أخبار وتقارير.. لقاء سري بكابل.. جمع مدير السي أي إيه وثاني رجل بطالبان..طهران تطالب بحكومة أفغانية تمثل الأطياف كافة..ألمانيا: انتحاريو داعش يتسللون إلى كابل.. رئيس وزراء إسرائيل في واشنطن: سنبحث صد نووي إيران.. اتفاق سوداني - أممي لسحب قوات حفظ السلام الإثيوبية من منطقة أبيي... مقتل 18 بعد اجتياح مسلحي «الشباب» قاعدة عسكرية صومالية..بعد انتقادات هاريس... الصين تتهم أميركا باستغلال القانون «لتعزيز هيمنتها»..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 24 آب 2021 - 6:39 م    عدد الزيارات 1810    القسم دولية

        


لقاء سري بكابل.. جمع مدير السي أي إيه وثاني رجل بطالبان..

اللقاء الأول من نوعه بحث الموعد النهائي لإجلاء القوات الأميركية من أفغانستان...

دبي- العربية.نت... يبدو أن مدير وكالة الاستخبارات الأميركية وليام بيرنز، عقد في العاصمة الأفغانية أمس الاثنين لقاء خلف الكواليس، وجهاً لوجه مع الرجل الثاني في حركة طالبان، عبد الغني برادار، بحسب ما أكد مسؤولون أميركيون. ومن المرجح أن تكون المحادثات في هذا اللقاء المباشر، الأول من نوعه بين مسؤولين رفيعي المستوى من إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، وقادة طالبان، قد شملت الموعد النهائي لإجلاء القوات الأميركية من أفغانستان في 31 أغسطس، بحسب ما نقلت صحيفة واشنطن بوست، اليوم الثلاثاء. في المقابل، امتنعت وكالة المخابرات المركزية عن التعليق حول الموضوع. إلا أن قرار بايدن إيفاد بيرنز المعروف بأنه الأكثر حنكة بين دبلوماسييه، إلى كابل، يدل على فداحة الأزمة التي تشهدها إدارته في مواجهة عمليات الإجلاء الفوضوية من العاصمة الأفغانية لآلاف الأميركيين والأفغان. يذكر أن برادر كان وصل إلى كابل يوم السبت الماضي، لإجراء محادثات مع قياديين في الحركة وسياسيين آخرين حول تشكيل حكومة جديدة في أفغانستان، بحسب ما أوضح قيادي كبير في طالبان لوكالة فرانس برس حينها. ويأتي خبر اللقاء اليوم، في وقت يتعرض فيه الرئيس الأميركي لضغوط شتى، من قبل حلفاء دوليين من أجل تمديد مهلة سحب القوات الأميركية وعدم غلق الجسر الجوي من كابل من أجل نقل المواطنين الأميركيين، أو الأفغان الذين عملوا مع القوات الأجنبية في البلاد، نهاية الشهر الجاري. كما شددت بريطانيا وفرنسا وغيرهما أيضا بوقت سابق على الحاجة إلى مزيد من الوقت من أجل إجلاء آلاف الأجانب والأفغان من العاصمة التي وقعت تحت سلطة الحركة، بعد 20 عاماً من دخول القوات الأميركية إلى البلاد. في حين لوح متحدث باسم طالبان من عواقب تجاوز أميركا "الخط الأحمر"، في إشارة إلى إبقاء قواتها إلى ما بعد هذا التاريخ (31 أغسطس). وكان محيط مطار حامد كرزاي شهد منذ 15 الشهر الحالي، حالة من الفوضى العارمة إثر تدفق عدد كبير من الحشود، سعياً إلى الفرار من البلاد التي وقعت تحت حكم طالبان.

