سوريا....طهران وموسكو تفترقان في إدلب...روسيا: فرقاطة فرنسية أطلقت صواريخ مقابل سواحل سوريا....مسؤول أميركي: الدفاعات السورية أسقطت الطائرة الروسية..روسيا تفقد الاتصال بطائرة تقل عسكريين في سوريا..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 18 أيلول 2018 - 6:05 ص    عدد الزيارات 2073    القسم عربية

        


روسيا: فرقاطة فرنسية أطلقت صواريخ مقابل سواحل سوريا..

دبي - العربية.نت.. أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن فرقاطة فرنسية أطلقت صواريخ مقابل السواحل السورية. وكان إعلام النظام الرسمي قد أكد الاثنين، وقوع هجوم صاروخي بحري، استهدف عدة مواقع في مدينة اللاذقية الواقعة على الساحل السوري، وضرب قاعدة حميميم أيضا. وأكد في بيانه أن الصواريخ على سوريا قادمة من عرض البحر باتجاه اللاذقية وحمص، وحماة. وأضافت مصادر إعلامية تابعة للأسد أنه تم التصدي لصواريخ وطائرات مسيرة، استهدفت مؤسسة الصناعات التقنية باللاذقية، حيث اعترضت "المضادات الجوية" الصواريخ المطلقة وأسقطت عددا منها. فيما زعم إعلام الأسد أن ما حدث هو "عدوان" على اللاذقية. وأكد أن "الدفاعات الجوية" لا تزال تتعامل مع "أجسام غريبة" في اللاذقية. وأشار إلى أنه تم اعتراض صواريخ "معادية" قادمة من البحر نحو اللاذقية. من جهة أخرى، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه تم تدمير مستودعات ذخيرة في مخازن مؤسسة الصناعات التقنية.

مسؤول أميركي: الدفاعات السورية أسقطت الطائرة الروسية..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال مسؤول أميركي، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة تعتقد أن المدفعية السورية المضادة للطائرات قد أسقطت الطائرة الروسية المفقودة "دون قصد". ونقلت رويترز عن المسؤول إن الحكومة الأميركية ترى أن الدفاعات الحكومية السورية أسقطت الطائرة الروسية بطريق الخطأ، أثناء تصديها لصواريخ إسرائيلية. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت ليل الثلاثاء، عن فقدانها الاتصال بطائرة نقل "طراز إيل 20"، على متنها 14 عسكريا روسيا، قبالة السواحل السورية. وجاء في بيان للوزارة: "نحو الساعة 23:00 بالتوقيت المحلي وفوق مياه البحر المتوسط وعلى مسافة 35 كم من الساحل السوري، فقدنا الاتصال بطائرة إيل 20 على متنها 14 عسكريا". وفيما ذكرت وسائل إعلام موالية للنظام السوري أن هجوما بالصواريخ استهدف مدينة اللاذقية الساحلية، أكدت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن الصواريخ استهدف قاعدة تتمركز فيها ميليشيات إيرانية. وأوردت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" في نبأ مقتضب على صفحتها الإلكترونية: "عدوان على اللاذقية يستهدف مؤسسة التقنية والمضادات الجوية تتصدى، وتسقط عددا من الصواريخ". وقالت مصادر محلية وشهود عيان لـ"سكاي نيوز عربية" إن أصوات انفجارات كبيرة سمعت في ريف اللاذقية وخاصة الريف الجنوبي. وذكرت المصادر أن الأصوات ناتجة عن قصف بصواريخ على القاعدة الصاروخية، التي تتمركز فيها قوات النظام والميليشيات الإيرانية وحقل التدريب على البحر.

روسيا تفقد الاتصال بطائرة تقل عسكريين في سوريا

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن فقدانها الاتصال بطائرة نقل "طراز إيل 20"، على متنها 14 عسكريا روسيا، مساء الاثنين، قبالة السواحل السورية. وجاء في بيان للوزارة: "نحو الساعة 23:00 بالتوقيت المحلي وفوق مياه البحر المتوسط وعلى مسافة 35 كم من الساحل السوري، فقدنا الاتصال بطائرة إيل 20 على متنها 14 عسكريا". كما أفادت بأن أجهزة الرادار الروسية سجلت إطلاق صاروخ من فرقاطة فرنسية مقابل سواحل سوريا مرابطة في المنطقة. وذلك وفقا لقناة الإخبارية السورية الرسمية. وفيما ذكرت وسائل إعلام موالية للنظام السوري أن هجوما بالصواريخ استهدف مدينة اللاذقية الساحلية، أكدت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن الصواريخ استهدف قاعدة تتمركز فيها ميليشيات إيرانية. وأوردت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" في نبأ مقتضب على صفحتها الإلكترونية: "عدوان على اللاذقية يستهدف مؤسسة التقنية والمضادات الجوية تتصدى، وتسقط عددا من الصواريخ". وقالت مصادر محلية وشهود عيان لـ"سكاي نيوز عربية" إن أصوات انفجارات كبيرة سمعت في ريف اللاذقية وخاصة الريف الجنوبي. وذكرت المصادر أن الأصوات ناتجة عن قصف بصواريخ على القاعدة الصاروخية، التي تتمركز فيها قوات النظام والميليشيات الإيرانية وحقل التدريب على البحر.

