيب حذرت مراراً وتكراراً من طموحات إيران النووية، وتطلعاتها للهيمنة الإقليمية، وأنها تشن الغارات على القوات الإيرانية في سوريا، لمنعها من تثبيت أقدامها هناك. وصرح وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت : "نحن مصممون وأكثر تصميما، بالنسبة لخروج إيران من سوريا، سوريا مغامرة على بعد 1000 ميل من طهران، لكنها بالنسبة لنا هي الحياة". وأضاف: "العمل هناك يعرض حياتهم للخطر، إنهم يخاطرون بحياتهم، لن نستسلم ولن نسمح بإنشاء قاعدة إيرانية متقدمة في سوريا ". وقال: "لقد وضعت هدفا يتمثل في أن إيران ستغادر سوريا خلال 12 شهرا، فإيران ليس لديها ما تبحث عنه في سوريا، فهم ليسوا جيرانًا، وليس لديهم سبب للاستقرار بجوار إسرائيل وسنزيل إيران من سوريا في المستقبل القريب". ووفقًا لتقرير عام 2018 نشرته فورين بوليسي، تمتلك إيران 11 قاعدة في جميع أنحاء سوريا، وتسع قواعد أخرى لقوات الميليشيات التابعة لها في جنوب حلب وحمص ودير الزور بالإضافة إلى 15 قاعدة أخرى تابعة لحزب الله اللبناني. وعلى الرغم من تفشي فيروس كورونا، قال وزير الدفاع الإسرائيلي في أواخر مارس إن حملة بلاده على القوات الإيرانية مستمرة، وإنها ستتوسع من حيث النطاق الجغرافي والشدة. ووفقاً للصحيفة الإسرائيلية فقد شنت إسرائيل عشرات الغارات الجوية في داخل سوريا خلال الأربعة الأشهر الماضية، استهدفت فيها البنية التحتية للقوات الإيرانية، ومراكز بحثية تعمل على تطوير أسلحة كيميائية، وعشرات القوافل من الأسلحة التي وصلت من العراق إلى سوريا. وأسفرت هذه الهجمات عن قتل العشرات من القوات الإيرانية ودمرت كمية لا حصر لها من الأسلحة المتطورة، مما دفع طهران إلى خفض كبير في عدد رحلات شحن الأسلحة إلى سوريا خوفاً من استهدافها. وأشار المصدر الإسرائيلي إلى أن تل أبيب ستكثف الضغط على إيران حتى تغادر سوريا. وبحسب فورين بوليسي، أنفقت إيران في سوريا أكثر من 30 مليار دولار وخسرت أكثر من 2000 عنصر سواء من قواتها أو من الميليشيات التي جمعتها من الشرق الأوسط وآسيا الوسطى. باختصار، لم تكن هذه السنة جيدة بالنسبة لإيران في سوريا، وتسعى للتغطية على هذه الخسائر الكبيرة، من خلال التباهي ببرامجها الجديدة للطائرات بدون طيار، وذلك بحسب الصحيفة.

