أخبار وتقارير... روسيا: استفزازات مثل تحركات سفينة بريطانية تستلزم ردا قوياً..فرار عشرات العائلات إثر سيطرة «طالبان» على منطقة رئيسية في قندهار.. انتقادات للأوساط السياسية في ألمانيا بسبب تجاهل الاعتداءات على المسلمين..بايدن يأمر بتحقيق في هجوم إلكتروني طال نحو ألف شركة.. عشرات القتلى في تحطّم طائرة عسكرية بالفلبين ...مارين لوبن تفوز بولاية رابعة على رأس «التجمع الوطني»..مقتل 4 مصريين جراء «أسوأ حريق غابات منذ عقود» في قبرص..

تاريخ الإضافة الإثنين 5 تموز 2021 - 5:31 ص    عدد الزيارات 1399    القسم دولية

        


روسيا: استفزازات مثل تحركات سفينة بريطانية تستلزم ردا قوياً..

الرأي.. أعلن الكرملين الأحد أن أي استفزاز مماثل لتحركات السفينة الحربية البريطانية التي تعتبرها روسيا أنها دخلت بشكل غير قانوني إلى مياهها الإقليمية قرب شبه جزيرة القرم، في يونيو الماضي، يستلزم رداً قوياً من موسكو. واستدعت روسيا السفير البريطاني في موسكو لتوبيخ ديبلوماسي رسمي بعدما انتهكت السفينة الحربية «أتش.أم.إس ديفيندر» ما يصف الكرملين بـ «مياه روسيا الإقليمية»، لكن بريطانيا ومعظم دول العالم تؤكد أنها «المياه الأوكرانية». وضمت روسيا القرم من أوكرانيا في 2014.

برلماني روسي لـRT: تصريح زيلينسكي حول صواريخ "نبتون" وروسيا سخيف وبلا معنى..

روسيا اليوم.. اعتبر النائب الأول لرئيس لجنة مجلس الدوما للشؤون الدولية ديمتري نوفيكوف، أن تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي حول التهديد الروسي وصواريخ "نبتون"، "سخيفة وبلا معنى". وقال في حديث لـRT ، إن "تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بأن نظام الصواريخ الأوكراني "نبتون" سوف يتصدى بشكل مناسب للعدوان الروسي في البحر الأسود وبحر آزوف، مجرد كلام سخيف وبلا معنى". وأضاف: "زيلينسكي الحالي بتصريحاته مختلف تماما عن ذاك الذي فاز في الانتخابات الرئاسية ضد بوروشنكو بهامش واسع.. هذه التصريحات التي تزداد عدوانية، لم تكن متوقعة من زيلينسكي بالنسبة لمن صوتوا له". وتابع: "كانوا ينتظرون تطبيع الوضع وحل عدد من المشاكل الاجتماعية"، مشددا على أن "تهديد أوكرانيا لا يصدر عن روسيا". وقال: "ما نوع العدوان الذي سيقاومه زيلينسكي من جانب روسيا ليس واضحا تماما، لأنه إذا كانت هناك تهديدات لأوكرانيا، فإنها تنطلق من احتمال تحويلها إلى ساحة اختبار لتطوير تقنيات ومهام مختلف المصالح الغربية". وأشار نوفيكوف إلى أنه "نظرا لأنه كان من المستحيل دون إرادة كييف نفسها، فهذه نقطة تهديد أخرى للشعب الأوكراني، ولذلك فإن الحديث عن تهديدات موسكو وأنواع معينة من الأسلحة التي ستكون ضرورية من أجل عكس هذا التهديد، بلا معنى وسخيف للغاية". وصرح زيلينسكي خلال كلمة ألقاها في أوديسا في يوم البحرية مؤخرا أن "نظام الصواريخ الأوكراني "نبتون" سوف يتصدى بشكل كاف للعدوان الروسي في البحر الأسود وبحر آزوف".

بوتين يوقّع وثيقة استراتيجية جديدة لمقاومة الضغوط من الغرب..

الشرق الأوسط.. وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استراتيجية جديدة للأمن القومي لبلاده للحماية من نفوذ الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى. وجاء في الوثيقة التي نُشرت اليوم (الأحد)، في 44 صفحة أن «تغريب الثقافة يزيد من خطر فقدان الاتحاد الروسي لسيادته الثقافية». وجاء في الوثيقة: «تتعرض القيم الروحية والأخلاقية والثقافية والتاريخية التقليدية لروسيا لهجوم نشط من جانب الولايات المتحدة وحلفائها - بما في ذلك من الشركات العابرة للحدود والمنظمات الأجنبية غير التجارية». وقبل كل شيء، ترسي الوثيقة الأطروحة التي طرحها بوتين مراراً أيضاً، ومفادها أن نموذج الديمقراطية الليبرالية في أزمة. وذكرت الوثيقة: «تتم الحريات الشخصية على نحو مطلق، هناك دعاية نشطة من التساهل وانعدام الأخلاق والأنانية، ويجري فرض مذهب العنف والاستهلاك والمتعة، ويجري تقنين استخدام المخدرات وتشكيل مجتمع ينفي دورة الحياة الطبيعية». ووفقاً للوثيقة، فإن ضغط الغرب على روسيا آخذ في الازدياد - ومعه خطر الانقسام في المجتمع. وتمضي الوثيقة في القول إن الغرب يحاول استخدام المشكلات الاجتماعية والاقتصادية في روسيا لزعزعة استقرار المجتمع وإضفاء سمة راديكالية على الاحتجاج. وكانت آخر استراتيجية للأمن القومي قد صدرت في 31 ديسمبر (كانون الأول) 2015.

