أخبار وتقارير.....رئيس الأركان الإسرائيلي لا يستبعد «مواجهة محدودة» مع إيران....«مجلس الأطلسي» الأميركي: أفضل للعراق إن عاش السيستاني مدة أطول من خامنئي....المونيتور: الجيش الإسرائيلي يدرس تنفيذ ضربة ضد حزب الله...«إسرائيل اليوم» لمواصلة استهداف الإيرانيين في سورية من دون حرب....روسيا تنظر في استثمار جزء من الصندوق الوطني للثروة في الذهب...روسيا تعلن تحطم أولى طائراتها الحربية «إس.يو-57» الأكثر تطورا...«البنتاغون»: الانسحاب من أفريقيا خطوة أولى في التحول نحو مكافحة الإرهاب...فرنسیة وأسترالية محتجزتان في طهران تضربان عن الطعام...

تاريخ الإضافة الأربعاء 25 كانون الأول 2019 - 4:46 ص    عدد الزيارات 2296    القسم دولية

        


رئيس الأركان الإسرائيلي لا يستبعد «مواجهة محدودة» مع إيران..

تل أبيب: «الشرق الأوسط أونلاين».. حذّر رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي الجنرال، أفيف كوخافي، اليوم (الأربعاء)، أن إسرائيل يجب أن تستعد لاحتمال مواجهة محدودة مع إيران في ضوء الطموح النووي لطهران. وقال كوخافي، خلال مؤتمر أمني عقد بالقرب من تل أبيب، إن إيران ضاعفت في الفترة الاخيرة من كميات اليورانيوم المخصب، وعدد أجهزة الطرد المركزي، مضيفاً أنه في ضوء غياب تعامل الغرب مع هذه القضية، هناك خطر يتمثل في أن إيران قد تتمكن قريبا من تصنيع قنبلة نووية. وتابع أن إيران تنتهج سياسة إقليمية أكثر عدائية. وقال: «لا يوجد رد فعل ولا أي هجوم مضاد ولا أي رادع فيما يتعلق بالتصرفات الإيرانية»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. واستطرد أن القيادة في طهران تنتهج أيضا لسياسة أكثر عدائية تجاه إسرائيل، مضيفا «لكننا نرد وسوف نواصل الرد». وذكر أنه في ضوء هذه الحقيقة المتغيرة «نفهم احتمالية حدوث مواجهة محدودة، أو أكثر من ذلك». كان وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس قد صرح في مقابلة أجرتها معه صحيفة «كوريير ديلا سيرا» الإيطالية في السابع من الشهر الجاري، أن بلاده ستكون مستعدة لقصف إيران لتعطيل إمكاناتها المتعلقة بالأسلحة النووية. وأضاف «إنه خيار. لن نسمح لإيران بإنتاج أسلحة نووية أو الحصول عليها. وإذا كان التحرك العسكري هو السبيل المحتمل لوقف ذلك، فإننا سنسلكه». كان رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قد صنف إيران على أنها «أكبر تهديد لوجود إسرائيل».

«مجلس الأطلسي» الأميركي: أفضل للعراق إن عاش السيستاني مدة أطول من خامنئي...

«البيئة الفكرية التي يضمنها وجود المرجع الأعلى تمنع سيطرة إيران على النجف»...

الكاتب:واشنطن - من حسين عبدالحسين ... أحد مؤيدي السيستاني: إذا توفي المرجع الأعلى قبل خامنئي قد يتوجب علينا مغادرة النجف ... النجف تشهد أكثر العصور تسامحاً في تاريخها .. أراء السيستاني حظيت باحترام العراقيين والمجتمع الدولي...

