أخبار وتقارير....حل جماعة الإخوان في الأردن....هل تقف إسرائيل وراء انفجارات إيران؟..طهران تصوّر «خريطة طريق»... اتفاقية إستراتيجية!....لا نية لدى بكين لخوض مواجهة مع الأميركيين....توقف الاشتباكات على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان... الكشف عن اختطاف سفينة قبالة سواحل الإمارات...تقرير: CIA نفذت عمليات سيبرانية سرية ضد إيران وروسيا بتفويض من ترامب...إدراج كيانات داعمة لداعش في العراق وسوريا على لائحة تمويل الإرهاب....

تاريخ الإضافة الخميس 16 تموز 2020 - 5:18 ص    عدد الزيارات 1985    القسم دولية

        


قرار حاسم.. حل جماعة الإخوان في الأردن...

المصدر: دبي - العربية.نت.... أصدرت محكمة التمييز في الأردن قراراً حاسماً في القضية التمييزية رقم 2013/2020 نشر الأربعاء يقضي باعتبار جماعة الإخوان المسلمين منحلة حكماً وفاقدة لشخصيتها القانونية والاعتبارية، وذلك لعدم قيامها بتصويب أوضاعها القانونية وفقاً للقوانين الأردنية. جاء هذا القرار الحاسم في الدعوى التي رفعتها الجماعة المنحلة على دائرة الأراضي والمساحة وعلى جمعية جماعة الإخوان المسلمين في طلب إبطال نقل ملكية الأراضي والعقارات للجماعة القانونية التي صوبت أوضاعها عام 2015. كما يعتبر هذا القرار الأحدث لمحكمة التمييز الذي استندت فيه لقرار الهيئة العامة للمحكمة والذي قضى بحل الجماعة لعدم تصويب أوضاعها القانونية. وبموجب الحكم الأخير فإن جمعية الإخوان المسلمين التي تم ترخيصها في 2015، ليست خلفاً قانونياً لجماعة الإخوان المسلمين. يذكر أن جماعة الإخوان المسلمين فرع الأردن تأسست عام 1945، بالتنسيق مع الجماعة الأم في مصر.

بينهم أوباما وبايدن.. قرصنة حسابات على تويتر تابعة لشخصيات وشركات أميركية بارزة....

الحرة / ترجمات – واشنطن.... تعرضت حسابات رسمية على موقع تويتر تابعة لعدد من الشخصيات البارزة في الولايات المتحدة، بينهم بيل غيتس وباراك أوباما وجو بايدن وإيلون ماسك وجيف بيزوس، وكبريات الشركات الأميركية مثل آبل وأوبر، لعملية قرصنة عصر الأربعاء تمكّن خلالها المقرصنون من نشر إعلانات تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة "بيتكوين" الرقمية مع وعد بمضاعفتها. وجاء في التغريدات المقرصنة، التي ما لبثت أن حُذفت، أنّ أمام كلّ متابع لهذه الحسابات مهلة 30 دقيقة لكي يرسل إلى عنوان محدّد مبلغاً بعملة البيتكوين ليحصل مقابلها على ضعف هذا المبلغ. وفي حين ذكرت تعليقات ومنشورات على تويتر أنّ آلاف الدولارات بعملة البيتكوين أرسلها على الأرجح من وقعوا ضحية هذه العملية الاحتيالية، قال موقع تويتر إنّه "يراجع" ما جرى وسيُصدر قريباً بياناً بهذا الشأن. وسارع كاميرون وينكليفوس، الشريك المؤسس في شركة "جيميني" للتبادلات بالعملات الرقمية، إلى التحذير من عملية القرصنة هذه. وقال في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر "هذه عملية احتيال، لا تشتركوا فيها!".

الكشف عن المبلغ الذي حصل عليه المحتالون بعد اختراق "تويتر"

المصدر: نوفوستي.... تشير بيانات المنصة الالكترونية لعملة "بيتكوين" المشفرة إلى أن المحتالين الذين اخترقوا حسابات العديد من المشاهير على "تويتر" تمكنوا من الحصول على ما لا يقل عن 112 ألف دولار. وحسب البيانات المتوفرة، جرت خلال عملية الاختراق 321 عملية تحويل "بيتكوين" حتى الساعة واحدة صباحا من يوم الخميس 16 يوليو بتوقيت موسكو، إلى الحساب المذكور في التغريدات التي نشرها المحتالون في الحسابات المخترقة. وبلغ حجم التحويلات 12.3 "بيتكوين"، ما يعادل نحو 112 ألف دولار. وكان مجهولون قد اخترقوا حسابات الشخصيات المشهورة مثل الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما والنجمة التلفزيونية كيم كارداشيان وبعض رجال الأعمال الكبار مثل بيل غيتس وجيف بيزوس وإيلون موسك. ونشروا في الحسابات المخترقة تغريدات دعت المستخدمين لتحويل مبالغ بعملة "البيتكون" إلى حساب خاص، ووعدوا بإعادة "البيتكوين" مضاعفة إلى من يقوم بالتحويل. وأعلنت "تويتر" عن فتح تحقيق في عملية الاختراق، وأوقفت نشر التغريدات وتغيير كلمات الدخول مؤقتا للحسابات المؤكدة.

