أخبار وتقارير...اتهامات لإيران بتعذيب وإغراق مهاجرين أفغان... وكابل تحقق في الواقعة.......روسيا تسجل أكثر من 10 آلاف إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة.....الغارديان: لهذه الأسباب الولايات المتحدة وإيران على شفا صراع وشيك....الموساد ينقل معلومات لدول عديدة حتى تحظر نشاطات «حزب الله» بعد نجاح التجربة مع برلين....برنامج وثائقي إسرائيلي‪: إيلي كوهين كان عميلا في مصر والسوفيات كشفوه في سورية!....فنزويلا تحبط «هجوماً إرهابياً» عبر الحدود مع كولومبيا....الوباء يهدد بحرمان 15 مليون طفل شرق أوسطي من الحصول على لقاحات.....

تاريخ الإضافة الإثنين 4 أيار 2020 - 5:00 ص    عدد الزيارات 2442    القسم دولية

        


1450 وفاة جديدة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة...

الراي.....سجّلت الولايات المتّحدة 1450 وفاة إضافيّة بفيروس كورونا المستجدّ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع إجماليّ عدد الوفيّات في البلاد إلى أكثر من 67600، وفقًا لإحصاء نشرته جامعة جونز هوبكنز أمس. وعند الساعة 20.30 بالتوقيت المحلّي الأحد (00.30 ت غ الإثنين)، سجّلت الجامعة أكثر من 1.15 مليون إصابة بكوفيد-19 في البلاد وما مجموعه 67674 وفاة. وأعداد الوفيّات التي أحصتها جامعة جونز هوبكنز الأحد (1450) مستقرّة مقارنةً بيوم السبت الذي سُجّلت خلاله 1453 وفاة، بعدما كانت سُجّلت يوم الأربعاء 2502 حالة وفاة في البلاد. وتوقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس أنّ لقاح فيروس كورونا المستجدّ سيكون متاحاً بحلول نهاية عام 2020. وقال: "نحن واثقون جدا من أننا سنحصل على لقاح في نهاية العام، بحلول نهاية العام". وردا على سؤال عما سيكون عليه رد فعله إذا ما اكتشفت دولة أخرى لقاحًا قبل الولايات المتحدة، أجاب ترامب "لا أبالي. أريد فقط الحصول على لقاح ناجح. إذا كانت دولة أخرى" هي التي ستجد اللقاح "سأرفع قبعتي".

اتهامات لإيران بتعذيب وإغراق مهاجرين أفغان... وكابل تحقق في الواقعة....

كابل: «الشرق الأوسط أونلاين»... هاجم مسؤولون أفغان اليوم (الأحد) إيران بشدة، حيث اعتبروا أن قوات الحدود الإيرانية مسؤولة عن إغراق 38 مهاجرا أفغانيا، كانوا يسعون لدخول البلاد، بعد عمليات تعذيب بحقهم، فيما أعلنت وزارة الخارجية الأفغانية التحقيق في الواقعة. ويواجه المسؤولون الإيرانيون اتهامات بإجبار نحو 50 مهاجرا على النزول في نهر على الحدود بين إيران وإقليم هيرات بغرب أفغانستان أمس السبت. وقال أحمد كارخي، العضو بمجلس الإقليم إن 12 شخصا تمكنوا من السباحة إلى الشاطئ، مضيفا أنه تم انتشال سبع جثث من النهر في منطقة جولران. وأضاف أن نحو 31 شخصا اختفوا ولا أثر لهم. وبدأ مسؤولون أفغان عملية للبحث عن جثث مهاجرين من أفغانستان وانتشالها من نهر في إقليم بغرب البلاد. وقال أطباء في مستشفى مقاطعة هيرات إنهم استقبلوا جثثاً لمهاجرين أفغان بعضهم توفي غرقاً. وقال نور محمد إنه كان أحد 57 من الأفغان الذين قبض عليهم حرس الحدود الإيراني أمس السبت لدى محاولتهم عبور الحدود لإيران بحثاً عن عمل. وأضاف لوكالة «رويترز»: «بعد أن عذبونا قام الجنود الإيرانيون بإلقائنا جميعاً في نهر هريرود». وقال شير أغا إنه نجا أيضاً من الواقعة وأشار إلى أن 23 على الأقل من أصل 57 حاولوا العبور لقوا حتفهم في النهر. وأضاف: «حذرنا الجنود الإيرانيون من أننا إذا لم نلق بأنفسنا في النهر فسيطلقون النار علينا». ونفت القنصلية الإيرانية في هرات اتهامات قيام حراس الحدود الإيرانيين بتعذيب العشرات من العمال المهاجرين الأفغان ودفعهم للنهر وإغراقهم. وقالت القنصلية في بيان أمس السبت: «لم يقبض حرس الحدود الإيرانيون على أي مواطنين أفغان». ويمكن للواقعة أن تتسبب في أزمة دبلوماسية بين إيران وأفغانستان في وقت تسببت فيه جائحة «كورونا» في خروج جماعي لمهاجرين أفغان من إيران تبين إصابة العديد منهم بـ«كوفيد - 19». واتهم سيد وحيد قاتالي حاكم إقليم هيرات القوات الأمنية الإيرانية في تغريدة بالتسبب في موت المواطنين الأفغان وكتب «مواطنونا، الذين وضعتموهم في النهر، لم يكونوا أسامة بن لادن. يوما ما سوف نسوى هذا الأمر». وقالت وزارة الخارجية الأفغانية في بيان إنه تم تعيين وفد بقيادة نائب وزير الشؤون السياسية للتحقيق في الواقعة، متعهدا باتخاذ الإجراءات «الضرورية». من جانبها طالبت حركة طالبان أفغانستان الحكومة الإيرانية بمعاقبة منفذي الواقعة، لضمان عدم تكرارها في المستقبل.

«طالبان» قتلت 17 مدنياً وأصابت 49 بالأسبوع الأول من رمضان

كابل: «الشرق الأوسط أونلاين».... قتل مسلحو حركة «طالبان» الأفغانية 17 مدنياً وأصابوا 49، خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان، لينكثوا أكثر بتعهدهم بتقليص العنف عقب اتفاق السلام مع الولايات المتحدة، طبقاً لما ذكرته وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم (الأحد). ووقعت عمليات القتل في 24 أبريل (نيسان)، وفقاً لما ذكره جاويد فيصل، أحد المتحدثين باسم مجلس الأمن الوطني الأفغاني على موقع «تويتر». وأضاف أن معظم الضحايا سقطوا بسبب قنابل زرعت على جانب الطرق ونيران مباشرة. وكانت الولايات المتحدة وحركة «طالبان» قد وقعتا اتفاقاً في فبراير (شباط) الماضي ينص على الإفراج عن 5 آلاف من سجناء «طالبان» مقابل الإفراج عن ألف من السجناء التابعين للحكومة في سجون «طالبان». وكان من المفترض أن يتم استكمال الاتفاق، لكنه واجه صعوبات في التنفيذ بسبب الخلافات بين الجانبين.

