أخبار تقارير..ترمب يعلن مقتل البغدادي بعملية أميركية في سوريا.....البغدادي يبدو أنه فجر سترة ناسفة خلال الغارة الامريكية....ترمب يبشر بخبر سار.. هل يعلن مقتل البغدادي؟......9 نوفمبر 1989 اليوم الذي غير وجه العالم...350 ألفاً احتشدوا في برشلونة دعماً للانفصال عن إسبانيا...«الناتو» يؤكد التزامه «الراسخ» تجاه أفغانستان....أكثر من عشرة آلاف يتظاهرون في بوركينا فاسو دعما لقوات الأمن.....أبي أحمد يندد بـ"محاولة لإثارة أزمة عرقية ودينية" في إثيوبيا...

تاريخ الإضافة الأحد 27 تشرين الأول 2019 - 4:25 ص    عدد الزيارات 2235    القسم دولية

        


ترمب يعلن مقتل البغدادي بعملية أميركية في سوريا..

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الأحد) مقتل زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي خلال عملية عسكرية أميركية شمال غربي سوريا. وقال ترمب متحدثا من البيت الأبيض في خطاب تلفزيوني اليوم (الأحد)، إن البغدادي قتل معه ثلاثة من أولاده في التفجير وإن «جسده كان مشوها جراء الانفجار. كما أن النفق انهار عليه. لكن نتائج التحاليل أتاحت التعرف عليه بشكل أكيد وفوري وتام. كان فعلا هو». وتابع أن اختبارات الحمض النووي أجريت على البغدادي في الموقع، وحددت هوية البغدادي بعد 15 دقيقة من مقتله. وأن الجنود الأميركيين شقوا طريقهم إلى المجمع الذي فيه البغدادي في غضون ثوان. وأضاف: «حصلنا على وثائق حساسة بعد مقتل البغدادي» لافتا إلى أن «البغدادي كان عنيفا وقتل بطريقة وحشية». وأردف الرئيس الأميركي: «كنت أعلم بشأن العملية المرتقبة منذ ثلاثة أيام. شاهدت العملية مع وزير الدفاع وقادة الأركان المشتركة وآخرين». وقال ترمب إنه تم تحديد موقع البغدادي قبل أسبوعين، مشيرا إلى مقتل كثير من رجال «داعش» معه في نفس الغارة، وقال إنه سيتم الإعلان عن العدد بدقة في وقت لاحق. وأوضح أن القوات الأميركية قتلت زعيم «داعش» بعدما قتلت حمزة بن لادن، مضيفا أنها ستدمر هؤلاء «الوحوش» الذين لن يتمكنوا من الفرار، مؤكدا استمرار ملاحقة باقي الإرهابيين من التنظيم. وتابع الرئيس الأميركي أن روسيا تعاونت وسمحت بالتحليق فوق مناطق خاضعة لها في سوريا، كما قدم الأكراد معلومات قيمة، مضيفا أن الولايات المتحدة استخدمت سفنا وطائرات خلال الغارة، وأن القوات الأميركية كان معها «روبوت» لدخول النفق ولكن لم تستخدمه. وأكد أن البغدادي «الذي سعى بكل ما أمكنه لترهيب الآخرين قضى لحظاته الأخيرة في هلع تام (...) في ذعر كامل ورعب من القوات الأميركية التي كانت تنقض عليه». وأضاف أن البغدادي قتل «مثل كلب». ولفت ترمب إلى أنه سيتصل بأسر الضحايا الأميركيين لتنظيم «داعش». وفي سياق متصل، أكد الرئيس الأميركي أنه: «لا نعيد النظر في الانسحاب من سوريا». وكانت وسائل إعلام أميركية عدة أن البغدادي استُهدف وقُتل على الأرجح في عملية عسكرية أميركية في سوريا، وذلك قبل ساعات من إعلان «مهمّ جدا» سيُدلي به الرئيس دونالد ترامب اليوم (الأحد). أعلنت شبكتا التلفزيون الأميركيتان «سي إن إن» و«إيه بي سي»، نقلا عن مسؤولين كبار في وقت مبكر اليوم، أن أبو بكر البغدادي قتل على الأرجح بعد غارة أميركية على منطقة إدلب في سوريا. وذكرت شبكة «سي إن إن» أن الجيش الأميركي يجري تحاليل قبل أن يتمكن من تأكيد مقتل البغدادي رسميا. أما شبكة «إيه بي سي» فنقلت عن مصادر حكومية عديدة قولها إن البغدادي قد يكون قتل نفسه بسترة انتحارية عندما هاجمت قوات أميركية خاصة موقعه. وكان البيت الأبيض أعلن السبت أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيدلي بإعلان «مهمّ جدا» صباح الأحد. وقبيل ذلك، كتب دونالد ترمب في تغريدة على تويتر «حدث للتوّ أمر هائل»، من دون أن يضيف أي تفاصيل. من جهته، تحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان عن استهداف مروحيات «لساعة ونصف الساعة» لمتطرفين قريبين من تنظيم «داعش» في إدلب، ما أسفر عن سقوط تسعة قتلى، بدون أن يوضح هوية المروحيات. ويعد مقتل البغدادي أهم عملية عسكرية تستهدف قياديا متطرفاً كبيرا منذ قتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في عملية قامت بها القوات الخاصة الأميركية في أبوت أباد بباكستان. لم تصدر أي إشارة عن البغدادي منذ فيديو تم نشره في أبريل (نيسان) الماضي، وقبله تسجيل صوتي تم بثه في أغسطس (آب) 2018 بعد بدء الهجوم العراقي لاستعادة مدينة الموصل من تنظيم «داعش»، وقد دعا فيه أنصاره إلى «عدم التخلي عن جهاد عدوهم» على الرغم من الهزائم الكثيرة التي مني بها المتطرفون. وقبل ذلك صدر تسجيل صوتي آخر للبغدادي في سبتمبر (أيلول) 2017، قبل أقل من شهر على طرد التنظيم المتطرف من مدينة الرقة، معقله الأبرز في سوريا سابقاً، على وقع هجوم لقوات سوريا الديموقراطية. وفي الموصل، كان الظهور الأول للبغدادي في جامع النوري في يوليو (تموز) 2014، بعد إعلانه «الخلافة» وتقديمه كـ«أمير المؤمنين». والبغدادي واسمه الأصلي عواد البدري مولود في 1971 لأسرة فقيرة في مدينة سامراء شمال بغداد. وقد كان مولعا بكرة القدم، ويحلم بأن يصبح محاميا، لكن نتائجه الدراسية لم تسمح له بدخول كلية الحقوق. أبدى أيضا طموحا للالتحاق بالسلك العسكري، لكن ضعف بصره حال دون ذلك، لتقوده الأمور في نهاية المطاف إلى الدراسات الدينية في بغداد قبل ان يصبح إماما في العاصمة العراقية في عهد الرئيس السابق صدام حسين. وخلال الغزو الأميركي للعراق في 2003، شكل البغدادي مجموعة صغيرة من المتطرفين قبل أن يتم توقيفه واعتقاله في سجن بوكا. وفي غياب أدلة تدينه، أفرج عنه والتحق بمجموعة من المقاتلين السنة تحت راية تنظيم القاعدة، وتولى قيادتها لسنوات. وقد استفاد من الفوضى بسبب النزاع في سوريا وتمركز مع مقاتليه فيها في 2013 قبل هجومه الكاسح في العراق.

