مصر وإفريقيا.....السيسي يقرّ زيادة الرواتب ومخاوف من ارتفاع الأسعار....«الجيش الوطني» الليبي يطلق حملة عسكرية مضادة لاستعادة غريان..."داعش" يتبنى التفجيرين الانتحاريين في تونس...اجتماع طارئ لبرلمان تونس بعد أنباء عن «تدهور» صحة الرئيس....الجيش الجزائري: «العصابة» قتلت الأمل في نفوس الشعب....الحركات المسلحة تفاوض طرفي الأزمة السودانية في جوبا وأنجمينا...الشرطة السودانية تطلق الغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرة في الخرطوم..

تاريخ الإضافة الجمعة 28 حزيران 2019 - 5:58 ص    عدد الزيارات 2645    القسم عربية

        


السيسي يقرّ زيادة الرواتب ومخاوف من ارتفاع الأسعار والتحفظ على أموال المتهمين في «خطة الأمل»..

الراي...الكاتب: القاهرة - من عادل حسين وأحمد عبدالعظيم ونعمات مجدي ومحمود عبدالله ... صدّق الرئيس عبدالفتاح السيسي، ليل أول من أمس، على القانون الرقم 74 لسنة 2019 في شأن زيادة المعاشات، والقانون الرقم 76 لسنة 2019 بتقرير حد أدنى للعلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، وتقرير فئة مالية مقطوعة للعاملين بالدولة، ومنحة خاصة للعاملين بشركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام. كما صدّق على زيادة المعاشات العسكرية اعتباراً من الأول من يوليو المقبل، بمقدار 15 في المئة. وأثار هذا التصديق، مخاوف من ارتفاع أسعار السلع. وقال النائب حسن عمر، في طلب إحاطة، أمس، إن على الحكومة مراقبة الأسواق والتجار، بعد إقرار مجلس النواب والرئاسة الزيادات والعلاوات المقررة للمعاشات والأجور، لأن هذه الخطوة قد حصلت بالفعل من قبل، حيث يقوم التجار برفع أسعار السلع والمنتجات بعد كل زيادة سنوية أو علاوة للموظفين، وأصحاب المعاشات. كما أصدر الرئيس المصري قراراً، بتعيين محمد أمين إبراهيم عبدالنبي نصر، مستشاراً لرئيس الجمهورية للشؤون المالية، لمدة عام واحد اعتباراً من 14 يونيو 2019. وصدّق السيسي، على القانون الرقم 78 لسنة 2019 بتعديل بعض أحكام قانون المحكمة الدستورية العليا الصادر بالقانون رقم 48 لسنة 1979، بعد ما أقره البرلمان. وصدّق أيضاً، على القانون الرقم 77 لسنة 2019، في شأن تعديل بعض أحكام القانون الخاص بإعادة تنظيم النيابة الإدارية والمحاكمات التأديبية، وقانون هيئة قضايا الدولة وقانون القضاء العسكري، وقانون السلطة القضائية، وقانون مجلس الدولة، وفق الموافقة على تعديلات الدستور، وهو ما يعني قرب الإعلان عن اختيار قيادات قضائية جديدة. إلى ذلك، ذكرت وزارة الداخلية أن 413 من السجناء أفرج عنهم، أمس، بموجب عفو رئاسي بمناسبة الاحتفال بعيد الفطر المبارك. أمنياً، تصدت أجهزة الأمن لهجوم إرهابي جديد شنه مسلحون على كمين في منطقة المساعيد بالعريش في شمال سيناء. وقالت مصادر قبلية مساء أول من أمس، إن مسلحين أطلقوا وابلاً من النيران على الكمين ما أسفر عن إصابة شرطي، مشيرة إلى مقتل إرهابي أو أكثر، وسط معلومات عن توقيف آخرين، في محاولة الهجوم الفاشلة. ورجح الأهالي، أن تكون المجموعة الإرهابية، دخلت منطقة المساعيد، عن طريق البحر، لأن الطرق في هذه المنطقة، مغلقة تماماً بالتشكيلات الأمنية. وفي عملية إرهابية أخرى، قتل 7 من قبيلة السواركة وأصيب آخرون إثر سقوط قذيفة صاروخية على منطقة الكيلو 17 على مدخل العريش، بينما كانوا يشاهدون مباراة المنتخب المصري وفريق الكونغو، في كأس الأمم الأفريقية. وقالت مصادر من القبيلة إن القذيفة أطلقها إرهابيون، اعتادوا استهداف أفراد القبيلة، لقيامها بمساعدة قوات الأمن ما أدى الى مقتل 7 من أبناء السواركة وإصابة عدد آخر. في سياق آخر، أمرت نيابة أمن الدولة العليا، أمس، بالتحفظ على أموال عدد من المتهمين، بتهمة تشكيل «خلية الأمل» الإخوانية التي تمولها 19 شركة تدار سراً من تركيا، والتي استهدفت مؤسسات الدولة خلال الاحتفالات بذكرى ثورة 30 يونيو، ومنعهم من السفر إلى الخارج. وقالت مصادر أمنية عقب انتهاء جولة التحقيقات الأولى، إنه تم ترحيل 11 متهماً إلى سجن طره، شديد الحراسة، جنوب القاهرة. وأوضحت مصادر قضائية لـ«الراي»، أن نيابة أمن الدولة العليا حددت 7 يوليو المقبل لنظر أمر تجديد حبس الـ11 على ذمة التحقيقات. من ناحية ثانية، قررت محكمة جنايات القاهرة إخلاء سبيل مهندس معماري في هيئة المعونة الأميركية في العاصمة المصرية، متهم بالانضمام لجماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون، بتدابير احترازية. وأمرت نيابة أمن الدولة العليا، بحبس الناشطة التابعة لجماعة «الإخوان المسلمين» تقوي.ع، 15 يوماً، احتياطياً في اتهامها بالانضمام لجماعة إرهابية. وقالت مصادر برلمانية لـ«الراي»، إن لجنة الاقتراحات والشكاوى في مجلس النواب، تناقش حالياً عدداً من الاقتراحات، من بينها اقتراح برغبة تعميم استخدام وتركيب أجهزة وبوابات الكشف عن المعادن والأسلحة على بوابات المساجد. في شأن آخر، أعلنت وزارة المالية عن توقيع اتفاق مع شركة «غلوبال تيليكوم» لتسوية النزاع الضريبي بين الشركة وشركاتها المصرية التابعة ومصلحة الضرائب. وبناء عليه تسدّد «غلوبال تيليكوم» مستحقاتها الضريبية للخزانة العامة، والتي تبلغ 136 مليون دولار حتى 31 ديسمبر 2018.

