اليمن ودول الخليج العربي...ميليشيا الحوثي تختطف نجل نائب الرئيس اليمني من منزله..ميليشيا الحوثي تعتدي على تظاهرة بصنعاء.. وتختطف نساء...تقرير استخباراتي أمريكي يكشف عن خطوات حوثية تمت في الخفاء تشير الى قرب انسحابهم من صنعاء.. تقرير حقوقي يكشف أسماء متورطين بتعذيب صحافيين..”الرهينة”.. استراتيجية حوثية لإخضاع القيادات داخل الشرعية ومعارضيها بصنعاء...مقتل قائد عمليات الانقلابيين في ميدي وقذائف حوثية على قبيطة لحج...ولي عهد أبو ظبي يلتقي وزير الداخلية السعودي..

تاريخ الإضافة الأحد 14 كانون الثاني 2018 - 4:18 ص    عدد الزيارات 2071    القسم عربية

        


ميليشيا الحوثي تختطف نجل نائب الرئيس اليمني من منزله..

دبي - قناة العربية.. أفادت مصادر في صنعاء أن ميليشيا_الحوثي اقتحمت أمس الجمعة منزل الفريق علي_محسن_الأحمر نائب الرئيس اليمني في قرية بيت الأمر في مديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء. واختطفت نجله محسن علي محسن، وعشرات من حراس المنزل. وأوضح مقربون من ميليشيات الحوثي أن اختطاف نجل نائب الرئيس اليمني واقتحام منزله يأتي بعد ظهور العميد طارق محمد عبدالله، وذلك في خطوة لتضييق الخناق على أبناء سنحان. وكان نجل شقيق الرئيس اليمني الراحل، علي عبدالله صالح، وقائد حمايته الخاصة العميد طارق محمد صالح، قد وصل الخميس، إلى مدينة عتق بمحافظة شبوة جنوب شرقي اليمن، والخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، وذلك في أول ظهور حقيقي له منذ أنباء مقتله وشائعات نجاته. ونشرت عدة صور للعميد طارق صالح، أثناء تقديمه واجب العزاء في مقتل أمين عام المؤتمر الشعبي العام، عارف الزوكا، والذي قتل إلى جانب الرئيس الراحل في منزله بالعاصمة صنعاء على أيدي ميليشيات الحوثي، مطلع ديسمبر الماضي. وشدد طارق محمد صالح إثر وصوله إلى محافظة شبوة الخميس على سعيه إلى الحوار، وتحقيق السلام في اليمن. وأنه يمد أياديه إلى الأشقاء في السعودية.

ميليشيا الحوثي تعتدي على تظاهرة بصنعاء.. وتختطف نساء

العربية نت...صنعاء - إسلام سيف.. من جديد، اعتدت ميليشيات_الحوثي الانقلابية، السبت، على تظاهرة نسائية احتجاجية ضدهم في ميدان التحرير وسط العاصمة اليمنية صنعاء، في إطار أولى التحركات الحقوقية والمجتمعية الداعية لتظاهرات وعصيان مدني شامل ضد الحوثيين. وأفاد شهود عيان أن النساء المتظاهرات تجمعن في ميدان التحرير رافعات لافتات ورددن هتافات ضد ميليشيا الحوثي، لعدم صرف مرتبات الموظفين منذ أكثر من عام ونهب المال العام، والمطالبة بالإفراج عن المعتقلين. وحثت المتظاهرات كافة الموظفين في القطاعين العام والخاص على الإضراب الشامل عن العمل والعصيان المدني في صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، رداً على استمرار الميليشيات في نهب مرتباتهم. كما طالبت التظاهرة النسائية التي خرجت في ذكرى أربعينية مقتل الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، قتلته من ميليشيا الحوثي بتسليم جثمانه، وهذه هي التظاهرة النسائية الثالثة، التي يعتدي عليها الحوثيون في صنعاء. وأكد الشهود، أن ميليشيات الحوثي قمعت التظاهرة النسوية، واعتقلت عدداً من المشاركات فيها، فيما تم إسعاف عدد آخر منهن في المستشفيات بعد تعرضهن للإصابة جراء الاعتداء. وذكروا أن الميليشيات استعانت بمن يطلق عليهن "الزينبيات" (فرق عسكرية نسائية تابعة للحوثيين)، اللواتي اعتدين بالضرب على المتظاهرات. وقالت مصادر طبية، في أحد مستشفيات صنعاء، إنه تم استقبال نساء جريحات تم الاعتداء عليهن من قبل ميليشيات الحوثي في تظاهرة التحرير. وأوضح شهود عيان أن عشرات النساء تم اعتقالهن ونقلهن إلى قسم شرطة الجديري، حيث لا يزلن معتقلات فيه حتى كتابة الخبر، كما تم اختطاف عدد من الشباب كانوا متواجدين في ميدان التحرير أثناء التظاهرة واقتادتهم الميليشيا إلى جهة غير معروفة.