تشيلي تبدأ عملية صياغة دستورها الجديد..

الرأي.. تبدأ تشيلي اليوم عملية صياغة دستور جديد بدلا من قانونها الأساسي الموروث من عهد الدكتاتور أوغستو بينوشيه ويعتبره كثيرون سبب تفاقم التفاوت الاجتماعي الذي أدى إلى احتجاجات سقط فيها قتلى في 2019. وستبدأ الجمعية التأسيسية التي تضم 155 عضوا اختيروا في عملية ديموقراطية غير مسبوقة بعد أشهر من الاحتجاجات عملها لوضع دستور جديد خلال تسعة أشهر على الأقل و12 شهرا كحد أقصى. وتتوزع مقاعد الجمعية بين النساء والرجال بالتساوي، وخصص 17 مقعدا فيها للسكان الأصليين. وقال كلاوديو فوينتيس الأستاذ في جامعة دييغو بورتاليس لوكالة فرانس برس إنها «المرة الأولى التي يتمكن فيها المواطنون من انتخاب هيئة لكتابة» دستور. وفي ختام تصويت جرى في 15 و16 أيار/مايو، بدت الجمعية متنوعة جدا. ويشكل المرشحون المستقلون أربعين بالمئة من أعضائها على اللوائح التي وضعتها الأحزاب التقليدية. ويرى محللون أن هذه الجمعية «تشبه تشيلي الحقيقية» بما أنها تضم محامين ومدرسين وربات منزل وعلماء وعمالا اجتماعيين وكتابا وصحافيين وممثلين وأطباء وناشطين للدفاع عن البيئة وخبراء اقتصاديين. ويشكل ممثلو الأحزاب السياسية التقليدية أقلية ولا تملك أي قوة سياسية الثلث المطلوب لتعطيل نص لذلك ستتم الموافقة خلال المناقشات بأغلبية الثلثين. ورأت مارسيلا ريوس من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تشيلي أن «هناك قطيعة عميقة للغاية بين المجتمع والمؤسسات وتشكيكا في دور الأحزاب السياسية». وبين أعضاء المجلس حوالى عشرين من التشيليين الذين نزلوا بشكل عفوي إلى الشوارع للتعبير عن غضبهم خلال حركة الاحتجاج التي بدأت في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2019. وبدأت احتجاجا على زيادة في أسعار تذاكر المترو في سانتياغو ثم تحولت إلى حركة غير مسبوقة ضد التفاوت الاجتماعي.

«طالبان» تسيطر على إقليم استراتيجي قرب قندهار..

الشرق الأوسط.. سيطر مقاتلو «طالبان»، اليوم الأحد على إقليم بانجواي ذي الأهمية الاستراتيجية في ولاية قندهار الجنوبية، معقل الحركة السابق بعد معارك ليلية مع القوات الأفغانية، على ما أعلنت السلطات المحلية، في انتصار جديد مع اقتراب الانسحاب الكامل للقوات الأميركية من البلد. ويقع إقليم بانجواي على مسافة نحو 15 كلم من مدينة قندهار، عاصمة الولاية، وكان لفترة طويلة بؤرة لـ«طالبان»، وشهد على مر السنين معارك بين المتمردين وقوات الحلف الأطلسي. ومنذ أن باشرت واشنطن في الأول من مايو (أيار) سحب قواتها من أفغانستان بعد حرب استمرت عشرين عاماً، كثفت «طالبان» هجماتها على القوات الأفغانية للسيطرة على مناطق ريفية عبر البلاد. وتأتي السيطرة على بانجواي بعد يومين على انسحاب القوات الأميركية والأطلسية من قاعدة باغرام، أكبر قاعدة للتحالف في أفغانستان على مسافة 50 كلم شمال كابل، والتي شكلت مركزاً للعمليات ضد المتمردين خلال العقدين الماضيين. وقال حاكم منطقة بانجواي هاستي محمد إن معارك جرت بين «طالبان» والقوات الأفغانية خلال الليل، وأن القوات غادرت المنطقة في نهاية المطاف. وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية أن «طالبان سيطرت على مركز الشرطة في المنطقة ومبنى الإدارة المحلية». وأكد رئيس مجلس ولاية قندهار جان خاكريوال سقوط بانجواي، متهماً القوات الأفغانية التي كانت موجودة «بأعداد كافية» بأنها «تعمدت الانسحاب». وقندهار هي مهد حركة «طالبان» التي سيطرت على السلطة في أفغانستان في 1996. فأقامت نظاماً متشدداً قبل أن يطيحها ائتلاف عسكري بقيادة الولايات المتحدة عام 2001 بعد اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001. وتدور معارك ضارية منذ أسابيع في عدد من الولايات الأفغانية وتؤكد «طالبان» السيطرة على مائة إقليم من أصل نحو 400 في البلد. وتنقض السلطات الأفغانية سقوط هذا العدد من الأقاليم، لكنها تقر بأن القوات الحكومية انسحبت من بعض الأقاليم، فيما من الصعب التثبت من الوضع على الأرض بشكل مستقل. ويخشى المراقبون أن يعاني الجيش الأفغاني صعوبات بمواجهة «طالبان» بعد انسحاب القوات الأجنبية من باغرام وقريباً من أفغانستان بالكامل، في غياب الدعم الجوي الذي كانت القوات الأميركية توفره له حتى الآن.

