أخبار العراق....10 قتلى من المتظاهرين خلال 24 ساعة...عبد المهدي: الدولة في وضع محرج مع المواطنين والدول الأخرى...مصرف عراقي يلوّح بالانسحاب من آلية دفع ثمن الغاز الإيراني....كتل عراقية نافذة أجهضت في اللحظات الأخيرة تسمية علاوي لخلافة عبد المهدي...شيوخ ووجهاء ذي قار يناشدون السيستاني.. "إنقاذ العراق"...عبدالمهدي: العراق في حالة إقليمية ودولية معقدة..مواجهات في بغداد.. مقتل محتجين وإصابة جنود..العربية.نت تنشر وثائق لتورط شبكة عراقية بتهريب نفط إيران....

تاريخ الإضافة الأربعاء 22 كانون الثاني 2020 - 4:53 ص    عدد الزيارات 2355    القسم عربية

        


أزمة العراق تراوح مكانها.. والاحتجاجات في تصاعد..

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... لا تزال أزمة تشكيل حكومة عراقية جديدة عصية على الحل وتراوح مكانها، فيما يسود استياء شعبي عارم من عملية التأخير، في اختيار شخصية تنسجم ورغبات الحراك الشعبي في ساحات التظاهر. أكثر من شهر ونصف والطبقة السياسية تتقاذفها الخلافات والانقسامات، بشأن الشخصية التي ستتولى إدارة المرحلة المؤقتة. رئيس حكومة تصريف الأعمال عادل عبد المهدي وخلال جلسة مجلس الوزراء، طالب البرلمان والقوى السياسية، بتقديم مرشحين جدد لرئاسة الحكومة. دعوة عبد المهدي ربما تأتي في ظل رفض الشارع للأسماء الخمسة، التي رشحت للرئيس العراقي برهم صالح لتولي رئاسة الحكومة الجديدة، وهو ما يفسر تأجيل صالح قضية حسم اختيار الشخصية للأيام المقبلة. وفيما الشارع يضغط في سبيل اختيار حكومة مستقلة، لا تتضمن وجوها سابقة وغير مرتبطة بأجندات إيرانية، تسعى قوى سياسية لإعادة إنتاج نفسها من أجل البقاء في السلطة، بتقديم المصالح الشخصية على مصلحة الوطن. وفي ظل هذا الفراغ الدستوري، يتواصل التصعيد في الساحات والميادين، حيث تشهد بغداد ومحافظات الوسط والجنوب مواجهات مع قوات الأمن وقطع للطرقات والجسور، وإغلاق للدوائر الرسمية. والثلاثاء، أعلن عن مقتل محتجين، بينما خاضت الشرطة معارك شوارع متفرقة مع متظاهرين، أطلقت خلالها قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي في محاولة لتفريقهم. وشاهد مصور من رويترز مقتل محتج بعد إصابته في رأسه بقنبلة غاز مسيل للدموع أطلقتها قوات الأمن في طريق محمد القاسم في بغداد. ونقل متظاهرون الجثة في "توك توك" وسط سحابات الغاز. وقالت مصادر طبية إن محتجا آخر توفي، الاثنين، متأثرا بإصابته برصاصة في مدينة بعقوبة، التي سقط فيها 50 مصابا على الأقل. وقال محتج ملثم في بغداد، "مظاهراتنا سلمية. نطالب باستقالة الحكومة ونطالب برئيس وزراء مستقل غير متحزب". ويشهد العراق احتجاجات منذ الأول من أكتوبر، إذ يطالب المحتجون بإنهاء الفساد المتجذر، وقد قُتل ما يزيد على 450 شخصا.

10 قتلى من المتظاهرين خلال 24 ساعة..

المصدر: دبي - العربية.نت، قناة العربية... أعلنت مفوضية حقوق الإنسان في العراق، مساء الثلاثاء، مقتل 10 متظاهرين خلال الـ24 ساعة الماضية في احتجاجات واسعة وصدامات عنيفة شهدتها مدن مختلفة. كما اعتقلت قوات الأمن 88 محتجاً، فيما قطع متظاهرون طرقاً رئيسية في بغداد والبصرة والناصرية، وفق المفوضية. واندلعت اشتباكات لثالث يوم على التوالي في ساحة الطيران ببغداد وفي عدد من مدن الجنوب، منها البصرة وكربلاء والنجف. وألقى المحتجون، معظمهم من الشبان، الحجارة والزجاجات الحارقة على الشرطة التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي.

