العراق...قلق في سنجار من تكرار تهديدات إردوغان باقتحامها..المالكي: مصممون على تحقيق غالبية سياسية...ممثل السيستاني يطالب الأمم المتحدة بدعم برامج تحدّ من انتشار التطرف..احتجاجات تطالب بمشاريع خدمات عند أطراف بغداد...اغتيال معارض إيراني في أربيل....

تاريخ الإضافة السبت 31 آذار 2018 - 6:04 ص    عدد الزيارات 2512    القسم عربية

        


قلق في سنجار من تكرار تهديدات إردوغان باقتحامها ونائبة إيزيدية: القوات التي أرسلتها بغداد عقّدت المشكلة أكثر..

الشرق الاوسط..بغداد: حمزة مصطفى.. مع تكرار تهديدات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، وآخرها أمس، بإمكانية دخول سنجار شمال العراق، يتنامى القلق والخوف وسط سكانها بينما ترسم النائبة في البرلمان العراقي عن المكون الإيزيدي، فيان دخيل، صورة قاتمة للوضع هناك على كل المستويات. وكان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان جدد ما سماه انفتاح بلاده للعمل مع الحكومة العراقية من أجل إنهاء أنشطة حزب العمال الكردستاني في العراق، عادّاً ذلك «وظيفة مشتركة للبلدين». وقال في كلمة له بمقر حزب العدالة والتنمية الحاكم في أنقرة إن «تركيا تعتبر منطقة سنجار مثل قنديل (معقل حزب العمال الكردستاني) في شمال العراق»، مضيفا: «يمكننا أن نذهب إلى هناك على حين غرة». وبينما يرى رئيس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي حاكم الزاملي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «ما يقوم به إردوغان على صعيد تكرار التصريحات بدخول قواته إلى سنجار إنما هو عملية جس نبض للشارع العراقي في مدى جدية بغداد للتعامل مع هذا الملف»، فإن فيان دخيل ترى في حديثها لـ«الشرق الأوسط» أن «أهالي سنجار قلقون مما يجري إلى الحد الذي باتوا يجدون أنفسهم معه بين مطرقة التهديدات التركية وسندان الإجراءات الحكومية التي أردنا منها أن تنقذنا مما يجري وإذا بها تعقد المشكلة أكثر». بدوره، قال الزاملي إن «بغداد وأنقرة تحدثتا خلال الأيام الماضية عن تنسيق مشترك حيال قضية حزب العمال الكردستاني في سنجار، وتوالت الاتصالات الرسمية بين الطرفين، مما يعطي الانطباع بوجود تنسيق جيد بين الجانبين». وأضاف الزاملي أن «إردوغان سبق له أن أعلن قبل أيام أن قواته نفذت عملية عسكرية في سنجار وهو ما لم يحصل في وقتها، ولا أتوقع حصول عملية عسكرية منفردة تركية في سنجار دون تنسيق مع بغداد». من جهته، حذر مجلس محافظة نينوى من حصول فوضى أمنية وإدارية في قضاء سنجار بسبب تعدد الفصائل والقوات العسكرية الموجودة في القضاء. وقال عضو المجلس، بركات شمو، في تصريحات إن «قيادات عسكرية وصلت إلى سنجار لتنسيق المهام الأمنية بين التشكيلات الأمنية والفصائل والحشود الموجودة في القضاء لتجنب أي صدامات قد تقع ويدفع ثمنها المدنيون»، موضحاً أن «مشكلة سنجار الحقيقية غياب الإدارة منذ أحداث 16 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ما يتطلب وضع القضاء تحت إدارة قادرة على معالجة المشكلات والصراعات القومية المحتملة، ونحن مع وجود قوات رسمية متكاملة لتأمين هذا القضاء المهم استراتيجيّاً لنينوى لقربه من الحدود السورية والتركية». وقال: «نخشى ونحذر من فوضى أمنية وإدارية في قضاء سنجار بسبب تعدد الفصائل والقوات العسكرية الموجودة وغياب الإدارة عن القضاء بسبب المشكلات والتداعيات القومية، وهذا يتطلب وضع حلول بشكل عاجل وفوري». لكن فيان دخيل ترى أن «المشكلة هي أن ردود فعل الحكومة العراقية في بغداد على تهديدات إردوغان خجولة وهو ما قد يشجعه بالفعل على دخول سنجار»، محذرةً من «عفرين جديدة لأننا نخشى أن يكون مع الجيش التركي دخول الجيش الحر وبالتالي تحصل مجزرة بين الأهالي». وردّاً على سؤال بشأن إرسال الحكومة قوات الفرقة 15 إلى سنجار، قالت النائبة الإيزيدية إن «هذه القوات خلقت لنا مشكلة بدلاً من أن تحل المشكلة حيث تم توزيع فوجين منها على الحدود بينما وضع فوج داخل ناحية الشمال بين الأهالي، وبالتالي هناك احتكاك واضح بين الأهالي وقوات هذا الفوج». وأوضحت أنها «حاولت إجراء اتصالات مع قيادة العمليات ومكتب رئيس الوزراء لكن لا توجد إجابة»، مبينة أن «الأمر الذي بدا مزعجاً للناس هو أن هناك فوج طوارئ لحماية المدينة معظمه من الإيزيديين، أخرجهم الجيش من مقرهم وأرسلهم إلى النقاط الحدودية من أجل مواجهة حزب العمال الكردستاني، بينما يريد الفوج الذي جاء من بغداد دخول مزار شرف الدين الذي يعتبر ثاني أهم مزارات الإيزيديين في العالم»، مشيرة إلى أنه «في حال نفَّذ الجيش ما يريد القيام به، وهو دخول مزار ديني مقدس، يمكن أن يخلق مشكلة كبيرة... الجميع في غنى عنها».

