مصر وإفريقيا......السيسي "يجدد العهد".. ويعلن تدمير البنية التحتية للإرهاب...الرئيس التونسي قد يغادر المستشفى غداً..أنقرة: قوات حفتر تحتجز 6 أتراك..السودانيون إلى الشوارع في "مليونية" 30 يونيو..

تاريخ الإضافة الإثنين 1 تموز 2019 - 5:47 ص    عدد الزيارات 2661    القسم عربية

        


السيسي "يجدد العهد".. ويعلن تدمير البنية التحتية للإرهاب..

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الأحد، إن بلاده نجحت في تدمير البنية التحتية للجماعة الإرهابية، مجددا العهد بحماية وصون مصر. وأوضح السيسي، في كلمة بمناسبة ذكرى الثلاثين من يونيو "نجحنا في تدمير البنية التحتية للجماعة الإرهابية.. استطعنا خلال السنوات الماضية حماية وطننا من الوقوع في هوة الفوضى والتطرف". وتابع "أجدد العهد بأن نحفظ ونصون مصر ولا نبخل بجهد أو عطاء لنبني وطنا يستحقه أبناؤنا وأحفادنا متسلحين بالعزم والإرادة للنهوض بمصر على جميع المستويات وتحقيق نقلة نوعية في مسيرة الوطن نحو التقدم والرخاء". وتقاتل القوات المصرية منذ فترة متطرفين يقفون وراء سلسلة من الهجمات على قوات الأمن ومدنيين. وفي المقابل، كشف السيسي "استطعنا وضع أسس متينة لاقتصاد حديث واتخذنا قرارات صعبة"، مضيفا أن "الشعب تحمل قرارات الإصلاح بصمود وكبرياء بما يليق بشعب عظيم يدرك أن نيل المطالب لا يأتي بالتمني، وإنما بالعمل والتضحية والصبر". ويحتفل المصريون بذكرى 30 يونيو، التي تحيل تعود إلى عام 2013، حين خرج ملايين المصريين في تظاهرات ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي. يشار إلى أن وزارة الداخلية الداخلية أفادت، قبل أيام، باعتقال عناصر تابعة لجماعة الإخوان كانوا يستهدفون بعض منشآت الدولة خلال احتفالات الثلاثين من يونيو.

الرئيس التونسي قد يغادر المستشفى غداً

الحياة...تونس - أ ف ب ..أكد نجل الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أن والده الذي تعرّض يوم الخميس الماضي لوعكة صحية حادة «لم يعد بخطر» ويمكن أن يغادر المستشفى غداً أو بعد غد. وقال حافظ قائد السبسي، رئيس اللجنة المركزية في حزب «نداء تونس» الذي أسسه والده، إن «الرئيس بات أفضل حالاً، لم يعد بخطر ونأمل بأن يغادر المستشفى الإثنين أو الثلثاء». وكانت الرئاسة التونسية أعلنت الخميس أن قائد السبسي (92 سنة) تعرّض لـ«وعكة صحية حادة» استوجبت نقله إلى المستشفى العسكري في تونس، حيث زاره رئيس الوزراء يوسف الشاهد لمناقشة «الوضع العام في البلاد» و«حالته الصحية». وقائد السبسي هو ثاني أكبر رئيس دولة سناً في العالم بعد ملكة بريطانيا اليزابيت الثانية. ونقل الخميس إلى المستشفى تزامناً مع تفجيرين نفّذهما انتحاريان من تنظيم «داعش» استهدفا عناصر أمنية في تونس العاصمة ما أسفر عن مقتل رجل أمن وسقوط 8 جرحى. وأثارت الوعكة الصحية للرئيس مخاوف من حصول فراغ دستوري، خصوصاً مع قرب موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية المقررة نهاية العام الحالي.

