العراق..الصدر يقدم أربع "نصائح" لرئيس الحكومة العراقية....التحالف يؤكد التزامه بأمر عبد المهدي بشأن الأجواء العراقية....أنقرة تكثف قصفها لشمال العراق..موجة استنكار ضد رجل دين عراقي مقرب من إيران....قوة قتالية أميركية تطارد «داعش» جنوب الموصل بالتنسيق مع الجيش العراقي...

تاريخ الإضافة السبت 17 آب 2019 - 5:24 ص    عدد الزيارات 2015    القسم عربية

        


وزارة الدفاع العراقية: المعركة مع "داعش" استخباراتية بحتة..

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... قال المتحدث باسم وزارة الدفاع العراقية، اللواء تحسين الخفاجي في حديث لـ"سكاي نيوز عربية"، الجمعة، إن الحملة الأمنية، التي تم إطلاقها الخميس، تهدف إلى ملاحقة فلول التنظيمات الإرهابية في عدة مناطق عراقية. وأوضح الخفاجي أنه جرى إطلاق 3 عمليات أمنية بناءا على معطيات ومعلومات استخباراتية، مضيفا "المعطيات المتوفرة تقول إن بعض الإرهابيين الذين تمكنوا من الهروب بعد عملية الباغوز قاموا في الآونة الأخيرة بمحاولة التأثير على الأمن الوطني". وتابع: "هؤلاء الإرهابيون تمكنوا من الاختباء بين المدنيين، ثم حاولوا إعادة ترتيب أمورهم للتأثير على الرأي العام". وأردف قائلا: "المعركة مع داعش استخباراتية بحتة، هي معركة تتميز بتحديد الأهداف من خلال الإجراءات الاستخباراتية، وبعدها التخطيط لتنفيذ العمليات النوعية". وكانت القوات الأميركية في العراق أعلنت شن حملة أمنية ضد الخلايا النائمة لتنظيم داعش الإرهابي، شمالي العراق، بالتنسيق مع الجيش العراقي. وقالت القيادة الأميركية الوسطى في بيان، مساء الخميس، إن جنودا أميركيين يقومون بمهمة ضد مواقع لداعش، بالقرب من مطار القيارة في الموصل، جنوبي محافظة نينوى. وأضافت أن العملية تهدف إلى القضاء على الخلايا النائمة، وضمان الهزيمة الدائمة للتنظيم الإرهابي. وقالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" في وقت سابق من أغسطس الجاري، إن داعش "يعاود الظهور" في سوريا مع سحب الولايات المتحدة قواتها من البلاد، وأنه "عزز قدراته" في العراق.

الصدر يقدم أربع "نصائح" لرئيس الحكومة العراقية

روسيا اليوم....قدم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الجمعة، مجموعة من "النصائح" التحذيرية إلى رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي. وقال الصدر: "أمور مهمة أوجهها لرئيس مجلس الوزراء كنصيحة أخوية ينتفع بها في عمله، وهي مطالب شعبية نادت بها المرجعية والشعب معا، وأنا له من الناصحين، وإن الاستمرار بهذا المنحى لا يكون مقبولا شرعا وعقلا، وغير مقبول شعبيا أيضا". وأضاف مقتدى الصدر أن "النقطة الأولى هي الالتزام الكامل (بالاستقلالية) وعدم الميول لطرف دون آخر، وإلّا سيكون الانحراف عن الاستقلالية بمثابة بناء جديد (للدولة العميقة)". وذكر في النقطة الثانية أن "ملف الخدمات لا زال متلكئا ويكاد يكون معدوما، فنرجو من رئيس مجلس الوزراء السعي الحثيث والملموس لتفعيل الخدمات، فقد تضرر الشعب كثيرا وما عاد الصبر على ذلك أمرا هينا". وفي النقطة الثالثة، قال الصدر: "لم نر أي تقدم بملف مكافحة الفساد على الاطلاق إلّا اللمم، وهذا السكون يكاد يكون إذنا بالفساد، فإذا صدق ذلك فسيصب علينا البلاء صبا، ولات حين مناص". وتابع في النقطة الرابعة، أنه "يجب الحفاظ على هيبة الدولة، ومؤسساتها الأمنية، واستقلالية القرار العراقي، وعدم التردد في معاقبة من يعمل على إضعاف الأجهزة الأمنية، ومعاقبة ذوي الانتماءات الخارجية ليكون العراق ذا سيادة كاملة".

