أخبار وتقارير... صور صحراء الصين أقلقتها..أميركا تدعو بكين للحوار...طالبان تمسك بحدود أفغانستان.. ومجموعات مسلحة قديمة تتأهب..أميركا تدرس إغلاق سفارتها حالياً في أفغانستان..خبير: إذا دخلت الصين أفغانستان سيصعب عليها الخروج... « طالبان» ودول الجوار أمام خيارين: الحرب أو التسوية المقبولة...حركة طالبان تُعلِن سيطرتها على 85% من أراضي أفغانستان..«طالبان» تسيطر على معبر حدودي بين أفغانستان وتركمانستان.. عقوبات أميركية على 34 شركة لارتباطها بالصين وروسيا وإيران.. بايدن يطالب بوتين بالتحرك ضد هجمات إلكترونية مصدرها روسيا....

تاريخ الإضافة السبت 10 تموز 2021 - 4:18 ص    عدد الزيارات 2038    القسم دولية

        


واشنطن: لن نقبل باتفاق جزئي مع إيران حول المعتقلين....

دبي- العربية.نت... جددت الإدارة الأميركية تأكيدها أنها لن تقبل باتفاق جزئي مع إيران في ما يتعلق بملف المعتقلين والسجناء مزدوجي الجنسية. ففي لقاء مع سجناء أميركيين سابقين في إيران، وعائلات بعض السجناء الحاليين، قال روبرت مالي، المبعوث الأميركي الخاص لإيران، إن الولايات المتحدة تسعى للإفراج عن جميع المعتقلين الأميركيين، عبر محادثات مع السلطات الإيرانية، ولن تقبل بالإفراج عن بعضهم فقط، كما حصل سابقا في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما. وأوضح، بحسب ما نقلت شبكة "سي بي سي نيوز" اليوم السبت، أنه لا يريد تكرار صفقة تبادل الأسرى لعام 2016 حين أفرج عن مجموعة من الأميركيين دون تأمين الإفراج عن رجل أعمال إيراني أميركي (سياماك نمازي) محتجز في طهران. كما شدد على أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تصر على إطلاق سراح جميع الأميركيين المسجونين ظلما في إيران، ولن تقبل "بصفقة جزئية" خلال المفاوضات.

مرحلة مؤلمة

وقال لمجموعة من السجناء السابقين وأهالي سجناء أجانب موجودين حاليا وراء القضبان في إيران: "لقد عملت على هذه القضية خلال إدارة أوباما عندما قمنا بتأمين الإفراج عن عدد من مواطنينا المعتقلين ظلما، ولكن ليس جميعهم". إلى ذلك، وصف ما جرى عام 2016 بالمرحلة المؤلمة للغاية"، معربا عن تفهمه لشعور أقارب نمازي، الذي لا يزال مسجونًا والذي احتُجز والده باكير لاحقًا عام 2016 أيضا ولا يزال ممنوعًا من مغادرة البلاد. كما أكد أن هذا الحادث لا يزال يثقل كاهله، مضيفا "علينا إكمال العمل، وإتمام صفقة إطلاق جميع الأسرى" . وختم مشددا على أن هذا الملف أولوية بالنسبة للرئيس الأميركي. وكانت الإدارة الأميركية أوضحت عدة مرات سابقا أن هذا الملف غير مرتبط بالمفاوضات النووية، التي انطلقت مطلع أبريل الماضي في فيينا، وخاضت 6 جولات دون أن تتوصل حتى الآن إلى توافق يعيد إحياء الاتفاق النووي الذي أبرم العام 2015 بين إيران ودول الغرب، والذي انسحبت منه واشنطن عام 2018، معيدة فرض مئات العقوبات على طهران.

صور صحراء الصين أقلقتها..أميركا تدعو بكين للحوار...

السفير روبرت وود: "من مصلحة الجميع أن تتناقش القوى النووية مع بعضها البعض مباشرة بشأن الحد من المخاطر النووية وكيفية تجنب سوء التقدير"...

دبي - العربية.نت.. قلق بالغ أعربت عنه الولايات المتحدة، عقب تقارير حول قيام الصين بتعزيز ترسانتها النووية، داعية بكين إلى الدخول في حوار لتجنب سباق تسلح جديد. وقال السفير الأميركي في مؤتمر نزع السلاح بجنيف روبرت وود للصحافيين أمس الخميس: "من مصلحة الجميع أن تتناقش القوى النووية مع بعضها البعض مباشرة بشأن الحد من المخاطر النووية وكيفية تجنب سوء التقدير"، وفق فرانس برس.

119 صومعة جديدة

تصريحات وود جاءت رداً على تقارير صحافية الأسبوع الماضي بأن الصين تبني أكثر من 100 صومعة جديدة لإطلاق صواريخ باليستية عابرة للقارات. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلاً عن تحليل أجراه مركز "جيمس مارتن لدراسات عدم الانتشار" لصور أقمار صناعية، أنه يجري بناء 119 صومعة في صحراء بالقرب من مدينة يومين شمال غربي الصين. كما اعتبر وود أن ذلك "مقلق للغاية"، لافتاً إلى أنه "طالما أن الصين لا تجلس مع الولايات المتحدة على المستوى الثنائي، فإن خطر حدوث سباق تسلح مدمر سيستمر في الازدياد ولن يكون ذلك في مصلحة أحد".

