أخبار وتقارير...ناقلات وقود إيرانية تقترب من الكاريبي في طريقها إلى فنزويلا......خطة استثمارية صينية بنصف تريليون يورو لمواجهة آثار كورونا...ضربة مزدوجة للاقتصاد الروسي.. والأسوأ "لم يأت بعد"...في فترة الحجر.. 434 مليار دولار تضاف لرصيد أغنى أغنياء العالم....أميركا اللاتينية: بؤرة «كورونا» الجديدة...

تاريخ الإضافة السبت 23 أيار 2020 - 4:57 ص    عدد الزيارات 2888    القسم دولية

        


ناقلات وقود إيرانية تقترب من الكاريبي في طريقها إلى فنزويلا....

المصدر: رويترز.... أفادت بيانات تتبع السفن، بأن أسطولا صغيرا من خمس ناقلات تحمل وقودا إيرانيا لفنزويلا، يقترب من البحر الكاريبي، ومن المتوقع وصول أول سفينة إلى مياه فنزويلا يوم الأحد. ووفقا للبيانات المختلفة، فإن إيران ماضية في توريد حوالي 1.53 مليون برميل من البنزين والوقود إلى فنزويلا. وتسببت هذه الشحنات، في مواجهة دبلوماسية بين الولايات المتحدة، وإيران وفنزويلا الخاضعتين للعقوبات الأمريكية. وعززت الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة تواجدها في البحر الكاريبي، من أجل ما تقول إنها عملية موسعة لمكافحة المخدرات. لكن المتحدث باسم البنتاغون جوناثان هوفمان، قال أمس الخميس إنه ليس على علم بأي عمليات تتعلق بالشحنات الإيرانية. وقال للصحفيين: "لا نزال نقول إن إيران وفنزويلا، تنتهكان بوضوح العقوبات الدولية بهذه العملية". وذكر وزير الدفاع الفنزويلي أن جيش بلاده، سيرافق الناقلات فور وصولها إلى منطقة البلاد الاقتصادية الحصرية. واقتربت الناقلة فورشن التي تحمل علم إيران، وهي الأولى في الأسطول، من البحر الكاريبي اليوم الجمعة. وتبحر وهي تشغل إشارة الأقمار الصناعية لديها منذ عبورها قناة السويس في وقت سابق من مايو.

خطة استثمارية صينية بنصف تريليون يورو لمواجهة آثار كورونا

المصدر: أ ف ب.... أعلن رئيس الحكومة الصينية لي كي تشيانغ، إطلاق خطة استثمارية ضخمة قيمتها 481 مليار يورو، لدعم الاستهلاك ومواجهة الآثار السلبية الناجمة، عن تفشي فيروس كورونا المستجد. وفي كسر لأحد أقدم تقاليد الحزب الشيوعي الصيني، امتنع رئيس الحكومة لأول مرة خلال افتتاح المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني الجمعة، عن تحديد نسبة النمو المتوقعة لهذا العام نظرا لوجود عوامل يصعب توقعها على حد قوله. وقال رئيس الوزراء في خطاب استمر حوالى ساعة في قصر الشعب في بكين: "ستشهد بلادنا بعض العوامل التي يصعب توقعها" بسبب تفشي وباء كوفيد-19 الذي يشل العالم والاقتصاد العالمي. كما أعلن عن سلسلة تدابير لإعادة إطلاق النشاط الاقتصادي، لكن من دون المغامرة في تحديد نسبة النمو التي يجب الوصول إليها. وحذر رئيس الوزراء من أن البلاد "تواجه تحديات غير مسبوقة في تطورها وستدوم لفترة من الوقت". ..

ضربة مزدوجة للاقتصاد الروسي.. والأسوأ "لم يأت بعد"

الحرة / ترجمات – واشنطن.... ازدادت متاعب بوتين بسبب الاحتجاجات بين الروس على الإغلاق الشامل للبلاد....