التحالف يؤكد التزامه بأمر عبد المهدي بشأن الأجواء العراقية

المصدر: RT... أعلن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة التزامه بأمر رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، بإلغاء كافة موافقات الطيران في الأجواء العراقية. وجاء في بيان للتحالف، نشر على موقعه الرسمي، اليوم الجمعة، أن "قياديين كبار في مقر العمليات المشتركة لعملية (العزم الصلب) التقوا بمسؤولين في وزارة الدفاع العراقية لمناقشة التوجيهات الأخيرة لرئيس الوزراء عبد المهدي بشأن استخدام الأجواء". وأضاف البيان أن التحالف "باعتباره ضيفا ضمن الحدود السيادية للعراق، يلتزم بكافة القوانين العراقية وتوجيهات الحكومة العراقية. والتزم التحالف بقيادة الولايات المتحدة فورا بكافة التوجيهات من قبل شركائنا العراقيين أثناء تطبيقهم لأمر رئيس الوزراء". وأصدر رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، أمس الخميس، قرارا بإلغاء كافة الموافقات الخاصة بالطيران في الأجواء العراقية، بما في ذلك موافقات تحليق طائرات الاستطلاع والطائرات المقاتلة والمسيرة، سواء العراقية أو الأجنبية. ووجه رئيس الوزراء بحصر إصدار الموافقات في القائد العام للقوات المسلحة أو من يخوله. وتم توجيه القوات المسلحة بالتعامل بشكل فوري مع أي حركة طيران مخالفة لقرار رئيس الوزراء. وجاء ذلك في أعقاب انفجار بمعسكر "الصقر" للقوات الأمنية والحشد الشعبي، يعتقد بأنه قد يكون ناجما عن قصف مجهول. ولا يزال التحقيق في ما حدث مستمرا.

أنقرة تكثف قصفها لشمال العراق

دبي- "الحياة" ... أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الجمعة، استهداف 13 موقعا بغارات جوية شمالي العراق. وذكرت الوزراة في بيان نشرته وكالة انباء الانضاول، أن مقاتلات تركية استهدفت 13 موقعا بالتنسيق مع عملية "المخلب" العسكرية التي اطلقتها تركية بشمال العراق. وأوضحت أن الغارات استهدفت مخابئ ومنصات عسكرية لمنظمة "بي كا كا" (الكردية) في مناطق زاب وغارا وقنديل وأسوس. ودأبت قوات الأمن والجيش التركي على استهداف مواقع تمركز الاكراد شمال العراق. وأطلقت في 27 مايو (أيار) الماضي، عملية "المخلب".

موجة استنكار ضد رجل دين عراقي مقرب من إيران... بعد إصراره على اتهام الجيش بـ«الارتزاق» ومطالبته بحله

