أخبار وتقارير... أنباء عن استهداف سفينة تجارية إسرائيلية شمال المحيط الهندي...واشنطن تعاقب مسؤولين بميانمار وترفع عقوبات الجنائية الدولية وثلاثة إيرانيين...مكافأة بملايين الدولارات لمن يدلي بمعلومات عن قيادي في تنظيم القاعدة...لافروف: روسيا تحدث مفهومها للأمن في الخليج .."سياسة أميركية جديدة" للرد على الفصائل في سوريا والعراق...مخاوف من أن تتجه أميركا اللاتينية مجدداً للحكم الاستبدادي...قاعدة «باغرام» موقع أساسي للسيطرة على أفغانستان الأكثر أهمية..باريس ممتعضة بسبب تفضيل برلين شراء طائرات أميركية.. لوكاشنكو يعلن تفكيك «خلايا إرهابية نائمة» مرتبطة بالغرب..بوتين وماكرون يبحثان ليبيا وأوكرانيا وقره باغ..واشنطن تبحث في 3 دول عن ملجأ مؤقت لنحو 9 آلاف أفغاني..

تاريخ الإضافة السبت 3 تموز 2021 - 5:58 ص    عدد الزيارات 1503    القسم دولية

        


أنباء عن استهداف سفينة تجارية إسرائيلية شمال المحيط الهندي...

المصدر: RT + "الميادين"... نقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن قناة "الميادين"، استهداف سفينة تجارية إسرائيلية شمال المحيط الهندي، كانت في طريقها من ميناء جدة السعودي نحو الإمارات. وأشار التلفزيون إلى أن "السفينة الإسرائيلية هي CSAV TYNDALL وتعود ملكيتها لشركة Zodiac Mari، وصاحبها إيال عوفر". وأفادت قناة "الميادين" نقلا عن مصادر وصفتها بـ"الموثوقة" يوم السبت، بأن "النيران تشتعل في سفينة شحن إسرائيلية في شمالي المحيط الهندي"، وأن "السفينة التجارية الإسرائيلية تعرضت لإصابة بسلاح غير معروف". وأضافت أن "السفينة الإسرائيلية كانت راسية في ميناء جدة، قبل تحركها في اتجاه سواحل الإمارات"، مؤكدة أن "أحدا لم يعلن مسؤوليته عن هذا الاستهداف حتى الآن". من جهتها، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية الخبر عن "الميادين"، فيما لم يصدر أي تصريح رسمي إسرائيلي حول هذه الأنباء.

وسائل الإعلام الإسرائيلية تكشف تفاصيل جديدة بشأن مهاجمة سفينة إسرائيلية في المحيط الهندي...

المصدر: "رويترز"... ذكرت قناة 12 الإسرائيلية أن المسؤولين العسكريين الإسرائيليين يحاولون التأكد مما إذا كانت القوات الإيرانية هاجمت سفينة شحن يملكها إسرائيليون يوم السبت في رحلتها من جدة إلى الإمارات. وقالت القناة نقلا عن مصادر لم تسمها داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية إن طاقم السفينة لم يصب بأذى ولم تلحق أي أضرار بالغة بالسفينة. وكانت قناة الميادين اللبنانية الموالية لإيران قد ذكرت في وقت سابق أن السفينة تعرضت لهجوم في المحيط الهندي.

واشنطن تعاقب مسؤولين بميانمار وترفع عقوبات الجنائية الدولية وثلاثة إيرانيين...

أسوشيتد برس... وزارة الخزانة تفرض عقوبات على 7 أعضاء من الجيش في ميانمار وتنفيذ عقوبات بحق 15 من أزواج وزوجات وأبناء بالغين لمسؤولين... فرضت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، عقوبات على 22 مسؤولا بارزا وذويهم من ميانمار بسبب حملة تشنها الحكومة هناك على الاحتجاجات الموالية للديمقراطية بعد الانقلاب العسكري. جاء ذلك فيما رفعت الإدارة الأميركية العقوبات عن ثلاثة مديرين تنفيذيين إيرانيين عاقبتهم إدارة ترامب لدعمهم برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني. وأعلنت وزارة الخزانة فرض عقوبات على 7 أعضاء من الجيش في ميانمار وتنفيذ عقوبات بحق 15 من أزواج وزوجات وأبناء بالغين لمسؤولين فرضت عليهم في السابق عقوبات ضمن رد الولايات المتحدة على انقلاب فبراير والعنف الذي تلاه ضد متظاهرين في البلاد. من بين المسؤولين المستهدفين وزير الإعلام تشيت ناينغ، ووزير الاستثمار والعلاقات الاقتصادية الأجنبية اونغ ناينغ وو، ووزير العمل والهجرة والسكان مينت كياينغ، ووزيرة الرفاه الاجتماعي والإغاثة وإعادة التوطين ثيت ثيت خين وثلاثة من أعضاء المجلس الإداري للدولة الذي أنشأه الجيش عقب الانقلاب. تجمد العقوبات أي أصول أو أي شركات يملكونها وتقع في نطاق الاختصاص الأميركي كما تمنع الأمريكيين من التعامل تجاريا معهم. من جهة أخرى لم تفسر وزارة الخزانة سبب رفع العقوبات عن ثلاثة مسؤولين إيرانيين، لكن مسؤولي الإدارة قالوا إن خطوات مشابهة اتخذت في الماضي بناء فقط على أن المستهدفين لا يستوفون معايير العقوبات ولا صلة للخطوة بالمفاوضات غير المباشرة بشأن إنقاذ اتفاق إيران النووي 2015 الذي سحب الرئيس السابق دونالد ترامب الولايات المتحدة منه في 2018. وفرضت إدارة ترامب عقوبات في سبتمبر 2020 على بهزاد دانيال فردوس ومهرزاد فردوس ومحمد رضا ديزفوليان لعملهم مع مجموعة ماموت الصناعية والشركة المرتبطة بها، ماموت ديزل، وقالت وزارة الخزانة آنذاك إنهم "من أبرز منتجي وموردي المعدات ذات الطابع العسكري مزدوجة الاستخدام لبرامج الصواريخ الإيرانية". ويوم الجمعة أيضا، أصدرت وزارة الخزانة قرارا نهائيا بالغاء عقوبات فرضتها إدارة ترامب على الادعاء والعاملين في المحكمة الجنائية الدولية. الحكم الذي يدخل حيز التنفيذ في السادس من يوليو بعد نشره في السجل الفيدرالي، يستكمل إلغاء الرئيس بايدن في الأول من أبريل لإذن من ترامب بفرض عقوبات على مسؤولين بالمحكمة مشاركين في تحقيقات بشأن جرائم حرب ارتكبها مواطنون أميركيون.

