اليمن ودول الخليج العربي.....الحوثي يقتدي بخامنئي في توصيفه للحراك الشعبي بالعراق ولبنان..تقرير حقوقي: 25 ألف انتهاك حوثي للمدنيين بصنعاء منذ 2017...إحباط هجمات انقلابية في 3 جبهات... وألغام الحوثيين تسقط 3 أطفال شرق صنعاء...جنرال الحديدة يحذر من أي أفعال تتناقض مع «استوكهولم»....السعودية.. أرامكو تعلن عن صدور نشرة الاكتتاب العام لأسهمها....الأردن: بدء أعمال الدورة البرلمانية بالتزامن مع استعادة الباقورة والغمر...

تاريخ الإضافة الأحد 10 تشرين الثاني 2019 - 5:17 ص    عدد الزيارات 1769    القسم عربية

        


الحوثي يقتدي بخامنئي في توصيفه للحراك الشعبي بالعراق ولبنان..

تجاهل الإشارة لجهود إحلال السلام ويهدد بأسلحة جديدة...

صنعاء: «الشرق الأوسط»... تجاهل زعيم الجماعة الحوثية الموالية لإيران عبد الملك الحوثي، أي حديث عن الجهود الرامية إلى إحلال السلام في اليمن، وإنهاء الانقلاب، مهدداً بتطوير المزيد من الأسلحة لاستخدامها في الهجمات الإرهابية على المصالح السعودية، حسب ما جاء في خطاب له أمام أنصاره يوم السبت. وحشدت الجماعة المدعومة إيرانياً، أتباعها، إلى الميادين العامة في صنعاء وصعدة وذمار وإب، وأجبرت السكان والموظفين وطلبة المدارس على الحضور في ذكرى المولد النبوي، الذي حولته من مناسبة روحية واجتماعية إلى مهرجانات طائفية وسياسية. وحرص الحوثي على كيل التهم التكفيرية للمخالفين لجماعته، كما هاجم الثقافة الغربية، معتبراً إياها نوعاً من «الكفر والضلال»، في الوقت الذي حذر أتباعه من وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، التي قال إنها تستهدفهم بالمقام الأول لتغيير وعيهم. ولم يشر زعيم الجماعة الحوثية إلى أي من جهود السلام التي تبذلها الأمم المتحدة، لكنه دعا السعودية إلى وقف العمليات القتالية المساندة للشرعية، ولكن دون أن يقدم أي تنازل ينهي انقلاب جماعته، ويوقف مشروعها الرامي إلى تحويل اليمن إلى ولاية إيرانية. واعتبر زعيم الميليشيات ما تقوم به جماعته «مسيرة تحررية»، على حد زعمه، طالباً من قياداته الاستمرار في فرض القبضة الأمنية على سكان المناطق التابعة للجماعة، وكذا الاستمرار في تحصيل الزكاة منهم. وأظهر الحوثي قلقه جراء ما يشهده العراق ولبنان من حراك شعبي يدعو إلى مجابهة الفساد، وإلغاء المحاصصة الطائفية، وفيما مضى في توصيفه للأمر على خطى المرشد الإيراني على خامنئي، الذي كان اعتبر ما يحدث في هذين البلدين مؤامرة «أميركية وإسرائيلية»، طالب بالتصرف بحزم مع هذا الحراك. وزعم الحوثي أن جماعته لا تخشى من التصريحات الإسرائيلية بخصوص خطر جماعته، التي قال إن لديها الاستعداد لتوجيه أقسى الضربات للمصالح الإسرائيلية الحساسة، وفق زعمه. وتنصل زعيم الميليشيات الحوثية من مسؤولية جماعته تجاه رواتب الموظفين في مناطق سيطرة الجماعة، على الرغم من الإيرادات الضخمة التي تجنيها الجماعة، والجبايات المتنوعة التي كان قدرها نواب خاضعون للميليشيات في صنعاء بأنها تصل إلى تريليون ريال يمني سنوياً (الدولار نحو 560 ريالاً). وضمن مسعاه للتنصل من دفع الرواتب، اتهم الحوثي الحكومة الشرعية بأنها استولت على عائدات 120 مليون برميل من النفط، خلال السنوات الخمس الماضية، من حقول مأرب وشبوة وحضرموت. وأطل زعيم الجماعة كعادته في خطابه الذي بثته قناة «المسيرة» من خلف مئات الشاشات العملاقة التي نصبتها الجماعة في ميادين صنعاء وإب وذمار وصعدة وحجة والمحويت وبقية المناطق الخاضعة للجماعة، وسط الآلاف من الحضور. وفي سياق الأعمال القمعية المصاحبة، أغلقت الميليشيات الحوثية شوارع صنعاء الرئيسية، ونشرت مئات المسلحين، وكثفت من نقاط التفتيش، وخصصت طرق السير لتوافد أتباعها إلى ميدان السبعين جنوب العاصمة. وأكدت مصادر محلية في محافظة المحويت (غرب صنعاء) لـ«الشرق الأوسط»، أن عناصر الجماعة الحوثية أجبروا طلبة المدارس وأهاليهم على حضور الاحتفال، كما قاموا بطرد عشرات الأسر التي نزحت من الحديدة جراء الحرب من أماكن إقامتهم في الملعب الرياضي، الذي أقامت فيه الجماعة الاحتفالية. وذكرت المصادر أن قادة الميليشيات فرضوا على كل أسرة في مدينة المحويت استقبال خمسة أشخاص من أتباع الجماعة، الذين استقدمتهم من أرياف المحافظة لحضور الاحتفال، وتقديم الطعام لهم. إلى ذلك، أكد السكان في صنعاء أن الميليشيات أجبرت الباعة الجائلين وباعة الأرصفة على مغادرة أماكن عملهم، والذهاب إلى ميدان الاحتفال، وحمل الأعلام والشعارات المصبوغة باللون الأخضر، الذي تتخذ منه الجماعة عنواناً دالاً على توجهها الطائفي. وألزم قادة الجماعة المحليون في صنعاء، السكان والموظفين وطلبة المدارس، على حضور الاحتفال، كما خصصوا منابر المساجد منذ أيام للحض على الحضور، واعتبار التخلف مخالفة دينية تستوجب العقاب الإلهي، حسب زعمهم. وعلى الرغم من الحضور المتدني لفعالية الجماعة في محافظة إب (جنوب صنعاء)، إلا أن مصادر محلية كشفت أن قادة الميليشيات أنفقوا أكثر من 4 مليارات ريال على التحضير للاحتفال، وطلاء المدينة والشوارع باللون الأخضر، ونقل المشاركين إلى الفعالية، وهو مبلغ ضخم يكفي لصرف رواتب الموظفين في المحافظة، حسب المصادر. وفي محافظة ذمار (جنوب صنعاء)، أفادت المصادر المحلية بأن الميليشيات كلفت أمنها النسائي المعروف بـ«الزينبيات» بالطواف على منازل السكان في المدينة، لحضهم على حضور الاحتفال، بالتزامن مع سيارات تجوب أحياء المدينة، لدعوة السكان للحضور عبر مكبرات الصوت. وقامت الميليشيات بطلاء شوارع صنعاء وبقية المدن الخاضعة لها وجدران المنازل والمؤسسات باللون الأخضر، في الوقت الذي هددت بحرمان أي موظف يتخلف عن الحضور من نصف الراتب الذي كان وعد بصرفه رئيس مجلس حكم انقلاب الجماعة مهدي المشاط. وتقدر مصادر مطلعة في صنعاء حجم ما تنفقه الجماعة سنوياً على احتفالاتها الطائفية بما يزيد عن 70 مليار ريال (الدولار بنحو 560 ريالاً)، في الوقت الذي يعاني فيه أغلب السكان من الفاقة الشديدة، ونقص الخدمات والرعاية الطبية. وتستغل الجماعة الموالية لإيران مثل هذه الفعاليات لإظهار حجم شعبيتها المزعومة في مناطق سيطرتها، كما تتخذ منها سبيلاً لحشد المزيد من المجندين، إضافة إلى كونها تشكل مصدراً من مصادر الثراء لكبار قياداتها، عبر ما يقومون به من أعمال جباية ونهب.