"حالة إقليمية ودولية معقدة"

وفي كلمة خلال جلسة لمجلس وزراء تصريف الأعمال الثلاثاء، قال رئيس الحكومة المستقيل، عادل عبد المهدي، إن بلاده في حالة إقليمية ودولية معقدة، لافتاً إلى أن الدولة في وضع محرج مع "المواطنين والدول الأخرى". كما أكد عبد المهدي أن القوات الأمنية لا تريد أن تدخل في سياقات يستخدم فيها العنف. وشدد قائلاً: "لا نحمل أي نبرة متحيزة ضد المتظاهرين"، معتبراً أن إغلاق الطرق والمدارس لا يعد احتجاجاً سلمياً ويجب أن يتوقف. إلى ذلك طالب مجلس النواب والقوى السياسية بتقديم مرشحين جدد لرئاسة الحكومة. وذكرت وسائل إعلام حكومية عراقية أنه من المتوقع أن يعين الرئيس برهم صالح هذا الأسبوع رئيساً جديداً للوزراء خلفاً لعبد المهدي. يذكر أن الاضطرابات أصابت العراق بالشلل منذ الأول من أكتوبر إذ يطالب المحتجون بإنهاء ما يصفونه بالفساد المتجذر ورحيل النخبة التي تمسك بمقاليد الحكم منذ عام 2003. وقُتل ما يزيد على 450 شخصاً.

العراق.. أبو علي البصري نائباً لرئيس الحشد خلفا للمهندس..

حيدر الأسدي - سكاي نيوز عربية – بغداد... قالت مصادر سكاي نيوز عربية إن ما يسمى بـ "شورى" ميليشيا الحشد الشعبي قامت بانتخاب "أبي علي البصري" نائباً لرئيس الحشد خلفاً لأبي مهدي المهندس الذي لقي مصرعه في غارة أميركية استهدفت الجنرال الإيراني قاسم سليماني في بغداد. وأبو علي البصري هو أول قائد تولى قوات بدر العميلة لإيران قبل أن يعتزل من القيادة عام 1998 ليخلفه أبو مهدي المهندس و الذي بدوره اعتزل القيادة عام 2000 ليكون هادي العامري هو القائد لقوات بدر وحتى الآن. وتولى البصري بعد عام 2003 منصب وكيل وزارة التربية و بعدها وكيلا لوزير العمل. وبعد دخول داعش انضم إلى صفوف الحشد الشعبي واستلم منصب قائد عمليات الحشد. شارك في الحرب ضد داعش مع أبنائه، والذي أصيب أحدهما في المعارك وبترت ساقه.

حزب الله العراقي يحتجز شاحنات بمعبر القائم ويطلب فدية..

المصدر: دبي - العربية.نت... أفادت مصادر "العربية"، اليوم الثلاثاء، أن ميليشيات حزب الله في العراق تحتجز العشرات من سائقي الشاحنات قرب منفذ القائم الحدودي مع سوريا. وطالبت الميليشيات بفدية نقدية مقابل إطلاق سراحهم بما في البضائع المحتجزة. وفي نهاية سبتمبر 2019 أعيد افتتاح منفذ القائم الحدودي بين العراق وسوريا بعد إغلاق دام لمدة ست سنوات إبان سيطرة تنظيم داعش على مدينة القائم العراقية ومدينة البوكمال في الجانب السوري. وعبرت، في حينه أولى الشاحنات من هذا المنفذ الواقع تحت سيطرة سلطات دمشق والسلطات الفيدرالية العراقية، إضافة إلى معبر الوليد المدمّر، إذ إن المعابر الأخرى على طول الحدود تقع ضمن مناطق سيطرة الأكراد، الذين يتمتعون بحكم ذاتي في العراق وإدارة ذاتية معلنة في سوريا. ويمتلك العراق ثلاثة معابر مع سوريا هي منفذ ربيعة في محافظة نينوى ومنفذي الوليد والقائم في محافظة الأنبار والأخير هو أصغر تلك المعابر.

عبد المهدي: الدولة في وضع محرج مع المواطنين والدول الأخرى.. استمرار الاحتجاجات في العراق... ومقتل محتج آخر في بغداد...

