العراق..عبدالمهدي يعرض غدا الحكومة العراقية الجديدة على البرلمان..خلافات اللحظة الأخيرة تواجه تشكيل حكومة عبد المهدي...العراق: «تمرّد» برلماني يرجئ التصويت على حكومة عبد المهدي...قتلى وجرحى بانفجار سيارة مفخخة في الموصل..

تاريخ الإضافة الأربعاء 24 تشرين الأول 2018 - 6:52 ص    عدد الزيارات 2253    القسم عربية

        


الصدر يرسم شروطه لحكومة العراق.. ويطلق "لاءاته"..

دبي - العربية.نت... وسط الأنباء المتداولة عن "لوبيات برلمانية" قد تتشكل لتصوت تصويتاً سرياً ضد التشكيلة التي يفترض أن يقدمها رئيس الوزراء العراقي المكلف عادل عبد المهدي، مساء الأربعاء أمام البرلمان العراقي، ألمح الزعيم العراقي مقتدى الصدر إلى أنه ضد تلك الأشكال من التصويت أو اللوبيات. وقال في وقت مبكر، الأربعاء، عبر حسابه على تويتر، إنه ضد "التصويت السري"، كما كرر موقفه من معارضته للأسماء والوجوه القديمة، وهو ما أكده بدوره عبد المهدي خلال تقديمه للبرنامج الحكومي الثلاثاء. ما أكد أن الشعب العراقي تواق إلى إصلاح النظام، مناشداً الإتيان بحكومة تكنوقراط يشرف عليها الرئيس المكلف من دون ضغوط من الأحزاب والكتل. إلى ذلك، طالب كافة الكتل البرلمانية برفع اليد والكف عن ممارسة الضغوط على عبد المهدي. يذكر أن رئيس الوزراء المكلف كان قدم، الثلاثاء، برنامجه الحكومي، متقدماً بالشكر إلى تحالف سائرون والنصر والحكمة والفتح، لإعطائه حرية اختيار الوزراء وفقاً لاستحقاقهم الانتخابي، وترشيح العناصر الكفوءة. في حين أفادت أنباء عن ضغوط تمارس من قبل عدد من النواب من أجل توزير أسماء من البرلمان الحالي.

عبدالمهدي يعرض غدا الحكومة العراقية الجديدة على البرلمان..

الراي..(كونا) ... قالت الفضائية العراقية الحكومية، اليوم الثلاثاء، ان رئيس الوزراء المكلف عادل عبدالمهدي سيعرض تشكيلته الوزارية الجديدة على مجلس النواب مساء غد لنيل الثقة. وذكر التلفزيون في نبأ عاجل ان عبدالمهدي سيعرض التشكيلة الحكومية في جلسة نيابية عند الساعة السادسة من مساء غد (الثالثة عصرا بتوقيت غرينتش). الا ان مصدرا في المكتب الاعلامي لمجلس النواب العراقي رفض تأكيد الموعد. ومن المتوقع ان يعرض عبدالمهدي تشكيلته الوزارية منقوصة بسبب استمرار الخلافات السياسة على عدد من الوزارات الحكومية.