مصادر لـCNN: البغدادي يبدو أنه فجر سترة ناسفة خلال الغارة الامريكية وننتظر نتيجة فحص الحمض النووي...

واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—قال مصدر بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" إن أبوبكر البغدادي، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش"، قتل في غارة أمريكية شمال غرب سوريا، السبت. مصدر آخر مطلع على ما جرى قال لـCNN إن البغدادي على ما يبدو فجر سترة ناسفة خلال العملية مع اقتراب عناصر القوة الأمريكية، لافتا إلى أن تأكيد مقتل زعيم داعش ينتظر الانتهاء من تحليل عينات الحمض النووي. وكالة الاستخبارات الأمريكية وفقا لمصادر ساعدت في تحديد مكان البغدادي، في حين أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب بصدد الإدلاء بـ"إعلان كبير"، الأحد، لافتة إلى أن الإعلان له علاقة بـ"السياسة الخارجية". ترامب من جهته نشر تغريدة على صفحته بتويتر قائلا "أمر كبير للغاية قد حصل للتو"، دون تقديم أي تفاصيل إضافية.

ترمب يبشر بخبر سار.. هل يعلن مقتل البغدادي؟...

المصدر: دبي- العربية.نت... بعد لحظات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب صباح الأحد، في تغريدة على تويتر، أن "شيئاً كبيراً حصل للتو"، أعلن البيت الأبيض أن ترمب سيُدلي بتصريح مهمّ الساعة 13,00 ت غ... بالتزامن، ألمحت وسائل اعلام أميركية إلى احتمال أن يكشف ترمب مقتل البغدادي. وأفادت نيوزويك نقلاً عن مصادر مطلعة أن القوات الأميركية شنت غارة استهدفت، زعيم داعش، أبو بكر البغدادي، بعد أن وافق ترمب على العملية قبل حوالي أسبوع. كما نقلت المجلة عن مسؤول كبير في البنتاغون، مطلع على العملية قوله، بالتزامن مع أنباء عن تحليق مروحيات عسكرية أميركية فوق محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، أن البغدادي كان هدفًا لعملية سرية للغاية في آخر معقل للمتطرفين في سوريا. وأوضح مصدر بالجيش الأميركي مطلع على نتائج العملية، بحسب المجلة، أن زعيم داعش قتل في تلك الغارة. إلى ذلك، كشفت المجلة الأميركية أن وزارة الدفاع أبلغت البيت الأبيض أنهم واثقون من أن "الهدف القيم" الذي قُتل هو البغدادي، لكنهم يجرون المزيد من التحقيقات للتأكد.