بغداد: «الشرق الأوسط»... فيما خاضت الشرطة العراقية أمس اشتباكات في الشوارع مع جماعات الحراك الشعبي حيث أطلقت الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي في محاولة لتفريق شبان يرشقونها بالحجارة ويطالبون بإصلاح النظام السياسي الذي يرونه شديد الفساد، قال رئيس الوزراء العراقي المستقيل عادل عبد المهدي في كلمة خلال جلسة مجلس وزراء تصريف الأعمال أمس، إن العراق في حالة إقليمية ودولية معقدة، لافتا أن الدولة في وضع محرج مع الجميع من «المواطنين والدول الأخرى». وأكد عبد المهدي أن القوات الأمنية لا تريد أن تدخل في سياقات يستخدم فيها العنف، لافتا «لا نحمل أي نبرة متحيزة ضد المتظاهرين». ونقلت عنه قناة «العربية» قوله إن إغلاق الطرق والمدارس لا يعد احتجاجا سلميا ويجب أن يتوقف. وتجدد أمس التوتر وقطع الطرق في بغداد وباقي محافظات وسط وجنوب العراق بعد يوم صاخب شهدته البلاد أول من أمس. وقالت مصادر طبية إن محتجا قُتل في العاصمة في حين توفي آخر متأثرا بإصابته برصاصة أول من أمس في مدينة بعقوبة، حسبما أفادت وكالة «رويترز». وأضافت المصادر أن ما لا يقل عن 50 متظاهرا أصيبوا كذلك. وقُتل ستة عراقيين، منهم شرطيان، وأصيب العشرات خلال اشتباكات أثناء احتجاجات في أنحاء البلاد أول من أمس. واندلعت اشتباكات عنيفة لليوم الثالث على التوالي في ساحة الطيران في بغداد وعدد من المدن في جنوب البلاد منها البصرة وكربلاء والنجف، حيث ألقى المحتجون الحجارة والقنابل الحارقة على الشرطة التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي. وقال محتج ملثم في بغداد، رفض ذكر اسمه: «مظاهراتنا سلمية. نطالب باستقالة الحكومة ونطالب برئيس وزراء مستقل غير متحزب». وتجددت الاحتجاجات في مطلع الأسبوع بعد فترة هدوء على مدى أسابيع، حيث سعى المحتجون للحفاظ على الزخم بعد تحول الانتباه إلى الصراع الأميركي - الإيراني بعدما قتلت واشنطن قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني في ضربة جوية داخل العراق. وفي الناصرية، مركز محافظة ذي قار الجنوبية، أفاد مسؤول بقطاع النفط أمس بإيقاف العمل بشكل كامل في محطة عزل الغاز في حقل الناصرية النفطي. وقال المسؤول، الذي طلب عدم ذكر اسمه، لوكالة الأنباء الألمانية إن إدارة شركة نفط ذي قار قامت بإطفاء محطة عزل الغاز بحقل الناصرية النفطي بشكل كامل من قبل الشركة على خلفية قيام متظاهرين بإغلاق الطريق ومنع وصول العاملين إلى المحطة لتشغيلها. وقام متظاهرون بإغلاق الطريق الدولي الذي يربط جميع محافظات العراق عند محافظة ذي قار، ما أدى إلى منع مرور مئات الشاحنات المحملة بالسلع والبضائع والمواد الغذائية الوافدة من الموانئ العراقية في محافظة البصرة باتجاه المدن العراقية الأخرى للضغط على الكتل والأحزاب لتسمية مرشح لتشكيل الحكومة. وذكر شهود عيان أن طوابير طويلة لمئات الشاحنات التي تنقل السلع والبضائع والمواد الغذائية وصهاريج نقل المنتجات النفطية تصطف على جانبي الطريق الدولي للمرور السريع الذي يربط جميع مدن العراق من الجنوب إلى أقصى الشمال بعد منعها من قبل المتظاهرين الذين أغلقوا الطريق بشكل كامل لليوم الثاني على التوالي. وتحاول القوات الأمنية الضغط على المتظاهرين للسماح بمرور الشاحنات، لكنّ المتظاهرين يرفضون ذلك ما لم تلب الأحزاب والكتل مطالبهم في تشكيل حكومة جديدة.

مصرف عراقي يلوّح بالانسحاب من آلية دفع ثمن الغاز الإيراني في حال لم تجدد واشنطن الإعفاء الممنوح لبغداد من العقوبات على طهران