هل تقف إسرائيل وراء انفجارات إيران؟.. صحيفة أميركية تستعرض "ما تعرفه"....

الحرة / ترجمات – واشنطن.... قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية إن هناك عدة عوامل تعطي وزنا للتقارير التي تفيد بأن إسرائيل ربما وجدت أن الوقت مناسب لمهاجمة المنشآت الإيرانية وربما تشن حملة أكبر خلال المستقبل. وتعرضت إيران لسلسلة من الانفجارات خلال الأسابيع القليلة الماضية، استهدفت منشآت حساسة، من بينها مجمع للتخصيب النووي ومصانع وخطوط وأنابيب نقل الغاز. ويرجح العديد من المحللين والدبلوماسيين "قيام إسرائيل أو الولايات المتحدة أو قوة خارجية أخرى بالوقوف وراء هذه الحوادث"، وفقا للصحيفة. وتم تلخيص العوامل بأربع نقاط وردت في مقال نشرته الصحيفة، الأربعاء، للباحثة السياسية داليا داسا كاي وهي مديرة مركز السياسات العامة للشرق الأوسط في مؤسسة "راند" ومقره كاليفورنيا. تقول الكاتبة إن "المسؤولين الإسرائيليين يرون أن إيران ضعيفة في الوقت الحالي، في ظل حملة الضغط القصوى التي مارستها واشنطن على طهران بعد الانسحاب من الاتفاق النووي في 2018، والعقوبات التي تبعت ذلك". وإضافة لذلك، كان لوباء كورونا المستجد ومقتل قاسم سليماني والاحتجاجات الشعبية التي وقعت الخريف الماضي في إيران، "دور في جعل النظام الإيراني أكثر ضعفا وانعزالا من قبل". العامل الثاني الذي أشارت إليه كاتبة المقال، هو ما يعرف بمبدأ "الأخطبوط" الذي "بدأت إسرائيل بتبنيه مؤخرا، ويتضمن استهداف الإيرانيين بشكل مباشر بدلا من ضرب وكلائها في المنطقة، كما كان يحصل في السابق". وتضيف كاتبة المقال، الذي حمل عنوان "هل قامت إسرائيل باستهداف إيران؟ إليك ما نعرفه، أن العامل الثالث الذي يرجح وقوف إسرائيل وراء الحوادث الأخيرة، هو "تاريخها في تنفيذ هجمات مماثلة، كما حصل في قصف مفاعل تموز النووي العراقي في 1981، ومفاعل نووي سوري قيد الإنشاء في 2007". أما العامل الرابع، فيتمثل في "عدم قيام الولايات المتحدة بكبح جماح إسرائيل خلال التحركات التي قامت بها في الشرق الأوسط، وهو ما فهمته إسرائيل على أنه ضوء أخضر لتنفيذ عمليات مماثلة". وتعرض مجمع "نطنز" في، الثاني من يوليو، لأضرار بالغة، بعد تعرضه لحريق، يعتقد أنه ناجم عن انفجار في مبنى يضم أجهزة طرد مركزي. وجاء الحادث في نهاية أسبوع شهد انفجارين في طهران، أحدهما قرب موقع عسكري. وقال مسؤولون إن الانفجارين كانا حادثين، لكن العديد من الإيرانيين يشتبهون بأنهما كانا نتيجة عمليتين إسرائيليتين سريتين. وتتهم إسرائيل والولايات المتحدة إيران بمحاولة تطوير قنبلة ذرية. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قالت في تقرير نشرته، الجمعة، الماضية إن إسرائيل، ربما تقف خلف الانفجار الذي تعرضه له مجمع "نطنز" النووي الإيراني.

طهران تصوّر «خريطة طريق»... اتفاقية إستراتيجية!....

