أخبار وتقارير...لجنة الدراسات في الحزب الجمهوري توصي بملاحقة بري وباسيل....قد يشمل لبنان وجيشه والعراق.. مشروع قرار "غير مسبوق" في الكونغرس لـ"شل" إيران.....نواب أميركيون يطالبون ترمب بتطبيق «صارم» لـ«قانون قيصر»....أكثر من 406 آلاف ضحية لفيروس «كورونا» في العالم..ألمانيا تصنف 61 مقاتلاً عائدين من مناطق «داعش» مصدر خطر أمني....نحو 52 ألف وفاة بـ«كورونا» في بريطانيا....طائرات حربية صينية تخرق المجال الجوي التايواني...هوك: ترمب سيواصل الضغط وعلى إيران التجاوب....واشنطن تترقب موجة تغيير شعبية انتخابية قادمة....

تاريخ الإضافة الأربعاء 10 حزيران 2020 - 5:25 ص    عدد الزيارات 2275    القسم دولية

        


لجنة الدراسات في الحزب الجمهوري توصي بملاحقة بري وباسيل...

المصدر: سكاي نيوز... أوصت لجنة الدراسات في الحزب الجمهوري في الكونغرس الأميركي بصدور تشريع يلاحق "داعمي حزب الله" ممَّن هم خارج الحزب، كرئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، وبفرض عقوبات على حزب الله تشمل جميع وزراء الحزب في الحكومة اللبنانية، وعلى "داعمين لحزب الله" كجميل السيد وجميل جبق وفوزي صلوخ وعلى "وكلاء إيران" ومساعديهم، داعيةً إلى وقف المساعدات الخارجية للجيش اللبناني ووزارة الداخلية العراقية.

تحرك روسي صيني في الأمم المتحدة لحماية إيران من تهديد أميركا بفرض عقوبات....

الراي.....بدأت روسيا والصين تحركا في الأمم المتحدة لمواجهة زعم واشنطن أن بمقدورها تفعيل إجراء يعيد كل العقوبات المفروضة على إيران في مجلس الأمن الدولي. وكتب كل من وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وكبير يالصييين وانغ يي رسالتين لمجلس الأمن المؤلف من 15 دولة عضوا والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس فيما تهدد الولايات المتحدة بتفعيل ما يعرف بالعودة السريعة للعقوبات بموجب الاتفاق النووي مع إيران، رغم انسحاب واشنطن من الاتفاق في عام 2018. وكتب لافروف في الخطاب المؤرخ في 27 مايو والذي أعلن عنه هذا الأسبوع يقول إن الولايات المتحدة "سخيفة وغير مسؤولة... هذا غير مقبول بالمرة". وكتب وانغ في خطابه بتاريخ السابع من يونيو "الولايات المتحدة لم تعد طرفا في الاتفاق النووي مع إيران بعد انسحابها منه ولم يعد من حقها أن تطالب مجلس الأمن بتطبيق العودة السريعة للعقوبات". وأشار لافروف إلى رأي لمحكمة العدل الدولية في عام 1971 يرى أن من المبادئ الأساسية التي تحكم العلاقات الدولية أنه "لا يمكن الإقرار للطرف الذي يتنصل من التزاماته أو لا يفي بها الاحتفاظ بالحقوق المستمدة من العلاقة".

قد يشمل لبنان وجيشه والعراق.. مشروع قرار "غير مسبوق" في الكونغرس لـ"شل" إيران....

الحرة / ترجمات – دبي.... كشف موقع " The Washington Free Beacon" عن استعداد أعضاء بالحزب الجمهوري في الكونغرس لاقتراح أكبر حزمة من العقوبات على إيران هذا الأسبوع. وأكد الموقع أن هذه العقوبات "غير مسبوقة" وستهدف إلى "شل مشروع الإرهاب العالمي في طهران وإفلاس النظام الذي يعاني من ضائقة مالية". وأشار إلى أن الجمهوريين سيصدرون مقترحا تشريعا ضخما يستهدف الأنظمة "الخبيثة" في جميع أنحاء العالم بما في ذلك روسيا والصين وإيران، ويتضمن أكثر من 150 مبادرة جديدة. السيناتور مايك جونسون الذي قال لموقع " The Washington Free Beacon" إن الجزء الخاص بإيران يتضمن فرض أقسى العقوبات لتوسيع حملة الضغط التي تفرضها إدارة الرئيس ترامب على النظام الإيراني لأقصى حد. وأضاف أن الجمهوريين يعتزمون اقتراح سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى إعاقة التعاون الاقتصادي بين إيران مع العراق ولبنان، ومنها إلغاء إعفاءات العقوبات. ووفقا للموقع، فإن هذا المشروع يشير للمرة الأولى إلى ضرورة وقف كامل للمساعدات الأميركية للبنان وجيشه. وكان وزير الخارجية مايك بومبيو قال إن إدارته تعتبر مساعدة الولايات المتحدة للقوات المسلحة اللبنانية مفيدة. وأكد النائب جونسون أنه لا يوجد سبب وجيه لمواصلة منح لبنان المساعدات، بعد سيطرة حزب الله على البلاد أحد وكلاء إيران في منطقة الشرق الأوسط. وقال: "يستخدمون دولارات دافعي الضرائب الأميركيين لمواجهة حزب الله ربما كان هذا صحيحًا في الماضي، ولكن يبدو أنه لم يعد صحيحًا، أن الأموال تنفق بطرق تؤدي إلى نتائج عكسية لأهدافنا في المنطقة". وتستهدف الإجراءات الجديدة إلغاء عقود تصدير الكهرباء بين بغداد وطهران، ووقف حصول إيران على 800 مليون دولار من العراق. كما ستستهدف عقوبات أخرى الإمبراطورية المالية للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، بالإضافة إلى قطاعات البتروكيماويات والمالية والسيارات في البلاد.