المونيتور: "الأخطبوط يطوي أذرعه".. هل بدأت إيران بإعادة النظر في وجودها بسوريا؟

المونيتور.... اورينت.....ترجمة: سوزان أحمد.... لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الغارة الجوية التي نفذت في موقع غير معتاد بالقرب من حلب على هدف سوري استراتيجي في الليلة ما بين 4 و 5 مايو/أيار. وألقى السوريون باللوم على القوات الجوية الإسرائيلية في الهجوم والذي، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الأجنبية، استهدف مركز الدراسات والبحوث العلمية في حلب، الذي يعتقد أنه متورط في مشروع للصواريخ الدقيقة مدعوم من إيران. واتُهمت إسرائيل بشن هجمات مماثلة أخرى في السنوات الأخيرة. على عكس الغارة التي حصلت هذا الأسبوع، والتي تصدرت عناوين الصحف في المنطقة، يبدو أن هناك عددًا متزايدًا من الغارات الجوية بطائرات مجهولة على أهداف داخل سوريا في الأشهر الأخيرة. يعزوها المحللون إلى تسارع كبير في النشاط الإسرائيلي ضد تحصينات القوات الشيعية الإيرانية في أرض تُسيطر عليها ميليشيا أسد. تصرح مصادر أمنية إسرائيلية رفيعة المستوى أنه لأول مرة منذ عام 2011 والجهود الإيرانية الموازية لتحويل سوريا إلى منصة انطلاق لنشاطها الإرهابي ونقطة عبور للأجهزة العسكرية المتطورة، هناك مؤشرات على أن إيران بدأت بالانسحاب من الأراضي السورية. فقد صرح مصدر أمني إسرائيلي رفيع للمونيتور شريطة عدم الكشف عن هويته: "توقف النشاط على جبهة التهريب". "هناك أيضا انخفاض كبير في الوجود العسكري للقوات الإيرانية والميليشيات الشيعية المتحالفة معها". ووفقًا للتقديرات الإسرائيلية، فإن إيران بدأت بالتخلي عن استثمارها الضخم في سوريا في السنوات الأخيرة. وحسب التقديرات الغربية، فإن إسرائيل استغلت أزمة فيروس كورونا لتكثيف نشاطها ضد المصالح الإيرانية في سوريا وضغوطها على طهران. خلافاً للهجمات السابقة، بالكاد تم الحديث عن معظم الغارات الأخيرة من قبل وسائل الإعلام الإخبارية التي تركز بشكل كامل على الوباء. فلقد أتاح الفيروس لإسرائيل مساحة غير مسبوقة للمناورة وصعدت إسرائيل بقيادة وزير الدفاع نفتالي بينيت نشاطها الذي بدأ يؤتي ثماره لأول مرة منذ تفشي الوباء. وتأتي الهجمات المتصاعدة على البنية التحتية في سوريا في الوقت الذي يتعافى فيه الإيرانيون من صدمة مقتل الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإسلامي الإيراني. ووصفت مصادر الاستخبارات الإسرائيلية الاغتيال في العراق بأنه حدث قد يكون الأهم في العقد الماضي. فسليماني بحسب خبراء الدفاع الإسرائيليين والأجانب كان لا غنى عنه. وقال مسؤول استخباراتي رفيع سابق للمونيتور شريطة عدم الكشف عن هويته: "كان الرجل يتمتع بشخصية كاريزمية استثنائية ومتعصباً دينياً ". وأضاف "كان يقف على تلة بعمامته، يقود الميليشيات وهو حاضر بينهم، ويصدر الأوامر، ويشرف شخصياً على الأنشطة، وهذا هو سبب حدوث الأشياء". تم تقسيم مسؤوليات سليماني بين مجموعة من كبار المسؤولين والنتيجة أصبحت ملموسة. فتشير الدلائل الأولية إلى تراجع موقف إيران الحازم الذي لا هوادة فيه، والذي ألهب دفعها عبر سوريا نحو لبنان في تحد للعقوبات الغربية واقتصادها المعطل. وقال مصدر أمني آخر رفض الكشف عن هويته "إنهم الآن مترددون ويدركون أن الثمن الذي يدفعونه مرتفع للغاية". و بشكل أكثر تحديداً ووفقاً لبعض التقديرات، تم تقسيم مسؤوليات سليماني الرئيسية على ما يبدو بين أربعة أشخاص: أحدهم زعيم ميليشيا حزب الله حسن نصر الله شخصياً المشارك في محور الضاحية - طهران (الشراكة بين مقر حزب الله في حي الضاحية في بيروت مع إيران) فقد تمت ترقيته بشكل ملحوظ. والآخرون هم ثلاثة مسؤولين إيرانيين كبار، العميد الجنرال محمد حجازي، نائب قائد فيلق القدس الجديد والذي تم تكليفه بالارتباط بحزب الله وبمشروع الصواريخ الدقيقة. وعلي شمخاني رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني. وأمير علي حاجي زادة قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإسلامي. تعتبر الأجهزة الأمنية الغربية حاجي زاده "قنبلة موقوتة" والرجل المسؤول عن إسقاط طائرة الركاب الأوكرانية عن طريق الخطأ فوق إيران في يناير/كانون الثاني الماضي وعن تحديات أخرى موجهة إلى الولايات المتحدة والغرب. إن تقسيم مسؤوليات سليماني لم يخفف التهديد الحقيقي لمستقبل إيران: تراجعها الاقتصادي. جرّت أزمة "كوفيد -19" والهبوط الكبير لأسعار النفط العالمية إيران إلى الهاوية التي سيصعب عليها الخروج منها. وتقول مصادر استخباراتية غربية إن الميزانية السنوية لإيران وصلت إلى أدنى مستوى لها منذ عشر سنوات بعد أن استندت إلى توقعات خاطئة تبلغ 60 مليار دولار في صادرات النفط.