تقرير استخباراتي أمريكي يكشف عن خطوات حوثية تمت في الخفاء تشير الى قرب انسحابهم من صنعاء

المشهد اليمني... قالت مؤسسة جيمس تاون الاستخباراتية الأمريكية إن اغتيال الرئيس صالح أدى إلى عملية إعادة تشكيل كبيرة للتحالفات السياسية في شمال غرب اليمن، وسوف يزيد من تقوية الانقسامات بين المتمردين الحوثيين. وأوضح مايكل هورتن كبير خبراء مؤسسة جيمس تاون الاستخباراتية الأمريكية أن اغتيال الرئيس صالح قلل من خيارات الحوثيين وأعطى التحالف بقيادة السعودية والإمارات غطاء سياسيا إضافيا لتكثيف هجماتهما على شمال غرب اليمن، وما هو مؤكد هو أن الحرب هناك ستصبح أكثر فتكا خلال الأشهر القادمة، وخاصة بالنسبة للمدنيين الذين يعانون منذ وقت طويل في اليمن. وأضاف: لقد تم استقبال مقتل صالح بقلق من قبل الكثيرين داخل المستويات العليا من القيادة الحوثية، وقد أدركت قيادة الحوثيين أن دعم صالح يوفر الشرعية للحوثيين. وتبرز هنا محدودية قدرة الحوثيين على الادعاء بأنهم كانوا يحكمون صنعاء وجزءا كبيرا من شمال غرب اليمن كجزء من ائتلاف ضم الحزب السياسي لـ"صالح"، وهو المؤتمر الشعبي العام. وأشار إلى أنه كان دعم الرئيس صالح - الذي جلب العديد من الضباط في الجيش اليمني - قد سمح للحوثيين بتثبيت سيطرتهم على شمال غرب اليمن والحفاظ عليه. وبدون موافقة جزء كبير من الجيش، فمن المرجح أن القوى الحوثية الأساسية، التي يبلغ عددها أقل من عشرة آلاف رجل، ستضطر إلى التراجع إلى معاقلها في محافظة صعدة. وأكد هورتن أن قدرة الحوثيين على الحفاظ على سلطتهم على المدى المتوسط أمر مشكوك فيه، وأن اغتيال الرئيس صالح سيكون بداية النهاية لسيطرة الحوثيين على شمال غرب اليمن، الأمر الذي يعترف به العديد من قادة الحوثيين رفيعي المستوى. ولفت إلى أنه وبعد اغتيال الرئيس صالح، بدأ الحوثيون في نقل الأسلحة الثقيلة وغيرها من العتاد إلى معاقلهم في محافظتي عمران وصعدة - وكلاهما يقعان شمال صنعاء - استعدادا لتراجع محتمل عن صنعاء. وتابع هورتن: يتعرض الحوثيون لضغوط على 3 جبهات. وفي الشرق، فإن جيش الشرعية بدعم من السعودية والإمارات يدفعون قوات الحوثيين إلى الخروج من محافظة البيضاء الاستراتيجية. وفي الغرب، تدعم قوات الرئيس هادي التقدم نحو ميناء الحديدة الحرج، وفي الشمال، باتجاه محافظة الجوف، على الحدود السعودية.

البيضاء: غارات جوية لمقاتلات التحالف على مبنى مديرية القريشية

المشهد اليمني... شنت مقاتلات التحالف العربي، غارات جوية على مبنى مديرية القريشية في محافظة البيضاء، مساء اليوم السبت. وقالت مصادر محلية، إن مقاتلات التحالف استهدفت مبنى مديرية القريشية، الذي تتخذه المليشيا الانقلابية غرفة عمليات لها. وأضافت المصادر، أن المليشيا حولت مبنى المديرية إلى مخزن أسلحة، مؤكدة أن الانفجارات ما زالت مستمرة حتى كتابة الخبر. وتلقت المليشيا الانقلابية في محافظة البيضاء ضربات موجعة من قوات الجيش الوطني ومقاتلات التحالف.

اليمن.. تقرير حقوقي يكشف أسماء متورطين بتعذيب صحافيين

دبي- قناة العربية... كشفت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى" عن الانتهاكات التي يتعرض لها الصحافيون في البلاد على يد ميليشيا الحوثي، مسلطة الضوء على السجون التي يحصل فيها التعذيب والشخصيات المسؤولة عنه. وحدد التقرير الصادر قبل أيام قليلة عن المنظمة تحت اسم "ثمن الخذلان"، مواقع في صنعاء وذمار يتم تعذيب الصحافيين فيها، لا بل والشخصيات التي تشرف على التعذيب. ففي سجن هبرة يشرف كل من يحيى على الهميل وعبد الخالق المطري وهاني السريحي على التعذيب. أما في سجن الأمن السياسي فيتولى المهمة علي الحوثي ويحيى سريع. وفي سجن هران في ذمار تجري عمليات تعذيب تحت إشراف عادل يحيى مطهر وخالد قائد الطيري.