نواب أميركيون يطالبون ترمب بتطبيق «صارم» لـ«قانون قيصر»...

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين»... دعا نواب أميركيون جمهوريون وديمقراطيون، أمس الاثنين، إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى تطبيق «صارم» للعقوبات المفروضة على سوريا بموجب «قانون قيصر». وينصّ القانون خاصة على تجميد مساعدات إعادة الإعمار وفرض عقوبات على النظام السوري وشركات متعاونة معه ما لم يحاكم مرتكبو الانتهاكات. ويستهدف القانون أيضاً كيانات روسية وإيرانية تعمل مع نظام الرئيس بشار الأسد. و«قانون قيصر» الذي وقّعه الرئيس الأميركي في ديسمبر (كانون الأول) يدخل حيّز التنفيذ في منتصف يونيو (حزيران). والاثنين قال رئيسا لجنتي الشؤون الخارجية بمجلسي النواب والشيوخ ونائباهما في بيان مشترك إنّ «الشعب السوري عانى كثيراً، ولمدّة طويلة، في ظلّ الأسد وعرابيه». وأضاف الجمهوريان جيمس ريش ومايكل مكول والديمقراطيان إليوت إنغل وبوب مينينديز في بيانهم أنّه «يجب على الإدارة تطبيق قانون قيصر بشكل صارم وفي موعده، حتى تصل إلى النظام ومن يحافظون على وجوده رسالة مفادها أنّ الأسد لا يزال منبوذاً». وشدّد السيناتوران والنائبان على أنّ الأسد «لن يكون قطّ مسؤولاً شرعياً يجب على النظام وعرّابيه وضع حدّ لقتل الأبرياء ومنح السوريين طريقاً للمصالحة والاستقرار والحريّة». و«قيصر» هو اسم مستعار لمصوّر سابق في الشرطة العسكرية السورية انشقّ عن النظام عام 2013 حاملاً معه 55 ألف صورة تظهر الوحشية والانتهاكات في السجون السورية. وكانت جلسة الاستماع السريّة إليه في الكونغرس عام 2014 الدافع لصياغة هذا القانون الذي حمل اسمه وأقرّ في 2019. وخلال مثوله مجدّداً أمام مجلس الشيوخ في مارس (آذار) الماضي في جلسة أخفى فيها وجهه وارتدى سترة رياضية بغطاء للرأس تفوق قياسه، دعا المنشقّ واشنطن إلى المضي قدماً في معاقبة دمشق. من جهته، دان النظام السوري الأسبوع الماضي التدابير العقابية المنصوص عليها في القانون الأميركي، معتبراً أنّها تفاقم الصعوبات الاقتصادية التي تواجه السوريين. وشهدت الليرة السورية في الأشهر الماضية تدهوراً تاريخياً مقابل الدولار مع تفاقم التضخّم في البلاد الغارقة في الحرب منذ 2011.