لا نية لدى بكين لخوض مواجهة مع الأميركيين... ولا أرباح مرجوة للمشاركين في «مبادرة الحزام والطريق»

الراي..الكاتب:واشنطن - من حسين عبدالحسين.. أمير طاهري لـ«الراي»: الاتفاقية المزعومة مجرد بيان ختامي للقاءات سابقة

ليست المرة الأولى التي تقع فيها «نيويورك تايمز» المرموقة والأقدم والأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة، في أفخاخ دعاية الحكومة الإيرانية. في المرات السابقة، نشرت الصحيفة أن عدد مشيعي قائد «فيلق القدس» السابق الراحل قاسم سليماني، تعدى المليون، فيما أظهرت الصور أن العدد لم يتجاوز عشرات الآلاف. هذه المرة، نشرت «نيويورك تايمز» مقالة ذكرت أنها حصلت فيها على سبق صحافي عبارة عن 18 صفحة هي نص «اتفاقية الشراكة» بين إيران والصين. وأرفقت الصحيفة المقالة بصورة للقاء جمع الرئيس الإيراني حسن روحاني بنظيره الصيني شي جينبينغ، أثناء زيارة الأخير لطهران في العام 2016. وكتبت أن شي، هو الذي اقترح الشراكة الإستراتيجية حينها. واعتبرت كاتبة المقالة فرنز فصيحي، وهي أميركية من أصل إيراني، أن الاتفاقية المزمع توقيعها من شأنها أن تقوّض سياسة «أقصى الضغط» التي تفرضها إدارة الرئيس دونالد ترامب على إيران، والتي أدت لانهيار واسع لاقتصادها، بالتزامن مع تضخم كبير وانهيار في سعر العملة المحلية أمام العملات الدولية. وخوفاً من أن تتخلف عن اللحاق بالسبق الصحافي، قامت الصحف الأميركية الأخرى، مثل «واشنطن بوست»، بإعادة نشر «موضوع الشراكة»، ونسبت معلوماتها إلى «نيويورك تايمز» وفصيحي نفسها. واهتم المسؤولون الأميركيون، والباحثون، والمتابعون، كما المعنيون في إسرائيل، بفحوى الاتفاقية، وراح بعض المعلقين الأميركيين والإسرائيليين يتحدثون عن خطورة الاتفاقية على الولايات المتحدة وسياساتها في منطقة الشرق الأوسط، وكذلك على إسرائيل وأمنها. وفي غمرة الانهماك بالتدقيق في الاتفاقية، والتواصل مع أميركيين خبراء في الشأن الصيني، ومع خبراء صينيين في الصين نفسها، بدا أن بكين غافلة عمّا يجري، وأن لا علم لدى القيادة بأي اتفاقية إستراتيجية مع ايران. وقال الصحافي الإيراني المخضرم المعارض أمير طاهري، المقيم في لندن، لـ«الراي»، إن معارفه في مراكز الأبحاث الصينية أعربوا عن مفاجأتهم لدى سؤاله لهم عن الاتفاقية، وذكروا أنهم لم يسمعوا بالأمر، وأن النص المتداول هو عبارة عن بيان ختامي لزيارات إيرانية رسمية بين الصين وإيران، وأن هذه النصوص يتم تدبيجها عادة من حيث اللياقة، وتتضمن الحديث عن بناء علاقات إستراتيجية ومميزة. لكن الأمر لم يتحول إلى تحالف إستراتيجي أو اتفاقية، كالتي يتحدث عنها الإعلام الأميركي. والاتفاقية المزعومة مدتها 25 عاماً، وتقوم طهران بموجبها ببيع الطاقة بتخفيضات وحسومات كبيرة لبكين. في المقابل، تقوم الصين باستثمار مليارات الدولارات في قطاعات إيرانية، مثل الطاقة والبنية التحتية، وهو ما يساعد في لجم تدهور الاقتصاد ورفده بالدولارات التي يحتاج اليها. وسبق لروحاني أن أدلى بتصريحات، في 22 يونيو الماضي على إثر اجتماع لحكومته، أشار فيها إلى أن التعاون مع بكين «يمهد الطريق للتعاون في المشاريع الرئيسية وتطوير البنية التحتية، بما في ذلك مبادرة الحزام والطريق العظيمة»، مضيفاً أنها «فرصة لجذب الاستثمارات في مختلف القطاعات الاقتصادية، مثل الصناعة والسياحة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات». وقال روحاني إن «تعزيز الفرص المتاحة للدول للحصول على المنافع المشتركة طريقة معقولة لتحسين الأمن الإقليمي والدولي»، كما أن «ربط الأمن والتنمية من خلال تعددية الأطراف سيضمن السلام والتقدم للمجتمع البشري»، مشيراً إلى «الأهمية الإستراتيجية للمعادلات الجديدة في العلاقات بين طهران وبكين». لكن الرئيس الإيراني لم يسم التعاون اتفاقية، بل أسماه «خطة» أو «خريطة طريق مدتها 25 عاماً للعلاقات الإستراتيجية مع الصين»، حسب الصحيفة الإيرانية الناطقة بالإنكليزية «فاينانشال تريبيون»، التي أوردت أن وزير الخارجية محمد جواد ظريف كان قدمها «إلى السلطات الصينية خلال زيارته لبكين في أوائل 2019»، وتوجز «رؤية لتعاون طويل الأمد في مختلف القطاعات». كيف صارت الخطة الإيرانية التي تقترحها بكين على طهران، اتفاقية وتحالفاً إستراتيجياً؟ الاجابة تكمن على الأرجح في أن الخطة الإيرانية لا تزال خطة، وأن الدعاية الإيرانية حوّلتها لاتفاقية ناجزة ومبرمة، بل اعتبرت أنها انتصار مكتمل على الولايات المتحدة وعلى ترامب وعقوباته. ويشير مسؤولون أميركيون لـ «الراي»، إلى أن لا مؤشرات لديهم أن الصين تنوي خوض مواجهة مع الأميركيين حول إيران، أو في شأن مواضيع متعددة أخرى حول العالم، بل أن المسؤولين الأميركيين يشيرون إلى أن بكين لا تزال تسعى لخطب ود واشنطن، كما بدا جلياً في طلبها، الأسبوع الماضي، شراء 1.35 مليون طن من الذرة لهذا العام، وهو أكبر طلب صيني منذ العام 1994. كذلك طلبت بكين من واشنطن شراء 320 ألف طن من القمح. ويعود الطلب بأرباح ضخمة على القطاع الزراعي، وعلى الاقتصاد الأميركي في شكل عام، وهو ما فسّره المراقبون الأميركيون على أنه خطوات صينية لتحسين العلاقة المتوترة بين البلدين. في الوقت نفسه، أشار المسؤولون الأميركيون أنه رغم معارضة الصين لإعادة فرض واشنطن عقوبات اقتصادية على طهران، بسبب برنامجها النووي، إلا أن بكين التزمت العقوبات التزاماً كاملاً، ولا مؤشرات تدل على أنها تنوي المخاطرة بأن تطول شركاتها نفس العقوبات المالية الأميركية في حال تعاملت مع إيران. وتوضح التقارير الأميركية، أن الاستثمارات الصينية في إيران تبلغ 18 مليار دولار، وهو رقم ليس مرتفعاً ولا يشي بأي سياسة إستراتيجية، خصوصاً مقارنة بدول الجوار، مثل المملكة العربية السعودية، التي تبلغ الاستثمارات الصينية فيها أكثر من 25 ملياراً. ختاماً، يرى مسؤولون أميركيون أنه رغم اعتقاد إيران أن لديها فرصاً اقتصادية عن طريق الانخراط بـ«مبادرة الحزام والطريق الصينية»، إلا أن هذا المشروع لا يعود بالأرباح المرجوة على الدول المشاركة أو التي تنوي المشاركة فيه. ويشيرون إلى فساد واسع يسود التزامات هذا المشروع، والى نفاد التمويل الصيني المخصص له، وإلى أن بكين تقوم بتنفيذ أجزاء منه في الدول الأخرى على طريقة «بناء وتشغيل ونقل»، أي تستعيد قيمة استثماراتها برسوم مباشرة على المركبات الإيرانية، وهي رسوم تكبح من النمو الاقتصادي المنشود.

