مصر وإفريقيا...لماذا يضاعف الجيش المصري قوته العسكرية.. وضد من ستكون الحرب القادمة؟ .....بعد "الانفجار النووي".. مصر تتحرك إزاء القمح الروسي.....الحراك الجزائري يقترب من إتمام شهره السادس..«حرب المطارات» تشتعل في ليبيا رغم تنديد بعثة الأمم المتحدة..

تاريخ الإضافة السبت 17 آب 2019 - 5:25 ص    عدد الزيارات 2131    القسم عربية

        


لماذا يضاعف الجيش المصري قوته العسكرية.. وضد من ستكون الحرب القادمة؟ ...

RT.... يستمر الجيش المصري في مضاعفة قوته العسكرية بعقد صفقات الأسلحة وعمليات تطوير قواته بمختلف صنوفها، بالإضافة إلى استمراره في تنظيم المناورات العسكرية مع العديد من الدول. وأكد مؤسس "المجموعة 73 مؤرخين" أحمد زايد في فيديو نشرته المجموعة أن التهديدات التي تواجه مصر كبيرة، والولايات المتحدة تهدف إلى إسقاط مصر بشتى الطرق وتحويلها إلى دويلات، والهدف هذا يتحقق عن طريق إسقاط الجيش. وأشار زايد إلى أنه بعد ثورات "الربيع العربي"، أطلقت مصر خطة لإعادة بناء الجيش من البداية عن طريق تغيير الاستراتيجية عبر تنويع مصادر السلاح وعدم الاعتماد على الأسلحة الأمريكية فقط، لأن واشنطن كانت تتحكم في تصدير الأسلحة إلى مصر وتقدم لها أسلحة متقادمة وغير صالحة للاستخدام في الوقت الحالي. وتابع: "مصر اتجهت إلى المعسكر الشرقي المتمثل في روسيا والصين، لتطوير القوات المسلحة والهدف من ذلك هو البقاء وراء إسرائيل بخطوة أو خطوتين وليس 20 خطوة متأخرة كما كان الأمر في عهد الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، لأن أمريكا تريد أن تكون إسرائيل متفوقة على الجيوش العربية كلها وحتى إذا كانت هذه الجيوش متحدة". وأشار إلى أن مصر مهددة من الجهات الأربع، موضحا أن التاريخ شاهد على ذلك منذ عهد جمال عبد الناصر حتى الآن، لافتا إلى أن هناك اتفاقية دفاع مشترك بين مصر وقبرص واليونان والجيش المصري سيتورط إذا وقع صراع بين تركيا وقبرص أو تركيا واليونان، لذلك يجب أن يكون لدى مصر جيش قوي. وأكد أن حرب مصر القادمة مع إسرائيل، حيث أنها تمثل العدو الأول للقاهرة ورغم جميع الاتفاقيات تبقى تل أبيب العدو الأول لمصر، قائلا: "طول ما العلم الإسرائيلي موجود فيه الخطين باللون الأزرق من النيل إلى الفرات ستبقى إسرائيل هي العدو الأول لنا، ونثق تمام بأن الحرب القادمة ستكون معهم، ويجب أن يكون الجيش المصري قويا ولا يعتمد على أي دولة أخرى".

بعد "الانفجار النووي".. مصر تتحرك إزاء القمح الروسي..

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي المصرية تشديد إجراءات الرقابة على جميع المنتجات الزراعية المستوردة من الدول التي تنفذ أنشطة نووية. وقال موقع "المصري اليوم" إن الهدف من هذه الإجراءات الرقابية ضمان توافق هذه المنتجات مع المعايير الدولية المعنية بسلامة الغذاء وخلوها من الملوثات الإشعاعية المحظورة. وذكر وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عزالدين أبوستيت، أنه "لا تهاون في قضية سلامة المنتجات الزراعية المستوردة من الخارج". وأوضح أن الحجر الزراعي المصري يفحص جميع الشحنات من الحبوب (بما فيها القمح الوارد من روسيا) لضمان خلوها من الآفات الحجرية، التي قد تمثل خطورة على الثروة الزراعية المصرية. وكلّف أبوستيت رئيس الحجر الزراعي المصري، أحمد العطار، بمخاطبة الممثل التجاري المصري في روسيا للتأكد من عدم تأثر المناطق الزراعية في البلاد من آثار الانفجار الأخير، حتى يتسنى اتخاذ أي إجراءات إضافية، إذا لزم الأمر. ووقع الانفجار، الخميس الماضي، في منشأة عسكرية بمنطقة القطب الشمالي، إلا أن السلطات الروسية انتظرت حتى السبت لكي تقر بأنه نووي، علما أن الانفجار أدى إلى ارتفاع وجيز في مستوى النشاط الإشعاعي. وأعلنت وكالة "روساتوم" أن الحادث وقع أثناء اختبار صاروخ على منصة بحرية قبالة سواحل منطقة "أرخانغيلسك" في أقصى الشمال الروسي.

