سوريا..موسكو لم تُطلع دمشق على مجموعة إخراج القوات الأجنبية..«قوات سوريا الديمقراطية» تتقدم بغطاء التحالف في جيب «داعش» ..الائتلاف السوري المعارض في أزمة جديدة بعد استقالة رئيس حكومته الموقتة..الجيش الروسي: نفذنا عمليات إنسانية للمرة الأولى في سورية..

تاريخ الإضافة الأحد 3 آذار 2019 - 5:22 ص    عدد الزيارات 2418    القسم عربية

        


موسكو لم تُطلع دمشق على مجموعة إخراج القوات الأجنبية..

قصف عنيف على الباغوز... ونهاية «داعش» في سورية تقترب..

الجريدة....رغم إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسمياً تشكيل مجموعة دولية جديدة لحل الأزمة في سورية وإبعاد القوات الأجنبية عنها وتثبيت "الاستقرار النهائي" بمشاركة الدول المنخرطة في النزاع، أكد مندوب دمشق الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري أن موسكو "لم تفاتح دمشق بعد" بهذه الخطة، معبراً عن قناعته بأنه لا مكان لإسرائيل فيها ولا مساومة على دور إيران. وقال الجعفري: "لم تحدث أي مناقشة مباشرة حول فكرة تشكيل مجموعة دولية جديدة، وموسكو بلا شك ستفاتح دمشق بشأن أي تحرك مماثل وستصلان بحكم العلاقات الممتازة بينهما إلى قراءة مشتركة متوازنة"، مشيراً إلى أن الحكومة السورية لم تحدد بعد موقفها من الفكرة الجديدة، مستدركاً بأن رأيه الشخصي أنه "لا مكان لإسرائيل في هذا التجمع". ونفى صحة المزاعم عن وجود تباعد بين سورية وإيران من جهة، وروسيا من جهة ثانية، معتبرا أنها "إعلامية لا أكثر" وأن العلاقات "ممتازة"، وأكد أن إيران دولة حليفة "ولا مكان للمساومة على علاقتنا بها، ومصلحتنا تقتضي علاقات مميزة معها ومع موسكو". ولفت الجعفري إلى أنه "ليس هناك انسحاب أميركي من سورية، بل إعلانات زئبقية لإطالة أمد استثمار الإرهاب"، مجدداً اتهام واشنطن وأنقرة بدعمه تنظيماته. وكان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اعلن عقب لقاء بوتين في الكرملين قبل ايام، أن روسيا وإسرائيل ستشكلان فريق عمل بمشاركة عدد من الدول لدراسة مسألة إبعاد القوات الأجنبية من سورية. وأعلن ممثل "مجلس سورية الديمقراطية" في واشنطن بسام إسحاق الاستعداد لبحث اقتراح بوتين بعد النصر على تنظيم "داعش"، مؤكداً أن "روسيا تعتبر قوة سياسية هامة في سورية وتلعب دور الوسيط في الاتصالات مع دمشق، بينما تلعب الولايات المتحدة ذات الدور مع أنقرة. وقال إسحاق: "نتطلع بفارغ الصبر إلى مواصلة التعاون مع كل الأطراف، وهي روسيا والولايات المتحدة ولاعبون آخرون منخرطون في المسألة السورية". وغداة إعلان "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) ذات الغالبية الكردية المدعومة أميركياً بدء معركة السيطرة على آخر منطقة مأهولة يسيطر عليها "داعش" في دير الزور، أفاد المتحدث باسم "قسد" مصطفى بالي أمس عن التقدم كيلومترا واحداً في بلدة الباغوز وتحرير 6 نقاط خلال المعارك الدامية المستمرة على ثلاثة محاور، الشرقي من جهة باغوز تحتاني، والشمالي من منطقة الجبل، وكذلك من المنطقة الغربية في البلدة نفسها. وتحدثت تقارير عن قصف مدفعي عنيف على الباغوز. ومع اقتراب "داعش" من خط النهاية بعد سنوات أثار فيها الرعب بقواعده المتشددة واعتداءاته الدموية، ذكر تقرير للأمم المتحدة أن أكثر من مليوني فتى وفتاة خارج المدارس حاليا في سورية، وأن أكثر من 80 في المئة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر وأكثر من 11 مليوناً ما زالوا في حاجة إلى المساعدة، بما في ذلك الغذاء والرعاية الصحية والمأوى والمياه والصرف الصحي والنظافة وحتى في سبل عيشهم. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في مؤتمره الصحفي الدوري أمس الأول، إن صدور التقرير يأتي للتذكير بأن الأزمة لم تنته بالنسبة للملايين التي عاشت ثمانية أعوام من الحرب.