أكثر من 406 آلاف ضحية لفيروس «كورونا» في العالم

باريس: «الشرق الأوسط أونلاين».... أودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقل عن 406466 شخصاً حول العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر (كانون الأوّل)، وفق تعداد لوكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى مصادر رسميّة وحتى الساعة 11.00 بتوقيت غرينتش اليوم (الثلاثاء). وسُجّلت رسميّاً أكثر من 7130550 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء، تعافى منها 3124800 شخص على الأقل. غبر أن الأرقام تعكس جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصاً إلاّ للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع الذين يحتكون بالمصابين، كما أن عدداً من الدول الفقيرة يملك إمكانات فحص محدودة. والولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بـ«كوفيد-19» مطلع فبراير (شباط)، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 111007 وفيات من أصل 1961185 إصابة. فيما شفي ما لا يقل عن 518522 شخصاً. وتأتي بعد الولايات المتحدة كل من بريطانيا بتسجيلها 40597 وفاة من أصل 287399 إصابة تليها البرازيل مع 37134 وفاة من أصل 707412 إصابة ثمّ إيطاليا مع 33964 وفاة (235278 إصابة)، وفرنسا مع 29209 وفاة (191185 إصابة). وحتى اليوم، أعلنت الصين (بدون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من أصل 83043 إصابة (ثلاث حالات جديدة بين الإثنين والثلاثاء) تعافى منها 78351 شخصاً.

ألمانيا تصنف 61 مقاتلاً عائدين من مناطق «داعش» مصدر خطر أمني

برلين: «الشرق الأوسط أونلاين».... صنفت الشرطة الألمانية 61 شخصاً من إجمالي أكثر من مائة شخص كانوا مقاتلين بتنظيم «داعش» في سوريا أو العراق وعادوا إلى ألمانيا، على أنهم «مصدر خطر أمني» حالياً في ألمانيا. وجاء ذلك في رد الحكومة الألمانية على سؤال من النائب البرلماني بحزب البديل من أجل ألمانيا (إيه إف دي) اليميني المعارض، مارتين هس. وبحسب بيانات الحكومة الألمانية، فإن 32 شخصاً من هؤلاء الأشخاص يقبعون بالفعل في السجن أو الحبس الاحتياطي، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية. وقال هس، إن الشرطة الألمانية ليست قادرة على مراقبة هؤلاء الأشخاص الخطرين أمنياً بلا أي ثغرات؛ وذلك لأسباب قانونية وأسباب تتعلق بحجم الأفراد بالشرطة، وأكد أنه لهذا السبب يتعين على الحكومة العمل على تصنيف أي متطرفين ذوي خبرة في القتال كأشخاص خطرين أمنياً أو ترحيلهم، «أو احتجازهم طويلاً في الحبس الاحتياطي، إلى أن يصبحوا لا يشكلون مصدراً للخطر». وبحسب وزارة الداخلية، تفترض السلطات أن أكثر من 1060 متطرفاً سافروا إلى سوريا أو العراق، وعاد نحو ثلثهم إلى ألمانيا حالياً. وأضافت بيانات الوزارة، أن أكثر من مائة شخص من مقاتلي «داعش» العائدين إلى ألمانيا لديهم خبرة في القتال أو استعدوا للمشاركة في معارك. يذكر أن تنظيم «داعش» فرض سيطرته على مناطق واسعة في العراق وسوريا بدءاً من صيف عام 2014، وفقد التنظيم آخر معقل له في شرقي سوريا في مارس (آذار) عام 2019، لكن خلايا المتطرفين لا تزال نشطة في كلا البلدين. وتصنف الشرطة أي يمينيين يفترض أن يقوموا بهجوم إرهابي أو جريمة ذات دوافع سياسية أخرى، «مصدر خطر على الأمن».

إسبانيا: الكمّامات إلزامية إلى حين القضاء على فيروس «كورونا»

مدريد: «الشرق الأوسط أونلاين».... أكد وزير الصحة الإسباني سلفادور إيّا، اليوم (الثلاثاء)، أن وضع الكمامات سيبقى إلزامياً في بلاده إلى حين القضاء نهائياً على فيروس كورونا المستجد. وقال إن الإجراء سيستمر حتى بعد انقضاء حالة الطوارئ في 21 يونيو (حزيران) و«سيستمر تطبيقه إلى أن نهزم الفيروس بشكل دائم، أي عندما يتوافر علاج فعّال أو لقاح ضده»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. ومنذ 21 مايو (أيار)، فُرض على جميع السكان البالغة أعمارهم ست سنوات وما فوق وضع كمامات في الأماكن العامة حيث لا يمكن المحافظة على مسافة أمان تبلغ مترين بين شخص وآخر. لكن الإجراء سيبقى مطبّقا وإن انتهى الإغلاق رسميا بينما ستفرض الحكومة غرامة تصل إلى مئة يورو (113 دولارا) على من لا يلتزمون به. وستخفَض مسافة الأمان بموجب القواعد الجديدة إلى متر ونصف المتر. وكانت إسبانيا قد بدأت أمس (الإثنين) تخفيف إجراءات العزل، فسُمح للزبائن بتناول الأطعمة والمشروبات داخل المقاهي والمطاعم بدلا من مجرد الجلوس في مساحات في الهواء الطلق، كما تمكن الأطفال من اللعب في الخارج في أي وقت من اليوم، وليس في فترات محددة.