"يتعارض مع ما تقول"

إلى ذلك أضاف أن الصين تدعي أنها "قوة نووية مسؤولة" وأن "ترسانتها الصغيرة جداً جداً لها غرض دفاعي فقط (...) لكن عندما ترى الكثير مما تفعله الصين، تجد أنه يتعارض مع ما تقول". وتحدث وود عن سلسلة من أنظمة الأسلحة الجديدة التي ستسعى الصين إلى تطويرها، بينها صواريخ قادرة على بلوغ الولايات المتحدة ويمكن أن تتسبب في "تغيير ديناميكيات الاستقرار الاستراتيجي العالمي بالكامل". كما تتمثل إحدى المشاكل الرئيسية، بالنسبة لوود، في الافتقار إلى الشفافية بهذه المنطقة من الصين التي لا تقدم أي تفاصيل حول ترسانتها النووية.

أكثر من 200 رأس حربي

يشار إلى أنه في أول تقييم صدر العام الماضي عن القدرة النووية لبكين، قدرت وزارة الدفاع الأميركية أن لديها أكثر من 200 رأس حربي ورجحت أنها تريد مضاعفة عددها في العقد المقبل. وفي هذا الصدد علق وود: "نقول إن برنامج الأسلحة النووية الصيني قادر على مضاعفة مخزونه خلال السنوات العشر المقبلة، لكن قد يكون العدد أعلى من ذلك"، مشدداً على أنه "إذا لم تجلس إلى طاولة المفاوضات، فمن الصعب معرفة ما تفعله الصين". ويظل العدد التقديري للرؤوس النووية التي يحتفظ بها الصينيون أقل بكثير من أكثر من 11 ألف رأس تحوزها الولايات المتحدة وروسيا معاً.

أميركا تدرس إغلاق سفارتها حالياً في أفغانستان..

مسؤولون أميركيون: واشنطن تدرس خفض عدد دبلوماسييها في سفارتها بكابول...

العربية نت..واشنطن - بندر الدوشي... رغم إعلان السفارة الأميركية في العاصمة الأفغانية، الأحد الماضي، مواصلة عملها الدبلوماسي، وتأكيدها عدم وجود خطط لإغلاق السفارة، أفاد مسؤولون أميركيون لصحيفة وول ستريت جورنال بأن السفارة في كابول تخطط لتقليل عدد المتعاقدين، بل هناك مخططات لإغلاقها حاليا في ظل تدهور الوضع الأمني. إلى هذا، أضاف المسؤولون أن السفارة تضم حوالي 4000 دبلوماسي ومقاول وموظفين آخرين، بما في ذلك حوالي 1400 أميركي، مشيرين إلى أنه من المتوقع أن تؤدي المراجعة إلى خفض كبير في آلاف المتعاقدين الأفغان والأميركيين وكذلك من دول أخرى. كما تدرس السفارة إمكانية إرسال بعض الوظائف إلى الولايات المتحدة أو تقليصها أو الاستغناء عنها تماما.

قوة رد سريع للطوارئ

في سياق آخر، توقع مسؤولون عسكريون إنشاء قوة رد سريع تابعة لمشاة البحرية للاستجابة لحالات الطوارئ المحتملة في أفغانستان. وتعتبر السفارة الأميركية في كابول إحدى أكبر السفارات في العالم، وهي مسؤولة عن الحفاظ على الاتصالات مع الحكومة الأفغانية والحلفاء الآخرين، إلى جانب الإبلاغ عن التطورات السياسية والأمنية، والإشراف على ميزانية المساعدات التي تقدر بمليارات الدولارات.

"أفغانستان ستقع بقبضة طالبان"

يشار إلى أن الاتفاق بين طالبان والولايات المتحدة خلال إدارة ترمب يتطلب إزالة جميع المتعاقدين الأميركيين والأجانب وكذلك الأفراد العسكريين، مما يؤدي إلى غموض يتعلق بمستقبل المتعاقدين الأميركيين في أفغانستان. وذكرت الصحيفة الشهر الماضي أن تقييمًا استخباراتيًا أميركيًا جديداً خلص إلى أن طالبان يمكن أن تسيطر على البلاد في غضون ستة أشهر بعد مغادرة الولايات المتحدة لأفغانستان. وقدرت حركة طالبان، الجمعة، أنها تسيطر على ما يقرب من 85% من البلاد، لكن الجماعة معروفة بمبالغتها ودعايتها. وتشير تقديرات المسؤولين المحليين وغيرهم إلى أن طالبان قد سيطرت على ما بين 150 و200 منطقة من أكثر من 400 منطقة حكومية محلية في جميع أنحاء البلاد، مع سقوط مناطق جديدة كل يوم.

