أخبار وتقارير.....روسيا تتجاوز إيطاليا وبريطانيا في إصابات «كورونا»..انخفاض وفيات "كورونا" في الولايات المتحدة....توقيف 4 طاجيكيين في بولندا لتجنيدهم أشخاصاً لغايات إرهابية....تنظيمات الإرهاب... الوباء فرصة لـ«تعويض الخسائر»....واشنطن تطلب من إيران إرسال طائرة لإعادة 11 إيرانيا إليها..ترامب يستبعد إعادة التفاوض على الاتفاق التجاري مع الصين...الولايات المتحدة تتجاوز عتبة 80 ألف وفاة بـ «كوفيد-19»....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 12 أيار 2020 - 4:40 ص    عدد الزيارات 2088    القسم دولية

        


التشيك: لا حاجة لارتداء الكمامات في الأماكن المفتوحة من 25 مايو...

الراي.....الكاتب:(رويترز) ....قررت الحكومة التشيكية اليوم الاثنين أنه لن تكون هناك حاجة إلى ارتداء الكمامات في معظم الأماكن العامة اعتبارا من 25 مايو، وذلك في أحدث تخفيف للقيود التي وضعتها للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. وأقرت جمهورية التشيك بعضا من أكثر الإجراءات صرامة في أوروبا في منتصف مارس، بما في ذلك شرط أن يستخدم الناس الكمامات لتغطية أفواههم وأنوفهم عندما يكونون خارج منازلهم. لكن لن يكون الناس قريبا في حاجة لارتداء الكمامات سوى في وسائل النقل العام والمتاجر وفي الأماكن العامة المغلقة الأخرى التي تشمل أيضا المسارح ودور السينما، وأبقت الحكومة على توصية للناس بارتداء الكمامات في الهواء الطلق. وأعادت السلطات فتح الحدائق وبعض المدارس ومحلات تصفيف الشعر ومراكز التسوق ودور السينما وأعمال أخرى اليوم الاثنين في الدولة الواقعة في وسط أوروبا والبالغ عدد سكانها 10.7 مليون نسمة. وسجلت جمهورية التشيك 8136 حالة إصابة مؤكدة بمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا حتى بعد ظهر اليوم الاثنين، و281 حالة وفاة. وبحسب إحصاءات الحكومة، فإن أكثر من نصف الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بالمرض قد تعافوا بالفعل.

إصابة 22 شخصا إثر حريق في ناقلة نفط إندونيسية

الراي.....الكاتب:(أ ف ب) ..... أصيب 22 شخصا على الأقل اليوم الاثنين بعدما اشتعلت النيران في ناقلة نفط في أحد أكثر الموانئ ازدحاما في إندونيسيا، فيما يكافح عمال الإنقاذ للوصول إلى عشرات المحاصرين على متن السفينة المنكوبة، حسب ما أفاد مسؤول. وسمع دوي انفجارين قبل وقت قصير من اندلاع الحريق في ناقلة النفط «جاغ ليلا» التي يبلغ طولها 250 مترا، ولفّ دخان أسود كثيف محيطها. وعمل رجال إطفاء على إخماد الحريق الهائل على متن السفينة التي ترفع علم إندونيسيا والتي كانت ترسو لإجراء إصلاحات في ميناء بيلاوان في سومطرة الشمالية. وقال قائد الشرطة المحلية دايان إن عناصر أجهزة الطوارئ نقلوا 22 بحارا مصابا إلى المستشفى، مشيرا إلى أن عشرات آخرين لا يزالوا محاصرين في الناقلة. وأضاف دايان أنه لم تعرف بعد أسباب الانفجار والحريق، وأوضح أن الحريق امتد إلى سفينة أخرى على الأقل رست بجانب ناقلة النفط بينما تسببت قوة الانفجار بأضرار طفيفة في المنازل المجاورة قرب المرفأ.

البلجيكيون يعودون للمتاجر بعد تخفيف إجراءات العزل

الراي.... الكاتب:(رويترز) ... سمحت بلجيكا لمعظم المتاجر بفتح أبوابها اليوم الاثنين بقواعد صحية صارمة للزبائن، متبعة خطى إسبانيا في تخفيف إجراءات العزل العام المطبقة منذ ثمانية أسابيع مع تراجع عدد الإصابات الجديدة بمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا المستجد. ويتعين على البلجيكيين الآن التسوق بمفردهم ووضع الكمامات وفي بعض المتاجر ارتداء القفازات أيضا، ومع ذلك تدفق الكثيرون على شوارع التسوق المغلقة منذ منتصف مارس لكن مع تحديد ممرات من اتجاه واحد للمارة. وقالت المتسوقة أمبرويزين التي كانت تضع قناعا قطنيا مصنعا منزليا والتي تعمل في بروكسل «في بادئ الأمر لم نكن نتبع الإشارات، لكننا فهمنا الآن، نتبع العلامات المرسومة على الأرض». وأغلقت الدولة التي يبلغ عدد سكانها 11.5 مليون نسمة المطاعم والمقاهي والصالات الرياضية والمدارس يوم 14 مارس ثم أمرت بإغلاق جميع المتاجر باستثناء تلك التي تبيع الطعام اعتبارا من 18 مارس. وبدأت السلطات تخفيف الإجراءات اعتبارا من الرابع من مايو وتواصل التخفيف على مراحل على مدار الشهر. وسجلت بلجيكا نحو 55 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد و8707 حالات وفاة.