مصر.. امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة والأزهرية تنطلق غدا...

الراي...الكاتب:القاهرة - من أغاريد مصطفى ... تنطلق غدا امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة والأزهرية في مصر، وتستمر حتى 26 أغسطس الجاري. وأعلنت وزارة التربية والتعليم المصرية عن تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة الامتحانات تشارك فيها عدة وزارات وجهات، على أن تكون متصلة بغرف العمليات الفرعية بالمديريات في جميع المحافظات. وجددت الوزارة تحذيراتها للطلاب من حيازة أجهزة الهواتف النقالة، موضحة أن حيازة الهاتف تعرض الطالب للحرمان من الامتحانات لمدة عام. ويبدأ طلاب الثانوية العامة امتحامات الدور الثاني للشعبتين العلمي والأدبي بامتحاني اللغة العربية والتربية الدينية. وفي الأزهر، يؤدي طلاب الشهادة الثانوية القسم العلمي غدا امتحان الفقه والجبر والهندسة الفراغية، أما طلاب القسم الأدبي فيؤدون الامتحان في الفقه والتوحيد.

قصف على مطارين في ليبيا.. واشتباكات جنوب طرابلس

المصدر: دبي ـ العربية.نت.. استهدف الجيش الوطني الليبي، الجمعة، مواقع بمطار زوارة غرب العاصمة طرابلس للمرة الثانية، وفق مراسل "العربية". كما سقطت قذائف عدة، فجر الجمعة بحسب المراسل، على مطار معيتيقة بالتزامن مع هبوط عدد من الطائرات القادمة، وتجددت الاشتباكات بمنطقة وادي الربيع جنوب طرابلس. ومطار معيتيقة الدولي هو الوحيد العامل في العاصمة الليبية. وتخوض قوّات الجيش الليبي بقيادة خليفة حفتر منذ 4 نيسان/إبريل هجوماً للسيطرة على طرابلس حيث مقرّ حكومة الوفاق. وتتبادل قوات حكومة الوفاق وقوات الجيش الهجمات ضد المطارات التي يسيطر عليها كل طرف. والخميس، أعلنت قوات الجيش أنها استهدفت مطار زوارة الدولي على بعد 120 كلم غرب طرابلس، والذي يستخدم لإقلاع الطائرات التركية المسيرة، وفقاً لأحمد المسماري، المتحدث باسم الجيش. وقامت قوات الجيش بتدمير غرفة عمليات وتحكم رئيسية للطائرات المسيرة التركية في قاعدة طرابلس الجوية، لترد قوات حكومة الوفاق بتدمير طائرات مسيرة تابعة لحفتر في منطقة الجفرة بوسط ليبيا الشهر الماضي. وتسبب سقوط قذائف صاروخية داخل مطار معيتيقة الدولي بالعاصمة طرابلس في وقت متأخر ليلة الأربعاء الخميس، في مقتل حارس أمن وإصابة آخرين بجروح، بحسب ما أفاد مصطفى المجعي، المتحدث باسم قوات حكومة الوفاق. يأتي القصف وبدء الهجمات المتبادلة، عقب انتهاء "الهدنة الإنسانية" التي اقترحتها بعثة الأمم المتحدة للدعم لوقف المعارك خلال عيد الأضحى. وتسبّبت المعارك منذ اندلاعها بسقوط قرابة ألف قتيل وإصابة أكثر من 5 آلاف بجروح، فيما تخطّى عدد النازحين 100 ألف شخص، بحسب وكالات الأمم المتحدة.