طالبان تمسك بحدود أفغانستان.. ومجموعات مسلحة قديمة تتأهب

العربية.نت – وكالات.. واصلت حركة طالبان قضمها للمزيد من المناطق، ممسكة بمعابر أفغانستان مع الخارج، فبعد طاجيكستان وإمساكها بأهم معبر مع إيران، أطبقت الحركة أيضا على معبر مع تركمانستان، لتكون بذلك أمسكت بثلاث جهات من الحدود الأفغانية. فقد أعلنت الحركة، مساء أمس الجمعة، أن مقاتليها سيطروا على معبر حدودي رئيسي مع تركمانستان. وقال المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد للصحافيين: "تمت السيطرة بالكامل على معبر تورغندي الحدودي المهم". في المقابل، أوضح المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية طارق عريان، أن القوات الأمنية في المعبر نقلت مؤقتا، مؤكداً بدء مسعى لاستعادة السيطرة على المعبر.

تسيطر على 85%

إلى ذلك، قال مسؤولون في طالبان إن الحركة المتشددة باتت تسيطر على 85 بالمئة من أراضي البلاد، في حين يتصاعد القلق الدولي بشأن مشكلات توصيل الأدوية وغيرها من الإمدادات إلى البلاد. في حين نفى مسؤولون حكوميون تأكيد طالبان سيطرتها على معظم أراضي البلاد، ووصفوه بأنه حملة دعاية أطلقتها الحركة مع انسحاب القوات الأميركية من البلاد بعد قتال دام 20 عاما. لكن مسؤولين محليين قالوا إن مقاتلي طالبان استولوا على منطقة رئيسية في إقليم هرات حيث يعيش عشرات الآلاف من أقلية الهزارة الشيعية. بالتزامن، واصل المئات من الجنود واللاجئين الأفغان فرارهم عبر الحدود إلى إيران وطاجيكستان المجاورتين، الأمر الذي أثار قلق موسكو وغيرها من العواصم الغربية من إمكانية تسلل المتطرفين إلى آسيا الوسطى.

مجموعة مسلحة قديمة تطل

على وقع هذا التقدم الطالباني، بدأ مئات الأشخاص في التسلح منضمين إلى مجموعات وفصائل وميليشيات. وفي السياق، تعهد أمير حرب أفغاني مخضرم ساعدت مجموعته سابقا القوات الأميركية في الإطاحة بطالبان عام 2001، بحمل السلاح مجددا مع اقتراب مقاتلي الحركة المتطرفة من معقله في هرات غرب البلاد. وقال إسماعيل خان، القيادي السابق في تحالف لقتال طالبان بعد هجمات 11 أيلول/سبتمبر "سوف نذهب قريبا جدا إلى الجبهات الأمامية، ونغير الوضع". ويتحدر خان من مدينة هرات التي تقع على بعد نحو 100 كيلومتر من إسلام قلعة، المعبر الحدودي الرئيسي مع إيران الذي بات يخضع لسيطرة طالبان. كما أشار في مؤتمر صحافي أمس إلى أن مئات المدنيين من جميع أنحاء البلاد تواصلوا معه وأبدوا استعدادهم لقتال طالبان. يذكر أنه في الأيام الأخيرة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صور ومقاطع فيديو لشخصيات أفغانية بارزة بينهم نساء ونواب في البرلمان وهم يحملون السلاح ويتعهدون بمحاربة طالبان. فيما سيطر مقاتلو طالبان على قوس من المناطق يمتد من الحدود الإيرانية إلى الحدود مع الصين بعد شنهم هجوما خاطفا في مايو تزامنا مع انسحاب القوات الأميركية من البلاد.

« طالبان» ودول الجوار أمام خيارين: الحرب أو التسوية المقبولة.... صمت سياسي أميركي حيال تسريع الانسحاب من أفغانستان...

