اليمن ودول الخليج العربي...غريفيث في صنعاء مجدداً لإنقاذ {اتفاق السويد} والضغط على الحوثيين...قبائل حجور تقطع إمدادات الحوثي وتنتقل من الدفاع للهجوم...الأمم المتحدة تعلن وصولها إلى مخازن المساعدات في ميناء الحديدة..مليار دولار لليمن من السعودية والإمارات تلبية للأمم المتحدة...قبائل حجور تضيق الخناق على الحوثيين في العبيسة...رويترز: توقف تنفيذ اتفاق سلام الحديدة باليمن..

تاريخ الإضافة الأربعاء 27 شباط 2019 - 4:50 ص    عدد الزيارات 2035    القسم عربية

        


قبائل حجور تقطع إمدادات الحوثي وتنتقل من الدفاع للهجوم والجيش اليمني يتقدم في صعدة ويهاجم الانقلابيين في حجة..

تعز: «الشرق الأوسط».. أحرزت قوات الجيش اليمني، بإسناد من تحالف دعم الشرعية، تقدماً جديداً في مديرية باقم، شمال صعدة، حيث معقل ميليشيات الحوثي الانقلابية، في الوقت الذي تواصلت فيه أمس المعارك في مديرية كشر، بمحافظة حجة، الحدودية، وسيطر رجال القبائل على عدد من المواقع التي كانت خاضعة لسيطرة ميليشيات الانقلاب. وفيما شن الجيش عملية عسكرية غرب مديرية حرض، بالمحافظة ذاتها، من محورين، حققت القوات الحكومية تقدماً جديداً في صعدة. ونقل مركز إعلام الجيش الوطني عن أركان حرب محور آزال، العميد وليد طامش، تأكيده أن «الجيش الوطني شن هجوماً واسعاً ضد مواقع الميليشيات الانقلابية في الأجزاء الجنوبية والغربية من مديرية باقم، وتمكن خلال العملية من تحرير الجبال السود وتبة الخزان، وما تبقى من قرى آل معيض، والخط الأسفلتي الدولي، وقرية سحار الشام غرب مديرية باقم». وأشار إلى أن «الحوثيين تكبدوا خسائر كبيرة في السلاح والأرواح، حيث لم يعرف حجمها حتى اللحظة نتيجة استمرار العملية العسكرية حتى الآن». ومن جانبه، قال قائد محور آزال، قائد اللواء 102 خاصة، العميد ياسر الحارثي، إن «هذه العملية تأتي في سياق تحرك قوات الجيش الوطني في مختلف الجبهات لاستكمال تحرير البلاد، والرد على تصعيد الميليشيات الانقلابية لهجماتها على المدنيين العزل في حجور والحديدة». وسقط العشرات من الانقلابيين بين قتيل وجريح بغارات جوية شنتها مقاتلات تحالف دعم الشرعية، بقيادة السعودية، الاثنين، حيث استهدفت منصة إطلاق الصواريخ ومعسكراً تدريبياً تابعاً للميليشيات الانقلابية في منطقة الغول القريبة من مركز مديرية كتاف، شمال شرقي صعدة. إلى ذلك، شنت قوات الجيش الوطني، من المنطقة العسكرية الخامسة، الثلاثاء، عملية هجوم واسعة على مواقع الانقلابيين، من محورين في جبهة حرض، طبقاً لما أورده موقع الجيش الوطني «سبتمبر نت». وأفاد الموقع بأن «الهجوم تركز في المحور الشرقي، باتجاه مديرية مستبأ، ومن المحور الجنوبي، باتجاه مدينة حرض»، وأن «الهجوم أسفر عن مصرع وجرح عدد من عناصر الميليشيات، وكان من بين القتلى القيادي الحوثي المدعو وضاح أحمد ناصر طويل، أحد أبرز القيادات الحوثية، المسؤول الثقافي لجبهة الميليشيا في حرض». ويواصل مقاتلو قبائل حجور تقدماتهم الميدانية في منطقة العبيسة، شرق مديرية كشر، شمال محافظة حجة، حيث شنت القبائل هجوماً مباغتاً على تمركز الانقلابيين. وحررت القبائل جبل الواسط، المحاذي لجبل القيم، شرق مديرية كشر، المطل على الخط الأسفلتي الرابط بين محافظة عمران ومثلث عاهم في محافظة حجة، علاوة على تطهير عدد من المواقع في الجبهة الشرقية لمديرية كشر، أبرزها: جبال الشرفاني، ومغربة الشرفاني، وعريش العضلي. كما تمكن رجال القبائل من قطع خط الإمداد الرئيسي للميليشيات الانقلابية، الذي يربط بين قرايات من الشرق، والمندلة من الغرب في كشر، والمحاددة لمحافظة عمران. وأفاد موقع الجيش بأن «أبناء حجور يفرضون حصاراً على ما تبقى من عناصر الميليشيات في منطقة مخيض، بعد تطهير منطقة القشبة بشكل كامل في مواجهات الاثنين». وساندت مقاتلات تحالف دعم الشرعية قبائل حجور، واستهدفت بغاراتها أسلحة وتجمعات الانقلابيين، ودمرت عربة عسكرية أسفل منطقة الزعلة في عزلة المندلة، وموقعاً للميليشيا في جبل الشاحي، أسفر عن تدمير عيار 23، وتجمعاً لعناصر الميليشيا مكوناً من عشرة أفراد في شعب حبان، وتكبدت الميليشيات الانقلابية خسائر بشرية كبيرة. وفي معارك الاثنين، سقط عدد من القيادات الميدانية للميليشيا وعناصرها قتلى وجرحى، ومن بين القتلى القيادي الحوثي المدعو عبد ربه عايض هراش، نجل الشيخ المتحوث عايض هراش، من أبرز مشايخ مديرية خارف بمحافظة عمران، المحاذية لمديرية كشر بمحافظة حجة. كما أصيب القيادي الحوثي مالك مرشد جبة، المكني «أبو مالك»، أحد قيادات الحوثي في مديرية وشحة، في غارة جوية لمقاتلات التحالف مساء الأحد، استهدفته مع مرافقيه على متن أحد الأطقم التابعة للميليشيا، في قرية الحوج شرق العبيسة، حيث سقطوا قتلى وجرحى. وتزامن ذلك مع تصدي قوات الجيش الوطني في جبهة الحشاء، غرب محافظة الضالع الجنوبية، حيث شنت ميليشيات الانقلاب هجومها على عدد من المواقع، أبرزها الجفينة والقلاع الحصن، شمال منطقة الدخلة، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بصفوف ميليشيات الانقلاب. وقال فؤاد المسلمي، رئيس المركز الإعلامي لمقاومة الحشاء، إن «رجال القبائل والجيش الوطني كسروا هجوم الانقلابيين على مواقع الحصن والسلسلة الجبلية المرتبطة بتبة الجفينة، وأفشلوا محاولة الانقلابيين التسلل إلى مواقع الجيش الوطني»...