طهران تطالب بحكومة أفغانية تمثل الأطياف كافة

لندن - طهران: «الشرق الأوسط»... أعلنت طهران أنها تجري اتصالات مع مختلف الأطراف الأفغانية، وتتابع آخر المستجدات، ودعت إلى التفاوض من أجل تشكيل حكومة «شاملة وشفافة ومسؤولة» بمشاركة كافة الأطياف في البلاد. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده خلال مؤتمر صحافي إن تركيبة الحكومة، يجب أن تمثل التركيبة السكانية، وأضاف «لقد حاولنا تقليص الخلافات والفجوات وسنواصل القيام بذلك». وقال المتحدث: «لا يوجد حل عسكري للمشكلات التي تعاني منها أفغانستان». وأضاف «في الوقت الذي ندعو فيه الأطراف الأفغانية إلى الحفاظ على الاستقرار في أفغانستان نأمل أن تنتهز الأطراف إلى أقصى حد فرصة متاحة لانسحاب القوات الأجنبية لتشكيل حكومة شاملة تتمتع بعلاقات جيدة مع جيرانها». ولفت إلى أن «إيران تتابع آخر المستجدات في أفغانستان ونحن على اتصال مع مجموعات مختلفة هناك»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. ولفت المتحدث إلى أن الموضوع الأفغاني سيكون في صلب زيارة وزير الخارجية الباكستاني، شاه محمود قريشي الخميس المقبل إلى طهران. وتتشارك إيران بحدود تمتد لأكثر من 900 كيلومتر مع أفغانستان وكانت لديها علاقات مضطربة مع طالبان لدى إقامتها إمارة أفغانستان. ومع ذلك، زار وفد قيادي من طالبان، على الأقل مرتين واستقبله وزير خارجية الجمهورية الإسلامية في مقر الوزارة، وذلك بعدما وصف ظريف في مقابلة مع قناة أفغانية الجماعة بأنها إرهابية. وبحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تستضيف إيران أكثر من 3.46 ملايين أفغاني على أراضيها، وهذا يتجاوز 4 في المائة من سكان البلاد. ورغم ضغوط مارسها صحافيون على خطيب زاده ليفصح عن عدد اللاجئين الأفغان الذين دخلوا إيران أخيراً، رفض الناطق باسم الخارجية الإيرانية التعليق. وأثار الموقف من طالبان انقساماً في إيران مع مرونة بدت لدى المؤسسة الحاكمة مع سيطرة طالبان على أفغانستان. وتواجه وسائل الإعلام المحافظة، خصوصاً وسائل إعلام «الحرس الثوري» اتهامات بـ«تطهير» الجماعة، وتهاجم بعض وسائل الإعلام المعتدلة والإصلاحية، المرونة مع طالبان وتحذر من خطر الجماعة الموجه للأمن الإيراني على المدى الطويل. وحذرت صحيفة «آرمان ملي» تحت عنوان «تغيير سلوك طالبان، انتظروا قريباً» على صفحتها الأولى من أن «صعود طالبان سيمهد الطريق لمزيد من الجماعات الإرهابية مثل القاعدة وداعش وفي مثل هذه الحالة ستتعرض دول المنطقة إلى الكثير من الضرر». وأشارت الصحيفة إلى أن «البعض في إيران يعتقد أن سلوك طالبان تغير مقارنة بالماضي». وتوقعت أن يكون تغيير السلوك هذا «استراتيجية لتكريس حكومة هذه المجموعة الإرهابية». ودعا المحلل الإيراني، بيروز مجتهد زاده إلى «عدم إصدار أحكام ساذجة بشأن الجماعة... أنصح مسؤولي الجمهورية الإسلامية، بألا يخدعهم استعراض طالبان بسهولة». وقبل ذلك بيومين، طالب ممثل «المرشد» الإيراني في باكستان، أبو الفضل بهاء الديني، في تصريح لموقع «جماران» التابع لمكتب الخميني، إلى التعامل «بذكاء» في قضية طالبان، وقال: «لم تتغير ماهية طالبان»، محذراً من «تطهير وتبرئة طالبان». واحتج مسؤول القسم الإعلامي في «فيلق فاطميون»، زهير مجاهد، بشدة على قناة «أفق» التابعة لـ«الحرس الثوري»، بسبب «تطهير طالبان». وجاء ذلك خلال مشاركته في برنامج «جهان آرا» الذي استضاف قبل أيام المتحدث باسم طالبان، محمد نعيم. وقال المسؤول في«فيلق فاطميون» لمقدم القناة: «عندما كنتم في منازلكم، تعملون على مشروع تطهير(طالبان) كان أبناء فاطميون في حلب والسيدة زينب وتدمر يدافعون عن الثورة الإسلامية (الإيرانية)». في شأن متصل، قال اتحاد مصدري النفط والغاز والبتروكيماويات الإيراني أمس الاثنين إن طهران استأنفت تصدير البنزين وزيت الغاز إلى أفغانستان قبل بضعة أيام بعد أن تلقت طلباً من حركة طالبان، وفقاً لوكالة رويترز. ووصل سعر البنزين في أفغانستان إلى 900 دولار للطن الأسبوع الماضي مع فرار الكثير من الأفغان المذعورين من المدن خوفًا من الأعمال الانتقامية والعودة إلى الحكم المتشدد الذي فرضته طالبان عندما كانت في السلطة قبل عقدين. ولمواجهة ارتفاع الأسعار، طلبت حكومة طالبان الجديدة من إيران إبقاء الحدود مفتوحة أمام التجار. وذكر حامد حسيني عضو مجلس إدارة الاتحاد والمتحدث باسمه في طهران لرويترز أن «طالبان بعثت برسائل إلى إيران تقول (يمكنكم مواصلة تصدير المنتجات البترولية)»، مضيفاً أن بعض التجار الإيرانيين كانوا يتوخون الحذر بسبب مخاوف أمنية. وأضاف أن الصادرات الإيرانية بدأت قبل أيام قليلة بعد أن خفضت طالبان الرسوم الجمركية على واردات الوقود الإيرانية بنسبة تصل إلى 70 في المائة وفقاً لما كشفته وثيقة رسمية صادرة من هيئة الجمارك الأفغانية. والصادرات الإيرانية الرئيسية إلى أفغانستان هي البنزين وزيت الغاز. وصدرت طهران نحو 400 ألف طن من الوقود إلى جارتها في الفترة من مايو (أيار) 2020 إلى مايو 2021 وفقاً لتقرير نشرته بترو فيو وهي منصة أبحاث واستشارات إيرانية في مجال النفط والغاز.