توقف الاشتباكات على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان....

باكو: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارتا الدفاع الأرمنية والأذربيجانية، اليوم الأربعاء، أنه لم تسجل اشتباكات على الحدود بين البلدين ليل الثلاثاء الأربعاء، في تهدئة هي الأولى بعد ثلاثة أيام من المواجهات التي سقط فيها 16 قتيلاً بين الأحد والثلاثاء في معارك على الحدود بين هذين البلدين اللذين يخوضان نزاعاً منذ عقود للسيطرة على منطقة ناغورني قره باخ الانفصالية في جنوب غرب أذربيجان، والتي سيطر عليها انفصاليون أرمن خلال حرب في التسعينات أدت إلى مقتل 30 ألف شخص. لكن المواجهات الأخيرة دارت في منطقة بعيدة عن هذا الإقليم، على الحدود الشمالية بين البلدين. وقال ناطق باسم وزارة الدفاع في يريفان عاصمة أرمينيا إن الوضع «كان هادئا خلال الليل»، بينما ذكرت وزارة الخارجية أن المعارك توقفت منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء. أما وزارة الدفاع الأذربيجانية فأفادت بأن «الأعمال العسكرية توقفت منتصف الليل»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قد دعت الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين إلى وقف إطلاق النار. وعلى الرغم من وساطة دولية بدأت قبل نحو ثلاثين عاماً، لم يتمكن البلدان من التوصل إلى حل للنزاع حول جيب ناغورني قره باغ الذي تهدد باكو باستمرار باستعادة السيطرة عليه بالقوة. والنفقات العسكرية لأذربيجان الدولة النفطية، أكبر بكثير من كل ميزانية أرمينيا. لكن يريفان تنتمي إلى تحالف سياسي عسكري تقوده موسكو هو منظمة معاهدة الأمن الجماعي. وفي المقابل، تتمتع باكو بدعم تركيا.