غريفيث في صنعاء مجدداً لإنقاذ {اتفاق السويد} والضغط على الحوثيين

الفرق الأممية تصل إلى مخازن القمح في الحديدة بتسهيل حكومي

الشرق الاوسط..عدن: علي ربيع... أدت التسهيلات التي قدمتها القوات اليمنية الحكومية إلى وصول الفرق الأممية لأول مرة منذ ستة أشهر إلى مستودعات القمح في مطاحن البحر الأحمر، أمس، وسط استمرار الميليشيات الحوثية في رفض تنفيذ الانسحاب من موانئ الحديدة بموجب الخطة المقترحة من الجنرال الدنماركي مايكل لوليسغارد رئيس لجنة إعادة تنسيق الانتشار وكبير المراقبين الدوليين. جاء ذلك في وقت وصل فيه مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث إلى صنعاء، أمس، في زيارة هي الثالثة له خلال الشهر، ضمن مساعيه لإنقاذ اتفاق السويد وإلزام قادة الميليشيات الحوثية بتنفيذ الانسحاب بموجب الخطة المقترحة من الجنرال الأممي لوليسغارد. وأوضحت مصادر حكومية لـ«الشرق الأوسط» أن الميليشيات الحوثية رفضت أمس لليوم الثالث على التوالي بدء الانسحاب من مينائي الصليف ورأس عيسى كما هو متفق عليه في المرحلة الأولى من عملية إعادة الانتشار، على الرغم من مزاعم قادة الجماعة أنهم مستعدون للتنفيذ. وعلق عضو فريق الحكومة الشرعية في لجنة إعادة تنسيق الانتشار العميد صادق دويد على العراقيل الحوثية التي حالت دون تنفيذ الانسحاب وإعادة الانتشار للمرة الخامسة. وقال دويد في تغريدة على «تويتر» تابعتها «الشرق الأوسط»: «هي خيبة الأمل الخامسة التي يتسبب فيها الحوثيون وكعادتهم يضعون عراقيل جديدة أمام الجنرال لوليسغارد ولجنة تنسيق إعادة الانتشار بهدف التنصل من تنفيذ اتفاق السويد». وكان المبعوث الأممي أحاط مجلس الأمن الدولي بأن عملية إعادة الانتشار كانت ستبدأ الأسبوع الماضي غداة تقديم الإحاطة، إلا أن تعنت الميليشيات الحوثية حال دون التنفيذ حتى الآن. وذكرت مصادر ملاحية وأخرى حزبية في صنعاء لـ«الشرق الأوسط» أن غريفيث وصل إلى مطار صنعاء أمس قبل أن يغادره إلى مقر إقامته دون الإدلاء بأي تصريح لوسائل الإعلام. ورجحت المصادر أن غريفيث يسعى للقاء زعيم الجماعة الحوثية عبد الملك الحوثي للضغط عليه للانصياع لتنفيذ اتفاق السويد بعد أن كان أخذ منه في الأسبوع الماضي موافقة أكيدة قبيل انعقاد جلسة مجلس الأمن على عملية سحب ميليشياته. وأفادت المصادر بأن الجنرال الأممي لوليسغارد سيتوجه إلى صنعاء للقاء غريفيث واطلاعه على نوع التعقيدات الجديدة التي تحول دون تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في الحديدة، أملا في أن يتمكن الأخير من مساندته لدى قادة الميليشيات في الانصياع للخطة في مرحلتها الأولى. وتقضي الخطة بانسحاب الميليشيات مع أسلحتهم الثقيلة من مينائي الصليف ورأس عيسى خمسة كيلومترات في المرحلة الأولى وتراجع القوات الحكومية شرق المدينة نحو كيلومتر واحد بما يتيح فتح ممر آمن لموظفي الأمم المتحدة للوصول إلى مخازن القمح في مطاحن البحر الأحمر. وأدى إغلاق الحوثيين للطرق المؤدية إلى المستودعات إلى تعذر وصول الفرق الأممية منذ ستة أشهر وسط مخاوف من تلف الكميات المخزنة والتي تكفي لإطعام نحو أربعة ملايين شخص لمدة شهر. وجاءت عودة غريفيث إلى صنعاء أمس غداة تصريحات جديدة لزعيم الجماعة الحوثية هدد فيها بالتصعيد العسكري والميداني مجددا، زاعما أن في جعبته خيارات جديدة لكنه يفضل ألا يفصح عنها. وتريد الجماعة الحوثية أن تنفذ إعادة انتشار صورية لميليشياتها في الحديدة