خلافات اللحظة الأخيرة تواجه تشكيل حكومة عبد المهدي

الحياة....بغداد - عمر ستار .. يتجه رئيس الوزراء العراقي المكلف عادل عبد المهدي إلى عرض لائحة تشكيلته الحكومية على البرلمان اليوم باستثناء بعض الوزارات «السيادية» المتنازع عليها بين الكتل الكبيرة، في وقت أفادت مصادر بازدياد الخلافات قبل ساعات من إعلان الحكومة. في غضون ذلك، دعا رئيس البرلمان محمد الحلبوسي إلى تكثيف الجهد الاستخباراتي في المدن المحررة التي تطاولها تفجيرات منذ أسابيع وآخرها انفجار سيارة مفخخة في سوق شعبية في بلدة القيارة جنوب الموصل. وأعلن الناطق باسم تحالف «الفتح» أحمد الأسدي أن الهيئة القيادية للتحالف تدعم رئيس الوزراء المكلف استكمال تشكيلته الوزارية. وأضاف أن الهيئة قررت دعم عبد المهدي للالتزام بالمواعيد الدستورية. ورجح تحالف «الفتح» أن تعرض التشكيلة الحكومية غير المكتملة للتصويت السري داخل البرلمان، حيث قدِم أكثر من 120 توقيعاً للمطالبة باعتماد التصويت السري على تشكيلة الحكومة والذي بات أقرب إلى التنفيذ. وتشير معطيات إلى ترجيح طرح أسماء أعضاء الحكومة الجديدة اليوم على رغم استمرار المحادثات بين الكتل وعبد المهدي حول بعض الوزارات السيادية وأبرزها المال والداخلية والدفاع والنفط. ويرى مراقبون أن إصرار الكتل على التصويت السري على الحكومة نابع من عدم اقتناعها بالأسماء المرشحة ورغبتها في عدم منحها الثقة. وأكد عضو ائتلاف «دولة القانون» جاسم محمد جعفر أن «الكتل السياسية تحاول إخضاع رئيس الوزراء المكلف لإرادتها عبر تمرير مرشحيها للوزارات». وزاد أن «عبد المهدي وعد الشعب والمرجعية بعدم الرضوخ لتلك المطالب، بالتالي قد يضطر إلى الاستقالة أو كشف حجم الضغوط السياسية لخفض حدتها». واعتبر أن «الأوضاع أفلتت من يد عبد المهدي، إذ تدار من الكتل السياسية»، مستبعداً «طرح التشكيلة الوزارية نهاية الأسبوع، بسبب عدم التوافق مع الكتل ولإتاحة الفرصة من أجل مزيد من التفاوض على المناصب السيادية». وأشار النائب عن تحالف «سائرون» أيمن الشمري، إلى تعرض عبد المهدي لضغوط كبيرة من الكتل البرلمانية، وقال إن «الوزارات الأمنية أصبحت محور جدل وخلاف بين الكتل السياسية»، مذكراً بأن مقتدى الصدر «اشترط أن تكون تلك الوزارات في يد المستقلين من ذوي الخبرة والكفاءة بعيداً عن سيطرة الأحزاب». وذكر أن «الضغوط التي يتعرض لها عادل عبد المهدي سببها مناصب رئاسة الأمن الوطني، ووزارتي الداخلية والدفاع». وكان المكتب الإعلامي لعبد المهدي أعلن الأسبوع الماضي عزمه على تقديم التشكيلة الوزارية مع المنهاج الوزاري هذا الأسبوع، لافتاً إلى أن رئيس الوزراء المكلف يجري اتصالاته برئاسة البرلمان وقيادات الكتل لتحديد طريقة التصويت على الأسماء المرشحة. إلى ذلك، دان رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي التفجير الذي استهدف قضاء القيارة بمحافظة نينوى. ودعا إلى «تعزيز الشرطة المحلية والأجهزة الأمنية في المدن المحررة» التي تطاولها تفجيرات.
اعتقالات
وأفادت وكالة «رويترز» أمس بأن إيران أعلنت اعتقال 15 مسلحاً يخططون لشن هجمات على الشيعة المسافرين إلى العراق لحضور إحياء أربعينية الإمام الحسين. ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن محمود علوي وزير الاستخبارات الإيرانية قوله أثناء زيارة لمنطقة الحدود بين إيران والعراق: «اعتقلنا ثلاث مجموعات إرهابية كانت تريد استهداف المشاركين في الأربعينية»....

العراق: «تمرّد» برلماني يرجئ التصويت على حكومة عبد المهدي و110 نواب يؤيدون الاقتراع السري