مصر تؤكد أهمية جيبوتي في تحقيق الأمن الإقليمي

القاهرة - "الحياة" ... أكدت القاهرة أهمية جيبوتي في تحقيق الأمن الاقليمي في منطقة البحر الأحمر والقرن الإفريقي في ضوء التحديات التي تواجه البلدين. والتقى رئيس البرلمان المصري الدكتور علي عبدالعال رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيلة، في إطار زيارته الرسمية لجمهورية جيبوتي على رأس وفد برلماني. وأشاد عبدالعال بالمستوى الراهن الذي تشهده العلاقات بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات خاصة الإقتصادي منها، مؤكداً أن مصر تنظر لجيبوتي كشريك هام في تحقيق التنمية الإقتصادية في إفريقيا. من جانبه، أعرب رئيس جيبوتي عن تقديره لمشاركة الدكتور علي عبدالعال والوفد المرافق له في احتفالات ذكرى استقلال جيبوتي، مشيداً بالزخم الذي تشهده العلاقات بين البلدين، والذي يأتي اتصالاً بالجهود الصادقة التي تبذلها القيادة السياسية في كلا البلدين. وتأتي مشاركة الدكتور علي عبدالعال، على رأس وفد برلماني في تلك المناسبة الوطنية، اتصالاً لجهود الدولة المصرية الحثيثة بكل مؤسساتها لتعزيز أطر التعاون والعلاقات مع الأشقاء العرب والأفارقة.

إعادة 5 آلاف مهاجر من ليبيا إلى بلدانهم منذ بداية 2019...

طرابلس: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت المنظمة الدولية للهجرة إعادة أكثر من 5 آلاف مهاجر من ليبيا إلى بلدانهم في الأشهر الستة الأولى من 2019 في إطار برنامج «العودة الطوعية» الذي تديره في ليبيا. وأوضح مكتب المنظمة، عبر حسابه على موقع «فيسبوك»، أن «أكثر من 5 آلاف مهاجر تمكنوا من العودة من ليبيا إلى بلدانهم بأمان»، لافتا إلى أنهم ينتمون إلى 30 دولة. كانت المنظمة أعادت 16 ألف مهاجر إلى بلدانهم العام الماضي ضمن البرنامج نفسه. وتكتظ مراكز إيواء المهاجرين بعشرات الآلاف ممن تم اعتراضهم أو إنقاذهم في البحر ويعيش هؤلاء في ظروف غير إنسانية تدفعهم أحيانا إلى اختيار العودة الطوعية. وعبرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مرارا عن قلقها على مصير نحو 3500 من المهاجرين واللاجئين «المعرضين للخطر» لوجودهم في مراكز إيواء قرب مناطق المعارك المستمرة جنوب طرابلس. ورغم استمرار الفوضى لا تزال ليبيا دولة عبور رئيسية للفارين من النزاعات وعدم الاستقرار من مناطق أخرى في أفريقيا والشرق الأوسط.