وموانئها الثلاثة مع بقائها فعليا للتحكم بالشأن المالي والإداري والأمني، وهو ما يتعارض مع جوهر وروح اتفاق السويد كما تقول الحكومة اليمنية. وكان رئيس الحكومة اليمنية معين عبد الملك جدد أمس حرص الشرعية على التنفيذ الكامل لاتفاق السويد فيما يخص مدينة وموانئ الحديدة وتبادل الأسرى والمختطفين، دون تجزئة أو تسويف، وترحيبها بكل الجهود المبذولة لترسيخ دعائم السلام الشامل والعادل في اليمن على أساس المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محليا والمدعومة دوليا. وشدد رئيس الحكومة خلال لقائه في جنيف وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط والتعاون الدولي أليستر بيرت، على مسؤولية المجتمع الدولي في ممارسة المزيد من الضغط على مليشيا الحوثي الانقلابية للانصياع وتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها برعاية الأمم المتحدة. وذكرت المصادر الرسمية اليمنية أن اللقاء تناول مستجدات الأوضاع في اليمن على ضوء اتفاقات السويد، التي تنص على انسحاب ميليشيات الحوثي الانقلابية من مدينة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وتبادل إطلاق سراح جميع الأسرى والمختطفين، وفتح الممرات الإنسانية في تعز، ووجهات النظر حيال العراقيل المفتعلة من قبل ميليشيات الحوثي في المضي قدما بتنفيذ هذه الاتفاقات، باعتبارها خطوات لبناء الثقة نحو الحل السياسي الشامل. وقال عبد الملك، إن «الحكومة الشرعية لم ولن تكون عقبة في طريق الحل السياسي، وهو ما بات واضحا لدى الأمم المتحدة والمجتمع الدولي». مشيرا إلى أن الميليشيات ومن ورائها إيران هي دائما من تعطل تلك المساعي وترفض الإذعان للإرادة الشعبية والقرارات الدولية. في السياق ذاته، أفادت وكالة «سبأ» الحكومية بأن رئيس الحكومة التقى في جنيف أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على هامش مشاركته في مؤتمر تمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2019 والدورة الـ40 لمجلس حقوق الإنسان. وأبلغ رئيس الوزراء اليمني غوتيريش «أن تمادي ميليشيات الحوثي الانقلابية وإصرارها على إفشال اتفاق السويد، يبرهنان على عدم جديتها في السلام»، وقال إن «التغاضي عن تنفيذ إجراءات حازمة تجاه تعنت ميليشيات الحوثي الانقلابية ومراوغاتها، وعن تسميتها بوضوح كمعرقل للسلام في اليمن، يشجع هذه الميليشيات على المزيد من الجرائم وإطالة أمد الحرب تنفيذاً لأجندات داعميها في إيران». ورفض رئيس الحكومة اليمنية ما وصفه بـ«الانجرار» وراء رغبات الحوثيين في تعديل جداول تنفيذ اتفاق السويد حول الانسحاب من مدينة وموانئ الحديدة وتجزئتها وإعادة التشاور حول بنودها، وقال: «ذلك أمر غير مقبول». وكان غوتيريش، قال خلال كلمته في جنيف أمام مؤتمر لحشد المساعدات الإنسانية لليمن، أمس، إن مسؤولي الإغاثة بالمنظمة الدولية تمكنوا من الوصول إلى شركة مطاحن البحر الأحمر في ميناء الحديدة اليمني للمرة الأولى منذ ستة أشهر. وقال غوتيريش: «تلقيت لتوي نبأ مهما، للمرة الأولى منذ ستة أشهر تمكنا من الوصول إلى شركة مطاحن البحر الأحمر التي تمثل بنية أساسية مهمة فيما يتعلق بتوزيع الغذاء الضروري وغيره من المواد». في سياق متصل، ذكرت المصادر الرسمية للجماعة الحوثية أن وزير خارجية الجماعة في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، هشام شرف، التقى المبعوث الأممي غريفيث وبحث معه عملية الانسحاب من الحديدة.