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي... تتواصل منذ ثلاثة أيام بيانات الإدانة والاستنكار الشديدين ضد عضو حركة «النجباء» والمنسق العام لـ«التجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة» الشيخ يوسف الناصري على خلفية اتهامه الجيش العراقي بـ«الارتزاق»، ودعوته الصريحة خلال لقاء تلفزيوني إلى «حل الجيش» والاستعانة بـ«الحشد الشعبي» بديلاً عنه. ولم يتراجع الناصري عن تصريحاته وعاد، أمس، ليكرر مطلبه بحل الجيش بدعوى أنه أسس بقرار من الحاكم المدني الأميركي بول بريمر عام 2004، عقب قيامه بحله غداة لإطاحة بنظام صدام حسين عام 2003، كما طالب بطرد السفير الأميركي في بغداد وغلق السفارة. وأعلنت وزارة الدفاع العراقية، أول من أمس، أنها بصدد إقامة دعوى قضائية ضد الناصري، وطالبت البرلمان والرئاسات الثلاث بـ«الوقوف إلى جانب الجيش العراقي الباسل بكل صنوفه، ومحاسبة كل من يتطاول عليه». وأشارت الوزارة في بيان، إلى أنها «ستقيم دعوى قضائية على المدعو (يوسف الناصري)، الذي طالب بحل الجيش العراقي، وتفوه بكلمات لا تليق ببطولات هذا الجيش». وأضافت أن جيشها «لم يكن يوماً مرتزقاً، بل وطنياً ولم يرفع إلا علم العراق العظيم، ولن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه المحاولات الصفراء». ورغم البيان والتحركات الكثيرة التي قامت بها حركة «النجباء» الحليفة لإيران لإخلاء مسؤوليتها عن تصريحات الناصري وإعلانها خروجه منها وعدم تمثيله لها، فإن غالبية الاتجاهات المحلية، من صحافيين وخبراء بشؤون الفصائل المسلحة، يرون أن «الحركة تسعى لتلافي الحرج الذي سببه لها الناصري»، ويؤكدون أن الأخير كان حتى وقت قريب من نواب الأمين العام للحركة أكرم الكعبي. وكان معاون الأمين العام لحركة «النجباء»، نصر الشمري، نفى أول من أمس صلة الناصري بالحركة، وذكر أن الكلام الذي صدر عنه ضد الجيش «لا يمثل موقف الحركة، وإنما هو رأي شخصي للشيخ الناصري، ونراه رأياً غير موفق فلا توجد دولة ولا بقاء لها من دون وجود الجيش قطعاً». ثم عادت الحركة أمس، وبعثت ببرقية إلى الجيش العراقي، واصفة إياه بـ«سور العراق وحصنه المنيع وهوية الوطن»، وأشارت إلى أن «من أطلق تصريحات ضد الجيش غير تابع للحركة ولا كوادرها ولا يمثلها». و«النجباء» فصيل مسلح انشق قبل سنوات عن «عصائب أهل الحق» وله تمثيل في هيئة «الحشد الشعبي»، كما شارك بالحرب في سوريا. وأنكرت مديرية الإعلام في هيئة «الحشد الشعبي» صلة الناصري بها، وذكرت في بيان، أنه «لا ينتسب للحشد، وليس لديه أي منصب أو صفة رسمية». ونظمت «اللجنة المركزية المشرفة على الاحتجاجات الشعبية في العراق» المدعومة من التيار الصدري وبعض الجماعات المدنية، أمس، مظاهرات شعبية لمساندة الجيش وقواه الأمنية في بغداد والمحافظات. وتطالب بعض الاتجاهات الحقوقية الرافضة لتصريحات يوسف الناصري، إلى تطبيق المادة 160 عقوبات من قانون رقم 111 لسنة 1969، وعقوبتها «الإعدام» ضد كل من «ساعد العدو على دخول البلاد أو على تقدمهُ فيها بإثارة الفتن في صفوف الشعب أو إضعاف الروح المعنوية للقوات المسلحة، أو بتحريض أفرادها على الانضمام إلى العدو أو الاستسلام له أو زعزعة إخلاصهم للبلاد أو ثقتهم في الدفاع عنها». وفي حين لم يصدر عن حكومة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي أي تعليق حول تصريحات الناصري، دافع رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي عن الجيش، وقال في تغريدة عبر «تويتر»: «لقد قاتلت معكم، ولمست وطنيتكم المنحازة للشعب كل الشعب... إنكم لم تنحازوا لحاكم أو طائفة أو حزب، وكنتم جنود الوطن الأوفياء». وأضاف: «أقول لكم: دفاعكم عن العراق دَين في أعناقنا، وأنتم اليوم رمز للبطولة والسيادة والفداء». كذلك، اعتبر رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي في تغريدة، أمس، أن تاريخ الجيش العراقي وتضحياته «أكبر من أي تصريحات تريد الإساءة له أو التقليل من دوره ومكانته، وتريد للعراق أن يكون بلا قوات مسلحة أو جيش يذود عنه وعن شعبه الكريم». بدوره، شدد رئيس «كتلة الإصلاح والإعمار» النيابية والقيادي في تحالف «سائرون» صباح الساعدي، على أن «التجاوز على الجيش العراقي ووصفه بالمرتزق من قيادي في أحد الفصائل المسلحة، إنما هو تجاوز على مؤسسة دستورية ووطنية تمثل العراق وسيادته وشجاعته». ودعا رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة عادل عبد المهدي إلى «ضبط أداء الفصائل المسلحة التي تحت إشرافه وطرد العناصر التي لا تحترم مؤسسات الدولة». وأعربت قيادة العمليات المشتركة عن استنكارها لما وصفته بـ«التصريح الغريب وتطالب صاحبه بسحبه والاعتذار عنه؛ لأنه لا يشكل إساءة للجيش العراقي البطل فحسب، إنما لكل الشهداء والمضحين من أبنائه ولعموم الشعب العراقي». وكان لافتاً تغريدة أطلقها عضو اللجنة القانونية في البرلمان فائق الشيخ علي، حيث لمح فيها إلى أن «حل الجيش مطلب إيراني» وقال في تغريدته: «قبل 20 سنة زرت الشيخ (يوسف الناصري) لاقتنائه بعض الوثائق عن اغتيال السيد محمد الصدر، نظرتُ إليه بتأمل، وسألته: غريب أنت تعيش في لندن، وأنا لم ألتقك بأي محفل هنا من قبل؟!، فردّ: أغلب وقتي في إيران!». وأضاف: «ثم غاب 20 عاماً (الناصري) حتى ظهر فجأة يدعو لحل الجيش العراقي، حل الجيش مطلب إيراني!». وفي تغريدة أخرى للشيخ علي شكك فيها بحقيقة الرجل واسمه حين قال: «هو لا يوسف ولا ناصري، اسمه عماد كاكائي!»..... وقال عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية محمد الكربولي، أمس، في تغريدة أيضاً، إن «الجيش هو المؤسسة الأمنية الأولى التي يلوذ بها العراقيون، وهو الوحيد الذي تجتمع قلوب العراقيين على حبه، لا يدعو لحله إلا عميل للأجنبي، ولا يزايد عليه إلا مرتزق».