ألمانيا: انتحاريو داعش يتسللون إلى كابل

تخوف ألماني من تسلل الدواعش إلى مطار كابل.. "إنه الخطر الأكبر حاليا".

دبي - العربية.نت... وسط الفوضى التي تعم محيط مطار العاصمة الأفغانية كابل، منذ سقوط البلاد بين يدي طالبان منتصف الشهر الجاري، ارتفعت المخاوف من تزايد الهجمات الإرهابية أو حتى إعادة إحياء تنظيم القاعدة أو داعش. وفي هذا السياق، نبه جنرال ألماني اليوم الثلاثاء إلى وجود خطر متزايد من وقوع هجمات انتحارية ينفذها مقاتلو تنظيم داعش الذين يتسللون إلى كابل، بينما تسارع الدول الغربية بإجلاء مواطنيها والعاملين المحليين من أفغانستان قبل انقضاء المهلة المحددة في 31 أغسطس. وقال المفتش العام للجيش إبرهارد تسورن للصحافيين في برلين، بحسب ما نقلت رويترز إن "الوضع الأمني آخذ في التدهور".

انتحاريون يتسللون

كما أضاف "نتلقى إشارات من مصادر أميركية، فضلا عن تقييماتنا، تفيد بأن هناك عددا متزايدا من الانتحاريين التابعين لداعش يتسللون إلى كابل". إلى ذلك، أكد أن تلك المسألة تشكل أكبر عوامل الخطر في الوقت الراهن. يشار إلى أنه فيما تتواصل عمليات الإجلاء من مطار كابل، حيث تدفق آلاف الأجانب والأفغان للفرار من البلاد عبر طائرات عسكرية، فيما تجمع أيضا آلاف الجنود الأميركيين والأجانب التابعين لدول الحلف الأطلسي، ارتفعت حدة المخاوف من تزايد المخاطر الأمنية واستغلال الجماعات الإرهابية لسيطرة حركة طالبان على البلاد، والفوضى الحاصلة في العاصمة من أجل تنفيذ عمليات إرهابية. يذكر أن الرئيس الأميركي جو بايدن كان طمأن قبل أيام إلى أنه في حال عاد الإرهاب إلى أفغانستان، فستعود الضربات الأميركية، إلا أنه أشار إلى أن القاعدة "رحلت" من البلاد ولم تعد تشكل خطرا. في حين لفت وزير الخارجية أنتوني بلينكن في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز إلى أن القاعدة لم تختف بعد من أفغانستان.