أظهر فيديو نشرته كتائب البعث القطر السوري على صفحتها في موقع فيسبوك، ليل الثلاثاء، انفجارات عنيفة تقول أنها لحظة الهجوم الصاروخي الذي استهدف مدينة اللاذقية غربي سوريا. وفيما ذكرت وسائل إعلام موالية للنظام السوري أن هجوما بالصواريخ استهدف مدينة اللاذقية الساحلية، أكدت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن الصواريخ استهدف قاعدة تتمركز فيها ميليشيات إيرانية. وأوردت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" في نبأ مقتضب على صفحتها الإلكترونية: "عدوان على اللاذقية يستهدف مؤسسة التقنية والمضادات الجوية تتصدى وتسقط عددا من الصواريخ". وقالت مصادر محلية وشهود عيان لـ"سكاي نيوز عربية" إن أصوات انفجارات كبيرة سمعت في ريف اللاذقية وخاصة الريف الجنوبي. وذكرت المصادر أن الأصوات ناتجة عن قصف بصواريخ على القاعدة الصاروخية، التي تتمركز فيها قوات النظام والميليشيات الإيرانية وحقل التدريب على البحر. ونقلت "سانا" عن ما قالت إنه مصدر عسكري أن الصواريخ التي ضربت اللاذقية أطلقت من البحر، مشيرة إلى أن الدفاعات الجوية استطاعت إسقاط عدد منها قبل وصولها إلى أهدافها. يأتي إطلاق الصواريخ بعد يومين من هجوم صاروخي إسرائيلي استهدف مطار دمشق الدولي ، وفق ما أعلنت دمشق. كما تعرّضت مناطق في محافظتي حماة (وسط) وطرطوس (غرب) في الرابع من الشهر الحالي "لعدوان إسرائيلي"، وفق النظام السوري. ومنذ بدء النزاع في سوريا عام 2011، قصفت اسرائيل مراراً أهدافاً عسكرية للجيش السوري وأخرى لحزب الله اللبناني في سوريا. واستهدف القصف الإسرائيلي مؤخراً مواقع إيرانية عدة.

هجوم صاروخي على اللاذقية وحميميم وإعلام النظام السوري يعلن التصدي لصواريخ قادمة من البحر

صحافيو إيلاف.. دمشق: أعلن إعلام النظام السوري الرسمي عن هجوم استهدف عدة مواقع في مدينة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، وضرب قاعدة حميميم أيضًا. ونقل الاعلام الرسمي عن مصدر عسكري قوله "تصدت الدفاعات الجوية السورية ليل الاثنين لصواريخ استهدفت مدينة اللاذقية، وقال المصدر "وسائط دفاعنا الجوي تتصدى لصواريخ معادية قادمة من عرض البحر باتجاه مدينة اللاذقية، وتعترض عدداً منها قبل الوصول إلى أهدافها"، بعد وقت قصير من اشارة وكالة الأنباء الرسمية "سانا" الى "عدوان على اللاذقية"، لم تحدد هوية الجهة التي تقف خلفه. وأضافت مصادر إعلامية تابعة للنظام أنه تم التصدي لصواريخ وطائرات مسيرة، استهدفت مؤسسة الصناعات التقنية باللاذقية، حيث اعترضت "المضادات الجوية" الصواريخ المطلقة وأسقطت عددا منها، ووصفت ما حدث بـ "عدوان" على اللاذقية. وأكدت وسائل إعلام سورية أن "الدفاعات الجوية" لا تزال تتعامل مع "أجسام غريبة" في اللاذقية. وأشارت إلى أنه تم اعتراض صواريخ "معادية" قادمة من البحر نحو اللاذقية. وبثّ التلفزيون السوري الرسمي مشاهد تظهر وميضاً استمرّ لدقائق عدة في الأجواء. من جهته أفاد مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن وكالة فرانس برس عن دوي "انفجارات عنيفة نجمت عن استهداف صاروخي لمستودعات ذخيرة موجودة داخل مؤسسة الصناعات التقنية" التابعة لقوات النظام على الأطراف الشرقية لمدينة اللاذقية.