«حرية جزئية» للفرنسيين والإسبان وتجدد الإصابات في ووهان وسيول.... واشنطن «تتّهم» بكين بإطلاق قراصنتها لسرقة اللقاح... وبنس ليس معزولاً.... فحوصات جنرال أميركي ... «إيجابية» و«سلبية»

الراي..... «ديزني لاند» في شنغهاي يعيد فتح أبوابه.... استعاد عشرات ملايين الأشخاص في فرنسا وإسبانيا، أمس، «حرية جزئية»، لكن المخاوف من موجة ثانية لا تزال قائمة في وقت سجلت فيه إصابات بفيروس كورونا المستجد في كوريا الجنوبية ووهان، وسط اتهام أميركي جديد للصين بإطلاق قراصنتها لسرقة اللقاح المرتقب. والأمل والفرح باستعادة شيء من الحياة الطبيعية حاضران بقوة في هذين البلدين اللذين كانا بين الأكثر تضرراً بالوباء الذي تسبب بأكثر من 285 ألف وفاة في العالم منذ ظهوره في نهاية 2019 في الصين، من ما يزيد على أربعة ملايين و210 آلاف إصابة، شفي منهم أكثر من مليون و500 ألف. وقالت بياتريس غونزاليس (66 عاماً) وهي جامعية تقيم في لاس بالماس في الكناري: «أشد ما يسعدني هو رؤية الأصدقاء مجدداً وليس على الشاشات، الالتقاء في منزل أحدنا أو في الخارج». وفي كل الأنحاء يبقى التيقظ قائماً لأن منظمة الصحة العالمية تتخوف من موجة ثانية للوباء الذي أدى الى عزل أكثر من نصف البشرية وأغرق الاقتصاد العالمي في ركود قياسي.

«ملل قاتل»

في كوريا الجنوبية، حيث تم احتواء الوباء، أمرت العاصمة سيول بإغلاق الحانات والملاهي الليلية بعد تسجيل حالات إصابة جديدة بـ«كوفيد - 19». ورغم هذه الإجراءات التي اعتمدت اعتباراً من نهاية الأسبوع، أحصيت 35 حالة جديدة أمس. وفي ووهان، البؤرة الأولى للوباء، أعلنت السلطات عن حالة جديدة الأحد وخمس حالات أمس، بعد أكثر من شهر على التوقف إثر فرض إجراءات عزل مشددة جداً. وأعاد «ديزني لاند» في شنغهاي فتح أبوابه أمس. وقالت زائرة عند مدخله برفقة ابنتها البالغة من العمر خمسة أعوام «لقد أمضينا شهرين في العزل، كان مللاً قاتلاً». في ألمانيا، التي غالباً ما يشار إليها كنموذج بسبب فاعليتها في إدارة الأزمة، تم تجاوز العتبة الرمزية لـ50 إصابة جديدة لكل مئة ألف نسمة في ثلاث مقاطعات. وأعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الذي شفي من الوباء، الأحد، تمديد العزل حتى الأول من يونيو على الأقل، في ثاني دولة أكثر تضرراً بالوباء في العالم مع نحو 32 ألف وفاة.

«أنقذوا الأرواح»

في فرنسا، التي تم تقسيمها إلى منطقتين «خضراء» و«حمراء» تختلف فيهما الإجراءات نسبياً، يبدو أن العزل الحازم وغير المسبوق الذي فرض على السكان منذ 17 مارس الماضي، بدأ يؤتي ثماره، فقد انخفضت الحصيلة اليومية للوفيات مساء الأحد حتى 70 حالةً، العدد الأدنى حتى الآن. لكن مع حصيلة وفيات إجمالية تفوق 26 ألفاً وهي من بين الأعلى في العالم، دعا المسؤولون إلى الحذر. وكتب الرئيس إيمانويل ماكرون في تغريدة: «بفضلكم، الفيروس تراجع. لكنه لا يزال هنا. أنقذوا الأرواح، كونوا حذرين». في إسبانيا وبهدف الحد من مخاطر تفشي الفيروس، سيجري رفع العزل عن جزء من البلاد فقط. وتبقى معظم المدن الكبرى مثل مدريد وبرشلونة، خاضعة لقيود صارمة. في الولايات المتحدة، الدولة التي تسجل أعلى عدد وفيات بلغ اكثر من 80 ألفاً، دافع مستشارو الرئيس دونالد ترامب، الأحد، عن إمكانية إعادة إطلاق عجلة الاقتصاد في شكل آمن مع أن الوباء لا يزال يتمدد ومع تسجيل إصابات حتى في البيت الأبيض، الذي نفى أن يكون نائب الرئيس مايك بنس، في الحجر. من جانبه، يواجه الجنرال جوزيف لينجيل، قائد الحرس الوطني، حالة من عدم اليقين بعد أن جاءت اختبارات أجريت له في مطلع الأسبوع، متضاربة بين إيجابية وسلبية.

الصين أطلقت قراصنتها!

وبعد الحروب الكلامية بين بكين وواشنطن وتصاعد حدة الاتهامات بين الطرفين، تتحضر الولايات المتحدة على ما يبدو إلى إصدار اتهام جديد. ويستعد مكتب التحقيقات الفيديرالي (أف بي آي ) ووزارة الأمن الداخلي، إلى إصدار تحذير رسمي بشأن محاولات قرصنة من قبل أكثر الهاكرز والجواسيس مهارة في الصين، لأبحاث أميركية تهدف لتطوير لقاحات وعلاجات للفيروس المستجد. وستتضمن مسودة التحذير التي ستصدر خلال الأيام المقبلة، بحسب ما أفادت صحيفة «نيويورك تايمز»، «اتهاماً للصين بالسعي إلى الحصول على بيانات الصحة العامة في أميركا، تتعلق بلقاحات وعلاجات واختبارات عبر وسائل غير مشروعة»، في إشارة إلى «جهات غير تقليدية» تنشط لسرقة بيانات من داخل المختبرات الأكاديمية والخاصة.

