مصر وإفريقيا....السيسي يأمر بنقل تبعية ميناء العريش للقوات المسلحة....توافق مصري ـ أوروبي على «حفظ استقرار السودان»..المحتجون في السودان يرفضون منح الجنرالات "حصانة مطلقة" ....ليبيا.. مليشيات مصراتة تبدأ بالانسحاب من معارك طرابلس..خطف 10 بحارة أتراك قبالة السواحل النيجيرية...الجزائر: «محيط» السعيد بوتفليقة وراء مخطط استهداف المسيرات..

تاريخ الإضافة الأربعاء 17 تموز 2019 - 5:08 ص    عدد الزيارات 2065    القسم عربية

        


السيسي يأمر بنقل تبعية ميناء العريش للقوات المسلحة.. عبدالعال: ولائي بعد الله للرئيس..

الراي...الكاتب: القاهرة ـ من فريدة موسى وعادل حسين ... أمر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، بنقل تبعية ميناء العريش في شمال سيناء، مع إعادة تخصيص كل الأراضي المحيطة بالميناء واللازمة لأعمال التطوير، لمصلحة القوات المسلحة. وجاءت المساحة المنقولة للجيش بالأمر الجمهوري، 371.46 فدان، على أن تتولى الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، تمويل وتنفيذ تطوير وإدارة وتشغيل «الميناء». وحسب القرار، يعتبر ميناء العريش وكل منشآته، ومرافقه، وكذلك أي أراض أو منشآت أخرى يحتاجها، من أعمال المنفعة العامة، في ما عدا المواقع العسكرية التي تستغل في شؤون الدفاع عن الدولة. وأسند القرار مهام إجراءات تأمين منطقة ميناء العريش إلى وزارة الدفاع، على أن يوقع بروتوكول بين وزارة الدفاع والهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، يتضمن الالتزامات الفنية والمالية والقانونية المتعلقة بإدارة «ميناء العريش». من جانب ثان، قدم السيسي، أمس، التحية لأهالي طلاب معهد ضباط الصف المعلمين في مدينة التل الكبير في الشرقية، خلال وقائع الاحتفال بتخريج الدفعة 157 ضباط الصف المعلمين. ومنح أوائل خريجي المعهد، نوط الواجب العسكري من «الطبقة الثالثة». وكرّم أسرة الشهيد رقيب أحمد محمد عبدالعظيم، والذي تحمل الدفعة اسمه. على صعيد آخر، أكد وزير الدولة للإنتاج الحربي، محمد سعيد العصار، لشركة «تريال» الصربية، اهتمام مصر بالتعاون في مجال تصنيع المعدات والأدوات الخاصة بالوقاية من استخدام الأسلحة الكيماوية. واستعرض مع مدير الشركة ميلوش نانا ذكش، الإمكانات التكنولوجية والتصنيعية والفنية لشركات ووحدات الإنتاج الحربي، مؤكداً اهتمام الجانب المصري بتعزيز التعاون بين شركات الإنتاج الحربي والشركات الصربية وتحقيق الشراكة الاستراتيجية. في سياق منفصل، أعلن رئيس البرلمان علي عبدالعال، مساء الاثنين، انتهاء دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الأول. وقال خلال الجلسة الختامية: «تحملت حباً لهذا البلد، ولم أطلب جنسية أو إقامة في الدول التي عملت بها، ولكن حبي لهذا البلد لا يضاهيه حب، سأظل وفيا لهذا البلد ما حييت، وحبي لرجل مقاتل بطبعه يتحمل الصعاب، البلاد محمية بجهد المخلصين ولا يخشون في مصلحة الوطن لومة لائم، وولائي بعد الله للرئيس عبدالفتاح السيسي». وأشار إلى أنه سيتم بث وإذاعة جلسات المجلس مباشرة خلال دور الانعقاد الخامس المقبل، مضيفاً «عشان الرأي العام يعرف ما يجري ويشوف مين بيحضر». قضائياً، قررت النيابة العامة، تجديد حبس علا يوسف القرضاوي، 15 يوماً، فيما أمرت بإخلاء سبيل الفتاة المتحولة جنسياً ملك الكاشف.