"خرقت العقوبات على إيران"... الكشف عن اختطاف سفينة قبالة سواحل الإمارات

أسوشيتد برس.... قالت منظمة ملاحية، الأربعاء، إن ناقلة نفط بحثت عنها الولايات المتحدة، لمحاولتها التحايل على العقوبات المفروضة على إيران، اختطفت في الخامس من يوليو قبالة سواحل الإمارات العربية المتحدة. وأظهرت صور الأقمار الصناعية السفينة في المياه الإيرانية الثلاثاء، وظل اثنان من بحارتها في العاصمة الإيرانية. ولم يتضح على الفور ما حدث على متن السفينة إن تي غولف سكاي، على الرغم من أن اختطافها جاء بعد أشهر من التوترات بين إيران والولايات المتحدة. وقال ديفيد هاموند، الرئيس التنفيذي لمنظمة حقوق الإنسان في البحر ومقرها المملكة المتحدة، إنه تلقى إفادة من قبطان "إم تي غولف سكاي" يؤكد أن السفينة اختطفت. وأضاف هاموند أن 26 من البحارة الهنود الذين كانوا على متن السفينة عادوا إلى الهند، بينما ظل اثنان في طهران من دون مزيد من التفاصيل. وقال لوكالة أسوشيتد برس "يسعدنا أن نسمع أن الطاقم في أمان وبصحة جيدة، وهو ما كان مصدر قلقنا الأساسي منذ البداية". وأوضح هاموند أيضا أنه لا يملك تفاصيل أخرى عن السفينة. وقال موقع "تانكر تراكرز" الذي يتتبع عبر شبكة الإنترنت تجارة النفط في البحر، إنه شاهد السفينة في صور الأقمار الصناعية، الثلاثاء، في المياه الإيرانية قبالة جزيرة هرمز. ولم تعلق الحكومة الإماراتية والسفارة الأميركية في أبو ظبي والأسطول الخامس للبحرية الأميركية في البحرين على طلبات الوكالة التعليق على النبأ.

بلجيكا.. إحالة أربعة إيرانيين لمحكمة الجنايات بقضية ذات طابع إرهابي

الحرة – واشنطن.... قررت المحكمة الاستشارية في مدينة أنتويرب شمال بلجيكا، الأربعاء، إحالة أربعة إيرانيين، "بينهم ديبلوماسي"، إلى محكمة الجنايات، وفق ما أفاد به المحامي ريك فان روسيل لمراسل "الحرة". وأضاف أن الأربعة يواجهون تهما تتعلق بالتحضير لعمل إرهابي، كان يستهدف مؤتمرا عاما للمعارضة الإيرانية في باريس عام 2018. وأوضح المحامي المكلف بالدفاع مع آخرين، عن أصحاب الدعوى القضائية من المعارضة الإيرانية، أن المحكمة وجهت للأشخاص الأربعة اتهامين، الأول يتعلق بالتخطيط لعملية قتل ذات طابع إرهابي، والثاني يتعلق بالمشاركة في أنشطة إرهابية. وقال المحامي روسيل لمراسل "الحرة" إن الغرض من الجلسة هو إعلان انتهاء التحقيقات في الملف، وتحديد الاتهامات الموجهة للأشخاص الأربعة. وتوقع المحامي أن تكون أولى جلسات النظر والاستماع إلى المرافعات والادعاء، في القضية في خريف العام الجاري. وفي يوليو 2018، أعلنت النيابة العامة في بلجيكا فتح تحقيق في عمل إرهابي كان يستهدف مؤتمرا للمعارضة الإيرانية في فرنسا، استنادا إلى معلومات جهاز أمن الدولة البلجيكي. واعتقلت السلطات الأمنية في انتويرب، مشتبهين اثنين هما أمير سعدوني وزوجته نسيمة نومني، وهما بلجيكيان من أصل إيراني، للاشتباه في ضلوعهما بالتخطيط للقيام بتفجير إرهابي. ووجه قاضي التحقيق للمشتبه بهما تهمتي "محاولة القتل الإرهابي والتخطيط لعمل إرهابي. وبالتنسيق مع أجهزة الأمن الفرنسية والألمانية، اعتقل ميرهاد أ.، واعتقلت السلطات الألمانية أسد الله أسدي، وهو دبلوماسي إيراني معتمد في سفارة إيران لدى النمسا، على خلفية القضية.