المالكي: مصممون على تحقيق غالبية سياسية

بغداد – «الحياة» .. جدد نائب رئيس الجمهورية العراقية نوري المالكي أمس، الكلام عن سعيه إلى إلغاء «المحاصصة والتوافقية» وتمسكه بمشروع «الغالبية السياسية»، مبدياً قدرته على تحقيق ذلك من خلال الانتخابات العامة المقررة في أيار (مايو) المقبل. وأفاد مكتب المالكي في بيان بأنه استقبل أمس «وجهاء وشيوخ عشائر محافظة المثنى، وأكد أمامهم أن ما شهده العراق في السنوات الأخيرة من متغيرات وتحديات اقتصادية، يحتم على كل ذي بصيرة وكل من لديه قدرة على المساهمة في أي جهد وطني أن يساهم فيه لوطنه». وأشار البيان إلى أن نائب الرئيس شدد على أن «الزمن لا ينتظر أحداً، وعلينا التحرك وتغيير الواقع الذي يعاني منه العراقيون، والسعي إلى التخلص من نظام المحاصصة البغيض». وأوضح أن «التحدي المقبل الذي يواجهنا هو كيفية إصلاح النظام السياسي وحماية العراق من المشاريع الخارجية، لا سيما بعدما تم تشخيص المشكلة واتخاذنا القرار بضرورة طرح مشروع وطني يجمع العراقيين تحت خيمة الوطن وينقذهم من المحاصصة والتوافقية التي لم تأتهم بشيء، ولذلك طرحنا مشروع الغالبية السياسية ومصممون على تنفيذه من خلال الانتخابات والمجيء بحكومة قوية قادرة على النهوض بالواقع الاقتصادي والخدماتي». ودعا المالكي في البيان إلى «ضرورة العمل لإيجاد نهج سياسي متكامل للدفع بعجلة التنمية المستدامة، بعيداً من الصراعات السياسية وإفرازاتها السيئة التي طغت على المرحلة السابقة وأثرت في مستقبل البلاد واستقرارها»، مشدداً على أن «العراق في حاجة إلى مناخ سياسي مستقر لتحقيق التنمية وإعادة البنى التحتية وتحقيق النمو الاقتصادي عبر مشاريع تنموية عملاقة على أساس الشفافية ومبدأ تكافؤ الفرص واحترام القانون». إلى ذلك، أعلن الناطق الرسمي باسم مفوضية الانتخابات كريم التميمي أن «كل مواطن يبيع بطاقته الالكترونية سيعاقب بالسجن لمدة 15 سنة». وقال إن «الحملة الدعائية لن تنطلق إلا بعد المصادقة على لوائح المرشحين»، لافتاً إلى أن «المفوضية أجلت انطلاق الحملة الانتخابية لعدم السماح بتوظيف أي مناسبة دينية فيها». وأكد التميمي أن «أوراق الاقتراع طبعت في الصين ووزعت 430 ألف بطاقة ناخب في محافظة نينوى»، كاشفاً عن «إقبال كبير من أهالي المحافظة على استلام بطاقة الناخبين». وأوضح أن «صورة تأشيرة الناخب ستوزع على الكيانات السياسية المتنافسة في الانتخابات، ونقل النتائج سيكون آمناً، وقد يتم اللجوء إلى الإحصاء والفرز اليدوي».