خلصت دراسة أميركية، تناولت المرجع الشيعي الأعلى في النجف علي السيستاني والمرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية في إيران علي خامنئي والخلفاء المحتملين لكل منها، إلى انه «كلما عاش السيستاني مدة اطول، كلما كان ذلك افضل للعراق». ونقلت الدراسة عن أحد رجال الدين من مؤيدي السيستاني، انه إذا توفي المرجع الشيعي الأعلى، البالغ من العمر 89 عاماً، قبل خامنئي (80 عاماً)، «قد يتوجب علينا أن نجمع أمتعتنا ونغادر النجف». واعتبرت الدراسة الصادرة عن مركز أبحاث «مجلس الأطلسي»، ان ما يمنع سيطرة إيران على النجف هو «البيئة الفكرية، التي يضمنها حالياً وجود السيستاني». واضافت انه «بفضل تسامح السيستاني، واحترامه لحرية الفكر والاختلاف، تشهد النجف، بوصفها مركزاً دينياً، أكثر العصور تسامحاً في تاريخها». واشارت إلى ان السيستاني هو «أكثر القادة نفوذاً في العراق منذ الاطاحة بصدام حسين عام 2003. فمع أنه مواطن إيراني، إلا انه يقيم باستمرار في العراق منذ العام 1951»، وتبوأ «موقع المرجع الاعلى في حوزة النجف الشرعية»، وان «طريقته في التدخل المحدود في العملية السياسية، ودعمه لدولة مدنية وديموقراطية وغير دينية» في العراق اضفى «على دوره المزيد من الشرعية، ولذلك حظيت آراؤه في الشؤون العراقية باعتراف العراقيين واحترامهم، وكذلك المجتمع الدولي». ورشّحت الدراسة، التي شارك في اعدادها باحثون من المقربين من طهران، ثلاثة رجال دين من المحسوبين على الجمهورية الاسلامية، لخلافة السيستاني، هم محمد باقر الايرواني، وهو من مواليد النجف في العام 1949، وسبق ان أمضى سنوات عديدة في ايران، ومثله هادي آل راضي. ومحمد السند، المولود في البحرين في العام 1961. وعن خلافة المرشد في ايران، ذكّرت الدراسة بان آية الله الخميني كان عين رجل دين كبيراً هو حسين علي منتظري، لكنه أسقطه بعد ان انتقد الأخير النظام لاعدامه آلاف السجناء السياسيين في أعقاب الحرب بين إيران والعراق. ثم اختارت النخبة الدينية، بقيادة رئيس البرلمان آنذاك علي أكبر هاشمي رفسنجاني، الرئيس آنذاك علي خامنئي، وهو رجل دين من المستوى المتوسط، وعدلت الدستور ليتاح له أن يخلف الخميني. وتورد الدراسة انه رغم تربع خامنئي على القمة الدينية للجمهورية الاسلامية، لا ينظر اليه الشيعة في ايران او خارجها على انه شخصية روحية، وهو ما يعني ان خلفه سيكون ضليعاً بالسياسة والحكم أكثر منه في الدين. وفي ما بدا تقاسماً للغنائم بين رفسنجاني وخامنئي، ألغى دستور ايران الجديد منصب رئيس الحكومة، ومنح السلطة التنفيذية للرئيس. فخاض رفسنجاني الانتخابات وفاز بالرئاسة. وتابعت الدراسة ان رفسنجاني كان اكثر نفوذاً من خامنئي، فتحالف الاخير مع «الحرس الثوري» وغيره من المؤسسات الامنية، التي كانت ضعيفة في نهاية الحرب العراقية - الايرانية، ونمت منذ ذلك الحين ثروة وسلطة خامنئي و«الحرس»، الذي يرجح ان يلعب الدور الأبرز في اختيار خليفة المرشد الأعلى. على ان رفسنجاني حاول استعادة الصدارة، وعاد الى دائرة الضوء. وقال أحد أبنائه، في مقابلة في 2005، انه اذا أعيد انتخاب والده رئيسا للمرة الثالثة في ذلك العام، فسيجعل منصب القائد رمزياً «مثل ملك إنكلترا». هكذا، لم يكن من قبيل المصادفة خسارة رفسنجاني الانتخابات لصالح محمود أحمدي نجاد، الذي عدّه خامنئي «أقل تهديدا». وتوفي رفسنجاني في 2017، «وليس هناك شخصية مثله ذات ثقل في مشهد السياسة الايرانية»، وفق الدراسة. وقدمت الدراسة ست شخصيات اعتبرتهم من المرشحين لخلافة خامنئي، هم إبراهيم رئيسي (58 عاماً)، الذي أمضى السنوات الـ 39 الماضية في السلطة القضائية، وهو صهر رجل الدين أحمد علم الهدى، من الجناح الديني ذات النفوذ القوي وامام صلاة الجمعة في مشهد. على أن الدراسة أضافت ان رئيسي «لا يتمتع بكاريزما، وهو خسر انتخابات 2017 امام» الرئيس الحالي حسن روحاني، الذي لم يعد مرشحاً قوياً بسبب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية النووية، وتالياً فشل مراهنته على تسوية مع الغرب.

«روحاني ليس ليبرالياً رغم وعود حملته الانتخابية بفتح مجال للمجتمع المدني الايراني»، تفيد الدراسة. وتضيف انه «قد تكون حظوظ روحاني ارتفعت في الاونة الاخيرة بعدما أصبح أول رئيس ايراني يزور السيستاني في النجف».