350 ألفاً احتشدوا في برشلونة دعماً للانفصال عن إسبانيا...

مدريد: «الشرق الأوسط أونلاين»... تظاهر مئات آلاف الاشخاص في وسط مدينة برشلونة الاسبانية اليوم (السبت) وهم يلوّحون بأعلام الاستقلال، في أحدث احتجاج جماهيري ضد أحكام السجن التي أصدرتها اسبانيا بحق تسعة زعماء انفصاليين من مقاطعة كاتالونيا. وقدّرت الشرطة المحلية بـ 350 ألفاً عدد المشاركين الذين احتشدوا في احدى الجادات الواسعة بين الواجهة البحرية وكاتدرائية ساغرادا فاميليا، التي أغلقت أبوابها مرة جديدة أمام الزوار. وعمّت الاضطرابات كاتالونيا منذ صدور حكم المحكمة العليا في 14 أكتوبر (تشرين الأول) بسجن قادة انفصاليين، ما أطلق موجة تظاهرات ضخمة تحولت بسرعة إلى أعمال عنف ألقى المتظاهرون الغاضبون خلالها الحجارة وقنابل المولوتوف على الشرطة التي ردت بالغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي. وبدأت الأزمة قبل عامين عندما أجرت كاتالونيا استفتاءً في الأول من أكتوبر حظرته السلطات الاسبانية وتخللته أعمال عنف، قبل أن يصدر إعلان استقلال لم يستمر طويلا وأدى الى أسوأ أزمة سياسية في إسبانيا منذ عقود. ودعت إلى تظاهرة اليوم الجمعية الوطنية الكاتالونية وأومنيوم كالتشر، وهما أكبر مجموعتين مؤيدتين للاستقلال على مستوى المنطقة وسبق أن نظمتا بعض أكبر الاحتجاجات الانفصالية في السنوات الأخيرة. وحتى الآن أدارت حكومة بيدرو سانشيز الاشتراكية ظهرها لدعوات الحوار المتكررة التي أطلقها رئيس اقليم كاتالونيا كويم تورا، الذي يريد ضمان موافقة مدريد على إجراء استفتاء على الاستقلال.

آلاف يحتجون في مدريد ضد انفصال كاتالونيا

مدريد: «الشرق الأوسط أونلاين»... شارك الآلاف في مسيرة دعا إليها حزب «فوكس» اليميني المتطرف في مدريد، اليوم (السبت). وأكّد زعيم الحزب سانتياغو أباسكال للحشود أن تجمعه هو الوحيد القادر على التعامل مع أزمة كاتالونيا. وفي خطابه أمام الحشد، هاجم أباسكال الحزب الاشتراكي الحاكم مركّزاً في حديثه على الأزمة في كاتالونيا التي هزّتها مظاهرات عنيفة بعدما قررت المحكمة العليا سجن تسعة قادة انفصاليين على خلفية محاولة الاستقلال، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال: «في وجه خيانات الاشتراكيين، لا يوجد سوى فوكس، وفي وجه محاولات الانفصال الإجرامية، لا يوجد غير فوكس»، بينما اعتبر أن «حزب الشعب» المحافظ «لا طائل منه» وحزب «سيودادانوس» (المواطنون) اليميني الوسطي «انتهازي». وتبنى حزب فوكس نهجاً متشدداً مناهضاً لانفصال إقليم كاتالونيا بينما يطالب بحظر جميع الأحزاب المطالبة بالاستقلال في كل أقاليم إسبانيا. ورفع العشرات علماً ضخماً لإسبانيا وساروا وسط الساحة المكتظة حيث نظّم التجمع تحت شعار «دفاعاً عن وحدة إسبانيا»، واحتشد المتظاهرون الذين رفعوا الأعلام الإسبانية في ساحة كولومبوس هاتفين «فيفا إسبانيا» (فلتحيا إسبانيا). وفي أبريل (نيسان)، أصبح حزب فوكس الذي لم يكن معروفاً العام الماضي أول حزب يميني متشدد يدخل البرلمان منذ وفاة الديكتاتور فرانشيسكو فرانكو في عام 1975. وفاز الحزب المعروف بمواقفه المناهضة للهجرة بـ24 من مقاعد البرلمان الـ350 في الانتخابات. لكن البلاد تواجه أزمة سياسية وستشهد رابع انتخابات في غضون أربع سنوات من المقرر أن تجري في 10 نوفمبر (تشرين الثاني). ويتوقع أن يفوز الاشتراكيون في الانتخابات لكن يستبعد حصولهم على أغلبية بينما أشارت استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن «فوكس» سيزيد حصته من المقاعد ليصبح ثالث حزب في البرلمان.