مكافأة بملايين الدولارات لمن يدلي بمعلومات عن قيادي في تنظيم القاعدة

الحرة – واشنطن... القوسي قيادي بارز في تنظيم القاعدة.. أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، تقديم مكافأة تصل إلى أربعة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن إبراهيم أحمد محمود القوسي، القيادي البارز في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. ودعا حساب "مكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية في تغريدة على تويتر إلى تقديم معلومات عن الإرهابي المطلوب للعدالة. وجاء في التغريدة "ترك هذا الإرهابي بلده السودان ليتلقى الأوامر من قيادة القاعدة في إيران ليعيث خرابا في اليمن وأهله. وأشارت التغريدة إلى أن القوسي يعرف أيضا باسم الشيخ خبيب السوداني ومحمد صلاح أحمد. وظهر في التسجيلات المصورة للتنظيم، مشجعا على شن الهجمات المنفردة ضد الولايات المتحدة. ودعت الخارجية إلى التلبيغ نصيا عبر واتساب أو تلغرام أو سغنال. يذكر أن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، وغيره من الجماعات المتطرفة، يسعى إلى استغلال الفراغ الأمني الذي نجم عن النزاع الدائر منذ أكثر من ست سنوات بين القوات الحكومية المدعومة من السعودية والمتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.

لافروف: روسيا تحدث مفهومها للأمن في الخليج ويمكن استخدامه كمنصة لبحث صواريخ إيران...

المصدر: RT.... أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو ستعرض قريبا نسخة محدثة من مفهومها للأمن الجماعي في منطقة الخليج. وأعرب لافروف، خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده في موسكو اليوم الجمعة مع نظيره البحريني عبد اللطيف الزياني، عن ترحيب روسيا بعملية تطبيع الوضع داخل مجلس التعاون الخليجي واهتمامها بأن "تتصرف هذه الآلية المهمة بشكل منسق وتتكلم بصوت موحد لاسيما فيما يخص النقاش الأوسع حول سبل إحلال الأمن في الخليج عموما.. بمشاركة جمهورية إيران الإسلامية". وتابع: "يبدي أصدقاؤنا اهتمامهم بمبادرتنا القديمة بشأن مفهوم الأمن الجماعي في منطقة الخليج، ونعد الآن، نظرا للتطورات الأخيرة، نسخة محدثة منه وسنكون مستعدين في المستقبل القريب لمشاركتها مع الأطراف المعنية". وتطرق وزير الخارجية الروسي إلى المفاوضات الجارية في فيينا بهدف استئناف الاتفاق النووي مع إيران، مشيرا إلى أن تقييمات الأطراف المشاركة في المفاوضات تظهر أن التقدم الذي تم إحرازه ملموس لكن لم يتم تنسيق كافة المسائل حتى الآن. وفي معرض تعليقه على ما يعتبره عائقا رئيسيا يحول دون استئناف الاتفاق على وجه السرعة، قال لافروف: "إذا كانت الولايات المتحدة قد انسحبت من جانب واحد من الاتفاق بما يمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، فمن المرجح أن تقضي عودتها إلى خطة العمل الشاملة المشتركة بالاستئناف الكامل وغير المشروط لكافة الالتزامات التي تتحملها بموجب هذا الاتفاق وقرار مجلس الأمن رقم 2231". وأشار الوزير الروسي إلى إعلان إيران استعدادها للعودة إلى تطبيق كافة مسؤولياتها بموجب الاتفاق النووي فور استئناف الصفقة، قائلا: "أعتقد أنه موقف نزيه جدا يقضي باستئناف كل ما تم الاتفاق عليه والمصادقة عليه من قبل مجلس الأمن الدولي". وحمل لافروف "الشركاء الغربيين" في المفاوضات المسؤولية عن محاولة استغلال الوضع الحالي بهدف إدخال تغييرات على الاتفاق النووي وفرض التزامات جديدة على إيران تتعلق على وجه الخصوص بمسائل لا علاقة لها إطلاقا مع برنامج طهران النووي. وقال: "موقفنا بسيط جدا، وهو يقضي بضرورة العودة إلى تطبيق خطة العمل الشاملة المشتركة والقرار 2231 بالكامل، ودعونا نناقش كل ما يخرج عن هذا الإطار ولا علاقة له ببرنامج إيران النووي على حدة وبشكل منفصل، لكن أولا يجب إعادة إطلاق خطة العمل الشاملة المشتركة". وتابع لافروف: "أما بخصوص مباعث القلق الغربية الإضافية إزاء إيران، بما في ذلك برنامجها الصاروخي ومشاكل إقليمية، فيمكن مناقشتها مع العديد من القضايا الأخرى ضمن إطار المنتدى الذي ندعو إلى عقده، وأقصد بذلك تمرير مفهوم الأمن الجماعي في منطقة الخليج"....

صحيفة: "سياسة أميركية جديدة" للرد على الفصائل في سوريا والعراق...

الحرة / ترجمات – دبي... شنت واشنطن ضربات جوية على فصائل مسلحة مدعومة من إيران... مؤخرا شنت الولايات المتحدة ضربات جوية على فصائل مسلحة مدعومة من إيران في سوريا والعراق، الأمر الذي يعكس خطة الإدارة الأميركية لمنع المسلحين وطهران من تنفيذ أو دعم المزيد من الهجمات على القوات أو المنشآت الأميركية، بدلا من شن هجوم عسكري، حسبما يقول مسؤولون أميركيون. وتقول صحيفة واشنطن بوست، نقلا عن المسؤولين، إن "قرار الرئيس الأميركي جو بايدن، الأحد الماضي، بشن غارات جوية ضد الميليشيات المدعومة من إيران في العراق وسوريا أظهر كيف تخطط الإدارة للتعامل مع الهجمات على القوات والمنشآت الأميركية في المنطقة". ووفقا للمسؤولين فإن "الولايات المتحدة سترد بقوة حتى لو لم يُقتل أو يُصاب أي عسكري أميركي". وقال مسؤول كبير في الإدارة للصحيفة: "تقع على عاتقنا مسؤولية إثبات أن مهاجمة الأميركيين لها عواقب، وهذا سواء تسببت تلك الهجمات في وقوع ضحايا أم لا. إذا هاجمتنا، فسوف نرد". وتمثل هذه الرسالة، التي تم نقلها إلى إيران عبر القنوات الدبلوماسية، تحولًا في السياسة بعد عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، بحسب الصحيفة. ففي عهد ترامب، الذي كان يأمل في سحب القوات الأميركية من الشرق الأوسط، وضعت واشنطن خطاً أحمر مختلفاً: قتل الأفراد الأميركيين من شأنه أن يؤدي إلى رد عسكري أميركي. ويعتقد كبار المسؤولين في إدارة بايدن أن السياسة لم تفعل شيئًا يذكر لردع موجة الهجمات الصاروخية "غير المميتة" على المنشآت الأميركية في العراق التي زادت بشكل كبير عامي 2019 و2020 بعد انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي الإيراني، وفرض العديد من العقوبات على اقتصاد طهران. وتثير السياسة الجديدة، المصممة لردع الهجمات الفتاكة وغير المميتة، تساؤلات حول ما الذي سيوقف الضربات المتبادلة من الخروج عن نطاق السيطرة، وكيف تعمل مثل هذه المناوشات على تعزيز هدف إدارة بايدن النهائي المتمثل في سحب القوات الأميركية في الشرق الأوسط، وفقا للصحيفة. وتنقل الصحيفة عن مسؤول أميركي كبير: "سنرد، وفي هذا الرد، نريد أن نتأكد، قدر الإمكان، من أننا نضرب أهدافًا مرتبطة بالهجمات ضدنا". وكانت الضربات الأميركية الثلاث التي نفذتها طائرات سلاح الجو، الأحد الماضي، استهدفت منشآت لتخزين الأسلحة، تستخدمها كتائب حزب الله وكتائب سيد الشهداء، بحسب وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون). وفي المقابل أُطلقت صواريخ على قوات أميركية في سوريا، الاثنين، ردا على الضربات الجوية الأميركية على ما يبدو. وقال مسؤول عسكري أميركي، الثلاثاء، إن زهاء 34 صاروخا استخدمت في الهجوم لكنه لم يسفر عن سقوط مصابين.