نحو 52 ألف وفاة بـ«كورونا» في بريطانيا

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين».... اقتربت الوفيات في بريطانيا، جراء مرض «كوفيد - 19»، الناتج عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد من 52 ألف حالة، اليوم الثلاثاء، وفقاً لحسابات «رويترز» لبيانات من مصادر رسمية وضعت بريطانيا ضمن أكثر دول العالم تضرراً من الجائحة. وأفادت أحدث البيانات من إنجلترا وويلز بأن حالات الوفاة بلغت 51766، وهي الأعلى في أوروبا، وهو ما يضع بريطانيا في المرتبة الثانية فقط بعد الولايات المتحدة، الأكبر كثيراً من حيث المساحة، في ترتيب التضرر من الجائحة التي أودت بحياة أكثر من 400 ألف شخص على مستوى العالم. وأثار عدد الوفيات الضخم انتقادات لرئيس الوزراء بوريس جونسون، الذي تقول أحزاب المعارضة إنه تباطأ للغاية في فرض إجراءات العزل العام، وحماية كبار السن في دور المسنين، وفي وضع نظام للفحص والتتبع. وتتضمن البيانات، التي اعتمدت عليها «رويترز»، الحالات التي ورد في شهادات وفاتها «كوفيد - 19» كسبب للوفاة في إنجلترا وويلز وآيرلندا الشمالية حتى 29 مايو (أيار)، وفي اسكوتلندا حتى 31 مايو. وتشمل كذلك بيانات الوفيات في المستشفيات لتواريخ أحدث من ذلك. وعلى عكس البيانات اليومية الأقل التي تنشرها الحكومة، تشمل بيانات «رويترز» الحالات المشتبه فيها، ما يعطي صورة أكثر دقة، لأن الفحوص كانت قليلة في بداية الأزمة. وتقول حكومة جونسون، إنها تحقق تقدماً حقيقياً في خفض أعداد الوفيات اليومية. وارتفع عدد الوفيات المؤكدة من «كوفيد - 19» في بريطانيا 55 حالة إلى 40597، أمس الاثنين، وهي أقل زيادة يومية منذ فرض إجراءات العزل العام في مارس (آذار). ومع ذلك يتجاوز عدد الوفيات بعض توقعات المستشارين العلميين للحكومة. وفي مارس، قال كبير المستشارين العلميين للحكومة، إن إبقاء عدد الوفيات دون مستوى 20 ألف حالة سيكون «نتيجة إيجابية». وفي أبريل (نيسان)، ذكرت «رويترز»، أن أسوأ سيناريوهات الحكومة هو وصول الوفيات إلى 50 ألفاً.

أميركيان متهمان بمساعدة غصن على الهرب يطعنان في صحة احتجازهما

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».... دفع محامو جندي سابق في القوات الخاصة الأميركية وابنه، تطالب اليابان بتسليمهما بتهمة مساعدة كارلوس غصن الرئيس السابق لشركة «نيسان» على الهروب من البلاد، بأن السلطات الأميركية أخطأت باحتجازهما بدعوى المساعدة في جريمة يقولون إنها غير موجودة في اليابان أصلا، ألا وهي عدم المثول للتحقيق بعد الإفراج بكفالة، وفقاً لوكالة «رويترز». وطالب محامو مايكل تيلور وابنه بيتر تيلور في التماس قدم إلى قاض اتحادي في بوسطن بإلغاء مذكرات اعتقال أميركية صدرت بحقهما الشهر الماضي أو الإفراج عنهما بكفالة لحين البت في دعوى تسليمهما. وألقت السلطات الأميركية القبض على الاثنين في مايو (أيار) بطلب من اليابان لاتهامهما بتهريب غصن خارج اليابان في صندوق بعد الإفراج عنه بكفالة في انتظار محاكمته في اتهامات مالية. ودفع المحامون أمس (الاثنين) بأن القانون الياباني لا يعتبر عدم مثول شخص للتحقيق بعد الإفراج عنه بكفالة أو مساعدة شخص آخر على هذا جريمة. وأضافوا أن الحقيقة لا تقبل الشك لدرجة «أن الحكومة اليابانية بدأت دراسة ما إذا كان ينبغي لها تعديل القانون لتجريم مثل هذا السلوك». وأصدرت اليابان مذكرات اعتقال لتيلور وابنه، لكن المحامين يقولون إن الجريمة الواردة في المذكرات اليابانية جنحة تتعلق بالهجرة ولا تستلزم تسليم المعنيين فيها. وقال محامو الدفاع إن مايكل تيلور، وهو جندي سابق في القوات الخاصة بالجيش الأميركي أسس شركة أمن خاصة، وولده لا يشكلان خطرا يستدعي احتجازهما خشية هروبهما. ولم ترد وزارة العدل الأميركية ولا السفارة اليابانية في واشنطن على طلبات التعليق.