«قوات سوريا الديمقراطية» تتقدم بغطاء التحالف في جيب «داعش» وقتلى في معارك عنيفة... والتنظيم زرع ألغاماً لعرقلة التقدم

الشرق الاوسط...قرب الباغوز (شرق سوريا): كمال شيخو... تقدّمت «قوات سوريا الديموقراطية» أمس (السبت)، نحو آخر جيب لتنظيم «داعش» شرق سوريا، في معركة من شأن حسمها أن يمهّد لإعلان انتهاء مناطق التنظيم التي أثارت الرعب على مدى سنوات. وأطلق هذا التحالف لفصائل كردية وعربية والمدعوم من واشنطن، هجومه الأخير أول من أمس (الجمعة)، بعد انتهاء عمليات إجلاء آلاف الأشخاص غالبيتهم من عائلات المتطرفين من بلدة الباغوز، التي باتت آخر نقطة يوجد فيها التنظيم بعدما كان يسيطر في عام 2014 على مساحات واسعة في سوريا والعراق المجاور. وقال القائد العسكري في جيش الثوار التابع للجيش الحر، دجوار إدلب، لوكالة الأنباء الألمانية: «بدأت مساءً معركة السيطرة على ما بقي من بلدة الباغوز التي يوجد داخلها عناصر تنظيم داعش، بالتمهيد المدفعي». وأكد إدلب أن «المعركة بدأت من ثلاثة محاور: المحور الشرقي من جهة بلدة باغوز تحتاني، ومن الجهة الشمالية من منطقة الجبل، وكذلك من المنطقة الغربية في بلدة الباغوز التي تسيطر عليها قوتنا». ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المتحدث باسم حملة «قوات سوريا الديموقراطية» في دير الزور، عدنان عفرين، إفادته عن «اشتباكات عنيفة» تخوضها قواته مع التنظيم. وقال إن «المسافة الجغرافية التي كانت تفصلنا عن (داعش) انتهت وباتت المواجهة مباشرة»، مشيراً إلى إصابة ثمانية مقاتلين بجروح بالغة. وإثر هذا التقدم، بات بإمكان «قوات سوريا الديموقراطية» رصد حركة مقاتلي التنظيم بين الخيم والأبنية من النقطة التي وصلت إليها، حسب مسؤول في «قوات سوريا الديموقراطية». وفي مقاطع فيديو وزّعتها «قوات سوريا الديموقراطية» صباح السبت، يمكن سماع دوي قصف مدفعي ورشقات نارية ورؤية أبنية قيد الإنشاء يتحرك مقاتلوها بينها. وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، لوكالة الصحافة الفرنسية: «تقدم (قوات سوريا الديموقراطية) في مزارع الباغوز، حيث يتمّ تمشيط المنطقة»، مضيفاً أنه «ليست هناك مقاومة حقيقية من قبل تنظيم داعش». وأوضح عفرين، لوكالة الصحافة الفرنسية، أنه لا يمكن «وضع مدة زمنية لإنهاء المعركة، يومين أو ثلاثة أيام أو أسبوع، بناءً على المفاجآت التي سنتحضّر لها». وقال مدير المكتب الإعلامي لـ«قوات سوريا الديموقراطية» مصطفى بالي، مساء الجمعة، إن الهجوم «سينتهي حين ينتهي آخر داعشي». وأظهرت مشاهد فيديو التُقطت، ليل الجمعة، عناصر مسلحة من «قوات سوريا الديموقراطية» تستعدّ وسط ظلام حالك لبدء المعركة. وسُمعت أصوات آليات عسكرية مصفحة تتحرك لنقل مقاتلين وكذلك أصوات رشقات نارية كثيفة بدا شعاعها في السماء. وفي شريط الفيديو، بدا عنصر من «قوات سوريا الديموقراطية» يحمل جهازاً إلكترونياً يُظهر خارطة مفصّلة للمنطقة التي يُحاصر المتطرفون في داخلها ويشرح محاور القتال متحدثاً باللغة الكردية. ويحصل التقدم، وفق ما شرح قائد ميداني لوكالة الصحافة الفرنسية، «بحرص