ممثل السيستاني يطالب الأمم المتحدة بدعم برامج تحدّ من انتشار التطرف

الحياة...بغداد – حسين داود ... دعا ممثل المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني الشيخ عبد المهدي الكربلائي إلى «ضرورة وجود برامج توعوية في المدن المحررة للحدّ من انتشار الأفكار المتطرفة». وطالب الشيخ رعد الجغيفي خطيب الجمعة في بلدة حديثة في الأنبار القوات الأمنية بـ «منع نشر الأفكار المتطرفة من قبل متشددين»، فيما وصف رجل الدين جواد الخالصي الانتخابات الاشتراعية في البلاد بـ «المزيفة والخديعة». وأفاد مكتب المرجعية الدينية في النجف في بيان بأن «الكربلائي استقبل نائب الممثل المقيم لصندوق الأمم المتحدة للسكان في العراق نيستور أوموهنجي في كربلاء، ودعا إلى تكثيف البرامج التثقيفية والنفسية التي يقدمها الصندوق والمنظمات الدولية في المناطق المحررة للحد من انتشار التطرف، ودعم القطاع الصحي في عموم مدن العراق»، مؤكداً «أهمية غرس ثقافة التعايش السلمي وتنميتها»، فيما أكد أوموهنجي أنه «بحث مع ممثل المرجعية الدينية في البرامج المتعلقة بحماية المرأة والأسرة المدعومة من صندوق الأمم المتحدة للسكان خصوصاً في المناطق المحررة». وأشار إلى أن «برامج الصندوق تتمثل في تقديم الدعم النفسي والصحي للمرأة العراقية وتقديم الرعاية الصحية والنفسية للعائلات لا سيما في المدن التي احتلها تنظيم داعش الإرهابي». ولفت إلى «وجود أكثر من 150 مركزاً في مختلف محافظات العراق يقدم برامج تثقيفية وصحية للمرأة». من جهة أخرى، حذر وكيل المرجعية الدينية العليا أحمد الصافي خلال خطبة الجمعة أمس، من تحول البطالة إلى «قضية اجتماعية سلبية». وقال إنها «تولد مجتمعاً متشائماً ومتكاسلاً، كونها خطرة جداً ولا بد من معالجتها، خصوصاً أنها السبب في عدد كبير من مشاكلنا الاجتماعية». إلى ذلك، دعا الشيخ رعد الجغيفي، القوات الأمنية إلى «إبعاد المتشددين من نشر أفكارهم الخارجة عن تعاليم الدين الإسلامي ومحاربتهم بكل الوسائل المتاحة». وأشار إلى أن «هنالك شخصيات تحاول التقليل من المكتسبات الأمنية من خلال بث أخبار تؤكد عدم استقرار الأوضاع الأمنية في المناطق المحررة في خطوة تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار تلك المناطق، ضمن مشروع داعشي يهدف إلى إيجاد ثغره أخرى للتغلغل ونشر أفكار خارجة عن تعاليم الدين الإسلامي»، داعياً القوات الأمنية إلى «أخذ الحيطة والحذر لأن داعش لم ينته بعد وخلاياه النائمة مازالت تهدد أمن واستقرار البلاد». ووصف رجل الدين جواد الخالصي الانتخابات الاشتراعية في البلاد بـ «المزيفة والخديعة». وقال خلال خطبة الجمعة في مدينة الكاظمية أمس، إن «كل المخططات التي جرت وتجري في العراق وفي المنطقة هي لمحاربة هذا الدين، ومنها مخططات الفساد السياسي والإداري المفروضين على الشعب العراقي بواسطة الاحتلال وإفرازاته الخبيثة». وأكد أن «ما أوجده الاحتلال من مشروع سياسي، وانتخابات مزيفة وطبقة فاسدة هو ما أوصل العراق إلى هذه الحال».