الشرق الاوسط..بغداد: حمزة مصطفى.. ارتفع عدد أعضاء البرلمان العراقي من مؤيدي التصويت السري على حكومة رئيس الوزراء العراقي المكلف عادل عبد المهدي، إلى نحو 110 نواب من بين مجموع أعضاء البرلمان البالغ عددهم 329 نائباً، في خطوة تمثّل نوعاً من التمرد النيابي وقد تعني إرجاء التصويت على الحكومة الجديدة. وتفجرت الخلافات بين النواب بعد الشروط التي وضعتها كتل نيابية، لا سيما «سائرون» المدعومة من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، و«الفتح» بزعامة هادي العامري، على رئيس الوزراء المكلّف، عبد المهدي، والتي تقضي بعدم استيزار النواب الحاليين والوزراء السابقين، الأمر الذي فجّر خلافات حادة داخل البرلمان. وأعادت تلك الخلافات إلى الأذهان ما جرى خلال جلسة انتخاب رئيس الجمهورية حيث تمرد أعضاء في البرلمان على توجيهات زعماء كتلهم والتي كانت تقضي بانتخاب فؤاد حسين، مرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني، لمنصب رئيس الجمهورية على حساب برهم صالح، مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني، الذي انتخب بغالبية كبيرة. وقال مصدر سياسي مطلع لـ«الشرق الأوسط»، شرط عدم كشف اسمه، إن «اجتماعات مكثفة عقدت بين عدد من القيادات والنواب من أجل حلحلة الوضع، وذلك لجهة التخلي عن شرط عدم استيزار النواب الحاليين، لأنه أثار موجة من الاستياء». وأضاف أن «الذي حصل هو استثناء بعض الشخصيات البرلمانية التي يمكن أن تشارك بالحكومة، مما يمنح الأمل في أن تمضي الكابينة (الوزارة) بسلاسة». وفي السياق نفسه، أكد محمد الكربولي، عضو البرلمان العراقي عن كتلة «المحور الوطني» التي تمثّل السنّة في «تحالف البناء»، لـ«الشرق الأوسط» أن «الخلافات لا تزال قائمة على صعيد الوزارات أو طريقة توزيعها سواء على المكونات أو طبقاً للاستحقاق الانتخابي». وأضاف أن «استحقاقنا كعرب سنّة واضح وهو ما نتفاهم بشأنه مع شركائنا». إلى ذلك، أكد القيادي في حزب «الدعوة» عضو البرلمان العراقي السابق، جاسم محمد جعفر، أن رئيس الوزراء عبد المهدي يمر بموقف حرج بسب الضغوط السياسية مع قرب طرح كابينته الوزارية. وقال جعفر في تصريح صحافي، أمس، إن «الكتل السياسية تحاول إخضاع رئيس الوزراء المكلف لإرادتها عبر تمرير مرشحيها للوزارات»، مبيناً أن «عبد المهدي وعد الشعب والمرجعية بعدم الرضوخ لتلك المطالب؛ وبالتالي قد يضطر إلى الاستقالة، أو الكشف عن حجم الضغوط السياسية والكتل التي تمارس هذه الضغوط من أجل خفض حدّتها». وأضاف أن «الأوضاع قد فلتت من تحت يدي عبد المهدي، وهي تدار من قبل الكتل السياسية». من جهتها، أكدت الهيئة القيادية لـ«تحالف الفتح»، بزعامة هادي العامري، دعمها رئيس الوزراء المكلف في إكمال كابينته الوزارية. وقال المتحدث باسم «الفتح» أحمد الأسدي، في بيان أمس، إن «الهيئة القيادية لـ(تحالف الفتح) عقدت اجتماعاً مهماً في مكتب رئيس التحالف»، موضحاً أن «أهم نتائج الاجتماع هو قرار الهيئة بدعم رئيس الوزراء المكلف في إكمال كابينته الوزارية والالتزام بالتوقيتات الدستورية». على صعيد متصل، أعلن 16 نائباً عن «ائتلاف الوطنية» الذي يتزعمه إياد علاوي دعمهم اللواء هاشم الدراجي لمنصب وزير الدفاع، وهو أحد المناصب الوزارية السيادية من حصة السنّة. وبينما أعلن مكتب علاوي، في بيان أمس، أن علاوي لم يطرح اسم الدراجي لمنصب وزير الدفاع، فإن النواب السنّة في «الوطنية»، وعددهم 16 نائباً، أعلنوا دعمهم له، مما يكشف وجود خلاف داخله حول من يشغل هذا المنصب. وقال النواب الـ16 في بيان: «نعلن دعمنا لترشيح الضابط السابق في الجيش العراقي هاشم الدراجي لتولي حقيبة وزارة الدفاع»، مشيرين إلى أن «الدراجي يتميز بتاريخ عسكري مشرف وخبرة كبيرة ومهنية عالية». وأعرب هؤلاء النواب عن استغرابهم «من ادعاء أحد نواب القائمة أن مكتب زعيم القائمة إياد علاوي نفى ترشيحه للدراجي لتولي منصب وزير الدفاع رغم أن علاوي نفسه كان قد رشحه مرات عدة لهذا المنصب؛ وآخرها ترشيحه ضمن كابينة رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي». وأضاف النواب أن «هذا النفي لترشيح الدراجي قد يحمل مؤشرات على خلاف حول مصالح شخصية لا علاقة لها بمعايير المهنية والتكنوقراط التي تنطبق جميعها على السيد الدراجي»، مطالبين بـ«منح رئيس الوزراء المكلف الفرصة الكاملة لاختيار وزراء مهنيين لتولي الحقائب الوزارية بعيداً عن المساومات».