أدنى حصيلة منذ 7 أسابيع... إسبانيا تسجل 164 وفاة بـ«كورونا»

مدريد: «الشرق الأوسط أونلاين»... أشارت بيانات وزارة الصحة الإسبانية إلى أن عدد حالات الوفاة جراء فيروس «كورونا المستجد» ارتفع 164 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الوفاة 25264 حالة، اليوم (الأحد)، فيما يمثل أدنى زيادة يومية في إسبانيا منذ 18 مارس (آذار). وقالت الوزارة إن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس ارتفع إلى 217466 حالة، اليوم (الأحد)، مقابل 216582 حالة أمس. وما زالت مدريد وكاتالونيا المنطقتين الأكثر تضرراً، حيث سجّلتا 8332 و5185 حالة وفاة على الترتيب. ويمثل تراجع معدل الوفاة مؤشراً مشجعاً لإسبانيا التي اتخذت أمس، خطوة كبيرة نحو تخفيف إجراءات العزل العام الصارمة بالسماح للبالغين بالتريض في الهواء الطلق للمرة الأولى منذ سبعة أسابيع. وسُمِحَ للمواطنين اعتباراً من أمس الخروج من منازلهم للتمشية أو ممارسة الرياضة في الأماكن المفتوحة. وامتلأت المتنزهات الشاطئية، مثل «باسيو ماريتيمو» في برشلونة، بالدراجين وهواة المشي والركض. وفي مدريد، ظهر كثير من الأفراد في شوارع مثل جران فيا أو باسيو دي لا كاستيلانا. وحث رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، المواطنين على توخي الحذر: «نخطو الآن خطوة أخرى نحو تخفيف حظر التجول، لكن يجب علينا القيام بذلك بحرص ومع تحمل المسؤولية. ما زال الفيروس موجوداً». ورغم ذلك، أعلن رئيس الوزراء أنه في ظل خروج المزيد والمزيد من الناس من البيوت، فإنه يصدر تعليماته بوجوب ارتداء كمامات في وسائل النقل العام في جميع أنحاء البلاد. وقال إن سلطات البلاد والسلطات المحلية ستوزع الكمامات في الأماكن الرئيسية.

روسيا تسجل أكثر من 10 آلاف إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... شهدت حصيلة الإصابات بفيروس كورونا في روسيا خلال الساعات الـ24 الماضية قفزة قياسية جديدة بتسجيل السلطات الصحية لأول مرة أكثر من 10 آلاف إصابة خلال يوم واحد. وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمكافحة تفشي كورونا في روسيا اليوم (الأحد)، تسجيل 10633 إصابة جديدة بالفيروس التاجي، ليصبح إجمالي عدد الإصابات التي تم تسجيلها في البلاد 134687. ويمثل هذا الرقم قفزة قياسية رابعة على التوالي في حصيلة الإصابات بكورونا في البلاد، بعد تسجيل 9623 إصابة يوم أمس (السبت)، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وتتوزع الإصابات الجديدة بين 85 من مناطق البلاد، ولكن معظمها في العاصمة موسكو (5948 إصابة) ومقاطعتها (822). وتوفي 58 شخصاً في روسيا خلال آخر 24 ساعة إثر إصابتهم بكورونا، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن الوباء في البلاد إلى 1280 حالة. وتماثل 1626 مريضاً للشفاء من كورونا في روسيا خلال اليوم الأخير، ووصل مجموع عدد المتعافين إلى 16639 شخصاً.

سيول تستبعد أن يكون كيم جونغ أون خضع لعملية جراحية

سيول: «الشرق الأوسط أونلاين»....استبعدت سيول أن يكون كيم جونغ أون خضع لعملية جراحية، على ما أفاد مسؤول كبير في كوريا الجنوبية اليوم (الأحد) غداة ظهور الزعيم الكوري الشمالي مجددا بعد غياب استمر ثلاثة أسابيع وأثار تكهنات عديدة حول صحته. ونقلت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية عن المسؤول في مكتب الرئاسة من دون أن تذكر اسمه أنه «من غير المرجح أن يكون الزعيم كيم خضع لعملية جراحية». وقال المسؤول إن «وسائل الإعلام أطلقت تكهنات حول عملية جراحية لكيم وتحدثت عن تغيير في مشيته»، لافتاً إلى أن سيول تملك عناصر كافية تسمح لها باستبعاد هذا الأمر. وكان الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون قد ظهر للمرة الأولى بشكل علني بعد اختفائه عن الأنظار لمدة ثلاثة أسابيع، حسبما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أمس (السبت)، وذلك بعد تكهنات أشارت إلى أنه ربما يكون مريضاً أو حتى توفي. وعرضت وسائل الإعلام في كوريا الشمالية صوراً للزعيم كيم وهو يشارك في حفل بمناسبة انتهاء العمل في إنشاء مصنع للسماد في مدينة سونشون (50 كيلومتراً شمال العاصمة بيونغ يانغ). ووفقاً للوكالة، تلقى كيم «هتافات مدوية» من المشاركين في الحفل، الذي أقيم أول من أمس (الجمعة). وأكدت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية إقامة الفعاليات، وقالت إن «التقارير عديمة الأساس بشأن كوريا الشمالية»، كانت «قد تسببت في حالة من الارتباك غير الضروري للاقتصاد والأمن والمجتمع». ومنذ صدور تقرير في صحيفة «ديلي إن كيه» الإلكترونية ومقرها كوريا الجنوبية في أبريل (نيسان) الماضي عن أن كيم خضع لجراحة في القلب، في أعقاب غيابه الواضح عن بعض الأحداث المهمة، كان المراقبون للشأن الكوري يتساءلون عن مصيره. وغرد الرئيس الأميركي دونالد ترمب عبر صفحته على موقع «تويتر» أمس (السبت) قائلاً: «أنا، شخصياً، سعيد برؤية عودته، وهو بخير!»، ونشر في تغريدة تالية صوراً لكيم وهو يقص الشريط.

بومبيو: أدلة هائلة تشير لأن مصدر كورونا مختبر في ووهان

المصدر: دبي – العربية.نت.... أكد وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو، اليوم الأحد، وجود "أدلة هائلة" تشير إلى أن مصدر فيروس كورونا المستجد مختبر في ووهان بوسط الصين، وهي المدينة التي ظهر فيها الفيروس لأول مرة في ديسمبر/كانون الأول الماضي. وقال بومبيو في حديث مع شبكة "ايه بي سي" إن "هناك أدلة هائلة تشير إلى أن هذا هو مصدره"، لكنه رفض التعليق على مسألة إن كان يعتقد بأن نشر الفيروس كان متعمداً. في سياق آخر، أعرب بومبيو عن اعتقاد واشنطن بأنّ إطلاق النار من كوريا الشمالية باتجاه الشطر الجنوبي في المنطقة منزوعة السلاح بين الدولتين اليوم كان "عرضياً". وقال بومبيو لشبكة "ايه بي سي": "جاءت بضع طلقات نارية من الشمال، نعتقد أنّها كانت عرضية. وبالفعل رد الكوريون الجنوبيون. لم تسجّل خسائر بشرية في أي من الجانبين".