الحديدة.. تصعيد حوثي متواصل وتحذيرات من نسف الهدنة الأممية..

المصدر: العربية. نت - أوسان سالم ... تواصل ميليشيات الحوثي الانقلابية، التصعيد العسكري، في جبهات الحديدة والساحل الغربي اليمني، حيث عاودت القصف والاستهداف في الدريهمي والجاح غداة عمليات مشابهة في المديرية نفسها وفي الجاح والتحيتا ومنطقة الفازة وحيس. وقصفت ميليشيات الحوثي، مساء السبت، مواقع القوات المشتركة في منطقة الجبلية التابعة لمديرية التحيتا جنوب الحديدة بالقذائف المدفعية الثقيلة . وقال المركز الإعلامي لألوية العمالقة في بيان، ان الميليشيات شنت عملية قصف عنيف ومكثف بقذائف مدفعية الهاون الثقيل من عيار 120 طال مواقع القوات المشتركة المتمركزة في المنطقة. وتعرضت مواقع القوات المشتركة في مديرية الدريهمي جنوب الحديدة، للاستهداف بالأسلحة المتوسطة والرشاشة والأسلحة القناصة، في مناطق متفرقة من المديرية، وفقا لمصادر ميدانية. كما تعرضت مواقع القوات المشتركة في مناطق متفرقة من الجاح للقصف والاستهداف بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، بالتزامن مع تصعيد الميليشيات عمليات القصف والاستهداف، في منطقتي الفازة الساحلية غرب مديرية التحيتا والجاح التابعة لمديرية بيت الفقيه. خلال ذلك تعرضت الأحياء السكنية في مركز مديرية التحيتا للضرب العشوائي بالأسلحة الرشاشة وعيارات القناصة وسلاح الدوشكا والمعدل. في الاثناء، حذرت القوات اليمنية المشتركة، في الساحل الغربي من مخطط حوثي لنسف عملية السلام والهدنة الأممية في الحديدة. وقال الناطق الرسمي باسم القوات المشتركة، العقيد وضاح الدبيش، إن الميليشيا الحوثية الموالية لإيران ما زالت تمارس أسلوبها الغادر والجبان والخبيث، في التسويف والتنصل من أي اتفاقات سابقة، حتى فيما يخص نقاط المراقبة الخمس التي أعلن عن تنفيذها الجنرال الهندي أباهيجيت جوها خلال الفترة 19 -23 أكتوبر 2019 م.