المعارضة تصعّد هجومها الإعلامي من أجل إدلب بعد الحديث عن هدوء نسبي

بهية مارديني.. إيلاف من لندن: صعّدت المعارضة السورية من هجومها الإعلامي على النظام السوري وروسيا من أجل إدلب بالتزامن مع اجتماعات روسية تركية إضافة الى الحديث عن تحذيرات أميركية جادة بعدم الهجوم على المحافظة التي تقع شمال سوريا. واعتبر رئيس الائتلاف السوري المعارض عبد الرحمن مصطفى أن نظام الأسد سيُمنى بالهزيمة في حال هاجمت قواته إدلب، وشدد في تصريح، تلقت "إيلاف" نسخة عنه، على أن "قوات الجيش السوري الحر مستعدة لأي سيناريو محتمل". وأشار الى أن تركيا تلعب دوراً هاماً أيضاً في إحباط أي مخططات متوقعة. وقال مصطفى إن الائتلاف الوطني "يُدرك خطورة التهديدات التي يطلقها النظام وروسيا"، مضيفاً " التوصل دائم مع الأصدقاء والشركاء لدفع الخطر عن إدلب، إضافة إلى تفعيل العملية السياسية والتفاوضية". ولفت إلى أن الهجوم على إدلب وكافة العمليات العسكرية السابقة كان الهدف منها "هو إعاقة العملية السياسية ومنع تطبيق القرارات الدولية بتحقيق الانتقال السياسية الشامل في البلاد". وأشار إلى أن الحل العسكري الدموي هو خيار النظام الوحيد ولا يزال، موضحا "لهذا نحن نستعد لكل السيناريوهات مع التزامنا ودعمنا للخيار السياسي، ورغم خطط النظام إلا أنه يعلم أن كل ما تمكن من تحقيقه عبر القتل والتهجير خلال السنوات الماضية قد يخسره في هذه المعركة". وأكد أن "إدلب ستبقى آمنة وفصائل الجيش السوري الحر في إدلب تعد العدة وتستعد منذ وقت.. أهل إدلب والمهجرون إليها لن يذهبوا إلى أي مكان، وهم في أرضهم ووطنهم، وسيدافعون عنها في وجه كل من يحاول استهدافهم". واعتبر أن معركة إدلب في حال وقوعها "ستنقلب على النظام وحلفائه". وقال إن "الفصائل لا تبحث عن معركة لكنها ستواجه أي اعتداء بكل ما لديها من إمكانات، وهذه المرة ستكون الأمور مختلفة حقاً عن كل المرات السابقة، والنظام وحلفاؤه يدركون ذلك". ورأى مصطفى أن "تركيا تلعب دوراً محورياً في مواجهة أية مخططات لدى النظام وحلفائه". وقال إن "السوريين بمختلف أطيافهم، يتطلعون إلى دور تركي أكثر فاعلية، وأن يساهم في إنهاء التوتر، ويفتح الطريق لمسار سياسي جاد ومنضبط وصولاً إلى انتقال سياسي". وحمّل مسؤولية أي اعتداء على إدلب للمجتمع الدولي، ودعا الأمم المتحدة للدفاع عن قراراتها وعن المدنيين، مشيراً إلى أن هناك ضرورة لقيام جميع الأطراف الفاعلة بالضغط بشكل جاد على النظام السوري وحلفائه بما يضمن تطبيق القرارات الدولية وعلى رأسها بيان جنيف والقرار 2254. وتتواصل الأنباء على أن الولايات المتحدة ترفض الهجوم على إدلب وأنها عادت بقوة الى الملف السوري فيما تستمر المظاهرات في شمال سوريا بعد أن تم قصف المستشفيات واستهداف المدنيين وسط ما قيل عن توقف الهجوم في اليومين الماضيين.

منطقة منزوعة السلاح في إدلب بوتين وأردوغان اتفقا على إقامتها في لقاء سوتشي

نصر المجالي: أعلنت روسيا وتركيا اتفاقهما على إقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب السورية على امتداد خط التماس بين الجيش السوري والجماعات المسلحة، مع قيام قوات مشتركة منهما لمراقبة المنطقة. وقال الرئيس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد مباحثاته مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان في سوتشي، اليوم الاثنين: "خلال اللقاء بحثنا هذا الوضع (في إدلب) بالتفصيل وقررنا إقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق 15 - 20 كلم على امتداد خط التماس بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية بحلول 15 أكتوبر المقبل". وأوضح بوتين أنه سيتم إخلاء المنطقة المنزوعة السلاح من كل الجماعات المسلحة المتطرفة، بما فيها "جبهة النصرة". وأضاف أنه من المقرر سحب الأسلحة الثقيلة والدبابات وراجمات الصواريخ ومدافع كل الجماعات المعارضة بحلول 10 أكتوبر المقبل، وذلك باقتراح من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