بعيون عجيبة ولدغة سامة.. "دبابير القتل" تغزو أميركا لأول مرة

ترجمات – أبوظبي.... لا يزال العام 2020 يكشف عن المزيد من أسراره ومفاجآته يوما بعد يوم، وآخرها ما جاء من أميركا، حيث بدأت مؤخرا دبابير "عملاقة" بعيون عجية ولدغة سامة تغزو الولايات المتحدة، مما أثار الكثير من المخاوف وسط جائحة كورونا. ويقول العلماء إنه تم رصد "الدبابير العملاقة الآسيوية" في الولايات المتحدة لأول مرة في ولاية واشنطن، بحسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، الأحد. وبدأ اكتشاف هذه الدبابير عندما أبلغ أحد مربي النحل عن أكوام من النحل الميت في مزرعته وقد تمزقت رؤوسها، في مشهد نادر ينذر بالخطر في بلد يتناقص فيه عدد النحل على نحو سريع. ويبلغ طول الدبور أكثر من 5 سنتيمترات، وهي أكبر الدبابير في العالم، ولها لدغة قاتلة إذا عضت الشخص أكثر من مرة، وفقًا لخبراء في جامعة ولاية واشنطن، وقد أطلق عليها الباحثون لقب "دبابير القتل".

الغارديان: لهذه الأسباب الولايات المتحدة وإيران على شفا صراع وشيك

لا تزال الولايات المتحدة وإيران على شفا صراع وشيك - الغارديان

اورينت.....ترجمة: سوزان أحمد.... إن المواجهة الخطيرة بين القوات البحرية الإيرانية والأمريكية في الخليج العربي الشهر الماضي، والتي أثارها 11 زورقاً تابعاً للحرس الثوري الإيراني، والتي رد عليها الرئيس ترامب بعد أسبوع واحد بالتهديد باستهداف الزوارق الحربية الإيرانية وطردها من مياه الخليج إذا حدث ذلك مرة أخرى، ما هي إلّا تذكير صارخ بالفتيل القصير بين البلدين وسط تصاعد التوتر بينهما.

خط ساخن عسكري

إذا ارادوا الصراع لصرف الانتباه عن إخفاقاتهم في مكافحة تفشي كوفيد-19 في بلادهم، فيمكنهم إثارة واحد بسهولة؛ ولكن إذا لم يفعلوا، كما يدعون في كثير من الأحيان، يجب أن يجدوا طريقة لإنشاء خط ساخن عسكري. تخيل أن السفارة السويسرية في طهران لم تبلغ عن انتهاء الهجمات الصاروخية الإيرانية على المنشآت العسكرية الأمريكية في العراق التي جاءت كرد من طهران على قتل الولايات المتحدة لقائدها العام، الجنرال قاسم سليماني، في يناير/كانون الثاني، مما يضمن أن الموقف الخطير لن يتصعد أكثر. أو أنه في عام 2016، عندما احتجز الحرس الثوري الإيراني 10 بحارة أمريكيين كانوا مسافرين على متن زورقين انجرفوا إلى المياه الإقليمية الإيرانية في الخليج العربي، لم يكن لوزير الخارجية الأمريكي آنذاك، جون كيري، أي اتصالات مباشرة مع نظيره الإيراني، محمد جواد ظريف إلا أنه في غضون 30 دقيقة من معرفته بالحادثة، تحدث الرجلان "على الأقل خمس [مرات] ... على مدى 10 ساعات تقريياً". وأفرجت إيران عن القوارب وطاقمها في صباح اليوم التالي. وفي المناخ الحالي بين البلدين، حيث هناك ادعاءات بأن الجيش الإيراني متورط في أعمال إرهاب كما أن التفاعل المباشر بين كبار الدبلوماسيين من الطرفين ضعيف إضافة إلى قيام أمريكا بوضع ظريف على القائمة السوداء عام 2019 ، تحتاج واشنطن وطهران إلى قناة عسكرية لتجنب صراع غير مقصود في لحظة أزمة. هذا وإن التوترات الناجمة عن حملة إدارة ترمب "الضغط للحد الأقصى" ضد إيران واستجابة طهران "المقاومة للحد الأقصى" للتصعيد في المنطقة وتكثيف العمل على برنامجها النووي إثر الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي الإيراني في مايو/أيار 2018 وإعادة فرض العقوبات، كل هذا جعل الجانبين على شفا صراع كبير ثلاث مرات خلال الـ 11 شهراً الماضية. كانت الأولى في أعقاب إسقاط إيران لطائرة أمريكية بدون طيار في يونيو/حزيران 2019 ثم في سبتمبر /أيلول، عندما اتهمت إيران بمهاجمة البنية التحتية للنفط السعودي ومرة أخرى عندما قتلت الولايات المتحدة الجنرال سليماني في يناير /كانون الثاني، ما أدى إلى ضربات صاروخية إيرانية انتقامية في العراق. كان من الممكن أن يوفر وباء كورونا نافذة لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، ولكن يبدو أنه أصبح بدلاً من ذلك مناسبة لاستعراض المواقف المتصلبة. مع عدم رغبة أي من الطرفين في الاستسلام وندرة قنوات الاتصال الفعالة وتوقف الدبلوماسية ووجود مدى واسع من نقاط التوتر الإقليمية حيث إن الولايات المتحدة وإيران وحلفاءهما متأهبون بشكل كبير، فإن حادثة واحدة حتى لو كانت صغيرة يمكن لها أن تخرج الأمور عن نطاق السيطرة بسرعة. وفي حين أثبتت القناة السويسرية فعاليتها في نقل الرسائل رفيعة المستوى، إلا أنها مصممة للاتصالات الدبلوماسية وليس العسكرية وقد لا تمنع وقوع حادث أثناء المواجهة بين السفن العسكرية والتحول إلى تبادل لإطلاق النار. وقد قدم تويتر وسيلة غير عادية للاتصال المباشر بين المسؤولين من كلا الجانبين، ولكن من الصعب رؤية مثل هذا المنبر العام الذي يشجع الجدل والخطاب القاسي على أن يكون فعالاً في منع التصعيد غير المقصود. بينما يمكن لآلية تخفيف التصعيد بين الولايات المتحدة وإيران أن تستفيد من التجارب الأمريكية السابقة في علاقات الاتصالات العسكرية مع الخصوم بما في ذلك الاتحاد السوفياتي والصين وروسيا والجماعات العراقية شبه العسكرية والمدعومة من إيران، إلا أنها تتطلب بعض الابتكار. ففي ظل عدم وجود اتفاقية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن الحوادث البحرية والعلاقات الدبلوماسية، فإنه يجب أن يمر أي خط ساخن عبر وسيط. وعلى المرشح المثالي للعب دور الوسيط أن يجمع بين الخبرة العميقة في الملاحة الخليجية والخبرة في الوساطة والعلاقات الدبلوماسية البناءة مع كل من الولايات المتحدة وإيران. وبناءً على هذه الاعتبارات، ستكون عُمان مرشحاً قوياً بشكل خاص. فهي تدير أمن الشحن الخارج من مضيق هرمز إلى خليج عمان، ونتيجة لذلك لديها فطنة تقنية وخبرة في نقل الاتصالات. وقد يسرت في السابق الاتصال بين الولايات المتحدة وإيران كما واعتبرها كلا الطرفين وسيطًا نزيهاً. يشار إلى أن عُمان لديها اتفاقية تعاون عسكري مع الولايات المتحدة، وتُدير بشكل مشترك لجنة عسكرية مع إيران. قد يزعم منتقدو هذه الآلية أنه بسبب التوترات الشديدة والعداء بين طهران وواشنطن من المحتمل أن يواجه إنشاء خط اتصال لخفض التصعيد معارضة سياسية لا يمكن تجاوزها، وقد تثبت أنه غير فعال حتى تم تأسيسه. لكن قدرته على منع سوء التقدير الكارثي والتصعيد غير المقصود تفوق تكاليفه ومخاطره حتى لو كانت اختصاصاته محدودة. سيكون من الصعب التغلب على العقبات التي تواجه أي قناة أمريكية - إيرانية حتى بوجود وسيط خاصة بالنظر إلى المأزق الدبلوماسي وانعدام الثقة بين الطرفين. ولكن في هذه اللحظة الخطيرة ، سيكون من المهم المحاولة.