بغداد: «الشرق الأوسط»... قال رئيس مجلس المصرف العراقي للتجارة، أمس، إن مصرفه لن يكون طرفاً في آلية دفع مستحقات إيران المالية عن الغاز والكهرباء اللذين يستوردهما العراق، في حال لم تجدد واشنطن الإعفاء من العقوبات الذي ينتهي الشهر المقبل. وقد يؤدي عدم تجديد الإعفاء إلى إلحاق ضرر بقطاع الكهرباء العراقي الذي يعتمد ثلث طاقته على ما يستورده من الغاز والكهرباء الإيرانيين، في وقت يتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران. وفرضت واشنطن عقوبات صارمة على قطاع الطاقة الإيراني في عام 2018، لكنها منحت العراق سلسلة من الإعفاءات المؤقتة على مدار الأشهر الـ15 الماضية، تسمح لبغداد بشراء الغاز من طهران. وتدفع بغداد ثمن الواردات من طريق إيداع الدينار العراقي عبر المصرف العراقي للتجارة المملوك للدولة، ما يسمح مبدئياً لإيران باستخدامه لشراء سلع غير خاضعة للعقوبات. وقال رئيس مجلس إدارة المصرف فيصل الهيمص، لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه «في حال انتهى الاستثناء، أكيد أن المصرف لا يمكنه أن يدفع لأي مستحقات غاز، ولا يمكن أن يتعامل مع أي كيان إيراني بخصوص الغاز والكهرباء، بالتأكيد». وأضاف: «كمصرف، أهم شيء لدينا هو أن نكون ملتزمين (التعليمات المحلية للبنك المركزي العراقي والتعليمات الدولية)، لذلك يثق العالم بنا». ويتعرض أي كيان يتعامل مع المؤسسات أو البلدان التي أدرجتها الولايات المتحدة في القائمة السوداء، لعقوبات ثانوية تقيّد وصوله إلى الدولار الأميركي. وأدى الإعفاء الأميركي إلى حماية العراق من عقوبات مماثلة، ما سمح له بمواصلة استيراد نحو 1400 ميغاواط من الكهرباء و28 مليون متر مكعب (988 مليون قدم مكعبة) من الغاز من إيران. في غضون ذلك، اتفقت إيران والعراق على خطة سداد تتماشى مع اللوائح الأميركية من طريق حساب بالدينار العراقي عند المصرف العراقي للتجارة. وبدءاً من العام الماضي، توجبت على العراق فاتورة مستحقة تبلغ نحو ملياري دولار عن عمليات شراء سابقة للغاز والكهرباء، وفقاً لوزير النفط الإيراني بيجان زنغنه. ورفض الهيمص الكشف عن المبلغ الذي تم دفعه في الحساب أو المبلغ الذي لا يزال مستحقاً، لكنه أكد أن «الاستثناء سمح بأن يدفع لمصدري الكهرباء والغاز. سلمت دفعات عدة حسب هذه الآلية لكن المشكلة أن التصرف بالأموال التي دُفعت لم يكن ممكناً». ويخشى العراق تصاعد التوتر بين إيران والولايات المتحدة، وكلتاهما حليف لبغداد. وصوّت البرلمان العراقي في وقت سابق من الشهر الحالي على تفويض الحكومة بإنهاء وجود القوات الأجنبية في البلاد، بما في ذلك نحو 5200 جندي أميركي، في أعقاب غارة أميركية بطائرة مسيّرة اغتالت فيها واشنطن الجنرال الإيراني النافذ قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة «الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس. وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات شديدة على العراق في حال إصرار بغداد على وجوب أن تغادر القوات الأميركية العراق. وأبلغت الولايات المتحدة العراق بأنها تفكر في تجميد حسابات مصرفية تابعة لبغداد في مصارف الولايات المتحدة، حيث يحتفظ العراق بعائدات النفط التي تشكل 90% من موازنة البلاد.

كتل عراقية نافذة أجهضت في اللحظات الأخيرة تسمية علاوي لخلافة عبد المهدي مطالبات لرئيس الجمهورية بعدم لقاء ترمب في «دافوس»