25 نوعاً من أنواع التعذيب

إلى ذلك، كشف تقرير "صدى" عن تعرض 55 صحفيًا للتعذيب الجسدي والنفسي، و15 صحفياً لأساليب ترهيب نفسي شديدة كالاعدام الوهمي. كما رصد التقرير 25 نوعاً من أساليب التعذيب التي تعرض لها الصحفيون، أبرزها التعليق والصعق الكهربائي والسجن الانفرادي، إلى جانب التهديد بسجل عوائلهم والحبس مع مختلين عقلياً، والحرمان من الأكل والإعتداء بالكلاب البوليسية.

”الرهينة”.. استراتيجية حوثية لإخضاع القيادات داخل الشرعية ومعارضيها بصنعاء

المشهد اليمني.... دشنت جماعة الحوثي حملة جديدة من القمع والانتهاكات بحق مناوئيها باختطاف وسجن أبناء وأقارب أهم القيادات التي تواجهها، وذلك منذ مقتل الرئيس اليمني الراحل علي صالح مطلع ديسمبر الفائت. واستطاعت جماعة الحوثي من الوصول لأبناء عدد كبير من القيادات سواءاً في صف حزب المؤتمر الشعبي العام الموالي لصالح، أو حتى قيادات من الصف الأول للشرعية، وقامت بإيداعها السجون، في وسيلة قديمة جديدة لإخضاع تلك القيادات لها واتخاذ أبنائهم وسيلة لضمان بقائهم مسيطرين على مقاليد الحكم بصنعاء. وعرف نظام حكم الأئمة الكهنوتي قبل ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م بانتهاج هذه الاستراتيجية القمعية بحق أبناء المشائخ وكبار الأعيان والقضاة، وذلك لضمان ولاء آبائهم، كما نشرت رواية شهيرة تحكي هذا النهج سميت بـ "الرهينة". ورصد "المشهد اليمني" قائمة أولية بأبرز الأسماء التي تعرضت للاختطاف والسجن في الفترة الماضية:

نجلي علي صالح: صلاح ومدين.

نجل وحفيد بنت علي صالح (بلقيس).

نجل علي حسن الشاطر (غسان).

نجل علي محسن الأحمر (محسن).

نجل محمد عاطف (عاطف).

نجل يحيى الراعي.

نجل طارق محمد صالح (عفاش).

نجل محمد صالح (محمد).

يشار إلى أن شقيق رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي (ناصر) معتقل في سجون الجماعة الحوثية منذ 2015م.

اليمن.. مقتل عشرات الحوثيين بغارات على معسكري تدريب

العربية نت..صنعاء - إسلام سيف... استهدف طيران التحالف العربي، السبت، معسكرات تدريبية لميليشيا الحوثي الانقلابية، في محافظة البيضاء وسط اليمن، ما أسفر عن سقوط عشرات من عناصر الميليشيا بين قتيل وجريح. وأكد مصدر محلي أن طيران التحالف استهدف - بعدة غارات - معسكري تدريب للميليشيات في بلاد قيفه رداع بمحافظة البيضاء. وأوضح المصدر، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن مقاتلات التحالف قصفت معسكري تدريب للميليشيا في منطقة بين قرن الأسد وريام وبعرورة بـ "خلاو عامر" في العرش برداع، ودمرت عدداً من الأطقم في المعسكرين، وأدت إلى سقوط العشرات من عناصر الميليشيا بين قتيل وجريح. وذكرت مصادر ميدانية، أن الغارات جاءت أثناء تجمع عناصر ميليشيا الحوثي للتدريب في المعسكرين، والذين استقدمتهم من مناطق مختلفة، وأن عدد القتلى كبير جدا، فيما لا يزال مصير القيادي الحوثي المشرف على أحد معسكرات التدريب، أحمد سيف الذهب مجهولاً حتى اللحظة. وكانت المقاومة الشعبية بمحافظة البيضاء نصبت كميناً مسلحاً، الجمعة، لقيادي حوثي ما أدى إلى مصرعه وإصابة عدد مرافقيه. وأكد مصدر في المقاومة، أن مشرف الحوثيين بمديرية الرياشية في البيضاء فرحان العقبي، لقي مصرعه وأصيب 4 آخرون من مرافقيه، في كمين نصبه أبطال المقاومة لهم بين منطقتي قرن الأسد والخبار بالمديرية. يشار إلى أن الجيش اليمني بدأ قبل أيام، بإسناد من التحالف العربي بقيادة السعودية، معركة تحرير البيضاء بعد استكمال تطهير محافظة شبوة المجاورة، وسط تقدم ميداني متسارع وانهيار في صفوف الميليشيات، التي تتعرض منذ انقلابها على السلطة الشرعية لمقاومة شرسة في البيضاء، تسببت في مقتل مئات من عناصرها.