مهمات مراقبة

وأكد أن القوات التركية والشرطة العسكرية الروسية ستقومان بمهمة المراقبة في المنطقة. كما كشف بوتين أن الجانب التركي اقترح استئناف النقل عبر طريقي حلب – اللاذقية وحلب – حماة قبل نهاية عام 2018 قبل انطلاق معركة تحرير إدلب... وفتح ممر "أبو الظهور" الإنساني لخروج المدنيين. كما أعلن الرئيس بوتين أن مشاورات حول التسوية في إدلب ستعقد مع القيادة السورية في المستقبل القريب. وقال للصحفيين "بشكل عام، هذا النهج تدعمه قيادة الجمهورية السورية، وفي المستقبل القريب سنجري مشاورات إضافية". ووصف بوتين محادثاته مع أردوغان، بالبناءة والموضوعية، وقال بوتين في المؤتمر الصحفي المشترك: "لقد أجرينا للتو مع السيد الرئيس محادثات موضوعية وبناءة. إنه لقاؤنا الرابع في العام الجاري، كما تعلمون، منذ عشرة أيام فقط شاركنا معا في قمة روسية تركية إيرانية في طهران، مخصصة للتسوية السورية".

كلام أردوغان

ومن جانبه، قال الرئيس التركي إن تركيا وروسيا قررتا إقامة منطقة منزوعة السلاح بين مقاتلي المعارضة وقوات الحكومة في محافظة إدلب. و قال أردوغان إن البلدين سينفذان دوريات عسكرية منسقة على حدود المنطقة منزوعة السلاح. وأوضح أن تركيا وروسيا ستجريان دوريات بالتنسيق في حدود المنطقة منزوعة السلاح المحددة. وأردف: "أعتقد أننا تمكنا عبر هذا الاتفاق من منع حدوث أزمة إنسانية كبيرة في إدلب". وأكد أن المعارضة ستبقى في أماكنها، و"سنضمن عدم نشاط المجموعات المتطرفة في المنطقة".

أشواط هامة

وقال الرئيس التركي "خلال محادثاتنا، قطعنا شوطًا هامًا للغاية بخصوص إيجاد مخرج متعلق بإدلب السورية يأخذ بعين الاعتبار مخاوفنا المتبادلة". ولفت إلى أن تركيا ستعزز من قوة نقاط المراقبة الحالية التي أقامتها في منطقة خفض التوتر بإدلب. وذكر أن روسيا ستتخذ بدورها التدابير اللازمة من أجل ضمان عدم الهجوم على إدلب. وشدد أردوغان على أن تركيا ستواصل عمل كل ما يقع على عاتقها في مسألة إدلب مثلما فعلت منذ بداية الأزمة السورية. وأكد أن "التهديد الأكبر لمستقبل سوريا ينبع من أوكار الإرهاب شرق الفرات أكثر من إدلب".

أنقرة تُنهي شبح العمل العسكري في إدلب

محرر القبس الإلكتروني .. محرر الشؤون العربية .. في إنجاز مهم، أنهى التكهّنات في شأن مصير إدلب السورية، جنّبت تركيا المحافظة، أمس، العمل العسكري الذي كان النظام السوري يحضّر له منذ أشهر، مدعّمة ذلك بتعهّد روسي. وعقب لقاء، هو الثاني خلال الشهر الجاري، جمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، في منتجع سوتشي، قال أردوغان: «اتفقنا على حل القضية وفق أستانا.. سنعمل على وقف أي عمل استفزازي عسكري في إدلب، وسنعزز نقاط مراقبتنا»، مردفاً: «لا بدّ من إصلاح دستوري وإجراء انتخابات في سوريا». وذكر أردوغان أن «أكبر تهديد لتركيا هو وحدات حماية الشعب الكردية، وليس إدلب».

جبهة النصرة

من جهته، أكد بوتين: «سيتم إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب في 15 أكتوبر، بعمق 15 – 20 كيلومتراً، وسنسحب الأسلحة الثقيلة منها، وعلى الجماعات المتشددة، بما فيها جبهة النصرة، الانسحاب من المنطقة التي تفصل المعارضة عن قوات النظام السوري». وأضاف: «القوات التركية والقوات الروسية ستراقب المنطقة»، موضحاً أن النظام «وافق على خطة إدلب». وتابع: «نعمل على تسوية أزمة سوريا، وأكدنا تعزيز التبادل التجاري مع تركيا».