"الأخطبوط يطوي أذرعه"

وقال محلل غربي لـ "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "في الواقع صدّرت إيران العام الماضي نفطاً بقيمة 20 مليار دولار فقط". مضيفاً "لن يزيد المبلغ هذا العام وهذا سيجبرهم على استخدام احتياطياتهم المتبقية من العملات الأجنبية للنجاة هذا العام." وبحسب تقديرات مختلفة في صحيفة "القدس"، سيصلي الإيرانيون من أجل هزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في نوفمبر/تشرين الثاني. على الرغم من أنهم غير متأكدون من أن خليفته سيرفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية على الفور، إلا أن ذلك هو أملهم الوحيد الآن. "إنهم يحاولون النجاة من نوفمبر/ تشرين الثاني" وفق مسؤول رفيع في الاستخبارات الإسرائيلية رفض الكشف عن هويته. وأضاف "كانت سياستهم هي توجيه ضربة ضد ما وصفوه بحملة إقليمية ضد البنية التحتية للنفط في الشرق الأوسط، لكن ما حدث هو العكس وانهار سعر النفط". يأمل الإيرانيون في تحول الحملة الأمريكية ضدهم "الضغط للدرجة القصوى". إلا أنه لا أساس لهذا الأمل حتى الآن. كما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد يوسي كوهين وكبار المسؤولين الآخرين على اتصال دائم بالقادة في واشنطن بما فيهم ترمب شخصياً ووزير الخارجية مايك بومبيو، الذين يؤكدون لهم أن الولايات المتحدة لا تنوي تسهيل الأمور على إيران. وصرح مصدر أمني إسرائيلي آخر لـ "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته: "بدأ الأخطبوط يطوي أذرعه". وأضاف "إنه واضح على الأرض". ويبدو أيضاً أن الأسد قد سئم من الثمن الباهظ الذي يدفعه لاستمرار الوجود الإيراني. في كل مرة تقريباً يستخدم فيها بطارياته المضادة للطائرات ينتهي به الأمر بفقدانها. في الوقت نفسه، تزيد روسيا ضغوطها على دمشق. فلطالما اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإيرانيين عبئاً وليس رصيداً وفقاً لمصادر استخباراتية. تتبنى إسرائيل تفاؤلاً حذراً في ضوء هذه التطورات. وقال مسؤول كبير في صحيفة "القدس" طلب عدم الكشف عن هويته "الأمر لم ينته، لكنهم بدأوا يتعبون". وعندما سُئل مسؤولون أمنيون إسرائيليون عن الأسباب قالوا ببساطة "إننا نحاول جاهدين". ووفقاً لهذه النظرية، فإن التوغل الإيراني في سوريا أصبح ترفاً لطهران، والذي كان ممكناً في البداية عندما كانت الظروف مختلفة، بينما بالنسبة لإسرائيل كان دائماً مسألة بقاء. فضلاً عن أنه تعد الساحة السورية بالنسبة لإسرائيل "منطقة قتل" سهلة للأهداف الإيرانية. يشار إلى أن إسرائيل تتفوق بشكل كبير كيفياً من حيث الاستخبارات والتفوق الجوي الكامل في هذه المنطقة. "الإيرانيين مكشوفون تماماً على بعد كيلومترات من منازلهم" وفق مصدر أمني رفض الكشف عن هويته وختم قائلاً "لقد بدأوا يفهمون أن الأمر لا يستحق حقًا".