رصدت خروقات

وأوضح الدبيش، في تصريحات صحافية، أن القوات المشتركة رصدت خروقات متعددة للميليشيا الحوثية، يتمثل ذلك بالحشود البشرية الهائلة والتعزيزات الضخمة في المعدات العسكرية وحفر الخنادق والأنفاق، ووضع المتارس استعدادًا فيما يبدو لجولة حرب قادمة، وفق تعبيره. وأكد أنه تم إبلاغ رئيس البعثة الأممية وكبير المراقبين الدوليين الجنرال أباهيجيت جوها المتواجدين على متن السفينة في عرض البحر؛ إلا أنهم لم يحركوا ساكنًا رغم الإثباتات الدامغة المرفقة في البلاغ. وكان رئيس الحكومة اليمنية الشرعية،معين عبدالملك، أكد في وقت سابق، ان استمرار ميليشيا الحوثي الانقلابية في تصعيدها العسكري والخرق المتكرر للهدنة الأممية في محافظة الحديدة، غربي البلاد، رغم نشر نقاط المراقبة الأممية مؤشر على عدم جديتها في الرضوخ للسلام وتحدي الارادة المحلية والدولية في وضع حد للمعاناة التي تسببت بها منذ انقلابها على السلطة الشرعية اواخر العام 2014م.

تقرير حقوقي: 25 ألف انتهاك حوثي للمدنيين بصنعاء منذ 2017

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم ... كشف تقرير حقوقي رسمي، السبت، عن ارتكاب ميليشيات الحوثي الانقلابية أكثر من 25 ألف انتهاك ضد المدنيين في أمانة العاصمة صنعاء، منذ مطلع العام 2017. جاء ذلك في تقرير أعده مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة، بعنوان "تحت خط القهر"، وتم إشهاره اليوم في محافظة مأرب، ووثق الانتهاكات والجرائم التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي الانقلابية بحق المواطنين في أمانة العاصمة. واستعرض مدير عام حقوق الإنسان بأمانة العاصمة، فهمي الزبيري، تقرير انتهاكات الميليشيات في حق أبناء العاصمة منذ بداية عام 2017، والتي توزعت بين حالات قتل وإصابات وتعذيب واعتقالات ونهب للممتلكات العامة والخاصة، وتجنيد الأطفال وانتهاكات للطفولة وللمرأة. وأوضح الزبيري أن إجمالي الانتهاكات بلغت 25 ألفا و714 حالة تصدر العام الجاري نسبتها الأعلى بما تجاوز 45 بالمئة. وأشار إلى أن أخطر الجرائم المرتكبة تمثلت بحالات القتل بإطلاق النار المباشر والقتل تحت التعذيب، حيث وصلت إلى 274 حالة. ولفت إلى أن حالات الإصابات جراء التعذيب وصلت إلى 105 حالات، منها 9 حالات شلل كلي، و5 حالات شلل جزئي، كما تسبب التعذيب الوحشي بفقدان الذاكرة في 7 حالات رصدها هذا التقرير. وقال وزير الدولة أمين العاصمة عبدالغني جميل خلال حفل الإشهار "إن انتهاكات الميليشيات الحوثية تتزايد يوما بعد يوم وعاما بعد عام"، مستغربا صمت المنظمات الأممية المعنية بحقوق الإنسان، والذي كان سببا في استمرار الميليشيات بارتكاب جرائمها بحق أبناء أمانة العاصمة والوطن بشكل عام. ودعا جميل الأمم المتحدة والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان للضغط على الميليشيات لوقف انتهاكاتها ضد المدنيين.