استدعاء طلاب الطب

في روسيا، حيث تسجل أكثر من عشرة آلاف حالة إصابة يومياً، يثير استدعاء طلاب الطب استياء. وقالت سفيتلانا، الطالبة في السنة السادسة في موسكو: «كل من لا يحضر، لن يحصل على شهادته ويواجه مخاطر الاقصاء». وشهدت روسيا، أمس، ارتفاعاً قياسياً في عدد حالات الإصابة الجديدة، إذ سجلت 11656 حالة خلال الساعات الـ24 الماضية في ظاهرة عزتها السلطات إلى برنامج فحص مكثف. وسجل مركز إدارة الأزمة 94 وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 2009 أشخاص. وبدأت الهند، من ناحيتها، عملية رفع العزل لكنها لا تزال تحظر التنقل بين الولايات كما الرحلات الجوية الدولية والمحلية. وأحصت حتى الأحد، 63 ألف إصابة وأكثر من 2100 وفاة. ويرى خبراء أن الوباء سيتسارع في هذا البلد ليبلغ في يونيو أو يوليو ذروته. مع ذلك خفضت السلطات القيود على النقل. ويفترض أن يستأنف العمل بشبكة السكك الحديد في الهند، وهي من بين الأكبر في العالم، تدريجياً اعتباراً من اليوم.

تغيّر «بروتين سبايك» يجعل اللقاحات... بلا جدوى... علماء يحذّرون من تكيّف «كورونا»

وجد العلماء أدلة على حدوث طفرات في بعض سلالات فيروس كورونا المستجد تشير إلى أنه قد يتكيف مع البشر، الأمر الذي يمثل «تحذيراً مبكراً»، وفق ما أورد تقرير لصحيفة «الغارديان» البريطانية، الأحد. وأظهر تحليل أكثر من 5300 جينوم لـ«كورونا» من 62 دولة، أنه رغم استقرار الفيروس إلى حد ما، يكتسب بعض «الجينومات» طفرات، بما في ذلك تحوران في «بروتين سبايك» الذي يستخدمه الفيروس لإصابة الخلايا البشرية. ويقول العلماء إن التغير الجيني في «بروتين سبايك» علامة على تكيف الفيروس مع مضيفه البشري. ووفقاً للباحثين في مدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارة، فإن من غير الواضح كيف تؤثر الطفرات على الفيروس، إلا إن هذه التحورات التي نشأت بشكل مستقل في بلدان مختلفة قد تساعد الفيروس على الانتشار بسهولة أكبر. وأضافوا أن «طفرات سبايك» لا تزال نادرة في الوقت الحالي، إلا أن مارتن هيبرد، أستاذ الأمراض المعدية وأحد معدي الدراسة، قال إن ظهورها يسلط الضوء على الحاجة إلى مراقبة عالمية للفيروس من أجل كشف أي تحورات مقلقة بسرعة. ويتخوف العلماء من طفرات أوسع نطاقاً في «بروتين سبايك»، لأن التحورات قد تغير سلوك الفيروس وتزيد سرعة انتشاره. ويعد «بروتين سبايك»، الهدف الأساسي للقاحات التي يعمل الباحثون على إعدادها حالياً للوقاية من الفيروس، وإذا تغير البروتين كثيراً، فاللقاحات قد تصبح بلا جدوى.

عدن... مدينة «موبوءة»

عدن - رويترز - أعلنت السلطات اليمنية، عدن، مدينة «موبوءة»، أمس، بعد ارتفاع حالات الإصابة فيها. وسجّلت اللجنة الوطنية العليا للطوارئ لمواجهة كورونا، ومقرها عدن، ليل الأحد، 17 إصابة جديدة بـ «كوفيد - 19»، منها عشر حالات في المدينة الجنوبية، مما أدى إلى رفع الإجمالي في مناطق الحكومة الشرعية إلى 51، من بينها ثماني حالات وفاة. وأضافت على «تويتر»، أن الانتقال من عدن وإليها أصبح ممنوعاً باستثناء نقل البضائع.

عامل واحد يصيب 533 في غانا

أصاب عامل في مصنع للأسماك في مدينة تيما الغانية المطلة على المحيط الأطلسي، 533 عاملاً آخر في المصنع بفيروس كورونا المستجد، حسب ما قال الرئيس نانا أكوفو أدو. وأعلنت السلطات الصحية تفشي الفيروس في المرفق الصناعي، في ساعة متقدمة من مساء الجمعة، لكنها لم تذكر تفاصيل. وأدت الحالات الجديدة إلى رفع إجمالي عدد الإصابات في غانا، إلى 4700 حالة حتى مساء الأحد، في ما يعد أعلى عدد من الإصابات في غرب أفريقيا.