المرشح الثالث هو صادق لاريجاني (58 عاماً) من مواليد العراق، وهو ينتمي «الى واحدة من أكثر الاسر الايرانية نفوذاً، والمتحدرة من آية الله الشهير هاشم آمولي، وهو شقيق علي لاريجاني، مستشار الأمن القومي سابقاً، ورئيس البرلمان حاليا». وصادق عضو «مجلس صيانة الدستور»، و«مجلس الخبراء»، وحلّ في المرتبة الثانية - بعد رئيسي - في الانتخابات الاخيرة لمنصب أمين المجلس. على ان «السخط من ارث الفساد للعائلة» يهدد فرص لاريجاني، في وقت هدد أحمدي نجاد مرارا بكشف أدلة على ممارسات فساد قام بها أعضاء من أسرة لاريجاني.

والمرشح الرابع، حسن الخميني (47 عاماً)، وهو واحد من خمسة أحفاد لمؤسس الجمهورية، غير منخرط في السياسة الايرانية الراهنة، وهو ليبرالي قياساً بالمحافظين، ويبدو أن تحديه للنظام - من قبيل قوله ان النخبة السياسية «تنشر الكراهية، والضغينة، والنفاق، والمعايير المزدوجة، والخداع» - يمنحه فرصة ضئيلة لخلافة خامنئي. وتشير الدراسة الى انه في العام 2016، منع «مجلس صيانة الدستور» الخميني من الترشح لانتخابات «مجلس الخبراء».

المرشح الخامس، مجتبى علي خامنئي (49 عاماً)، ويتمتع بسلطة هائلة بسبب عمله مع والده. «يشاع عنه أنه قام بدور أساسي في عملية إعادة انتخاب أحمدي نجاد في 2009، وفي إخماد الاحتجاجات الجماهيرية التي أعقبت ذلك». واعتبرت الدراسة ان اختياره سيكون خلافياً في دولة تفاخر بانها قلبت الحكم الملكي، لكنها تضيف ان لدى مجتبى «ما يلزم من عالقات مع الحرس الثوري والباسيج، فضلاً عن الموارد المالية الضخمة لوالده». والمرشح السادس هو محمد ريشهري (72 عاماً) وحظوظه ضئيلة... عمل وزيرا في الثمانينيات، واقترن اسمه بالاستخبارات في الايام المبكرة العنيفة للثورة، وهو خارج المشهد السياسي منذ اكثر من عقد من الزمن بعد محاولة فاشلة للوصول إلى الرئاسة في 1997. عاد في 2016 ليترشح على «قائمة الأمل» إلى «مجلس الخبراء»، ودعمه روحاني والرئيس الاصلاحي السابق محمد خاتمي. وريشهري مجتهد مؤهل في شؤون الشريعة الاسلامية ومسؤول عن ضريح شاه عبدالعظيم (من نسل الامام الحسن) جنوب طهران. ويرى محمد آية ذري الله طبار، أن ريشهري «يمكن أن يكون خيار التسوية»، تختم الدراسة.

المونيتور: الجيش الإسرائيلي يدرس تنفيذ ضربة ضد حزب الله...

أورينت نت - ترجمة: جلال خياط... قال يعقوب أمدرور، الرئيس السابق لقسم أبحاث الاستخبارات العسكرية، والزميل البارز في معهد القدس للدراسات الاستراتيجية، إن على إسرائيل "التفكير بجدية بتنفيذ ضربة عسكرية وقائية في لبنان". وأشار أمدرور والذي عمل كمستشار للأمن القومي لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن إسرائيل "ارتكبت خطأين استراتيجيين قاتلين سابقاً في تعاملها مع حزب الله. وأن أي خطأ جديد في التعامل ستدفع ثمنه الأجيال القادمة" معتبراً أن الأوان قد حان لعدم السماح لحزب الله بـ "عبور الخط الأحمر"، وذلك في تصريحه لموقع المونيتور. وتأتي تصريحات أمدرور على خلفية تقرير جديد صارد عن معهد القدس للدراسات الاستراتيجية، والذي شارك أمدرور في إعداده وأشار إلى ضرورة الاستعداد لتوجيه ضربة عسكرية لحزب الله مما فتح باب التكهنات حول تحضير الجيش الإسرائيلي لعملية عسكرية مقبلة تستهدف حزب الله في لبنان خصوصاً مع الوضع السياسي الداخلي الذي يعاني منه نتنياهو والذي من الممكن أن يشجعه لشن ضربة وقائية تستهدف البنية التحتية التي يعمل عليها حزب الله لإنتاج الصواريخ والقذائف الموجهة. ويرتبط المعهد بشكل وثيق بمؤسسات الدفاع والاستخبارات الإسرائيلية وخصوصاً أمدرور الذي عمل لسنوات في مكتب نتنياهو ولديه علاقات وثيقة مع نظرائه الأمريكان. ويعتبر كواحد من الأشخاص الذين ينتمون للدائرة الداخلية لنتنياهو.