مذكرة تفاهم

وعقب الاجتماع، وقّع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو ونظيره التركي خلوصي أكار مذكرة تفاهم في شأن إدلب. وقال شويغو إنه «لن تكون هناك عملية عسكرية في إدلب»، مضيفاً انه «سيتم تنسيق التفاصيل مع دمشق» حول ذلك. ويمنح الاتفاق الجديد تركيا مزيدا من الوقت والنفوذ في إدلب، كونها استطاعت تجنيبها مواجهة عسكرية صعبة ومدمّرة، وبالتالي ستعمل على فرض أسلوبها لإدارة المحافظة بالطريقة ذاتها التي تدير بها مناطق «درع الفرات» حاليا، كما انها ستعمل على فصل الجماعات المعتدلة عن الجماعات الإرهابية. وسيمثّل الاتفاق أيضا ضغطا شديدا على «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة)، فإذا ما أصرّت على رفضه فعليها عندها أن تواجه تركيا وحلفاءها في «الجيش السوري الحر»، أما إذا قبلت فينبغي أن تغادر إدلب، الأمر الذي سيتسبب في انقاسامات كبيرة داخلها، تهدد استمراريتها ووحدتها.

تحوّل إيراني

من جهتها، أعلنت إيران موقفا في شأن إدلب، عكس تحوّلا كبيرا في سياستها، مؤكدة أنها لن تشارك في عمل عسكري في إدلب، وأن سلامة المدنيين في المحافظة، وفي سوريا «مهمة جدا». ورأى مراقبون أن ذلك التحوّل المفاجئ في موقف طهران وليد حاجتها إلى تركيا، تحت وطأة العقوبات التي بدأت تضيق عليها، ما دفعها إلى ما يشبه «التنازل» عن مطلبها السابق بعمل عسكري في إدلب، ومجاراة «الصديق» التركي، الداعي إلى تسوية سياسية في المحافظة. وقال بهرام قاسمي، الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية: «أعلنا مراراً أننا لن نشارك في أي عملية عسكرية في إدلب، سياساتنا واضحة جداً، في ما يخص إدلب، الموضوع الانساني مهم جداً، حيث تبذل الان محاولات، وآمل ان تحقق نتيجة»، مردفاً: «نحن مصممون على ان تحل قضية ادلب في شكل لا يلحق الضرر بالشعب، ونقوم بطرح بعض القضايا خلال اتصالاتنا مع تركيا وروسيا».

أمل جديد

وقبل المحادثات، قال أردوغان إن اجتماعه وبوتين «سيعطي المنطقة أملاً جديداً»، مضيفا: «أنا واثق بأن عيون العالم ومنطقتنا تتطلع إلى قمة سوتشي.. تبادل الأفكار مع روسيا حول العديد من القضايا على المستويات السياسية والعسكرية والاقتصادية سيسهم في تعزيز قوة البلدين». بدوره، أفاد بوتين بأن «هناك موضوعات كثيرة سنتناولها، بعضها معقد، لذلك سنعيد النظر فيها ونبحث سبل حلها»، مردفا: «علاقاتنا مع تركيا تتطور في شكل إيجابي، وتنمو بإيقاع مكثف على الصعيد الاقتصادي، وكذلك على صعيد أمن المنطقة والسياسة الدولية». وأرسلت تركيا، أمس، تعزيزات عسكرية إلى أحد مراكز المراقبة التابعة لها في منطقة جسر الشغور جنوب غربي إدلب، تشمل دبابات ومعدات عسكرية أخرى، هي الأكبر التي تُنقل إلى إدلب منذ مطلع الشهر الجاري. وتملك تركيا 12 مركز مراقبة في إدلب، وأرسلت في الأيام الأخيرة عددا من قوافل تعزيزات عسكرية إلى مراكز المراقبة التي ينتشر فيه مئات العسكريين الأتراك.

هل هددت إسرائيل الأسد عبر نشر صور لقصره؟

محرر القبس الإلكتروني .. في الذكرى الثلاثين لإطلاق قمرها الاصطناعي الأول، نشرت وزارة الدفاع الإسرائيلية آخر الصور الملتقطة بالأقمار الاصطناعية، وفيها دبابات سورية وميدان وقصر الرئيس السوري بشار الاسد، في ما اعتبرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» تهديداً ضمنياً للنظام. ونشرت الوزارة الصور التي التقطها قمر التجسس «أوفيك» لإحياء الذكرى الثلاثين لإطلاق أول قمر اصطناعي في 19سبتمبر 1988. وتظهر الصور القصر الرئاسي للأسد، المعروف أيضا بـ«قصر الشعب»، ودبابات في قاعدة عسكرية سورية، والمطار الدولي في دمشق، الذي قالت تقارير إنه تعرّض لهجوم صاروخي اسرائيلي ليل السبت. ولفتت الصحيفة الاسرائيلية الى ان نشر هذه الصور يمكن أن يعتبر عرضاً للقوة وتهديداً ضمنياً لسوريا، حيث تنفذ اسرائيل غارات ضد أهداف ايرانية. وأفادت وزارة الدفاع أخيراً بأنها نفذت نحو 200 غارة منذ 2017. وأطلق قمر «أوفيك 11» في سبتمبر 2016، باستخدام صاروخ شافيت، وهو النموذج نفسه الذي استخدمته اسرائيل لاطلاق أول قمر اصطناعي قبل 30 عاما.