شديد مع وجود الكثير من الأنفاق والانتحاريين»، مشيراً إلى أن «كل الدواعش المتبقين يرتدون أحزمة ناسفة». وتتوقع «قوات سوريا الديموقراطية»، وفق مسؤولين فيها، أن «يعتمد التنظيم بشكل أساسي على القناصة والمفخخات والألغام». ويتحصّن عدد كبير من المتطرفين في أنفاق وأقبية، وسط أراضٍ مزروعة بالألغام. وأشار عفرين إلى أن التنظيم «يقاتل في الجيب الأخير من أجل الحياة أو الموت. الذين لا يريدون الاستسلام الآن نهايتهم الموت». وتخوض «قوات سوريا الديموقراطية» بدعمٍ من التحالف الدولي بقيادة واشنطن منذ سبتمبر (أيلول)، هجوماً ضد آخر جيب للتنظيم في شرق سوريا، حيث باتت تحاصره في بقعة تُقدر مساحتها بنصف كيلومتر مربع داخل بلدة الباغوز. ومنذ أسبوعين، علّقت «قوات سوريا الديموقراطية» عملياتها العسكرية، مع اتهامها التنظيم باستخدام المدنيين المحاصرين «دروعاً بشرية»، لإفساح المجال أمام المدنيين المحاصرين للخروج. ومنذ 20 فبراير (شباط)، أجْلت الآلاف غالبيتهم من عائلات المقاتلين وبينهم عدد كبير من الأجانب، وأخضعتهم لعمليات تفتيش وتدقيق في هوياتهم في نقطة فرز استحدثتها على بُعد أكثر من عشرين كيلومتراً قرب الباغوز. وحسب المرصد، خرج نحو 53 ألف شخص منذ ديسمبر (كانون الأول)، من مناطق سيطرة التنظيم وأوقفت قوات سوريا الديمقراطية أكثر من خمسة آلاف عنصر من التنظيم كانوا في عداد الخارجين. وتمّ نقل النساء والأطفال إلى مخيم الهول شمالاً، بينما أُرسل الرجال المشتبه بأنهم جهاديون إلى مراكز اعتقال للتوسع في التحقيق معهم. ولا يعني حسم المعركة في دير الزور انتهاء خطر التنظيم، في ظل قدرته على تحريك خلايا نائمة في المناطق المحررة وانتشاره في البادية السورية المترامية الأطراف. وقال عفرين: «نستطيع أن نقول إن مناطق التنظيم تنتهي جغرافياً بانتهاء سيطرتها على بلدة الباغوز، لكنها لم تنتهِ آيديولوجياً وفكرياً ومن ناحية الخلايا النائمة». ومُني التنظيم الذي أعلن في 2014 السيطرة على مساحات واسعة سيطر عليها في سوريا والعراق المجاور تقدر بمساحة بريطانيا، بخسائر ميدانية كبرى خلال العامين الأخيرين بعد سنوات أثار فيها الرعب بقواعده المتشددة، وأصدر مناهجه الدراسية وعملته الخاصة وجنى الضرائب من المواطنين. وأفاد «المرصد» بمقتل 10 من «داعش» وأربعة من قوات سوريا الديمقراطية خلال القصف والاشتباكات الدائرة في مزارع الباغوز، لافتاً إلى استمرار المعارك في محاور بالمنطقة، بالتزامن مع استمرار عمليات الاستهداف الجوي من قِبل طائرات التحالف الدولي على مزارع الباغوز، وسط استمرار القصف الصاروخي أيضاً من قِبل قوات سوريا الديمقراطية رفقة الاستهدافات بالرشاشات الثقيلة. وأشار إلى أن عناصر «داعش» عمدوا إلى زرع ألغام بشكل مكثف في المنطقة، مما يعيق تقدم قوات سوريا الديمقراطية في المنطقة. وحسب المرصد، استهدفت طائرات التحالف الدولي، مساء الجمعة، بغارة محملة بمادة الفسفور الأبيض منطقة مزارع الباغوز الواقعة عند الضفة الشرقية، حيث يوجد مَن تبقى من عناصر «داعش» دون معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية.