لحظة إسرائيلية حاسمة

وعند سؤاله عن الإخطاء التي أشار إليها في حديثه عن التعامل مع حزب الله في السابق قال أمدرور إن "الخطأ الأول، هو أننا تركنا المنظمة تزداد قوة بشكل خطير نتيجة لانسحابنا من لبنان بعد حرب لبنان الأولى. والخطأ الثاني، هو أننا لم نصر على تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 1701 بعد حرب لبنان الثانية. ونتيجة لذلك، نما حزب الله إلى حد كبير". وقال إن "لدى إسرائيل نفوذ قليل وعليه لا يمكننا ارتكاب أي خطأ. نحن نواجه الآن لحظة حاسمة. يجب أن نكون مستعدين لتحمل تكلفة تنفيذ ضربة وقائية إذا ما تبين أن حزب الله، حقيقة، تمكن من مراكمة قدراته العسكرية التي لم يكن يمتلكها في الماضي، والتي من شأنها إن تحدث نقلة نوعية في موازين القوى. بمجرد أن يمتلك.. هذه القدرات الاستثنائية، سنواجه حملة لكسر التعادل، تحت أي ظرف من الظروف". هل تعبر آراء أمدرور وزملائه في معهد القدس عن الرأي الرسمي، وهل تمتلك إسرائيل معلومات جديدة لتتحرك عسكرياً؟ ناور أمدور، وقال إن تقرير المعهد ليس مبنياً على معلومات استخباراتية. وقال مبرراً "لم أعد جزءاً من النظام، ولا أعرف إذا ما كان هذا الهجوم وارداً خلال الحملة الانتخابية.. ولكن ما أعرفه هو أن نتنياهو قادر على القيام بهذا الخطوة، ولو من الناحية النظرية، ولكن لا أعرف يقيناً إذا ما كان يستطيع فعل ذلك عملياً". وأشار إلى ضرورة التنسيق داخلياً بين نتنياهو وبين بيني غانتس منافس نتنياهو الأساسي وزعيم حزب أزرق أبيض. وقال إن لذلك تبعات داخلية على الانتخابات الإسرائيلية لأن خطوة كهذه تعني إلغاء وجود أي معارضة سياسية.

شكوك في وزارة الدفاع

وقالت مصادر أمنية عديدة في إسرائيل لموقع المونيتور، بما في ذلك كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي، إن الفرص ليست كبيرة فيما يخص شن ضربة وقائية واسعة النطاق تستهدف البنية التحتية لحزب الله وبينة الصواريخ التي يعمل عليها. وقال مسؤول بارز في الدفاع الإسرائيلية، تحدث شريطة عدم الكشف عن اسمه، إن "إسرائيل لم تشن أي ضربة وقائية منذ تأسيسها". واعتبر أن الاستثناء الوحيد الممكن هو "حدوث تطورات نووية، ولذلك قمنا بتدمير مفاعلات نووية في موضعين مختلفين: الأول في العراق والثاني في سوريا". واعتبر أن تهديد حزب الله المتزايد يشكل معضلة يجب التعامل معها. ولكن العديد من المراقبين يرون إن الظروف قد تكون مواتية خصوصاً مع تعيين وزير الدفاع الجديد نفتالي بينيت والذي يرى ضمن الأوساط الداخلية على أنه شاب مليء بالحيوية ويسعى للمواجهة بغض النظر عن التبعات خصوصاً مع التصريحات العدوانية الشديدة التي أطلقها مهدداً بتحويل "سوريا لفيتنام إيرانية". وقال مسؤول آخر، رفيع المستوى في الدفاع الإسرائيلية "أجد صعوبة في تصديق أن رئيس الأركان أفيف كوتشافي سيدعم ضربة وقائية شاملة يشنها نتنياهو وبينيت". وبغض النظر عن المسار المقبل الذي تواجهه إسرائيل، إلا أن شن ضربة وقائية تعني حصول نتنياهو على دعم داخلي لا يمتلكه حالياً وامتلاك الجيش الإسرائيلي معلومات استخباراتية دقيقة قد تكون ليست متوفرة لديه إلا أن الحروب تحدث عادة نتيجة تصعيد متبادل، كأن يقوم حزب الله بعملية انتقام للضربات الإسرائيلية ضد الأهداف الإيرانية، رد كهذا قد يدخل المنطقة في دائرة حرب تحصل من تلقاء نفسها.