روسيا تتجاوز إيطاليا وبريطانيا في إصابات «كورونا»

الراي....الكاتب:(رويترز) .... تجاوز عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في روسيا مثيليه في إيطاليا وبريطانيا، اليوم الاثنين، لتحتل البلاد المرتبة الثالثة على مستوى العالم بعدما سجلت زيادة يومية قياسية في عدد المصابين وقبل ساعات من مراجعة الرئيس فلاديمير بوتين للقيود المفروضة للحد من التفشي. وارتفع العدد الرسمي لحالات الإصابة المسجلة في روسيا إلى 221344 حالة مما يعني أنه تخطى عدد الإصابات في إيطاليا وبريطانيا ولا تسبقه سوى إسبانيا والولايات المتحدة بعد أن قفز عدد حالات الإصابة الجديدة 11656 حالة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وسجلت موسكو، بؤرة التفشي في روسيا، أكثر من نصف حالات الإصابة والوفيات. وأعلنت اليوم 6169 إصابة جديدة ليصل الإجمالي إلى 115909 حالات. وسجل مركز إدارة أزمة فيروس كورونا في البلاد 94 وفاة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات الناجمة عن الفيروس في البلاد إلى 2009 أشخاص. ولا يزال معدل الوفيات الرسمي أقل منه في العديد من الدول الأخرى. وعزا مسؤولون روس ارتفاع عدد حالات الإصابة إلى برنامج فحص مكثف قالوا إنه شمل إجراء 5.6 مليون فحص. ومن المقرر أن يعقد بوتين اجتماعا في وقت لاحق اليوم الاثنين، وهو يوم عطلة في روسيا، لتحديد ما إذا كان سيعدل قيود العزل العام التي فرضت في نهاية مارس مارس للحد من تفشي الفيروس.

انخفاض وفيات "كورونا" في الولايات المتحدة

الاخبار...اتهم ترامب "الديمقراطيين" بالتحرك ببطء لإعادة فتح ولايات أميركية بعد إجراءات العزل العام... في انخفاض ملحوظ، سجّلت الولايات المتحدة 751 وفاة بفيروس "كورونا"، في الساعات الأربع والعشرين الماضية، الأمر الذي يرفع الحصيلة إلى 80 ألفاً و807. ووفق آخر بيانات لجامعة "جونز هوبكنز" الأميركية، فإن عدد الإصابات وصل إلى 1.329.072 إصابة. وتعليقاً على انخفاض الوفيات، خرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم، ليؤكد في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن "إدارته تقوم بجهود كبيرة في مكافحة كورونا، الذي تحول إلى وباء عالمي، وأعداد مصابي كورونا تتحسّن بصورة كبيرة، ونشاهد تراجعاً في كل مكان في أميركا تقريباً، وهذا يدل على أننا نحقق تقدماً ضخماً"، مضيفاً القول: "لدينا مصداقية عظيمة في التعامل مع أزمة كورونا، لكن هذا الأمر لا يرضي وسائل الإعلام المزيفة، التي تمثل عاراً على ​الولايات المتحدة​". كذلك، اتهم ترامب، الديمقراطيين، بالتحرك ببطء لإعادة فتح ولايات أميركية بعد إجراءات العزل العام، لأغراض سياسية من دون أن يورد أدلة تدعم زعمه. ويعمل الرئيس الجمهوري الذي سيخوض الانتخابات في تشرين الثاني المقبل، سعياً لفترة ولاية ثانية على إعادة تشغيل الاقتصاد الأميركي في أقرب وقت على عكس توصيات من خبراء الصحة بتوخي الحذر لتجنب موجة جديدة من الإصابات. وشجّع ترامب الولايات على تخفيف القيود التي تهدف إلى الحد من تفشي الجائحة. واليوم استهدف ولاية بنسلفانيا. وكتب على "تويتر": "شعب بنسلفانيا العظيم يريد حريته الآن وهو على علم كامل بما يستتبعه ذلك. الديمقراطيون يتحركون ببطء في مختلف أرجاء الولايات المتحدة لأغراض سياسية. لو كان الأمر بيدهم لانتظروا حتى الثالث من تشرين الثاني".

اتهامات لبكين بقرصنة اللقاحات

بعد اتهام واشنطن لبكين بأنها مصدر الوباء، عادت لتقول إنها تحاول "اختراق بيانات لقاحات كورونا"، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. وذكرت الصحيفة أن "الأمن الداخلي الأميركي يستعدّ لإصدار تحذير من قراصنة صينيين يسرقون الأبحاث الأميركية"، مضيفة أن الصين "تسعى لجمع بيانات عن اللقاحات بوسائل غير مشروعة". وأوضحت الصحيفة أن "الهجمات الإلكترونية صاحبت تفشي كورونا، حيث أعادت أكثر من 12 دولة نشر القراصنة العسكريين والاستخباراتيين لجمع كل ما في وسعهم في ما يتعلق بردود واستراتيجيات الدول الأخرى للتعامل مع الفيروس". وأشارت الصحيفة إلى أن الردّ سيكون مشابهاً لما حدث قبل 18 شهراً، حينما اتُّهمت الاستخبارات الروسية بالتدخل في انتخابات التجديد النصفي الأميركية لعام 2018، فردّ الأميركيون بوضع برمجيات خبيثة في شبكة الكهرباء الروسية كتحذير لموسكو من هجماتها على المرافق الأميركية، حسبما ذكرت "نيويورك تايمز".