الموساد ينقل معلومات لدول عديدة حتى تحظر نشاطات «حزب الله» بعد نجاح التجربة مع برلين

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... كشفت مصادر أمنية في تل أبيب أن المخابرات الإسرائيلية أدت دوراً حاسماً في إقناع ألمانيا بأن «حزب الله» اللبناني ينشط على أراضيها، ويهدد أمنها. وقالت إن الأمر تم بعد اتصالات دامت عدة شهور طويلة. وأن نجاح التجربة مع الألمان شجع إسرائيل على نقل معلومات تجعل دولاً أخرى في أوروبا وأميركا اللاتينية وأفريقيا، تسير على طريق برلين. كانت «القناة 12» للتلفزيون الإسرائيلي قد كشفت، الليلة قبل الماضية، أن جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي (الموساد)، هو الذي نقل لبرلين معلومات استخبارية حساسة عن نشاطات «حزب الله» اللبناني في ألمانيا، وعندما فحصت المعلومات وأيقنت أنها صحيحة، اتخذت قرارها، يوم الخميس الماضي، وأعلنت حظر أنشطة الحزب في البلاد، وتصنيفه منظمة إرهابية. وتبين أن المعلومات التي نقلها الموساد للسلطات الألمانية السياسية والأمنية لم تكن مفصلة، بما يمكن الجهات القضائية من اتخاذ قرارات بحظر نشاط الحزب. وطلب رؤساء الأجهزة الأمنية الألمانية من الموساد أن يقدم معلومات تفصيلية تشكل أدلة دامغة على تورط «حزب الله» في نشاطات إرهابية واضحة. والتقى رئيس الموساد، يوسي كوهن، مع نظيره الألماني، رئيس جهاز المخابرات الألمانية (BND)، برونو كاهل، الذي يعتبر «صديقاً مقرباً من الموساد». وبعد هذه الجلسة، قرر الموساد تسليم الألمان ملفاً ضخماً تضمن تفاصيل دقيقة، بما في ذلك تسجيلات توثق اجتماعات وحوارات تتعلق بنشاطات عسكرية يتم إعدادها، وتضم لوائح بأسماء لا أقل من ألف ناشط من الحزب يعملون على الأراضي الألمانية، وبعضهم مواطنون ألمان، ويوجد بينهم عدد من الشخصيات المركزية، التي تعمل في إعداد خلايا، أو في تجنيد أموال، وإدارة مصالح تجارية لصالح الحزب. وجاء في تقرير التلفزيون الإسرائيلي أن «جزءاً من المعلومات التي نقلها الموساد إلى برلين تتعلق بعدد من رجال الأعمال الشيعة، الذين تقول إسرائيل إنهم استغلوا العمل في التجارة لغرض غسل الأموال، ونقلوا مئات الملايين من اليورو إلى حسابات بنكية تابعة للتنظيم اللبناني، ونقلوا بعضاً منها لتمويل نشاطات خلايا (حزب الله) العاملة في شتى أنحاء ألمانيا». وحسب مصدر أمني اقتبسته القناة الإسرائيلية، فإن الموساد زوّد نظراءه في برلين بمعلومات عن مخزن سري، في إحدى مدن الجنوب الألماني، أخفى الحزب داخلها مئات الكيلوغرامات من «نترات الأمونيوم» التي تستخدم في تصنيع المواد المتفجرة. المعروف أن «الموساد» وغيره من أجهزة المخابرات الإسرائيلية تتابع نشاط «حزب الله» في لبنان، وفي الخارج. ويقوم مركز المعلومات حول الاستخبارات والإرهاب على اسم اللواء مئير عميت في مركز تراث الاستخبارات الإسرائيلية في تل أبيب، بنشر تقارير متواصلة عن أجهزة «حزب الله» ومنظومة عمله المالية والتنظيمية، ليبرهن على أنه يعمل بالإرهاب. ولديه تقارير عدة عن نشاطات الحزب في أوروبا ودول أميركا اللاتينية وأفريقيا. وتحاول إسرائيل إقناع هذه الدول بضرورة حظر نشاطات الحزب. وفي أعقاب القرار الألماني يسود الشعور في تل أبيب أن دولاً أخرى ستتخذ قرارات مماثلة في القريب.

برنامج وثائقي إسرائيلي: إيلي كوهين كان عميلا في مصر والسوفيات كشفوه في سورية!