«إسرائيل اليوم» لمواصلة استهداف الإيرانيين في سورية من دون حرب

كاتس لـ «الجنائية الدولية»: افتحوا تحقيقاً ضد خامنئي

الراي...الكاتب:القدس - من محمد أبو خضير,القدس - من زكي أبو حلاوة ... حضّ وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، المحكمة الجنائية الدولية على فتح تحقيق ضد المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، متهماً إياه بارتكاب «جرائم حرب». واستدل كاتس في تغريدة عبر «تويتر»، بتصريحات مسؤولين حكوميين إيرانيين لوكالة «رويترز»، أول من أمس، عن سقوط 1500 قتيل خلال احتجاجات إيران الأخيرة، متهماً خامنئي بأنه أمر بقتل أولئك المتظاهرين. وحاول وزير الخارجية الدفاع عن حق إسرائيل في حماية نفسها من «الإرهابيين»، متهماً «الجنائية» بأنها تعمل وفق معايير مزدوجة، مؤكداً «لا أحد يستطيع أن ينكر حقنا في الدفاع عن النفس». في موازاة ذلك، ذكرت صحيفة «إسرائيل اليوم» العبرية انه يجب على تل أبيب أن تواصل هجماتها ضد الوجود الإيراني في سورية، وتهريب الأسلحة في اتجاه دمشق وبيروت. وحسب الصحيفة، فإن في الفترة الأخيرة التي شهدت موجات تصعيد في قطاع غزة «تقلصت الهجمات الإسرائيلية في سورية، مضيفة أن «قادة الأمن حذروا من توقف الهجمات لأن ذلك سيشكل تهديداً لا يمكن التغلب عليه لإسرائيل، أي أن كل من يرد منع إنشاء قوة مماثلة لحزب الله في سورية، فعليه أن يتحرك الآن رغم كل المخاطر». ولفتت إلى ضررة الأخذ في الاعتبار أربع قضايا مهمة في حال قرّرت إسرائيل تكثيف أنشطتها ضد إيران، أولها تتمثل في الانتخابات، وإمكانية اعتبار الهجمات التي ستنفذ «هدفها سياسي»، وتالياً التوتر مع موسكو والاستياء المتزايد من النشاط الإسرائيلي في سورية، ومطالبات روسيا المتكررة بوقف الهجمات، فيما تتمثل الثالثة في الوضع الداخلي في إيران ومصاعبها الاقتصادية، إلى جانب إمكانية تجديد المفاوضات مع الولايات المتحدة للحصول على اتفاق نووي جديد، وأخيراً إمكانية الرد الإيراني غير العادي الذي قد يؤدي إلى تصعيد وربما إلى الحرب. ورأت الصحيفة، أن القضايا الأربعة بحاجة إلى علاج، حيث أن الأول يتطلب على المستوى السياسي التنسيق مع المعارضة والأحزاب الأخرى في الداخل، في حين أن الثاني والثالث يتطلبان نشاطاً ديبلوماسياً منسقاً من مكتب رئيس الحكومة المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو ووزارتي الدفاع والخارجية، جنباً إلى جنب نشاط مكثف للقيادة العسكرية للجيش والمؤسسة الأمنية ممثلةً في جهاز «الموساد» للتعامل مع القضية الرابعة. وأكدت ضرورة مواصلة العمل ضد إيران «لكن بطريقة تكتيكية لا تذهب فيها إسرائيل في مواجهة مباشرة»، مضيفةً «لا يمكن التوقع أن يتخلى الإيرانيون عن فكرة ترسيخ وجودهم في سورية بسبب الضربات فقط، فهذا لم يكن أمراً واقعياً، قد يحدث هذا فقط في حال تم اتفاق بين اللاعبين في المنطقة والذي يجب أن تسعى إليه إسرائيل». واعتبرت أن الهجوم الذي نسب ليل الأحد - الاثنين، لإسرائيل في سورية، «هو جزء من الحملة التي تهدف إلى ترسيخ واقع ميداني وسياسي من دون الوصول إلى عتبة الحرب التي لا يرغب بها أي طرف».