في مارس الماضي، بدأ الركود الاقتصادي في روسيا بعد انخفاض أسعار النفط جراء الإغلاق في الصين وأماكن أخرى بسبب كورونا، والآن مع تضخم نسبة العدوى في البلاد، تجد موسكو نفسها أمام ضربة مزدوجة لاقتصادها، وفق تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. وتجد روسيا، التي تعتمد على عائدات النفط في ثلث ميزانية الدولة، نفسها غير مجهزة بشكل جيد لتقديم الدعم الاقتصادي للشركات والأفراد كالذي تقدمه الدول الغربية. وتضاعفت البطالة إلى 1.4 مليون منذ أوائل أبريل، وحذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن الأسوأ لم يأت بعد. وقال إن الركود القادم قد يتجاوز الركود الذي شهدته البلاد في الفترة من 2008 إلى 2009، والذي أنهى عقدا من النمو الذي يغذيه النفط وأدى إلى خفض الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنسبة 7.8 في المئة. وقدر وزير الاقتصاد، مكسيم ريشيتنيكوف، أن الإغلاق يكلف الاقتصاد الروسي خسارة 1.3 مليار دولار يوميا. وتهدد هذه التداعيات الآن خطط بوتين الطويلة الأمد لتعزيز الاقتصاد الروسي ودعم شعبيته المتضائلة من خلال سلسلة من مشاريع البنية التحتية بقيمة 400 مليار دولار مثل الطرق السريعة الجديدة وخطوط السكك الحديدية عالية السرعة. وقالت الحكومة إنه سيتعين تعديل نطاق المشاريع الوطنية. وقال يوري عليين، نائب رئيس شركة "بيك" المسؤول عن أسواق رأس المال وتمويل الشركات: "الخوف الأكبر هو ما إذا كان أصحاب المنازل سيتمكنون من دفع قروضهم العقارية". إن الضربة المزدوجة المتمثلة في الإغلاق وانخفاض أسعار النفط تؤدي بالفعل إلى تفاقم المشاكل القديمة في روسيا المتمثلة في الفقر وانخفاض مستويات المعيشة. ولم يضر انخفاض أسعار النفط فقط ميزانية روسيا وقيمة الروبل، وهي واحدة من أسوأ العملات أداءا في العالم هذا العام، بل أضر أيضا بصندوق الثروة الوطني الذي تبلغ قيمته 165 مليار دولار، والذي تم بناؤه على مدى سنوات من استقرار أسعار النفط. ويشير تقرير الصحيفة الأميركية إلى أن شركات النفط الأكبر حجما التي تدعمها الدولة قد تكون قادرة على تحمل الضربة، لكن الشركات الأصغر حجما، التي تنتج نحو 4 في المئة من النفط الروسي، على وشك الإنهيار. ووفقا لجمعية منتجي النفط والغاز المستقلين في روسيا، فإن 128 شركة من أصل 132 شركة مستقلة مهددة بالإفلاس. فيما يوفر القطاع ككل أكثر من مليون وظيفة في روسيا. وازدادت متاعب بوتين بسبب الاحتجاجات بين الروس، الذين يكافحون من أجل تغطية نفقاتهم، على الإغلاق الشامل للبلاد، وفق التقرير. سجّلت روسيا الجمعة حصيلة وفيات قياسية بلغت 150، رغم أن عدد الإصابات الجديدة تراجع إلى ما دون 9000 لليوم الثالث على التوالي. وأعلنت السلطات الروسية أنّها تترقب "ارتفاعا كبيرا" في عدد الوفيات خلال مايو.

في فترة الحجر.. 434 مليار دولار تضاف لرصيد أغنى أغنياء العالم

الحرة / ترجمات – واشنطن.... جيف بيزوس يربح نحو 24 مليار دولار في 4 شهور.... بينما يعاني ملايين الأميركيين من صعوبات مالية بسبب أزمة فيروس كورونا، شهد مليارديرات أميركيون زيادة في ثرواتهم خلال الشهرين الأولين من الوباء. وقال تقرير لمركز "أميركيون من أجل العدالة الضريبية"، إن المليارديرات الأميركيين شهدوا زيادة صافية في ثرواتهم بمقدار 434 مليار دولار منذ 19 مارس، وذلك عندما تم فرض الحجر الصحي على عدة ولايات أميركية. وبحسب مجلة "فوربس"، فإن هناك نحو 623 مليارديرا يعيشون في الولايات المتحدة بما في ذلك، جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، وبيل غيتس، مؤسس مايكروسوفت، ومارك زوكربرغ، مؤسس فيسبوك والمستثمر وارن بافيت، ولاري إليسون، مؤسس شركة أوراكل. وقال التقرير الذي نشر ملخصه موقع "بيزنس إنسايدر"، إن هؤلاء المليارديرات الخمسة شهدوا زيادة في ثرواتهم بمقدار 75.5 مليار دولار، أو زيادة بنسبة 19 بالمئة. وفي المجموع، شهد تقريبا 600 ملياردير أميركي زيادة في ثرواتهم من 2.948 تريليون دولار إلى 3.382 تريليون دولار، وذلك خلال الشهرين الأخيرين. وجاء في تقرير المركز الذي يدعو إلى سد الثغرات الضريبية للأثريات، "إن الوباء كشف عن العواقب المميتة لفجوة الثروة الواسعة في أميركا، والمليارديرات هم الرمز الصارخ لهذا التفاوت الاقتصادي". ويأتي التقرير وسط تزايد عدد الأميركيين الذين قدموا على طلبات إعانة بطالة، حيث وصلت عدد المتقدمين إلى 39 مليون أميركي.