اليماني يدعو لزيادة الضغط على طهران ويحذر أوروبا من الصواريخ

الشرق الاوسط..شرم الشيخ (مصر): سوسن أبو حسين.. قال وزير الخارجية اليمني خالد اليماني إن المطلوب في الفترة الراهنة من الأصدقاء في أوروبا الضغط على إيران لوقف دعمها لجماعة الحوثي والتي تقدم للجماعة كل أدوات استمرار الحرب في اليمن واستنزاف قوته في معركة لن يستفيد منها أحد، وتشكل تهديدا للأمن والسلم في المنطقة الحيوية بخليج عدن والبحر الأحمر. وأكد اليماني في تصريحات خص بها «الشرق الأوسط» على هامش مشاركته في أعمال القمة العربية الأوروبية التي انعقدت في شرم الشيخ أن المطلوب وقف تدخلات إيران في بلاده ودعمها للإرهاب في المنطقة وليس قلب نظام الحكم أو تغييره كما تحدث عن نتائج القمة ونصيب اليمن منها بدعم تنفيذ اتفاق السويد والرؤية المستقبلية لمفاوضات السلام في اليمن. وقال وزير الخارجية اليمني إن هناك «الكثير من القواسم المشتركة بين أوروبا والعرب والأهم حاليا الاتفاق على مواجهة التحديات خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب والهجرة ومشكلة اللاجئين وقضايا أخرى بين ضفتي البحر المتوسط إضافة إلى المساهمة في حل التعقيدات التي تشهدها أزمات المنطقة حاليا».
وأوضح أن الدول الغربية كانت سببا فيما سمي بالربيع العربي والمآسي الموجودة في المنطقة حاليا، داعيا إلى اتخاذ «مواقف مع إيران التي تغذي كل الفتن والحروب من خلال تداخلاتها في الشأن العربي وبصفة خاصة اليمن. وتابع: «نريد البحث عن القاسم المشترك بيننا وبين الأوروبيين وهناك حاجة ملحة لأن نتفق على هذا القاسم مثل اللقاء الذي حدث مع المجموعة الأوروبية في وارسو بدعوة من الحكومة البولندية والأميركية للتأكيد بأننا نبحث هذه الشراكة مع الأصدقاء في أوروبا؛ لأن السياسة الإيرانية لا تستهدف المنطقة العربية فحسب وإنما تستهدف أوروبا». وأشار إلى أنه تم اكتشاف الكثير من الخلايا الإرهابية في أوروبا وخاصة ما تشهده كل من فرنسا وبلجيكا والكثير من الدول الأوروبية وبالتالي - على حد قوله - «يجب العمل مع الأصدقاء لكبح جماح إيران لكن للأسف رفضت المجموعة الأوروبية موضوع الإشارة إلى فقرة في البيان الختامي للقمة حول التدخلات الإيرانية». وفيما إذا كان هذا الرفض الأوروبي على صلة بمخاوفهم من البرنامج النووي الإيراني قال وزير الخارجية اليمني: «نستطيع أن نتفهم ذلك ولكن مع إشارة إلى وقف التدخلات الإيرانية ونحن نقول للأوروبيين إن إيران قامت بتطوير سلاحها النووي والصواريخ الباليستية وصل مداها إلى 2500 كيلومتر، ونسألهم ماذا سيحدث عندما تمتلك إيران قدرات أعلى في هذا المجال حتى يصل مدى صواريخها للعواصم الأوروبية هل سوف ننتظر أيضا». وكشف اليماني عن أن المجموعة الأوروبية بدأت أخيرا تتحرك وتضغط على إيران من خلال فتح المفاوضات حول ملف الصواريخ الباليستية، وأشار إلى أن هناك بيانا صادرا عن الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بهذه النزاعات التوسعية الإيرانية. وقال: «نحن بحاجة لأن نعمل لوقفها ولا نريد قلب نظام الحكم أو تغيير النظام في إيران وكل ما نريده هو التزام الحكومة الإيرانية طبقا للقانون الدولي والتعهدات التي قطعتها على نفسها بأن تبتعد عن التدخلات في اليمن وهو الجزء الأساسي لأنه إذا وصلنا لهذه المرحلة سوف يتم حل الأزمة اليمنية في أسرع وقت». وعن تعثر تنفيذ اتفاق السويد قال اليماني تحدثنا مع الأصدقاء الأوروبيين أثناء الاجتماع الوزاري في نفس الموضوع، وقد وعدت إيران وفقا للرواية الأوروبية بالضغط على جماعة الحوثي لتنفيذ اتفاق استوكهولم وحتى الآن لم يحدث شيء، ولذلك نطالب الأصدقاء الأوروبيين والمجتمع الدولي لممارسة المزيد من الضغط على إيران لإقناع حلفائها من جماعة الحوثي الالتزام بالسلام». وأضاف: «كان من المتوقع أن يبدأ تنفيذ الانسحاب من ميناء الصليف ورأس عيسى وميناء الحديدة وفتح ممرات آمنة، وإذا لم يحدث فهذا يعني أن الحوثيين سيلعبون لعبتهم التاريخية وهي الموافقة بالحل السياسي ثم رفض التنفيذ». ودعا اليماني المبعوث الأممي إلى أن يكون أكثر صلابة ووضوحا فيما يتعلق بتحديد بالطرف الذي يعطل الحل السياسي. وحول نصيب اليمن من مخرجات قمة شرم الشيخ الأخيرة، قال اليماني إن بلاده حصلت على الدعم التقليدي من خلال النص الخاص بالبيان الختامي وفيه «التأكيد على تنفيذ اتفاق السويد والعمل على تنفيذ الاتفاقيات والقرارات المتعلقة بالقرار 2216 وكذلك القرارات الأخيرة 2452 و2451 والتأكيد على أهمية التزام الطرف الانقلابي بالانسحاب من المناطق التي نص عليها الاتفاق».