روسيا تنظر في استثمار جزء من الصندوق الوطني للثروة في الذهب

وكالات – أبوظبي... قال وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف إن روسيا قد تدرس استثمار جزء من صندوقها الوطني للثروة في الذهب، مضيفا أنه يتوقع أن الاستثمار في المعدن النفيس أكثر استدامة في المدى الطويل من الأصول المالية. وروسيا أحد أكبر منتجي الذهب في العالم في حين أن مصرفها المركزي المشتري الرئيسي للمعدن الأصفر في السنوات القليلة الماضية. وعمد البنك المركزي إلى خفض حصته من الأصول بالدولار الأميركي في احتياطياته فيما يرجع جزئيا إلى عقوبات غربية فرضت على موسكو في 2014 . وأبلغ سيلوانوف الصحفيين الثلاثاء أن ما تقترحه وزارة المالية حاليا هو أن يحاكي هيكل الاستثمار الجديد للصندوق هيكل احتياطيات النقد الأجنبي للبنك المركزي، وأن يستبعد الذهب. ويراكم الصندوق الوطني للثروة التابع لوزارة المالية إيرادات من صادرات النفط وكان مخصصا في بادئ الأمر لدعم نظام معاشات التقاعد. وبلغت قيمته 124 مليار دولار في أول ديسمبر. وبلغت احتياطيات الذهب لدى البنك المركزي الروسي 72.7 مليون أوقية (أونصة) بقيمة 105.9 مليار دولار في أول ديسمبر. وفي العادة تبيع شركات تعدين الذهب الروسية إنتاجها الى البنوك التجارية الروسية التي تقوم بإعادة بيعها إلى البنك المركزي. وقال سيلوانوف "وزارة المالية لا تقترح أن يستثمر (الصندوق) في المعادن النفيسة رغم أن المرء قد يفكر ويدرس هذا... وجهة نظري أن الذهب ربما يكون حاضرا عند استثمار أموال الاحتياطي". وفي نوفمبر ، اقترحت وزارته إنفاق تريليون روبل (16 مليار دولار) من أموال الصندوق الوطني للثروة لدعم مشاريع للبنية التحتية والصادرات في الفترة بين 2020 و2022 بينما تحاول تعزيز النمو الاقتصادي. وسيكون بمقدور الحكومة استخدام أموال من الصندوق عندما تتجاوز أصوله السائلة 7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو شيء تتوقع وزارة المالية أن يحدث في 2020 ...

روسيا تعلن تحطم أولى طائراتها الحربية «إس.يو-57» الأكثر تطورا

الراي...الكاتب:(رويترز) ... تحطمت طائرة روسية من طراز سوخوي إس يو-57 التي لا ترصدها أجهزة الرادار خلال طلعة تجريبية في أقصى شرق روسيا يوم أمس الثلاثاء في أول حادث من نوعه تتعرض له أكثر الطائرات الحربية الروسية تطورا، وذلك حسبما قالت شركة الطائرات المتحدة الروسية (يو.أيه.سي) التي تقوم بتصنيع ذلك الطراز من الطائرات. وقالت الشركة إن الحادث وقع في منطقة خاباروفسك وإن الطيار قفز بالمظلة سالما. ونقلت وكالة تاس للأنباء عن مصدرين عسكريين قولهما إن وزارة الدفاع الروسية ستشكل لجنة للتحقيق في الحادث الذي يبدو أن السبب فيه عطل في نظام التوجيه في الطائرة. وقالت شركة يو.أيه.سي إن الحادث لم يسفر عن إصابة أحد على الأرض. ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن مصدر، أن الطائرة واحدة من أولى الطائرات من هذا الطراز التي يتم إنتاجها على نطاق واسع وكان مقررا تسليمها لسلاح الجو الروسي بحلول نهاية العام الجاري. وكانت روسيا قد اختبرت الطائرة إس.يو-57 من قبل في سورية. وظهر نموذج أولى من تلك الطائرة في الأجواء في يناير 2010 واعتبرت منافسا لطائرات إف- 22 رابتور الأميركية. وظهرت الطائرة إس يو-57 لأول مرة خلال العرض العسكري السنوي في الميدان الأحمر بموسكو في مايو من العام الماضي عندما شقت طائرتان من هذا الطراز عنان السماء فوق العاصمة الروسية.

«البنتاغون»: الانسحاب من أفريقيا خطوة أولى في التحول نحو مكافحة الإرهاب

إعادة التركيز على مواجهة القوى العظمى مثل روسيا والصين

الشرق الاوسط...خدمة «نيويورك تايمز»...واشنطن: هيلين كوبر توماس جيبونز نف وتشارلي سافج واريك شميت