الصحة السودانية: ارتفاع عدد القتلى في تظاهرات الأحد إلى 7 أشخاص

المصدر: دبي - قناة العربية... قالت وزارة الصحة السودانية، إن عدد القتلى في تظاهرات الأحد ارتفع إلى 7 أشخاص. وكانت لجنة أطباء السودان قد أعلنت في وقت سابق مقتل 5 محتجين في مظاهرات الأحد، فيما أفاد نائب رئيس المجلس العسكري بالسودان، مساء الأحد، الفريق أول محمد حمدان دقلو، بأن قناصة مجهولين أطلقوا النار على 6 مدنيين و 3 من قوات الدعم السريع في الخرطوم. وذكرت قوات الدعم السريع أن "التظاهرات بدأت سلمية حتى قرر المتظاهرون التوجه للقصر الجمهوري". وأشارت إلى أن "التظاهرات خرجت عن مسارها بعد الاعتداء على قواتنا". وخرجت، الأحد، تظاهرات في الخرطوم وعدد من مدن السودان، بدعوة من "قوى الحرية والتغيير" للمطالبة بتسليم السلطة لجهات مدنية. وشارك آلاف السودانيين في التظاهرات بعدة مدن منها الخرطوم وبورتسودان (شرق) وود (مدني وسط) والأبيض (غرب). وأكدت مراسلة قناتي "العربية" والحدث" إغلاق كافة شوارع الخرطوم العاصمة مع انطلاق التظاهرات، وكذلك فرض طوق أمني على كل المداخل المؤدية لقيادة الجيش. وفي وقت سابق، دعا "تجمع المهنيين" المحتجين للتوجه للقصر الرئاسي، وقد كثّفت القوات الأمنية انتشارها قبالة القصر. وأفاد مراسل وكالة "فرانس برس" أن "الشرطة السودانية أطلقت خمس عبوات من الغاز المسيل للدموع على متظاهرين اقتربوا من القصر الجمهوري حتى مسافة تناهز 700 متر، بينما وصلت سيارات مسلحة تتبع لقوات الدعم السريع شبه العسكرية". كما حاول المتظاهرون التوجه إلى مقر وزارة الدفاع في الخرطوم، وقد أطلق الأمن النار في الهواء لمنع المتظاهرين من التوجه للمقر. كما أطلق الأمن النار في الهواء بأم درمان لمنع متظاهرين من عبور جسر يؤدي للخرطوم. واستخدم الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق التظاهرات في مدينة القضارف في بورتسودان وفي الخرطوم، وتحديداً في منطقة باري في شمال الخرطوم وفي منطقتي معمورة واركويت في شرق العاصمة ضد المتظاهرين الذين كانوا يهتفون "حكم مدني حكم مدني!". كما أدى الإطلاق الكثيف للغاز المسيل للدموع في أم درمان السودانية لحالات إغماء. وتم تسجيل انتشار أمني مكثف يواكب التظاهرات في مناطق مختلفة وسط حالات عنف محدودة. وتحدث شهود عيان عن إصابة أحد المتظاهرين في العاصمة بعبوة غاز مسيل للدموع في رأسه. كما تحدث ناشطون عن مقتل متظاهر بالرصاص بمدينة عطبرة (شمال) وعن وفاة متظاهر متأثرا بإصابته بالرصاص بمدينة الأبيض (غرب). من جهتها، أعلنت الشرطة وقوع 3 جرحى بين المدنيين و3 من قوات الدعم السريع بإطلاق نار مجهول المصدر بأم درمان، مؤكدة أن القوات النظامية في مناطق التظاهرات غير مزودة بالذخيرة. سياسياً، وردت أنباء عن اجتماع ثان يُعقد بين ممثلين عن قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري الانتقالي. المجلس الانتقالي كان قد استبق التظاهرات بتحميل "قوى الحرية والتغيير" مسؤولية أي خسارة في الأرواح، أو أي أضرار قد تنجم عن احتجاجات اليوم. وفي خضم تحركات كثيفة للفاعلين السياسيين السودانيين، رحبت أحزاب سياسية بالتظاهرات التي تسيرها "قوى الحرية والتغيير" والتي أسمتها "مليونية الشهداء". وقالت "تنسيقية القوى الوطنية"، التي تضم عدة كتل سياسية، إنها في سياق معارضتها لأي اتفاق ثنائي بين المجلس العسكري و"قوى الحرية والتغيير"، ترفض أن تكون الفترة الانتقالية 3 سنوات. وسادت حالة من الترقب والقلق في السودان قبيل انطلاق التظاهرات التي تتزامن مع الذكرى الـ30 للانقلاب الذي أوصل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير إلى الحكم، فيما برزت دعاوى إقليمية ودولية للتهدئة. "قوى الحرية والتغيير" تمسكت بخروج المظاهرات، معتبرة أن التظاهر السلمي حق مشروع، وطالبت المجلس العسكري بتوجيه الأجهزة الأمنية لحماية المواكب، محملة إياه مسؤولية سقوط أي ضحايا خلال المسيرات المرتقبة. المجلس العسكري هو الآخر حمّل "قوى التغيير" المسؤولية عن أي ضحايا أو أضرار تلحق بالمؤسسات، معتبراً أنها دعت للتظاهر في وقت ينتظر فيه السودانيون توافقاً نهائياً. وأكد المجلس على محاولاته لدرء الفتن وانفتاحه للتفاوض مع الجميع. وفي بادرة لبحث الأوضاع في السودان، التقى وزير الدولة للشؤون الإفريقية السعودي أحمد القطان، المبعوث الأميركي إلى السودان دونالد بوث، وتبادلا وجهات النظر حول أفضل السبل لمساعدة السودان على تجاوز خلافاته. الاتحاد الإفريقي الذي يقود وساطة لتقريب وجهات النظر بين المجلس العسكري وقوى التغيير، طالب الأطراف السودانية بتجنب التصعيد، موضحاً تقديم مقترح معتدل للجانبين. دول الترويكا من جانبها، طالبت المجلس العسكري بتجنب العنف تجاه التظاهر السلمي، معربة عن دعمها للمبادرة الإفريقية، ودعت المجلس العسكري و"قوى الحرية والتغيير" للانخراط في المبادرة سريعاً.