مقتل قائد عمليات الانقلابيين في ميدي وقذائف حوثية على قبيطة لحج

تعز: «الشرق الأوسط».. أفادت قوات الجيش الوطني الموالية للحكومة الشرعية بمقتل ثلاثة قياديين حوثيين، وأسر آخر في معارك بمحافظة حجة (123 كيلومتراً شمال غربي صنعاء) أمس. وقال المركز الإعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة في بيان نقلته وكالة الأنباء الألمانية، إن القيادي علي عبد الله حسن الحاكم قائد عمليات محور ميدي، والقياديين عبد الله حسن وعلي محمد عبد الرحمن، قتلوا في اشتباكات مع قوات الجيش الوطني أول من أمس (الجمعة)، بالإضافة إلى أسر قيادي آخر. وأوضح البيان أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات الجيش الوطني وميليشيا الحوثي «في هجوم شنته الميليشيا في محاولة منها لكسر الحصار عن جيوبها المحاصرة داخل مدينة ميدي، إلا أن قوات الجيش الوطني تمكنت من كسر الهجوم، مُجبرة الميليشيا على التراجع مخلفة وراءها عشرات الجثث من قتلاها».
وتخوض قوات الجيش الوطني معارك عنيفة مع الحوثيين منذ نحو ثلاثة أعوام في مدينة ميدي، تمكن خلالها الجيش الوطني من السيطرة على مواقع استراتيجية في المدينة القريبة من الشريط الحدودي مع المملكة العربية السعودية. وفي البيضاء، أفادت مصادر في المقاومة الشعبية الموالية للحكومة الشرعية، اليوم السبت، بمقتل وإصابة نحو 35 عنصراً من مسلحي الحوثيين في قصف لمقاتلات التحالف العربي بمحافظة البيضاء (268 كيلو متراً جنوب شرقي العاصمة صنعاء). وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية إن مقاتلات التحالف شنت غارات جوية على موقع عسكري للحوثيين في منطقة براش في مدينة رداع، مخلفةً نحو 15 قتيلاً وإصابة 25 آخرين. وأضافت المصادر، أن الغارات أدت كذلك إلى تدمير دوريتين عسكريتين للحوثيين وآليات أخرى للميليشيات. وأكد مصدر في المقاومة الشعبية في البيضاء لـ«الشرق الأوسط»، مقتل أحد عناصر الانقلابيين يدعى فرحان العقبي، وإصابة أربعة آخرين، بكمين مسلح نصبته المقاومة الشعبية في مديرية الرياشية لمشرف المديرية القيادي الحوثي المدعو حزام العقبي، بين منطقتي قرن الأسد والخبار. وعقب ذلك باشرت الميليشيات حملة عسكرية كبيرة، وداهمت عدداً من منازل المواطنين، بما فيها منزل المواطن أحمد صالح حميد اليسلمي، وقامت باختطافه ونجله عامر والشيخ أحمد خالد اليسلمي. ويسيطر مسلحو الحوثي على معظم المناطق في محافظة البيضاء، وتشهد عدد من المواقع فيها معارك عنيفة بين مسلحي الحوثيين من جهة، وقوات الجيش الوطني اليمني من جهة ثانية. إلى ذلك، تتواصل المعارك في مختلف جبهات القتال في محافظة تعز الشرقية والغربية، في الوقت الذي تواصل ميليشيات الحوثي قصفها من مواقع تمركزها في أطراف المدينة على أحياء سكنية في المدينة وقرى المحافظة. وأكد مصدر عسكري في محور تعز لـ«الشرق الأوسط» مقتل أحد أبرز قادة ميلشيات الحوثي الانقلابية، ويدعى إبراهيم الحاكم، بنيران الجيش الوطني في محيط مدرسة محمد علي عثمان، شرق المدينة، خلال زيارته للمواقع التي ما زالت خاضعة لسيطرة الانقلابيين، بالتزامن مع مواجهات يشهدها محيط التشريفات والقصر الجمهوري في محاولة من الانقلابيين التسلل إلى مواقع الجيش الوطني. وأضاف: «يأتي ذلك في الوقت الذي سقط عدد من الانقلابيين بين قتيل وجريح في جبهات الشقب، جنوباً، ومقبنة، غرباً، في مواجهات مع الجيش الوطني الذي يتواصل تصديه لمحاولات تسلل الانقلابيين». وقتلت قذائف ميليشيات الحوثي الانقلابية الطفلة سارة ربيع (11 عاماً) جراء استهدافها من قبل الانقلابيين الذي يصعدون من قصفهم من مواقع تمركزهم في أطراف المدينة على جميع الأحياء السكنية في تعز، بينما أصيب الطفل أيمن بساقه الأيسر جراء قصف مماثل على الحي السكني في صالة. وفي جبهة القبيطة المحاذية لتعز والتابعة لمحافظة لحج، احتدمت المواجهات في الوقت الذي تستميت الميليشيات الانقلابية لاستعادة المواقع التي خسرتها، أبرزها جبل الحمام. وقال المتحدث باسم القوات الحكومية في مديري القبيطة لـ«الشرق الأوسط» إن «قذائف الميليشيات تسقط على المدنيين والقرى السكنية بشكل كثيف وغير مألوف من سابق، وأعنفها على قرى الحنكة العلياء وشرار والرماء ومركز المديرية ثوجان ونخيلة وبقه، للتعويض عن خسائرها الكبيرة التي مُنيت بها، ومخلفة وراءها جرحى من المدنيين في الحنكة العلياء طفلة واثنين آخرين». وأكد أن «ذلك الغضب الميليشاوي يأتي بعد أن تكبدوا الخسائر الكبيرة في الأرواح والعتاد في معركة تطهير جبل الحمام، التي كان آخرها إحراق طاقم عسكري ومن بداخله ليلة البارحة في منطقه نجد الوزف بعد محاصرته من قبل أبطال الكتيبة الثانية باللواء الرابع حماية رئاسية الذي عززت جبهة القبيطة»، ومقتل «ستة انقلابيين جراء قصف مدفعية الجيش عربة (آر.بي.جي) كانت تقلهم وقتل جميع من في العربة، في الوقت الذي تحاصر قوات الجيش ما تبقى من الانقلابيين في مركز المديرية».