المعارضة التركية تستعد لاحتمالات انتخابات مبكرة وإردوغان يشكو «لوبوان» الفرنسية بدعوى الإساءة إليه

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... بدأت المعارضة التركية التحرّك استعداد لاحتمالات أن تشهد البلاد انتخابات مبكرة جديدة خلال الفترة المقبلة. وطالب رئيس حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة التركية، كمال كليتشدار أوغلو، المسؤولين والقيادات في حزبه بضرورة الاستعداد لاحتمال عقد انتخابات مبكرة. وذكرت وسائل إعلام تركية أن كليتشدار أوغلو أصدر هذه التوجيهات خلال اجتماع للجنة الإدارة المركزية للحزب الذي يتزعم المعارضة في البلاد، مطالباً بإجراء زيارات للمدن والبلدات، للتواصل مع المواطنين، استعداداً للانتخابات المبكرة، التي ربما تتجه لها البلاد خلال الفترة المقبلة. وأضافت أن كليتشدار أوغلو طلب من المسؤولين وقيادات ونواب حزبه النزول إلى الشارع مرة أخرى، عقب الانتهاء من المناقشات التي يشهدها البرلمان حالياً حول مشروع ميزانية عام 2020. وكان كليتشدار أوغلو سبق أن ذكر، في سبتمبر (أيلول) الماضي، أن هناك احتمالات قوية لعقد انتخابات مبكرة، وأن فكرة الانتخابات المبكرة في تركيا مطروحة حالياً وبقوة على أجندة المواطن، واصفاً الأمر بـ«بالموجة المقبلة من القاع». وعن السبب في تطلع المواطنين إلى إجراء انتخابات مبكرة، قال كليتشدار أوغلو: «لأنهم يعانون في ظل أزمات تطحن عظامهم، بينما أهل القصر الرئاسي يعيشون في حياة بذخ ونعيم». وأكد أن المواطنين يدركون جيدا أن حزب العدالة والتنمية الحاكم بات عاجزاً عن إدارة بلادهم، ومن ثم جاءت فكرة الانتخابات المبكرة. وتجري الانتخابات التشريعية والرئاسية بتركيا كل 5 سنوات، بحسب النظام الرئاسي الجديد، وكانت النسخة الأخيرة منها هي الانتخابات البرلمانية والرئاسية المبكرة في 24 يونيو (حزيران) 2018، وبذلك ستجري الانتخابات المقبلة عام 2023، ولا يجوز إجراء انتخابات مبكرة قبل أن يكمل البرلمان عامين من دورته. وإذا لم تكن هناك تطورات تجبر إردوغان على الدعوة لانتخابات مبكرة، لا سيما في ظل ما يشهده حزبه من الانشقاقات، فإنه لن يقرر التوجه إلى الانتخابات المبكرة، بحسب المراقبين. وكانت تقارير تصاعدت عقب الانتخابات المحلية التي شهدتها تركيا في الفترة بين مارس (آذار) ويونيو (حزيران) الماضيين، بشأن الانتخابات المبكرة، بسبب الخسائر الكبيرة التي تكبدها الحزب الحاكم، وخسارته معاقله في المدن الكبرى، وفي مقدمتها إسطنبول وأنقرة. ويشهد حزب العدالة والتنمية الحاكم سلسلة استقالات، كان أبرزها استقالة رئيس الوزراء الأسبق أحمد داود أوغلو في 13 سبتمبر (أيلول) الماضي، التي جاءت بعد استقالة نائب رئيس الوزراء الأسبق علي باباجان في يوليو (تموز) الماضي، بعد تصاعد الحديث عن اعتزامهما تأسيس حزبين جديدين منافسين للحزب الحاكم يُنتظر أن يعلنا عنهما قبل حلول نهاية العام الحالي. وما تبع ذلك من انشقاقات اعتراضاً على سياسات إردوغان التي أدخلت البلاد في نفق مظلم. وخسر الحزب الحاكم 60 ألفاً من أعضائه خلال الشهرين الماضيين، بحسب وسائل إعلام تركية. وخلال الأيام الأخيرة، تصاعدت النقاشات في الأوساط السياسية بتركيا، حول مقترح تخفيض نسبة الفوز في الانتخابات الرئاسية إلى 40 في المائة، بدلاً من 50 في المائة + 1. بعدما طرح من جانب وزير الزراعة التركي الأسبق في حكومة العدالة والتنمية، فاروق تشيليك، وبعدها لمح إردوغان إلى إمكانية دراسة خفض النسبة. وأعلن إردوغان أنه ليست هناك نية لطرح هذا الموضوع بعد أن كان قد لمح إلى إمكانية العمل عليه في البرلمان. من ناحية أخرى، أعلنت مصادر في الرئاسة التركية أن حسين أيدن محامي الرئيس التركي تقدم بشكوى ضد مجلة «لوبوان» الفرنسية، على خلفية الإساءة الشخصية إليه. وقالت المصادر إن إردوغان تقدم بشكوى من 11 صفحة، للنيابة العامة في أنقرة، ضد نشر المجلة الفرنسية، الخميس الماضي، صورة له على غلافها تتضمن إساءات باللغة الفرنسية، بسبب العملية العسكرية التركية «نبع السلام»، في شمال شرقي سوريا. وأشارت المصادر إلى أن الشكوى قُدّمت ضد مدير النشر في المجلة إتيان غيرنيل، والكاتب رومان جوبيرت، وذلك لارتكابهما جريمة «الإساءة لرئيس الجمهورية». وأكدت وثيقة الشكوى أن العبارات المستخدمة على غلاف المجلة ضد إردوغان «لا يمكن تقييمها في أطر حرية التعبير، والرأي السياسي»، وأن المجلة استخدمت عبارات مسيئة تنال من شرف واحترام إردوغان. وكتبت المجلة على غلاف عددها الصادر أول من أمس أن «التطهير العرقي هو أسلوب إردوغان (الاستئصالي)... هل سنتركه يبيد الأكراد ويهدد أوروبا؟».