الراي....الكاتب:القدس - من محمد أبو خضير وزكي أبو الحلاوة ..... كشف برنامج وثائقي إسرائيلي عن حقائق جديدة تتعلق بقضية الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، الذي ألقي القبض عليه في سورية وتم شنقه في دمشق عام 1965. وبثت قناة «كان» التلفزيونية الإسرائيلية الحكومية مساء امس، برنامج «المقاتل 566»، ويستند إلى بروتوكولات محاكمة كوهين في سورية، ومقابلات مع مسؤولين سابقين في «الموساد» وعائلة كوهين‪. وبين المعلومات الجديدة التي كشفها البرنامج الوثائقي، أن كوهين، المولود في الاسكندرية عام 1924، كان عضوا في الخلية الإسرائيلية التخريبية التي شكّلها يهود مصريون، في الخمسينيات، وتلقت تعليمات من المخابرات الإسرائيلية ونفذت عمليات تفجيرية في أماكن مزدحمة من أجل إظهار انعدام الاستقرار في مصر، ودفع بريطانيا إلى عدم الانسحاب منها‪. وخلافا لأقواله أمام المحكمة السورية، كتب كوهين في سيرته الذاتية التي قدمها للموساد «ساعدت اليهود في الهجرة إلى البلاد. وعندما أردت أن أغادر، لم أتمكن من ذلك، لأنهم -السلطات المصرية- وضعوني في القائمة السوداء. وتم تجنيد صديقي شموئيل (قائد الخلية اليهودية في الإسكندرية) عميلا للمخابرات الإسرائيلية ووافقت على مساعدته سرا‪.» وعندما تم اعتقال أفراد هذه الخلية الإرهابية، في إطار القضية المعروفة باسم «العمل المشين»، سعوا إلى حماية كوهين أثناء التحقيقات معه وامتنعوا عن ذكر أي علاقة له بالخلية‪. وحسب البرنامج الوثائقي، فإن «الموساد» ما زال يدعي حتى اليوم، أن اعتقال كوهين في سورية جاء بسبب عدم حذره، فيما يسود أيضا اعتقاد آخر بأن اعتقاله جاء نتيجة وجود جاسوس أجنبي داخل الجهاز‪. وقال رئيس الموساد الأسبق، مئير عَميت، في تسجيلات بعد القبض على كوهين، إنه «لم ترتكب أخطاء مع إيلي كوهين. وتم القبض على الرجل بسبب ثقة زائدة بالنفس. كانت هناك إخفاقات، لكن كان هناك حد أدنى من الأخطاء‪.» إلا أن ابنة كوهين، صوفي بن دافيد، تقول «شعرت أن الدولة تلقي خطأها على رأسه. لقد أرادوا استخدامه حتى النهاية‪». وأشار مدرب كوهين في الموساد،، نتان سولومون، إلى أنه «كان من الصعب جدا تجنيده. لم يكن مستعدا لذلك. وعندها قاموا بخداعه. اهتموا بفصله من العمل من المشبير (شبكات متاجر كبيرة) من أجل ممارسة ضغط عليه. وبعد ثلاثة لقاءات نجحوا بتجنيده‪.» لكن المعلومة الأهم تتعلق بكيفية كشف الجاسوس كوهين في سورية. فالرواية السورية تتحدث عن رصد بثّه معلومات إلى «الموساد»، بمساعدة تكنولوجيا روسية حديثة في حينه. وقد تبنى «الموساد» هذه الرواية أيضا، في محاولة لرفع المسؤولية عن نفسه‪. ورغم ذلك، فإنه قد برزت الآن نظرية أخرى، تستند إلى حقائق لم يُسمح حينذاك بنشرها في إسرائيل. ففي الشهر نفسه الذي تم فيه اعتقال كوهين، ألقي القبض في مصر على كبير عملاء الموساد، وولفغنغ لوتس، وبذلك تم اعتقال العميلين 565 و566. ولم يكن ذلك من قبيل الصدفة‪. ويقول لوتس للبرنامج الوثائقي إنه «وفقا للرواية الرسمية، قالوا إنهم التقطوا بثا بواسطة وسائل تقنية. هكذا أبلغني المصريون أثناء التحقيق وبعده. وهذا لغز، إذ لم يكونوا قادرين على القبض عليّ. وكان يجب أن يكشف لهم ذلك أحد ما. والاستنتاج المنطقي، هو أن أحد ما في المخابرات الإسرائيلية سرّب معلومات‪.» ويضيف مسؤول في شعبة «قيساريا» في الموساد، المسؤولة عن التجسس في العالم، عن تسريب من داخل الجهاز، أن «هذه الإمكانية قائمة. وأصدر مسؤولون في الاستخبارات السوفياتية السابقة (كي جي بي) كتبا عدة حول نشاطهم في إسرائيل في الستينيات، وقالوا إنه كان لديهم عميل في الداخل»، أي في جهاز «الموساد».

174 وفاة في إيطاليا خلال 24 ساعة في أدنى حصيلة منذ بدء الحجر

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .... سجلت إيطاليا الأحد 174 وفاة جديدة بكوفيد-19 خلال 24 ساعة، في حصيلة هي الأدنى منذ بدء الحجر الذي من المقرر البدء بتخفيفه الاثنين. وأعلن رئيس الحكومة جوزيبي كونتي الحجر ليلة 9-10 مارس، شارحا لـ60 مليون إيطالي أن هذا الإجراء الذي كان طبّق في شمال البلاد قبل ذلك بيومين، هو السبيل الوحيد لاحتواء الوباء. وأودى الفيروس بنحو 29 ألف شخص في البلاد، وفق الأرقام الرسمية.

14.5 مليون طفل معرضون لخطر عدم الحصول على لقاحات

الراي.....عمان - أ ف ب - حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، من أن نحو عشرة ملايين طفل دون الخامسة ونحو 4,5 مليون طفل دون الخامسة عشرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، باتوا معرضين لخطر عدم الحصول على لقاحات بسبب تكريس العاملين في مجال الصحة جهودهم لمواجهة أزمة فيروس كورونا المستجد. وذكرت في بيان، أمس، أن «حملات التلقيح الخاصة في بعض بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توقفت بسبب تحويل العاملين في مجال الصحة إلى الاستجابة لأزمة فيروس كورونا المستجد». وأوضحت أنه «نتيجة لذلك فإن واحداً من بين كل خمسة أطفال أو ما يصل عدده إلى عشرة ملايين طفل دون سن الخمس سنوات باتوا معرضين لخطر عدم حصولهم على اللقاح ضد شلل الأطفال، ونحو 4,5 مليون طفل دون سن الخامسة عشرة معرضون لخطر عدم حصولهم على اللقاح ضد الحصبة». لكن المنظمة أكدت أنه «رغم تفشي جائحة كوفيد-19، يستمر التلقيح الروتيني للأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع تطبيق التدابير الصحية والوقائية الصارمة». ونقل البيان عن المدير الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تيد شيبان، أن «عملية تلقيح كل طفل ضد الأمراض الفتاكة، بما في ذلك شلل الأطفال والحصبة والدفتيريا (مرض الخناق) والتهاب الكبد، هو أمر في غاية الأهمية». وأضاف أن «تلقيح الأطفال ممكن حتى أثناء كوفيد-19، وذلك باستخدام التدابير الوقائية التي تحمي الطفل والأم والشخص الذي يزوّد اللقاح (...) من خلال الالتزام بعملية التعقيم، واستخدام أدوات الحماية الشخصية، بما في ذلك القفازات وأغطية الوجه والألبسة الطبية، وتجنب الاكتظاظ والالتزام بالتباعد الاجتماعي في مراكز الرعاية الصحية». وبحسب شيبان، فإن «اليونيسف وشركاءها تمكنوا في العام الماضي من الوصول إلى نحو 34 مليون طفل ممن تلقوا لقاحات منقذة للحياة، بما في ذلك الحصبة وشلل الأطفال، وذلك في كل أنحاء المنطقة».