«الجيش الوطني» الليبي يطلق حملة عسكرية مضادة لاستعادة غريان

قال إنه سيدعو إلى حوار بعد الانتهاء من «تحرير» طرابلس

الشرق الاوسط...القاهرة: خالد محمود... في تطور مفاجئ، أعلنت حكومة «الوفاق» الليبية أمس استعادة سيطرتها على مدينة غريان (80 كيلومترا جنوب غربي العاصمة طرابلس)، التي كانت قوات «الجيش الوطني»، بقيادة المشير خليفة حفتر، تسيطر عليها، وتتّخذها مقراً لقيادة عملياتها العسكرية. وفي غضون ذلك أعلن «الجيش الوطني» أنه أطلق حملة عسكرية مضادة لاستعادة غريان. ونفى مسؤول في الجيش الوطني لـ«الشرق الأوسط» ما أشيع عن محاصرة القوات الموالية للسراج للواء عبد السلام الحاسي، رئيس مجموعة عمليات المنطقة الغربية التابعة للجيش، والتي كانت توجد في المدينة، مشيرا إلى أن «تعليمات صدرت للقوات بالانسحاب مؤقتا لقاعدة أخرى، إلى حين إشعار آخر». ورغم ذلك، بدأ «الجيش الوطني» حملة عسكرية مضادة أمس على كافة محاور القتال بتخوم العاصمة طرابلس، وذلك بهدف استعادة السيطرة على غريان، حيث لا يزال يسيطر على بلدة ترهونة، الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي تعتبر قاعدته الرئيسية الثانية في عمليته العسكرية «الفتح المبين»، الرامية إلى «تحرير» طرابلس، والتي دخلت أمس أسبوعها الثاني عشر على التوالي. وطبقا لمصادر عسكرية فقد شن سلاح الجو الليبي، التابع لـ«الجيش الوطني»، سلسلة من الغارات الجوية، استهدفت الميليشيات المسلحة في معسكر الثامنة بداخل غريان. فيما تحدث المركز الإعلامي لغرفة عمليات «الكرامة»، التابع للجيش في بيان له، أمس، عن دفع الميليشيات رشى مالية لعناصر داخل غريان، سهلت مهملة السيطرة على المدينة. وقال المركز إن قوات الجيش «تعاملت بمسؤولية مع مدينة غريان ووفت بوعودها. لم ندخل البيوت ولم نشن حملات اعتقال، حتى أننا لم نقم بنشر قوات كبيرة في المنطقة، كما جرت العادة باعتبار أننا وسط أهلنا». بدوره، اعتبر اللواء أحمد المسماري، الناطق العسكري باسم «الجيش الوطني»، في مؤتمر صحافي، عقده مساء أول من أمس في بنغازي، أن معركة غريان «بدأت على (فيسبوك) قبل أن تنتقل إلى أرض الواقع»، لافتا إلى «خلايا نائمة أمنت تقدم الميليشيات لمواقع على أطراف غريان». وأقر المسماري بأنّ قوات حكومة «الوفاق» سيطرت على أجزاء من مدينة غريان، من دون أن يقرّ بخسارة المدينة بأكملها، وقال إن «بعض الخلايا النائمة قامت بمحاولة زعزعة الأمن في جبل غريان، وأمّنت تقدّم المجموعات الإرهابية»، مؤكّداً بأنّ «الموقف تحت السيطرة». في المقابل، أفاد شهود بأن قوات موالية لحكومة السراج سيطرت على غرفة العمليات الرئيسية لـ«الجيش الوطني»، الذي غادر البلدة بحلول مساء أول من أمس. وأعلن المجلس الرئاسي لحكومة السراج في بيان أن غريان «تحررت بالكامل»، واعتبرها «بداية البشائر لإحباط محاولة الانقلاب للاستيلاء على السلطة، وإعادة البلاد إلى حكم الفرد والعائلة، وإجهاض آمال الليبيين في بناء الدولة المدنية الديمقراطية». وأعلنت عملية «بركان الغضب»، التي تشنها قوات السراج في بيان لها مساء أول من أمس، أن سلاح الجو الليبي التابع لها نفذ ثماني ضربات دقيقة، مشيرة إلى أنه تم استهداف غرفة العمليات الرئيسية لقوات «الجيش الوطني» في غريان، وتدمير عدد من المدرعات. كما أعلنت عن إحراز قواتها تقدما في محوري اليرموك وعين زارة، وسيطرتها على تمركزات جديدة، وتدمير آليتين مسلحتين، فيما تمّ القبضُ على عشرة عناصر من الجيش. واعتبرت العملية التي نشرت أمس، صورا فوتوغرافية تظهر سيطرة قواتها خلال عملية تحرير غريان على ثلاث طائرات مسيّرة، أن «التخطيط لعملية بسط السيطرة على غريان استغرق أياما من الإعداد والتخطيط، ولفت الأنظار باتجاه محاور أخرى، وهو الأمر الذي سهّل إنجاز المهمّة بأقل الخسائر، وفي أقل من أربع وعشرين ساعة». إلى ذلك، كشف «الجيش الوطني» المزيد من التفاصيل حول الطيار الأجنبي، الذي اعتقل الشهر الماضي في منطقة الهيرة، معلنا على لسان المسماري، الناطق الرسمي باسمه، أنه طيار يحمل الجنسية الأميركية من ولاية فلوريدا، وأوضح أنه تم تجنيده ونقله من أميركا إلى مصراتة في غرب ليبيا عبر تركيا. وقال المسماري إن الطيار الأميركي اعترف بالأهداف التي استهدفها، وهي طرق وجسور وخدمات عامة، كما اعترف بأنه طلب منه استهداف تجمعات سكانية وأهداف أخرى لكنه امتنع عن ذلك، وتابع موضحا «حصلنا على طريقة تجنيد الطيار المرتزق الأميركي، وتحصله على أموال من حكومة السراج». وفيما يمكن اعتباره بمثابة مبادرة سياسية جديدة، قال المسماري إن «الجيش الوطني» يدعو، عقب تحرير طرابلس، إلى حوار وطني سينتهي بتشكيل حكومة كفاءات تدير شؤون البلاد، يتم من خلال تحدد تاريخ إجراء الانتخابات. وبعدما دعا بعثة الأمم المتحدة للمشاركة في هذا الحوار، رأى المسماري أن المصالحة الوطنية لن يشارك فيها المتطرفون ومن ارتكبوا الجرائم. معتبرا أن أي مصالحة «لن تنجح في ظل سيطرت الميليشيات، والقيادة العامة تتعهد للشعب الليبي بحماية النظام الدستوري الديمقراطي». مشددا على أن معركة «طوفان الكرامة» معركة وطنية مقدسة، ولن تتوقف حتى تطهير البلاد من الإرهاب والفساد والميليشيات... نحن نعرف جيدا عدونا الذي يقاتل الآن في طرابلس.