«حرب المطارات» تشتعل في ليبيا رغم تنديد بعثة الأمم المتحدة ومواجهات جديدة قرب طرابلس

الشرق الاوسط...القاهرة: خالد محمود.. اشتعلت أمس حرب المطارات في ليبيا، بين قوات الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر والميليشيات الموالية لحكومة الوفاق برئاسة فائز السراج، بعدما قصف الجيش مجدداً أمس ولليوم الثاني على التوالي أهدافاً تركية في مطار زوارة بغرب البلاد، بينما استؤنفت حركة الملاحة الجوية في مطار معيتيقة الدولي بالعاصمة طرابلس بعد ساعات من التوقف إثر تعرضه لقصف صاروخي جديد، تزامناً مع الإعلان عن إعادة فتح مطار سبها المغلق منذ نحو خمس سنوات في جنوب البلاد. وأدانت أمس حكومة السراج ما وصفته بالقصف الجوي «الغادر» للجيش الوطني على المطارات المدنية بالمنطقة الغربية، ما تسبب في «إحداث أضرار بالبنية التحتية لهذه لمطارات وترويع المدنيين وتعليق الرحلات الجوية القادمة والمغادرة». وقالت إنها لا تجد مبرراً لـ«صمت» المجتمع الدولي، محملة بعثة الأمم المتحدة مسؤولية ضمان سلامة المدنيين، واعتبرت أن «أي اعتداء مباشر أو غير مباشر عليهم وعلى ممتلكاتهم والمرافق العامة يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ويتوجب الملاحقة والعقاب». بدورها، شجبت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ما وصفته بـ«الهجمات الممنهجة والمتزايدة باطراد» على المطارات في غرب ليبيا، بما في ذلك مطار زوارة ومطار معيتيقة، مشيرة إلى أن هذه الهجمات والتي استمرت على مدار يومين عرّضت حياة الآلاف من المسافرين المدنيين للخطر، بمن فيهم موظفو الأمم المتحدة والعاملون في المجال الإنساني. وشددت البعثة على وجوب إيقاف هذه الهجمات على الفور، وأكدت مجدداً أن المطارات التي يستخدمها المدنيون ليست أهدافاً عسكرية. وذكّرت البعثة أطراف النزاع بأنه يتوجب أخذ جميع الاحتياطات الممكنة لحماية السكان المدنيين، وفقاً للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، لافتة إلى أن عدم القيام بذلك قد يشكل جريمة حرب. وكان غسان سلامة رئيس البعثة الأممية قد أدان في بيان له مساء أول من أمس، الاعتداءات على مرافق الرعاية الصحية والعاملين فيها، مشيراً إلى أنه منذ بداية الهجوم على طرابلس مطلع شهر أبريل (نيسان) الماضي، تم تسجيل أكثر من 37 اعتداء ضد مرافق الرعاية الصحية والعاملين فيها، بما في ذلك المستشفيات والمستشفيات الميدانية وسيارات الإسعاف المدنية والعسكرية. وبحسب البيان، فقد أسفرت هذه «الهجمات المشينة»، التي ألحقت الضرر بما لا يقل عن 19 سيارة إسعاف و19 مستشفى، وعن مقتل ما مجموعه 11 شخصاً وإصابة أكثر من 33 شخصاً بجروح، رغم أنه من المحتمل أن يكون العدد الفعلي أعلى من ذلك بكثير. وقال سلامة إنه يدين بأشد العبارات الهجمات على مرافق الرعاية الصحية والعاملين فيها، مؤكداً أن «الاستهداف المتعمد للعاملين في مجال الرعاية الصحية ومرافق الرعاية الصحية وسيارات الإسعاف يعدّ جريمة حرب، وعندما يُرتكب كجزء من هجومات واسعة النطاق أو منهجية ضد السكان المدنيين، فإن ذلك قد يشكل جريمة ضد الإنسانية». وأضاف: «إننا لن نقف مكتوفي الأيدي ونحن نشاهد الأطباء والمسعفين يُستهدفون يومياً بينما هم يجازفون بحياتهم لإنقاذ الآخرين. ولن نألو جهداً لضمان تقديم المسؤولين عن هذه الجرائم إلى العدالة». ميدانياً، أعلن مطار معيتيقة الدولي ظهر أمس استئناف حركة الملاحة الجوية التي توقفت مساء أول من أمس، وقال في بيان مقتضب إن الشركات الناقلة باشرت في استقبال ركابها بعد أخذ الإذن ببدء التشغيل. وكان المطار قد أعلن عن تعرضه لقصف تزامن مع إقلاع ووصول الطائرات في رحلاتها المتأخرة، لافتاً إلى توجيه رحلتين من مطاري تونس وإسطنبول إلى الهبوط بمطار مصراتة الدولي. ويعدّ مطار معيتيقة هو المطار الوحيد العامل في منطقة طرابلس الكبرى والمتاح للاستخدام من قبل مئات الآلاف من المدنيين، كما يستخدم أيضاً لتقديم المساعدات الإنسانية. وزعمت «عملية بركان الغضب» التي تشنها ميليشيات موالية لحكومة السراج أن قوات الجيش استهدفت خلال الساعات الأخيرة العاملين بالشركة الليبية للمناولة والخدمات الأرضية بمطار معيتيقة الدولي بصواريخ غراد، ما أدى إلى إصابة اثنين منهم بشظايا وتضرر حافلات نقل الركاب. كما أشارت إلى قصف مطار زوارة، ما أدى إلى إصابة أحد أفراد الحماية المدنية الذي تم نقله لتلقي العلاج. وادعت أيضاً أن سريّة الدبابات لقوة مكافحة الإرهاب استهدفت أمس وبشكل دقيق ومركز تجمعاً لقوات الجيش الوطني في وادي الربيع قرب طرابلس يضم عددا من الآليات. لكن الجيش الوطني نفى مسؤوليته عن قصف المطار واتهم في بيان للمركز الإعلامي لـ«غرفة عمليات الكرامة» من وصفهم بـ«أبواق الإخوان وواجهتهم حكومة السراج المفروضة على الليبيين بتلفيق هذه الاتهامات»، معتبراً أنه «لا يمكن أن يصدق أي عاقل هذا الافتراء فلا يوجد أي مصلحة لقواتنا في استهداف هذا المطار ولا يمكن أن يقوم الجيش بأي أعمال عسكرية لا تحقق له نتائج إيجابية». وقال الجيش إنه «يضرب الطائرات المقاتلة والطائرات المسيّرة وغرفة التحكم وأي مصادر نيران ضد قواته وبحرص شديد ويتم الإعلان عنها في بياناتنا وبمسؤولية تامة كي لا تطال المدنيين والآمنين». ولفت إلى أن مواطني وأهالي طرابلس رصدوا أماكن القذائف، كما كشفت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي بـ«الصوت والصورة من أين تخرج القذائف». وقال إن استمرار استهداف مطار معيتيقة بالقذائف من قبل الميليشيات يعني أن حكومة السراج «غير قادرة على فعل شيء، وتغط في سباتها وتدّعي أن لديها جيشاً».