فرار عشرات العائلات إثر سيطرة «طالبان» على منطقة رئيسية في قندهار

قندهار - كابل: «الشرق الأوسط»..... سيطرت حركة طالبان على منطقة رئيسية في معقلها السابق قندهار عقب مواجهات ليلية عنيفة مع قوات الحكومة الأفغانية، وفق ما أعلن مسؤولون أمس الأحد، ما دفع عشرات العائلات إلى الفرار». ويواصل المتمردون حملتهم لانتزاع أراض في مناطق ريفية في أنحاء أفغانستان منذ مطلع مايو (أيار) عندما بدأ الجيش الأميركي سحب آخر جنوده». ويأتي سقوط منطقة بانجواي في ولاية قندهار الجنوبية بعد يومين من إخلاء جنود الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي قاعدة باغرام الجوية قرب كابل، التي شكلت مركزا للعمليات ضد طالبان وتنظيم القاعدة المتحالف معها خلال العقدين الماضيين». في غضون ذلك، أكدت السلطات الأفغانية مقتل مئات من مقاتلي طالبان خلال معارك طاحنة ضد القوات الحكومية في عدة ولايات، بعد ساعات من إعلان واشنطن أن انسحاب جميع عسكرييها من البلاد سيكون قد انتهى بحلول نهاية أغسطس (آب). وجاء إعلان واشنطن بعيد مغادرة كل القوات الأميركية قاعدة باغرام الجوية الأكبر في أفغانستان التي شن منها التحالف الدولي عملياته ضد طالبان طوال عقدين، وتسليمها للجيش الأفغاني». وأفادت وزارة الدفاع الأفغانية أول من أمس بمقتل أكثر من 300 من مقاتلي الحركة المتمردة خلال الساعات الأربع والعشرين السابقة، وأوضحت أن نحو خمسين منهم قتلوا إثر ضربات جوية شنت إحداها ليلا في ولاية هلمند في جنوب البلاد التي تشهد مواجهات متكررة بين القوات الحكومية وطالبان». وعلى مدى سنوات، اشتبكت طالبان مع القوات الأفغانية بشكل متكرر في بانجواي ومحيطها، إذ سعى المتمردون للسيطرة عليها نظرا لقربها من قندهار، عاصمة الولاية». ويتحدر زعيم طالبان هبة الله أخوند زاده من بانجواي، وتعد قندهار مهد طالبان التي حكمت أفغانستان من خلال نظام متشدد إلى أن أطاح بها غزو قادته الولايات المتحدة عام 2001». وقال حاكم منطقة بانجواي هاستي محمد إن معارك جرت بين طالبان والقوات الأفغانية خلال الليل، ما دفع القوات الحكومية للانسحاب». وأفاد وكالة الصحافة الفرنسية: «سيطرت طالبان على مقر الشرطة في المنطقة ومبنى الإدارة المحلية». وأكد رئيس مجلس ولاية قندهار جان خاكريوال سقوط بانجواي متهما القوات الحكومية بأنها «تعمدت الانسحاب». وفرت عشرات العائلات من منازلها في بانجواي بعدما سيطرت طالبان على المنطقة، وفق مراسل وكالة الصحافة الفرنسية». وقال أحد السكان ويدعى غيران لوكالة الصحافة الفرنسية: «أطلق عناصر طالبان النار على سيارتنا بينما كنت أهرب مع عائلتي. أصابت خمس رصاصات على الأقل سيارتي». وأضاف الشاهد الذي هرب إلى مدينة قندهار أن «عناصر طالبان متمركزون في أعلى الجبال ويطلقون النار على أي سيارات متحركة. طالبان لا ترغب بالسلام». وأفاد قائد شرطة الحدود في المنطقة أسد الله إن قوة الشرطة كانت تقاتل المتمردين وحيدة». وأكد أن «الجيش والقوات الخاصة التي تملك معدات عسكرية أفضل لا تقاتل إطلاقا». وتعد بانجواي خامس منطقة في ولاية قندهار تسقط في أيدي المتمردين في الأسابيع الأخيرة». وفي وقت لاحق أمس، قتل مساعد حاكم قندهار عندما انفجرت قنبلة زرعت في سيارته قرب مجمع يضم مكاتبهما، بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية». واندلعت معارك في ولايات عدة في أفغانستان بينما أعلنت طالبان أنها باتت تسيطر على مائة من نحو 400 منطقة في البلاد». ويشكك مسؤولون أفغان في ذلك لكنهم يقرون بأن القوات الحكومية انسحبت من بعض المناطق. ويصعب التحقق من الوضع بشكل مستقل». وأثار انسحاب القوات الأجنبية من قاعدة باغرام الجوية (شمال كابل) مخاوف من احتمال تكثيف المتمردين حملتهم للسيطرة على أراض جديدة». وتحمل القاعدة أهمية عسكرية ورمزية كبيرة، إذ كانت القوات الأجنبية التي تمركزت فيها في الماضي توفر دعما جويا أساسيا في الحرب على المتمردين». ويشير خبراء إلى أن أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى خسارة قوات الحكومة عشرات المناطق هو غياب الغطاء الجوي الأميركي في الأسابيع الأخيرة». لكن وزير الداخلية الأفغاني عبد الستار ميرزاكوال قال إن سلاح الجو الأفغاني مستعد لهزم طالبان». وقال لشبكة «تولو نيوز» المحلية «سنقف في وجههم بكل قوتنا، نستعد لهجمات قريبا». وأشار إلى أن «المدن خط أحمر بالنسبة إلينا»، مشددا على أن قوات الأمن ستدافع بشراسة عن المراكز الحضرية في البلاد». وأكدت السلطات الأفغانية التي سيطرت على قاعدة باغرام الجوية أنها ستستخدمها لمحاربة الإرهاب، وأعادت تفعيل نظام الرادارات فيها». وسيطرت حركة طالبان على تسع مناطق في إقليمين أفغانيين، فيما يكثف المسلحون من حملة العنف، التي يشنونها في مختلف أنحاء البلاد قبل انسحاب كامل القوات الأميركية». وأجبر المسلحون في إقليم باداخشان شمال شرقي البلاد القوات الأمنية على الانسحاب من سبع مناطق في الساعات الـ24 الماضية، طبقا لما ذكره عضوا المجلس الإقليمي، محمد ذاكر عريان ومحبوب الرحمن طلعت أول من أمس». وفي الوقت نفسه، استولت حركة طالبان أيضاً على منطقتين على الأقل، بما في ذلك، غوراك وخاكريز في إقليم قندهار جنوب البلاد، طبقا لما ذكره البرلماني، خليل أحمد مجاهد وعضو مجلس الإقليم، نعمة الله وفاء». وأضاف المسؤولان أن القتال مستمر أيضاً في منطقة معروف بالإقليم، مع احتمال احتلال المسلحين لها إذا لم تصل تعزيزات.