توافق مصري ـ أوروبي على «حفظ استقرار السودان» في المرحلة الانتقالية والاتحاد مستعد للعب «دور لاحق» في التهيئة الاقتصادية

القاهرة: «الشرق الأوسط».. أبدى وزير الخارجية المصري، سامح شكري، ونظيره الفنلندي، بيكا هافيستو، والذي تترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي، أمس، توافقاً على ضرورة «حفظ استقرار السودان في المرحلة الانتقالية»، فيما أبدى هافيستو استعداد الاتحاد لـ«لعب دور لاحق في التهيئة الاقتصادية (في السودان)». وعقد شكري وهافيستو، أمس، جلسة مباحثات مشتركة في القاهرة، وأعقبها مؤتمر صحافي للوزيرين تحدثا خلاله عن شؤون ثنائية وإقليمية مختلفة، ونال الشأن السوداني نصيباً وافراً من تعليقاتهما. وقال الوزير الفنلندي، إن جولته الحالية بدأت بزيارة القاهرة، وتشمل المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية وذلك بهدف «الاستماع إلى وجهات النظر فيما يخص الأوضاع الراهنة في السودان»، مشددا على «أهمية الحفاظ على استقرار السودان خلال المرحلة الانتقالية، واستعداد الاتحاد الأوروبي للعب دور في هذا الشأن، وكذلك لعب دور لاحق في تهيئة المناخ الاقتصادي لتحقيق نهضة اقتصادية في السودان». وأضاف أن «السودان يمكنه أن يكون بلدا غنيا، ويجب تشجيع السودانيين على الاستثمار وبالتالي تشجيع المستثمرين الأجانب». من جهته، أوضح شكري أنه دعا خلال المشاورات مع نظيره الفنلندي إلى «تضافر كل الجهود من جانب جميع الدول الإقليمية ودول الجوار، والاتحاد الأوروبي بما لديه من قدرات، لمساعدة الشعب السوداني للوصول إلى تفاهم وتواصل خلال المرحلة الانتقالية وفقا لإرادة الشعب السوداني الذي له من القدرة والإمكانات ما تضطلع بهذه المهمة بشكل يحقق الاستقرار ومصالح السودانيين، والحفاظ على الدولة ومؤسساتها، للحفاظ على الاستقرار وتوفير الخدمات للشعب السوداني، وبما يضمن (الانتقال السلس) للمراحل القادمة، ويدفع بالسودان إلى بر الأمان». ونوه شكري بالجهود التي تبدلها مصر في هذا الصدد، ودعمها «خيارات الشعب السوداني، لما للعلاقات بين البلدين من خصوصية تاريخية»، لافتا إلى أن «مصر وفي إطار رئاستها للاتحاد الأفريقي وما تتمتع به من علاقات مع السودان، تدعم الجهود المبذولة للتوصل إلى توافق». وأجرى الوزير الفنلندي، مباحثات أخرى مع الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، تطرقت إلى «آخر تطورات الأوضاع في السودان، وسير المفاوضات القائمة بين الأطراف السودانية للاتفاق على ترتيبات عملية الانتقال السياسي في البلاد، إلى جانب عدد من القضايا ذات الأهمية المشتركة في المنطقة». وأوضح مصدر مسؤول بالأمانة العامة للجامعة أن «أبو الغيط أطلع هافيتسو على مجمل الجهود التي تضطلع بها الجامعة العربية من أجل مساندة السودان في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها ومرافقة الأطراف السودانية في مسيرة التوصل إلى توافق وطني عريض يفضي إلى الاتفاق على ترتيبات الانتقال السلمي والمنضبط للسلطة في البلاد». كما بحث الجانبان «سبل تعزيز الدعم الإقليمي والدولي للسودان لتمكينه من معالجة مجمل التحديات التي يواجهها وعبور المرحلة الانتقالية بشكل يلبي تطلعات جميع أطياف ومكونات الشعب السوداني، بما في ذلك عبر الدعوة إلى رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وحشد المساعدات الاقتصادية والإنمائية له، وتطبيع علاقته بمؤسسات التمويل الدولية، والعمل على إعفائه من أعباء ديونه الخارجية».

المحتجون في السودان يرفضون منح الجنرالات "حصانة مطلقة" بعد أن طلبها المجلس العسكري