قتلى وجرحى بانفجار سيارة مفخخة في الموصل

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي.. أدى هجوم بعربة مفخخة في سوق بناحية القيّارة جنوب مدينة الموصل، إلى قتل وإصابة أكثر من ثلاثين شخصاً، بينهم مدنيون ورجال شرطة. وفي حين أشار بيان لمركز الإعلام الأمني التابع لقيادة العمليات المشتركة، إلى أن الحصيلة النهائية للاعتداء الإرهابي الذي حصل بواسطة سيارة مفخخة في سوق القيّارة بالموصل هي ثلاثة قتلى و20 جريحاً، أكد مدير ناحية القيّارة، صالح الجبوري، في حديث لـ«الشرق الأوسط» سقوط 7 قتلى وإصابة 25 شخصاً، بينهم عناصر من الشرطة المحلية. وفي وقت يرى خبراء في شؤون الجماعات المسلحة ومنها «داعش» إمكانية عودة هذا التنظيم إلى الظهور عبر هجمات مركزة تستهدف المدن والأسواق في بعض المحافظات، يرفض مدير ناحية القيّارة صالح الجبوري ذلك، ويرى أن «(داعش) انتهى في العراق والقوات الأمنية مسيطرة، أما الخروقات التي ينفذها التنظيم الإرهابي فيمكن أن تحدث في أي مكان في العالم». وكان تنظيم داعش سيطر على ناحية القيّارة الغنية بالنفط وأجزاء واسعة من محافظة نينوى في يونيو (حزيران) عام 2014، وتمكنت قوات الحكومة الاتحادية من السيطرة على الناحية وهزيمة التنظيم نهاية عام 2016. وفي تعليقه على حادث القيّارة، اعتبر رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، في بيان، أن «تكرار الحوادث الإرهابية في المناطق والمدن المحررة يتطلب وقفة عاجلة، لتعزيز الجهد الاستخباراتي ووضع خطط أمنية جديدة تكفل حماية المواطنين وتعزز الاستقرار في تلك المناطق»، داعياً إلى «تعزيز أعداد الشرطة المحلية والأجهزة الأمنية في تلك المدن». وطلب الحلبوسي من مواطني تلك المناطق «إبداء أكبر قدر ممكن من المساعدة للأجهزة المختصة؛ لأجل حماية مناطقهم وإفشال مخططات الإرهاب». واستنكر النائب الأول لرئيس مجلس النواب عن تحالف «سائرون»، حسن كريم الكعبي، تفجير القيّارة وطالب بـ«تكثيف الجهود لتحديد بؤر الإرهابيين». وقال الكعبي في بيان «علينا كعراقيين التمسك بالوحدة والحفاظ على النصر التاريخي على الإرهاب عندما نجحنا بإسقاط دولة الخرافة المزعومة في الموصل». وحذّر من «التهاون والتراخي في مواجهة (داعش) والخلايا الإرهابية النائمة؛ فالإرهاب اليوم يحاول إعادة نشر الفوضى والرعب في البلاد، ولا سيما في موصلنا العزيزة». من جهته، يرى الخبير الاستراتيجي والمحلل الأمني أحمد الشريفي، أن «احتمال عودة (داعش) ما زال قائماً». ويقول الشريفي لـ«الشرق الأوسط»: «لدينا مناطق محددة في الجغرافية العسكرية (ما زال «داعش» ينشط في بعضها). نسمي الأولى الإقليم الجبلي، وهي التي تحاذي محافظة ديالى وتمر بصلاح الدين وكركوك وصعوداً إلى شمال العراق، ونسمّي الثانية منطقة الأودية والتضاريس غرب البلاد وفيها وادي حوران وتصل إلى حدود المملكة العربية السعودية. وفي بعض هاتين المنطقتين ما زالت تتواجد عناصر (داعش)». ويشير الشريفي إلى أن «السيطرة على هاتين المنطقتين صعبة جداً، حتى بالنسبة للقدرات والتقنيات التي تملكها الولايات المتحدة، وبخاصة مع وجود مناطق شديدة العمق في وادي حوران مثلاً، حيث يصل مداها إلى 200 متر تحت الأرض». ويضيف الشريفي، أن «عناصر (داعش) تتخذ من هاتين المنطقتين ملاذاً آمناً تشن من خلالها عمليات ضد الطرق والمدن والأسواق القريبة، وغالباً ما يكون ذلك عبر فرق صغيرة لا تتجاوز أعدادها خمسة أشخاص وأحياناً أقل من ذلك، والهدف إرباك أوضاع الأمن والتأثير على الرأي العام». وإلى جانب حادث تفجير القيّارة، سجل شريط الوقائع الأمنية، أمس، أكثر من حادثة وقعت في مناطق متفرقة من العراق، حيث أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية عن إلقاء القبض على إرهابي مسؤول عن نقل العربات المفخخة والأحزمة الناسفة في محافظة الأنبار غرب البلاد. وذكرت المديرية في بيان، أن «مفارز مديرية الاستخبارات العسكرية في لواء المشاة 50 الفرقة 14 وبعملية استباقية نوعية نفذت بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة تمكنت من القبض على إرهابي مسؤول عن نقل العجلات المفخخة والأحزمة الناسفة والانتحاريين». وأشارت إلى أن «العملية تمت أثناء محاولته دخول مدينة هيت قادماً من الصقلاوية في الأنبار بعد أن تم نصب كمين محكم له وهو من المطلوبين للقضاء بموجب مذكرة قبض وفق المادة 1-4 إرهاب». كما أعلنت المديرية عن إلقاء القبض على إرهابي في منطقة المدائن جنوب شرقي العاصمة بغداد. من ناحية أخرى، وفي إطار «الحساسية» القائمة بين بعض فصائل «الحشد الشعبي» القريبة من إيران، و«فرقة العباس» القريبة من المرجعية الدينية في النجف، انتقدت الأخيرة، أمس، ما أسمته «سياسة التهميش والتغييب» التي تمارس ضدها من «مديرية إعلام الحشد». وقال قسم الإعلام المركزي في «فرقة العباس» القتالية، إن أحد الأدلة على وجود عملية «تهميش» تستهدفها يتمثل في «منع مديرية إعلام هيئة الحشد الشعبي مراسليها (فرقة العباس) من تغطية نشاط انطلاق العملية المباغتة للفرقة في الصحراء الغربية لكربلاء لتأمين الزيارة المليونية التي انطلقت بأوامر قيادة العمليات المشتركة»، في إشارة إلى الإجراءات الأمنية التي تستهدف تأمين مسيرة شيعية الأسبوع المقبل. ونبّه البيان بالقول «نحن جزء لا يتجزأ من هيئة الحشد الشعبي، وعملنا على تقويمها وتطويرها وبذلنا جهداً كبيراً لحفظ حقوق جميع المقاتلين والجرحى وعوائل الشهداء، فلا تمتحنوا صبر الحليم ليصل إلى الغضب».