الأمم المتحدة تعلن وصولها إلى مخازن المساعدات في ميناء الحديدة باليمن للمرة الأولى منذ 6 أشهر..

.. الراي...قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس اليوم إن مسؤولي الإغاثة بالمنظمة الدولية تمكنوا من الوصول إلى شركة مطاحن البحر الأحمر في ميناء الحديدة اليمني للمرة الأولى منذ ستة أشهر، مما يظهر قدرا من التقدم البطيء في الجهود الرامية لتجنب حدوث مجاعة، وذلك في كلمة له أمام مؤتمر للأمم المتحدة في جنيف يهدف لحشد مساعدات إنسانية لليمن هذا العام قيمتها أربعة مليارات دولار. وقال غوتيريس "تلقيت لتوي نبأ مهما. للمرة الأولى منذ ستة أشهر تمكننا من الوصول إلى شركة مطاحن البحر الأحمر التي تمثل بنية أساسية مهمة فيما يتعلق بتوزيع الغذاء الضروري وغيره من المواد". وأضاف "وهكذا يتم على الأقل إحراز بعض التقدم البطيء".

السعودية تتبرع بـ500 مليون دولار مساعدات عاجلة لليمن

جنيف: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعلنت السعودية اليوم (الثلاثاء) تبرعها بمبلغ 500 مليون دولار مساعدات إنسانية، ضمن خطة الاستجابة السريعة للوضع الإنساني في اليمن، التي أطلقتها الأمم المتحدة، فيما تبرعت الإمارات كذلك بمبلغ 500 مليون دولار والكويت بمبلغ 250 مليون دعماً للخطة الأممية. ويعقد اليوم في جنيف مؤتمر للمانحين من أجل جمع التبرعات للأزمة الإنسانية في اليمن برعاية الأمم المتحدة وسويسرا والسويد، وبحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. واتهم عبد الله الربيعة رئيس الوفد السعودي، خلال كلمة باجتماع الدول المانحة بشأن اليمن في جنيف، الحوثيين بنهب المساعدات والعمل على تفاقم الأزمة الإنسانية بالانتهاكات. من جهته، قال رئيس الوزراء اليمني معين مالك، على أن هناك ضرورة لتطوير آلية الإغاثة، ما يساهم في رفع المعاناة عن اليمنيين. ودعا برنامج الغذاء العالمي المشاركين في المؤتمر للتبرع بسخاء، فيما أوضح المتحدث باسم البرنامج فيرهوسل أن اثنين وعشرين مليون يمني، أي ما يعادل سبعين في المائة من السكان يحتاجون للمساعدات الغذائية، فيما قالت وزيرة خارجية السويد مارغو والستروم، إن أعداد المحتاجين للمساعدات في اليمن ازدادت إلى حد المجاعة. وقال مارك لوكوك منسق الأمم المتحدة للمساعدات الإنسانية، إن مساعدات الإمارات والسعودية ساهمت في تخفيف المجاعة في اليمن. وفي السياق، قالت وزيرة الدولة الإماراتية للتعاون الدولي ريم الهاشمي إن الإمارات تتخذ كافة الخطوات لمساعدة اليمنيين للتغلب على محنتهم. ودعا برنامج الغذاء العالمي المشاركين في المؤتمر للتبرع بسخاء، فيما أوضح المتحدث باسم البرنامج فيرهوسل أن اثنين وعشرين مليون يمني، أي ما يعادل سبعين في المائة من السكان يحتاجون للمساعدات الغذائية. من جهته، أعلن أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، أن المنظمة الدولية تمكنت من الوصول للمرة الأولى منذ سبتمبر (أيلول) إلى مخازن الحبوب قرب خط الجبهة في الحديدة باليمن. وقال غوتيريش خلال المؤتمر، «لقد تلقيت للتو نبأ سارا. أخيرا تمكنا من الوصول إلى مخازن مطاحن البحر الأحمر». وقال ناطق باسم برنامج الأغذية العالمي لوكالة الصحافة الفرنسية إنها مهمة تقييم.