مخدرات حوثية في قبضة الأمن اليمني بمأرب

مأرب: «الشرق الأوسط»... أفادت مصادر يمنية رسمية بأن أجهزة الأمن في محافظة مأرب (شرق صنعاء) ضبطت خلال الأيام العشرة الماضية في عمليات متفرقة، كمية ضخمة من المخدرات التي كانت في طريقها للميليشيات الحوثية. وذكرت المصادر أن الكمية المضبوطة بلغت 100 ألف حبة مخدرة، إلى جانب 750 كيلوغراماً من الحشيش المخدر، تم إخفاؤها بطرق ملتوية ومعقدة أثناء محاولة تهريبها إلى الجماعة، عبر خمسة عناصر أحدهم كان متنكراً في زي نسائي. ونقلت وكالة «سبأ» عن مصدر أمني بشرطة مأرب قوله «إن النقاط الأمنية جنوب مدينة مأرب عاصمة المحافظة تمكنت من خلال الاحترافية في الأداء واليقظة الأمنية من ضبط كمية المخدرات أثناء محاولة تهريبها إلى العاصمة صنعاء باستخدام مأرب نقطة عبور، على أربع دفعات؛ حيث ضبطت 200 كيلوغرام من الحشيش المخدر كانت تقلها سيارة نوع (جيب)، وعلى متنها شخصان كان أحدهما متنكراً بزي نسائي للتمويه على رجال الأمن في نقاط التفتيش لتسهيل المرور». وتابع المصدر الأمني قوله «إن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط 450 كيلوغراماً من الحشيش المخدر على متن ناقلة مع سائقها، كما تم ضبط 100 ألف حبة مخدرة و100 كيلوغرام من الحشيش على متن سيارة نوع (جيب) حاول سائقها استخدام زوجته وطفليه لتضليل رجال الأمن». وأفاد المصدر بأنه «بعد استكمال الأجهزة الأمنية إجراء التحقيقات مع المتهمين، ومحاضر الضبط والاستدلالات، تمت إحالة الكميات المضبوطة من الحبوب والحشيش المخدر مع المتهمين إلى النيابة الجزائية لاستكمال الإجراءات القانونية لمحاكمتهم». وبيّن المصدر الأمني اليمني أن «ضبط هذه الكمية من الحبوب والحشيش المخدر في عمليات متلاحقة خلال أيام، دليل على اليقظة الأمنية العالية لدى الأجهزة الأمنية بمأرب والاحترافية في أداء أفرادها»، حسب قوله. وأوضح أن «تكثيف عمليات التهريب تدل على مدى استخدام الميليشيات الانقلابية الحوثية بصنعاء المدعومة من إيران للمخدرات والحشيش في استدراج الشباب والأطفال تحت تأثير هذه المواد، لتجنيدهم في صفوفها، والزج بهم إلى محارق الموت في الجبهات، بعد تصاعد الرفض الكبير من قبل أبناء القبائل للانضمام الطوعي إلى صفوفها».