لوبان: لا عودة لنهج "الجبهة الوطنية" القديمة..

روسيا اليوم.. أعلنت مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني (أقصى اليمين) في فرنسا اليوم الأحد أنها لن تغير خطابها، وذلك بعد تعرضها لانتقادات إثر هزيمتها في الانتخابات المحلية الشهر الماضي. وقالت لوبان في كلمة ختامية ألقتها اليوم الأحد في المؤتمر العام لحزبها الذي استمر يومين في مدينة بربنيون الجنوبية: "التجمع الوطني شهد تغييرا صحيا. لن نعود مرة أخرى (للمدرسة القديمة) للجبهة الوطنية".وأعيد انتخاب لوبان اليوم الأحد رئيسة للتجمع الوطني خلال المؤتمر حيث كانت تريد الحصول على دفعة قوية لسعيها للترشح للرئاسة في عام 2022، بعد أن فشل حزبها في تحقيق الفوز في أي من أقاليم البلاد في انتخابات يونيو الماضي. وأثارت النتائج الشكوك بشأن مدى نجاح استراتيجية لوبان المتمثلة في التخفيف من مواقف حزبها بشأن المهاجرين والتشكك في منطقة اليورو، وذلك من أجل كسب أصوات اليمين التقليدي. وتستعد لوبان التي خسرت في انتخابات الرئاسة في 2017 لصالح إيمانويل ماكرون للترشح للرئاسة للمرة الثالثة في الربيع المقبل. ومنذ سنوات، يحاول حزب التجمع الوطني وهو قوة سياسية صاعدة تقديم نفسه على أنه حزب "مثل الأحزاب الأخرى" من أجل تجنب شيطنة تسمية اليمين المتطرف التي تبعد عنه جزءا من الناخبين. ويعارض هذا التوجه بعض الشخصيات، مثل رئيس الحزب السابق جان ماري لوبان الذي يعتقد أن حزب التجمع الوطني يتعين عليه استعادة "رجولته" و"إحياء" موضوعاته المفضلة مثل "الهجرة" و"الانفلات الأمني".