إسرائيل تتعهد مواصلة غاراتها في سوريا لإخراج إيران... مصادر عسكرية في تل أبيب نفت خفض طهران قواتها

تل أبيب - لندن: «الشرق الأوسط».... أكّد وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت، الثلاثاء، أنّ الدولة العبرية ستواصل عملياتها في سوريا حتى «رحيل» إيران منها؛ مشيراً إلى أن طهران يمكن أن تواجه ما يشبه حرب فيتنام، بعد سلسلة غارات نسبت إلى الجيش الإسرائيلي على الأراضي السورية. وقال بينيت في مقابلة مع قناة «كان11» التلفزيونية الإسرائيلية إنّ «إيران لا شأن لها في سوريا (...) ولن نتوقّف قبل أن يغادروا (الإيرانيون) سوريا»، من دون أن يعلن صراحة مسؤولية بلاده عن غارات نسبتها وسائل إعلام حكومية سورية و«المرصد السوري لحقوق الإنسان» إلى إسرائيل. وقتل 14 مقاتلاً على الأقل من القوات الإيرانية والمجموعات العراقية الموالية لها في غارات استهدفت ليل الاثنين - الثلاثاء مواقع في محافظة دير الزور. ومنذ 21 أبريل (نيسان) الماضي، تحدث «المرصد» ووسائل الإعلام السورية عن 6 ضربات على الأقل نسبت إلى إسرائيل على مواقع إيرانية أو لمجموعات قريبة من إيران، بما في ذلك على «حزب الله» اللبناني. ويساعد «حزب الله» وإيران نظام الرئيس السوري بشار الأسد في حربه ضد مقاتلي الفصائل المسلحة ومتشددين. وقال بينيت إن إيران «دخلت» إلى سوريا في إطار الحرب الدائرة في هذا البلد منذ 2011 وتسعى إلى «التمركز» على الحدود الإسرائيلية من أجل «تهديد» مدن مثل «تل أبيب والقدس وحيفا». وأضاف الوزير الإسرائيلي أن «إيران أصبحت عبئاً. في السابق كان (الإيرانيون) مصدر قوة للسوريين، فقد ساعدوا الأسد ضدّ (داعش)، لكنّهم أصبحوا عبئاً»، داعياً طهران إلى التركيز على إدارة الأزمة الناجمة عن تفشّي فيروس «كورونا» في إيران بدلاً من مواصلة «مغامرتها الإرهابية». وكان بينيت الذي يتزعم التحالف اليميني الراديكالي «يمينا» (اليمين) عُيّن وزيراً للدفاع في خريف 2019، لكنه قد يفقد هذه الحقيبة في الأيام المقبلة. وصرح غانتس رئيس الأركان السابق، أنه سيتولى حقيبة الدفاع للأشهر الـ18 الأولى من الحكومة المقبلة، قبل أن يحل محل نتنياهو على رأسها. وأوضح بينيت أنه يخشى أن يترسخ وجود القوات الموالية لإيران في جنوب سوريا، خصوصاً في الجولان الذي تحتل إسرائيل جزءاً منه. وقال: «خلال عام يمكن أن نستيقظ على 10 آلاف أو 20 ألف صاروخ يهددنا. بالنسبة لهم (الإيرانيون)، سيكون ذلك مغامرة وسيكونون على بعد ألف كيلومتر عن أرضهم (...) لكنها ستكون فِيِتْنَامَهُم بشكلٍ ما». منذ بداية النزاع في سوريا في 2011 شنت إسرائيل مئات الضربات في هذا البلد ضد الجيش السوري وكذلك ضد مقاتلي إيران و«حزب الله». وتتهم إسرائيل إيران بتطوير برنامج للصواريخ الدقيقة انطلاقاً من لبنان، مما يتطلب نقل معدات استراتيجية عبر سوريا. ويرى مسؤولون عسكريون