مخاوف من أن تتجه أميركا اللاتينية مجدداً للحكم الاستبدادي...

مؤرخ يقول إن التآكل التدريجي للديمقراطية في عدد من بلدانها يهدد بأن يصبح «فيضاناً»..

واشنطن: «الشرق الأوسط»... لأسباب تتعلق بالجغرافيا والثقافة والتجارة، لا توجد منطقة أهم للولايات المتحدة من أميركا اللاتينية. يقول المؤرخ الأميركي الدكتور هال براندز، في تحليل نشرته وكالة «بلومبرغ» للأنباء، إنه لهذا السبب، يبدو أن عدداً قليلاً للغاية من الأميركيين لاحظ اتجاهاً مفزعاً، وهو أن التآكل البطيء للديمقراطية في أميركا اللاتينية يهدد بأن يصبح فيضاناً استبدادياً. واعتبر براندز، أستاذ كرسي هنري كيسنجر للشؤون العالمية في كلية الدراسات الدولية بجامعة «جونز هوبكنز» الأميركية، أن نيكاراغوا هي أحدث مثال على ذلك. ومنذ عام 2007، تحايل الرئيس دانيال أورتيغا، لتعزيز سلطته وتهميش المعارضة. وخلال أزمة سياسية عام 2018، تردد أنه اعتمد على الاعتقالات خارج نطاق القانون، والتعذيب، والقتل لوقف خصومه. الآن، ألقى أورتيغا القناع تماماً، حيث سجن كل خصومه المحتملين في الانتخابات الرئاسية المقبلة في الخريف. وقد أعاد التاريخ نفسه في نيكاراغوا: حيث قام الرجل الذي ساعد في الإطاحة بديكتاتورية عام 1979 بتأسيس ديكتاتورية جديدة. وقبل عقدين من الزمن، بدا أن أميركا اللاتينية قد فرت من ماضيها الاستبدادي. ففي السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، حلت الديمقراطيات بشكل مستمر محل الديكتاتوريات. وبحلول عام 2000، كانت كوبا تحت حكم فيدل كاسترو، هي الدولة الوحيدة التي تخضع لحكم استبدادي في المنطقة. إلا أن هذا الوضع لم يستمر طويلاً. واعتبر براندز الباحث المقيم في معهد «أميركان إنتربرايز» للدراسات السياسية، أنه بتأمل الماضي، فإن انتخاب هوجو شافيز رئيساً لفنزويلا عام 1999، قد بدأ بالفعل اتجاهاً مشؤوماً: فقد جاء الشعبويون إلى السلطة من خلال إجراءات ديمقراطية، ثم انطلقوا لإضعاف المؤسسات التي قيدتهم. وقد تولي قادة غير ليبراليين بعد ذلك السلطة لفترات طويلة في كل من الإكوادور وبوليفيا، حيث لم ينته حكم الرئيس إيفو موراليس، الذي شهد استبداداً متزايداً إلا من خلال انقلاب عسكري عام 2019، وفي البرازيل، أعرب الرئيس اليميني جاير بولسونارو، عن تطلعه إلى أيام الحكم العسكري. واستدعى رئيس السلفادور نجيب أبو كيلة، جنوداً مسلحين وشرطة إلى الجمعية التشريعية لإظهار «من يتحكم في الموقف». ولا يزال يتم إجراء الانتخابات المنتظمة تقريباً في كل مكان، إلا أن التردي الديمقراطي تزايد كما تفاقم عدم الاستقرار السياسي في دول كبيرة وصغيرة. ومثال على ذلك، تعاني بيرو حالياً من أزمة سياسية شديدة وسط تحديات لشرعية الانتخابات السياسية التي شهدت منافسة قوية واستقطاباً آيديولوجياً. وقال براندز إنه من السهل تفسير هذا التدهور على أنه نتيجة لعوامل داخلية: فقد كانت واجهة الديمقراطية في أميركا اللاتينية مثيرة للإعجاب دائماً أكثر من أساسها. وقد أخفت الانتخابات الديمقراطية المنتظمة المؤسسات والأعراف الديمقراطية الهشة. وترك الفقر المستمر وعدم المساواة الأرض خصبة للشعبويين الطموحين. وكافحت الدول المتخلفة ذات القواعد الضريبية الضعيفة للسيطرة على العنف الإجرامي المتزايد، الذي جعل الديمقراطية تفقد بريقها. وربما تصبح الأمور أسوأ قريباً: فقد تسببت جائحة «كوفيد - 19» في إعادة أميركا اللاتينية سنوات إلى الوراء من الناحية الاقتصادية، حيث كشفت الفشل الواضح في برامج الصحة العامة وشبكات الأمان الاجتماعي، وفاقمت عدم شعور المواطنين بالأمان، وهو ما يؤدي إلى تغذية الاضطراب السياسي. وكتبت سينثيا أرنسون، مراقبة أميركا اللاتينية منذ فترة طويلة، بمركز «ويلسون للأبحاث»، أن الجائحة يمكن أن تؤثر على ديمقراطيات المنطقة «بطرق سلبية وربما تكون لا رجعة فيها». ومع ذلك، ارتبطت التحولات السياسية بالتحولات الجيوسياسية: فلم يكن من قبيل المصادفة أن أميركا اللاتينية أصبحت أكثر ديمقراطية بعد الحرب الباردة، عندما سادت قوة عظمى ديمقراطية. ومنذ أوائل القرن الحادي والعشرين، تغير توزان القوى في العالم، وكذلك تغير توازن القوى السياسية في المنطقة. وفي أوائل القرن الحادي والعشرين، سمحت ثروة فنزويلا النفطية لشافيز بتقديم مساعدات لنظام كاسترو في كوبا والزعماء ذوي التفكير المماثل في كل من بوليفيا والإكوادور ودول أخرى. وفي الفترة الماضية، أدت إعادة ظهور قوى عظمى استبدادية إلى تأثيرات إقليمية عميقة. وأشار براندز إلى أن الدول التي كانت تسعى إلى الحصول على تمويل من المؤسسات الدولية التي تقودها الولايات المتحدة، والتي عادة ما تأخذ الفساد والحكم الرشيد على محمل الجد، أصبحت قادرة على الحصول على قروض واستثمارات من الصين بدون شروط أو قيود. وبعد أن تنصل رفائيل كوريا من جزء من الديون الخارجية للإكوادور في عام 2008، على سبيل المثال، لجأت حكومته إلى الصين للحصول على قروض بمليارات الدولارات، تم ردها من خلال منحها وصول تفضيلي للنفط الإكوادوري. ويمكن للنظام المترنح في فنزويلا أن يعزز وضعه من خلال الاعتماد على أنظمة استبدادية: وتساعد روسيا الحكومة على تجنب العقوبات الدولية وترسل مرتزقة لحماية الرئيس نيكولاس مادورو. في غضون ذلك، ساعدت تكنولوجيا المراقبة الصينية الأنظمة غير الليبرالية على تعقب الخصوم السياسيين ومراقبة مواطنيهم. وتحمي روسيا وأحياناً الصين، حكومات هافانا وماناغوا وكاراكاس من الانتقادات الدولية لانتهاكاتهم لحقوق الإنسان، فقد استخدم أورتيغا أسلحة روسية لإطلاق النار على متظاهرين عزل. ويمكن أن يستغل أبو كيلة ومادورو وغيرهما من الزعماء غير الليبراليين الصين كثقل موازن للولايات المتحدة، وكأنهم يقولون إذا ضغطتم علينا بشدة، سنلجأ إلى بكين ونربط مصيرنا بمصيرها. واختتم المؤرخ الأميركي هال براندز، تحليله بالقول إنه بغض النظر عما سيحدث في نيكاراغوا أو أي دولة أخرى، فإن أزمة الديمقراطية في نصف الكرة الغربي سوف تستمر لأنها مدفوعة من قوى خارجية والرياح الجيوسياسية المتغيرة. لقد انتهت مرحلة ما بعد الحرب الباردة في أميركا اللاتينية، ويرجع ذلك إلى أن مرحلة أميركا كقوة أحادية في العالم قد انتهت أيضاً.