انتقادات للأوساط السياسية في ألمانيا بسبب تجاهل الاعتداءات على المسلمين..

روسيا اليوم.. انتقد رئيس المجلس الأعلى لمسلمي ألمانيا أيمن مازيك، استمرار تجاهل الأوساط السياسية والرأي العام للاعتداءات العنصرية التي يتعرض لها المسلمون في ألمانيا. وقال في مقابلة مع "الأناضول": "الإعلام في ألمانيا لا يزال يتجاهل اعتداءات المتطرفين على المسلمين في أوروبا، ولا ينشر أية أخبار عنها للرأي العام". وأضاف: "هناك وعي وحساسية كبيرة تجاه قضية العنصرية ضد المسلمين بين الخبراء وداخل الأوساط المناهضة للتطرف، لكن هذا الوعي لا ينعكس على الرأي العام في ألمانيا". وتابع: "عقب حادث مقتل مروة الشربيني انضمت حركة (أوروبيون ضد أسلمة الغرب)، وهي حركة متطرفة تعرف إعلاميا باسم (بيغيدا) إلى موجة العداء للإسلام، ونفذت اعتداءات ضد المسلمين في مدن ألمانية أخرى". وأوضح مازيك أن "المنطقة التي شهدت جريمة مقتل الشربيني لا يعيش بها مسلمون بسبب الكراهية البغيضة للإسلام، لافتا إلى "تشكل كيان يميني متطرف ضد المسلمين واليهود في مدينة دورتموند، لكن منظمات المجتمع المدني القوية في المدينة شكلت حائط صد ضد اليمين المتطرف". ويحيي الألمان منذ عام 2015، سنويا في الأول من يوليو يوم "مناهضة معاداة المسلمين"، في ذكرى مقتل المصرية مروة الشربيني قبل 12 عاما في حادث تطرف ديني. وقتلت مروة الشربيني عام 2009 على يد المتطرف الألماني ألكسندر فينس، الذي وجه إليها 18 طعنة بسكين في قاعة محكمة دريسدن، لتلقى حتفها هي وجنينها على الفور أمام زوجها وطفلها البالغ من العمر 3 سنوات. وفي سياق منفصل، أنتقد مازيك عدم إدانة السياسيين الألمان لواقعة قتل 4 من عائلة مسلمة جراء حادث دهس "متعمد" في كندا مؤخرا، مرجحا زيادة معدل الاعتداءات الجسدية ضد المسلمين في أوروبا عموما وألمانيا خاصة، ومعظم الضحايا يتلقون رسائل تهديدات لعدم الإبلاغ عن تلك الوقائع. وتعكس بيانات رسمية أن "المسلمين يسقطون ضحايا لأعمال عنف، فهناك 1075 اعتداء على مسلمين ومنشآت إسلامية سجلت في ألمانيا عام 2017، لكن مراقبون يقدرون أن نسبة تلك الاعتداءات أكبر بكثير مما هو مسجل رسميا".

بايدن يأمر بتحقيق في هجوم إلكتروني طال نحو ألف شركة... سلسلة متاجر مستهدفة أغلقت 800 فرع مؤقتاً في السويد