مليار دولار لليمن من السعودية والإمارات تلبية للأمم المتحدة

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. انطلق في مدينة جنيف السويسرية الثلاثاء مؤتمر المانحين لدعم اليمن برعاية أممية، وكانت الأمم المتحدة قد دعت الدول الأعضاء والمؤسسات الحكومية والأهلية للإسهام في المؤتمر بهدف دعم الشعب اليمني. وقالت الأمم المتحدة إن "خطة الاستجابة الإنسانية لليمن" في العام 2019، تدور حول 5 أهداف ذات أولوية أساسية وهي مساعدة ملايين السكان على التغلب على الجوع، في حين يكمن الهدف الثاني في العمل على الحد من تفشّي الكوليرا والأمراض المُعدية. ويسهم الهدف الثالث في تعزيز كرامة الأسر النازحة، بينما يتمثل الرابع في تقلیل مخاطر النزوح والعنف ضد المدنيين، أما الهدف الخامس فهو الحفاظ على قدرة مؤسسات القطاع العام لتقدیم الخدمات الأساسية المنقذة للأرواح. وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي :" إن "الأمم المتحدة وشركاءها في العمل الإنساني أطلقوا، في 18 فبرایر الجاري، خطة الاستجابة الإنسانية لليمن، التي تسعى للحصول على 4.2 مليارات دولار لتوفير المساعدات المنقذة للأرواح إلى 21.4 مليون شخص هذا العام". وأضافت: "هذا هو أكبر نداء استغاثة إنساني موحّد لليمن تمت الدعوة إليه على الإطلاق"، وتابعت: "أسهمت 4 سنوات من الصراع المتواصل في تحويل اليمن إلى أسوأ أزمة إنسانیة في عصرنا". ويعقد مؤتمر المانحين الثالث برعاية الأمم المتحدة وسويسرا والسويد، وبحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، ووزيرة خارجية السويد مارجو وولستروم، والمستشارة الفيدرالية سيمونيتش سوماروجا، وعدد كبير من الوزراء والمسؤولين من أنحاء العالم وبمشاركة رئيس الوزراء اليمني معين عبدالملك. وقال عبدالملك في كلمته أمام المؤتمر إن الحكومة اليمنية تحاول التخفيف من حدة الأزمة الإنسانية، مذكراً المجتمع الدولي بممارسات الحوثيين الذين يتعمدون نهب المساعدات الإنسانية. وأعلن مدير مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبدالله الربيعة عن تبرع السعودية بمبلغ 500 مليون دولار، لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن التي أطلقتها الأمم المتحدة. من جهتها، قالت وزيرة الدولة الإماراتية للتعاون الدولي ريم الهاشمي إن الإمارات تتخذ كافة الخطوات لمساعدة اليمنيين للتغلب على محنتهم، وأعلنت تقديم دولة الإمارات العربية المتحدة مبلغ 500 مليون دولار لمساعدة اليمنيين. وأعلنت الكويت تخصيص 250 مليون دولار لدعم العمل الإنساني في اليمن.