إطلاق نار في تكساس

أصيب 5 أشخاص في إطلاق نار نفّذه مجهول، داخل حديقة مزدحمة بالزائرين في ولاية تكساس الأميركية. ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية، اليوم الإثنين، عن بادي كالزادي، المسؤول الإعلامي في شرطة مدينة فورت وورث، جنوبي تكساس قوله إن إطلاق النار "وقع قبل الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي، مساء الأحد، في حديقة فيلاج كريك". وأضاف، في مؤتمر صحافي عقده مساء الأحد، أن الحديقة كانت "تضمّ جمعاً من 600 شخص جاؤوا للاستمتاع بالألعاب النارية، عندما وقع إطلاق النار". وبحسب التقارير الإعلامية، فإن شخصين من المصابين في حالة حرجة. ولم تكشف الشرطة حتى ظهر الإثنين، عن هوية منفذ إطلاق النار أو مصيره. وأعيد فتح حدائق تكساس عقب إجراءات الإغلاق المتعلقة بفيروس "كورونا" في 20 نيسان الماضي، ولكن مع التشديد على الناس لارتداء الكمامات والالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي.

مصر والإمارات وقبرص واليونان تدين التحركات التركية في شرق المتوسط

الشرق الاوسط....القاهرة: سوسن أبو حسين... أصدر وزراء خارجية مصر والإمارات وقبرص واليونان بياناً مشتركاً ضد التحركات التركية في شرق المتوسط، واعتبروها تهديداً للأمن والسلم الإقليمي. وذكر البيان، أنه بناءً على المشاورات المسبَقة والتنسيق الدوري بين مصر وقبرص واليونان إلى جانب فرنسا في إطار صيغة «3+1»؛ عقد وزراء خارجية تلك الدول، اجتماعاً عن بُعد في 11 مايو (أيار) 2020، انضم إليه نظيرهم من دولة الإمارات العربية المتحدة؛ لمناقشة آخر التطورات المُثيرة للقلق في شرق البحر المتوسط، بالإضافة إلى عدد من الأزمات الإقليمية التي تُهدد السلام والاستقرار في تلك المنطقة. وشدد الوزراء على الأهمية الاستراتيجية لتعزيز وتكثيف مشاوراتهم السياسية، وأشادوا بنتائج اجتماع القاهرة في 8 يناير (كانون الثاني) 2020؛ لتعزيز الأمن والاستقرار في شرق المتوسط، وأعربوا عن بالغ قلقهم إزاء التصعيد الحالي والتحركات الاستفزازية المستمرة في شرق المتوسط. وندد الوزراء بالتحركات التركية غير القانونية الجارية في المنطقة الاقتصادية الخالصة لجمهورية قبرص ومياهها الإقليمية، بما تمثله من انتهاك صريح للقانون الدولي وفقاً لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار. وهي المحاولة السادسة من جانب تركيا، في أقل من عام، لإجراء عمليات تنقيب غير شرعية داخل المناطق البحرية لقبرص. كما أدان الوزراء تصاعد انتهاكات تركيا للمجال الجوي اليوناني، بما في ذلك التحليق فوق المناطق المأهولة والمياه الإقليمية في انتهاك للقانون الدولي. وعلاوة على ذلك، أدان الوزراء الاستغلال الممنهج للمدنيين من جانب تركيا والسعي لدفعهم نحو عبور الحدود البرية والبحرية اليونانية بشكل غير شرعي. وطالب الوزراء تركيا بالاحترام الكامل لسيادة الدول وحقوقها السيادية في مناطقها البحرية في شرق البحر المتوسط. وأعادوا التأكيد أن كلاً من مذكرة التفاهم بشأن تعيين الحدود البحرية في البحر المتوسط، ومذكرة التفاهم بشأن التعاون الأمني والعسكري، الموقعتيّن في نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 بين تركيا ورئيس حكومة الوفاق الليبية فائز السراج تتعارضان مع القانون الدولي وحظر السلاح الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا، كما تُقوضان الاستقرار الإقليمي. وأشار الوزراء إلى أن مذكرة التفاهم بشأن تعيين الحدود البحرية في البحر المتوسط تنتهك الحقوق السيادية لدول ثالثة، ولا تتفق مع قانون البحار، ولا يمكن أن تترتب عليها أي آثار قانونية تخص دولاً ثالثة. وأعربوا عن أسفهم إزاء تصاعد المواجهات العسكرية في ليبيا، مع تذكيرهم بالالتزام بالامتناع عن أي تدخل عسكري أجنبي في ليبيا على النحو المُتفق عليه في خلاصات مؤتمر برلين. وفي هذا الصدد، أدان الوزراء بشدة التدخل العسكري التركي في ليبيا، وحضوا تركيا على الاحترام الكامل لحظر السلاح الأممي ووقف تدفق المقاتلين الأجانب من سوريا إلى ليبيا؛ لما يشكله ذلك من تهديد لاستقرار دول جوار ليبيا في أفريقيا، وكذلك في أوروبا. وطالبوا الأطراف الليبية بالتزام هدنة خلال شهر رمضان المبارك، وأكدوا التزامهم بالعمل نحو حل سياسي شامل للأزمة الليبية تحت رعاية الأمم المتحدة، كما أعربوا عن حرصهم على استئناف اجتماعات المسارات الثلاثة لعملية برلين (السياسي، والعسكري، والاقتصادي والمالي). واتفق الوزراء على مواصلة مشاوراتهم بوتيرة منتظمة.