الشرق الاوسط....بغداد: حمزة مصطفى... لم يتمكن الرئيس العراقي برهم صالح، قبيل سفره إلى سويسرا أمس، للمشاركة في «مؤتمر دافوس» من حسم المرشح لتشكيل الحكومة المقبلة خلفاً لرئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي. صالح قاد على مدى يومين اجتماعات متواصلة مع قادة وزعامات الكتل السياسية فشلت في الاتفاق على مرشح مقبول من بين المرشحين الذين جرى تداول أسمائهم بقوة خلال اليومين الماضيين وهم: محمد توفيق علاوي، وعلي الشكري، ومصطفى الكاظمي. علاوي؛ الذي وصل إلى بغداد آتياً من لندن مساء أول من أمس بعد إبلاغه قبول تكليفه تشكيل الحكومة، تراجعت حظوظه في اللحظات الأخيرة بعد أن كان مرسوم تكليفه على طاولة رئيس الجمهورية. وبينما يرفض محمد علاوي الإدلاء بتصريحات إلى وسائل الإعلام بشأن ملابسات التكليف ومن ثم التراجع، فإن الآراء تضاربت بشأن ذلك. رئيس «كتلة بيارق الخير» في البرلمان العراقي محمد الخالدي كشف في حديث لـ«الشرق الأوسط» عن أن «خلافات حصلت في اللحظة الأخيرة حالت دون المضي بتكليف الدكتور محمد علاوي الذي كان الأوفر حظاً». لكن سياسياً مطلعاً على أجواء الاجتماعات أبلغ «الشرق الأوسط» بأن «هناك قوى سياسية أعلنت رفضها ترشيح علاوي قبيل ساعتين من تكليفه؛ في وقت هو من جانبه رفض كل الضغوط والاشتراطات والإملاءات التي يراد له الموافقة عليها قبل التكليف». وفي حين يقول الخالدي إن «الاجتماعات لا تزال متواصلة سواء بين الكتل السياسية أو مع رئيس الجمهورية، وإن الحسم لم يظهر بعد»، فإن السياسي المطلع أكد من جهته أن «محمد علاوي تم استبعاده ولم تعد فرصه قائمة نتيجة رفض كتل برلمانية مؤثرة في البرلمان له، وهو ما يعني صعوبة تمريره داخل البرلمان لنيل الثقة حتى لو تمكن من تشكيل الحكومة خلال فترة الشهر المحددة بموجب الدستور». وأبدى نائب رئيس الوزراء السابق بهاء الأعرجي استغرابه من انتظار تكليف رئيس الجمهورية مرشح رئاسة الحكومة المقبلة «رغم عدم وجود أي مرشح رسمي أو كتلة أكثر عدداً». بدوره، أشار عضو البرلمان علي البديري إلى اعتذار عدد من المرشحين بسبب ما يواجهونه من ضغوط وإملاءات من قبل الكتل السياسية. وقال: «هناك كثير من الأسماء يتم طرحها لتولي رئاسة الوزراء، وكان أغلب الشخصيات تضع رؤيتها لتولي المنصب وفق منظور وطني وتريد منحها الحرية الكافية للمضي بالإصلاحات، لكنها تواجه بإملاءات من بعض الأطراف ومحاولات لتمرير أجندات خاصة على حساب المصالح الوطنية العليا، مما يجعل تلك الأسماء تعتذر عن عدم تولي المنصب». ويشارك الرئيس برهم صالح في «منتدى دافوس» العالمي بسويسرا على رأس وفد عراقي لأهداف اقتصادية طبقاً لما أفاد به «الشرق الأوسط» مصدر عراقي، مبيناً أن «العراق يسعى إلى تنويع مصادر اقتصاده ودخله القومي، خصوصاً بعد بدء التوقيع على اتفاقيات مع كثير من دول العالم؛ وفي مقدمتها الصين، لهذا الغرض». وأشار إلى أن «صالح سيناقش مع زعماء العالم الأوضاع العامة في المنطقة، خصوصاً في الشرق الأوسط؛ وفي المقدمة منها التصعيد الإيراني - الأميركي، وهو ما سيبحثه صالح مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي أعلن من جهته أنه سيبحث مع صالح مسألة انسحاب القوات الأميركية من العراق». ويواجه صالح انتقادات حادة من بعض الكتل السياسية والفصائل المسلحة بسبب لقائه المرتقب مع الرئيس ترمب. وفي هذا السياق، دعا حسن الكعبي، النائب الأول لرئيس البرلمان والمنتمي إلى «التيار الصدري»، إلى مقاطعة مسؤولي الإدارة الأميركية في «منتدى دافوس». وقال الكعبي في بيان له: «انسجاماً مع القرار الشجاع لمجلس النواب القاضي بإجلاء القوات الأجنبية من العراق ورفضاً لانتهاك سيادته، نطالب المسؤولين العراقيين المشاركين في (اجتماعات دافوس) بمقاطعة مسؤولي الإدارة الأميركية؛ وفي مقدمتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب ووزير خارجيته (مايك) بومبيو، وعدم اللقاء بهم مطلقاً». وأشار إلى أن «مجلس النواب حريص جداً على توثيق وتعزيز وتطوير علاقات العراق مع الدول المشاركة في (اجتماع دافوس) والاستفادة من إمكانياتها الاقتصادية والتجارية والتكنولوجية لإعادة إعمار العراق، سيما أن البلد يتطلع للانفتاح على مختلف دول العالم، لكن الدور الأميركي يمثل خروجاً على الإجماع الدولي بحفظ سيادة واستقلال واستقرار العراق؛ الأمر الذي يتطلب رده بشكل حازم»، مبيناً أن «مقاطعة المسؤولين الأميركيين تمثل أبسط رد سياسي ودبلوماسي عليهم». كما دعت كتلتا «صادقون» و«دولة القانون» الرئيس صالح إلى عدم لقاء الرئيس الأميركي.

شيوخ ووجهاء ذي قار يناشدون السيستاني.. "إنقاذ العراق"

المصدر: دبي- العربية.نت... وجه شيوخ ووجهاء محافظة ذي قار العراقية رسالة إلى المرجعية الشيعية العليا في النجف، علي السيستاني، وإلى شيوخ محافظات الوسط والجنوب للوقوف صفا واحدا لإنقاذ العراق من هذا المنعطف الخطير لوقف المؤامرة التي ارتكبت بحق الشعب العراقي. وطالب وجهاء محافظ ذي قار الثلاثاء، المرجعيات والشيوخ بإنقاذ البلاد من المنزلق الخطير والعمل على تشكيل حكومة بلا فاسدين ومحاسبة قتلة المتظاهرين. وكان المرجع الديني الشيعي الأعلى في العراق، علي السيستاني، دافع عن المتظاهرين الذين ما برحوا الساحات في العاصمة ومحافظات الجنوب منذ الأول من أكتوبر الماضي، معتبراً أنهم لم يجدوا غير التظاهرات من أجل المطالبة بالتخلص من الفساد. وقال في تصريح مقتضب نشر على صفحة موقع "العتبة الحسينية" على فيسبوك، قبل يومين إن المواطنين لم يخرجوا إلى المظاهرات المطالبة بالإصلاح بهذه الصورة غير المسبوقة إلا لأنهم لم يجدوا غيرها طريقاً للخلاص من الفساد.