الحكومة اليمنية ترحب بأنصار صالح وتحذرهم من «تكرار الخطأ»

تعز: «الشرق الأوسط»... في رسالة ترحيب وتحذير، دعا رئيس الوزراء اليمني الدكتور أحمد عبيد بن دغر، ووزير خارجيته عبد الملك المخلافي، اليمنيين الذين لم يعلنوا موقفهم إلى الالتحاق بصف الشرعية ضد الحوثيين. ورغم أن سياق التحذير والترحيب يتجه ضمنياً في إطار المتغيرات الأخيرة، إلى أنصار الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، فإن المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي قال في اتصال مع «الشرق الأوسط» إن الدعوة عامة، من دون أن يضيف أي تفاصيل. وقال بن دغر في سلسلة تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: إن «الالتحاق بصف الشرعية الدستورية المنتخبة من الشعب والمسنودة بالتحالف العربي والقرارات الدولية، هو المسار الصحيح لاستعادة الدولة، والحفاظ على الجمهورية والوحدة، وهو التوجه الوطني الحقيقي لمواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران. غير ذلك هو تكرار للخطأ، بل الوقوع في الخطيئة». وأضاف في تغريدة أخرى: «لا توجد مناطق وسط بين أن تكون جمهورياً وحدوياً من ناحية، وبين أن تكون إمامياً من ناحية أخرى. والمبادئ ليست قابلة للتقسيم». ووجه رسالة إلى من لم يلتحق بصفوف الشرعية بالقول: «إما أن تكونوا ضد الحوثيين وإما معهم. وإذا قلتم ضد الحوثيين فما الذي يمنعكم أن تنضموا للشعب المقاتل، خصوصاً وقد قتل الحوثيون أفضلكم. وحدة الصف الجمهوري الوحدوي خلف الشرعية خط فاصل بين الحق والباطل». من جانبه، غرّد المخلافي بالقول: «الشرعية هي الطريق الوحيد لاستعادة الدولة والقضاء على سلطات الأمر الواقع التي تمزق اليمن، والحفاظ على اليمن موحداً، وهي طريق وحيد لسلام حقيقي على أساس المرجعيات الثلاث التي تنص جميعها على الشرعيّة. ومن يقول إنه ضد الحوثي ولا يعترف بالشرعية ويعمل في إطارها فهو يخدم الانقلاب مهما ادّعى». وأضاف: «بعد ثورة 2011 حصل (المؤتمر) على فرصة لم يحصل عليها أي حزب حاكم في بلدان الربيع، إذ لم يخسر من سلطته إلا نصف الوزراء وبقي الرئيس الجديد منه والمحافظون وكل مفاصل السلطة ومقدراتها بيده، ولكنّ تمسكه بصالح حمّله بثقّالة أوصلته وأوصلت البلاد إلى ما وصل إليه». وتابع: «بعد مقتل صالح من قبل الحوثيين شركائه السابقين تخلص (المؤتمر) من ثقّالة صالح ووُلدت أمامه فرصة جديدة، إذ فتحت الشرعية ذراعيها له رغم كل ما قام به، ولكن إصرار بعض قياداته على الإبقاء على إرث صالح وعائلته كثقالة سيؤدي إلى ضياع هذه الفرصة وتمزق (المؤتمر) وسيبقى حزباً عائلياً وليس حزباً حقيقياً». وحذر مَن لم يلتحقوا بصفوف الشرعية ولم يتعرفوا عليها، بالقول: «كل من لا يعترف بالشرعية أو يتجاهلها، وأصحاب المشاريع الصغيرة، وكل من يعتقد أنه سيفرض سلطته من دون مشروعية وبالقوة كأمر واقع وفي المقدمة ميليشيا الحوثي الإرهابية، نقول له ليس على أرض اليمن إلا سلطة شرعية واحدة بقيادة الرئيس هادي، وفقاً للمرجعيات الثلاث، وسيستمر شعبنا في التضحية حتى الانتصار».