طائرات حربية صينية تخرق المجال الجوي التايواني

تايبيه: «الشرق الأوسط أونلاين».... خرقت طائرات حربية صينية لوقت وجيز، اليوم (الثلاثاء)، المجال الجوي لتايوان التي سارعت لإرسال طائراتها لاعتراضها، حسبما أعلنت تايبيه بعد وقت قصير من إعلانها عن خطط لإجراء أكبر مناورات عسكرية سنوية لها بالذخيرة الحية. وقالت وزارة الدفاع التايوانية إنها وجهت تحذيرات و«قامت بردود فعلية لطرد» مقاتلات صينية من طراز «إس.يو-30»، إلى جنوب شرق الجزيرة. وأضافت في بيان، نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، أن الجيش «يراقب بشكل كامل ظروف البحر والجو في محيط مضيق تايوان ويتخذ تدابير رد فعلية للدفاع عن سلامة مناطقنا». ويأتي هذا الخرق في وقت أعلنت الوزارة أن مناورات «هان كوانغ» بالذخيرة الحية ستُجرى الشهر المقبل وستشمل محاكاة بالكمبيوتر وتدريبات دفاع في مواجهة إنزال بري على الجزيرة. وكثفت الصين طلعات طائراتها المقاتلة وعبور سفنها الحربية قرب تايوان أو في المضيق منذ انتخاب الرئيسة تساي إنغ-وين في 2016. وتطالب بكين بتايوان وتعتبرها جزءاً من أراضيها، وتعهدت باستعادتها يوماً، بالقوة إن اضطرت. ونددت تساي بالخطوات العسكرية لبكين عقب قيام طائرة عسكرية صينية في فبراير (شباط) الماضي باختراق وجيز للخط الذي يفصل بين الجانبين في مضيق تايوان. وكان ذلك أول خرق كبير من نوعه منذ إعادة انتخاب تساي وتحقيقها فوزاً كاسحاً في يناير (كانون الثاني). كما أرسلت بكين حاملة طائراتها الجديدة «شاندونغ» لعبور مضيق تايوان في ديسمبر (كانون الأول) قبل وقت قصير من الانتخابات الرئاسية التايوانية. وفي مارس (آذار) 2019 حلقت طائرتان مقاتلتان صينيتان طراز «جيه-11» فوق الخط للمرة الأولى في سنوات ما دفع بتايبيه لاتهام بكين بانتهاك اتفاقية ضمنية قديمة في خطوة «متهورة واستفزازية».

هوك: ترمب سيواصل الضغط وعلى إيران التجاوب

المصدر: دبي – العربية.نت.... قال المبعوث الأميركي الخاص بشأن إيران براين هوك، خلال جلسة على الإنترنت، اليوم الثلاثاء، إن واشنطن تعمل على تجديد قرار حظر السلاح على إيران، معتبراً أن "العقوبات على طهران أدت إلى نتائج ممتازة.. حرمنا النظام الإيراني من مليارات الدولارات بفضل العقوبات". وشدد هوك على أن "إيران هي في صدارة الدول في مجال رعاية الإرهاب"، مضيفاً أن "رفع حظر التسلح عن طهران سيوفر لها فرصة لزعزعة استقرار المنطقة". وذكّر بأن الرئيس الإيراني حسن روحاني قال إن عدم تمديد حظر التسلح "انتصار لإيران". واعتبر هوك أن "إيران دولة معزولة ولا تحظى بدعم دولي"، موضحاً أن خلاف واشنطن "مع بعض الدول حول إيران تكتيكي وليس جوهرياً". وتابع: "روسيا والصين تريدان بيع السلاح لإيران ولا يناسبهما قرار الحظر". وشدد هوك على أن "عدم تسليح إيران يسهم في جلب الاستقرار للشرق الأوسط"، مذكّراً بأن "إيران ترعى الإرهاب وحاولت استهداف السعودية". وفي هذا السياق، أضاف: "منع تسلح إيران يحول دون مهاجمة جيرانها عبر وكلائها". وأضاف: "نقترب من تحقيق نتيجة مهمة في مساعينا لتمديد حظر السلاح على إيران.. نسعى لدفع مجلس الأمن لتجديد مدة حظر السلاح على إيران". واعتبر أن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، "كان قوياً جداً على إيران"، مضيفاً أن "النظام الإيراني يرزح تحت ضغط كبير والباب مفتوح للدبلوماسية.. الرئيس ترمب سيواصل الضغط وعلى إيران التجاوب". وخيّر هوك إيران بين التفاوض أو مواجهة الانهيار الاقتصادي، مضيفاً: "سنستمر في سياسة الضغط الاقتصادي والعزلة السياسية ضد إيران.. الولايات المتحدة مستعدة لأسوأ السيناريوهات مع إيران". وشدد على أن "النظام الإيراني ينفق عائدات النفط في تمويل الإرهاب". في سياق آخر، اعتبر هوك أن "انتهاك إيران للاتفاق النووي سيؤدي لعقوبات إضافية"، مضيفاً: "نريد إعادة تطبيق العقوبات الدولية التي أوقفها الاتفاق النووي". كما أكد هوك أن الولايات المتحدة تسعى "لاتفاق مع إيران يتجاوز الملف النووي". وتابع: "نرغب في وجود نظام إيراني يمثل كافة أطياف الشعب.. إيران تواصل قمع شعبها ومازالت عاجزة عن تحقيق تطلعاته.. المظاهرات في إيران خرجت ضد النظام وليس ضد الولايات المتحدة".