"داعش" يتبنى التفجيرين الانتحاريين في تونس أوقعا قتيلاً وثمانية جرحى

ايلاف....أ. ف. ب... تونس: تبنّى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) التفجيرين الانتحاريين اللذين استهدفا الخميس عناصر أمنية في تونس العاصمة وأوقعا قتيلاً وثمانية جرحى، بحسب ما أفاد مركز سايت الأميركي المتخصّص برصد المواقع الإسلامية المتطرفة نقلاً عن "وكالة أعماق" الناطقة بلسان التنظيم "الجهادي". ونشر سايت بياناً لأعماق يذكر إنّ "منفّذي الهجوم على عناصر الأمن التونسي في العاصمة هما من مقاتلي الدولة الإسلامية". ووقعت العملية الأولى حين فجّر انتحاري نفسه قرب دورية أمنية في شارع شارل ديغول بوسط العاصمة، ما أدى الى سقوط خمسة جرحى هم ثلاثة مدنيين وعنصرا أمن توفي أحدهما لاحقاً متأثراً بجروحه، كما أعلنت وزارة الداخلية. وبعد وقت قصير استهدف تفجير انتحاري ثان مركزاً أمنياً في العاصمة ما أسفر عن إصابة أربعة شرطيين بجروح. وبحسب وزارة الداخلية فقد "فجر انتحاري نفسه "قبالة الباب الخلفي لإدارة الشرطة العدلية بالقرجاني في العاصمة تونس ما أسفر عن أربع إصابات متفاوتة الخطورة في صفوف أعوان الأمن، تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج". وهي المرة الأولى التي تتعرض فيها العاصمة لاعتداءات منذ ذلك الذي وقع في في 30 تشرين الاول/اكتوبر الماضي على جادة بورقيبة ونفذته انتحارية ما اسفر عن 26 جريحا غالبيتهم من رجال الشرطة. وأثار التفجيران مخاوف من عودة أعمال العنف الى هذا البلد مع انطلاق الموسم السياحي وقبيل أشهر من الانتخابات الرئاسية والتشريعية المرتقبة. وقال رئيس الحكومة يوسف الشاهد في تصريحات للاعلاميين إن ما جرى "عملية ارهابية جبانة وفاشلة (...) تهدف الى ارباك التونسيين والاقتصاد التونسي والانتقال الديموقراطي ونحن على أبواب موسم سياحي وقبل بضعة أشهر من الانتخابات".