«الناتو» يؤكد التزامه «الراسخ» تجاه أفغانستان

ستولتنبرغ: ينبغي على «طالبان» تقديم مزيد من التنازلات لتحقيق السلام

الشرق الاوسط...بروكسل: عبد الله مصطفى... أكد حلف شمال الأطلسي (الناتو) الالتزام «الراسخ» بالمهمة الأطلسية في أفغانستان. وقال ينس ستولتنبرغ الأمين العام للحلف إنه بعد 18 عاما يظل الحلفاء «29 دولة» والكثير من الشركاء ملتزمين بالمهمة الأطلسية في أفغانستان لتدريب ومساعدة وإسداء المشورة في أفغانستان. وأضاف في مؤتمر صحافي مساء أول من أمس، في ختام اليوم الثاني، من نقاشات وزراء دفاع الحلف في بروكسل: «إننا نفعل ذلك لأننا متضامنون مع أفغانستان ومع الشعب الأفغاني، ولكن أيضا من مصلحتنا التأكد من أن أفغانستان لن تصبح مرة أخرى بلدا يمكن للجماعات الإرهابية الدولية أن تتدرب فيه، والقيام باستعداداتها وتخطيطها لهجمات إرهابية على بلداننا، لذلك نحن في أفغانستان لحماية أنفسنا، وللتأكد من أننا لن نرى شيئا مماثلا لما وقع في الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001 ضد الولايات المتحدة، وهذا هو السبب وراء التزام الحلف بأفغانستان». واحتل ملف الوضع في أفغانستان صدارة أجندة نقاشات وزراء دفاع دول الناتو في بروكسل أول من أمس، وجرى عقد اجتماع للدول المشاركة في مهمة دعم الحزم، التي يقوم بها الحلف في أفغانستان، وقال بيان في ختام النقاشات، إن الحلف يبقى ملتزما تجاه أفغانستان، ويستمر في دعم قوات الأمن الأفغانية بالتمويل والتدريب. وقال أمين عام الناتو إن دعم الناتو سيعمل على جعل القوات الأفغانية أقوى حتى تتمكن من محاربة الإرهاب الدولي، وخلق الظروف الملائمة للسلام. وقال بيان صدر عن الناتو في بروكسل، إن الوزراء ناقشوا الانتخابات الرئاسية في أفغانستان، وآفاق عملية السلام، وقال أمين عام الناتو: «لقد سبق ودعم الناتو محادثات السلام في وقت سابق من العام الجاري، وسيرحب الناتو باستئناف هذه المحادثات، ولكن من أجل التوصل إلى اتفاق سلام موثوق، ينبغي على طالبان أن تقدم تنازلات حقيقة». وتتجه الصين حاليا لملء الفراغ السياسي في أفغانستان عبر الدعوة لعقد «مؤتمر أفغاني» في بكين يومي الثلاثاء والأربعاء، على ما أفاد الناطق باسم الحركة المتشددة سهيل شاهين وكالة الصحافة الفرنسية. ولا تعترف «طالبان» بشرعية السلطة الأفغانية وتصفها باستمرار بأنها «دمية» بيدي الولايات المتحدة، وترفض إجراء محادثات معها. وقال شاهين إن أي مشاركة لمسؤولين أفغان في بكين ستكون على أساس أنهم يمثلون أنفسهم فقط. ولم تؤكد بكين استضافة المحادثات الجديدة، إلا أن متحدثة باسم الخارجية قالت إن بلادها «مستعدة للمساعدة وتسهيل» أي عملية سلام في أفغانستان. ولم تعلق واشنطن على أنباء عقد مؤتمر بكين. لكنّ وزارة الخارجية الأميركية حضّت الخميس على ضبط النفس فيما يترقب الأفغان نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت 28 سبتمبر. وتأجل الإعلان عن النتائج الأولية بسبب مشكلات تقنية حسب السلطات الانتخابية. وشابت اتهامات بالتزوير الانتخابات الرئاسية في العام 2014.