الشرطة تطلق الغاز لتفريق المحتجين

السودانيون إلى الشوارع في "مليونية" 30 يونيو

ايلاف...... إعداد، إسماعيل دبارة: خرج آلاف السودانيين يوم الأحد في الخرطوم ومدن أخرى، ضمن المسيرة المليونية التي دعت لها قوى الحرية والتغيير، تحت شعار "مواكب الشهداء وتحقيق السلطة المدنية"، وترافق ذلك مع انتشار كثيف لعناصر الشرطة. وردد المتظاهرون شعارات تطالب المجلس العسكري بتسليم السلطة للمدنيين، كما طالبوا بمحاسبة المسؤولين عن قتل المتظاهرين. وأفادت قوى التغيير بأن المتظاهرين سينطلقون في مسيرات متفرقة من عدة مناطق بالخرطوم وأم درمان، وسيتوجهون نحو منازل بعض المتظاهرين الذين قتلوا في عملية فض الاعتصام مطلع الشهر الجاري. وقالت تقارير إن الآلاف من المحتجين توجهوا إلى وزارة الدفاع في الخرطوم لمطالبة الجيش بتسليم السلطة للمدنيين بينما أطلقت قوات الأمن النار في الهواء. والاحتجاج هو الأكبر منذ مداهمة قوات الأمن لمخيم اعتصام سلمي أمام وزارة الدفاع قبل ثلاثة أسابيع. واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيّل للدموع في منطقة بحري في شمال الخرطوم وفي منطقتي معمورة واركويت في شرق العاصمة ضد المتظاهرين الذين كانوا يهتفون" "حكم مدنيّ حكم مدني!". كما أطلقت القوات الغاز المسيّل للدموع على المتظاهرين في مدينة القضارف في شرق البلاد، بحسب ما أفاد شهود. وتأتي التظاهرة الجديدة، في وقت تُجري إثيوبيا والاتحاد الإفريقي وساطة بين المحتجين والقادة العسكريين. ودعا الاتحاد الاوروبي وعدة دول غربية ومنظمات حقوقية قادة الجيش لتفادي العنف. وقال مراسل وكالة فرانس برس إنّ مئات من الرجال والنساء نزلوا الى شوارع حي الشفاء حاملين أعلام السودان ورافعين علامات النصر. وقالت زينب البالغة 23 عاما "نحن هنا من اجل شهداء اعتصام (3 حزيران/يونيو). نريد حكومة مدنية تضمن حريتنا. نريد ان نتخلص من الديكتاتورية العسكرية". وعلى طريق المطار انتشرت قوات الأمن لتفريق المتظاهرين، بحسب مراسل فرانس برس. ودعا "تجمع المهنيين" الأحد المتظاهرين في الخرطوم للتوجه الي القصر الجمهوري. وقال التجمع الذي يعتبر ابرز مكونات التحالف الذي يقود الاحتجاجات في بيان على تويتر "ندعو شعبنا الثائر في العاصمة التوجه للقصر الجمهوري. ونهيب بالجماهير الثائرة في كل مدننا وقرانا في الأقاليم الاتجاه بالمواكب صوب الساحات التي تحددها لجان الميدان". وخرجت تظاهرات مماثلة في مدن الأبيض ومدني وخشم القربة، على ما أفاد شهود.