الشرق الاوسط....واشنطن: إيلي يوسف.. عندما طوى الرئيس الأميركي جو بايدن رسميا، «صفحة الحرب التي لا يمكن الفوز فيها» في أفغانستان، واختصر الفترة اللازمة لإنجاز انسحاب القوات الأميركية من هذا البلد، إلى 31 أغسطس (آب)، كان واثقا من أن الانتقادات «الشكلية» لتسريع هذا الانسحاب لن تكون سوى زوبعة في فنجان. وبعدما أعاد النظر بتوقيت 11 سبتمبر (أيلول) ليتفادى رمزيته بالنسبة للأميركيين، كان واثقا أيضا من أن الطبقة السياسية كلها تقف وراء هذا القرار الاستراتيجي. كان لافتا صمت السياسيين على ضفّتي الانقسام السياسي، عن التعليق على خطاب بايدن. فالإجازة الصيفية التي يمضيها المشترعون الاميركيون الآن، ليست سببا كافيا لهذا الصمت، في حدث كان سيكون أرضا خصبة للانتقادات. ورغم ذلك بقيت الأسئلة قائمة حول خطط ما بعد الانسحاب، بما في ذلك كيف ستنجح عمليات مكافحة الإرهاب من بعيد، ومستقبل علاقات أفغانستان مع دول الجوار، والخطوات التالية لإجلاء آلاف الأفغان الذين ساعدوا القوات الأميركية والحصول على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة. بايدن الذي نفى ان تكون الحكومة الأفغانية في طريقها للسقوط أمام هجوم «طالبان»، اعتبر كلامه مؤشرا على ان الحركة ودول الجوار أمام مفترق طرق. إما القبول بتسوية حقيقية تضمن مشاركة الجميع في إدارة هذا البلد، او مواجهة خيار الحرب الأهلية المفتوحة على مشكلات إقليمية لا تستثني أحدا. وهو ما عكسه أيضا المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي في مؤتمره الصحافي مساء أمس الخميس عقب المؤتمر الصحافي لبايدن، حين قال إن إرادة الحكومة الأفغانية هي التفاوض على تسوية سياسية دائمة لإحلال السلام والأمن والازدها. وأضاف: «نريد من كل دول المنطقة أن تريد الشيء نفسه الذي نريده للأفغان، وهو السلام والأمن والاستقرار، وعملية تفاوضية يقودها الأفغان تؤدي إلى تسوية سياسية». وقال «هذا أمر متروك للأفغان وسوف يقررون مستقبلهم بأنفسهم». وفيما تعهد بايدن بمواصلة دعم القوات الأفغانية لتوجيه ضربات ضد «طالبان»، لم يكن واضحا كيف يمكن تقديم هذه المساعدة، على الرغم من تأكيده ان تلك القوات لديها القدرة والمعدات اللازمة لخوض معركة طويلة. لكن مسؤولين عسكريين أميركيين أبدوا شكوكهم في أن تتمكن تلك الضربات من وقف تقدم «طالبان»، رغم أنها قد تعطي دفعا معنويا قصير الأجل يحتاجه الجيش الأفغاني بشدة في هذه الفترة. وكشف المتحدث باسم البنتاغون أن الولايات المتحدة «تطور إطار العمل لكثير من أعمال الدعم الدفاعي واللوجستي، فضلا عن عمليات مكافحة الإرهاب، والتي يجب تنفيذها من خارج أفغانستان». وكشف كيربي أن وزير الدفاع لويد أوستن سمح مؤخرا بتسليم طائرتي هليكوبتر من طراز «بلاك هوك» إلى القوات الجوية الأفغانية، مع وعد بتقديم 35 طائرة أخرى. وأضاف ان الولايات المتحدة ستساعد الأفغان في إصلاح جزء من أسطولهم الحالي من طائرات الهليكوبتر الروسية «أم أي 17» وتوفير ثلاث طائرات هجومية أخرى من طراز «أي 20 سوبر توسانو». وقال كيربي «نحن ملتزمون بطرق ملموسة للغاية لتحسين قدرات سلاحهم الجوي. وسنعمل أيضا على توفير الدعم اللوجستي ودعم الصيانة لقواتهم في المستقبل». وفيما شدد مسؤولو الدفاع على أنه يمكنهم تنفيذ ضربات لمكافحة الإرهاب من خارج أفغانستان، قال كيربي أن إدارة بايدن لا تزال تجري مناقشات مع دول في المنطقة لتعظيم قدرات التدخل وتوفير نقطة أقرب لجمع المعلومات الاستخبارية منها، كاشفا ان الإدارة ووكالة الاستخبارات المركزية تعيدان النظر في عملية ومجال التفويض بمثل هذه الضربات. وقال كيربي إن الولايات المتحدة ووزارة الخارجية تستكشفان قدرة الدول المجاورة لأفغانستان، «إذا لزم الأمر»، على مساعدة القوات الأفغانية. وأضاف انه على الرغم من أن وزارة الدفاع لديها منشآت في جميع أنحاء الشرق الأوسط، إلى جانب مجموعة حاملة طائرات هجومية قريبة يمكن أن تستجيب بقوة إذا لزم الأمر، فإن وجود قوات على مقربة من أفغانستان سيعطي القادة المزيد من الخيارات. وأضاف أن المناقشات مع الدول المجاورة جارية الآن ويجري احراز تقدم فيها. وبعد يومين على الاتصال الهاتفي بين أوستن ونظيره التركي خلوصي آكار في محاولة للوصول إلى اتفاق نهائي بشأن تأمين مطار كابل، أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اليوم الجمعة، ان بلاده توصلت إلى اتفاق مع الولايات المتحدة وحلف الناتو على تولي أمن مطار كابل. ومن المعروف ان توفير الامن لهذا المرفق يعد ضروريا للولايات المتحدة للحفاظ على سفارتها في كابل، وتأمين ممر آمن لتنقل الدبلوماسيين. من جهة أخرى وعلى الرغم من اعتراف بايدن الخميس بأنه تم تحديد بعض المنشآت الأميركية في الخارج لإيواء الأفغان موقتا، إلا أن مسؤولي البنتاغون رفضوا تحديد أي منها. وقال كيربي إن بعض المواقع موجودة على الأراضي الأميركية، في حين أن منشآت أخرى محتملة تخص الدول المضيفة وهي تتطلب موافقة حكوماتها.