ايلاف....أ. ف. ب.... الخرطوم: أكّد قادة حركة الاحتجاج في السودان الثلاثاء رفضهم منح "حصانة مطلقة" لجنرالات المجلس العسكري الحاكم تجنبهم المحاسبة على أحداث العنف المرتبطة بالتظاهرات، فيما بدأ الطرفان مباحثات الثلاثاء بخصوص اتفاق لتقاسم السلطة. وقال اسماعيل التاج المتحدث باسم تجمع المهنيين السودانيين، الذي يعتبر ابرز مكونات تحالف الحرية والتغيير الذي يقود الاحتجاجات، "نرفض الحصانة المطلقة التي طرحها المجلس العسكري". وجاءت تصريحات التاج قبل ساعات من بدء جنرالات الجيش وقادة الاحتجاج جلسة مباحثات لوضع اللمسات النهائية على الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان بوساطة من إثيوبيا والاتحاد الإفريقي في 5 تموز/يوليو الفائت. ويلحظ الاتفاق، الذي لم يتم التوقيع عليه بعد، تشكيل مجلس عسكري مدني مشترك لقيادة المرحلة الانتقالية التي ستستمر ثلاث سنوات. وقال تاج إنّ أحدى المسائل الرئيسية محل الخلاف حاليا هو طلب المجلس العسكري الذي يحكم البلاد منذ إطاحة الرئيس السابق عمر البشير "حصانة مطلقة"، وهو ما لم يتضمنه الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان. وأوضح تاج في مؤتمر صحافي في الخرطوم الثلاثاء "رأينا في تجمع المهنيين أنّ هذا النص سيهدم الوثيقة الدستورية (اتفاق تقاسم السلطة) وما جاء فيها من حقوق لان المادة الرابعة تؤكد على خضوع الجميع لحكم القانون". بدوره، قال القيادي البارز في حركة الاحتجاج أحمد الربيع في اتصال مع وكالة فرانس برس"حين اتفقنا على مسودة الاتفاق لم يكن ذلك (الحصانة المطلقة) موجودا". يشهد السودان أزمة سياسية منذ 19 كانون الأول/ديسمبر الفائت حين اندلعت تظاهرات احتجاجا على رفع اسعار الخبز ثلاثة اضعاف، قبل أن تتحول سريعا لحركة احتجاج ضد الرئيس السابق عمر البشير في ارجاء البلاد. وأطاح الجيش البشير في 11 نسان/ابريل الفائت منهيا حكمه الديكتاتوري الذي استمر ثلاثة عقود. لكن منذ إطاحته، رفض المجلس العسكري الذي تولى الحكم تسليم السلطة للمدنيين كما يطالب المحتجون وبعض الدول الغربية. وفرّق مسلحون في ملابس عسكرية اعتصاما لآلاف المحتجين أمام مقر قيادة الجيش في الخرطوم في 3 حزيران/يونيو ما أدى الى مقتل العشرات وإصابة المئات. ويتهم المحتجون ومنظمات حقوقية قوات الدعم السريع، التي يقودها نائب رئيس المجلس العسكري محمد حمدان دقلو، بالهجوم على اعتصام المحتجين. وينفي الجيش أنه أمر بفض الاعتصام، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات بحسب حركة الاحتجاج. وتصاعد التوتر أكثر بين الطرفين بعد فض الاعتصام، لكنّ بعد وساطة مكثفة من الاتحاد الإفريقي وإثيوبيا أمكن التوصل لاتفاق لتقاسم السلطة مطلع الشهر الجاري. وياتي استئناف المباحثات الثلاثاء بعد تأجيلها عدة مرات بطلب من قادة الاحتجاج الذين طلبوا التشاور قبل التفاوض مجددا مع الجنرالات. وقال التاج إنّه يتوقع حل مسألة "الحصانة المطلقة" الخلافية في مباحثات الثلاثاء. وصرّح "اتوقع ان يحدث اختراق في مسألة بند الحصانة المطلقة".

الدول الكبرى تدعو إلى وقف القتال في ليبيا وحضّت على العودة الفورية إلى العملية السياسية

ايلاف... أ. ف. ب... واشنطن: دعا عدد من الدول الكبرى، بينها دول تدعم المشير خليفة حفتر، الثلاثاء إلى وقف القتال في ليبيا وحذرت من أن سفك الدماء يفاقم الوضع. وانضمت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وايطاليا إلى كل من مصر والإمارات - اللتين تدعمان حفتر إضافة إلى السعودية - في الاعراب عن "القلق البالغ" بسبب العنف في المنطقة المحيطة بالعاصمة طرابلس. وجاء في بيان مشترك أن الدول الست "تدعو إلى خفض التصعيد فورا ووقف القتال الحالي، وإلى العودة الفورية إلى العملية السياسية التي تجري بوساطة الأمم المتحدة". وحذرت تلك الدول من أن القتال "فاقم من حالة الطوارئ الإنسانية" وزاد من تدهور أزمة المهاجرين، وأعربت عن خشيتها أن يؤدي الفراغ الأمني الى تعزيز المتطرفين. وجاء في البيان ان الدول "تدعو جميع أطراف النزاع في طرابلس إلى النأي بأنفسهم من جميع الارهابيين والأفراد المستهدفين من قبل لجنة العقوبات في الأمم المتحدة، وتجديد التزامهم بمحاسبة المسؤولين عن زعزعة الاستقرار في شكل اكبر". وقتل نحو 1100 شخص منذ أن أطلق المشير حفتر حملته للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني التي تعترف بها الامم المتحدة. ورغم دعمها للحكومة، إلا أن القوى الغربية بعثت برسائل ملتبسة هذا العام اذ اشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحفتر في مكالمة هاتفية، فيما رحبت فرنسا وايطاليا بزيارته لهما.