تقرير: CIA نفذت عمليات سيبرانية سرية ضد إيران وروسيا بتفويض من ترامب

روسيا اليوم.... المصدر: Yahoo News.... أفاد تقرير إعلامي غربي بأن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA)، بتفويض من الرئيس دونالد ترامب، نفذت منذ عام 2018 سلسلة عمليات سيبرانية سرية ضد "دول معادية" منها إيران وروسيا. ونقل التقرير الذي نشره موقع Yahoo News اليوم الأربعاء، عن مسؤولين أمريكيين سابقين مطلعين على الموضوع، تأكيدهم أن التفويض السري الذي منحه ترامب إلى CIA وسّع صلاحيات الوكالة في الأساليب التي تستخدمها في عملياتها من هذا النوع واختيار أهداف هذه العمليات، من خلال إلغاء كثير من القيود التي كانت قائمة حتى ذلك الحين على مدى سنوات. وعلى وجه الخصوص، يسمح هذا الأمر الرئاسي السري المزعوم لـCIA بتنفيذ عملياتها السيبرانية السرية بسهولة أكبر، دون الحصول على موافقة البيت الأبيض. ولفت التقرير إلى أن هذا الأمر الذي أعدته CIA وقدمه مجلس الأمن القومي جاء ضمن ما يسمى "المذكرة الرئاسية للأمن القومي رقم 13" التي وقع عليها ترامب في سبتمبر 2018، وأعلن مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض حينئذ، جون بولتون، أنها تقضي بتغيير القيود المفروضة منذ عهد الرئيس السابق باراك أوباما على العمليات العسكرية في المجال السيبراني، لكن دون شرح تفاصيل إضافية متعلقة بتوسيع صلاحيات وكالة المخابرات المركزية. وحسب التقرير، لم يركز هذا الأمر الرئاسي، خلافا عن سابقاته، على أي هدف محدد في مجال السياسة الخارجية، مثل منع إيران من الحصول على السلاح النووي، بل على ضمان قدرة محددة، أي تنفيذ عمليات سيبرانية هجومية سرية. ونقل التقرير عن مسؤول حكومي أمريكي سابق وصفه هذا الأمر الرئاسي بأنه كان "عدوانيا جدا"، مضيفا أن هذا الأمر منح CIA صلاحيات للتحول في الواقع إلى معركة هجومية ضد حفنة من "الدول المعادية". وأوضح مسؤول سابق آخر أن أسماء تلك الدول، ومنها روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية، ذكرت في الأمر، لكن هذا التفويض قد ينطبق على دول أخرى أيضا. ولفت التقرير إلى أن الأمر لا علاقة له بالعمليات السيبرانية الرامية إلى جمع المعلومات الاستخباراتية، بل إنه أفصح مجالا أمام CIA لتنفيذ عمليات سيبرانية هجومية بهدف إحداث الارتباك (مثل قطع الكهرباء أو تسريب بيانات سرية إلى الإنترنت)، والدمار (مثل الهجوم السيبراني بواسطة الدودة الحاسوبية "ستوكسنت" الذي استهدف قبل عشر سنوات منشآت نووية إيرانية). وذكر التقرير أن الأمر الرئاسي الجديد جعل أكثر سهولة بالنسبة لـ CIA استهداف البنى التحتية الحيوية في "الدول المعادية"، مثل المنشآت البتروكيماوية، بالإضافة إلى تفويضه وكالة المخابرات بشن عمليات سيبرانية هجومية ضد المؤسسات المالية (بينها المصارف) التي لم تشكل حتى ذلك الحين مادة لمثل هذه العمليات، بسبب مخاوف مسؤولين كبار في الإدارات الأمريكية السابقة مما قد يجلبه ذلك من الأضرار إلى النظام المالي العالمي. وأشار التقرير إلى فارق مبدئي آخر بين هذا الأمر وسابقاته، وهو يكمن في خفض المطالب التي كانت تلزم CIA حتى ذلك الحين بتقديم أدلة ملموسة للحصول على موافقة الإدارة الأمريكية على تنفيذ عمليات سيبرانية سرية ضد مؤسسات إعلامية وخيرية ودينية وأفراد مرتبطين بها بدعوى أنهم يعملون لصالح أجهزة استخباراتية معادية. وأشار التقرير إلى أن إصدار هذا الأمر جاء بعد صراع طويل داخل المجتمع الاستخباراتي الأمريكي، بين دعاة توسيع صلاحيات CIA في المجال السيبراني ومنتقدي هذه المخططات، مؤكدا أن الطرف الأول تغلب على الثاني مع وصول ترامب إلى الحكم. ووصف مسؤول استخباراتي رفيع المستوى، طلب عدم الكشف عن اسمه لموقع News ، اهتمام ترامب بالعمليات الهجومية من هذا النوع بأنه "استثنائي". وأكد مسؤول أمريكي سابق للموقع أن CIA لم تضع الوقت للاستفادة من الصلاحيات الجديدة ونفذت خلال العامين الماضيين 12 عملية من هذا النوع على الأقل، بما في ذلك إحداث حرائق وانفجارات وتسريب بيانات سرية. وأكد المسؤولون السابقون أن تلك العمليات تضم على وجه الخصوص هجمات سيبرانية بهدف تسريب بيانات سرية ضد إيران وروسيا. وزعم مسؤول سابق للموقع أن CIA سربت إلى الإنترنت معلومات تابعة لشركة روسية زعم أنها تعمل لصالح أجهزة الاستخبارات الروسية، دون تقديم مزيد من التفاصيل، ورجح التقرير أن الحديث يدور عن شركة SyTech التي تعرضت في يوليو 2019 لهجوم سيبراني أسفر عن سرقة وتسريب 7.5 تيرابايت من بياناتها. وكما لفت التقرير إلى نشر مجموعة مجهولة في مارس 2019 عبر تطبيق تلغرام البيانات الشخصية لضباط استخباراتيين إيرانيين مفترضين قيل إنهم منخرطون في عمليات سيبرانية، بالإضافة إلى تسريب بيانات بطاقات مصرفية بقيمة 15 مليون دولار لثلاثة مصارف إيرانية يعد أنها على صلة بالحرس الثوري في نوفمبر. ورجح التقرير أن هاتين العمليتين قد تكونا مرتبطتين أيضا بالصلاحيات الجديدة لـCIA. ... ورفض مجلس الأمن القومي الأمريكي وCIA التعليق على هذا الموضوع.