«طالبان» تعلن من موسكو السيطرة على 85 % من أفغانستان

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال شهاب الدين ديلاوار المسؤول في حركة «طالبان» في تصريحات في موسكو، اليوم (الجمعة)، إن الحركة تسيطر على 85 بالمائة من أراضي أفغانستان، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأعلنت روسيا أن «طالبان» تسيطر على الجزء الأكبر من الحدود الأفغانية مع طاجيكستان، داعية إلى «ضبط النفس» بين المعسكرين في أفغانستان. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحافي: «نشهد تصاعداً حاداً في التوتر عند الحدود الطاجيكية والأفغانية»، مشيرة إلى أن «طالبان» احتلت في وقت قصير جزءاً كبيراً من الأراضي الحدودية، وتسيطر حالياً على نحو ثلثي الحدود مع طاجيكستان، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وتنسحب القوات الأجنبية، بما فيها القوات الأميركية، بعد قتال دام نحو 20 عاماً في خطوة شجعت «طالبان» على محاولة السيطرة على مناطق جديدة في أفغانستان.

«طالبان» تؤكد سيطرتها على أهم معبر حدودي أفغاني مع إيران

كابل: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكدت حركة «طالبان»، اليوم (الجمعة)، أنها استولت على إسلام قلعة، أهم معبر حدودي أفغاني مع إيران، يقع في ولاية هرات في غرب البلاد، بينما يواصل مقاتلو الحركة هجومهم في جميع أنحاء البلاد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم «طالبان» ذبيح الله مجاهد إن «معبر إسلام قلعة الحدودي تحت سيطرتنا الكاملة، وسنعيد تشغيله اليوم». وإسلام قلعة من أهم المعابر الحدودية في أفغانستان، وتمر من خلاله معظم التجارة المشروعة بين البلدين. وقد حصلت كابل على إعفاء من واشنطن يسمح لها باستيراد الوقود والغاز الإيراني على الرغم من العقوبات الأميركية. وهو ثاني معبر حدودي رئيسي تسيطر عليه «طالبان»، منذ إطلاق هجومها الخاطف في أوائل مايو (أيار) مع بدء الأميركيين المرحلة الأخيرة من انسحابهم من البلاد. وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس (الخميس)، أن الانسحاب الأميركي من أفغانستان سينتهي في 31 أغسطس (آب)، مؤكداً أن سقوط البلاد بأيدي «طالبان» «ليس حتمياً». واستولى المتمردون، الشهر الماضي، على شير خان بندر المعبر الحدودي الرئيسي بين أفغانستان وطاجيكستان، واضطر نحو ألف جندي أفغاني للجوء إلى طاجيكستان بعد قتال عنيف.

حركة طالبان تُعلِن سيطرتها على 85% من أراضي أفغانستان..

إيلاف.. أعلنت حركة طالبان الجمعة أنها باتت تسيطر على 85 بالمئة من الأراضي الأفغانية في وقت تشن الحركة المتمردة هجوماً بموازاة انسحاب القوات الأميركية من البلاد، علما بأنه لا يمكن التأكد من إعلان الحركة من مصادر مستقلة. منذ تسارع انسحاب القوات الأجنبية في مطلع أيار/مايو، حققت طالبان تقدما كبيرا وسيطرت على منطقة تمتد من الحدود الايرانية غربا الى حدود الصين في شمال شرق البلاد. وقال عضو فريق مفاوضي طالبان شهاب الدين ديلاوار خلال مؤتمر صحافي في موسكو إن "85 بالمئة من الأراضي الأفغانية" تحت سيطرة الحركة، ومن ضمنها نحو 250 إقليما من بين 398 في البلاد. بحسب موسكو التي دعت أطراف النزاع الى "ضبط النفس" فان المتمردين يسيطرون أيضا على القسم الأكبر من الحدود الأفغانية مع طاجيكستان. وكانت الحركة أعلنت سابقا أيضا أنها استولت على إسلام قلعة أهم معبر حدودي أفغاني مع إيران يقع في ولاية هرات في غرب البلاد. وقال المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد لوكالة فرانس برس إن "معبر اسلام قلعة الحدودي تحت سيطرتنا الكاملة وسنعيد تشغيله اليوم" الجمعة. وإسلام قلعة من أهم المعابر الحدودية في أفغانستان ويمر من خلاله معظم التجارة المشروعة بين البلدين.