قاعدة «باغرام» موقع أساسي للسيطرة على أفغانستان الأكثر أهمية... وسجن لـ«طالبان» والجهاديين

كابل: «الشرق الأوسط»... شكّلت قاعدة «باغرام»، إلى شمال العاصمة الأفغانية، على مدى عقود، نقطة ارتكاز للقوات الأجنبية التي تقاتل المتمردين، ورمزاً للفظاعات التي ارتُكبت على مدى سنوات من النزاعات في هذا البلد. تقع قاعدة «باغرام» الجوية، التي أخلتها بشكل كامل القوات الأميركية وقوات حليفاتها من «ناتو»، قرب مدينة شاريكار في مقاطعة باروان الأفغانية. اللافت أن هذه القاعدة الجوية الضخمة التي بناها السوفيات في ثمانينات القرن الماضي، واستخدمها الأميركيون على مدى عقدين من الزمن كمركز للقيادة والعمليات الجوية في البلاد، استُغلت أيضاً كسجن ضم آلاف من عناصر «طالبان» والجماعات الجهادية الأخرى. وتعاقبت عدة جهات على السيطرة على القاعدة منذ بنائها وعلى مدى عقود من النزاعات التي عصفت بأفغانستان. من تلك القاعدة وُضعت خطط الاتحاد السوفياتي لاحتلال أفغانستان بعد اجتياح البلد عام 1979، وقام الجيش الأحمر بتوسيعها. وبعد انسحاب القوات السوفياتية عام 1989 سيطرت الحكومة الأفغانية المدعومة من موسكو على القاعدة، قبل أن تنتقل السيطرة إلى إدارة المجاهدين المنقسمة بين مختلف الفصائل خلال الحرب الأهلية الأفغانية. وتوصف هذه القاعدة الجوية الشاسعة بأنها أكبر منشأة عسكرية تستخدمها القوات الأميركية وقوات الناتو في أفغانستان، وكان يتمركز فيها عشرات الآلاف من العسكريين في ذروة العمليات العسكرية الأميركية في هذا البلد. ويقع مطار قاعدة «باغرام» الذي بناه السوفيات عندما احتلوا أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي وأطلقوا عليه اسم قرية مجاورة، على بُعد نحو 40 كيلومتراً (25 ميلاً) شمال كابل. وبدا حتى في مرحلةٍ ما أن «طالبان» كانت تسيطر على أحد طرفي المسلك الممتد على طول ثلاثة كيلومترات، والتحالف الشمالي المعارض لـ«طالبان» على الطرف الآخر. وفي نهاية المطاف، وقعت «باغرام» في قبضة «طالبان» خلال صعود الحركة إلى السلطة في منتصف التسعينات. بعد اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 واجتياح الولايات المتحدة للبلاد على رأس تحالف عسكري، عادت القاعدة تحت السيطرة الأميركية. من «باغرام» انطلقت الطائرات العسكرية لشن ضربات جوية على «طالبان» وحلفائهم من تنظيم «القاعدة»، ومنها نُظمت عمليات إعادة تموين القوات. وفي العقدين الأخيرين، تلقّت القاعدة زيارات عديدة من الرؤساء الأميركيين. كما أُقيم فيها سجن أثار جدلاً حول معاملة المعتقلين فيه. واستهدف تنظيم «داعش» القاعدة بصواريخ في الأشهر الأخيرة، ما أثار مخاوف من أن تتعرض لهجوم وشيك. وبعد أشهر من المشاورات، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن في أبريل (نيسان)، أن آخر القوات الأميركية ستغادر أفغانستان بحلول 11 سبتمبر، واضعاً حداً لأطول حرب في تاريخ أميركا. ما زال من الممكن حتى الآن رؤية هياكل دبابات سوفياتية صدئة على حافة الطريق بين كابل و«باغرام»، في تذكير بأكثر من أربعة عقود من النزاعات التي أنهكت البلد. وانتقلت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة لاحتلال مطار قاعدة «باغرام» في ديسمبر (كانون الأول) من عام 2001، وتم تطويره لكي يصبح قاعدة ضخمة قادرة على استيعاب ما يصل إلى 10 آلاف جندي. ويوجد في المطار مدرجان، يبلغ طول المدرج الحديث منهما 3.6 كيلومتر، حيث يمكن أن يستقبل طائرات الشحن الضخمة والقاذفات الكبيرة. وهناك 110 مواقف للطائرات، كما أن هناك مستشفى ميدانياً يتسع لـ50 سريراً، مع مركز لعلاج الصدمات، وثلاث غرف للعمليات، وعيادة حديثة لطب الأسنان، كما ورد في تقرير لوكالة «أسوشييتد برس». وتعد قاعدة «باغرام» الواقعة على بُعد 50 كيلومتراً شمال شرقي كابل، أكبر قاعدة أميركية في أفغانستان. وكانت هذه القاعدة التي بناها السوفيات عندما احتلوا البلاد (1979 - 1989) تؤوي ما يزيد على 30 ألف جندي ومدني أميركي ومن قوات الحلف الأطلسي -بينها القوات الفرنسية- خلال ذروة العمليات العسكرية في عام 2011. وتشتمل القاعدة على مستودعات كبيرة، وتضم مبانيها السجن الرئيسي للجهاديين وعناصر من «طالبان» الذين تحتجزهم القوات الأميركية في ذروة الصراع، حتى صار يُعرف باسم «غوانتانامو أفغانستان»، على مسمى السجن العسكري الأميركي الشهير في كوبا.