تنشأ المداولات الراهنة من محاولة تقليص مهام القوات المحاربة للجماعات الإرهابية خارج الحدود الوطنية، مع إعادة التركيز على مواجهة القوى العظمى مثل روسيا والصين بدلاً من ذلك. يوازن وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر بين مختلف المقترحات بشأن إجراء تخفيض كبير - أو حتى الانسحاب الكامل - للقوات الأميركية من منطقة غرب أفريقيا على اعتبارها المرحلة الأولى من مراجعة انتشار القوات الأميركية على المسرح العالمي، التي تتعلق بمحاولة إعادة نشر الآلاف من القوات في مختلف بلدان العالم، وفقاً لمسؤولين أميركيين مطلعين على المداولات الداخلية في الوزارة. وتشتمل المناقشات الراهنة على الانسحاب واسع النطاق من منطقة غرب أفريقيا، بما في ذلك التخلي عن قاعدة إطلاق الطائرات الحربية المسيرة التي تكلف بناؤها 110 ملايين دولار في النيجر مع إنهاء المساعدات العسكرية للقوات الفرنسية المنتشرة في مالي، والنيجر، وبوركينا فاسو لمحاربة الجماعات الإرهابية. ونشأت مداولات وزارة الدفاع الأميركية الراهنة من واقع تقليص المهام العسكرية لما بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) والموجهة بالأساس إلى محاربة الجماعات الإرهابية في الخارج، وإعادة تركيز أولويات وزارة الدفاع - بدلاً من ذلك - إلى مواجهة ما يسمى القوى العظمى مثل روسيا والصين. ومع توقعات صدور القرار بشأن الانسحاب من أفريقيا في يناير (كانون الثاني) من العام الجديد، فمن المؤكد أن تثير الخطط العسكرية الجديدة حالة من الانتقادات بين المشرعين الأميركيين، والحلفاء في الخارج، والمسؤولين العسكريين في الولايات المتحدة، وربما يمكن أن يمتد تأثيرها في خاتمة المطاف على أغلب المهام العسكرية الأميركية الخارجية بصورة أو بأخرى. وهناك ما لا يقل عن 200 ألف جندي أميركي منتشرون في الخارج، وهو وضع يماثل حالة القوات العسكرية الأميركية مع تولي الرئيس دونالد ترمب مهامه الرئاسية مع تعهده بإيقاف «الحروب التي لا نهاية لها» التي تخوضها الولايات المتحدة في الخارج. بيد أن ترمب لم يتحرك فعلياً على مسار إنهاء الحروب الأميركية في الخارج كما تعهد، بل إنه يقوم بتحريك القوات من صراع عسكري إلى صراع آخر، مع مبادرة إسبر التي ترمي إلى تحقيق إعادة التوازن المنشود. وتعكس مبادرة وزير الدفاع الأميركي ما صار يُعرف بالأولوية الحاسمة لديه: الانتقال بعيداً عن 18 عاماً من عمليات نشر القوات العسكرية لمكافحة الإرهاب في المناطق التي تعاني من التطرف والتمرد، حيث يجري نشر الآلاف من القوات الأميركية في محاولات مستمرة للمحافظة على الحد الأدنى الممكن من الاستقرار، وإنما من دون احتمالات واضحة لوضع الحلول النهائية لتلك الصراعات المستمرة. وصرح إسبر للصحافيين خلال الشهر الحالي قائلاً: «شرعنا في عملية استعراض الأمر، حيث نراجع موقف كل مسرح من مسارح العمليات على حدة، مع إدراك المتطلبات الحيوية التي وضعناها، مع التأكد من امتلاكنا الكفاءة اللازمة من خلال قواتنا المنتشرة هناك. وجرى التخطيط المسبق للانسحاب من غرب أفريقيا بصورة وثيقة في وزارة الدفاع الأميركية، رغم أن الأمر لم يصل إلى مستوى مشورة الكونغرس. وكانت المهمة الرئيسية من نشر القوات الأميركية هناك معنية بتدريب ومساعدة قوات الأمن المحلية في منطقة غرب أفريقيا في محاولة لمكافحة وقمع الجماعات الإسلامية المتطرفة من شاكلة «بوكو حرام» وفروع تنظيمي «القاعدة» و«داعش» العاملين هناك. وفي جزء من هذه المهمة، سقط 4 من الجنود الأميركيين قتلى إثر كمين تعرضوا له قبل عامين أثناء القيام بدورية راكبة في النيجر. وتساءل فريق إسبر مشككين في القيمة الحقيقية المكتسبة من وراء مواصلة بذل تلك الجهود مع رغبتهم في تقليص المهام العسكرية الخارجية المعنية بمواجهة الجماعات المتطرفة المسلحة التي تفتقر تماماً إلى المقدرة الواضحة والنية الكاملة لشن الهجمات على الولايات المتحدة في أراضيها. وتشير التقارير إلى أن كل الجماعات الإرهابية العاملة في غرب أفريقيا لا تتسق مع معايير التقييم الصارمة المذكورة. وكانت إدارة الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش قد أجرت نقاشاً داخلياً مماثلاً في أعقاب هجمات 11 سبتمبر لعام 2001. واستهدفت في بداية الأمر الجماعات الإرهابية العازمة على مهاجمة الأهداف المدنية في الغرب، لا سيما تنظيم القاعدة الإرهابي. لكن وفي الوقت نفسه، لم يوضح الرئيس بوش على نحو كامل الفارق بين تنظيم «القاعدة» وحركة «طالبان»، تلك الجماعة المتطرفة التي تعمل على فرض تفسيرها الخاص من الشريعة على أراضي أفغانستان. وتعرض الرئيس الأسبق بوش لحركة «طالبان» باللوم والهجوم المتكرر لأنها وفرت الملاذ الآمن لزعيم «القاعدة» أسامة بن لادن وأتباعه. وركزت الانتقادات الداخلية الراهنة في وزارة الدفاع الأميركية على المقترحات الجديدة وما إذا كان الانسحاب العسكري الأميركي سوف يؤدي لإحداث فراغ على الأرض تتحرك القوى العظمى المناوئة إلى تغطيته، الأمر الذي يقوض أركان الأهداف الاستراتيجية الأميركية في المنطقة. ومن التساؤلات المطروحة أيضاً ما إذا كان الانسحاب سوف يؤدي إلى المخاطرة بانهيار الاستقرار النوعي في تلك المنطقة، ما يزيد بصورة كبيرة من تدفقات اللاجئين وغيرهم من المهاجرين شمالاً صوب أوروبا. ومنح وزير الدفاع الأميركي القيادة الأفريقية مهلة حتى شهر يناير المقبل، لصياغة خطة الانسحاب، فضلاً عن صياغة خطة أخرى معنية بإعادة نشر القوات إلى أماكن أخرى. كما يواصل إسبر دراسة إجراء تخفيضات كبيرة في تعداد القوات الأميركية المنتشرة في منطقة الشرق الأوسط. وخلال الأشهر المقبلة في العراق، كما أفاد المسؤولون، قد يتجه إسبر إلى تخفيض الوجود العسكري الأميركي في البلاد من 5 آلاف جندي إلى 2500 جندي فقط. كما أعرب عن رغبته الواضحة في انسحاب 3 آلاف جندي من أصل القوة العسكرية الأميركية التي تقدر بنحو 14 ألف جندي في أفغانستان. بيد أن هذه التغييرات، التي يعدّها بعض المراقبين «زلزالية التأثير»، تعاني من مخاطر اندلاع المواجهة بين وزارة الدفاع الأميركية وكبار جنرالات الجيش الأميركي الذين يشغلون مناصب رفيعة في القيادات الأميركية الإقليمية.