الغاز الإيراني: وقد حصلت كابول على إعفاء من واشنطن يسمح لها باستيراد الوقود والغاز الإيراني على الرغم من العقوبات الأميركية. وهو ثاني معبر حدودي رئيسي تسيطر عليه طالبان منذ إطلاق هجومها الخاطف في أوائل أيار/مايو مع بدء الأميركيين المرحلة الأخيرة من انسحابهم من البلاد. الشهر الماضي أعلن المتمردون انهم سيطروا على شير خان بندر، أبرز معبر حدودي بين افغانستان وطاجيكستان.

فرار الجنود: واضطر حوالى ألف جندي أفغاني الى اللجوء الى طاجيكستان بعد معارك حادة. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحافي "نشهد تصاعدا حادا في التوتر عند الحدود الطاجيكية والأفغانية"، مشيرة إلى أن "طالبان احتلت في وقت قصير جزءا كبيرا من الأراضي الحدودية وتسيطر حاليا على حوالي ثلثي الحدود مع طاجيكستان". وأضافت أن موسكو تحض جميع الأطراف على "ضبط النفس". وأوضحت أن موسكو على استعداد لاتخاذ "تدابير إضافية" من أجل "منع الاعتداء" على حليفتها طاجيكستان ودعت كافة الأطراف إلى "تجنب نقل التوترات خارج البلاد". قبل ساعات على اعلان السيطرة على اسلام قلعة، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أن الانسحاب الأميركي من أفغانستان سينتهي في 31 آب/أغسطس مؤكدا أن سقوط البلاد بأيدي طالبان "ليس حتميا".

بايدن: وقال بايدن إنّ الجيش الأميركي "حقّق" أهدافه في أفغانستان، بقتل زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن، وضرب قدرات التنظيم ومنع شن مزيد من الهجمات على الأراضي الأميركية. وأكد ان السلطات الأفغانية "قادرة" على تأمين استمرارية الحكومة. لكن القوات الأفغانية التي باتت محرومة من الإسناد الجوي الأميركي، فقدت الكثير من الاراضي وخصوصا في المناطق الريفية فيما تطوق طالبان مدنا كبرى مثل هرات.

شاهين: إلا أن سهيل شاهين الناطق باسم طالبان قال لوكالة فرانس برس إن المتمردين يرغبون في "اتفاق متفاوض عليه" و"ولا يؤيدون احتكار السلطة". ورحبت حركة طالبان أيضا باعلان بايدن. وقال شاهين "كلما كان انسحاب القوات الأميركية والاجنبية في وقت أبكر، كان الأمر أفضل". وكانت طالبان اطلقت أيضا هجوما استهدف للمرة الأولى عاصمة ولاية هي قلعة نو (شمال غرب) حيث تجري معارك بينها وبين القوات الحكومية منذ الاربعاء. وقال الرئيس الأفغاني أشرف غني الخميس إن البلاد "تشهد أحد المراحل الأكثر تعقيدا في الانتقال". لم تكن حركة طالبان أقوى مما هي عليه الآن منذ ان أطاح بها تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة من الحكم في نهاية 2001.

«طالبان» تسيطر على معبر حدودي بين أفغانستان وتركمانستان..

الشرق الأوسط.. أعلنت حركة «طالبان»، اليوم الجمعة، أن مقاتليها سيطروا على معبر حدودي رئيسي مع تركمانستان، في وقت يواصل المتمردون هجوما عنيفا في أنحاء البلاد. وقال المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد للصحافيين: "تمت السيطرة كلياً على معبر تورغندي الحدودي المهم»، فيما صرح المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية طارق عريان إن القوات الأمنية في المعبر «نقلت موقتا»، مؤكدا بدء مسعى لاستعادة السيطرة عليه. يكر أن حركة «طالبان» تشن هجوماً واسعاً في أنحاء البلاد تزامناً مع انسحاب القوات الأميركية والحليفة، الأمر الذي يضع القوات الحكومية في موقف صعب.

وزير الدفاع الأميركي يدعو إلى ضغط دولي لإبرام اتفاق سياسي ينهي النزاع في أفغانستان..

الرأي.. دعا وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، اليوم الجمعة، إلى ممارسة ضغط دولي من أجل إبرام اتفاق بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان التي تعمل على توسيع نطاق سيطرتها في أرجاء البلاد. وكتب أوستن في تغريدة على موقع تويتر أنّ «الواقع الأمني في أفغانستان يتطلب تعزيز الضغط الدولي من أجل اتفاق سياسي يضع حداً للنزاع»، مؤكدا أن «العالم بأسره بمقدوره المساعدة عبر مواصلة هذا الضغط».