قرية في إب تصد حوثيين حاولوا تجنيد شبابها

تعز: «الشرق الأوسط».. صد أهالي قرية في إب (180 كيلومتراً جنوب صنعاء) محاولات حوثية بفرض تجنيد أبنائها، وطردت عناصر تابعة للميليشيات حاولت خطف شباب من القرية. وقال سكان في إب لـ«الشرق الأوسط» إن قرية الشياح بمديرية الرضمة، واجهت ميليشيات حوثية قدمت إلى قريتهم على متن أطقم عسكرية بحثاً عن الشباب والأطفال من أجل اختطافهم والدفع بهم إلى جبهاتها، وعند محاولتهم اختطاف أحد أبناء المنطقة يدعى مصلح الشياح من خلال مداهمة المنزل نشب الخلاف بين أهالي القرية وعناصر الحوثيين، حيث رفع الأهالي أسلحتهم على الحوثيين وتمركزوا في عدد من المباني وحول المنزل، معلنين بذلك الموت من أجل الدفاع عن أهالي القرية وأعراضهم. وأضافت أن «ميليشيات الحوثي الانقلابية باشرت عمليات مداهمة لعدد من منازل المواطنين والأعيان في المحافظة، بحثاً عن الشباب والأطفال لتزج بهم في جبهات القتال، وتجبر أعيان عدد من القرى إحضار شباب للمشاركة في صفوفهم القتالية وتحت قوة السلاح، ومن يرفض ذلك يكيلوا له التهم الكيدية ويزجوا به في معتقلاتهم». ويكمل الحوثيون مسلسل الخطف والتجنيد الإجباري للأطفال وطلاب المدارس في إب بعدما بدأوه في مناطق أخرى بصنعاء والحديدة وغيرها من المحافظات، تعويضاً للخسائر البشرية والمادية والميدانية التي منيت بها الميليشيات حديثاً. وفي سياق آخر، تواصل ميليشيات الحوثي الانقلابية حملات نهب للتجار والمحال التجارية لتغطية عجزها المالي وتوزيعها بين قادة الميليشيات، إضافة إلى شنها عمليات ملاحقات وخطف في محافظة إب. ففي ظل انتهاكاتها المستمرة ضد التجار والمواطنين والمتاجر في صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية الخاضعة لسيطرتها، صعدت ميليشيات الحوثي من عمليات الاختطافات ومداهمات المحال التجارية بعدما أقدمت أواخر الأسبوع الماضي الاعتداء على شركات الصرافة وتحويل الأموال ونهب ما فيها من مختلف العملات، علاوة على مداهمة منازل 3 تجار في العاصمة صنعاء، ومنزل مستشار الرئيس عبد ربه منصور هادي للشؤون الإعلامية والثقافية، ونهب ما في المنازل من مبالغ مالية. وأقدمت ميليشيات الحوثي على مداهمة 4 محلات صرافة في مدينة إب، وهي محلات المهيوبي للصرافة، والعامري، ومؤسسة الغالبي للصرافة ونصير للصرافة، واختطاف العاملين في المحلات ونهب الأموال التي فيها. وقالت مصادر محلية إن «الميليشيا الحوثية باشرت حملة مداهمة على محلات الصرافة في مدينة إب، واختطفت العاملين في المحلات والأموال التي فيها، خصوصاً العملات الأجنبية، وذلك تحت حجج واهية كالحفاظ على استقرار سعر الريال اليمني». ونقل موقع الجيش الوطني «سبتمبرنت» عن مصدر محلي، أن «الميليشيا الحوثية عقب المداهمة، قامت باختطاف أصحاب محلات الصرافة المهيوبي، والغالبي، ونصير، إضافة إلى اختطاف شقيق مالك صرافة عبد الرحمن العامري، علاوة على نهبها مبلغ (500 ألف ريال سعودي) من محل المهيوبي للصرافة بعد اختطاف مالكه». مقابل ذلك، وجه أهالي وأصحاب المحلات التجارية في محافظة إب مناشداتهم الحكومة اليمنية والرئيس هادي، بسرعة تحريك قوات الجيش الوطني لتحرير محافظة إب، من هيمنة مسلحي الميليشيا الانقلابية.