ليبيا.. مليشيات مصراتة تبدأ بالانسحاب من معارك طرابلس

المصدر: العربية.نت – منية غانمي... قال الجيش الليبي، إن مليشيات مصراتة التابعة لقوات حكومة الوفاق، بدأت بالانسحاب من مواقعها في محاور القتال بالعاصمة طرابلس والعودة إلى مدينتها، وذلك تحسبّا لهجوم قوي من قوات الجيش خلال الأيام القادمة، ضمن المرحلة الأخيرة لتحرير العاصمة من الإرهاب. وأوضح المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة، في بيان، مساء الثلاثاء، أن "ميليشيات مصراته سحبت أسلحتها المخزنة بمدرسة السواني الثانوية وانسحبت إلى الكريمية، كما غادر عدد منها إلى خارج محاور القتال في اتجاه طريق العودة إلى مصراتة بعد وصول أنباء على وجود نيّة هجوم كاسح للقوات المسلحة العربية الليبية، مضيفا أن باقي ميليشيات مصراتة انسحبت من منطقة الرملة بعد استهدافهم من قوات الجيش". ومنذ انطلاق عملية تحرير العاصمة طرابلس في الرابع من أبريل الماضي، انضمت مليشيات مدينة مصراتة إلى المعارك وتصدرت عناصرها الصفوف الأولى لمحاور القتال ضمن قوات حكومة الوفاق، من بينها مليشيا لواء الصمود التي يقودها المطلوب دوليا صلاح بادي، وكتيبة الحلبوص، والقوّة الثالثة، إضافة إلى مليشيا 166 وكتيبة شريخان، التي قتل قائدها محمد بعيو، خلال مواجهات مع الجيش في طرابلس. في الأثناء، أعلن المتحدث الرسمي باسم القيادة العامة للجيش الليبي، أن الساعات القادمة ستكون حاسمة وستحمل انتصارات في إطار عملية تحرير طرابلس. وأوضح المسماري في بيان نشره على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك"، مساء الثلاثاء، أنّ قوات الجيش الوطني الليبي، تمّكنت وفي كل المحاور من تطوير عمليات هجومية تعبوية على كل خطوط النار مستفيدة من دروس المعارك السابقة، واستطاعت تحقيق نجاحات كبيرة وتقدم نحو مواقع تمركزات الميليشيات الإرهابية. وأضاف المسماري في بيانه أنّ "القوات الجوية قدمت الدعم الناري القريب في جميع مراحل الهجوم كما دكت أهدافا إرهابية في العمق الاستراتيجي المعادي"، مشيرا إلى أنّ "مرحلة الحسم التعبوية والاستراتيجية أظهرت كفاءة وقدرة عالية لقواتنا على كل المستويات من القيادة الاستراتيجية والتكتيكية وعلى مستوى الانضباط التنفيذي للخطط العسكرية على الأرض كما هي على الخريطة". وما تزال قوات الجيش الليبي، تعمل على السيطرة الكاملة على العاصمة طرابلس وتحريرها من المليشيات المسلّحة والجماعات الإرهابية، وقد حققت خلال الأيام الماضية تقدمات ميدانية كبيرة، خاصة في منطقتي خلّة الفرجان والزطارنة بالقرب من تاجوراء.