اجتماع طارئ لبرلمان تونس بعد أنباء عن «تدهور» صحة الرئيس

الشرق الاوسط...تونس: المنجي السعيداني... فيما نفى فراس قفراش، مستشار رئيس الجمهورية التونسية، ما راج من معلومات حول وفاة الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، وصفت سعيدة قراش، مستشارة رئيس الجمهورية، حالته الصحية، بأنها «مستقرة». وفي غضون ذلك، دعا رئيس البرلمان التونسي محمد الناصر، إلى اجتماع عاجل أمس، وسط ازدياد الأنباء عن وضع حرج لرئيس الجمهورية. وقال رئيس حزب حركة الشعب، زهير المغزاوي، إن رئيس البرلمان دعا إلى اجتماع عاجل برؤساء الكتل البرلمانية، موضحاً: «لدينا علم بالوضع الصحي للرئيس، وهي المعلومات المتداولة في الإعلام». وكانت الرئاسة التونسية قد أعلنت في وقت سابق أمس، نقل السبسي إلى المستشفى العسكري، إثر تعرضه لـ«أزمة صحية حادة». ووصف المستشار الخاص للرئيس فراس قفراش في تدوينة له حالة الرئيس بـ«الحرجة». وينص الدستور التونسي على أن رئيس الحكومة هو من يتولى منصب الرئيس في حالة وجود ما يمنع الرئيس من أداء مهامه، أو في حالة وجود شغور وقتي، على ألا تتجاوز مدة سد الشغور الوقتي ستين يوماً. وواجه الشارع التونسي إشاعة موت رئيس الجمهورية بالحديث عن مستقبل البلاد السياسي، قبل ثلاثة أشهر من موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تونس، علاوة على تأثير حالته الصحية الحالية، التي تشير إلى صعوبة مواصلة مباشرته لمنصبه الرئاسي، على المشهد السياسي كله. ونُقل الرئيس التونسي صباح أمس على جناح السرعة إلى المستشفى العسكري بالعاصمة التونسية، إثر تعرضه لوعكة صحيّة حادة. وبينما خففت رئاسة الجمهورية من حدة هذه الوعكة الصحية بقولها إنها «مستقرة»، فقد أكدت مصادر طبية مطلعة أن الوضع الصحي لرئيس الجمهورية «حرج جداً»، وأنه «تحت العناية المركزة، ولا يمكنه العيش دون استعمال أدوات طبية». وكان يوسف الشاهد، رئيس الحكومة التونسية، قد زار الرئيس في المستشفى، وقال إنه «يطمئن التونسيين بأن رئيس الجمهورية بصدد تلقي كل العناية اللازمة التي يحتاجها، من قبل أكفأ الإطارات الطبية». مضيفاً: «أرجو له الشفاء العاجل، واستعادة عافيته في أسرع وقت، وأدعو الجميع إلى الترفع عن بث الأخبار الزائفة، التي من شأنها بث البلبلة بين التونسيين» على حد قوله.ومن الناحية الدستورية، ينص الدستور التونسي في الفصل 83، على أن رئيس الحكومة هو من يتولى منصب الرئيس في حالة وجود ما يمنع الرئيس من أداء مهامه، أو في حالة وجود شغور وقتي، على ألا تتجاوز مدة سد الشغور الوقتي ستين يوماً. أما في حالة الوفاة، أو العجز الدائم، فإن الفصل 84 من الدستور نفسه يمنح لرئيس البرلمان مهام رئيس الجمهورية بصفة مؤقتة، لأجل أدناه 45 يوماً، وأقصاه تسعون يوماً، وخلال المدة الرئاسية الوقتية يُنتخب رئيس جمهورية جديد لمدة رئاسية كاملة، كما لا يمكن تقديم لائحة لوم ضدّ الحكومة.

الجيش الجزائري: «العصابة» قتلت الأمل في نفوس الشعب

الكاتب:| الجزائر - «الراي» ... أكد رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، أمس، أن «لا مهادنة أو تأجيل في محاربة الفساد»، متهماً من وصفهم بـ«العصابة» بـ«قتل الأمل في نفوس» الشعب الجزائري. وقال، خلال اليوم الثاني من زيارته للأكاديمية العسكرية في شرشال، إن «المتآمرين من العصابة وأذنابهم عملوا على قتل الأمل في نفوس الجزائريین والتضییق على المخلصین من أبناء الوطن». وأضاف قايد صالح، أن «بعض الأطراف المغرضة تحاول التشويش على العدالة والتشكیك في أهمیة محاربتها الفساد، بحجة أن الوقت غیر مناسب ويتعین تأجیل ذلك إلى ما بعد الانتخابات». وشدد على أن الرئيس المنتخب المقبل سيكون «سيفاً على الفساد والمفسدين»، وأن «مسعى محاربة الفساد سیتواصل بكل عزم وصرامة وثبات قبل الانتخابات الرئاسیة وبعدها».