باريس ممتعضة بسبب تفضيل برلين شراء طائرات أميركية... صفقة ألمانية بـ1.43 مليار يورو ذهبت لصالح «بوينغ»

الشرق الاوسط....باريس: ميشال أبونجم... بعكس ما يمكن أن توحي به المؤشرات الخارجية عن علاقة عميقة، ثابتة ومتينة بين باريس وبرلين كما ظهر بمناسبة القمة الأوروبية الأخيرة يومي 24 و25 يونيو (حزيران)، حيث دافع الرئيس الفرنسي والمستشارة الألمانية عن مواقف موحدة وخاضا معاً معركة الترويج للقاء قمة بين الأوروبيين والرئيس الروسي، الأمر الذي أجهضه قادة آخرون من وسط وشرق أوروبا، فإن بين العاصمتين ملفات خلافية يسعى الطرفان لعدم تضخيمها وأحياناً للتغطية عليها. إلا أنها، في نهاية الأمر، تبرز للعلن وتعكس وجود شروخ بين الطرفين. آخر ما استجد بين الجانبين قرار ألمانيا شراء طائرات للاستطلاع والرقابة البحرية أميركية الصنع بدل الاستثمار في المشروع الثنائي المشترك لإنتاج هذا النوع من الطائرات الذي أطلقه إيمانويل ماكرون وأنغيلا ميركل في عام 2017 من بين أربعة مشاريع أساسية أريد لها أن تمثل ركناً رئيسياً للصناعات الحربية الأوروبية وتمكين الاتحاد الأوروبي من الاعتماد على نفسه فيما هو يسعى لبناء استقلاليته الاستراتيجية. ورغم الطابع الدبلوماسي الذي تجلى في تصريح وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي أمس، في تعليقها على قرار برلين، فإنها لم تستطع أن تخفي حنق باريس. قالت بارلي ما حرفيته: «يتعين علينا أن تكون لنا مناقشة معمقة مع ألمانيا لنتأكد من أن النوايا الألمانية لن تطيح مشروعنا (المشترك) الذي نتمسك به كثيراً». وأضافت الوزيرة الفرنسية: «أعتقد، من جهة، أن هناك رغبة (ألمانية) باستمرار الشراكة، كما تم التعبير عنها في عام 2017. ولكن، من جهة أخرى، هناك رؤية ألمانية لا نحبذها تماماً بخصوص الاستجابة لحاجات متوسطة المدى». يعود الخلاف بين الدولتين الشريكتين إلى رغبة برلين بتجديد طائراتها المتخصصة بالاستطلاع البحري وملاحقة الغواصات من طراز «أورويون بي 3» بحلول عام 2025. والحال أن مشروع الطائرة المشتركة لم يحرز كثيراً من التقدم منذ إطلاقه بعكس المشروع الآخر الرئيسي، وهو تصنيع طائرة المستقبل المقاتلة المشتركة الذي رصدت له الميزانية من الجانبين. واقترحت باريس إعارة سلاح البحرية الألماني 4 طائرات رقابة واستطلاع من طراز «أتلانتيك 2» بانتظار أن يتوفر إنتاج الطائرة المشتركة، وهو العرض الذي رفضته برلين وفضلت عليه شراء 5 طائرات «بوزيدون 8» تصنعها شركة «بوينغ» الأميركية بقيمة إجمالية تصل إلى 1.43 مليار يورو. وعمد البوندستاغ الألماني (مجلس النواب) إلى إعطاء الضوء الأخضر للحكومة للسير في هذا المشروع والحجة الألمانية الرئيسية أن المشروع المشترك مع فرنسا لن يصبح منتجاً إلا بعد 14 عاماً، وبالتالي فإنها بحاجة لاستبدال طائراتها العاملة حالياً في عام 2025 على أبعد تقدير. وتنفي برلين تخليها عن مشروع إنتاج الطائرة المشتركة وتؤكد أن خيارها الحالي ليس سوى «حل مؤقت». لكنّ لوزارة الخارجية الأميركية رأياً آخر، إذ جاء في بيان لها، عند الموافقة على عملية البيع أن الصفقة «ستوفر لألمانيا المحافظة على قدراتها للرقابة البحرية وتحديثها للسنوات الثلاثين المقبلة»، أي لأبعد من إنتاج الطائرة بزمن طويل. ما يغيظ باريس أنها ليست المرة الأولى التي تقوض ألمانيا برنامجاً دفاعياً مشتركاً، إذ سبق لها أن أجهضت مشروع تصنيع صاروخ تكتيكي لطوافات البلدين العسكرية من طراز «تايغر». وفي الحالة الأخيرة، فإن الجانب الألماني أخفى عن شريكه الفرنسي خطته لشراء الطائرات أميركية الصنع. ورغم غبطة باريس بوصول الرئيس جو بايدن إلى البيت الأبيض، فإن تقارير إعلامية نشرت في الأسابيع الأخيرة تناولت «مخاوف» باريس من أن تدير ألمانيا ظهرها للتعاون العسكري والاستراتيجي في إطار الاتحاد الأوروبي وتفضل عليه التعاون مع واشنطن. وكانت لافتة جملة وزير الخارجية أنطوني بلينكن عندما وصف ألمانيا بأنها «أقرب حليف لواشنطن» داخل أوروبا. ولذا، فإن التفاصيل الفنية المرتبطة بالعقد الألماني - الأميركي الأخير لا تهم باريس بقدر ما تهمها معانيه السياسية. يضاف إلى ذلك أن المستشارة ميركل ستترك السلطة في الخريف المقبل، ما يعني فتح صفحة جديدة بين العاصمتين اللتين تعدان «محرك» الاتحاد الأوروبي. وقالت مصادر وزارة الدفاع الفرنسية لصحيفة «لا تريبون» الاقتصادية إن ما بدر من ألمانيا «ليس إشارة طيبة»، وإن الرد الفرنسي «سيأتي في الأسابيع المقبلة».