خطف 10 بحارة أتراك قبالة السواحل النيجيرية

الحياة...أنقرة - أ ف ب .... ذكرت وكالة الانباء التركية الرسمية اليوم (الثلثاء) ان مسلحين خطفوا 10 افراد من طاقم سفينة شحن ترفع العلم التركي مساء أمس الاثنين قبالة سواحل نيجيريا. واكد مسؤول في مؤسسة "كاديوغلو دينيجيليك" التي تتولى ادارة السفينة، لوكالة "فرانس برس"، هذه المعلومات التي نشرتها وكالة انباء "الأناضول". واضاف ان 18 بحاراً كانوا على متن "باسكوي-1" لدى وقوع الهجوم. واوضحت "الاناضول" أن "مهاجمين مسلحين" خطفوا البحارة الأتراك. وجاء في بيان لمؤسسة "كاديوغلو دينيجيليك" نشره موقع "هابرتورك" الاعلامي أن السفينة كانت تبحر من دون حمولة بين دوالا (الكاميرون) وأبيدجان عندما تعرضت لهجوم شنه "قراصنة" قبالة سواحل نيجيريا. واوضح البيان أن عملية الخطف لم تؤد الى إصابة أحد. وقال الناطق باسم حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا، عمر جيليك، من جانبه، في مؤتمر صحافي إن سفينة تركية "خطفت قبالة سواحل نيجيريا مع أفراد الطاقم الاتراك على متنها". وأضاف أن السلطات التركية تتابع الملف من كثب، بدون تقديم مزيد من التفاصيل. وعمليات الخطف في مقابل الحصول على فدية شائعة قبالة سواحل نيجيريا، وإن كانت تتراجع. وأبلغت أكبر دولة منتجة للنفط في إفريقيا عن 14 هجوم لقراصنة في الربع الأول من هذا العام، مقارنة بـ22 خلال الفترة ذاتها العام الماضي. ويعزو المكتب البحري الدولي هذا التراجع إلى حشد مزيد من السفن العسكرية ضد القراصنة.

الجزائر: «محيط» السعيد بوتفليقة وراء مخطط استهداف المسيرات

الراي...الكاتب: الجزائر - من عبدالرحمان بن الشيخ .. ذكرت مراجع أمنية رفيعة المستوى في الجزائر، أن في سجلات مصالح الأمن، محاولات سابقة لـ«خلق بؤر عنف في الحراك الشعبي» أسهم فيها بعض رجال الأعمال المعتقلين وسياسيين من أحزاب في الموالاة. كما أوردت الصحف أن المجموعة الإرهابية التي خططت لاستهداف مسيرات يوليو الجاري، مرتبطة بتنظيم «داعش» الدولي وليس فرعه المحلي «جند الخلافة»، الذي سبق لمصالح الأمن أن أعلنت «تحييده بالكامل». وتابعت الصحف، ان أفراد الخلية، الذين أوقفوا اوائل يوليو الجاري، «اتهموا بإعداد تفجيرات والإشادة بالمجموعات الإرهابية باستعمال تكنولوجيا الإعلام والاتصال وربط اتصالات مع مجموعات تنشط خارج الوطن». إلى ذلك، أوضح مصدر إعلامي نقلاً عن تقرير أمني، تورط رجلا أعمال على الأقل (موجودان رهن الحبس الموقت في سجن الحراش) في محاولة «إرشاء بلطجية» لاستهداف الحراك في مارس الماضي، وتورط «شخصية حزبية معروفة في ولاية العاصمة»، إضافة إلى شخصية نافذة في ميدان التجارة، في الجزائر العاصمة أيضاً. ويشير التقرير، إلى تخطيط هؤلاء بتدبير من «محيط» السعيد بوتفليقة شقيق الرئيس المستقيل عبدالعزيز بوتفليقة، لخلق عنف كان سيؤدي إلى إعلان الحالة الاستثنائية. وقضى المخطط بأن يتم توجيه مسار مسيرة الجمعة في الأول من مارس، باتجاه قصر الرئاسة في المرادية بتجييش المتظاهرين عبر مواقع التواصل، على أن يقع الاشتباك على مستوى «فندق الجزائر» (سان جورج سابقاً).

 



السابق

العراق..الكشف عن فساد وراء حريق ميناء البصرة العائم ...رئيس العراق يؤكد أهمية الحوار لحل القضايا العالقة بين بغداد وأربيل...فورن بولسي: الولايات المتحدة تدرس إغلاق سفارتها في العراق بشكل دائم....بعد 5 سنوات من النزوح... عشيرة صدام تتطلع للعودة إلى قريتها...

التالي

لبنان...."غضب" فلسطيني في مخيمات لبنان بسبب قرار لوزارة العمل....اللواء...إنقلاب «القوّات» على الموازنة.. ومزايدات «شعبوية» للنواب...«حلّ باسيلي» يُعطي إجازة لمجلس الوزراء.. والحريري يكشف عن رفض اقتراحات لصندوق النقد....السنيورة لـ«اللواء»: زيارتنا إلى السعودية وطنية وليست مذهبية...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,593,177

عدد الزوار: 6,902,989

المتواجدون الآن: 100