هل تعثرت محادثات المعابر بين عمان ودمشق؟..

الجريدة...أكدت الناطقة الرسمية باسم الحكومة الأردنية جمانة غنيمات أن الجانبين الأردني والسوري اتفقا على استكمال الإجراءات الفنية لفتح الحدود بين البلدين، الأمر الذي أثار تساؤلات عما اذا كانت المحادثات الجارية بين البلدين تشهد اي تعثر. ونفت الناطقة الرسمية أن يكون هناك موعد محدد لإعادة افتتاح المعبر المغلق منذ عام 2015، موضحة أنه تم الاتفاق في الاجتماع الأخير بين الجانبين على «استكمال الإجراءات الفنية لفتح الحدود». ويرتبط الأردن مع سورية بحدود طولها 375 كم، وعليها معبران حدوديان مغلقان منذ أكثر من ثلاثة أعوام، هما معبر «نصيب – جابر» الذي افتتح عام 1997 ويشتمل على 3 مسارات منفصلة، واحد للمسافرين القادمين وآخر للمغادرين بمركباتهم الخاصة أو بوسائط النقل العمومية، وثالث مخصص للشاحنات القادمة والمغادرة، كما يشتمل على منطقة حرة سورية - أردنية مشتركة ومرافق أخرى لخدمة المسافرين. أما المعبر الثاني فهو، معبر «درعا - الرمثا» نسبة للمدينتين الحدوديتين المتلاصقتين، ومخصص لحركة المسافرين فقط، وأغلق منذ بداية الأزمة السورية.

طهران وموسكو تفترقان في إدلب

الروس أجبروا سورية على تأجيل توقيع اتفاق يمنح الإيرانيين قواعد ثابتة فيها

• إيران لن تشارك في العملية ومنزعجة من سعي روسيا لـ«سرقة» عملائها النفطيين

الجريدة...كتب الخبر طهران - فرزاد قاسمي.. بعدما تأكد خبر «الجريدة» عن تأجيل معركة إدلب، المحافظة الوحيدة في سورية (شمال) التي لا تزال كاملة خارج سيطرة نظام الرئيس بشار الأسد، وخصوصاً بسبب «الانعطافة» الكبيرة في موقف تركيا، علمت «الجريدة» من مصدر في وزارة الخارجية الإيرانية أن الهجوم على إدلب واجه عرقلة من طهران بسبب 3 تحفظات منها. وأوضح المصدر أن أول هذه التحفظات هو أن الخطة الروسية كانت ستؤدي إلى حمامات دم كبيرة، وأن القوات الإيرانية الموالية، رأس الحربة في القوات البرية المهاجمة، كانت ستتكبد خسائر فادحة، أما ثانيها فهو تخوف إيران من أن تكون موسكو عقدت اتفاقات خلف الكواليس مع الولايات المتحدة وإسرائيل للتضحية بها بعد انتهاء الحرب في سورية، وعليه فهي تريد ضمانات قبل معركة إدلب التي تعد آخر المعارك الكبرى. ولفت إلى أن آخر تلك التحفظات يتمثل في وجود انزعاج إيراني كبير من التقارير التي تتحدث عن زيادة صادرات البترول الروسية ومحاولة موسكو «سرقة» زبائن النفط الإيراني، الأمر الذي من شأنه أن يدعم مشروع العقوبات الأميركية. وبيّن أن ما أثار ريبة الإيرانيين هو تأجيل السوريين توقيع اتفاقات عسكرية مهمة تتضمن إعطاء إيران قواعد عسكرية ثابتة على غرار القواعد الروسية، وكان مقرراً توقيعها خلال زيارة وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي الأخيرة لدمشق في 26 أغسطس الماضي. وقال إن السوريين اكتفوا بإعطاء حاتمي وعوداً، وتذرعوا بأن الظروف الحالية غير مواتية لتوقيع اتفاق بشكل رسمي، لأن ذلك سيثير غضب تل أبيب وأميركا، ويمكن أن يؤدي الى تدخل عسكري في سورية أو عرقلة عملية إدلب، غير أنه تبين لاحقاً أن سورية تعرضت لضغوطات روسية لتأجيل التوقيع لعدم إثارة الولايات المتحدة أو إسرائيل. وحسب المصدر، فإن الإيرانيين، وعلى ضوء هذه التطورات، أكدوا للسوريين والروس أن القوات الموالية لهم لن تشارك في معركة إدلب قبل أن يتم حسم بعض النقاط التي تهم إيران بشكل واضح وصريح تتمثل في:

1 - الوضعية الرسمية للقوات الإيرانية والحليفة لطهران في سورية بعد انتهاء الحرب.