إسرائيليون أن هذه الصواريخ يمكن أن تلحق أضراراً بإسرائيل أكبر من تلك التي تسببها قذائف عادية. وقال يورام شوايتزر، الباحث في «المعهد الوطني للأبحاث الأمنية» في تل أبيب: «يبدو أن هناك ازدياداً (في العمليات الإسرائيلية) في الأسبوعين الأخيرين، لكن هذا استمرار لتوجه قائم». ونفى مصدر عسكري كبير في الجيش الإسرائيلي الأنباء التي نسبت إلى «مسؤول أمني رفيع»، الأربعاء، وتحدثت عن «بدء انسحاب إيراني من سوريا». وقال هذا المصدر إن «هذه الأنباء مجرد ذَرٍّ للرماد في العيون، ولا يمكن أن تكون صادرة عن أجهزة الأمن الإسرائيلية». وعرض المصدر معلومات مناقضة تماماً، قال فيها إنه «بعد نحو شهرين من تفشي وباء (كورونا) في إيران، يبدو بوضوح أن إيران تعود تدريجياً إلى طبيعتها، خصوصاً في الأنشطة الإقليمية. ففي سوريا، تواصل إيران تدخلها السياسي والعسكري والاقتصادي. قبل 3 أسابيع وصل وزير خارجيتها، محمد جواد ظريف، إلى دمشق، في أول مغادرة له لطهران منذ تفشي (كورونا). وعلى الصعيد العسكري، يتواصل ويتصاعد نشاط (الحرس الثوري) والميليشيات الشيعية التي تعمل برعايته في سوريا، خصوصاً في منطقتي إدلب وحلب، حيث يقوم النظام السوري بحملة ضد التنظيمات المتطرفة والمنظمات التي ترعاها تركيا. بالإضافة إلى ذلك، جرى تعزيز قوات الميليشيات الشيعية، خصوصاً لواء (فاطميون) الأفغاني، على الحدود السورية - العراقية. ومنذ منتصف أبريل (نيسان) 2020، جرى استئناف العمليات المنتظمة لطائرات النقل الإيرانية على محور إيران – سوريا. وقد زادت رحلات الشحن الإيرانية إلى سوريا بشكل كبير في الأيام الأخيرة. كما استؤنفت رحلات طائرات النقل السورية على محور طهران – اللاذقية في الأسبوعين الماضيين، وللمرة الأولى منذ تفشي الوباء. في الوقت نفسه، استأنفت إيران حركة الشحن البحري إلى ميناء اللاذقية بعد توقف دام 3 أشهر وزادت بشكل كبير من صادرات النفط الخام إلى سوريا». وقال المحلل العسكري في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أليكس فيشمان، أمس، إن «إسرائيل استثمرت أكثر من مليار شيقل (330 مليون دولار)، في السنوات الثلاث الأخيرة، في حرب سرية في سوريا، من أجل نقل الإيرانيين إلى وضعهم اليوم، حيث بإمكانهم تحقيق 10 في المائة فقط من خططهم لإنشاء جبهة عسكرية هناك. وفي الشهر الأخير، شنت إسرائيل 7 غارات على أهداف لإيران و(حزب الله) والنظام السوري، بغرض إرغام الإيرانيين على إعادة حساباتهم ودراسة خططهم العسكرية في سوريا. والنقاش هو: كيف سيكون الرد الإيراني على الضربات الإسرائيلية؟ فهنالك فرضية تقول إن الإيرانيين في وضعهم الحالي حذرون أكثر في ردود الفعل لكيلا يوفروا لإسرائيل ذريعة للدخول في حرب كبيرة تؤدي إلى كشف ضعف سلاح الجو لديهم وإلى ضرب بنيتهم التحتية والمضادات الجوية السورية التي يجري بناؤها من جديد».