9 نوفمبر 1989 اليوم الذي غير وجه العالم

هل كان إعلان فتح الحدود خطأ ارتُكب تحت الضغط أم مبادرة محسوبة؟

برلين: «الشرق الأوسط».... بعد ثلاثين عاماً، ما زال الجدل مستمراً: هل كان سقوط جدار برلين القاسي تمهيداً لانهيار المعسكر الشيوعي بأكمله، أم مجرد حادثة في التاريخ؟ أم ثمرة كراهية لنظام شيوعي جرى إعدادها بشكل سيئ؟ أم خطوة محسوبة من قبل نظام ديكتاتوري في ألمانيا الشرقية لم يعد قادراً على الاستمرار؟ ....في أروقة السلطة في برلين الشرقية، داخل المساكن الفخمة، في حي فاندليتس، حيث كان يقيم كبار مسؤولي الدولة بشمال المدينة، كان التوتر واضحاً، والسؤال المطروح: كيف ننقذ الوضع؟ فسكان ألمانيا الشرقية العالقون وراء الستار الحديدي منذ 1961، أصبحوا يصوتون «بأقدامهم»: منذ أغسطس (آب) 1989 أصبحوا ينتقلون إلى ألمانيا الغربية عبر دول أخرى في المعسكر الشرقي باتت تغض النظر أكثر فأكثر، مثل المجر وتشيكوسلوفاكيا. في الوقت نفسه، ومنذ سبتمبر (أيلول)، كان مئات الآلاف من الألمان الشرقيين يتظاهرون كل أسبوع في مدن عدة ضد النظام، مرددين هتافات مثل «نحن الشعب» و«نريد أن نخرج». وبلغت الأزمة ذروتها، إذ لم يكن وارداً لجمهورية ألمانيا الديمقراطية الاعتماد على تدخل «الأخ السوفياتي الأكبر». في موسكو، لم يكن الزعيم السوفياتي ميخائيل غورباتشيوف، يردد سوى كلمتين «بيريسترويكا» (إعادة الهيكلة) و«غلاسنوست» (شفافية). ألم يحذر غورباتشيوف، مطلع أكتوبر (تشرين الأول)، إيريش هونيكير، رجل ألمانيا الديمقراطية القوي الذي أشاد بالصين قبل أشهر، «لسحقها التمرد المضاد للثورة» في ساحة تيان أنمين، من أن «الحياة تعاقب الذين يتأخرون»؟ بعد أيام، في 18 أكتوبر (تشرين الأول) أزيح هونيكير ليتولى السلطة أيغون كرينتس. وكرينتس الذي قدم على أنه أكثر اعتدالاً، كان ينوي إنقاذ ألمانيا الديمقراطية ببعض الإصلاحات، خصوصاً تحرير السفر عبر منح تأشيرات خروج من دون أي شرط مسبق. كانت الساعة نحو السابعة مساء، عندما أطلق عضو المكتب السياسي للجنة المركزية لـ«دولة العمال والفلاحين» في جمهورية ألمانيا الديمقراطية الخبر القنبلة أمام عشرات الصحافيين المذهولين: فتح جدار برلين. بدا التردد على غونتر شابوفسكي، وهو ينظر إلى ملاحظات مدونة، وكأنه يحاول فهم ما كُتب، ثم قال مساء 9 نوفمبر 1989 «بحسب علمي، سيدخل القرار حيّز التنفيذ فوراً، بلا تأخير...». وبدا هذا القيادي من الصف الأول، كما لو أنه يعلن ذلك عرضاً في مؤتمر صحافي، وكان يرد على أسئلة عن شروط مغادرة المواطنين في ألمانيا الشرقية بلدهم. بعد ذلك، لم يحصل رجوع إلى الوراء. أدرك أعضاء مجلس النواب في ألمانيا الغربية، الذين ما زالوا يتمركزون في العاصمة «المؤقتة» بون، منذ الساعة الثامنة مساء حجم الزلزال، فقطعوا جلستهم ووقفوا ليرددوا النشيد الوطني... في وضع غير مسبوق. وبدا المستشار السابق فيلي برانت، عراب السياسة الجديدة للتقارب مع الكتلة الشرقية (أوستبوليتيك) والدموع في عينيه. عند الساعة العاشرة وأربعين دقيقة ليلاً، أعلن نجم نشرات الأخبار المسائية في التلفزيون الحكومي هانس يواكيم فريدريش، أن «برلين الشرقية تفتح الجدار». وبعد ذلك بقليل تحدث رئيس بلدية برلين الغربية فالتر مومبر، عن يوم «تاريخي». وكتب صحافيو وكالة الصحافة الفرنسية، في تلك الليلة، بتأثر كبير وإدراك لمسيرة التاريخ: «جدار برلين لم يعد يُقسم شيئاً». في تلك الليلة الجنونية، تسلق سكان برلين الشرقية والغربية الجدار عند بوابة براندنبورغ، رمز تقسيم المدينة، وأخرج بعضهم مطارق وأخذوا يهاجمون الجدار الإسمنتي الذي يبلغ طوله 160 كيلومتراً. وهكذا، عهد لغونتر شابوفسكي بمهمة الإعلان مساء التاسع من نوفمبر 1989 على