واشنطن تترقب موجة تغيير شعبية انتخابية قادمة.... الرئيس الأميركي ينتصر للشرطة وسط صخب حول إصلاحها

الراي....الكاتب:واشنطن - من حسين عبدالحسين .... الرئيس يستأنف خلال أسبوعين تجمّعاته الانتخابية.... الديموقراطيون يطالبون بتفكيك سياج ساحة لافاييت

لا يعرف السياسيون الأميركيون حجم التغيير الذي أطلقه مقتل المواطن الأسود جورج فلويد على أيدي الشرطي الأبيض ديريك شوفين. لكن السياسيين، من الحزبين، يعلمون على وجه اليقين أن التغيير في صناديق الاقتراع قادم، وأن عليهم التحسب له، ومحاولة مماشاته، وركوب الموجة الشعبية التي أطلقها. حتى الرئيس دونالد ترامب، الذي قلّما يتراجع في مواقفه، بدا مربكاً بعدما أظهر أحدث استطلاعات الرأي الذي أجرته شبكة «سي أن أن» انخفاض شعبيته إلى ما دون أربعين في المئة، وحاول تبرير ذلك بالقول إنه قام بتوظيف شركة متخصصة بالاستطلاعات، أبلغته أن الاستطلاع تشوبه مشكلة معروفة بـ«كبح أصوات» الجمهوريين. واتهم ترامب، الديموقراطيين بنشر نتائج من هذا النوع لإحباط عزيمة الناخبين الجمهوريين والإيحاء لهم بأن الانتخابات المقررة في الثالث من نوفمبر المقبل محسومة ضدهم، ما يدفعهم إلى البقاء في المنازل وعدم الخروج للتصويت. وقال ترامب في تغريدة إنه «على الرغم من ثلاث سنوات ونصف السنة من صيد الساحرات»، وهو الاسم الذي أطلقه على التحقيقات في تورط حملته مع جهات حكومية روسية للتأثير في مسار انتخابات العام 2016، «إلا أننا نفوز، وسننهي الموضوع في 3 نوفمبر». وفي بيان أصدرته شركة «ماكلوفلين وشركائه» التي وظفها ترامب، ذكرت أن «الاستطلاعات الإعلامية الأخيرة منحرفة بشكل مقصود، إذ من الواضح أن شبكات أن بي سي وأي بي سي وسي أن أن، يعمل فيها ناشطون ديموقراطيون من أمثال تشاك تود وجورج ستيفانوبولوس وغيرهم من الديموقراطيين ممن يشرفون على العمليات الإخبارية، ويحرضون على إجراء استطلاعات رأي يكون الجمهوريون فيها أقل تمثيلاً بين المستفتين، وهو ما يؤدي إلى نتائج متحيزة». وأضاف البيان أن من المستفتين، شكل الديموقراطيون 32 في المئة، فيما شكل الجمهوريون 25 في المئة فقط. ويظهر الاستطلاع أن 44 في المئة من المستفتين عرّفوا عن أنفسهم كمستقلين لا ينتمون إلى أي من الحزبين، وهو ما يعني «أن التحيز إستراتيجية مقصودة لقمع تصويت الجمهوريين في نوفمبر، وأن الأوان قد فات لإلحاق الهزيمة (بالمرشح الديموقراطي للرئاسة نائب الرئيس السابق) جو بايدن، وأنه فات الأوان كذلك لفوز الرئيس ترامب». ومضت الشركة التي استأجر ترامب خدماتها في اجتهاداتها السياسية الخارجة عن خبرتها في عالم الأرقام، فحاولت النيل من مصداقية الاستطلاع، بالإشارة إلى أنه جرى قبل يوم الجمعة الماضي، وهو اليوم الذي صدرت فيه بيانات وزارة العمل التي أظهرت أن الاقتصاد الأميركي أضاف مليونين ونصف المليون وظيفة في مايو. «يبدو أن استطلاع سي أن أن منحاز في كل من تصميم العينة، والاستبيان، وذلك بهدف تصنيع نتيجة مناهضة لترامب» من باب الدعاية الانتخابية ضده، ختم البيان. كما أعاد ترامب بث تغريدة ردّ فيها مكتب الرئيس السابق جورج بوش على مقالة كانت نشرتها صحيفة «نيويورك تايمز» نفى فيها أن الرئيس السابق لا ينوي انتخاب ترامب. وأوضح المكتب أن بوش متقاعد ومعتزل السياسة منذ خروجه من الحكم في العام 2009، وهو لا ينوي التدخل في مجريات السياسة الأميركية. وكان بوش لفت الأنظار عندما أصدر بياناً، على غير عادته، على إثر مقتل فلويد، دعا فيه إلى حوار بين الأعراق. وفي هذا السياق، أعلنت الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي، الإثنين، أنّ الملياردير الجمهوري الساعي للفوز بولاية ثانية سيستأنف في غضون أسبوعين تجمعّاته الانتخابية التي جمّدها بسبب جائحة «كوفيد - 19».وأكّدت الحملة بذلك معلومات أوردتها مجلة «بوليتيكو» مفادها بأنّ ترامب وفريقه باتا على قناعة بأنّ التظاهرات الضخمة المناهضة للعنصرية ستقلّل من شأن الأصوات التي تعتبر استئناف التجمّعات الانتخابية في ظلّ تفشّي فيروس كورونا المستجدّ أمراً سابقاً لأوانه. وبعدما فنّد ترامب الاستطلاعات التي تشير إلى تأخره، انتقل إلى الهجوم، وواصل بناء حملته على أساس قوته وضعف الديموقراطيين، والقوة هي التي تنشر الأمان والاستقرار وتؤدي إلى خفض معدلات الجريمة، حسب الرئيس الأميركي، الذي قال إن «هذا العام شهد أقل عدد من الجرائم في تاريخ بلدنا، والآن يريد الديموقراطيون الراديكاليون اليساريون وقف تمويل الشرطة والتخلي عنها». وتابع: «أنا آسف، لكني أريد القانون والنظام!». طبعا لم يذكر ترامب أن الانخفاض غير المسبوق في معدلات الجريمة سببه الحجر الصحي والإقفال شبه التام الذي عاشته البلاد. وبدا جلياً أن الرئيس الأميركي يسعى للإفادة من شعار طرحه المتظاهرون يدعو إلى وقف تمويل أجهزة الشرطة، وقال في تغريدة ثانية: «القانون والنظام، وليس وقف تمويل الشرطة وإلغاؤها. لقد ذهب الديموقراطيون الراديكاليون إلى حد الجنون!».