2 - توقيع الاتفاقات العسكرية المتفق عليها، والتي تتضمن منح إيران قواعد عسكرية ثابتة منها قاعدة بحرية وأخرى جوية على غرار ما تم منحه لموسكو.

3 - إعطاء امتيازات خاصة للشركات الإيرانية في إعادة إعمار سورية.

4 – أن يضمن الروس إيجاد غطاء جوي للدفاع عن القوات الموالية لإيران ومواقعها وقواعدها على كل الأراضي السورية من أي ضربة إسرائيلية أو أميركية.

5 - إذا كان الروس لا يريدون التصادم مع الأميركيين أو الإسرائيليين في سورية فعليهم تسليم أجهزة دفاع جوي متطورة للإيرانيين أو السوريين كي يقوموا بهذا العمل.

وفي هذا السياق، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أمس، أن بلاده لا تعتزم المشاركة في العملية العسكرية المرتقبة للجيش السوري لاستعادة إدلب.

جرحى من ميليشيات شيعية في دير الزور..

لندن - «الحياة» .. تواصلت أمس الاشتباكات بين قوات النظام السوري والميليشيات الموالية لإيران، وتنظيم «داعش» في البادية السورية، وأفيد بأن جرحى سقطوا في المواجهات بشرق مدينة دير الزور غرب نهر الفرات. وأكد «المرصد السوري لحقوق الانسان» استمرار المعارك بين قوات النظام وحلفائها، و»داعش»، تسعى خلالها قوات النظام وحلفائها بتمهيد صاروخي متواصل إلى تحقيق مزيد من التقدمات وتقطيع أوصال التنظيم بهدف إجباره على الاستسلام وإنهاء تواجده في المنطقة، مشيراً إلى سقوط مزيد من الخسائر البشرية بين الطرفين، إذ ارتفع إلى 253 عدد قتلى «داعش» منذ 25 تموز (يوليو) الماضي، بينما ارتفع إلى 123 على الأقل عدد قتلى قوات النظام والمسلحين الموالين لها، من ضمنهم عناصر من حزب الله اللبناني. وأفادت مصادر محلية بأن جرحى من الميليشيات الشيعية الموالية لقوات النظام في محافظة دير الزور (شرق سورية) سقطوا إثر قذائف مدفعية خلال المواجهات الدائرة مع «داعش». وأشار هؤلاء إلى أن عدداً من القذائف المدفعية سقطت قرب نقطة عسكرية تضم عناصر من ميليشيات «حزب الله» اللبناني، لواء القدس، لواء فاطميون، لواء الإمام علي، ما أسفر عن عدد من الجرحى. حيث تم نقل الجرحى إلى المستشفى.

قتلى وجرحى من «حزب الله» بمواجهات بين قوات النظام و «داعش»

لندن - «الحياة» .. وصل أمس، قتلى وجرحى من عناصر قوات النظام السوري وميليشيات «حزب الله» اللبناني و «لواء القدس» من شرق حمص (وسط سورية)، إلى مدينة دير الزور شرق البلاد. وقال ناشطون ومصادر محلية، إن سيارتين من نوع «بيك أب» تحملان جثث القتلى بينها 13 جثة لعناصر من «حزب الله» و «لواء القدس» وصلت إلى المستشفى العسكري في دير الزور، مشيرين إلى أن سيارات الإسعاف استمرت في نقل الجرحى لعدة ساعات. وأوضحوا أن القتلى والجرحى سقطوا خلال اشتباكات بين قوات النظام والميليشيات الموالية لها من جهة وتنظيم «داعش» من جهة أخرى، في البادية السورية، شرق مدينة حمص. وكان عناصر «داعش» نصبوا كمينا لقوات النظام قرب مدينة السخنة، حيث دارت اشتباكات بين الطرفين، أسفرت عن مقتل وأسر عدداً من عناصر النظام.

مقتل 140 من عناصر "مصالحات جنوب درعا" خلال أسبوع.. الغالبية تمت تصفيتهم!..