الائتلاف السوري المعارض في أزمة جديدة بعد استقالة رئيس حكومته الموقتة

ايلاف...بهية مارديني... تحدثت مصادر متطابقة عن خلافات جديدة محتملة داخل الائتلاف الوطني السوري المعارض بعد استقالة الدكتور جواد أبو حطب من رئاسة الحكومة الموقتة التابعة للائتلاف، وتردد تسلم أنس العبدة عضو الائتلاف ورئيسه السابق هذا المنصب بديلًا منه.

إيلاف: قالت مصادر ذات صلة لـ"إيلاف" أن "تعيين أنس العبدة رئيس الائتلاف السابق غير صحيح بكامله وغير قانوني، فهنالك بند في اجتماع الهيئة العامة المقبل في الثامن والتاسع من الشهر الجاري حول الحكومة الموقتة، وستتخذ الهيئة العامة ما تراه مناسبًا لأنها هي من تقبل استقالة رئيس الحكومة وتعيّنه وتحجب الثقة عنه".

محاربة طاقات

ومن المتوقع بعدما قدم أبو حطب استقالته أن تعرض على الهيئة العامة، وأن تسبب خلافًا في وجهات النظر ما بين القبول والتردد. كما إن طرح الأشخاص نفسها والوجوه المتكررة نفسها لمناصب الائتلاف والحكومة الموقتة سيشكل مشكلة أخرى، بحسب المصادر. وأكدت المصادر أن هناك طاقات كبيرة لا يجري التفاعل معها، بل بالعكس يجري العمل على محاربتها، ليبقى العمل محصورًا في الأشخاص عينهم، الذين أوصلوا الثورة السورية إلى ما وصلت إليه. حول استقالة أبو حطب، قالت مصادر متطابقة لـ"إيلاف" إن الأسباب كثيرة، منها عدم تفاعل المجالس المحلية وعدم وجود ميزانية وتنافسية غير صحيحة من حكومة الإنقاذ التي تتبع لهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقًا).

تكهنات حول الاستقالة

وتقدّم رئيس الحكومة السورية الموقتة، التابعة للإئتلاف الوطني، جواد أبو حطب، الخميس الماضي، باستقالته، بعد ثلاث سنوات في رئاستها، ولم يوضح أسباب الاستقالة، في حين قالت "إيلاف" في تقرير سابق تبعًا لمصادرها إن الاستقالة جاءت بسبب سيطرة هيئة تحرير الشام على إدلب، وهيمنة حكومة الإنقاذ التابعة للهيئة ورغبات في دمج الحكومتين، بعد حلهما، ورفض الجيش الحر لأوامر أبو حطب بالهجوم على هيئة تحرير الشام، مع أنه يشغل في الوقت نفسه وزير الدفاع في الحكومة الموقتة مما اعتبرها إهانة له . كما تحدثت مصادر إعلامية عن ضَغَوط أدت إلى تقديم أبو حطب استقالته، بعد ضعف في عمل الحكومة الموقتة نتيجة التطورات في إدلب، ولكن بعض المصادر قالت في الوقت نفسه إن "أبو حطب كان يعمل كثيرًا وسط صعوبات كثيرة وتحديات وسيطرة جبهة النصرة على إدلب وريفها".