وأكد الرئيس الأميركي خلال اجتماع لمسؤولي وكالات إنفاذ القانون الاتحادية والمحلية في البيت الأبيض، الاثنين: «نريد التأكد من أنه لا يوجد أي أعضاء سيئين هناك... لكن 99 في المئة منهم عظماء». على أن الديموقراطيين أدركوا فداحة الشعار الذي يطرحه مؤيدوهم في الشارع، فسارعوا للقيام بسلسلة من الخطوات التي تعارض وقف تمويل الشرطة، وأقرّ مجلس النواب في الكونغرس، الذي تسيطر عليه غالبية من الديموقراطيين، قانوناً تضمن إصلاحات واسعة وجذرية لكيفية عمل أجهزة الشرطة. والقانون هو الأول من نوعه الذي يتعامل مع دوائر الشرطة على المستوى الفيديرالي بإصدار تشريع من الكونغرس، إذ إن هذه الدوائر تعيش في ظل لا مركزية واسعة، فتمويل كل دائرة شرطة يأتي من المقاطعة (كاونتي) التي تعمل بها (في الولايات المتحدة 3141 مقاطعة)، ويقوم سكان المقاطعة بانتخاب قائد الشرطة، المعروف باسم شريف، ونائبه. وفي حال وافق الجمهوريون على إصلاحات الديموقراطيين، تصبح معظم دوائر الشرطة خاضعة لسلسلة من القوانين الفيديرالية، التي تسمو على القوانين المحلية. ومثل الكونغرس، سارع المرشح الديموقراطي بايدن إلى إعلان معارضته لشعار وقف تمويل الشرطة. وقال أندرو بايتس، مدير «دائرة الاستجابة السريعة» في حملة بايدن، في بيان: «كما ورد في اقتراحه بشأن العدالة الجنائية قبل شهور، لا يعتقد نائب الرئيس بايدن أنه يجب وقف تمويل الشرطة». وتابع أن بايدن يدعم «الحاجة الملحة للإصلاح»، التي قال إنها تتضمن «تمويل المدارس الحكومية، والبرامج الصيفية، والصحة العقلية، وعلاج تعاطي المخدرات، بأموال منفصلة عن تمويل الشرطة، للسماح للشرطة بالتركيز على وظيفتها». وختم بايتس بيانه بالإشارة إلى «خطة العدالة الجنائية» التي سبق لبايدن أن أعلنها، وتتضمن إنفاق مبلغ 300 مليون دولار إضافي لأعمال الشرطة والمجتمعات التي تستضيفها بشكل «سيحسن العلاقات بين الشرطة والسكان» وسيقدم «التدريبات اللازمة لتجنب الوفيات المأسوية غير المبررة». كما طالب مشرعون ديموقراطيون (وكالات)، ترامب، بأن يتم فوراً تفكيك السياج الذي أقيم الأسبوع الماضي حول ميدان لافاييت في واشنطن، بسبب الاحتجاجات على وفاة جورج فلويد. وذكرت الخدمة الصحافية لرئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، الاثنين، إن بيلوسي وزعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، بعثا رسالة إلى ترامب، جاء فيها أن «ساحة لافاييت يجب أن تظل، رمزاً للحرية والانفتاح، وليس مكاناً يرتجف فيه رئيس البلاد، خوفاً من المتظاهرين الذين يطالبون بالعدالة». إلى ذلك، جثا نواب ديموقراطيون في الكونغرس على ركبة واحدة، في تكريم صامت لفلويد. وتقدمت نانسي بيلوسي، النواب الذين جثوا على ركبهم لمدة 8 دقائق و46 ثانية، وهي المدة ذاتها التي ضغط فيها ضابط أميركي على رقبة فلويد ما أدى إلى وفاته في 25 مايو الماضي.