إحباط هجمات انقلابية في 3 جبهات... وألغام الحوثيين تسقط 3 أطفال شرق صنعاء

القوات المشتركة اليمنية تحرق مخزن أسلحة جنوب الحديدة

تعز: «الشرق الأوسط»... أحبطت قوات الجيش الوطني، المسنودة من تحالف دعم الشرعية بقيادة الرياض، هجوماً واسعاً شنته ميليشيات الحوثي الانقلابية على مواقع الجيش الوطني في قعطبة، شمال محافظة الضالع جنوب البلاد، والملاحيظ التي تتبع إدارياً مديرية الضاهر جنوب غربي صعدة، شمال غربي صنعاء، كما جرى إحباط مماثل لهجوم حوثي في حيس، جنوب الحديدة، حيث تمكنت القوات المشتركة من إحراق مخزن أسلحة تابع للميليشيات. جاء ذلك في الوقت الذي سجلت فيه مديرية نهم، شرق صنعاء، مقتل طفل وإصابة اثنين آخرين، أحدهما فتاة، الجمعة، جراء انفجار لغم زرعته ميليشيات الحوثي الانقلابية، وخروج المئات من أبناء تعز في مظاهرة تطالب بفك الحصار عن مدينة تعز، المحاصرة منذ 5 سنوات من قبل ميليشيات الحوثي، وإقالة المسؤولين الفاسدين، وضبط أمن مأرب أكثر من 100 ألف حبة مخدر، و775 كيلو حشيش في أثناء تهريبها إلى الميليشيات. وكعادتها، تلجأ ميليشيات الحوثي الانقلابية، المدعومة من إيران، إلى زراعة معظم المناطق التي تشهد مواجهات عنيفة مع الجيش الوطني، خصوصاً التي يقترب الجيش، بإسناد من تحالف دعم الشرعية في اليمن، من تطهيرها من قبضة الانقلاب، حيث يلجأ فيها الانقلابيون إلى زراعة الألغام في الطرقات والأحياء السكنية والمزارع، مما تسبب في مقتل وإصابة المئات من المدنيين، بينهم النساء والأطفال وكبار السن. وقتل الطفل مارش ربيع الحنيشي (9 أعوام)، الجمعة، بانفجار لغم حوثي، بينما أصيب شقيقه (7 أعوام)، وطفلة أخرى في السادسة من العمر، وذلك وفقاً لما أفاد به مصدر أوضح أن «اللغم الحوثي انفجر بالأطفال في أثناء رعيهم للأغنام في منطقة يام بمديرية نهم». وتمكنت القوات المشتركة من الجيش الوطني في محافظة الحديدة الساحلية، المطلة على البحر الأحمر، مساء الجمعة، من إحباط هجوم حوثي واسع على مديرية حيس، جنوباً، وإحراق مخزن أسلحة تابع لميليشيات الحوثي الانقلابية غرب حيس. ونقل المركز الإعلامي لقوات ألوية العمالقة الحكومية، المرابطة في جبهة الساحل الغربي، عن مصادر عسكرية قولها إن «مجاميع مسلحة تابعة للميليشيات شنت هجوماً واسعاً على مواقع القوات المشتركة شمال غربي حيس من عدة اتجاهات، واستخدمت خلاله مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والقذائف المدفعية بشكل مكثف عنيف»، وإن «القوات المشتركة خاضت اشتباكات عنيفة مع مسلحي الميليشيا الذين هاجموا المواقع، وتمكنوا من التصدي للهجوم، وكسر المجاميع المسلحة بكل بسالة وحزم». وأكدت المصادر ذاتها أن «القوات المشتركة كبدت ميليشيات الحوثي خلال الاشتباكات خسائر فادحة في العتاد والأرواح، وأوقعوا في صفوفها عشرات القتلى والجرحى، بينما لاذت بقية العناصر الحوثية بالفرار، فيما تقوم القوات بعمليات تمشيط واسعة لملاحقة من تبقى منهم، وتأمين المناطق». وذكرت «العمالقة» أن «القوات المشتركة تمكنت من تدمير سلاح (م. ط عيار 23)، وإحراق مخزن أسلحة تابع لميليشيات الحوثي في منطقة شعب بني زهير، غرب مديرية حيس، بعملية استهداف ناجحة دقيقة». وصباح السبت، شنت ميليشيات الانقلاب قصفها على مواقع القوات المشتركة في مناطق متفرقة من مديرية الدريهمي، جنوباً، في إطار خروقاتها اليومية لوقف إطلاق النار، مستخدمة الأسلحة الرشاشة المتوسطة والخفيفة والأسلحة القناصة، بالتزامن مع قصف الأحياء السكنية والأسواق العامة في مديرية التحيتا، جنوباً. إلى ذلك، أعلن الجيش الوطني في محافظة صعدة إحباط محاولة تسلل والتفاف قامت بها ميليشيات الانقلاب نحو تباب الصبة والمروي والروكية، مما أسفر عن قتل وإصابة عدد من عناصر الميليشيا، واستعادة كمية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ» عن رئيس المركز الإعلامي بمحور مران، الرائد عبد الله المطحني، قوله إن «قوات الجيش الوطني، مسنودة بمروحيات ومقاتلات التحالف، كبدت ميليشيا الحوثي الانقلابية خسائر في الأرواح والعتاد». وأكد أن «العمليات العسكرية للجيش الوطني لن تتوقف في ظل الانقلاب على الشرعية». وفي المقابل، جاب المئات من أبناء تعز، السبت، لليوم الثالث على التوالي، شوارع المدينة، في مظاهرة انطلقت من وسط المدينة إلى أمام مبنى المحافظة المؤقت بشارع جمال، للمطالبة بإقالة المسؤولين المتورطين بأعمال الفساد في تعز، حيث المدينة التي حوصرت منذ أكثر من 5 سنوات من قبل ميليشيات الحوثي الانقلابية. ورفع المشاركون في المظاهرة عدداً من الشعارات، بما فيها: منشاكمش (لا نريدكم)، وشعارات أخرى تطالب بصرف رواتب الموظفين، ومطالبات بسرعة استكمال تحرير المحافظة من ميليشيات الحوثي الانقلابية، وفك الحصار عن المدينة.