فرنسیة وأسترالية محتجزتان في طهران تضربان عن الطعام

لندن: «الشرق الأوسط»... أعلنت أكاديميتان محتجزتان في سجن «إيفين» بطهران إضراباً عن الطعام، للمطالبة بالتضامن الدولي مع السجناء السياسيين والباحثين المحتجزين في إيران. ونشرت الحملة الدولية لحقوق الإنسان الخاصة بإيران، أمس، رسالة مفتوحة من الباحثة الأنثروبولوجية الفرنسية من أصل إيراني، فريبا عادل خواه، وأستاذة الدراسات الإسلامية في جامعة ملبورن، كايلي جيلبرت، يعلنان فيها إضراباً عن الطعام للمطالبة بإطلاق سراح جميع الباحثين المعتقلين والسجناء السياسيين الذين «تعرضوا للسجن ظلماً بتهم ملفقة». وطلبت المحتجزتان نقلهما من الجناح الثاني في سجن إيفين، الذي يسيطر عليه «الحرس الثوري»، إلى جناح عام للنساء السجينات. وتحتجز السلطات الإيرانية ما لا يقل عن 9 أجانب في سجن «إيفين»، إضافة إلى عادل خواه وجيلبرت.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا....مسؤول أميركي يثني على دور مصر في تحقيق الأمن الإقليمي....السيسي يؤكد اتساق المصالح بين مصر واليونان شرقي المتوسط.....إثيوبيا تعلن إنجاز 70 في المئة من أعمال بناء سد النهضة....مقتل 80 إرهابيا و 7 جنود بهجوم عنيف في بوركينا فاسو....البرلمان التركي يعمل على إعداد مشروع قانون يتيح إرسال قوات إلى ليبيا...الجزائر: طلاب الجامعات يواصلون احتجاجاتهم لـ«تغيير النظام جذرياً»....المعارضة التونسية تعلن رفضها اقتراح تشكيل حكومة كفاءات مستقلة....توقيع اتفاق سلام نهائي على مسار مناطق «وسط السودان» في جوبا....فرنسا تستخدم طائرات مسيرة للمرة الأولى في مالي....واشنطن: حان الوقت للقيادة الليبية أن تحمي الاستقلال من الاستغلال الأجنبي...

التالي

أخبار لبنان.......عودة: نأسف لأن مدبري شعبنا لا يأبهون إلا لخلاص أنفسهم وتدفئة كراسيهم...تلاسن حاد بين «المستقبل» و«الوطني الحر»....لبنان المَسْكون بالكوابيس السود «استسلم» للعاصفة البيضاء...عون: انتظرنا الحريري 100 يوم فكان كمَن يلعب بزهرة «المارغريت»......الراعي يدعو إلى دعم دياب وتأليف حكومة «لإنقاذ لبنان»....توجه لإلغاء وزارات في الحكومة اللبنانية.. اقتراح بتولي بعض الوزراء أكثر من حقيبة...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,726,602

عدد الزوار: 6,910,629

المتواجدون الآن: 86