التلفزيون مباشرة، عن الإجراءات التخفيفية التي قررتها في اليوم نفسه لجنة مصغرة. وانطلاقاً من هذه النقطة تتنوع الروايات؛ فإيغون كرينتس ما زال يشعر بالحقد على غونتر شابوفسكي الذي يتهمه بجر جمهورية ألمانيا الديمقراطية إلى «وضع صعب»، بإعلانه بمبادرة شخصية منه دخول الإجراءات التي تسمح بمغادرة البلاد حيز التنفيذ «فوراً». وكان عليه، حسب كرينتس، أن يكتفي بقراءة بيان يعلن تحرير السفر اعتباراً من صباح اليوم التالي. وكان الهدف هو السماح بخروج مواطنين بشكل يمكن التحكم به بعد الحصول على تأشيرة إلزامية، والإبقاء على المنشآت الحدودية، وليس إسقاط جدار برلين فجأة، ومعه ألمانيا الديمقراطية. هل كان خطأ في الحكم ارتكبه تحت الضغط، أم مبادرة محسوبة؟ حتى وفاته في 2015 عن 86 عاماً، لم يرد غونتر شابوفسكي، بشكل واضح، على هذا السؤال. قال شابوفسكي محللاً بهدف إظهار أنه إصلاحي شرس: «لم يكن أحد قادراً على وقف الحركة التي أطلقت مع إعلاني». وحسب روايته، فرضت مجموعة صغيرة من الإصلاحيين فتح الحدود في التاسع من نوفمبر 1989 بلا أعداد، على اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التي يهيمن عليها حرس قديم من ورثة الستالينية. وقال شابوفسكي لصحيفة «تاغيستسايتونغ» في 2009 «توصلنا إلى نتيجة مفادها أنه إذا كنا نريد إنقاذ جمهورية ألمانيا الديمقراطية، فعلينا أن نسمح برحيل الناس الذين يريدون الهرب». لكن المعارض الألماني الشرقي السابق ورئيس البرلمان الألماني فولفغانغ تيرسي، مقتنع بأن غونتر شابوفسكي لم يدرك أهمية إعلانه. وقال للإذاعة العامة «لا أعتقد أنه كان يعرف ما سيحدث. كنا نشك بأن شيئاً ما يجري تحضيره حول حرية السفر، لأن الحزب الشيوعي كان يريد رفع الغطاء قليلاً لخفض التوتر. لكن شابوفسكي لم يكن يشك بأن الغطاء سيطير بالكامل». وعلى كل حال فاجأت النتيجة كل ألمانيا الديمقراطية، وغيرت الوضع الدولي، بعد أربعين عاماً من حرب باردة. بعدما سمعوا الرسالة عبر الإذاعة والتلفزيون، أو تناقلوا النبأ، تدفق آلاف من الألمان الشرقيين بسرعة طوال المساء والليل على المراكز الحدودية. بدوا أولاً مشككين وغير قادرين على تصديق ذلك، ثم اندفعوا بقوة يشجعهم البرلينيون في الشطر الغربي الذين كانوا يحتفلون على الجانب الآخر من الجدار. وأمام الحشود التي كانت تتزايد، فتحت أبواب المعابر على مصراعيها... وكان أول معبر رفع الحواجز في برلين ذاك الواقع في شارع بورنهولمر... وكانت المستشارة الحالية أنجيلا ميركل واحدة من هؤلاء الألمان الشرقيين الذين تجمعوا عند هذا المعبر، لينتقلوا وهم لا يصدقون ما يحدُث، إلى الغرب رمز الحرية. كانت ميركل تعيش في الحي، وخرجت من حمام البخار للتو. وقالت لتلفزيون «آ آر دي» «كنا غير قادرين على الكلام وسعداء». وذهبت الباحثة في الكيمياء في أكاديمية العلوم لجمهورية ألمانيا الديمقراطية، لتحتفل في المساء وتشرب «الجعة» لدى أصدقاء في الغرب، ثم عادت بهدوء إلى بيتها. وكتبت في صحيفة «فرانكفورتر روندشاو» أن «الاستقبال في برلين الغربية كان حاراً جداً». بعيد ذلك، فتح معبر شارع إينفاليد ونقطة المراقبة المعروفة باسم «تشيك بوينت شارلي». أما حرس الحدود الذين تجاوزتهم الأحداث، ولم يبلغ كثيرون منهم بقرارات الحزب، فقد تخلوا في أغلب الحالات عن الإجراءات المتبعة. وتراجعت الشرطة أيضاً. وقال أحد عناصر الحدود لسيدة من سكان برلين «نحن ضائعون مثلكم تماماً». وانتشرت صور ولقطات الاحتفالات واللقاءات المؤثرة لشعب قسم منذ انتهاء الحرب. أما غونتر شابوفسكي، رسول فتح الجدار، فقد انتهى التاريخ بالنسبة له بشكل سيئ؛ إذ حكم عليه في 1997 بالسجن ثلاث سنوات لإعدامه ألماناً شرقيين حاولوا عبور جدار برلين.