جنرال الحديدة يحذر من أي أفعال تتناقض مع «استوكهولم»

عدن: «الشرق الأوسط»... حذر رئيس اللجنة الأممية لإعادة تنسيق الانتشار في محافظة الحديدة اليمنية (غرب) الجنرال أبهجيت غوها من أي أفعال عدائية تتعارض مع اتفاق «استوكهولم» بين الحكومة الشرعية والميليشيات الحوثية. وجاء تحذير الجنرال الأممي في بيان رسمي عقب أيام من التصعيد الميداني والهجمات التي قامت بها الجماعة الحوثية في الحديدة وصولا إلى استهدافها مدينة المخا الساحلية (غرب تعز) وتدمير مستشفى تابع لمنظمة «أطباء بلا حدود» جزئيا، في هجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة المفخخة. وأثنى الجنرال الأممي على الأثر الإيجابي الناجم عن إقامة خمس نقاط للمراقبة في محيط مدينة الحديدة وقال «لقد أسهم تدشين خمس نقاط مراقبة على خطوط القتال الأمامية في مدينة الحديدة مؤخرا في تحقيق انخفاض ملحوظ في مستوى العنف على الأرض». وأضاف البيان «أن رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة ورئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار الفريـق (المتقاعد) أبهجيت غوهـا يُثني على التزام الطرفين بالعمل عبر آلية التهدئة وتعزيز وقف إطلاق النار، والتي بدأت عملها في سبتمبر (أيلول) الماضي على ظهر سفينة بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة». واستدرك الجنرال الأممي بالقول «ومع ذلك، وردت خلال الأيام الماضية تقارير حول حوادث تتضمن تحصينات جديدة، وتحريك قوات، واستخدام طائرات مُسيرة، وجميعها تتنافى مع الاتفاقات بين الطرفين بشأن وقف إطلاق النار». واعترف غوها بـ«هشاشة الوضع في الحديدة» وقال إنه يحض «الطرفين في اليمن على استمرار انخراطهما في العمل بشكل مُشترك وبروح النية الحسنة، من خلال آلية التهدئة وتعزيز وقف إطلاق النار للتعامل مع الحوادث التي قد تُشكل تصعيدا للعنف في الحديدة». وفي حين أكد «على التزام بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة المستمر في دعم عمل الطرفين من خلال الآلية» قال إنه «يكرر نداءه للأطراف بالكف عن أي أفعال تتناقض مع اتفاق استوكهولم». ويعد هذا البيان التحذيري الصادر عن مكتب الجنرال الهندي هو الثاني خلال ثلاثة أيام، إذ سبق أن دعا في بيان رسمي سابق جميع الأطراف إلى الالتزام بوقفِ إطلاق النار في محافظة الحُديدة على النحو المتفق عليه في اتفاقية ستوكهولم. وأضاف الجنرال الهندي المتقاعد «نحن نُدين أي خروقاتٍ تحدث في المناطق المُتفق عليها في اتفاق الحُديدة سواء أكانت تلك الخروقات في الجو أو في البحر، أو برا». وأشار جوها – بحسب ما جاء في البيان الذي بثه الموقع الرسمي للأمم المتحدة - إلى أنه «كان للحوادث الأخيرة تأثيرٌ سلبي على سُكان محافظة الحُديدة»، مؤكدا على أنه «يجب الامتناع عن القيام بذلك بأي ثمن». وحض غوها الأطراف المعنية على ممارسة ضبط النفس، وتجنب أي تصعيدٍ للوضع ومواصلة دعم الجهود المستمرة للحفاظ على وقفِ إطلاق النار في الحُديدة. ودعا جميع الأطراف إلى دعم مهام المراقبة التي تقوم بها بعثة الأمم المتحدة في الحُديدة وتوفير حرية التنقل الضرورية لموظفي البعثة للقيام بذلك. وكانت الجماعة الحوثية استهدفت بعدد من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة الملغومة ميناء ومدينة المخا الساحلية الخاضعة للقوات اليمنية المشتركة غرب محافظة تعز مساء الأربعاء الماضي في سياق التصعيد العسكري المستمر للميليشيات. وفي حين نددت الحكومة اليمنية الشرعية بالهجمات شددت على ضرورة تدخل المجتمع الدولي لردع الميليشيات وإجبارها على وقف الهجمات الإرهابية. وأكدت منظمة «أطباء بلا حدود» - من جهتها - في بيان رسمي أن فريقها الطبي والمرضى الموجودين في المستشفى التابع لها في المخا حالفهم الحظ فقط للنجاة من الاستهداف الذي دمر المستشفى جزئيا. واكتفى مكتب المنسقة المقيمة للشؤون الإنسانية في صنعاء ليز غراندي بوصف الهجوم بأنه «أمر غير مقبول»، وتجاهل الإشارة إلى مسؤولية الحوثيين عن الجريمة. وعرض المكتب، في بيان صدر الجمعة، تفاصيل الهجوم تحت عنوان «ضربات تلحق أضراراً بمستشفى رئیسي یخدم مئات الآلاف من الیمنیین». وقال البيان: «تشیر التقاریر الأولیة إلى أن المستشفى الرئیسي الذي یخدم مئات الآلاف من الیمنیین في المخا بمحافظة تعز على الساحل الغربي للیمن، قد تعرض لأضرار بالغة جراء الضربات التي وقعت في 6 نوفمبر (تشرين الثاني)». وأوضح أن الضربات «أجبرت المستشفى الذي تدیره أطباء بلا حدود على إغلاق أبوابه، وتم تدمیر مخزنه الكبیر الذي یحوي مستلزمات طبیة». ونسب البيان إلى غراندي قولها: «المنشآت الطبیة محمیة بموجب القانون الإنساني الدولي. وسیحرم مئات الآلاف من الأشخاص على طول الساحل الغربي ممن یحتاجون لمساعدات طوارئ، منهم، والمئات ممن هم بحاجة لتدخلات جراحیة لإنقاذ الأرواح كل شهر، من الحصول على المساعدة التي یحتاجونها بسبب هذه الضربات».