قصف حوثي لموقع مستشفى 22 مايو أثناء مرور الموكب الأممي

المصدر: العربية.نت.. قال مصدر في القوات المشتركة باليمن، اليوم الثلاثاء، إن الحوثيين قصفوا موقع مستشفى 22 مايو أثناء مرور الموكب الأممي. في المقابل سيطر رجال قبائل حجور، الثلاثاء، على جبلي القشبة والواسط في العبيسة بمديرية كشر في محافظة حجة شمال غرب اليمن، وذلك عقب معارك عنيفة ومستمرة مع ميليشيات الحوثي الانقلابية. وأكدت مصادر، ميدانية ومحلية، أن أبطال العبيسة أحكموا السيطرة النارية على قريات. وفي جنوب شرق العبيسة، حيث كان الحوثيون فتحوا جبهة جديدة، يوم الأحد، لمباغتة ومفاجأة أبطال المقاومة الحجورية وتحقيق اختراق دعائي ومعنوي من أي نوع، تُرك المعتدون يتقدمون حتى مرّوا من بني مسلم، ووصلوا إلى ذو عرجاش، حيث كان ينتظرهم رجال حجور، وأحاط بهم رجال ذو مسلم لتفرَّ المجاميع الحوثية هاربة، وتم طردهم من جميع المناطق. وأوضحت المصادر أن الدفاع تحول إلى هجوم على الحوثيين، ليستولي رجال المقاومة الحجورية من ذو عرجاش وذو مسلم وبقية رجال حجور على جبال صمعر، والخيض، والشرفاني، وسط هروب للحوثيين.

قبائل حجور تضيق الخناق على الحوثيين في العبيسة

المصدر: العربية. نت - أوسان سالم .. سيطر رجال قبائل حجور، الثلاثاء، على جبلي القشبة والواسط في العبيسة بمديرية كشر في محافظة حجة شمال غرب اليمن، وذلك عقب معارك عنيفة ومستمرة مع ميليشيات الحوثي الانقلابية. وأكدت مصادر، ميدانية ومحلية، أن أبطال العبيسة أحكموا السيطرة النارية على قريات. وفي جنوب شرق العبيسة، حيث كان الحوثيون فتحوا جبهة جديدة، يوم الأحد، لمباغتة ومفاجأة أبطال المقاومة الحجورية وتحقيق اختراق دعائي ومعنوي من أي نوع، تُرك المعتدون يتقدمون حتى مرّوا من بني مسلم، ووصلوا إلى ذو عرجاش، حيث كان ينتظرهم رجال حجور، وأحاط بهم رجال ذو مسلم لتفرَّ المجاميع الحوثية هاربة، وتم طردهم من جميع المناطق. وأوضحت المصادر أن الدفاع تحول إلى هجوم على الحوثيين، ليستولي رجال المقاومة الحجورية من ذو عرجاش وذو مسلم وبقية رجال حجور على جبال صمعر، والخيض، والشرفاني، وسط هروب للحوثيين. ويتقدم حجوريون، في الأثناء، باتجاه المندلة، وفقا للمصادر. إلى ذلك، أكد قائد المقاومة الحجورية، الصمود والاستبسال في وجه العدوان الحوثي الغاشم، واصفاً الحوثيين بأنهم "مغول العصر". وقال الشيخ أبو مسلم الزعكري، في تسجيل مصور، منذ شهر وثلاثة أيام نعاني من حصار مطبق ومن عدوان غاشم. وأضاف: "الحوثيون مغول العصر، يهاجموننا بجميع أنواع الأسلحة التي نهبوها من مخازن ومعسكرات الدولة: الكاتيوشا، والدبابات، والبي إن بي، المدرعات، والبوازيك، والمدافع الساحلية والهاون 120، يهاجموننا من كل منافذنا ويحاصروننا حصاراً مطبقاً" . وأشار قائد مقاومة قبائل حجور، إلى أن الحجوريين استطاعوا بإمكاناتهم البسيطة والمتواضعة مقاومة هذه الهجمة الغاشمة والتصدي لها بكل استبسال. وقال: لقد سقط منهم ما يقارب 150 قتيلاً، ناهيك عن الجرحى.

التحالف: إصدار 21 تصريحاً لسفن متوجهة للموانئ اليمنية

المصدر: دبي - العربية.نت. ..أكد تحالف دعم الشرعية في اليمن إصدار 21 تصريحاً للسفن المتوجهة لميناء الحديدة والصليف تحمل مواد غذائية ومشتقات نفطية. كما أشار إلى أن أصدر 24 تصريحا جوياً، وتصريحا واحدا بريا، و100 تصريح لحماية القوافل بإجمالي 146 تصريحا خلال 3 أيام. فيما أكد وجود سفينتين تنتظران الدخول لميناء الحديدة منذ يومين. وكانت المملكة العربية السعودية اليوم الثلاثاء، قد أعلنت عن تبرعها في بمبلغ 500 مليون دولار مساعدات ضمن خطة الاستجابة السريعة للوضع الإنساني في اليمن التي أطلقتها الأمم المتحدة، فيما تبرعت الإمارات كذلك بمبلغ 500 مليون دولار والكويت بمبلغ 250 مليون دعماً للخطة الأممية.