خبير: إذا دخلت الصين أفغانستان سيصعب عليها الخروج

الحرة / ترجمات – واشنطن... استخراج الموارد الطبيعية في أفغانستان سيكون مكلفا جدا... ترى الصين في انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان فرصة للتغلغل في البلاد الغنية بالمعادن، والتي توفر بوابة لعدد من المناطق والبلدان الاستراتيجية في العالم، لكن نسبة نجاح بكين في ذلك تبقى موضع شكوك لدى خبراء. تقرير لشبكة "فوكس نيوز" الأميركية يرى أن الحزب الشيوعي يعتبر أفغانستان بوابة يمكن من خلالها للجيش الصيني الوصول إلى بحر العرب عبر إيران أو باكستان. ويمكن لأفغانستان أن تسهل الوصول إلى إيران والشرق الأوسط وتوفر طريقا إلى المحيط الهندي وإلى أفريقيا. وفي مقابلة مع الشبكة، يعبر الخبير في شؤون الحزب الشيوعي الصيني، غوردون تشانغ، عن شكوكه حول قدرة بكين على ضمان نفوذ في أفغانستان. وتوقع الخبير أن تحصل بكين على فرصتها في أفغانستان، ولكن الفرصة لا تعني النجاح، وأضاف "أعتقد أنهم سيستغرقون وقتا أطول للفشل". ويشير الخبير إلى أن الصينيين إن دخلوا إلى أفغانستان سيكون من الصعب عليهم الخروج منها. وبحسب تقرير الشبكة، فإن الموارد الطبيعية الأفغانية الهائلة كانت دائما هدفا قديما للصين، إذ "تتراوح ثروة البلاد المعدنية بين تريليون وثلاثة تريليونات دولار"، بما في ذلك الأحجار الكريمة شبه الثمينة النادرة والنحاس والحديد والذهب واليورانيوم والليثيوم. ويرى الخبير أن استخراج الموارد الطبيعية في أفغانستان سيكون مكلفا جدا للصين وأكثر مما يتوقعه القادة الصينيون. وكان الجيش الأميركي أعلن، الثلاثاء، أنه أنجز بنسبة "تتجاوز تسعين في المئة" انسحابه النهائي من أفغانستان، والذي بدأه في مايو ويتم بوتيرة سريعة، بعد نحو عشرين عاما من تدخله العسكري في هذا البلد مع حلف شمال الأطلسي إثر اعتداءات 11 سبتمبر 2001. وكان الرئيس الأميركي جو بايدن أعلن في أبريل أنه يريد إنهاء هذا الانسحاب بحلول 11 سبتمبر، الذكرى العشرين للهجمات. ووفرت واشنطن التدريب العسكري اللازم لمئات آلاف من الأفغان وفق ما أعلن بايدن في حديث للصحافيين في البيت الأبيض الخميس.

عقوبات أميركية على 34 شركة لارتباطها بالصين وروسيا وإيران

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة التجارة الأميركية، اليوم الجمعة، فرض عقوبات على 34 شركة وكيانا على خلفية ارتباطها بالجيش الصيني وسياسات الصين تجاه أقلية الأيغور المسلمة، ولتسهيلها تصدير سلع إلى روسيا وإيران. وفرضت العقوبات على تلك الشركات والكيانات «لضلوعها، أو لخطر ضلوعها في أنشطة تتعارض مع السياسة الخارجية ومصالح الأمن القومي للولايات المتحدة»، وفق بيان لوزارة التجارة أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

بايدن: من العقلاني مهاجمة الخوادم التي تنطلق منها الهجمات السيبرانية..

روسيا اليوم.. صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه من العقلاني بالنسبة للولايات المتحدة أن تشن هجمات على الخوادم المستخدمة في الهجمات السيبرانية على الشركات والهيئات الأمريكية. ورد بايدن بـ "نعم" على سؤال الصحفيين بشأن ما إذا كان يعتبر مثل هذه الخطوة مناسبة للرد على الهجمات السيبرانية التي يطالب منفذوها بدفع الفدية لهم. وأكد مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية أن الولايات المتحدة ستتخذ الخطوات الضرورية لحماية بنيتها التحتية من الهجمات السيبرانية. وامتنع عن التعليق على ما إذا وجهت إدارة بايدن الأجهزة المختصة باستهداف الخوادم الروسية أم لا. وأشار إلى أن واشنطن لا تعتزم الكشف عما ستقوم به ردا على الهجمات السيبرانية، لكن ذلك سيكون واضحا خلال الأيام والأسابيع القادمة. وأضاف أن الولايات المتحدة وجهت العديد من الطلبات إلى روسيا عبر القنوات الدبلوماسية لكي تتعامل مع الهجمات التي تقول واشنطن إنها تنطلق من الأراضي الروسية. ويأتي ذلك بعد أن ناقش الرئيس الأمريكي جو بايدن موضوع الأمن السيبراني في اتصال هاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة.

بايدن بعد الاتصال مع بوتين: أنا متفائل..

روسيا اليوم... قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن الاتصال الذي أجراه اليوم الجمعة مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، كان جيدا، مشيرا إلى أنه "متفائل" عقب المكالمة. وقال بايدن، خلال مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم الجمعة، ردا على سؤال حول الاتصال مع بوتين: "إنه جرى بشكل جيد، وأنا متفائل". وأضاف بايدن أنه أشار خلال المكالمة مع بوتين إلى أن الولايات المتحدة تتوقع من روسيا ن تتحرك حينما تنفذ من أراضيها هجمات إلكترونية باستخدام برامج الفدية في حال منح واشنطن معلومات كافية لموسكو لاتخاذ الإجراءات المناسبة. كما تعهد الرئيس الأمريكي خلال المؤتمر بأن تكون هناك تبعات للهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها الولايات المتحدة.