انشقاق ألوية من فصائل تركيا بسوريا.. وانتهاكات جديدة "للعمشات"

الحرة – واشنطن... انشقاق نحو 700 مقاتل عن فصيل موالي لتركيا في سوريا.... كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أن عدة ألوية من فصيل السلطان مراد الموالي لتركيا في سوريا انشقت بالكامل بجميع عناصرهم الذين يبلغ عددهم 700 مقاتل. ونقل المرصد عبر موقعه الإلكتروني عن مصادر موثوقة أن نقل العديد من عناصر الفصائل التي تقاتل في سوريا للقتال في ليبيا كان السبب الأساسي لهذا الانشقاق. ووفق المصادر فإن قياديي الألوية التابعين لفصيل السلطان مراد احتجوا على سياسية إرسال مقاتلين إلى ليبيا وقتالهم إلى جانب حكومة فائق السراج، الأمر الذي أدى إلى خلافات حادة بين قادة الأولوية المعارضين لهذا الأمر مع قائد الفصيل الذي يدعم تنفيذ أجندات أنقرة وإرسال مقاتلين إلى ليبيا. وبعد الخلافات انسحبت عدة نقاط تابعة للألوية المنشقة عن الفصيل من جبهات القتال ضد قوات النظام وقوات سوريا الديمقراطية في ريف رأس العين شمال غرب الحسكة. ومن جهة أخرى قال المرصد إن انتهاكات الفصائل الموالية لتركيا لا تزال تمارس الانتهاكات بحق من تبقى أهالي عفرين شمال غرب حلب. وأضاف أن عناصر تابعة لفصيل السلطان سليمان شاه "العمشات"، قامت بطرد عدد من أهالي بلدة "الشيخ حديد" من منازلهم ومحلاتهم التجارية والاستيلاء عليها، بغية تأجيرها والانتفاع من مردودها لصالح الفصيل. كما قام هذا الفصيل بفرض أتاوات جديدة على سكان الناحية، تمثلت بفرض نسبة تقدر بـ 15 في المئة من موسم محصولهم الزراعي لكروم العنب، إضافة لإجبارهم على شراء الصناديق الكرتونية من الفصيل. كما فرض مسلحو الفصيل على أهالي قرى عدة هناك، إتاوة مالية تتراوح ما بين 2500 – 3000 ليرة سورية عن كل عائلة، وذلك بحجة ترميم المقر الرئيسي للفصيل في كل قرية منها، كما أن المبالغ المفروضة لا تقف عند هذا الحد حيث يتم فرض مبالغ مالية تصل إلى 100 ألف ليرة سورية لأشخاص آخرين.