واشنطن: «الشرق الأوسط»... أمر الرئيس الأميركي جو بايدن، أول من أمس، بفتح تحقيق في هجوم إلكتروني استهدف شركة «كاسيا» المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات وشركات أخرى يقدر باحثون بأن عددها قد يتجاوز الألف، بينها سلسلة متاجر كبرى في السويد اضطرت لإغلاق نحو 800 فرع مؤقتا، بعدما فقدت السيطرة على آلات الدفع التابعة لها. ويرى العديد من الخبراء أن القراصنة الذين يقفون وراء هذا النوع من هجمات برامج الفدية متمركزون في أغلب الأحيان في روسيا. وتنفي موسكو التي يشتبه بتغطيتها على هذه الأنشطة، أي تورط لها، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. لكن الظاهرة أصبحت تهيمن على الأمن القومي الأميركي، إلى درجة أنها كانت إحدى النقاط الرئيسية التي أثارها الرئيس الأميركي خلال لقائه في منتصف يونيو (حزيران) مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وقال بايدن الذي أمر السبت بفتح تحقيق في الهجوم الأخير: «للوهلة الأولى، تصورنا أن الأمر لا يتعلق بالحكومة الروسية لكننا لسنا متأكدين من ذلك بعد»، موضحا أنه «إذا تبين أن روسيا كانت على علم بالأمر و/أو أنه كان نتيجة (خطوة ما قامت بها)، أبلغت بوتين بأننا سنرد». وأعلنت «كاسيا» مساء الجمعة أنها حدت من الهجوم ليشمل «نسبة صغيرة للغاية من زبائننا» الذين يستخدمون برنامجها الشهير «في إس إيه»، «المقدرين حاليا بأقل من 40 حول العالم». لكن شركة «هانترس لابز» للأمن الإلكتروني أفادت في منتدى بأنها تعمل مع شركائها الذين استهدفهم الهجوم، وبأنه تم التلاعب بالبرمجيات «لتشفير أكثر من ألف شركة». وتقوم الهجمات ببرامج الفديات عادة على حجب البيانات في الأنظمة التي تستخدم التشفير، وتجبر الشركات على الدفع لاستعادة القدرة على الوصول إليها. وأشار المحلل لدى شركة «إمسيسوفت» للأمن الإلكتروني بريت كالو، إلى أن عدد الشركات التي تأثرت لا يزال غير معروف، وأوضح أن حجم الهجوم قد يكون «غير مسبوق». وتصف «كاسيا» نفسها على أنها من أهم الشركات التي توفر خدمات تكنولوجيا المعلومات والأمن للشركات الصغيرة والمتوسطة. ويذكر أن «في إس إيه» مصمم للسماح للشركات بإدارة شبكات الحواسيب والطابعات من نقطة واحدة. وأفادت سلسلة متاجر «كوب سيودن» التي تمثل 20 في المائة من قطاع السوبرماركت في البلاد، في بيان: «تعرض أحد المتعاقدين معنا لهجوم رقمي، ولذا لم تعد آلات الدفع تعمل». وأضافت «نأسف على الوضع وسنقوم بكل ما يمكن لإعادة فتحها سريعا». ولم تفصح «كوب سيودن» عن اسم المتعاقد أو أسلوب القرصنة الذي استخدم ضدها. لكن الفرع السويدي لمجموعة «فيسما» للبرمجيات أشار إلى أن المشكلة مرتبطة بهجوم «كاسيا». وأعلنت «كاسيا» أنها علمت بوقوع حادث محتمل مرتبط بـ«في إس إيه» منتصف يوم الجمعة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة، وأغلقت فورا» خوادمها «كإجراء احترازي». كما تم إبلاغ «زبائننا في الموقع عبر البريد الإلكتروني ومذكرات من خلال المنتج وهاتفيا بإغلاق خوادم (في إس إيه) التابعة لهم لمنع تعرضها للخطر»، وفق ما أفادت الشركة. وأضافت في بيانها: «نعتقد أننا حددنا مصدر الهجوم ونقوم بإعدادات للتخفيف من آثاره». وذكر مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) أن «آرايفل» كانت وراء هجوم الشهر الماضي استهدف إحدى أكبر شركات معالجة اللحوم في العالم «جي بي إس»، ما اضطر الشركة التي تتخذ من البرازيل مقرا لدفع مبلغ بعملة «بيتكوين» الرقمية يعادل 11 مليون دولار. وعقد مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي أول اجتماع رسمي عام له بشأن الأمن الإلكتروني، إذ تطرق إلى التهديد المتزايد بالقرصنة الذي تواجهه البنى التحتية الأساسية لمختلف الدول. وأقرت دول أعضاء في مجلس الأمن بالمخاطر الكبيرة التي تمثلها الجريمة الإلكترونية، لا سيما الهجمات باستخدام برامج الفديات التي تطال المنشآت الأساسية والشركات. واستهدفت هجمات ببرامج فديات مؤخراً عدة شركات أميركية، بما فيها مجموعة «سولار ويندز» للحواسيب و«كولونيال» لخطوط أنابيب النفط. وحمل مكتب التحقيقات الفيدرالي قراصنة في أراض روسية مسؤولية هذه الهجمات.

عشرات القتلى في تحطّم طائرة عسكرية بالفلبين ... القوات المسلحة استبعدت فرضية الهجوم