فنزويلا تحبط «هجوماً إرهابياً» عبر الحدود مع كولومبيا

الاخبار.....التقارير الرسمية الكولومبية تشير إلى أن نحو 12000 مهاجر فنزويلي قد عادوا إلى وطنهم

أعلنت حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أنها أحبطت، اليوم، محاولة توغّل بحرية نفّذها «مرتزقة إرهابيون»، عبر الحدود مع كولومبيا المجاورة. وقال وزير الداخلية الفنزويلي نيستور ريفيرول، في حديث نقله التلفزيون الرسمي، إن جماعة مسلّحة هاجمت فجر الأحد، مدينة لا غويرا الساحلية على بعد نحو 32 كيلومتراً من العاصمة كراكاس، وذلك «بهدف تنفيذ أعمال إرهابية في البلاد». وأضاف ريفيرول إن «الإرهابيين كانوا يخططون لاغتيال قادة الحكومة الثورية وإحداث فوضى وارتباك بين الناس»، موضحاً أن الهجوم تم باستخدام «زوارق سريعة على طول ساحل ولاية لا غويرا»، ولكن «الجهد الفعال والسريع للقوات المسلحة الوطنية البوليفارية، والشرطة، أحبط المحاولة، وتم قتل واعتقال عدد من المهاجمين». وقال إن السلطات تجري عملية بحث واسعة النطاق للقبض على جميع المعنيين بهذا الهجوم. وخلال ساعات الصباح الأولى، انتشرت مئات التسجيلات على شبكات التواصل الاجتماعي، تتحدث عن حالة الاستنفار وسماع أصوات إطلاق النار والانفجارات في ولاية لا غويرا. وقال زعيم الحزب الاشتراكي، ديوسدادو كابيلو، إن ثمانية أشخاص قتلوا وتم احتجاز اثنين آخرين، مضيفاً إن الفضل في إفشال العملية «يعود لجهود المخابرات».

حملة الضغط مستمرة

يأتي الحادث الذي لا يزال غامضاً، مع عدم إفصاح كراكاس عن هوية وخلفيات المهاجمين، في وقت لم تخفف فيه واشنطن حدة الحملة المضادة لمادورو وحكومته. وهو ما عبّر عنه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الأربعاء الماضي، بكل وضوح، حين قال إن إدارة دونالد ترامب لا تنوي «تخفيف الوتيرة». وقال بومبيو إن «الجهود متعددة الأطراف لاستعادة الديموقراطية مستمرة (...) ولقد طلبت من فريقي تحديث خططنا لإعادة فتح السفارة الأميركية في كراكاس حتى نكون مستعدين للذهاب»، مضيفاً القول: «بمجرد أن يُنحّى مادورو... أنا واثق من أننا سنرفع ذلك العلم (الأميركي) مرة أخرى في كراكاس». في موازاة ذلك، اتهمت واشنطن إيران بمساعدة فنزويلا على «إعادة بناء قطاعها النفطي»، وذهبت إلى القول إن فنزويلاً التي تفتقر إلى السيولة بسبب العقوبات والوضع الاقتصادي، تدفع لإيران بواسطة احتياطي الذهب. واعتبرت إيران أن التوجه الأميركي يهدف إلى «الضغط على حكومة فنزويلا وعرقلة التجارة بين إيران وفنزويلا».

هاربون... عائدون

في وقت تحرر فيه الإدارة الأميركية الأموال الفنزويلية المجمّدة لمصلحة زعيم المعارضة خوان غوايدو، يعاني عشرات آلاف المهاجرين الفنزويليين في كولومبيا من ضائقة اقتصادية حادّة دفعت عدداً كبيراً منهم للعودة إلى فنزويلا. ورغم أن واشنطن تستخدم هؤلاء في التجييش ضد حكومة مادورو، فإن التقارير الرسمية الكولومبية تشير إلى أن نحو 12000 مهاجر فنزويلي قد عادوا إلى وطنهم على متن 290 حافلة منذ بدء الإغلاق في البلاد بسبب «كورونا». ولا يشمل هذا الرقم آلاف المشاة، الذين يعبرون إلى الحدود عبر مسارات يستخدمها المهربون، لكونهم لا يملكون أموالاً لاستخدام الحافلة، أو يريدون تجنب التدقيق الأمني والصحي، ولا سيما الحجر حين دخول بلادهم. ووعدت الحكومة الكولومبية المهاجرين الفنزويليين بتقديم مساعدات غذائية طارئة، وأمرت أصحاب العقارات بعدم طردهم خلال فترة الوباء. لكن القرار لا يتم تنفيذه، إذ شهدت كولومبيا حالات طرد بأعداد كبيرة للمهاجرين غير القادرين على تسديد الإيجارات بسبب توقف الأعمال. وأفاد تقرير جديد صادر عن برنامج الغذاء العالمي بأن نصف المهاجرين الفنزويليين في كولومبيا باتوا الآن يواجهون سوء التغذية أو الجوع. وتعد رحلة العودة إلى فنزويلاً أمراً شاقاً بدورها، إذ تم إيقاف جميع الرحلات الجوية والحافلات بين المدن تقريباً في كولومبيا. لذا، يمشي الآلاف على أمل ركوب سيارة، وفي ظل الإغلاق لا تتحرك أعداد كبيرة من الآليات، كما أن العديد من السائقين يرفضون التوقف خوفاً من إصابة الركاب بالفيروس.

قتلى في تمرّد مساجين

تحدثت وسائل إعلام عن مقتل ما لا يقل عن 47 سجيناً، خلال عملية تمرد وقعت داخل سجن في غرب فنزويلا، في وقت تندد فيه المنظمات غير الحكومية وأقرباء السجناء بالظروف غير الصحية والعنف والاكتظاظ في السجون. وقالت النائبة ماريا بياتريز مارتينيز عن ولاية بورتوغيزا، حيث يقع السجن الذي شهد أعمال الشغب بعد ظهر الجمعة، متحدثة لوكالة «فرانس برس»: «حتّى الآن، تمكّنا من تأكيد وقوع 47 قتيلاً و75 جريحاً». من جهتها، لم تُقدّم السلطات الفنزويليّة السبت أي حصيلة لأعداد الضحايا. وكانت حصيلة سابقة أوردها الجيش في تقرير مساء الجمعة أشارت إلى 17 قتيلاً وتسعة جرحى. وذكر التقرير العسكري الذي اطّلعت عليه «فرانس برس» أنّ «اضطرابات تخلّ بالنظام العامّ» وقعت داخل سجن لوس يانوس، عندما أقدم سجناء على «خرق السياج الأمني الذي يطوّق محيط (المبنى) في محاولة هروب جماعي»، مشيراً إلى إصابة مدير السجن بجروح. لكنّ النائبة ماريا بياتريز مارتينيز نفت هذه الرواية، مؤكدةً أنه «لم تحصل محاولة هروب. حصلت انتفاضة من جانب مجموعة من السجناء احتجّوا لأنّهم لا يحصلون على الطعام».

وفيات «كورونا» في تركيا ترتفع إلى 3397

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين».... أظهرت بيانات وزارة الصحة اليوم الأحد أن عدد الأشخاص الذين توفوا بسبب مرض كوفيد-19 في تركيا ارتفع بواقع 61 شخصا في الساعات الأربع والعشرين الماضية إلى 3397. كما أشارت البيانات إلى أن العدد إجمالي للإصابات بالفيروس زاد 1670 ليصل إلى 126045 وهي أعلى حصيلة خارج أوروبا الغربية والولايات المتحدة وروسيا. وتعافى حتى الآن 63151 شخصا من فيروس كورونا المستجد. وبلغ عدد الاختبارات التي أجريت في تركيا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 24001 ، مما رفع العدد الإجمالي للاختبارات منذ تفشي الجائحة إلى ما يزيد على 1.135 مليون.