«طالبان» تعين وزيراً للمالية ومديراً للمخابرات

كابل: «الشرق الأوسط أونلاين»... ذكرت وكالة «بجواك للأنباء»، اليوم (الثلاثاء)، أن حركة «طالبان» الأفغانية عينت وزيراً جديداً للمالية ومديراً للمخابرات وقائماً بأعمال وزير الداخلية. وقالت الوكالة إن جول أغا سيتولى وزارة المالية، في حين سيكون صدر إبراهيم قائماً بأعمال وزير الداخلية. وعينت الحركة نجيب الله مديراً للمخابرات، بينما سيكون الملا شيرين حاكماً لكابل، وحمد الله نعماني رئيساً لبلدية العاصمة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. ولم يتوفر مزيد من التفاصيل حتى الآن.

رئيس وزراء إسرائيل في واشنطن: سنبحث صد نووي إيران

دبي – العربية.نت ... كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، اليوم الثلاثاء، أنه سيبحث خلال زيارته للولايات المتحدة عدة ملفات على رأسها الملف الإيراني، في ضوء ما وصفها بالقفزة التي حققها البرنامج النووي. ونقل المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي أوفير جندلمان عن بينيت قوله لدى مغادرته إلى واشنطن أنه سيبحث خصوصاً الخطط لصد هذا البرنامج وتحصين التفوق العسكري الإسرائيلي. كما ذكر جندلمان أن رئيس الوزراء سيلتقي خلال زيارته لواشنطن مع الرئيس الأميركي جو بايدن ووزيري الخارجية أنتوني بلينكن والدفاع لويد أوستن.

بحث قضايا جوهرية

وكان البيت الأبيض قد أعلن، يوم الأربعاء الماضي، أن الرئيس جو بايدن سيستضيف رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت لعقد اجتماع في البيت الأبيض في 26 أغسطس الحالي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، حينها إن بايدن ورئيس الوزراء بينيت سيناقشان قضايا جوهرية متعلقة بالأمن الإقليمي والعالمي بما في ذلك إيران. كذلك أضافت أن الزيارة ستكون فرصة لمناقشة جهود دفع السلام والأمن والرفاهة للإسرائيليين والفلسطينيين وأهمية العمل نحو مستقبل أكثر سلاماً للمنطقة. يشار إلى أن المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، أعلن في السادس من الشهر الجاري، أن ضابط الاحتياط ميخائيل (مايك) هرتسوغ عُين سفيرا لإسرائيل لدى الولايات المتحدة.

اتفاق سوداني - أممي لسحب قوات حفظ السلام الإثيوبية من منطقة أبيي

الخرطوم: «الشرق الأوسط أونلاين»... اتفقت وزارة الخارجية السودانية مع مبعوث الأمم المتحدة للقرن الأفريقي على سحب القوات الإثيوبية من قوات حفظ السلام الأممية الموجودة بمنطقة أبيي المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان. ونقلت وكالة الأنباء السودانية (سونا) اليوم (الثلاثاء): «عقدت مريم الصادق المهدي وزيرة الخارجية مساء أمس (الاثنين)، اجتماعاً افتراضياً مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للقرن الأفريقي (...)، حيث تم الاتفاق على سحب المكون الإثيوبي من القوة المؤقتة الأمنية في أبيي خلال الثلاثة أشهر المقبلة بناءً على طلب السودان». وأضافت سونا أن الوزيرة السودانية تعهدت «تسهيل خروج سلس للقوات الإثيوبية من أبيي واستقبال قوات أخرى من الدول المساهمة». ونشرت بعثة حفظ السلام في أبيي (يونيسفا) بموجب قرار مجلس الأمن الدولي في 2011، عقب استقلال جنوب السودان عن السودان. وكان من المفترض إجراء استفتاء في المنطقة ليقرر مواطنوها إلى أي من البلدين يريدون الانضمام، لكن الخلافات بين الخرطوم وجوبا حول من يحق له التصويت حالت دون إجراء الاستفتاء في 2011. وتضم القوات الإثيوبية، حسب موقع بعثة «يونيسفا، 3158 جندياً وسبعة أفراد من الشرطة من إجمالي 4190 عدد أفراد البعثة من مدنيين وعسكريين وشرطة ومتطوعين. وتشهد العلاقات بين الخرطوم وأديس أبابا توتراً بسبب الخلاف حول منطقة الفشقة الزراعية التي يدعي البلدان تملكها، وقد أعاد الجيش السوداني نشر قواته فيها في نوفمبر (تشرين الثاني)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. هذا فضلاً عن الخلاف بين أديس أبابا من جهة، والقاهرة والخرطوم من جهة أخرى، حول سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على النيل الأزرق، الفرع الرئيسي المكون لنهر النيل.