لوكاشنكو يعلن تفكيك «خلايا إرهابية نائمة» ويغلق الحدود مع أوكرانيا

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشنكو، اليوم الجمعة، تفكيك «خلايا إرهابية نائمة» على ارتباط بالغرب بحسب قوله، كانت تسعى لتدبير انقلاب. وقال لوكاشنكو كما نقل عنه جهازه الإعلامي: «تم اليوم تفكيك خلايا إرهابية نائمة» اتهمها بأنها مرتبطة بألمانيا وأوكرانيا والولايات المتحدة وبولندا وليتوانيا، موضحا أن «هدف هذه الخلايا كان قلب النظام بالعنف»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وأوردت وكالة «رويترز» للأنباء أن لوكاشينكو أمر في هذا السياق بإغلاق حدود بلاده مع أوكرانيا بشكل كامل زاعماً أن «كمية ضخمة من الأسلحة تأتي من أوكرانيا إلى بيلاروس. لهذا السبب أمرت قوات أمن الحدود بإغلاق الحدود مع أوكرانيا بشكل كامل». وتصاعد التوتر بين مينسك وأوروبا منذ قمع حركة احتجاجية كبيرة تلت الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها لوكاشنكو عام 2020، وبلغ ذروته بعد اعتراض بيلاروس طائرة لاعتقال صحافي معارض كان يستقلها.

لوكاشنكو يعلن تفكيك «خلايا إرهابية نائمة» مرتبطة بالغرب..

الرأي.. أعلن رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشنكو، اليوم الجمعة، تفكيك «خلايا إرهابية نائمة» على ارتباط بالغرب بحسب قوله، كانت تسعى لتدبير انقلاب. وقال لوكاشنكو بحسب ما نقل جهازه الإعلامي «تم اليوم تفكيك خلايا إرهابية نائمة» اتهمها بأنها مرتبطة بألمانيا وأوكرانيا والولايات المتحدة وبولندا وليتوانيا، موضحا أن «هدف هذه الخلايا كان قلب النظام بالعنف».

روسيا: تنظيم «داعش» يحشد قواته في شمال أفغانستان..

الرأي.. نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن وزير الخارجية سيرغي لافروف قوله اليوم إن تنظيم "داعش" يحشد قواته في شمال أفغانستان مع انسحاب القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي من البلاد وهو ما يثير قلق موسكو. وذكر لافروف إن التنظيم يسيطر على المزيد من الأراضي في أفغانستان خلال الانسحاب وهو ما وصفه بالموقف «غير المسؤول» من جانب المسؤولين في كابول.

زاخاروفا ترد على حديث زيلينسكي المتعلق بالروس والأوكرانيين..

روسيا اليوم.. علقت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على التغيير في موقف رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي، وعدم اعتباره الروس والأوكرانيين شعبا واحدا. ولفتت زاخاروفا في قناتها على Telegram، الانتباه إلى أن زيلينسكي كان قد قال في مقابلة مع صحيفة من دونيتسك يوم 18 أبريل 2014: "نحن (الروس والأوكرانيون) شعب واحد". وأضافت زاخاروفا بسخرية: "في نفس المقابلة في عام 2014، قال زيلينسكي، مبررا فكرته عن أن الأوكرانيين مع الروس شعب واحد: نحن لسنا أغبياء. ولكن على ما يبدو فالكثير قد تغير في سبع سنوات بالنسبة لزيلينسكي". يوم الأربعاء الماضي، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الخط المباشر، إنه يعتبر الروس والأوكرانيين شعبا واحدا. وفي اليوم التالي، رد زيلينسكي أن الأمر ليس كذلك، ولكل من الشعبين طريقه الخاص.

بوتين وماكرون يبحثان ليبيا وأوكرانيا وقره باغ..

روسيا اليوم.. بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون جملة من القضايا الدولية، بينها الوضع في ليبيا والأزمة الأوكرانية والوضع في قره باغ. وجاء في بيان عن الكرملين أن الرئيسين أكدا "سعيهما لمواصلة المساعدة في تفعيل العملية السياسية بمشاركة كافة القوى الليبية الرئيسية". وأطلع الرئيس بوتين نظيره الفرنسي على سير تنفيذ الاتفاق الثلاثي حول قره باغ، حيث "لا تزال الأوضاع مستقرة، وإلى حد كبير بفضل حضور قوات حفظ السلام الروسية، حيث تمت تهيئة الظروف للنشاط الاقتصادي الطبيعي وإزالة العقبات أمام الروابط الاقتصادية والنقل". وأشار الرئيس الروسي إلى أن هناك ضرورة "لمشاركة أقوى للشركاء الأوروبيين وخاصة فرنسا في حل القضايا الإنسانية للسكان في المناطق التي تضررت جراء النزاعات". وفي ما يتعلق بالأزمة الأوكرانية، دعا الرئيسان إلى "تنشيط عملية التفاوض لغرض تنفيذ اتفاقيات مينسك التي كانت ولا تزال الأساس الوحيد للتسوية" في دونباس جنوب شرقي أوكرانيا. وأضاف البيان أن "الرئيس الروسي أشار إلى خطوات كييف الهدامة التي تؤدي إلى إحباط الجهود المبذولة، بما فيها ضمن إطار رباعية نورماندي. وتم التأكيد على ضرورة تنفيذ السلطات الأوكرانية التزاماتها، وقبل كل شيء إقامة حوار مباشر مع دونيتسك ولوغانسك وتحديد الصفة القانونية الخاصة لمنطقة دونباس". كما أطلع بوتين ماكرون على نتائج القمة الروسية الأمريكية في جنيف يوم 16 يونيو الماضي. وأعار الرئيسان "اهتماما خاصا لقضايا الاستقرار والأمن في أوروبا"، وتبادلا الآراء حول آفاق تطوير العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي، حيث جرى التأكيد على ضرورة "حل القضايا الملحة مثل الأمن السيبراني ومحاربة الإرهاب الدولي والرعاية الصحية والمناخ وتسوية النزاعات الإقليمية، ما من شأنه أن يسهم في خلق علاقات بناءة وقابلة للتنبؤ بمآلها بين روسيا والاتحاد الأوروبي، والعودة إلى الحوار الطبيعي المبني على الاحترام المتبادل". وأكد بوتين أن "روسيا مستعدة لذلك إذا كان هناك اهتمام حقيقي من قبل الاتحاد الأوروبي بذلك".

جدل بين البلغار حول مناورات الناتو قرب مياه القرم الروسية..