الحركات المسلحة تفاوض طرفي الأزمة السودانية في جوبا وأنجمينا

«الحرية والتغيير» تتسلم وثيقة أفريقية ـ إثيوبية موحدة للاتفاق مع «العسكري»

الشرق الاوسط...الخرطوم: أحمد يونس.. تشهد العاصمة التشادية «أنجمينا» اجتماعاً هو الأول من نوعه بين نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي السوداني محمد حمدان دقلو (حميدتي)، ورئيس حركة تحرير السودان المتمردة، مِنِّي أركو مناوي، فيما ينتظر أن تشهد عاصمة جنوب السودان «جوبا» اجتماعاً مناوئاً بين وفد من قوى إعلان الحرية والتغيير، ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان عبد العزيز الحلو بدعوة منه، في وقت شهدت فيه مناطق مختلفة من السودان احتجاجات ومظاهرات ووقفات احتجاجية، تطالب بتسليم السلطة لحكومة مدنية، وتسلمت «قوى الحرية» مبادرة مشتركة من الوساطة الأفريقية الإثيوبية. ونقلت صحف محلية سودانية، تقارير عن زيارة غير معلنة لنائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي محمد حمدان دقلو «حميدتي» إلى العاصمة التشادية «أنجمينا»، يلتقي خلالها رئيس حركة تحرير السودان المتمردة مني أركو مناوي. وأعلن حميدتي بداية الأسبوع إطلاق سراح أسرى الحركات المسلحة، وتشكيل لجنة برئاسته للتفاوض مع الحركات المتمردة المسلحة، فيما أعلنت حركتا العدل والمساواة بقيادة جبريل إبراهيم، وتحرير السودان، الدارفوريتان ترحيبهما بالحوار مع المجلس العسكري الانتقالي. ومقابل ذلك، نقلت مصادر «الشرق الأوسط» أن قوى إعلان الحرية والتغيير، تلقت دعوة من رئيس الجناح الأقوى في الحركة الشعبية لتحرير السودان – الشمال، عبد العزيز آدم الحلو، للاجتماع به في عاصمة جنوب السودان «جوبا». ووفقاً للمصدر، فإنه من المتوقع أن يتقدم الحلو بمبادرة جديدة، للتعامل مع الأزمة السودانية، وأن يسلم ممثلون عن قوى إعلان الحرية والتغيير «جوازات سفرهم» لسفارة جنوب السودان في الخرطوم، وينتظر أن يصلوا جوبا يوم غد السبت. وأشار المصدر إلى أن حكومة جنوب السودان، التي كانت قد تقدمت هي الأخرى بمبادرة لحل الأزمة السودانية، لا علاقة لها بالاجتماع الذي دعا له الحلو، وأن دورها يقتصر على استضافة اللقاء. من جهتها، أعلنت قوى الحرية والتغيير، تلقيها مسودة اتفاق مقدمة من الوساطة الأفريقية الإثيوبية المشتركة، وقالت في بيان مقتضب نشرته على صفحتها على «فيسبوك»: «تسلمت قوى إعلان الحرية والتغيير، اليوم 27 يونيو (حزيران) (أمس)، مسودة اتفاق مقترح، مقدمة من الوساطة الأفريقية الإثيوبية المشتركة، للاتفاق مع المجلس العسكري على أساس إعلان المبادئ». وكانت قوى إعلان الحرية والتغيير قد أعلنت في وقت سابق من الأسبوع، موافقتها على «إعلان المبادئ» الذي قدّمه الوسيط الإثيوبي محمود درار، فيما رفضه المجلس العسكري الانتقالي. وتعليقاً على المسودة، قالت «الحرية والتغيير» في البيان: «نتدارس الآن المقترح المقدم للتقرير بشأنه». من جهة أخرى، فرّقت أجهزة الأمن السودانية مظاهرة نظمها مئات الطلاب وسط الخرطوم وفي مكان قريب من القصر الرئاسي، مستخدمة الغاز المسيل للدموع بكثافة، في أول مظاهرة وسط المدينة بعد أحداث فض الاعتصام من أمام القيادة العامة، ومقتل العشرات وجرح مئات من المدنيين العزل. وقال شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» أمس، إن مئات من طلاب معهد الدراسات المصرفية والمالية، خرجوا في مظاهرة وسط الخرطوم، ردّدت هتافات الثورة السودانية «حرية سلام وعدالة»، ورفعوا شعارات تطالب بتسليم السلطة للمدنيين. ومنذ فض الاعتصام، درجت قوى إعلان الحرية والتغيير على تنظيم مظاهرات متفرقة في الخرطوم، تمهيداً لمظاهرة مليونية دعت لها الأحد المقبل، للتنديد بتمسك المجلس العسكري الانتقالي بالسلطة، ورفضه تسليمها للمدنيين. وبحسب الشهود، فإن قوة بأزياء شرطة مكافحة الشغب، أطلقت الغاز المسيل للدموع بكثافة، حتى إنه لم تسلم منه «ارتكازات» قوات الدعم السريع، التي تؤمن المنطقة حول القصر الرئاسي منذ عزل البشير في 11 أبريل (نيسان) الماضي. ولجأ منظمو موكب الأحد لوسائل جديدة لحشد المتظاهرين، في ظل قطع خدمة الإنترنت، تتضمن الرسائل الهاتفية القصيرة، والتوزيع المباشر عبر تقنية «بلوتوث»، لمواجهة حجب مواقع التواصل الاجتماعي، التي لعبت دوراً مهماً في حشد المحتجين ضد نظام البشير. ويعد موكب الاثنين، الذي يعد أكبر احتجاج تتم الدعوة إليه، بعد صدمة «الرعب والترويع» التي رافقت عمليات فض الاعتصام، اختباراً حقيقياً للبدائل المتاحة لقوى إعلان الحرية والتغيير في حشد المؤيدين. وشهدت مناطق مختلفة من الخرطوم، وبعض مدن السودان، مظاهرات ووقفات احتجاجية، تندد بتمسك العسكريين بالسلطة، وتطالب بتسليمها لحكومة مدنية، ومحاسبة المشاركين في مقتل المعتصمين أثناء فض اعتصام القيادة العامة في 3 يونيو الحالي. وذكرت صفحة «تجمع المهنيين السودانيين» على «فيسبوك» أمس، أن عدداً من عمال شركات ومؤسسات حكومية وخاصة في الخرطوم، ومعلمين وطلاباً في عدد من البلاد، نظموا وقفات احتجاجية متفرقة، أعلنوا خلالها استعدادهم للمشاركة في موكب 30 يونيو المليونيّ، الذي ينتظر أن يكون أضخم موكب عقب أحداث فض الاعتصام.