مواجهات في بغداد

والثلاثاء، تواصلت الاحتجاجات في العاصمة وتخللتها صدامات بين متظاهرين وقوات الأمن عند شارع محمد القاسم الرئيسي في شرق بغداد، وأطلقت خلالها قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص الحي في الهواء لتفريق المتظاهرين وأفاد مراسل العربية/الحدث بمقتل متظاهرين في بغداد مع تواصل موجة الاحتجاجات في العاصمة ومدن جنوب البلاد رغم محاولات القوات الأمنية فضها ومنع قطع الطرق، غداة انتهاء مهلة حددها المحتجون للسلطات لتنفيذ إصلاحات يطالبون بها منذ أكثر من ثلاثة أشهر. يذكر أن الاحتجاجات المطلبية تهز البلاد منذ الأول من تشرين الأول/أكتوبر. ويطالب المحتجون بإجراء انتخابات تشريعية مبكرة استناداّ إلى قانون انتخابي جديد، واختيار رئيس وزراء مستقل، ومحاسبة المسؤولين الفاسدين.

منصة الصواريخ التي طالت محيط سفارة أميركا ببغداد

المصدر: دبي - العربية.نت...قالت عمليات بغداد، اليوم الثلاثاء، إنها عثرت على منصات إطلاق الصواريخ التي استهدفت السفارة الأميركية. وذكرت قيادة عمليات بغداد في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع) أنه"وبعد تعرض السفارة الأميركية في بغداد، تمكنت قيادة العمليات من العثور على منصات إطلاق الصواريخ في منطقة الزعفرانية مع منصة جديدة أخرى بكامل صواريخها".

عبدالمهدي يأمر بملاحقة المعتدين

وكان رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة، عادل عبد المهدي، قد وجه، اليوم الثلاثاء، بفتح تحقيق بشأن استهداف السفارة الأميركية. وأدان رئيس الوزراء بأشد العبارات استهداف السفارة الأميركية بثلاثة صواريخ، معتبراً ذلك جريمة تتعرض لها بعثة دبلوماسية على أرض العراق، وأصدر أوامره لبدء تحقيق فوري بالحادثة للقبض على الجناة. وسقطت 3 صواريخ كاتيوشا، مساء الاثنين، في محيط السفارة الأميركية بالمنطقة الخضراء شديدة التحصين وسط العاصمة بغداد، بحسب مصادر "العربية/الحدث"، التي أشارت إلى سماع دوي صافرات إنذار من السفارة والمنطقة الخضراء. من جانبها، قالت مصادر بالشرطة العراقية لرويترز، إن الصواريخ الثلاثة أطلقت من منطقة الزعفرانية خارج بغداد، موضحة أن صاروخين منها سقطا قرب السفارة الأميركية. بدورها، أعلنت العمليات المشتركة في بغداد عن سقوط 3 صواريخ كاتيوشا بمحيط المنطقة الخضراء، لافتة إلى عدم وقوع خسائر. يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يسقط فيها صواريخ على المنطقة الخضراء، كان آخرها سقوط صاروخي كاتيوشا ببغداد مساء الثامن من يناير داخل المنطقة الخضراء. وقالت مصادر بالشرطة لوكالة "رويترز" إن صاروخاً واحداً على الأقل سقط على بعد 100 متر من السفارة الأميركية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها. إلى ذلك تبرأت ميليشيا الحشد الشعبي العراقية وقتها من قصف السفارة الأميركية في بغداد أو غيرها من أوجه الوجود العسكري الأجنبي في العراق. وقال القيادي في الميليشيا، جواد الطليباوي، لوكالة الأنباء العراقية، إن "الحديث عن استهداف الحشد الشعبي للمنطقة الخضراء بقصف صاروخي هو كلام عار من الصحة وغير دقيق"، لافتاً إلى أن "الحشد ليس لديه أي عمليات عسكرية ضد السفارة الأميركية أو غيرها من التواجد العسكري الأجنبي". كما أضاف الطليباوي أن قصف المنطقة الخضراء، حيث تقع السفارة الأميركية في بغداد، بالصواريخ قد يكون "تصرفاً انفعالياً وفردياً"، معتبراً إياه "محاولة من بعض الجهات لتشويه سمعة الحشد وخلط الأوراق".

يشار إلى أنه في وقت سابق من الشهر الحالي، قال زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق العراقية، قيس الخزعلي، إن ميليشياته لن تسكت على ما سمّاه "الاعتداء على العراق"، مهدداً باستهداف القواعد والمعسكرات الأميركية في العراق، وذلك بعد الضربة الأميركية التي أدت إلى مقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني ، ونائب ميليشيا الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، يوم 3 يناير في محيط مطار بغداد.