روسيا اليوم.. احتدم الجدل بين قراء صحيفة "فاكتي" البلغارية في تعليقاتهم على مقال حول مناورات الناتو البحرية Sea Breeze، التي تشارك فيها أوكرانيا قرب مياه جمهورية القرم الروسية. ووصف العديد من المتابعين هذه المناورات بالاستفزازية، فيما اقترح آخرون تنظيمها "على أراضي القرم نفسها". واستغرب بعضهم "تجاهل وسائل الإعلام لاستعراض الناتو أسلحته على الحدود الروسية". وقال أحدهم: "يمكن تفهم الأمريكيين، فهم أغبياء منذ ولادتهم ويعيشون على الجانب الآخر من العالم. لكن الأوكرانيين؟ بماذا يفكرون عندما يحرضون على العمليات العسكرية ضد روسيا؟". واستفسر آخر: "ماذا سيفعل الأمريكان إذا أجرت القوات الروسية" تدريبات "بالقرب من شواطئهم؟ بايدن فقد رشده تماما! ماذا يريد؟ هل يريد حربا لن ينجو أحد منها؟". وكتب أحد المعلقين: "يجب تنظيم مناورات روسية صينية في خليج المكسيك" عند المياه الأمريكية.

مفوضة حقوق الإنسان الروسية تسلم لافروف قائمة الروس في السجون الأمريكية تمهيدا لصفقة تبادل محتملة..

روسيا اليوم.. سلمت مفوضة حقوق الإنسان في روسيا تاتيانا موسكالكوفا وزير الخارجية سيرغي لافروف قائمة بأسماء مواطني روسيا المحتجزين في السجون الأمريكية، تمهيدا لصفقة تبادل محتملة مع واشنطن. وأكد مكتب موسكالكوفا لوكالة "نوفوستي" اليوم الجمعة أن الرسالة وجهت إلى وزارة الخارجية، وتشير بالدرجة الأولى إلى الطيار قسطنطين ياروشينكو، ورجل الأعمال فيكتور بوت المسجونين في الولايات المتحدة. وسبق أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه بحث قضية السجناء مع نظيره الأمريكي جو بايدن خلال قمتهما في جنيف الشهر الماضي ورجح التوصل إلى حلول وسط بين الطرفين على هذا الصعيد.

موسكو تعلق على محاولات إعادة تموضع القوات الأمريكية بعد الانسحاب من أفغانستان..

روسيا اليوم.. قال المبعوث الخاص للرئيس الروسي لأفغانستان، إنه لا يجوز أن تتحول عملية سحب القوات الأمريكية من أفغانستان إلى إعادة انتشار لبنية الناتو التحتية وكذلك الأمريكية في دول آسيا الوسطى. وأضاف كابلوف، الذي يشغل منصب مدير القسم الثاني لآسيا في الخارجية الروسية: "هذه العملية، لا يمكن ولا ينبغي أن تتحول إلى إعادة نشر البنية التحتية العسكرية للولايات المتحدة والناتو، في الدول المجاورة لأفغانستان، وخاصة جمهوريات آسيا الوسطى. لقد أرسلنا هذه الإشارة إلى واشنطن على مستويات مختلفة، ونأمل أن تنصت لذلك". وتابع كابولوف: "نعتقد أن السبيل الوحيد الممكن للخروج من المأزق الحالي، هو تشكيل حكومة ائتلافية جديدة بمشاركة ممثلين عن أكبر القوى العرقية والسياسية في البلاد، بما في ذلك حركة طالبان. لكن يجب أن تتفق على ذلك الأحزاب الأفغانية نفسها". وقال كابولوف إن، "المجتمع الدولي سيقدم المساعدة المناسبة، لأن الأفغان لم ينجحوا بعد في ذلك، لكنهم هم أنفسهم سيتخذون القرار النهائي بشأن تشكيل ومعايير هيكل السلطة في المستقبل". وأضاف الدبلوماسي الروسي: "نعتقد أنه بحلول الخريف، عندما تهدأ الرؤوس المتهورة في معسكر المسلحين، ستظهر لحظة مواتية مرة أخرى لبدء عملية التفاوض". ونوه كابولوف بأن الجانب الروسي لا يستبعد عقد الجولة القادمة من المحادثات حول أفغانستان في شكل "الترويكا الموسعة" (روسيا والولايات المتحدة والصين وباكستان).

بايدن: الانسحاب من أفغانستان لن يتم إنجازه في الأيام المقبلة..

الرأي.. أكد الرئيس الاميركي جو بايدن، اليوم الجمعة، أن انسحاب القوات الأميركية من افغانستان لن يتم إنجازه في شكل أسرع من المتوقع، وذلك ردا على سؤال عن احتمال إنهاء الانسحاب في الايام المقبلة. وقال بايدن خلال مؤتمر صحافي «نحن بالضبط وفق المسار» المقرر. وكانت الولايات المتحدة اعلنت أنها ستسحب آخر جنودها من أفغانستان بحلول 11 سبتمبر المقبل. عل صعيد منفصل، أشاد بايدن بأرقام الوظائف القوية بوصفها دليلا على انتعاش «تاريخي» لاقتصاد الولايات المتحدة بعد جائحة كوفيد-19. وقال الرئيس الأميركي «إنه تقدم تاريخي، إخراج اقتصادنا من أسوأ أزمة له في 100 عام».

تسليم قاعدة باغرام رسميا لوزارة الدفاع الأفغانية..

الرأي.. سلم الجيش الأميركي قاعدة باغرام رسميا للقوات الأفغانية، حسبما أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية اليوم، بعد مغادرة آخر القوات الأجانب المجمع الكبير في إطار انسحابها من هذا البلد. وكتب المتحدث فؤاد أمان على تويتر «انسحبت القوات الأميركية وقوات التحالف بالكامل من القاعدة وبالتالي ستقوم قوات الجيش الأفغاني بحمايتها واستخدامها لمحاربة الإرهاب».

القوات الأميركية وجنود حلف شمال الأطلسي غادروا قاعدة باغرام في أفغانستان..

الرأي.. غادرت كل القوات الأميركية وتلك التابعة حلف شمال الأطلسي قاعدة باغرام الجوية الأفغانية على ما أفاد مسؤول أميركي في مجال الدفاع، في مؤشر إلى أن الانسحاب الكامل للقوات الأجنبية من أفغانستان بات وشيكا. وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه «كل قوات التحالف غادرت باغرام» من دون أن يحدد متى غادرت آخر القوات الأميركية وجنود الحلف الأطلسي القاعدة الواقعة على بعد خمسين كيلومترا شمال كابول. ولم يوضح متى ستسلم القاعدة رسميا إلى القوات الأفغانية.

«طالبان» ترحب بالانسحاب..

الرأي.. رحبت حركة طالبان بانسحاب القوات الأميركية وتلك التابعة لحلف شمال الأطلسي من قاعدة باغرام الجوية الأفغانية في مؤشر إلى إنجاز انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان قريبا. وقال الناطق باسم حركة طالبان ذبيح الله مجاهد لوكالة فرانس برس «سيمهد انسحابها الكامل (من أفغانستان) الطريق أمام الأفغان ليقرروا مستقبلهم في ما بينهم».

واشنطن تبحث في 3 دول عن ملجأ مؤقت لنحو 9 آلاف أفغاني خوفا عليهم من انتقام "طالبان"..