احتجاجات تطالب بمشاريع خدمات عند أطراف بغداد

الحياة...بغداد - جودت كاظم .. واصل سكان حي سبع قصور شمال العاصمة العراقية والأحياء المجاورة له اعتصامهم الذي بدأ قبل أيام احتجاجاً على غياب الخدمات، فيما أكد مجلس محافظة بغداد أن الأحياء الواقعة عند أطرافها تحتاج إلى مشاريع خدماتية استراتيجية ومخصصات مالية. وقال عضو مجلس المحافظة محمد الربيعي في تصريح إلى «الحياة»، إن «احتجاجات سكان مناطق أطراف بغداد (المعامل، سبع البور، الحسينية، النهروان وسبع قصور) مشروعة باعتبارهم يطالبون بحقهم في الحصول على الخدمات اللازمة لمناطقهم، ولتأمين مشاريع خدماتية استراتيجية تلبي حاجة السكان»، مشدداً على «ضرورة توفير مخصصات مالية كبيرة، إضافة إلى القيام بعمل مكثف بين جميع الجهات المعنية للعمل بروح الفريق الواحد». وطالب المحتجون في حي سبع قصور الحكومة بـ «تنفيذ مشاريع خدماتية تتمثل في تعبيد الطرق وإنشاء شبكات تصريف المياه». وقال أحد منسقي التظاهرات في المنطقة علاء البهادلي لـ «الحياة»، إن «الاعتصامات امتدت لتشمل أحياء جديدة تعاني جميعها غياب تام للخدمات»، مؤكداً أن «أي من المسؤولين لم يلتفت إلى مطالب المحتجين على رغم مضي أيام عدة». وأمل أن «يصار إلى تنفيذ مطالبنا أسوة بالمناطق الأخرى التي شهدت احتجاجات مماثلة». وأكد مصدر مطلع لـ «الحياة» أن «جهات سياسية متنفذة تقف وراء تصاعد حركة الاحتجاجات الشعبية في مناطق أطراف بغداد»، لافتاً إلى أن «تلك الجهات تسعى إلى توظيف ذلك انتخابياً من خلال تقديم وعود بتنفيذ مشاريع خدماتية بسيطة مقابل استمالة أصوات سكان تلك المناطق بطريقة ذكية». وأفاد بأن «الاحتجاجات لن تتوقف حتى موعد الانتخابات وقد تمتد إلى مناطق رئيسة في بغداد». إلى ذلك، أفادت الحكومة في بيان بأن «رئيس الوزراء حيدر العبادي طالب الجهات الهندسية في وزارة الإعمار والإسكان والبلديات ومحافظة بغداد وبلديات تابعة لها بالقيام بحملة شاملة وسريعة تتضمن لصيانة الشوارع وردم الحفر وإزالة الأنقاض والمخلفات والقمامة في شكل سريع، إضافة إلى توجيه دائرة توزيع كهرباء الرصافة بإصلاح الأعطال وغيرها من الأعمال».