مانيلا: «الشرق الأوسط»... قُتل 29 شخصاً على الأقل وأصيب خمسون آخرون بجروح جرّاء تحطّم طائرة عسكرية فلبينية، أمس (الأحد)، بعدما فشلت في الهبوط على المدرّج بجنوب البلاد، وفق ما أعلنت السلطات. وقال الجنرال وليام غونزاليس في بيان، إن 17 شخصاً آخرين كانوا على متن الطائرة من طراز «سي - 130 هيركوليز» لا يزالون في عداد المفقودين، بعدما تحطّمت أثناء محاولتها الهبوط على جزيرة جولو في مقاطعة سولو. وكان 92 شخصاً، معظمهم من كوادر الجيش، على متن الطائرة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وقال قائد القوات المسلحة، الجنرال سيريليتو سوبيانا، إن الطائرة كانت تُقل جنوداً من كاغايان دي أورو في جزيرة مينداناو الجنوبية عندما «تجاوزت المدرج» أثناء محاولتها الهبوط. وأفاد لوسائل إعلام بأن الطائرة حاولت «استعادة الطاقة لكنها لم تنجح»، واصفاً الحادث بأنه «مؤسف للغاية». وشدد الناطق باسم القوات المسلحة، الجنرال إدغار أريفالو، في تصريحات لإذاعة «دي زي بي بي» على أن ما حصل «كان حادثاً لا هجوماً». بدوره، ذكر المتحدث باسم القوات الجوية اللفتنانت كولونيل ماينارد ماريانو أنه سيتم التحقيق في سبب التحطم. وأظهرت الصور التي التقطتها قناة «بوندوهان» المحلية ونشرتها على صفحتها على «فيسبوك» هيكل الطائرة التي اشتعلت فيها النيران. وتصاعد عمود من الدخان الأسود الكثيف فوق المنازل الواقعة بالقرب من موقع الحادث. وأفادت اللفتنانت جيريكا أنجيلا مانونغدو، لوكالة الصحافة الفرنسية، بأن الطائرة تحطّمت قرب مقلع للحجارة في منطقة ذات كثافة سكانية منخفضة، مضيفة أن عمليات الإنقاذ توقفت في وقت متأخر بعد ظهر أمس. وأفاد قائد العمليات في غرب جزيرة مانداناو، اللفتنانت جنرال كورليتو فينولان، بأنه بحسب المعلومات المتوفرة حتى الآن انشطرت إلى نصفين بعدما أخفقت في الهبوط على المدرج. وأنهى كثير من الركاب مؤخراً التدريبات العسكرية الأساسية وأرسلوا إلى الجزيرة كجزء من قوة عمل مشتركة لمكافحة الإرهاب. ويحتفظ الجيش بوجود كثيف في جنوب الفلبين، حيث تنشط التنظيمات المسلحة، بما في ذلك جماعة أبو سياف التي تنفذ عمليات خطف مقابل فديات وتصنّفها واشنطن على أنها «إرهابية». وكانت حادثة الأحد بين حوادث الطيران العسكري الأكثر دموية في البلاد. ويأتي الحادث بعد تحطم مروحية من طراز «بلاك هوك» الشهر الماضي، خلال طلعات تدريب ليلية، ما أسفر عن مقتل ركابها الستة. كما توفي ستة طيارين بسقوط طائرة «إس 70 آي» بالقرب من ميدان تدريب شمال مانيلا، ما أدى إلى إيقاف طلعات الأسطول بأكمله. وطلبت سلطات البلاد 16 طائرة متعددة المهام من شركة بولندية بموجب ترخيص من قسم «سيكورسكي» في شركة لوكهيد مارتن الأميركية. وتم تسليم 11 منذ أواخر العام الماضي.

مارين لوبن تفوز بولاية رابعة على رأس «التجمع الوطني»

باريس: «الشرق الأوسط».. فازت مارين لوبن بولاية رابعة على رأس حزبها التجمع الوطني اليميني المتطرف في فرنسا، في نتيجة متوقعة ولكنها ستتخلى عن منصبها موقتاً في الخريف للاستعداد للانتخابات الرئاسية، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وحازت زعيمة التجمع الوطني منذ عام 2011، على نسبة 98.35 في المائة من أصوات المنتسبين، في اقتراع كانت مرشحته الوحيدة وأعقب افتتاح الحزب لمؤتمره في بربينيان جنوبي فرنسا أول من أمس (السبت). واختير جوردان بارديلا، الشخصية الثانية في الحزب، «نائباً أول للرئيس». وفي الخريف، سيتولى الشاب القريب من لوبن والذي لم يتجاوز الـ25 من العمر بعد، رئاسة التجمع الوطني بالوكالة عن زعيمته التي ستتفرغ للحملة الفرنسية. وكان أعضاء التجمع الوطني قد أدرجوا تعديلات السبت على النظام الداخلي لحزبهم، تتيح رئاسة موقتة «لمدة 12 شهراً». واختير رئيسا بلديتي بربينيان واينين - بومون، لويس إليوت وستيف بريوا، ليكونا النائبين الآخرين للرئيس. وتسعى زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي لإعادة تعبئة حزبها بعد النكسة التي تلقاها في الانتخابات المحلية الأخيرة، وعينها على انتخابات الرئاسة المرتقبة في أبريل (نيسان). وتحول التجمع الوطني، الجبهة الوطنية سابقا التي أسسها والد الزعيمة الحالية جان ماري لوبن، منذ الثمانينات إلى قوة سياسية ذات نفوذ متصاعد. غير أن هذا الواقع لم يترجم بفوز كبير في أي انتخابات، خصوصاً بسبب اتحاد الأحزاب السياسية الأخرى معا في معارضتها لخط الجبهة الوطنية المتطرف. وقال جوردان بارديلا السبت: «لم يذهب كل شيء سدى، ما زال هناك طريق» إلى النصر، مثيرا تصفيقا حادا. لكنه أضاف «لا يحق لنا أن نشكك»، فيما ترتفع أصوات تنتقد استراتيجية الحزب القاضية بتلميع صورته وجعله قوة مقبولة على الساحة السياسية. واعتمدت لوبن منذ وصولها إلى رأس الحزب عام 2011 استراتيجية تقضي بتقديم الحزب على أنه حزب «مثل الآخرين» من أجل تجنب شيطنة تسمية اليمين المتطرف التي تبعد جزءا من الناخبين. وحملت هذه السياسة لوبن إلى الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية عام 2017، لكنها هزمت أمام إيمانويل ماكرون. وتشير كل استطلاعات الرأي إلى تكرار السيناريو ذاته، إذ تتوقع أن تتأهل لوبن للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية بعد عشرة أشهر بمواجهة ماكرون مرة جديدة. ويحمل البعض وبينهم جان ماري لوبن نفسه، هذه الاستراتيجية السياسية مسؤولية الإخفاقات الأخيرة.