أكثر من عشرة آلاف يتظاهرون في بوركينا فاسو دعما لقوات الأمن

الراي...الكاتب:(أ ف ب) ... تظاهر أكثر من عشرة آلاف شخص يوم أمس السبت في واغادوغو تعبيرا عن «دعمهم» قوات الدفاع والأمن التي تواجه هجمات إرهابية دموية ومتكررة منذ العام 2015، بحسب ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس. وحمل المشاركون في التظاهرة لافتات كتب عليها «فلنحارب قوى الشر معا»، «فلنطرد الإرهابيين خارج بوركينا فاسو»، «متحدون في التنوع بمواجهة كل المحن»، و«شعب، جيش، ونصر أكيد». كما ردد المشاركون النشيد الوطني دعما لقوات الأمن، ثم التزموا دقيقة صمت حدادا على الضحايا. وقال رئيس اللجنة المنظمة إيمانويل كابوري «نظمنا هذا التجمع الكبير حتى نتمكن معا، بدون تمييز إثني أو حزبي سياسي أو ديني، من أن ندعم قواتنا الدفاعية والأمنية في الكفاح ضد الإرهاب».

أبي أحمد يندد بـ"محاولة لإثارة أزمة عرقية ودينية" في إثيوبيا...

وكالات – أبوظبي.. ندّد رئيس الحكومة الأثيوبيّة الحائز على نوبل للسّلام أبي أحمد بـ"محاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة"، وذلك بعد أعمال عنف أسفرت عن مقتل 67 شخصًا هذا الأسبوع خلال تظاهرات. وقال رئيس الوزراء في أوّل تصريح له منذ اندلاع المواجهات، إنّ "الأزمة التي نعيشها قد تزداد إذا لم يتّحد الأثيوبيّون". أضاف "سنعمل بلا كلل لضمان تحقيق العدالة وتقديم الجناة للعدالة". وأشار إلى أنّ "هناك محاولة لتحويل الأزمة الحاليّة إلى أزمة عرقيّة ودينيّة". وقُتل 67 شخصًا في منطقة اوروميا الأثيوبيّة هذا الأسبوع، خلال احتجاجات ضدّ رئيس الحكومة، تحوّلت إلى اشتباكات إثنية، بحسب ما ذكرت الشرطة الجمعة. واندلعت أعمال العنف الأربعاء في العاصمة أديس أبابا قبل أن تمتدّ إلى منطقة أوروميا إثر نزول أنصار المعارضة للشّارع وحرق إطارات سيّارات وإقامة حواجز وسدّ طرق في مدن عدّة. وأعلنت وزارة الدّفاع من جهتها الجمعة نشر جنود في سبع مناطق ما زال الوضع فيها متوتّرًا. وكان للمعارض جوهر محمد دور أساسي في التظاهرات المناهضة للحكومة التي أدت الى الاطاحة بسلف أبي وتعيين الأخير في أبريل 2018 رئيسا للحكومة وهو إصلاحي من إثنية أورومو.

 



السابق

اليمن ودول الخليج العربي....الميليشيات تجوب شوارع صنعاء بمكبرات صوت تدعو إلى إنقاذ مسلحيها.. رفض القبائل دفع الانقلابيين إلى استحداث وسائل تجنيد أخرى....الأردن: ترقب حزمة حوافز اقتصادية حكومية تحسباً لأي حراك شعبي...

التالي

لبنان...يمنع خروج الدولارات.. والبنوك تواصل إغلاقها.....نداء الوطن....الثورة توحّد لبنان من الشمال إلى الجنوب والسلطة تراهن على القوة مجدّداً.....اللواء....السلسلة توحد الانتفاضة.... واثنين اختبار اليوم...عون يرفض حكومة 14ويطرح معادلة الحريري – باسيل..و3 شخصيات لبنانية خط احمر.....الراي....لبنان أمام أسبوعٍ مفصلي في «المنازلة» بين الثورة و... السلطة....الأخبار ... خطف الحراك...عون يتمسك ببقاء باسيل باعتباره «خط الدفاع الأول» ...

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,051,783

عدد الزوار: 6,750,034

المتواجدون الآن: 101