بومبيو يلوّح بمزيد من العقوبات.. "الصين تهدد أمننا"

المصدر: دبي- العربية.نت..... في تصعيد جديد للهجة التوتر بين البلدين، وجه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر صحافي الأربعاء، انتقادات عدة إلى الصين. وقال خلال مؤتمره الأسبوعي إن الحزب الحاكم في الصين يقيد الحريات، كما أن سلوك بكين يهدد الأمن القومي للولايات المتحدة. وملوحا بمزيد من العقوبات المقبلة والتشدد الاقتصادي بوجه الغريم الاقتصادي الضخم، أعلن بومبيو فرض عقوبات أميركية على عدد من موظفي شركة هواوي، التي تلقت مؤخرا ضربة قاصمة مع إعلان بريطانيا أمس، الامتناع عن التعامل مع الشركة العملاقة. إلى ذلك، اعتبر بومبو أن النظام الصيني شرير، وعند سؤاله من قبل أحد الصحافيين عن قصده، أوضح الوزير أن السلطات هناك تنتهك حقوق الإنسان، كما يقيد الحزب الحاكم الحريات، وقد منع سابقا ولا يزال العديد من الأطباء والناشطين من الإدلاء بأي معلومات أو الانتقادات حول تعامل السلطات على سبيل المثال مع فيروس كورونا. وعلى الرغم من كل الانتقادات التي وجهها بومبيو أكد في الوقت عينه، أن الإدارة الأميركية تجري حوارات مكثفة مع الصين لحل الخلافات.

بكين تلوح بالرد.. "لا نخشى العقوبات"

أتى حديث بومبيو بعد ساعات قليلة على تأكيد بكين أنها لا تخشى أي عقوبات قد تفرضها الولايات المتحدة، متهمة إياها بإثارة الاضطرابات وزعزعة الاستقرار في المنطقة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينغ للصحافيين خلال إفادة، إن بكين تأمل في ألا تمضي الولايات المتحدة في المسار الخاطئ. كما هددت بالرد على واشنطن بعد إصدار الرئيس الأميركي دونالد ترمب قانونا يجيز فرض عقوبات على ما وصفه بـ "القمع" الذي تمارسه بكين على هونغ كونغ. وكان ترمب صعد الضغوط على بكين، الثلاثاء، فأعلن إنهاء المعاملة التفضيلية التي كانت تتمتّع بها هونغ كونغ في التجارة مع الولايات المتّحدة ووقع قانونا أقرّه الكونغرس يجيز فرض عقوبات على مسؤولين من هونغ كونغ والصين.

واشنطن تضاعف الضغوط

يذكر أنه في خضم التوتر المتواصل بين البلدين على مدى الأشهر الماضية، ضاعفت واشنطن في الأيام الأخيرة ضغوطها. وبعدما كانت الولايات المتحدة تمتنع حتى الآن عن اتخاذ موقف صريح على سبيل المثال حيال الخلافات في بحر الصين الجنوبي، أعلن بومبيو الاثنين الماضي، أن مطالبة بكين بالمياه المتنازع عليها في هذه المنطقة "غير مشروعة بتاتا"، منددا بـ"حملة الترهيب التي تقوم بها للسيطرة عليها". كما حققت واشنطن انتصارا في حربها على مجموعة هواوي الصينية العملاقة للاتصالات والتي تتهمها بالتجسس لحساب بكين، إذ أعلنت لندن، الثلاثاء، إقصاء معدات هواوي تدريجيا من شبكة الجيل الخامس 5G. .... إلى ذلك، أعلنت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي حظر منح تأشيرات دخول لثلاثة مسؤولين صينيين متهمين بتنظيم القمع ضد المسلمين من أقلية الأويغور في ولاية شينجيانغ بشمال غرب الصين.