حال طوارئ إنسانية "غير مسبوقة" في الساحل جراء العنف المسلح

وكالات – أبوظبي... تسببت اعمال العنف في منطقة الساحل بـ"حال طوارئ إنسانية غير مسبوقة" مع وجود ملايين الأشخاص المحتاجين لمساعدات إنسانية أو الذين نزحوا بسبب الجماعات المسلحة، بحسب ما اعلنت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية، داعية المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات سريعة "إنقاذا للأرواح". وقالت صوفي غارد توملي رئيسة مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة لغرب ووسط إفريقيا خلال مؤتمر صحافي في داكار "نحن هنا لندق ناقوس الخطر حيال الوضع الإنساني الذي لا ينفك يتدهور بسرعة كبيرة" وبلغ "مستويات غير مسبوقة". وتُقَدّر الاحتياجات التمويلية للمساعدات الإنسانية في الساحل هذا العام بـ2,4 مليار دولار من أجل إنقاذ 22 مليون شخص يحتاجون لمساعدات إنسانية بحسب ما اعلنت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية، مطلقةً "دعوة الى العمل" لمساعدة 4,2 ملايين شخص نزحوا بسبب العنف في ستة بلدان تواجه اعتداءات إرهابية، هي مالي وبوركينا فاسو والنيجر ونيجيريا والكاميرون وتشاد. وقالت ماريان إريون المديرة الإقليمية للمجلس النروجي للاجئين ان "هناك نازحين أكثر بخمسة أضعاف هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي". وقال المدير الإقليمي لبرنامج الأغذية العالمي كريس نيكوي "يجب أن نقدّم مساعدة سريعة ومستدامة لإنقاذ الأرواح وتجنب حدوث أزمة عميقة". ويهدد سوء التغذية الحاد خمسة ملايين طفل وفقا للمصادر الأممية والإنسانية إيّاها. وأدت المواجهات بين الجماعات المسلحة في المنطقة خلال الأشهر الأخيرة إلى زيادة تعقيد عمليات تقديم المساعدات. وأضافت إريون "إن انعدام الأمن والقيود المفروضة أثناء العمليات العسكرية" هما أمران "يعوقان إيصال المساعدات".

النيابة العامة المغربية تطالب بإعدام 3 متهمين في مقتل السائحتين الاسكندنافيتين وطالبت بالسجن لباقي المتهمين بين المؤبد و10 سنوات