الحراك الجزائري يقترب من إتمام شهره السادس لا حلّ واضحا للأزمة بعدُ

موقع ايلاف..أ. ف. ب... الجزائر: تظاهر جزائريون الجمعة للأسبوع ال26 على التوالي في وسط العاصمة التي طوقتها الشرطة، في حين يقترب الحراك الاحتجاجي من اتمام شهره السادس من دون التوصل إلى حل للأزمة التي تشهدها البلاد. ورغم الحر الشديد، بدا الحشد الذي يصعب تحديد عدده بغياب إحصاءات رسمية، على غرار حشود الأسابيع الماضية. وفي ظل تضاؤل أعداد المحتجين بسبب العطل الصيفية، مقارنة بالأسابيع الأولى للحراك الذي انطلق في 22 شباط/فبراير، فإنّ الحشد في العاصمة بقي كبيرا. وتفرقت التظاهرة بعد ساعات من دون اشتباكات، فيما شهدت مدن أخرى تظاهرات بحسب ما ظهر عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وواصل المحتجون المطالبة برحيل كل الشخصيات التي سبق لها أن عملت خلال عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي استمر لنحو عشرين عاماً وانتهى إثر اضطراره الاستقالة في 2 نيسان/ابريل تحت ضغط الشارع والجيش. وهتفوا "ياحنا يا نتوما ماراناش حابسين"، أي "إما نحن أو أنتم، لن نتوقف". وانتشرت عشرات آليات الشرطة على جانبي طريق رئيسي يسلكه المحتجون. لكن بدا رغم ذلك أنّ عددها تقلص قليلاً مقارنة مع الأسابيع الماضية. ولا يزال رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح الذي تحوّل إلى رجل البلاد القوي منذ استقالة بوتفليقة، هدفاً رئيسياً للمحتجين.