توقيف 4 طاجيكيين في بولندا لتجنيدهم أشخاصاً لغايات إرهابية

وارسو: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أوقفت القوات الخاصة وحرس الحدود البولنديون، أربعة طاجيكيين متهمين بتجنيد أشخاص اعتنقوا الإسلام، وذلك لغايات إرهابية ودعم تنظيم «داعش»، حسب ما أعلنت القوات في بيان، اليوم الاثنين. وذكر بيان القوات الخاصة: «تم تجنيد أشخاص اعتنقوا الإسلام من أجل القيام بأنشطة ذات طابع إرهابي»، و«المعدات التي جُمعت تثبت أن الموقوفين يتعاطفون ويدعمون أنشطة المنظمة الإرهابية المعروفة باسم (داعش)». وتم وضع الموقوفين الذين قُبض عليهم (الخميس) الماضي في وارسو، في مركز احتجاز تابع لحرس الحدود في برزيميسل قرب الحدود الأوكرانية تمهيداً لترحيلهم، وفق ما أعلنت المتحدثة باسم حرس الحدود داغمارا بيليك - ياناس لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضافت أن محكمة في وارسو قررت بناءً على طلب وزير الداخلية، أنه يُفترض أن يبقوا محتجَزين هناك لمدة 90 يوماً. وأمر الوزير بترحيل الأجانب الأربعة إلى طاجيكستان، ومنعهم من دخول بولندا ودول منطقة شينغن لخمس سنوات. وأشارت المتحدثة، في بيان، إلى أنه يُفترض أيضاً «تسجيل أسمائهم في لائحة الأشخاص غير المرغوب بهم في بولندا، لأنه يُشتبه بأنهم قاموا بأنشطة ذات طابع إرهابي». وتشير تقديرات إلى أن بولندا، التي يبلغ عدد سكانها 38 مليون نسمة، يقطنها حوالي 20 ألف مسلم. وطاجيكستان (9 ملايين نسمة) هي جمهورية سوفياتية سابقة على حدود أفغانستان، ويعتبرها خبراء أحد أبرز مصدري المقاتلين المتطرفين إلى العراق وسوريا.

الفيروس «عقوبة إلهية»... وجهة نظر {داعشية}

الشرق الاوسط....واشنطن: معاذ العمري..... بينما يعاني العالم اليوم من وطأة جائحة «كورونا» التي ضربت شتى نواحي الحياة وشلّت الاقتصادات والأعمال العسكرية والمدنية، فإن تنظيم «داعش» الإرهابي يراها «عقوبة إلهية»، ويستغلها لزيادة نشاطاته الإرهابية حول العالم. ويبدو تنامي الأعمال الإرهابية لـ«داعش» مرتبطاً، جزئياً على الأقل، بتراجع الأعمال الدفاعية ضد التنظيم من التحالف الدولي، إذ أجبرت الجائحة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على إيقاف أو تعليق جوانب مهمة من حملته في العراق وسوريا. واعترف مسؤول كبير في التحالف لشبكة «سي إن إن» التلفزيونية الأميركية بأن «داعش» زاد من هجماته منذ بداية أزمة «كوفيد 19»، فقد ركّزت قوات الأمن العراقية على فرض حظر التجول بهدف منع انتشار الوباء، وهو ما أخلى الساحة لـ«داعش» لتنفيذ هجمات والاستفادة من حالة عدم الاستقرار. ولم تعد قوات التحالف ترافق الوحدات العراقية أو «قوات سوريا الديمقراطية» خلال الغارات على أهداف «داعش» في الميدان. وأوضح المسؤول لـ«سي إن إن»: «قبل التوقف المؤقت لبعض العمليات العسكرية بسبب فيروس (كورونا)، حقق التحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة وحلفاؤه السوريون والعراقيون نجاحاً في استهداف قادة (داعش) من المستوى المتوسط، إذ إن القيادة الوسطى للمجموعة قد تم تدميرها حقاً، وكان من الصعب استبدال هؤلاء الأفراد». وتقول إيما لاهاي، الباحثة السياسية في جامعة جورج واشنطن، إن التحالف الدولي لا يزال يقدم المشورة إلى أعلى المستويات في الجيش العراقي، مما يساعد على تنسيق الضربات الجوية وتبادل المعلومات الاستخبارية، وهذه من أهم الأمور التي يجب ألا تتأثر بالجائحة. وأوضحت لاهاي في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن الأنشطة الإرهابية الأخيرة من أذرع «داعش» في جنوب آسيا وأفريقيا خارج مناطق سيطرة التنظيم، تقدّم تذكيراً صارخاً بأن «داعش» لا يزال يشكل تهديداً بعيداً عن العراق وسوريا، ومنذ أن بدأ الوباء فقد أضعف قدرة سلطات تنفيذ القانون أو تطبيق الأمن في جميع أنحاء العالم و«استمر (داعش) في العمليات عبر أفغانستان وغرب أفريقيا ووسط أفريقيا والساحل ومصر واليمن». وتضيف: «استغل (داعش) بشكل محدد الوباء لشن هجمات في العراق وجزر المالديف والفلبين، ونشر دعوات قوية لأتباعه لتنفيذ هجمات على الغرب، وفي الواقع، لا يزال هناك ما بين 20000 إلى 25000 من مقاتلي (داعش) في العراق وسوريا وذلك وفق تقديرات مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ومقره واشنطن، وهذا خطر كبير لأنه يعني أن التنظيم لديه قدرة على إعادة تشكيل صفوفه». وحسب موقع «سايت» (SITE Intelligence)، أنشأ «داعش» ملاذات آمنة له في صحراء البادية السورية ومنطقة الجزيرة على طول الحدود العراقية - السورية، ومن هناك يتم تكدس الأسلحة وشن هجمات ضد القوات المحلية. وفي العراق نفّذ «داعش» 34 عملية بين 15 و21 أبريل (نيسان)، في وقت يحاول التنظيم استعادة شبكاته شرق وغرب نهر الفرات كجزء من استراتيجيته الصحراوية. ونشر «داعش» في مجلته «النبأ» مقالات تقول إن الفيروس كان «عقاباً إلهياً ضد الصين الشيوعية»، فيما كان في العراق تحذير لـ«المشركين» الشيعة. وعندما أصبح المرض جائحة عالمية قال التنظيم إنه يشكل عقاباً لـ«الدول الصليبية»، وحض أنصاره الموجودين في أوروبا على تنفيذ الهجمات.