إيلاف المغرب ـ متابعة... الرباط: التمست النيابة العامة بالمغرب الإعدام في حق المتهمين الثلاثة الرئيسيين في مقتل الطالبتين الدنماركية لويزا فيسترغر يسبرسن (24 عاما) والنرويجية مارين أولاند (28 عاما)، بمنطقة إمليل ضواحي مراكش منتصف ديسمبر الماضي، والمؤبد للمتهم الرئيسي الرابع في القضية. وطالب ممثل النيابة العامة في جلسة المحاكمة التي رفعت قبل قليل، بمحكمة الإستئناف بمدينة سلا المجاورة للرباط ، بإعدام كل من عبد الصمد الجود (25 سنة) الذي يلقب ب"أمير الخيلة"، ويونس أوزياد (27 سنة)، اللذين اعترفا في جلسة سابقة أمام المحكمة بذبح الضحيتين، ورشيد أفاطي (33 عاما) الذي أقر بتصوير الجريمة. كما طالبت النيابة العامة أيضا، بالمؤبد في حق عبد الرحيم خيالي (33 سنة) الذي قال إنه تراجع قبل تنفيذ الجريمة المروعة التي هزت المغرب. كما طالبت النيابة العامة بالسجن ثلاثين سنة في حق ثلاثة متهمين، و25 سنة سجنا نافذا لإثنين آخرين، بالإضافة إلى 20 سنة في حق السويسري- الإسباني، كيفن زولير، المتهم الأجنبي الوحيد في القضية، و7 متهمين آخرين. وطالبت ب 15 سنة سجنا نافذا في حق متهمين اثنين و10 سنوات لباقي المتهمين في القضية. وكان دفاع الطرف المدني في القضية قد طالب الدولة المغربية بتعويض تبلغ قيمته 10 ملايين درهما (مليون و40 ألف دولار)، لذوي الضحيتين، وهو ما قال عبد اللطيف وهبي محامي الدولة في الملف، في تصريح صحافي على هامش الجلسة، إن الدولة سترد عليه في الجلسة المقبلة. وأعلنت المحكمة 11 يوليو المقبل موعدا جديدا لمواصلة أطوار المحاكمة، التي تحظى بمتابعة واسعة من قبل وسائل الإعلام الدولية والمحلية.

الشرطة السودانية تطلق الغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرة في الخرطوم

الحياة...الخرطوم - أ ف ب ... أطلقت الشرطة السودانية اليوم (الخميس) الغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرة طالبية ضد المجلس العسكري الحاكم قرب قصر الرئاسة في الخرطوم، على ما أفاد شهود. وينظم المحتجون تظاهرات صغيرة ومتفرقة في الخرطوم قبل تظاهرات حاشدة دعا اليها تحالف "قوى الحرية والتغيير" المنظم للاحتجاجات ضد الجيش منذ إطاحة الرئيس عمر البشير في 11 نيسان (ابريل) الماضي. وأفاد شهود بأنّ نحو 300 طالب خرجوا من معهد مصرفي في وسط الخرطوم ونظّموا تظاهرة عفوية هتفت "حرية سلمية عدالة". وقال شاهد لوكالة "فرانس برس" إنّ "العديد من المتظاهرين رفعوا لافتات تدعو للحكم المدني اثناء تظاهرهم في مكان غير بعيد من قصر الرئاسة". وأوضح أن قوات مكافحة الشغب وصلت سريعاً وأطلقت الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين. ودعا تحالف "الحرية والتغيير" إلى تظاهرات حاشدة في الخرطوم وفي ارجاء البلاد في 30 حزيران (يونيو) الجاري ضد المجلس العسكري الحاكم. وهي أول دعوة للتظاهر في جميع ارجاء البلاد منذ حملة القمع الأمنية لاعتصام المحتجين أمام مقر الجيش في الخرطوم في 3 حزيران. وفي ذلك اليوم، هاجم مسلحون ببزات عسكرية ساحة الاعتصام وأطلقوا النار على المتظاهرين وضربوهم. وقتل يومها أكثر من 100 شخص، بحسب لجنة الأطباء المركزية المرتبطة بالحركة الاحتجاجية. لكن مسؤولين افادوا بأن 61 شخصاً قتلوا في العملية. ونفى العسكريون أن يكونوا أمروا بفض الاعتصام، مصرّين على أنهم أعطوا الضوء الأخضر لعملية محدودة فقط لتطهير منطقة قريبة ينتشر فيها تجار المخدرات.

 

 



السابق

العراق....البحرين تستدعي سفيرها من بغداد بعد تعرّض سفارتها لإعتداء موالون لإيران....قصف تركي يلحق ضرراً كبيراً في طريق رئيس شمال العراق...الأمن العراقي يعتقل مسؤول "بيت المال" في "داعش"..

التالي

لبنان...الجمهورية...مجلس وزراء "هادئ يدعو الى النعَس".. وساترفيلد يعود الثلثاء ...اللواء... «جبل الأزمات» يتراكم.. واتجاه رسمي لمقاضاة «موديز»... ساترفيلد إلى بيروت الثلاثاء.. وجرمانوس يَمثُل أمام التفتيش القضائي....حزب الله «يستبعد» حربا أميركية على إيران...التقارير حول «الهجوم السيبراني» الأميركي على «حزب الله» مرّت... بصمت....لبنان «مُحاصَرٌ» بتوتّرات الإقليم والمناخات السلبية لـ «الوكالات الائتمانية»...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,186,530

عدد الزوار: 6,939,503

المتواجدون الآن: 135