قوة قتالية أميركية تطارد «داعش» جنوب الموصل بالتنسيق مع الجيش العراقي

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى.... بالتنسيق مع الجيش العراقي تواصل قوات أميركية خاصة منذ يومين حملة لمطاردة خلايا تنظيم داعش قرب مطار القيارة جنوب الموصل (400 كم شمال بغداد). وفي بيان لها قالت القيادة الوسطى الأميركية إن «جنودا أميركيين من اللواء القتالي الأول بالفرقة 101 المحمولة جوا، يقومون بمهمة ضد مواقع لـ(داعش) بالقرب من مطار القيارة، (جنوبي محافظة نينوى)، وذلك للقضاء على الخلايا النائمة وضمان الهزيمة الدائمة للتنظيم الإرهابي». إلى ذلك، قال تقرير للجيش الأميركي: «برغم خسارته خلافته على المستوى الإقليمي، إلا أن تنظيم داعش عزز قدراته في العراق واستأنف أنشطته في سوريا خلال الربع الحالي من السنة». وأوضح أن «داعش استطاع توحيد ودعم عمليات في كلا البلدين، والسبب في ذلك يرجع بشكل جزئي إلى كون القوات المحلية غير قادرة على مواصلة عمليات طويلة الأجل، أو شن عمليات في وقت واحد، أو الحفاظ على الأراضي التي استعادتها». وتأتي العملية جنوب الموصل عقب مقتل جندي أميركي الأسبوع الماضي، خلال دورية مشتركة مع القوات العراقية، في حادث لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة ملابساته. وكان الجيش العراقي أطلق منذ نحو ثلاثة شهور عملية عسكرية كبيرة لملاحقة خلايا «داعش» بدءا من مناطق حزام بغداد وصولا إلى جنوب الموصل مرورا بديالى وكركوك وصلاح الدين أطلق عليها «إرادة النصر» انتهت مرحلتها الثالثة قبيل عيد الأضحى. وطبقا للجيش العراقي فإن العملية أثمرت عن مقتل العشرات من قيادات وعناصر «داعش» فضلا عن تدمير أسلحة وأنفاق يستخدمها التنظيم لتنفيذ عملياته ضد القوات العراقية. إلى ذلك، أكد الدكتور حسين علاوي، رئيس مركز أكد للدراسات الاستراتيجية والدراسات المستقبلية، لـ«الشرق الأوسط» أن «ما يحصل في نينوى في الواقع من قبل القوات الأميركية هو قيام المدفعية الأميركية الموجودة بالقرب من قاعدة القيارة بتقديم إسناد ناري غير مباشر لأهداف مرسومة من قبل القوات العراقية لضرب خلايا (داعش)». وبشأن استمرار مطاردة «داعش» في نينوى، يقول علاوي إن «فلول (داعش) الإرهابي من المقاتلين المحليين ما زالت القوات العراقية تطاردهم بعد انتهاء العمليات العسكرية الكبرى وذلك لضمان تأمين الاستقرار في البلاد والمدن المحررة». وأضاف علاوي أن «هذه الاستراتيجية شملت عدة ممارسات منها عمليات جهاز مكافحة الإرهاب وعمليات (إرادة النصر) وعمليات التحالف الدولي التي تسير من قبل القوات العراقية المشتركة لضرب أهداف عالية الثمن والتأثير». من ناحية ثانية، حذرت قيادات سياسية من الموصل من انتشار المخدرات في محافظة نينوى وبالتحديد في القيارة والشورى وحمام العليل وكذلك في مركز الموصل في مناطق النبي يونس والانتصار وحي الزهراء حيث تباع في الصيدليات بشكل سري ولا توجد رقابة تذكر. وقال النائب في البرلمان العراقي عن محافظة نينوى أحمد الجبوري بأن «هناك تقارير أظهرت انتشار المواد المخدرة بين فئة الشباب من الأعمار 15 إلى 30 سنة». وأضاف أن انتشار المخدرات يعود إلى «كثرة البطالة وقلة العمل بين الشباب وكثرة الأيتام والشهداء بدون أي تعويض مادي ومعنوي وقرب مخيمات النزوح من النواحي المذكورة ساعد بشكل كبير على إنشاء معسكرات من الدعارة والفساد والمجرمين». وأوضح أن «العملية أصبحت بمثابة تجارة مربحة للمروجين لأسعارها الزهيدة حيث أفادت الشرطة المجتمعية في ناحية القيارة أن نحو 5000 حبة تدخل إلى ناحية القيارة شهريا وإلى وجود 8 تجار رئيسيين».

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,597,801

عدد الزوار: 6,903,240

المتواجدون الآن: 87