بايدن يطالب بوتين بالتحرك ضد هجمات إلكترونية مصدرها روسيا..

الرأي.. دعا الرئيس الأميركي جو بايدن نظيره الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي، اليوم الجمعة، إلى التحرك ضدّ عمليات قرصنة بواسطة «برمجيات الفدية» مصدرها روسيا. وقال البيت الأبيض في بيان إنّ «الرئيس بايدن شدد على أهمية اتّخاذ روسيا تدابير بحق مجموعات موجودة في (على اراضيها) وتمارس تلك العمليات». وكانت مجموعة كاسيا لتكنولوجيا المعلومات آخر ضحايا هجمات مماثلة، وهي لن تعيد تشغيل خوادمها قبل الأحد.

بريطانيا لا تعترف بتقدير الاتحاد الأوروبي لتكلفة الانفصال..

الرأي.. قالت بريطانيا اليوم إنها لا تعترف بتقدير صادر عن الاتحاد الأوروبي للتكلفة الشاملة لتسوية خروجها من التكتل، وإنها تعتقد أن إجمالي التكلفة ما زال ضمن التوقعات الأصلية للحكومة. وأبرمت بريطانيا والاتحاد الأوروبي اتفاق الانفصال والذي تواصل بريطانيا بموجبه المساهمة في ميزانية التكتل بما يماثل تعهدات قدمتها خلال عضويتها. وقال الاتحاد الأوروبي أمس إن بريطانيا مدينة بسداد 47.5 مليار يورو (40.77 مليار جنيه إسترليني) للتكتل في تسوية مالية لما بعد انفصالها عن الاتحاد. وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون للصحافيين «لا نعترف بذلك الرقم...إنه تقدير صادر عن الاتحاد الأوروبي لأغراض المحاسبة الداخلية الخاصة به. على سبيل المثال، فهو لا يعكس جميع الأموال المستحقة للمملكة المتحدة، مما يقلص المبلغ الذي ندفعه». ويرفض الاتحاد الأوروبي توصيف بريطانيا للأرقام الواردة في تقرير ميزاني. وقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي «الرقم (هو) 47.5 مليار يورو، والذي ستسدده المملكة المتحدة لميزانية الاتحاد الأوروبي على مدى السنوات القادمة». وأضاف «جميع الحسابات أُجريت بما يتماشى مع بنود اتفاقية الانسحاب... التقرير نهائي». وتقول بريطانيا إن تقديرها للتكلفة ما زال ضمن النطاق الرئيسي الذي حددته في السابق بين 35 إلى 39 مليار جنيه إسترليني.

ماكرون: فرنسا تبدأ إغلاق قواعدها في شمال مالي بحلول نهاية السنة..

الشرق الأوسط.. أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، أن فرنسا ستباشر إغلاق قواعدها في شمال مالي «في النصف الثاني من العام 2021» قبل نهاية العام، في إطار خفض عديد القوات الفرنسية التي تقاتل المتطرفين في منطقة الساحل. وقال ماكرون خلال مؤتمر صحافي عقب محادثات قمة مع قادة دول غرب إفريقيا الخمس (مالي، تشاد، بوركينا فاسو، موريتانيا، النيجر) أن إغلاق القواعد في كيدال وتيساليت وتمبكتو «سيستكمل بحلول مطلع العام 2022»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.

 

 

 

 

 

 

 



السابق

أخبار العراق... تغيير في عمل الميليشيات بالعراق وسر الدرون..مرشحو الانتخابات العراقية يبدأون حملاتهم وسط بيئة مشحونة بالمخاوف والوعود المؤجلة... احتجاجاً على شحّ الكهرباء.. المئات يتظاهرون جنوب العراق.. العراق يرفعُ معدّل إنتاج الكهرباء إلى مستوى «غير مسبوق»...

التالي

أخبار لبنان.. القاهرة تطلب من الحريري عدم الاعتذار عن تأليف الحكومة..إحباط تهريب أسلحة.. إسرائيل: نحقق في ضلوع حزب الله..القاضي بيطار يؤكد: التحقيق مستمر ولن اتوقف!.."التيار" للحريري: إحسم أمرك.. كلام عالي السقف من "المستقبل" لباسيل: "مسكين"..باسيل: إذا قرر الحريري الاعتذار فلماذا يقوم بذبح البلد؟..فرصة اميركية- فرنسية جديدة لـ"قادة لبنان"؟..«طنجرة الضغط» الشعبية تقترب من «الانفجار» في لبنان..لبنان ينزلق إلى «خطاب دموي» بالسياسة... ذبْح ونحْر ومسلخ..واشنطن تدعو للاستعانة بالجهود السعودية...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,747,413

عدد الزوار: 6,912,486

المتواجدون الآن: 108