اغتيال معارض إيراني في أربيل

بغداد – «الحياة» .. أفادت مصادر كردية أمس، باغتيال أحد كوادر الحزب «الديموقراطي الكردستاني» الإيراني المعارض لإيران في ظروف غامضة في أربيل. وقال ممثل الحزب المعارض محمد قادر صالحي في تصريحات إن «عضو الحزب أحمد أحمدي المعروف بأحمد الإيراني، اغتيل في حادث إرهابي في بلدة سوران شمال أربيل». وكشف أن القتيل «كان عضواً ومقاتلاً في قوات البيشمركة التابعة للحزب المعارض منذ أربعة عقود، وسبق له أن سُجن في إيران على مدى سنوات بسبب انتمائه السياسي». ولفت إلى أنه «كان يقيم في أربيل منذ نحو 15 سنة، واغتيل فيما كان يزور أقربائه في المدينة الحدودية». وأشار صالحي إلى أن «السلطات الأمنية فتحت تحقيقاً لمعرفة ملابسات الحادث». وهذه ثالث عملية اغتيال تطال المعارضين الأكراد لطهران داخل إقليم كردستان العراق منذ شهرين، بواسطة إطلاق نار أو قنابل تثبت في السيارات، كان آخرها في بلدة بنصلاوة. إلى ذلك، قدم محافظ أربيل نوزاد هادي اعتذاره إلى الصحافي الذي تعرض لاعتداء أثناء تظاهرات المعلمين والمدرسين في إقليم كردستان، فيما تواصلت التظاهرات أمس، في عموم أنحاء الإقليم للمطالبة بصرف الرواتب. وأكد المتظاهرون الاستمرار في تحرّكهم حتى الاستجابة إلى مطالبهم. وقال نقيب صحافيي الإقليم أزاد حمه أمين في مؤتمر صحافي إن «التظاهرات الأخيرة كانت تدعو إلى مطالب وحقوق مشروعة وفي شكل سلمي»، فيما أعلن عضو مجلس الدفاع عن حقوق الصحافيين محمد عقراوي تسجيل 16 انتهاكاً في حق صحافيين.

 

 

 



السابق

سوريا.....دي ميستورا يفاوض فصائل الغوطة....هكذا تمكن "داعش" من إحراز تقدم في ريف ديرالزور....روسيا تعلن التوصل لاتفاق مع جيش الإسلام لمغادرة دوما..«جيش الإسلام» ينفي...قتيلان و5 جرحى من عناصر التحالف الدولي بهجوم في سورية....مقتل 6 جنود أتراك في هجوم لمسلحين أكراد في إقليم سيرت..إردوغان «حزن جدا» لموقف فرنسا «الخاطئ»...فرنسا لا تخطط لعمليات عسكرية جديدة في شمال سورية..دير الزور.. الغبار يوقع ميليشيات النظام بكمائن داعش وحميميم تنأى بنفسها...تعرف إلى الميليشيات المشاركة في الحملة العسكرية على الغوطة....

التالي

مصر وإفريقيا......تحديات الولاية الثانية للسيسي....السيسي يتلقى تهنئة من بوتين... والبرلمان يناقش الموازنة... تواضروس: الأقباط أصبح لهم دور وتأثير بعد 30 يونيو ..سد النهضة محور اجتماع الشهر المقبل بين السودان ومصر وإثيوبيا...المهدي يرفض التهديد بإجراءات قانونية ضده..مظاهرات في طرابلس للمطالبة بإنهاء المرحلة الانتقالية....طلاب تونس مهددون بسنة «بيضاء» بسبب أزمة بين نقابات التعليم والحكومة....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,742,134

عدد الزوار: 6,912,069

المتواجدون الآن: 113