السعودية.. أرامكو تعلن عن صدور نشرة الاكتتاب العام لأسهمها

المصدر: العربية.نت.. أصدرت شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية)، نشرة الإصدار لطرح أسمهما للتداول للمرة الأولى في تاريخها في السوق المالية السعودية "تداول". وستبدأ فترة الاكتتاب للمكتتبين من فئة - الشركات والمؤسسات - في 20 / 3 / 1441 هـ ( الموافق 17 / 11 / 2019 م )، وتنتهي بحلول نهاية 7 / 4 / 1441 هـ ( الموافق 4 / 12 / 2019 م ).بينما تبدأ فترة الاكتتاب للمكتتبين من فئة - الأفراد - في 20 / 3 / 1441 هـ ( الموافق 17 / 11 / 2019 م )، وتنتهي بحلول نهاية 1 / 4 / 1441 هـ ( الموافق 28 / 11 / 2019 م ). وتمثل نشرة اكتتاب أرامكو مرحلة مهمة في مسيرة اتخاذ قرار بشأن كمية الأسهم التي يتوجب على الفرد شراؤها، وهي خطوة ستليها عدة خطوات مهمة.

صندوق الاستثمار الصيني الروسي يجذب مستثمرين لطرح أرامكو

اكتتاب أرامكو السعودية

وكانت مصادر مطلعة لقناة "العربية" قد كشفت أن الحادي عشر من ديسمبر المقبل هو التاريخ المنتظر لبدء تداول أسهم عملاق النفط أرامكو في السوق السعودية تداول. ووسط كثرة التكهنات التي دارت حول النسبة النهائية التي ستطرح في الاكتتاب العام الأولي، أفادت مصادر لوكالة رويترز أن الحكومة تتطلع لطرح 2% من أرامكو أمام المساهمين من الأفراد والمؤسسات. كما قالت ثلاثة مصادر مطلعة لوكالة رويترز، إن الحكومة السعودية ستخضع لقيد مدته سنة على بيع أسهم إضافية من شركة أرامكو بعد الطرح العام الأولي. ومن المتوقع أن تنتهي فترة الاكتتاب للمستثمرين الأفراد في 26 نوفمبر على أن تنتهي فترة اكتتاب المؤسسات في الرابع من ديسمبر ليكون التسعير النهائي في الخامس من ديسمبر. وفي هذا السياق، أكد مجلس الوزراء السعودي أن إعلان أرامكو نيتها طرح جزء من أسهمها يعزز دورها الاقتصادي عالميا ويمثل خطوة مهمة لتحقيق رؤية 2030.