الوباء يهدد بحرمان 15 مليون طفل شرق أوسطي من الحصول على لقاحات

لندن تخصص 400 مليون دولار للتحالف الدولي للقاحات والتحصين

لندن - دبي: «الشرق الأوسط».... حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في بيان أمس من أن نحو 10 ملايين طفل دون الخامسة، وحوالي 4.5 مليون طفل دون الخامسة عشرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، باتوا معرضين لخطر عدم الحصول على لقاحات، بسبب تكريس العاملين في مجال الصحة جهودهم لمواجهة أزمة فيروس كورونا المستجد. وقالت المنظمة في بيانها إن «حملات التلقيح الخاصة في بعض بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توقفت بسبب تحويل العاملين في مجال الصحة إلى الاستجابة لأزمة فيروس كورونا المستجد». وأوضحت أنه «نتيجة لذلك، فإن واحداً من بين كل خمسة أطفال أو ما يصل عدده إلى 10 ملايين طفل دون سن الخمس سنوات باتوا معرضين لخطر عدم حصولهم على اللقاح ضد شلل الأطفال، وأن نحو 4.5 مليون طفل دون سن الـ15 معرضون لخطر عدم حصولهم على اللقاح ضد الحصبة». لكن المنظمة أكدت أنه «رغم تفشي جائحة كوفيد – 19، يستمر التلقيح الروتيني للأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع تطبيق التدابير الصحية والوقائية الصارمة». ونقل البيان عن المدير الإقليمي لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تيد شيبان، قوله إن «عملية تلقيح كل طفل ضد الأمراض الفتاكة، بما في ذلك شلل الأطفال والحصبة والدفتيريا (مرض الخناق) والتهاب الكبد، هو أمر في غاية الأهمية». وأضاف أن «تلقيح الأطفال ممكن حتى أثناء كوفيد – 19، وذلك باستخدام التدابير الوقائية التي تحمي الطفل والأم والشخص الذي يزوّد اللقاح (...) من خلال الالتزام بعملية التعقيم، واستخدام أدوات الحماية الشخصية، بما في ذلك القفازات وأغطية الوجه والألبسة الطبية، وتجنب الاكتظاظ والالتزام بالتباعد الاجتماعي في مراكز الرعاية الصحية»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وبحسب شيبان، فإن «اليونيسيف وشركاءها تمكّنوا في العام الماضي من الوصول إلى حوالي 34 مليون طفل ممن تلقوا لقاحات منقذة للحياة، بما في ذلك الحصبة وشلل الأطفال، وذلك في جميع أنحاء المنطقة». وأشار البيان إلى أن «اليونيسيف تمكنت منذ بداية هذا العام رغم التحديات والقيود المفروضة على الحركة وإغلاق الحدود والمجال الجوي في معظم بلدان المنطقة، من إحضار 17.5 مليون جرعة من اللقاحات إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا». وأوضح أن «هناك المزيد من شحنات اللقاحات والإمدادات المنقذة للحياة هي الآن قيد الإعداد والتجهيز». وأكّدت المنظمة أنها «ستواصل دعم السلطات المختصة والعاملين في مجال الصحة لتسهيل حملات تلقيح الأطفال في جميع أنحاء المنطقة (...) وشراء وشحن اللقاحات بشكل خاص إلى البلدان التي أغلقت حدودها أو قامت بتعليق الرحلات الجوية (...) ورصد مخزون اللقاحات الموجود في داخل البلدان لتجنب انتهاء صلاحيتها، خاصة في البلدان التي علقت حملات التلقيح». من جهة أخرى، قالت بريطانيا إنها ستقدّم دعماً جديداً للتحالف الدولي للقاحات والتحصين (غافي) يقدر بأكثر من 400 مليون دولار، وذلك للمساهمة في إنقاذ ملايين الأرواح في أشد دول العالم فقراً على مدى السنوات الخمس المقبلة، لا سيما في ظل جائحة كورونا التي تهدد الكثيرين منهم، والمساعدة في منع ومعالجة الأوبئة مستقبلاً. وذكر مركز الإعلام والتواصل الإقليمي، التابع للحكومة البريطانية ومقره دبي، أن الدعم الجديد الذي ستقدمه بريطانيا سيساهم في حماية ما يصل إلى 75 مليون طفل من الأمراض الفتاكة مثل الحصبة وشلل الأطفال والتيفوئيد، كما أنه سيساعد أشد دول العالم فقراً في مواجهة الحالات المتزايدة للإصابة بفيروس كورونا. وأشار المركز إلى أن بريطانيا تعتبر أكبر داعم للتحالف الدولي للقاحات والتحصين، في وقت لا تزال أمراض يمكن الوقاية منها، مثل الحصبة وشلل الأطفال والتيفوئيد، تفتك بمئات الآلاف من الناس كل سنة، بالإضافة إلى كونها في طليعة الجهود الدولية لمواجهة جائحة كورونا، حيث يأتي هذا الإعلان من قبل الحكومة البريطانية قبيل قمة الاستجابة العالمية لفيروس كورونا التي ستشارك بريطانيا في استضافتها اليوم الاثنين 4 مايو (أيار) الجاري، وكذا القمة العالمية للقاحات التي يستضيفها رئيس الوزراء بوريس جونسون في 4 يونيو (حزيران) المقبل عبر الإنترنت. وقالت آن - ماري تريفيليان وزيرة التنمية الدولية، في حديث للبرلمان إن «جائحة كورونا تظهر لنا الآن، وأكثر من أي وقت مضى، الدور الحيوي الذي تلعبه اللقاحات في حمايتنا جميعاً. وإننا بما نقدّمه من دعم لتحالف غافي، نساعد في وقف انتشار الأمراض المعدية، وإنقاذ ملايين الأرواح والحفاظ على بريطانيا آمنة». فيما وصفت روزي دياز، المتحدثة باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، دعم بريطانيا لتحالف غافي بالحيوي، قائلة إنه سيساهم بشكل كبير في الجهود التي تهدف إلى منع ظهور موجات جديدة من فيروس كورونا في المستقبل، لا سيما عبر دعم الأنظمة الصحية في الدول التي هي بحاجة إلى ذلك، كما أن دعم تحالف «غافي» سيساعد في أن يكون أي لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، متوفراً للجميع دونما تمييز. وبحسب المعلومات الصادرة أمس، قدّم الدكتور سيث بيركلي، الرئيس التنفيذي لتحالف غافي، شكره للشعب البريطاني. وقال إن «الاستثمار في تحالف غافي هو استثمار في عالم أكثر صحة وسلامة. فهذا التمويل لا يحمي مئات الملايين من الأطفال من الأمراض وحسب، بل يساعد أيضاً الأنظمة الصحية في جهود التصليح وإعادة البناء بعد أن تنقشع الآثار المدمِّرة لجائحة (كوفيد 19)، وهذا هو أفضل درع لنا ضد الأوبئة العالمية مستقبلاً التي، كما رأينا بوضوح تام في الشهور الأخيرة، لا تحترم أي حدود». يذكر أن تحالف غافي قد ساعد حتى الآن في تطعيم أكثر من 760 مليون طفل، وهو ما حال دون وفاة أكثر من 13 مليون شخص في العالم.