بعد تحذيرات أنقرة.. جيش الأسد يُدمّر آليات تحصين للجيش التركي شرق إدلب

محمد كركص - زمان الوصل.... أفاد مصدر عسكري في المقاومة السورية لـ"زمان الوصل" بأن قوات الأسد استطاعت تدمير آليتين تحصين للجيش التركي على محور بلدة "آفس" بالقرب من مدينة "سراقب" شرق إدلب. وأوضح المصدر أن قوات الأسد المتمركزة في مدينة "سراقب" استهدفت بصاروخين حراريين من نوع "كورنيت" جرافتين عسكريتين للجيش التركي بشكلٍ متعمد على أطراف بلدة "آفس" ما أدى لإصابة جندي تركي، حيث كانت إحدى الجرافات معطوبة في وقت سابق وحاولت الأخرى سحبها ليتم استهدافهم علما أن الجرافتين تحملان العلم "التركي". وفي السياق، قصفت قوات الأسد بالمدفعية الثقيلة والصواريخ، بلدات "آفس" و"مجيرز" بالقرب من مدينة "سراقب" شرق إدلب، وبلدات "سفوهن" و"الفطيرة" في جبل الزاوية جنوب إدلب، دون تسجيل أي إصابة تذكر. وتأتي هذه الخروقات العديدة بعد تصريحات شديدة اللهجة للرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" مساء يوم أمس قائلاً: "لقد نفذ صبرنا على محاولات قوات الأسد في خرق وقف إطلاق النار، وإن لم يقم النظام بالالتزام بجميع ما تم الاتفاق عليه مع داعميه، فإننا سنلقنه درساً لن ينساه طوال حياته".....

5 قتلى وجرحى لميليشيا أسد في هجوم مسلح بدرعا

أورينت نت – متابعات... أفادت صفحات ومواقع إخبارية موالية بمقتل وجرح عدد من عناصر ميليشيا أسد الطائفية في هجوم مسلح نفذه مجهولون على حاجز للميليشيا غرب درعا. وذكرت صفحة جبلة وكالة إخبارية، اليوم الأربعاء، أن هجوما نفذه مسلحون مجهولون على حاجز المليحة الغربية، أسفر عن مقتل عنصرين وجرح ثلاثة آخرين على الأقل. وتتواصل عمليات استهداف حواجز ومراكز تجمعات ميليشيا أسد لليوم الثالث على التوالي في عدة مناطق في درعا، ما أسفر عن حصيلة قتلى وصلت إلى حوالي 14 عنصرا، وجرح آخرين. والإثنين كانت الدفعة الأكبر من القتلىى، حين لقي حوالي 9 عناصر من ميليشيات أسد الطائفية مصرعهم، بهجوم مشابه شنه مجهولون على نقطة لهم في منطقة المزيريب بريف درعا. يشار إلى أن عمليات الاغتيال واستهداف الميليشيات الطائفية ازدادت في الآونة الأخيرة في المنطقة، كان أبرزها مقتل العقيد الركن حامد مخلوف قائد أركان اللواء /52 / والعقيد محمود حبيب مسؤول التنظيم باللواء /52/ ، من خلال استهداف سيارتهم بمحيط مدينة الحراك.

 

 



السابق

أخبار لبنان....الفوضى والجيش و"حزب الله"....«غياب وازن» عن حوار القصر.... جعجع حضرَ وحيداً من المعارضة......ملابسات القبض على الإعلام الإلكتروني...الهيئات الاقتصادية: سنتصدى لخطة الحكومة "الخطرة"... بنوك لبنان تصوغ خطة إنقاذ تحافظ على بعض رأسمالها.....سلامة للمصارف: لم نشترك في الخطة.. وتحتاج إلى دراسة....البنتاغون يحث الجيش اللبناني على حماية حرية التعبير وحفظ الأمن.....{لقاء بعبدا} يعتمد الخطة الاقتصادية للحكومة اللبنانية....عون لتجاوز {تصفية الحسابات}... ودياب للشراكة في ورشة الإنقاذ... وجعجع حضر وعارض.....

التالي

أخبار العراق....البرلمان العراقي يمرر حكومة مصطفى الكاظمي بالتقسيط...استهداف محيط مطار بغداد بـ3 صواريخ كاتيوشا...الجائحة تدفع العراقيين لبراثن الفقر وتوقظ ذكريات مؤلمة..."مناطق استراتيجية وأولويات"... رغم هزيمته عسكريا "داعش" يحاول أن "يبقى ويتمدد" في العراق....غضب من التنكيل بشابين عراقيين بعد مهاجمتهما الصدر وشيخ عشيرة...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,071,729

عدد الزوار: 6,751,396

المتواجدون الآن: 110