تنظيمات الإرهاب... الوباء فرصة لـ«تعويض الخسائر»

الشرق الاوسط.....القاهرة: وليد عبد الرحمن..... أفاد مؤشر مصري للفتوى بأن خطاب التنظيمات الإرهابية منذ تفشي وباء «كورونا المستجد»، كان بمثابة محاولة لـ«تعويض الخسائر»، سواء بالعودة للأراضي التي خسرتها هذه التنظيمات، أو بحشد عناصر جُدد، والإيحاء «بقوتها الوهمية من خلال تفجيرات متفرقة». وذكر المؤشر أن «45% من خطاب التنظيمات الإرهابية المرتبط بـ(كورونا) روّج لمحاولتها إعادة إنعاش وجودها من جديد، عبر السعي لاستعادة الأراضي التي خسرتها أو الاستيلاء على مزيد من الأراضي». وقال المؤشر المصري، وهو تابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في تقرير له قبل أيام، إن «تنظيم (داعش) كان أكثر التنظيمات اهتماماً بتحقيق هذا الهدف، فقد أخذ على عاتقه منذ تفشي (كورونا) توسيع نطاق عملياته الإرهابية في أكثر من دولة... فكثّف عملياته في القارة الأفريقية من خلال (بوكو حرام)، وفي قارة آسيا برز من خلال جماعة (أبو سياف) الموالية له، وحرض على تكثيف العمليات في الفلبين وإندونيسيا، وسعى (إلى توسيع نشاطه في) دولة المالديف، فضلاً عن التحريض ضد قارة أوروبا». وأكد المؤشر أيضاً أن «داعش سعى إلى استغلال (كورونا) لتهريب السجناء» عبر خطاب التحريض الذي كان قد بدأه الزعيم السابق للتنظيم أبو بكر البغدادي. وأوضح أن تنظيم «القاعدة»، بدوره، سعى من خلال أفرعه في قارة أفريقيا (حركة الشباب في شرق القارة، وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين في منطقة الساحل) إلى استغلال «كورونا» وتكثيف «العمليات الإرهابية»، مشيراً إلى أن «الخطاب التحريضي» من «القاعدة» أدى، كما يبدو، إلى كثافة العمليات خلال مارس (آذار) وأبريل (نيسان) الماضيين. ولاحظ المؤشر أن «خطاب (القاعدة) العقائدي، وكما هو معتاد منذ عهد زعيمه السابق أسامة بن لادن، كان موجهاً بشكل ملحوظ لغير المسلمين في الغرب، هادفاً لنزع ثقة الشعوب الغربية من حكوماتها... ودعوة هذه الشعوب للتعرف على الإسلام من خلال القراءة في أدبيات هذه التنظيمات». كما حذّر المؤشر أيضاً من حالة «الابتهاج والحماس الذي تعيشه التنظيمات الإرهابية وشعورها بتفتح الآمال بالعودة وتعويض الخسائر، وما قد يترتب عليه من ارتفاع الروح المعنوية لأتباعها، أو استقطاب المزيد من الأتباع، في ظل حالة الهلع في الدول من (كورونا)». لكن المؤشر أكد، في السياق نفسه، «قدرة الحكومات عالمياً على التصدي لعمليات التنظيمات الإرهابية».

واشنطن تطلب من إيران إرسال طائرة لإعادة 11 إيرانيا إليها

الراي.... دعت الولايات المتحدة طهران إلى إرسال طائرة لإعادة 11 مواطنا إيرانيا تريد واشنطن ترحيلهم، متهمة إيران بعرقلة عملية عودتهم. وقال القائم بعمل نائب وزير الأمن الداخلي الأميركي كين كوتشينيلي "لدينا 11 من مواطنيكم، وهم من الأجانب الذين دخلوا (بلدنا) بصورة غير شرعية ونحاول إعادتهم إلى بلدكم. فجأة تقولون إنكم تريدون عودتهم، حسنا. لم لا ترسلون طائرة ونعيدهم جميعا مرة واحدة؟". وأضاف إن واشنطن حاولت على مدى شهور إعادة سيروس أصغري أستاذ العلوم الإيراني الذي جرت تبرئته في نوفمبر من سرقة أسرار تجارية، لكنه لا يزال رهن الاحتجاز بالولايات المتحدة وتؤخر طهران عملية عودته. ولم يشر كوتشينيلي بأي صورة إلى تبادل السجناء بين البلدين اللذين قطعا العلاقات الديبلوماسية بينهما قبل 40 عاما. وكانت مصادر إيرانية قالت إن تبادل السجناء قيد الإعداد. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي "كفوا عن هذا الكلام الهراء! منذ سبتمبر 2018 طرح جواد ظريف مسألة تبادل السجناء على الطاولة وحث الولايات المتحدة على التصرف بشكل مسؤول بحق الرهائن الإيرانيين هناك وفي مناطق أخرى. رد فعل نظامكم اتسم بالاستهتار وعرض حياتهم للخطر. أطلقوا سراح مواطنينا!". وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في وقت سابق إن طهران سبق وعبرت عن استعدادها لتبادل السجناء منذ بعض الوقت وإن الولايات المتحدة لم ترد بعد. ونقلت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية للأنباء عن ظريف قوله اليوم "أعلنت في 2018 إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية مستعدة لتبادل جميع السجناء الأميركيين في إيران مع جميع الإيرانيين المسجونين في الولايات المتحدة أو في دول أخرى تحت ضغط أميركي". وأضاف "هذا ما نقوله منذ ذلك الحين. لم يرد الأمريكيون علينا حتى الآن". ...