أورينت نت - حسام محمد .. ذكرت مصادر ميدانية في جنوب سوريا لـ"أورينت نت"، أن ميليشيا أسد الطائفية أقدمت الأسبوع الماضي، بطرق مباشرة وغير مباشرة، على قتل أكثر من 140 عنصراً من أفراد الجبهة الجنوبية ممن كانوا يتبعون سابقا للجيش السوري الحر، وانضموا فيما بعد لميليشيا أسد بعد قيامهم بمصالحات مع النظام عقب سيطرته على المنطقة. وتحدث ناشطون محليون (الإثنين) عن وصول جثامين خمسين عنصراً ممن انخرطوا بعمليات التسويات الأخيرة، إلى قرى وبلدات درعا والقنيطرة، بعد أن قتلوا على يد تنظيم الدولة في البادية، شرقي محافظة السويداء. وأكد القيادي في الجيش السوري الحر (أيمن العاسمي) لـ "أورينت نت"، أن محصلة قتلى عناصر فصائل الجبهة الجنوبية ممن أجروا مصالحات مع نظام الأسد، تجاوزت عتبة الـ 140 قتيلاً خلال أسبوع واحد فقط. وقال (العاسمي) إن العناصر التي تم التخلص منهم توزعت على ثلاث جبهات، موضحا أن القسم الأكبر منهم، تمت تصفيته ميدانياً على يد قوات "النمر"، والفرقة الرابعة، بسبب رفضهم الأوامر العسكري للنظام، والتي كانت تطالبهم بالمشاركة في الأعمال العسكرية على جبهات الساحل السوري. وتابع قائلاً: أما القسم الثاني من قتلى المصالحات، فقد دفعهم النظام إلى الخطوط الأولى لمواجهة تنظيم الدولة في بادية السويداء، والشق الأخير من العناصر التي تم التخلص منهم، قتلوا عبر مناوشات مع الجيش السوري الحر في ريف حماة. ولم يستبعد (العاسمي)، مشاركة الميليشيات الإيرانية في تصفية عناصر الجبهة الجنوبية الذين صالحوا الأسد، منوهاً بأن بعض المقتولين وجهت لهم تهم بإجراء مراسلات هاتفية مع أشخاص في المناطق المحررة أو مع الجيش الحر. بدوره، تحدث الإعلامي (محمود الحوراني) لـ "أورينت نت"، عن مقتل 20 عنصرا قبل يومين، في ريف حماة، ممن قبلوا بإجراء مصالحات مع النظام في درعا. وقال (الحواراني) إن هؤلاء قتلوا في ظروف غامضة، فبعد انضمامهم في وقت سابق إلى قوات "النمر"، تم استهداف مقرهم بواسطة عبوة ناسفة مجهولة، أدت إلى مقتل كل من كان يتواجد بداخله. وأشار (الحوراني) إلى إن القتلى، توجهوا تحت أمرة الفرقة الرابعة وقوات "النمر" التابعة لميليشيا أسد الطائفية إلى الشمال لمواجهة الفصائل المقاتلة، ولكن قوات الأسد تخلصت منهم. يشار إلى أن مدينة انخل بريف درعا استقبلت، خلال الساعات الماضية، جثامين خمسة من أبنائها، قتلوا في ظروف غامضة، بينما استلمت مدينة الشيخ مسكين جثة واحدة من عناصر المصالحات، وقد أخبرت ميليشيا أسد الطائفية ذويهم بأن أبنائهم قتلوا على يد "الإرهابيين" دون تسمية الجهة الفاعلة.

 



السابق

أخبار وتقارير.....الإمارات تطالب البرلمانات بسنّ تشريعات تجرّم الأعمال الإرهابية ومرتكبيها.....«محاولة اغتيال» معارض روسي ونقله إلى إلمانيا فاقداً للبصر والنطق...واشنطن تطالب بمناقشة «عرقلة» العقوبات على بيونغيانغ..وزير خارجية كولومبيا يبحث في أوروبا هجرة الفنزويليين الجماعية..أفغانستان: تزايد التدهور الأمني... والأحزاب المعارضة تبدأ العصيان المدني...الجماعات المتطرفة تستخدم الإسلاموفوبيا سلاحاً..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي....مكاتب سرية للحشد تجبر عراقيين على القتال في اليمن......عملية الحديدة "المفاجئة".. وقائع الليلة الصعبة على الحوثيين....غارات عنيفة للتحالف على مواقع الحوثيين بالحديدة..الجيش اليمني يقترب من ضريح "حسين الحوثي" بجبال مران..مساعي غريفيث في صنعاء تصطدم بتعنت الحوثيين مجدداً...التحالف: مخاوف الأمم المتحدة بشأن الحديدة غير صحيحة..قمة سعودية - جيبوتية تبحث العلاقات الثنائية ومستجدات الأحداث..ولي العهد السعودي ورئيس وزراء إثيوبيا يبحثان تطوير التعاون..

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,252,382

عدد الزوار: 6,942,202

المتواجدون الآن: 116