أميركا اللاتينية: بؤرة «كورونا» الجديدة

الاخبار.....سجلت البيرو نحو 110 آلاف إصابة وأكثر من 3100 وفاة .... بعد الصين وأوروبا والولايات المتحدة، أصبحت أميركا اللاتينية البؤرة الجديدة لتفشي فيروس «كورونا»، وفق توصيف منظمة الصحة العالمية، خاصة في البرازيل التي سجلت ارتفاعاً قياسياً في عدد الوفيات جراء الفيروس، بلغ خلال الساعات الـ24 الأخيرة 1188 حالة، وفق بيانات وزارة الصحة التي أحصت إلى غاية مساء الخميس (21 مايو/ أيار)، أكثر من 25 ألف حالة. ولم يعد الارتفاع اليومي لعدد الوفيات مقترناً بالبرازيل الأكثر تضرراً بين دول أميركا اللاتينية فحسب، وإنما بات كارثة تواجهها دول المنطقة الواحدة تلو الأخرى. وتفيد أرقام وزارة الصحة البرازيلية أن عدد الوفيات تضاعف خلال 11 يوماً فقط. وفي مقابر المدن الكبرى مثل ساو باولو، يعمل حفارو القبور بوتيرة سريعة. وكان إصرار الرئيس جايير بولسونارو على استئناف العمل وإعادة إطلاق عجلة الاقتصاد منذ بداية الأزمة الصحية، قد أثار خلافات كبيرة مع حكام الولايات البرازيلية. لكن الرئيس وحكام الولايات الذين عقدوا اجتماعاً بالفيديو خفّفوا من لهجتهم وقاموا بتقريب مواقفهم. وفي مواجهة التقدم السريع للوباء في أميركا الجنوبية، عقد رؤساء البيرو وكولومبيا وتشيلي والأوروغواي اجتماعاً بالفيديو ناقشوا خلاله الإجراءات التي يجب اتخاذها في مواجهة انتشار الوباء. ورسم تقرير للجنة الاقتصادية لأميركا اللاتينية والكاريبي ومنظمة العمل الدولية صورة قاتمة جداً لعواقب الأزمة الصحية في القارة. وقال التقرير الذي نُشر الخميس في سانتياغو إن عدد العاطلين عن العمل سيرتفع 11,5 مليون شخص بسبب الوباء في أميركا اللاتينية. وسيبلغ الانكماش في اقتصاد المنطقة هذه السنة 5,3 بالمئة وهو الأسوأ منذ عام 1930.

«فيلم رعب»

من جهة ثانية، فقد سجلت البيرو التي يبلغ عدد سكانها 32 مليون نسمة، نحو 110 آلاف إصابة وأكثر من 3100 وفاة. وباتت غالبية المستشفيات على وشك الانهيار وفق ما أعلن مكتب «المدافع عن الشعب» المكلف للسهر على احترام حقوق الإنسان. وقالت هذه الهيئة إن «المؤسسات الصحية تعاني من نقص في الكثير من المجالات مثل معدات السلامة الحيوية للطواقم وفي أسرة الإنعاش وأجهزة التنفس والأوكسيجين ومعدات الفحوص والمواد الطبية». ونقلت وكالة «فرانس برس» عن الممرض في مستشفى «إيبوليتو اونانوي» في ليما ميغيل أرماس قوله إن الوضع «يشبه فيلم رعب، داخل المستشفى يشبه مقبرة للجثث، المرضى يموتون على الكراسي وعلى الكراسي المتحركة». وفي تشيلي التي تضم 18 مليون نسمة وسُجلت فيها أكثر من 57 ألف إصابة، ارتفع عدد الوفيات بنسبة 29% في الساعات الـ24 الأخيرة ليبلغ 589. وشبّه وزير الصحة خايمي مانياليش الأزمة الصحية بـ«معركة هائلة». في المقابل، خرج متظاهرون في الأيام القليلة تحدياً للحجر الصحي في تشيلي، مطالبين بمساعدات غذائية بعدما أدى الوباء إلى انفجار البطالة والجوع في الأحياء الأكثر فقراً. المشهد لا يختلف كثيراً في الأرجنتين التي شهدت بدورها ارتفاعاً كبيراً في عدد الإصابات. وسُجل 90 % من هذه الإصابات في بوينوس آيرس وضاحيتها المكتظة حيث يبلغ مجموع السكان 14 مليون نسمة.

 

 

 

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,103,908

عدد الزوار: 6,752,911

المتواجدون الآن: 108