اعتقال 103 أشخاص في موسكو إثر تظاهرة للمعارضة

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... اعتقلت قوات الأمن في موسكو مساء أمس الأربعاء أكثر من مئة شخص إثر تظاهرة نظمتها المعارضة في وسط العاصمة، بحسب ما أفادت منظمة «أوفد-إنفو» الحقوقية المتخصصة بمتابعة التظاهرات في روسيا. وقالت المنظمة إن ما مجموعه 103 أشخاص اعتقلوا في العاصمة إثر هذه التظاهرة التي لم يتم الترخيص لها والتي جرت للاحتجاج على إصلاح دستوري منح بشكل خاص الرئيس فلاديمير بوتين الحق في البقاء في السلطة لغاية العام 2036.

إدراج كيانات داعمة لداعش في العراق وسوريا على لائحة تمويل الإرهاب

الحرة – واشنطن.... الأمم المتحدة تجمع أدلة جديدة لمحاكمة عناصر داعش بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد الأقلية الأيزيدية... أدرجت الولايات المتحدة وست دول في "مركز استهداف تمويل الإرهاب" ستة أشخاص وكيانات مرتبطة بداعش في العراق وسوريا، على لائحة تمويل الأرهاب، بهدف تعطيل قدرة التنظيم على تمويل عملياته حول العالم. وحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الأميركية، يستهدف الإجراء "شركات خدمات مالية وهيئة خيرية تعمل بذرائع زائفة، لعبت جميعها دورا حيويا في تحويل الأموال لدعم عمليات داعش، بما في ذلك عن طريق توجيه مئات الآلاف من الدولارات إلى قادة داعش في سوريا والعراق". و تؤثر هذه العقوبات على ثلاث شركات خدمات مالية مقرها سوريا وهي الحرم للصرافة، وشركة تواصل، والخالدي للصرافة، إلى جانب ميسر مالي كبير لداعش يدعى عبد الرحمن علي حسين الأحمد الراوي، ومنظمة نجاة للرعاية الاجتماعية التي يديرها سيد حبيب أحمد خان ومقرها أفغانستان، حسب البيان. وأكد بيان وزارة الخارجية الأميركية أن الإجراءات المتخذة اليوم بمثابة تحذير إضافي للأفراد والشركات الذين يقدمون الدعم المالي أو المساعدة المادية للمنظمات الإرهابية. وكالة الأنباء السعودية من جانبها ذكرت أيضا أن مركز استهداف تمويل الإرهاب أضاف ستة كيانات، بما فيها شركات صرافة وخدمات تحويل أموال، للقائمة السوداء التي تتضمن جهات تمول تنظيم الدولة الإسلامية. وأضافت الوكالة يوم الأربعاء أن الأسماء التي تدرج في القائمة تتم بالتشاور مع الولايات المتحدة ودول جوار خليجية. ومركز استهداف تمويل الإرهابيين عبارة عن منظمة حيوية تنسق وتتبادل معلومات الاستخبارات المالية لاستهداف الأنشطة التي تشكل تهديدا للأمن القومي لأعضائها، والتي تشمل السعودية والبحرين والكويت وسلطنة عمان وقطر والإمارات والولايات المتحدة.

 

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا...... إثيوبيا بدأت في ملء «النهضة»... لم تبدأ!....وزير الدفاع المصري يناقش مع قائد القيادة المركزية الأمريكية تطورات الأوضاع في المنطقة....الفخفاخ : قدمت استقالتي لتجنيب تونس مزيدا من الصعوبات...وفد من القبائل الليبية إلى مصر لتجديد طلب الدعم العسكري...حفتر يلتقي وفداً أميركياً لبحث وقف النار.... معلومات عن «مفاوضات سرية.....

التالي

أخبار لبنان......شينكر: يُصرّون على 3 معامل للكهرباء ليستفيدوا مالياً.... "نأي" عربي عن لبنان: مشكلتكم عون و"حزب الله".....الشارع يغلي.. ووعود غجر الفارغة تصيب المازوت!.... اعتراض أمريكي على خطة إعادة النازحين..ووعد بدراسة بعض الإعفاءات من قانون قيصر....المولّدات على خُطى كهرباء الدولة: عتمة على عتمة.....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,063,051

عدد الزوار: 6,932,825

المتواجدون الآن: 81