روسيا اليوم.. على خلفية انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان، طلبت إدارة الرئيس جو بايدن، من طاجيكستان وكازاخستان وأوزبكستان استضافة حوالي 9 آلاف أفغاني كانوا قد ساعدوا الولايات المتحدة مؤقتا. وذكرت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن مصادر أن الولايات المتحدة تبحث أيضا مع أوزبكستان وطاجيكستان مسودة اتفاقية تسمح لواشنطن بإجراء عمليات استخباراتية من أراضي هذه الدول. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد نقلت في وقت سابق عن مصادر في الإدارة الأمريكية، أن الولايات المتحدة تستعد لنشر آلاف من الأفغان الذين تعاونوا مع الجيش الأمريكي في دول أخرى من أجل حمايتهم من انتقام محتمل من "طالبان" بعد انسحاب القوات الأمريكية، إلا أن السلطات لم تضمن حصول هؤلاء الأشخاص في وقت لاحق على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة. وتعهدت الإدارة الأمريكية بأنها ستستكمل انسحاب القوات من أفغانستان بالتنسيق الكامل مع الحلفاء بدءا من 1 مايو إلى 11 سبتمبر.

أميركا: تعزيز الصين لترسانتها النووية مثير للقلق..

الرأي.. قالت الولايات المتحدة أمس الخميس إن تعزيز الصين لقدراتها النووية سريعا أمر مثير للقلق، ودعت بكين للتواصل معها لاتخاذ إجراءات عملية للحد من مخاطر سباقات التسلح. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس في إفادة صحافية دورية إنه بات من الصعب على الصين إخفاء تعزيز قدراتها ويبدو أنها انحرفت عن الاستراتيجية النووية القائمة منذ عقود على الحد الأدنى من الردع. كان برايس يرد على سؤال عن تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست قال إن الصين بدأت في بناء أكثر من 100 صومعة صواريخ جديدة في منطقة صحراوية في الجزء الغربي من البلاد. وأضاف برايس «تشير هذه التقارير والتطورات الأخرى إلى أن الترسانة النووية لجمهورية الصين الشعبية ستنمو بسرعة أكبر وإلى مستوى أعلى مما كان متوقعا في السابق». وتابع: «هذا مثير للقلق ويثير تساؤلات حول نية جمهورية الصين الشعبية. وبالنسبة لنا، فإنه يعزز أهمية اتخاذ إجراءات عملية للحد من المخاطر النووية». وأردف «نشجع بكين على التواصل معنا في شأن إجراءات عملية للحد من مخاطر سباقات التسلح المزعزعة للاستقرار».

وزير العدل الأميركي يعلق تنفيذ أحكام الإعدام الاتحادية..

الرأي.. قالت وزارة العدل الأميركية في بيان إن وزير العدل ميريك غارلاند علق أمس الخميس تنفيذ أحكام الإعدام الاتحادية بينما تواصل الوزارة مراجعتها لعقوبة الإعدام. وقال غارلاند في البيان «يجب أن تضمن وزارة العدل أن كل فرد في نظام العدالة الجنائية الاتحادي لا يُمنح الحقوق التي يكفلها دستور الولايات المتحدة وقوانينها فحسب بل ويُعامل كذلك بشكل عادل وإنساني.. هذا الالتزام له قوة خاصة في قضايا الإعدام». وقال غارلاند الشهر الماضي إنه كان يراجع بنفسه إجراءات الوزارة التي تتعامل مع عقوبة الإعدام. وأضاف خلال جلسة مجلس الشيوخ لإقرار توليه منصبه في فبراير أن لديه مخاوف في شأن إعدام الأبرياء والتأثير المتباين لعقوبة الإعدام على الأميركيين السود. وتواجه إدارة الرئيس جو بايدن ضغوطا متزايدة من الحقوقيين في مجال العدالة الجنائية للعودة إلى وقف طويل الأمد لعقوبة الإعدام الاتحادية، بعد أن نفذت إدارة ترامب في أشهرها الأخيرة 13 عملية إعدام. وتعهد بايدن خلال حملته الانتخابية بدعم تشريع ينهي عقوبة الإعدام.

أرمينيا.. المعارضة تطعن قضائيا على فوز رئيس الوزراء بالانتخابات..

الرأي.. ذكرت وكالة تاس للأنباء نقلا عن تحالف المعارضة الأرمينية الذي يقوده الرئيس السابق روبرت كوتشاريان اليوم إن التحالف طلب من المحكمة الدستورية إلغاء نتائج الانتخابات التي أجريت في 20 يونيو وخسرها التحالف. وفاز حزب نيكول باشينيان، القائم بأعمال رئيس الوزراء، بنسبة 53.91 بالمئة من الأصوات في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في الشهر الماضي في حين حصلت كتلة كوتشاريان على 21.9 بالمئة من الأصوات. وقال مراقبون دوليون من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا إن الانتخابات كانت تنافسية وأديرت على نحو جيد بوجه عام. ودعا باشينيان إلى إجراء انتخابات مبكرة بهدف حل أزمة سياسية بدأت عندما خسرت قوات من أصل أرميني سيطرتها على أراض في إقليم ناجورنو قرة باغ وحوله خلال القتال مع قوات أذربيجان في العام الماضي.

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... إثيوبيا.. "الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي" تدمر سد تكازي..إثيوبيا تنفي منع المساعدات لتيغراي..بوتين يحيل اتفاق «القاعدة العسكرية» في السودان إلى مجلس {الدوما}...الليبيون ينتظرون نهاية لـ«رهانات الساسة».. الغنوشي يقاضي نواب «الدستوري الحر» بتهمة «تعطيل البرلمان»..مناورة الجزائر وتصريحات قائد جيشها.. "توقيت مهم"..مقتل 13 إرهابياً و4 مدنيين في جنوب شرق النيجر.. وزير خارجية المغرب: متشبثون باستقرار وتنمية الساحل.. فرنسا تستأنف العمليات العسكرية المشتركة مع مالي.. 4 قتلى على الأقل في هجوم انتحاري على مقهى بمقديشو..

التالي

أخبار لبنان... فرضية العمل التخريبي في انفجار مرفأ بيروت تُطرح مجدداً... قاضي التحقيق في انفجار مرفأ بيروت يرمي «كرة التعطيل» عند السلطة السياسية... لبنان ما بعد لقاء الفاتيكان... أي صدى لـ «الصرخة البابوية»؟..أزمة المحروقات تهدّد المستشفيات والأفران في لبنان... لبنان يتوقع وصول نحو 800 ألف مغترب خلال شهرين..متحوّر «دلتا» في رحاب جمهورية «المناعة المفقودة»..طلاب لبنان يرفضون إجراء الامتحانات بسبب الأوضاع الاقتصادية..

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,028,679

عدد الزوار: 6,931,210

المتواجدون الآن: 94