الولايات المتحدة تتجاوز عتبة 80 ألف وفاة بـ «كوفيد-19»

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... تجاوزت الولايات المتحدة، مساء أمس الاثنين، عتبة 80 ألف وفاة نتيجة فيروس كورونا المستجد، وفق تعداد لجامعة جونز هوبكنز، ما يمثل حصيلة مأساوية هي الأسوأ في العالم ويتوقع أن ترتفع بشدة خلال الأسابيع القادمة. والولايات المتحدة هي أكثر بلد متضرر من ناحية عدد الإصابات أيضا، مع الأخذ في الاعتبار عدد سكان البلد. وسجلت مدينة نيويورك وحدها ربع الوفيات في البلاد بنحو 20 ألفا.

ترامب يستبعد إعادة التفاوض على الاتفاق التجاري مع الصين

الراي.... الكاتب:(أ ف ب) .... استبعد الرئيس الاميركي دونالد ترامب، مساء أمس الاثنين، إعادة التفاوض حول الاتفاق التجاري الذي تم توقيعه مع الصين. وعندما سئل ترامب عن تقارير تفيد بأن الصين تنظر في إعادة فتح المفاوضات بشأن الاتفاق التجاري الذي تم توقيعه بين بكين وواشنطن في يناير الماضي، أجاب «سمعت ذلك أيضا»، مضيفا أن الصينيين «يريدون إعادة فتح النقاشات التجارية للوصول إلى اتفاق أكثر ملاءمة لمصالحهم». وتابع «لست مهتما بهذا الأمر» ولو «بمقدار ضئيل»، مضيفا «دعونا نرى إن كانوا سيلتزمون بالاتفاق الذي وقعوه».

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..صندوق النقد يدعم مصر بـ 2.77 مليار دولار في مواجهة «كورونا».....مصر «قد تضطر» لفرض الحظر الشامل....الجيش الليبي يحذر من «تحركات قطرية ـ تركية» في تونس....«قلب تونس» يعرض «مبادرة إنقاذ وطني»....الجزائر: 5 وفيات و168 إصابة جديدة بـ«كورونا»..إرجاء محاكمة رموز في نظام بوتفليقة لرفضهم «التقاضي عن بُعد»....163 إصابة جديدة بفيروس كورونا في المغرب...

التالي

أخبار لبنان....«حزب الله» الإقليمي يهدّئ «اللعبة» وعيْنه... على صندوق النقد....تهريب المازوت والطحين من لبنان إلى سوريا.. فضيحة بتوقيع "حزب الله".....الحكومة اللبنانية تشكل خلية لمعالجة التهريب....المعابر... "حزب الله" أدرى بشِعابها! مفاوضات "الصندوق" تنطلق اليوم... "ألف شرط وشرط".....حزب الله وعبء حلفائه...«توتال» باقية إلى البلوك 9: هل دخل الفرنسيّون على خطّ الصراع الداخلي؟....الإغلاق - الصدمة: الإستهتار يعاقب 4 ملايين مواطن!.... المفاوضات مع الصندوق تبدأ فجراً بالفيديو.. والإصرار على خوري محافظاً لبيروت يجمّد التعيينات......


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير...تجنبا لعقوبات أميركية.. شركة نفط روسية عملاقة تبيع أصولها في فنزويلا.......روسيا: 228 إصابة جديدة بـ«كورونا» ليرتفع العدد إلى 1264...وفيات «كورونا» في إيطاليا تتجاوز الــ10 آلاف.....93 حالة وفاة جديدة بـ«كورونا» في هولندا... والإصابات تناهز العشرة آلاف.....الاتحاد الأوروبي وواشنطن يؤكدان الحاجة لتعزيز التعاون الدولي لمكافحة «كورونا»....عالم ألماني: أزمة «كورونا» غيرت طرق تواصل الساسة مع مواطنيهم....الصين تسجل 45 إصابة و5 وفيات جديدة بفيروس «كورونا»....ووهان الصينية تستعيد مظاهر الحياة بعد شهرين من الإغلاق...

أخبار وتقارير.....لديه جنسيتان و3 تواريخ ميلاد.. من هو كوثراني رجل إيران بين العراق ولبنان؟.......الوباء يُغرق مستشفيات موسكو حتى «حدودها القصوى».....وباء «كورونا» يحصد 96 ألف ضحية في العالم....الإصابات بـ«كوفيد-19» في أميركا اللاتينية والكاريبي تتخطى 50 ألفاً.....إيطاليا تتّجه إلى تمديد الإغلاق حتى 3 مايو.....إغلاق جزئي في طوكيو... وكيوتو تطلب من السيّاح الابتعاد....ماكرون متفاجئاً: «جميع الباحثين من لبنان وأفريقيا»....الصين تسجل 46 إصابة جديدة بـ«كورونا»....بومبيو ونتنياهو يتحدثان هاتفياً عن إيران والوباء....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,674,299

عدد الزوار: 6,907,945

المتواجدون الآن: 98