الاستخبارات نصحت ترامب بالاختباء في... ملجأ

أوصت الاستخبارات الأميركية، الرئيس دونالد ترامب، خلال الاحتجاجات أمام البيت الأبيض في أواخر مايو الماضي، بالاختباء في ملجأ تحت الأرض. وقال وزير العدل وليام بار، في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، الإثنين: «كل شيء كان سيئاً، لدرجة أن الاستخبارات الأميركية أوصت بأن يتوجه الرئيس إلى القبو». وأضاف: «لا يمكننا السماح بمثل ذلك في البلاد». وفي وقت سابق، نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مصادر أن ترامب نزل في ليلة 30 مايو إلى ملجأ تحت الأرض في وسط واشنطن، خلال أعمال الشغب قرب البيت الأبيض. واكتفى الرئيس، في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، بالقول إنه كان في الملجأ «لفترة قصيرة جداً خلال النهار وبشكل أساسي للتفتيش».



السابق

أخبار مصر وإفريقيا...مصر تسجل 1385 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» و35 وفاة....جولة جديدة لمفاوضات «سد النهضة» برقابة «دولية ثلاثية»....حفتر يدعو «الناتو» إلى الضغط على تركيا لوقف تدخلها في ليبيا.....إردوغان يعلن الاتفاق مع ترمب على «بعض القضايا» حول ليبيا.....59 قتيلاً بهجوم إرهابي في شمال شرق نيجيريا...الأمن التونسي يعتقل 5 إرهابيين في منزل بورقيبة...مسؤول جزائري يتّهم «لوبيات عقائدية في فرنسا} بإفساد العلاقات...المغرب يشرع في ترحيل مواطنيه العالقين بالخارج...

التالي

أخبار لبنان... بري وباسيل وآخرون والجيش اللبناني تحت سيف العقوبات الأميركية....التعيينات: حكومة دياب ترضخ... جنون الدولار: فوق الـ5 آلاف.. وخيبة أمل في الأسواق....غوتيريش يدعو لجعل اليونفيل في الجنوب «أكثر مرونة وقدرة على الحركة».....الحكومة اللبنانية تهتز... ولن تقع......الحكومة اللبنانية تقر تعيينات تقلّص نفوذ حاكم المصرف المركزي...جمعية المصارف اللبنانية تصف وزراء بـ«مستشارين عاطلين عن العمل»....مكافحة تبييض الأموال تشمل وقف التهريب من لبنان إلى سوريا...


أخبار متعلّقة

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,157,630

عدد الزوار: 6,757,802

المتواجدون الآن: 144