من الخلف؟

وكشفت مصادر من داخل الائتلاف أن أبو حطب سيغادر منصبه رسميًا بعد الاجتماع الذي سينظمه الائتلاف، حيث يعتزم تعيين بديل من أبو حطب، وسط توقعات بتنافس الرئيس السابق للائتلاف أنس العبدة، والأمين العام الإئتلاف محمد نذير الحكيم، لشغل المنصب. وكان أبو حطب قد تولى منصب رئيس الحكومة الموقتة في مايو 2016، بعد تكليفه من قبل الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري. وهو من مواليد العام 1962 في ريف دمشق، وشغل منصب عميد كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، ضمن المناطق التي تدخل ضمن سيطرة المعارضة السورية. وتأسست الحكومة الموقتة التابعة للائتلاف في مارس 2013، برئاسة غسان هيتو، الذي استمر في منصبه حتى سبتمبر 2013، وخلفه أحمد طعمة، حتى مارس 2016. وتتولى "الموقتة" إدارة شؤون المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة في الداخل السوري.

الجيش الروسي: نفذنا عمليات إنسانية للمرة الأولى في سورية

موسكو - "الحياة"... قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف اليوم (السبت) إنه تم في سورية للمرة الأولى تجريب استخدام القوات المسلحة الروسية، في تنفيذ العمليات الإنسانية. وأضاف غيراسيموف، في الاجتماع العام لأكاديمية العلوم العسكرية الروسية: "من التطورات التي حدثت بعد انتهاء النزاع في سورية، يمكن ذكر التجريب العملي، لنوع جديد من استخدام القوات المسلحة الروسية المشاركة في العمليات الإنسانية". وأشار إلى أنه، تم "خلال فترات زمنية قصيرة، تخطيط وتنفيذ عمليات لإجلاء السكان المدنيين من المراكز السكنية في حلب والغوطة الشرقية، بالتزامن مع المهمات القتالية المتعلقة بالقضاء على الجماعات الإرهابية هناك".

 



السابق

اخبار وتقارير..أمريكا تكثف الضغط على مادورو بفرض عقوبات جديدة..موسكو لا يستبعد تدخل واشنطن عسكرياً في فنزويلا..اعتقال متطرفين خططوا لاستهداف مسؤولين أمنيين في روسيا...أفغانستان: هجوم لـ«طالبان» يوقع 40 جنديا بين قتيل وجريح..أوغلو: جار التفاوض مع الولايات المتحدة حول صفقة «باتريوت»..البحرية الأميركية تعلن جاهزية المقاتلة الشبح «إف 35» للقتال..أميركا «راضية» عن إمدادات النفط في ظل العقوبات على إيران..باكستان تفرج عن طيّار هندي في «مبادرة سلام»..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي..تصعيد حوثي في الحديدة وإنزال جوي جديد للتحالف..وفاة 3 معتقلين في سجن حوثي..هادي يثني على تصنيف بريطانيا «حزب الله» جماعة إرهابية..عبدالله بن زايد: القضية الفلسطينية جوهرية...السعودية تاسع أقوى دولة في العالم..وزير خارجية البحرين: إيران تمارس إرهاب الدولة ...محمد بن راشد: 13 مليون طالب في تحدي القراءة العربي...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,756,370

عدد الزوار: 6,913,195

المتواجدون الآن: 124