رويترز: توقف تنفيذ اتفاق سلام الحديدة باليمن

قالت مصادر منخرطة في مفاوضات السلام اليمنية إن تنفيذ اتفاق السلام في مدينة الحديدة توقف مجددا على ما يبدو، رغم الجهود الأممية لإنقاذ الاتفاق الذي يمهد لإجراء مفاوضات أوسع. وصرح مصدر لرويترز "ليس واضحا تماما لماذا ألغوا الانسحاب رغم أن زعيم الحوثيين نفسه قال إنهم على استعداد لسحب القوات من جانب واحد". وذكرت مصادر أخرى أن انعدام الثقة بين الجانبين لا يزال يمثل العقبة الرئيسية أمام تشكيل سلطة محلية لإدارة المدينة والموانئ، وفقا لاتفاق الهدنة الذي جرى التوصل إليه أثناء محادثات السلام بقيادة الأمم المتحدة في ديسمبر 2018. وأفاد مسؤول في حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي في تصريح للوكالة البريطانية ، بأن الحوثيين لا يريدون السلام. هذا وأشارت وكالة رويترز إلى أن مسؤولين في جماعة أنصار الله لم يردوا على طلب بالتعليق، مضيفة أيضا أن مكتب مبعوث الأمم المتحدة الخاص لليمن مارتن غريفيث امتنع عن التعليق. ووصل غريفيث يوم الثلاثاء إلى صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون من أجل إنقاذ اتفاق الحديدة. إلى ذلك، اعترف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم، أثناء مؤتمر للمنظمة الدولية في جنيف يهدف لجمع 4 مليارات دولار لليمن، ببطء التقدم في تنفيذ سحب القوات من الحديدة التي تمثل شريان الحياة للملايين الذين يواجهون الجوع.

مسؤول يمني: الحوثي شن هجوم البقع بصعدة عبر طائرة مسيّرة

المصدر: العربية.نت...كشفت مصادر في قوات الشرعية اليمنية أن الحوثيين هاجموا يوم أمس الاثنين، بطائرة بدون طيار "مسيرة عن بعد"، سوق البقع في صعدة، مما أدى إلى سقوط 13 قتيلاً و30 جريحاً. وأفادت المصادر أن انتهاكات ميليشيا الحوثي الانقلابية متواصلة لاستهداف المنشئات المدنية. وكان الجيش اليمني أعلن، في وقت متأخر من مساء الاثنين، عن تحقيق تقدم ميداني كبير بإسناد من طيران تحالف دعم الشرعية، في مديرية باقم بمحافظة صعدة المعقل الرئيس لميليشيات الحوثي الانقلابية أقصى شمال البلاد. وأفاد قائد محور آزال العميد ياسر الحارثي، أن قوات الجيش اليمني نفذت عملية عسكرية واسعة، تمكنت خلالها من تحرير الجبال "السود" وتبة "الخزان" وما تبقى من قرى "آل معيض" والخط "الإسفلتي الدولي" وقرية "سحار الشام" غرب باقم. فيما أوضح قائد محور علب، العميد ياسر مجلي، أن العملية العسكرية التي انطلقت منذ فجر الاثنين، من عدة محاور تأتي تمهيداً للسيطرة على مركز مديرية باقم التي صارت على مدى مدفعية الجيش الوطني. وأسفرت المعارك عن سقوط الكثير من القتلى والجرحى في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية، لم يعرف عددهم، واغتنام آليات عسكرية خفيفة. في ذات السياق، قُتل وجرح العشرات من عناصر ميليشيات الحوثي، بغارات جوية شنتها مقاتلات التحالف العربي، الاثنين، شمال شرقي محافظة صعدة. وأكد الموقع الرسمي للجيش اليمني، أن مقاتلات التحالف استهدفت بعدد من الغارات، منصة لإطلاق الصواريخ ومعسكراً تدريبياً تابعاً للميليشيات، في منطقة الغول القريبة من مركز مديرية كتاف شمال شرقي محافظة صعدة.

 



السابق

سوريا..حوار عن «الحكم المحلي» في دمشق يثير انتقادات غربية....تركيا ترفض نشر قوات دول أخرى في «المنطقة الأمنية»..مقتل 20 عنصراً من النظام بهجمات في إدلب خلال 3 أيام.....المعارضة السورية تحذر من عملية برية للنظام بدعم إيراني...جدل بشأن غياب العلم السوري خلال زيارة الأسد لطهران...

التالي

العراق...الخراب يتصدر المشهد في سنجار بعد 3 سنوات من رحيل «داعش»...سجال بين النجف والأنبار حول خروقات «داعش»....الرئيس العراقي: بلادنا لن تستقر إلا بعد أربعة عقود....العراق يعلن تجاوز مبيعاته النفطية الشهر الماضي 6 مليارات دولار..


أخبار متعلّقة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,084,418

عدد الزوار: 6,752,046

المتواجدون الآن: 109