تجدد النقاش في ألمانيا حول نشر السلاح النووي الأميركي...

برلين: «الشرق الأوسط».... تجدد النقاش حول وقف مشاركة ألمانيا في قوة الردع النووي الأميركية في أوروبا أمس، مثيراً بلبلة داخل حكومة المستشارة أنجيلا ميركل. وعمد أحد رئيسي «الحزب الاشتراكي الديمقراطي»، شريك المحافظين في الائتلاف الحكومي، إلى إحياء النقاش. وقال نوربرت فالتر بورجانز للنسخة الإقليمية من صحيفة «فرنكفورتر الغيميني تسايتونغ»: «أدافع عن موقف واضح ضد نشر واستخدام الأسلحة النووية». وعدّ مسؤول اشتراكي ديمقراطي آخر هو رولف موتزينيش الذي يترأس كتلة الحزب البرلمانية أن «الأسلحة النووية على الأراضي الألمانية لا تعزز أمننا، بل على العكس»، مضيفاً لصحيفة «تاغسبيغل» أمس: «حان الوقت لترفض ألمانيا نشرها مستقبلاً». وبعد سلسلة من الهزائم الانتخابية، اختار «الحزب الاشتراكي الديمقراطي» العام الماضي برنامجاً ينحو إلى اليسار وانتخب قيادة تصب في الاتجاه نفسه ويجسدها المسؤولان المذكوران خصوصاً. ويتركز موقفهما على مشروع تجديد أسطول المقاتلات الألمانية الذي يضم اليوم مقاتلة «تورنايدو» المتقادمة والتي تكمن مهمتها في نقل القنابل النووية الأميركية في إطار قوة الردع التابعة لحلف شمال الأطلسي في أوروبا. وأعلن بورجانز رفضه «الحصول على مقاتلات بديلة تكلَّف نقل قنابل نووية»، مما يعني قطيعة كاملة مع سياسة الأمن «الأطلسي» التي تبنتها ألمانيا منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وتستند إلى المظلة النووية الأميركية. ولاستبدال طائرات «تورنايدو»، طلبت وزيرة الدفاع الألمانية انيغريت كرامب كارنباور أخيراً شراء 93 مقاتلة أوروبية من طراز «يوروفايتر» إضافة إلى 45 مقاتلة «إف18» أميركية تكلف مواصلة نقل القنابل النووية الأميركية، لأن طائرات «يوروفايتر» لا تستطيع القيام بهذه المهمة. ويبدو واضحاً أن المقاتلات الأميركية هي محور الجدل. ويثير موقف الاشتراكيين الديموقراطيين استياء المحافظين الذين يرون أنه غير واقعي. وفي هذا السياق، قال أحد النواب المحافظين؛ باتريك سنسبورغ، لصحيفة «هاندلسبلات» إن «(الحزب الاشتراكي الديمقراطي) يتعامل بتوتر شديد مع قضية السياسة الأمنية، (وينسى) أن الأسلحة النووية الأميركية تستخدم بالدرجة الأولى لحمايتنا».

أثينا تندّد بمضايقة مقاتلات تركية لمروحية يستقلها وزير الدفاع اليوناني

أثينا: «الشرق الأوسط أونلاين».... ندّدت اليونان، اليوم (الأحد)، بما عدته مضايقة مارستها مقاتلات تركية بحق مروحية يستقلها وزير دفاعها وقائد جيشها فوق جزيرة يونانية صغيرة في بحر إيجه. وذكرت مصادر في وزارة الدفاع اليونانية أن الحادث وقع بعد أن اعترضت المقاتلات اليونانية المقاتلات التركية في مناورات مألوفة ولكنها خطيرة من قبل حليفين في حلف شمال الأطلسي، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كان وزير الدفاع نيكوس بانايوتوبولوس، ورئيس أركان الجيش الجنرال كونستانتينوس فلوروس، يستقلان مروحية أقلعت من جزيرة إينوسيس الصغيرة، بعد زيارتهما لقواعد أمامية بالقرب من الحدود مع تركيا. وأفادت وكالة الأنباء اليونانية «آنا» بأن طائرتين تركيتين حلقتا فوق الجزيرة على ارتفاع 3500 قدم (1000 متر) بعد إقلاع المروحية، ثم حلقتا فوق جزيرة يونانية ثانية على ارتفاع 1700 قدم فقط. ونددت وزارة الخارجية اليونانية بشدة بالمضايقات، وحثت تركيا على احترام القواعد المعمول بها «مثل الدول الأخرى في المنطقة، بدلاً من انتهاكها بشكل منهجي». وقال مصدر عسكري إن الطائرات اليونانية اعترضت طائرات تركية انتهكت المجال الجوي للبلاد قبيل الحادث. وفي أبريل (نيسان) 2018، قتل طيار عسكري يوناني عندما تحطمت طائرته بعد اعتراض مماثل.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا......الجيش المصري يعلن مقتل 126 إرهابياً بعمليات في سيناء.....مصر: «الطوارئ» ضرورة لمواجهة «كورونا» والإرهاب.....«كوفيد ـ 19» يطال رموزاً من المجتمع السوداني....مخاوف في ليبيا من تغيّر «نوعية» الأسلحة المستخدمة في المعارك...محامون جزائريون يتهمون تبون بـ«التأثير على القضاء».... .مقتل جندي فرنسي بهجوم بقنبلة في مالي....المغرب: حالة وفاة و151 إصابة جديدة بـ«كورونا»...

التالي

أخبار لبنان..واشنطن تطالب بتغيير تفويض «اليونيفيل» في لبنان....كيف غرق لبنان في الدين وانهار اقتصاده؟ ..... تعذيب وإخفاء قسري.. كيف سيطر حزب الله على مكاتب مخابرات الجيش اللبناني...شروط دولية لـ «افتح يا سمسم» أمام مساعدة صندوق النقد...نصر الله عدّ الخطة الاقتصادية للحكومة اللبنانية «إنجازاً»...جنبلاط يلتقي عون لـ«تنظيف» العلاقة ومنع الفتنة في جبل لبنان.....معارضة عاجزة وجمهور مربك وحكومة متردّدة....فرنسا: الاستعانة بصندوق النقد لا تكون بشروط "حزب الله"....غياب رؤساء الكتل يحرج عون..جنبلاط في بعبدا يهادن.. واستياء أرثوذكسي من مصادرة الحصة الوظيفية....

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 154,022,934

عدد الزوار: 6,930,679

المتواجدون الآن: 88