الأردن: بدء أعمال الدورة البرلمانية بالتزامن مع استعادة الباقورة والغمر

الشرق الاوسط...عمان: محمد خير الرواشدة... تنطلق اليوم أعمال الدورة البرلمانية العادية الرابعة والأخيرة من عمر مجلس الأمة الأردني، وسط استعدادات رسمية وشعبية للاحتفال غداً باستعادة أراضي الباقورة والغمر وإنهاء عقود الإجارة لإسرائيليين فيها. وأكدت مصادر لـ«الشرق الأوسط» أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني سيركز في خطابه في افتتاح الدورة على سيادة القرار الأردني في استعادة الباقورة والغمر، الذي جرى الإعلان عنه قبل عام وتضمن إنهاء العمل بملحقي المنطقتين من معاهدة السلام الأردنية - الإسرائيلية. وفي هذا السياق، تحدثت المصادر عن استعدادات شعبية ورسمية للاحتفال باستعادة المنطقتين، فيما سيجري وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصدفي مؤتمراً صحافياً في منطقة الباقورة غداً، بعد أن أخلى المستأجرون الإسرائيليون مزارعهم. وتنعقد الدورة البرلمانية بعيد إجراء رئيس الحكومة عمر الرزاز تعديلاً وزارياً الخميس الماضي، شمل تفكيك عدد من الوزارات بعد قرار سابق له بدمجها، وسط تقديرات نيابية بأن يواجه الرزاز مزاجاً نياباً حاداً بعد سلسلة قراراته الفردية وعدم مشاورته الكتل النيابية، خصوصاً في ظل خروج نائبه من الحكومة رجائي المعشر الذي يحظى بدعم نيابي. ويفصل الرزاز عن مواجهته لمجلس النواب الأردني نحو أسبوع بعد أن ينهي النواب انتخاب مكتبهم الدائم المشكل من نائبين لرئيس المجلس، ومساعدين، ويبدأ بعدها بانتخاب لجانه الدائمة ورؤسائها. وبعدها سيعود الرزاز للرقابة اللصيقة من النواب من خلال أجواء مشحونة، وقبيل موسم مخاطبة النواب لقواعدهم الانتخابية عبر رفع سقف مرتفع من الانتقادات للأداء الحكومي. ومن المتوقع أن يشهد قانون الموازنة العامة للعام الجديد أجواء غير مسبوقة من التصعيد بين السلطتين، خصوصاً أن رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة بدأ بتحشيد توافق نيابي على خطة اقتصادية مناوئة للخطة الاقتصادية التي أعلنتها الحكومة، محفزاً البرلمان لترك بصمة لهم قبيل موعد مغادرتهم دستورياً، المقدر في منتصف العام المقبل. وتعدّ الدورة البرلمانية التي ستبدأ اليوم وتنتهي في 10 مايو (أيار) المقبل، هي آخر الدورات النيابية من عمر مجلس النواب الحالي، غير أن الدستور منح الملك الأردني صلاحيات تمديد المجالس النيابية أو حلها. وتوقعت مصادر سياسية أن يمضي المجلس حتى آخر دوراته استعداداً لإجراء الانتخابات في الربع الأخير من العام المقبل، لكن مصادر ربطت مواقيت الأجندة السياسية بقدرة الحكومة على الاستمرار أمام الانتقادات المستمرة، وأبقت قرار إقالة الحكومة وحل البرلمان ورقة في جيب العاهل الأردني يخرجها متى استعصت العلاقة بين السلطتين. ويتوقع مراقبون أن تشهد الدورة الحالية توتراً مضاعفاً بين السلطتين على أرضية استعداد نواب للترشح للانتخابات المقبلة، فيما توقع هؤلاء أن يلجأ نواب محسوبون على مراكز قرار إلى دعم الحكومة ككتلة تعمل لصالح حسابات تلك المراكز، وتأييدها في دعم البرامج الحكومية. وعلى صعيد توتر العلاقة داخل الفريق الحكومي، ذكرت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن الوزراء الخارجين في التعديل الوزاري الأخير سجلوا ملاحظات على خطة الحكومة الاقتصادية التي أُعلن عنها مؤخراً، مستغربين وعود الرئيس بزيادات رواتب القطاع العام، وتخفيض ضريبة المبيعات، الأمر الذي يترتب عليه زيادة عجز الموازنة. وتحدثت المصادر ذاتها عن تدخل مستشارين في القصر بمضامين الخطة التي يراها وزراء فاعلون أنها غير واقعية، معبرين عن خشيتهم من الاصطدام مع الشارع في حال عدم تطبيق الوعود التي تم التعهد بها أمام الرأي العام، من خلال مسارات خطة التحفيز الاقتصادي التي أعلنت الحكومة الحزمة الأولى منها قبل أسبوعين.



السابق

سوريا...قتلى عسكريون سوريون بقصف مدفعي تركي..أمريكا تدخل معدات وأسلحة متطورة إلى حقل نفطي شرق دير الزور....«سباق دوريات» شرق الفرات لرسم مناطق النفوذ الجديدة..قائد «سوريا الديمقراطية» يحذر من «تغيير ديمغرافي» شرق الفرات...أنقرة تنتقد واشنطن بسبب موقفها من نفط سوريا..واشنطن تدعو موسكو ودمشق للتوقف عن استهداف المدنيين...

التالي

مصر وإفريقيا....هل يحضر الرئيس الأميركي حفل تدشين سد النهضة؟... .مصر ترفض الربط بين وفاة شرطي سوداني بالقاهرة والأوضاع في الخرطوم ....مسؤولون مصريون: مقتل عنصري أمن إثر انفجار قنبلة في سيناء...السودان: البرهان يدعو إلى تفويت الفرصة على «المتربصين بالثورة»....ليبيا.. الجيش يصعدّ ضرباته الجوية على أهداف ومواقع الوفاق....ميهوبي: الجيش الجزائري على مسافة واحدة من المرشحين...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,595,618

عدد الزوار: 6,903,142

المتواجدون الآن: 93