 

 



السابق

اليمن ودول الخليج العربي...أميركا تمنع دخول 21 سعوديا للبلاد بسبب مقتل خاشقجي...بومبيو: سنواصل شراكتنا الاستراتيجية مع السعودية...صفقة قطرية إرهابية جديدة في سوريا..الرياض والمنامة تصنفان الحرس الثوري وسليماني إرهابيين..الأردن:مقتل لواء متقاعد بالمخابرات بهجوم مسلح أمام بيته...محمد بن سلمان يلتقي رؤساء صناديق سيادية وشركات عالمية..أول أيام «دافوس في الصحراء»: اتفاقات بـ50 بليون دولار..تلوث المياه وارتفاع أسعارها... كابوس يؤرق ملايين اليمنيين...

التالي

مصر وإفريقيا...حبس كاتب «هل مصر بلد فقير حقاً؟» 4 أيام...شكري في الخرطوم للتحضير لاجتماع اللجنة العليا بين مصر والسودان...مصر وبلغاريا تتفقان على تعزيز التعاون..«وزراء النقل العرب» يدرس توصيات إنشاء تكتل بحري.. ليبيا تطالب بدور عربي أكبر وإيطاليا تجدد اعتراضها على إجراء انتخابات...بلعيد: نتيجة الانتخابات ليست محسومة بالضرورة للرئيس بوتفليقة...«يوناميد» تبلغ مجلس الأمن خطوات انسحابها من دارفور..."إيلاف المغرب" تجول في الصحف اليومية الصادرة الأربعاء...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,090,943

عدد الزوار: 6,752,256

المتواجدون الآن: 114