عبدالمهدي: العراق في حالة إقليمية ودولية معقدة

المصدر: دبي - العربية.نت..قال رئيس الوزراء العراقي المستقيل عادل عبد المهدي في كلمة خلال جلسة مجلس وزراء تصريف الأعمال اليوم الثلاثاء، إن العراق في حالة إقليمية ودولية معقدة، لافتا أن الدولة في وضع محرج مع الجميع "المواطنون والدول الأخرى". إلى ذلك، أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال في العراق أن القوات الأمنية لا تريد أن تدخل في سياقات يستخدم فيها العنف، لافتا "لا نحمل أي نبرة متحيزة ضد المتظاهرين". وقال إن إغلاق الطرق والمدارس لا يعد احتجاجا سلميا ويجب أن يتوقف. وشدد عبدالمهدي أن إطلاق صواريخ كاتيوشا على السفارة الأميركية أمر يسيء للعراق. وطالب مجلس النواب والقوى السياسية بتقديم مرشحين جدد لرئاسة الحكومة. ميدانيا، تجدد التوتر وقطع الطرق، اليوم الثلاثاء في العراق بعد يوم صاخب شهدته البلاد، الاثنين، أدى إلى مقتل 6، سقطوا خلال الاشتباكات التي وقعت بين قوات الأمن والمحتجين الذين قطعوا عدة طرق وجسور حيوية، سواء في العاصمة أو محافظات الجنوب، خاصة ذي قار التي شهدت قطع الطرق الرئيسية مع تصاعد الاحتجاجات. وأفاد مراسل "العربية" و"الحدث"، بمقتل محتجين وسط العاصمة، إثر نشوب مواجهات بين المتظاهرين والقوى الأمنية عند شارع محمد القاسم، بحسب ما أكدت مصادر طبية. وأشار المراسل إلى أن القوى الأمنية أطلقت الغاز المسيل للدموع على مقربة من طريق "محمد القاسم"، من أجل تفريق المحتجين، ما أدى إلى إصابة 7 بحالات اختناق. ولاحقاً تمكن المتظاهرون من قطع الطريق الحيوي، الأهم في العاصمة. بالكتل الخرسانية.

إصابة جنود بأسلحة كاتمة

في المقابل، أصيب عدد من الجنود بإطلاق نار من أسلحة كاتمة قرب تقاطع قرطبة ببغداد، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء العراقية عن قيادة عمليات بغداد.

مواجهات في بغداد.. مقتل محتجين وإصابة جنود

المصدر: العربية.نت – وكالات.. تجدد التوتر وقطع الطرق، الثلاثاء، في العراق بعد يوم صاخب شهدته البلاد، الاثنين، أدى إلى مقتل 6، سقطوا خلال الاشتباكات التي وقعت بين قوات الأمن والمحتجين الذين قطعوا عدة طرق وجسور حيوية، سواء في العاصمة أو محافظات الجنوب، خاصة ذي قار التي شهدت قطع الطرق الرئيسية مع تصاعد الاحتجاجات. وأفاد مراسل "العربية" و"الحدث"، اليوم الثلاثاء، بمقتل محتجين وسط العاصمة، إثر نشوب مواجهات بين المتظاهرين والقوى الأمنية عند شارع محمد القاسم، بحسب ما أكدت مصادر طبية. وأشار المراسل إلى أن القوى الأمنية أطلقت الغاز المسيل للدموع على مقربة من طريق "محمد القاسم"، من أجل تفريق المحتجين، ما أدى إلى إصابة 7 بحالات اختناق. ولاحقاً تمكن المتظاهرون من قطع الطريق الحيوي، الأهم في العاصمة. بالكتل الخرسانية. إلى ذلك، أكدت عمليات بغداد أن القوات الأمنية تمارس ضبطا عاليا للنفس وملتزمة بقواعد للاشتباك في حماية المتظاهرين. كما دعت المتظاهرين السلميين إلى التعاون مع قوات الأمن في الكشف عن المسلحين والقبض عليهم.

مقتل محتج في كربلاء

وفي كربلاء، أفيد فجراً بمقتل أحد المحتجين في مدينة كربلاء إثر إطلاق النار من قبل القوات الأمنية. وعمدت القوى الأمنية إلى محاصرة المتظاهرين تحت جسر الضريبة من جهة "سريع حي رمضان" وشارع السناتر في كربلاء. إلى ذلك، قطع عدد من المحتجين صباحاً أغلب الطرق بالإطارات المحترقة في محافظتي النجف (جنوب غربي العاصمة العراقية بغداد) وكربلاء (الواقعة في منطقة الفرات الأوسط)، كما قطعوا جسر الثورة في بابل. كما شهدت مدينة البصرة (جنوب العراق) حالة من التوتر والكر والفر بين عدد من المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب. وأفيد عن إطلاق نار كثيف في شارع الأندلس، وسط المدينة.