2200 ...انتهاك للميليشيات في تعز خلال ديسمبر

تعز: «الشرق الأوسط».. أعلن مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان الموالي للحكومة الشرعية رصد 2206 حالة انتهاكات ارتكبها الحوثيون بحق المدنيين في محافظة تعز (275 كيلو متراً جنوب العاصمة صنعاء) خلال الشهر الماضي. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن تقرير المركز إشارته إلى توثيق الفريق الميداني «47 حالة قتل، بينهم 12 طفلاً وثلاث نساء، قتل منهم خمسة مدنيين، بينهم طفلان، بالقنص المباشر من قناص تابع للميليشيات، كما قتل 15 آخرون بقذائف الميليشيا المختلفة، التي تتساقط يومياً على المناطق المكتظة بالسكان، كما قامت بإعدام مدني آخر». وأضاف المركز، أنه رصد «إصابة 96 مدنياً، بينهم 27 طفلاً وأربع نساء، بينما أُصيب 37 مدنياً منهم جراء قذائف الميليشيا الانقلابية، و8 مدنيين بصاروخ كاتيوشا، فيما أُصيب 23 مدنياً، بينهم طفلان وامرأة برصاص قناص من الميليشيا، وأُصيب مدني آخر جراء انفجار لغم زرعته الميليشيا». وأشار المركز إلى أنه «رصد كذلك 39 حالة اختطاف واختفاء قسري قامت بها ميليشيات الانقلاب، بينها 16 حالة اختطاف، و23 حالة اختفاء قسري، وتم تعذيب 11 من المختطفين، كما أعدمت الميليشيا أحد المختطفين». وبحسب التقرير، فإنه تم تسجيل ارتفاع كبير في حالات النزوح والتهجير القسري خلال شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، نتيجة القصف المكثف واقتحام القرى في عزلة الحيمة بمديرية التعزية، بالإضافة إلى قرى الأشروح والقوز بجبل حبشي ومديريتي موزع ومقبنة والشقب والجيرات بمديرية صبر الموادم. وتابع التقرير أنه تم رصد «تهجير ونزوح جماعي لـ346 أسرة و1897 مدنياً، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن». وأوضح التقرير أن النازحين في المخيمات المنتشرة في مختلف مناطق تعز يواجهون ظروفاً بالغة الصعوبة و«يفاقم المأساة بؤس حياة المخيمات وشدة البرد وندرة الحصول على الماء والمواد الغذائية واستخدام طرق بدائية في طهي الطعام والعيش في مساكن صغيرة». ولفتت إلى أنه تم توثيق ورصد «تضرر 36 منزلاً بشكل كلي نتيجة القصف بالقذائف والصواريخ وتفجير منازل مجاورة، و41 منزلاً تضررت بشكل جزئي، وتفجير ثلاثة منازل لمواطنين بعزلة الحيمة، فيما تم تدمير 21 منشأة عامة وخاصة، بينها مسجدان ومدرسة بالحيمة، وتدمير 18 مركبة خاصة ونهب 6 مركبات ودراجتين ناريتين، بالإضافة إلى تدمير العديد من المزارع، ونهب وتعطيل العديد من المولدات والمعدات المستخدمة في الزراعة». وتشهد عدة جبهات بمحافظة تعز معارك عنيفة بين الطرفين منذ نحو ثلاثة أعوام، مخلفة أوضاعاً إنسانية صعبة، مع سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى، بينهم مدنيون.

ولي عهد أبو ظبي يلتقي وزير الداخلية السعودي

أبو ظبي - «الحياة» .. استقبل ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أمس، وزير الداخلية السعودي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وبحث معه في العلاقات بين البلدين وآخر مستجدات الأوضاع في المنطقة. ونقل وزير الداخلية تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وتقديره، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، إلى رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وإلى الشيخ محمد بن زايد، وتمنياتهما لحكومة الإمارات وشعبها دوام التقدم والازدهار. حضر اللقاء نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وعدد من المسؤولين الإماراتيين.