القائد الأعلى لقوات شرق ليبيا يعلن التعبئة العامة

الكاتب:(رويترز) .. أعلن القائد الأعلى لقوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) عقيلة صالح حالة التعبئة العامة في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد. وكان الجيش الوطني الليبي قال في وقت سابق إنه دمر طائرة تركية مسيرة كانت متوقفة في المطار الوحيد العامل بطرابلس اليوم الأحد مما أسفر عن تعليق الرحلات الجوية التجارية وذلك في ظل تصاعد التوتر بين أنقرة وحكومة شرق ليبيا.

أنقرة: قوات حفتر تحتجز 6 أتراك.. وستصبح أهدافا مشروعة إن لم يُفرج عنهم

.. والجيش الوطني الليبي: القبض على مواطنين تركيين اثنين بسبب دعم أنقرة «لميليشيات» في ليبيا

الراي....الكاتب:(رويترز) .. أعلنت قوات شرق ليبيا أنها ألقت القبض على مواطنين تركيين اثنين بسبب دعم أنقرة «لميليشيات» في ليبيا. وكانت تركيا قد قالت، اليوم الأحد، إن قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر تحتجز ستة أتراك، مضيفة أن الجيش الوطني سيصبح «هدفا مشروعا» إن لم يفرج عنهم على الفور. وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان «إن إقدام ميليشيا غير مشروعة مرتبطة بحفتر على احتجاز ستة من مواطنينا عمل يرقى إلى حد قطع الطرق والقرصنة. نتوقع الافراج الفوري عن مواطنينا وإن لم يتم ذلك فإن قوات حفتر ستصبح أهدافا مشروعة». وكان المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، قد قال «نحن مستعدون للوقوف في وجه أي تهديد، ولا علم لنا باعتقال أي أتراك». وقال، وفقا لـ «الأهرام» المصرية «في حال اعتقال أي شخص تركي سيصدر بيان رسمي لتوضيح الموقف». وأعلن مطار معيتيقة الدولي في ليبيا توقف الملاحة الجوية بالمطار لحين إشعار آخر إثر ضربة جوية. قوات حفتر: دمرنا طائرة تركية في مطار معيتيقة كانت مجهزة لاستهداف مواقعنا ....أعلن الجيش الوطني الليبي أن المقاتلات استهدفت طائرة تركية من طراز «بيرقدار» أثناء إقلاعها، ودمرتها بمهبط القسم العسكري بقاعدة معيتيقة العسكرية. وأشار إلى أن هذه الطائرة تم تجهيزها لاستهداف مواقع القوات المسلحة (قوات المشير خليفة حفتر). وأعلن مطار معيتيقة الدولي في ليبيا توقف الملاحة الجوية بالمطار لحين إشعار آخر إثر ضربة جوية.

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,726,383

عدد الزوار: 6,910,624

المتواجدون الآن: 83