خبراء بالتزوير

وهتف المتظاهرون "اليد فاليد نحو العصابة نزيدو القايد"، أي "يداً بيد، نسقط العصابة ثم قايد صالح". وبينما لا يبدو أنّ الحراك فقد زخمه في وقت يستعد للاحتفال بذكرى الشهر السادس على انطلاقته في 22 آب/اغسطس، لا تظهر أي مؤشرات على حل سياسي للأزمة التي تشهدها الجزائر. ويواصل الحراك رفض إجراء انتخابات رئاسية ترغب السلطة في إجرائها بأي ثمن لانتخاب خليفة لبوتفليقة. وجرى إلغاء انتخابات رئاسية كانت مقررة في 4 تموز/يوليو، لعدم وجود مرشحين. وقال محمد بنوافق (45 عاماً) الذي يعمل مهندساً في مؤسسة خاصة، لفرانس برس "لا نريد انتخابات تنظمها هذه الحكومة. سيجدون طريقة للتزوير. إنّهم خبراء بالتزوير. فليرحلوا قبل الانتخابات". بدوره، قال سائق سيارة الأجرة أحمد (65 عاماً) إنّه يتظاهر الجمعة "للقول مجدداً إلى قايد صالح بأنّ مطالبنا لم تتحقق"، وذلك بعكس إعلان رئيس أركان الجيش في 8 آب/اغسطس أنّ المطالب "الأساسية" تحققت وأنّ "بعض المجموعات الصغيرة (...) تصرّ على رفض كل المبادرات المقدّمة والنتائج المحقّقة".

إلى المزبلة

وتهكّم المتظاهرون مجدداً الجمعة من رئيس هيئة الحوار التي عيّن أعضاءها الرئيس الموقت عبد القادر بن صالح، ورددوا هتاف "كريم يونس آلابوبال"، أي "إلى المزبلة". وسبق ليونس أن تقلّد مناصب في عهد بوتفليقة. وقال الخبير الاقتصادي اسماعيل لالماس في مقابلة مع موقع "كل شيء عن الجزائر" نشرت الخميس، إنّ "الأساليب القديمة وهذا النوع من اللّجان سيجرنا إلى الانسداد"، علماً أنّ لالماس استقال من هذه الهيئة بعد رفض السلطة اتخاذ تدابير "للتهدئة". في سياق آخر، اضطر عدد من الأحزاب السياسية والمنظمات تأجيل لقاء تشاوري كان مقرراً السبت بسبب عدم الحصول على إذن مسبق. وعبّر المنظمون عن غضبهم في بيان، قائلين "في الوقت الذي تروّج فيه السلطة لعرضها الداعي إلى الحوار، فإنّ الحقيقة مختلفة تماماً".

 

 



السابق

العراق..الصدر يقدم أربع "نصائح" لرئيس الحكومة العراقية....التحالف يؤكد التزامه بأمر عبد المهدي بشأن الأجواء العراقية....أنقرة تكثف قصفها لشمال العراق..موجة استنكار ضد رجل دين عراقي مقرب من إيران....قوة قتالية أميركية تطارد «داعش» جنوب الموصل بالتنسيق مع الجيش العراقي...

التالي

لبنان.....إسرائيل تعاقب جنرالا توغل في الأراضي اللبنانية!..الحريري: لا يمكن تغيير وجهة نظر واشنطن بما خص العقوبات..واشنطن: إيران تهدد المنطقة.. وعقوبات على غير الشيعة اللبنانيين...الخارجية الأميركية: ستكون هناك "تداعيات" لأفعال "حزب الله"..هل تطال العقوبات الأميركية حلفاء المقاومة؟...إستياء عوني من كلام الحريري عن إستهداف جنبلاط.. والإشتراكي يُشارك بمهرجان حزب الله...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,137,891

عدد الزوار: 6,756,273

المتواجدون الآن: 135