مندوب السعودية لدى الاتحاد الأوروبي يسلّم أوراق اعتماده

بروكسيل - «الحياة» .. تسلّم رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك في بروكسيل أمس، أوراق اعتماد السفير سعد بن محمد العريفي المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الاتحاد الأوروبي. وأعرب العريفي عن تمنياته بأن تشهد العلاقات السعودية- الأوروبية مزيداً من التطور والتقدم في المجالات كافة، فيما أشاد توسك بدور المملكة الرائد في تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي، معرباً عن أمله بأن تسجل العلاقات الثنائية مزيداً من التطور لمصلحة الطرفين. وقال العريفي إن «العلاقات بين السعودية والاتحاد الأوروبي عميقة وقديمة وراسخة»، لافتاً إلى أن «الهدف حالياً هو التركيز على بعض الجوانب المحددة لتكثيف التعاون فيها». وأشار إلى أن المملكة «تضطلع بدور مهم في المجتمع الدولي، وهي مركز الإسلام، وعضو في مجموعة الـ20، وأهميتها أمر يقر به الاتحاد الأوروبي ودوله». وأوضح أن العلاقات الاقتصادية بين الجانبين تتطور وتنمو في شكل متوازٍ، إذ إن «المملكة هي الشريك التجاري الـ15 عالمياً للاتحاد». وأفاد بأن حجم المبادلات عام 2016 وحده بلغ ما يقارب 53 بليون يورو». وقال: «إننا هنا لنزيد من حجم التعاون ودرجة التنسيق ومستوى تطوير العلاقات والروابط بين الجانبين».

التأشيرة السياحية السعودية لمواطني 71 دولة فقط وفق شروط وضوابط محددة.. وضمن مجموعات..

محرر القبس الإلكتروني ... ذكرت صحيفة «سبق» السعودية أن سلطات المملكة اتخذت قراراً بمنح التأشيرة السياحية لمواطني 71 دولة والبدء بتنفيذها إلكترونياً خلال أسابيع، من دون أن تتضمن القائمة دولاً عربية. وأوضحت الصحيفة أن القائمة تشمل الدول الـ26 الأعضاء في اتفاقية منطقة شنغن، وبلدان الأميركتين وعددها 35، إضافة إلى مواطني اليابان، والصين، وتايوان، وسنغافورة، وماليزيا، وبروناي، وأستراليا، وكوريا الجنوبية، وجنوب أفريقيا. وأضافت أن منح التأشيرة لمواطني هذه الدول سيتم عن طريق التقدم لإحدى الشركات المعتمدة لتقدم بدورها الجوازات للممثلية السعودية المعنية بعد حصولها على أرقام التأشيرات. وأوردت الصحيفة قائمة بالشروط المطلوبة للحصول على التأشيرة السياحية وهي: أن يكون قدوم السائح وإقامته تحت رعاية واستضافة جهات معينة ومرخص لها. وأن يتم قدوم السائح ضمن مجموعات لا تقل كل مجموعة عن أربعة أشخاص. ألا يقل عمر المرأة المطلوب التأشير لها عن ثلاثين عاماً، وما دون ذلك يكون قدومها مع محرم. ألا تشتمل البرامج السياحية والزيارات على المناطق المحظورة على غير المسلمين وهي مكة المكرمة، والمدينة المنورة. كما بوسع الراغبين في القدوم إلى المملكة لغرض السياحة الحصول على معلومات عن شركات السياحة السعودية المرخصة على موقع المملكة السياحي او مكاتب الخطوط السعودية أو وكلائها المعتمدين في الخارج عن طريق برنامج «اكتشف المملكة». بدورها، ذكرت صحيفة «عكاظ» أن فريقاً يمثل كلاً من وزارتي الداخلية والخارجية وهيئة السياحة، أعد جملة من الضوابط، التي تحدد إجراءات وشروط حصول الإناث على التأشيرة، وتمنع الضوابط حصول النساء على تأشيرات سياحية فردية، واشترطت لمن تقل أعمارهن عن 25 سنة مرافقة أسرتها ضمن المجموعة السياحية الزائرة، فيما يمنع منح تأشيرة لمن تتجاوز أعمارهن الـ 25 سنة إلا برفقة مجموعة سياحية.



السابق

اخبار وتقارير...هذه هي الخسائر العالمية إذا سيطر الحوثي على باب المندب...الأمم المتحدة: 54 دولة إفريقية تطالب ترمب بالاعتذار..13 قتيلاً في غارة أميركية استهدفت مسلحين شرق أفغانستان...أنقرة تحذر مواطنيها من زيارة أميركا تحسباً..ألمانيا: اتفاقات على الضرائب واللاجئين..

التالي

سوريا...مقتل مدير سجن «صيدنايا» العسكري في سورية.. اتهام استخبارات الأسد باغتيال معارض شارك بمفاوضات جنيف..النظام السوري يقصف غوطة دمشق بـ «الكلور» مجدداً...صحيفة تركية: أربع جهات تشارك في الهجوم على إدلب..صالح مسلم يتحدث عن دور "قسد" في معارك إدلب...أردوغان يتوعّد "PYD" في عفرين من خلال عملية إدلب....كنوز من المعلومات تركها الدواعش الفارون وراءهم....وفد من «الجيش الحر» يناقش مع مسؤولين أميركيين معاودة تسليح «المعارضة المعتدلة»....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,682,173

عدد الزوار: 6,908,319

المتواجدون الآن: 93