مقتل 4 مصريين جراء «أسوأ حريق غابات منذ عقود» في قبرص

نيقوسيا: «الشرق الأوسط أونلاين».... أكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان الأحد، أن الجهات القبرصية المعنية أعلمت السفارة المصرية في نيقوسيا «بوفاة 4 مواطنين مصريين، كانوا يعملون في قبرص». وأوضحت الوزارة أن ذلك كان على اتصال «باندلاع حرائق هائلة في بعض القرى القبرصية أمس (السبت)، والتي ما زالت بعضها مندلعة حتى الآن». وكان وزير الداخلية القبرصي قد أعلن في وقت سابق اليوم العثور على أربع جثث متفحّمة، يعتقد أنها جثث مصريين، في منطقة لارنكا في قبرص، حيث يشتعل حريق غابات لليوم الثاني على التوالي. وقال نيكوس نوريس للصحافيين: «توجّه محققون متخصصون في الطب الشرعي إلى الموقع لتحديد هويات (القتلى)... تدل جميع المؤشرات إلى أن الجثث لأربعة مفقودين نبحث عنهم منذ الأمس (السبت)»، مضيفاً أنه يُعتقد بأن القتلى الأربعة يحملون الجنسية المصرية. ووصف الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسياديس، اليوم الأحد حرائق الغابات المشعلة في قبرص بـ«المأساة»، معتبراً أنها الأسوأ التي تشهدها الجزيرة المتوسطية منذ عقود. وقال في تغريدة «إنها مأساة»، مضيفاً أنه «أكبر حريق منذ عام 1974» الذي شهد انقسام الجزيرة بعدما احتلت تركيا ثلثها الشمالي. وأضاف أن الحريق أدى إلى «سقوط وفيات» وأتى على ممتلكات وغابات، مشيراً إلى أن «الحكومة ستقدّم مساعدات فورية إلى الضحايا وعائلاتهم». وقالت المفوضية الأوروبية إن طائرات لمكافحة الحرائق غادرت اليونان للتصدي للنيران وإن إيطاليا تعتزم أيضاً إرسال رجال إطفاء. وأضافت المفوضية في بيان أن القمر الصناعي كوبرنيكوس التابع للاتحاد الأوروبي جرى تفعيله أيضاً لتقديم خرائط تقييم الأضرار للمناطق المتضررة. وقال مدير إدارة الغابات شارالامبوس ألكسندرو لتلفزيون أوميجا القبرصي: «هذا أسوأ حريق غابات في تاريخ قبرص». وثمة محاولات لمنع الحريق من عبور الجبال والوصول إلى مشيراس، وهي غابات صنوبر وواحدة من أعلى القمم في قبرص.



السابق

مصر وإفريقيا.... مصر تستبق جلسة مجلس الأمن حول سد النهضة بـ«لقاءات تحضيرية» في نيويورك... السودان يتخوف على حدوده من النزاع الإثيوبي... متمردو تيغراي يوافقون بتحفظ على وقف إطلاق نار «مبدئي» في الإقليم الإثيوبي.. الشواطئ الليبية... منافذ مفتوحة لهروب المهاجرين إلى أوروبا.. الحدود «شريان حياة» لتجار تونسيين يأملون بتحسن الوضع في ليبيا.. ترقية جزائرية إلى رتبة جنرال في ذكرى الاستقلال..المغرب.. إحباط تهريب شحنة من مخدر "الشيرا".. 10 قتلى في هجوم انتحاري بمقديشو... رئيس النيجر يعلن إطلاق حملة لـ«تطهير» البلاد من المتطرفين..أنصار زوما يتوعدون بجعل جنوب أفريقيا «غير قابلة للحكم»..

التالي

أخبار لبنان.. مخطط دولي لقلب الطاولة: إقصاء الطبقة الحاكمة بالانتخابات!... الحريري نحو إحراج عون للخروج من التكليف؟ | نصرالله: أيام حاسمة للحكومة...القضاء اللبناني يبدأ ملاحقة سياسيين وأمنيين وقضاة في ملف انفجار المرفأ...حل مؤقت لأزمة المحروقات في لبنان والمحطات تطالب بالحماية الأمنية.. قطر على خط الأزمة اللبنانية اليوم... مبادرة أو أقلّ!..نصرالله: ألا يتسحق لبنان ان يضحي سياسيوه من اجله ..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,054,906

عدد الزوار: 6,750,273

المتواجدون الآن: 116