مقتل 18 بعد اجتياح مسلحي «الشباب» قاعدة عسكرية صومالية

مقديشو: «الشرق الأوسط أونلاين»... أفادت مصادر محلية في الصومال بأن مسلحين من حركة «الشباب» المتطرفة اجتاحوا إحدى المناطق وسيطروا على قاعدة عسكرية في ولاية جلمدج، وسط البلاد، لفترة وجيزة. وصرح القائد الصومالي البارز مسعود وارسام لوكالة الأنباء الألمانية، بأنه جرى تأكيد مقتل 18 شخصاً، على الأقل، في هجوم شنه مسلحون على قاعدة للجيش بمنطقة عمارة بالولاية. وداهم مسلحون القاعدة بعد تفجير انتحاري بسيارة مفخخة أعقبته مواجهة شرسة أسفرت عن مقتل سبعة جنود، على الأقل. وبدأ الهجوم بالتفجير الانتحاري بسيارة مفخخة عند مدخل القاعدة، قبل أن يتقدم المسلحون. ورفض الجيش تأكيد سقوط منطقة عمارة بالكامل. وقال المسؤول العسكري لـوكالة الأنباء الألمانية، «قتلنا تسعة مسلحين وفقدنا سبعة جنود. ولا يزال القتال مستمراً في منطقة عمارة ومحيطها». وأعلنت حركة «الشباب» عبر «إذاعة الأندلس» التابعة لها أن الجيش الصومالي «تكبد خسائر فادحة»، وأن مقاتليها استولوا على أسلحة وذخيرة، ودمروا آليات عسكرية، كما أحرقوا ثكنات للجيش.

بعد انتقادات هاريس... الصين تتهم أميركا باستغلال القانون «لتعزيز هيمنتها»

بكين: «الشرق الأوسط أونلاين».. اتهمت الصين اليوم (الثلاثاء) الولايات المتحدة باستغلال القانون «لتعزيز هيمنتها» في رد على انتقادات وجهتها نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس لبكين خلال زيارة أجرتها إلى سنغافورة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واتهمت هاريس بكين بممارسة الترهيب والضغوط على الدول الواقعة على بحر الصين الجنوبي. وقال الناطق باسم الخارجية الصينية وانغ وينبن: «يمكن للولايات المتحدة أن تقدح وتذم وتقمع وترهب دولا أخرى من دون أن تدفع أي ثمن» في إشارة إلى التدخل الأميركي في أفغانستان. واتهمت هاريس الصين اليوم بممارسة الإكراه والترهيب في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت هاريس في تصريحات من سنغافورة إن «تصرفات بكين لا تزال تقوض النظام القائم على القواعد». وتتداخل مطالبة الصين بمعظم البحر الغني بالموارد مع مطالب العديد من الدول الأخرى بما فيها فيتنام والفلبين، حليفتا الولايات المتحدة.

 

 

 

 

 



السابق

أخبار وتقارير.. زلماي خليل زاد.. عرّاب عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان...تقرير: "لا مكان لدينا للتراجع".. خصوم طالبان يعلنون "حرب العصابات" ضدها!.."طالبان" تعطي مهلة حتى نهاية أغسطس لانسحاب القوات الأمريكية..تقرير: العراق يسعى للتحول من "مرسال" إلى "محرك" للمحادثات السعودية الإيرانية.. الكاظمي: لن يكون للإرهاب أي حاضنة في العراق..طهران تعلق على ملف توريد النفط إلى لبنان...

التالي

أخبار لبنان... خروقات كثيرة بين إسرائيل و«حزب الله» لا تشعل حرباً.... 15 عاماً على القرار 1701...تحرير أطنان من الأدوية والمحروقات من مافيا الاحتكار والتهريب!..تأخير تأليف الحكومة: العقدة ليست في الحقائب حصراً...ميقاتي «يحشر» عون بتركيبة وزارية «كاملة الأوصاف»... رفع الدعم نهائياً عن المحروقات متوقع أواخر سبتمبر..شح المحروقات يقلص المياه في بيروت وجبل لبنان..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,766,978

عدد الزوار: 6,913,944

المتواجدون الآن: 119