مقتل 4 محتجين

وكانت العاصمة العراقية شهدت أمس أيضاً مواجهات، وأفادت مصادر أمنية وطبية أفادت في وقت متأخر الاثنين، أن ستة عراقيين بينهم شرطيان لقوا حتفهم وأصيب العشرات في العاصمة بغداد ومدن أخرى خلال اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن بعد أن تجددت المظاهرات المناوئة للحكومة في أعقاب هدوء استمر عدة أسابيع، بحسب ما نقلت وكالة رويترز. وأضافت أن ثلاثة من المحتجين توفوا في المستشفى متأثرين بالجروح التي أصيبوا بها بعد أن أطلقت الشرطة الذخيرة الحية في ساحة الطيران في بغداد. وأوضحت أن اثنين أصيبا بأعيرة نارية، بينما أصابت الثالث قنبلة غاز مسيل للدموع. كما قالت إن الشرطة قتلت محتجاً رابعاً في مدينة كربلاء الشيعية المقدسة. إلى ذلك، قال شهود لرويترز إن محتجين ألقوا القنابل الحارقة والحجارة على الشرطة التي ردت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت.

دهس شرطيين

وفي مدينة البصرة التي عاشت أمس توتراً ملحوظاً، لا تزال الصدامات مستمرة في مناطق متفرقة بين المتظاهرين وقوات الصدمة في البصرة. وكانت المدينة الغنية بالنفط شهدت أمس دهس شرطيين، وأفادت مصادر أمنية في حينه أن سيارة مدنية دهست شرطيين وقتلتهما أثناء الاحتجاجات. وأضافوا أن السائق كان يحاول تفادي مكان الاشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن عندما صدم اثنين من أفراد الأمن. وفي أماكن أخرى جنوب العراق، أشعل مئات المحتجين النار في إطارات السيارات وأغلقوا طرقا رئيسية في عدة مدن من بينها الناصرية وكربلاء والعمارة. يذكر أن العراق يشهد منذ الأول من أكتوبر تظاهرات حاشدة، انطلقت في البداية للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي ومكافحة الفساد والبطالة، لتتحول لاحقاً إلى مطالبة بتغيير في النظام السياسي القائم على المحاصصة والتبعية، وتشكيل حكومة انتقالية برئاسة اسم بعيد عن الأحزاب، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة. واتسمت التظاهرات بالعنف في العديد من المحطات، حيث سقط مئات الجرحى وآلاف القتلى منذ بداية الحراك. وكانت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق أعلنت في وقت سابق سقوط 497 قتيلا، بينهم 39 حالة اغتيال، و15 من المنتسبين للقوات الأمنية، في حين وصل عدد الجرحى إلى نحو 23 ألفا، بينهم أربعة آلاف عنصر أمني، فيما بلغ عدد المختطفين 60 شخصا تم إطلاق سراح 20 منهم فقط، بينما وصل عدد المعتقلين إلى 2970 تم إطلاق سراح معظمهم.

العربية.نت تنشر وثائق لتورط شبكة عراقية بتهريب نفط إيران

عقوبات أميركية مرتقبة تستهدف مؤسسات مالية في بغداد

https://www.alarabiya.net/ar/aswaq/oil-and-gas/2020/01/21/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%AA-



السابق

أخبار لبنان.."رقعة جديدة على ثوب قديم".. اللبنانيون يعودون إلى الشارع بقوة ضد حكومة حسان دياب...حكومة لبنان تبصر النور.. والشارع يشتعل...نداء الوطن...حكومة "حصر الإرث"! ...المجريات الميدانية تؤكد سقوطها في امتحان الشارع... وعين دياب على "الخليج"....الاخبار....حكومة الفرصة الأخيرة....اللواء..."حكومة المغامرة": ماذا بعد المراسيم؟,,,, شوارع بيروت تشتعل .. وتكنوقراط 8 آذار في مفاصل الدولة....

التالي

أخبار سوريا....الخارجية التركية: أردوغان ناشد بوتين التدخل للمساعدة...عشرات القتلى في ضربات جوية تقودها روسيا على شمال غرب سورية.... توتر بين موسكو وواشنطن في القامشلي..مقتل 12 مدنيا بينهم 7 أطفال في قصف على شمال غرب سوريا..مقتل 30 عنصراً لميليشيا أسد شرق إدلب..بتهمة العمالة لإسرائيل.. اشتباكات بين ميليشيات أسد بريف القنيطرة...دمشق تقبض على المتعاملين بالدولار لإنقاذ الليرة...دمشق تتخذ إجراءات عقابية وتحفيزية لوقف «تدهور الليرة»..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,157,624

عدد الزوار: 6,757,802

المتواجدون الآن: 145