أخبار وتقارير.....الموساد يزعم خداع «مسؤول كبير في دولة عربية»....إسرائيل تنصتت على البيت الأبيض..لجنة «وثيقة الأزهر والفاتيكان» تقترح يوماً عالمياً لـ«الأخوة الإنسانية»....البنتاغون يؤكد إزالة تركيا من برنامج أف- 35..ترامب: إيران «تريد عقد لقاء» مع الولايات المتحدة...

تاريخ الإضافة الجمعة 13 أيلول 2019 - 5:57 ص    عدد الزيارات 2206    القسم دولية

        


الموساد يزعم خداع «مسؤول كبير في دولة عربية»..

تل أبيب: «الشرق الأوسط»... نشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية خبراً على صفحتها الأولى، أمس (الخميس)، تقول فيه إن الرقابة العسكرية الإسرائيلية، سمحت لها بنشر تقرير وصل إليها يزعم أن «مسؤولاً كبيراً في إحدى الدول العربية، ينقل معلومات حساسة وسرية للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية منذ 5 سنوات» بعد أن تمكنت من إيهامه بأنه يعمل لهيئة مدنية. وقالت الصحيفة إن «الاستخبارات الإسرائيلية أطلقت على هذا المسؤول لقب (طوربيدو)، وإنها أفلحت في تجنيده بطريقة غير تقليدية، قبل خمس سنوات، إذ إنه حتى يومنا هذا يؤدي الخدمات وهو لا يعرف أنه يعمل لصالح المخابرات الإسرائيلية. وقد نقل خلال هذه المدة معلومات سرية ذات قيمة كبيرة جداً لإسرائيل، دون أن يدرك ذلك، معتقداً أنه يعمل لصالح هيئة مدنية». ويضيف مراسل صحيفة «يديعوت أحرونوت» للشؤون العسكرية والأمنية يوسي يهوشوع، والمراسل رؤوفين فايس، أن الوحدة «504» السرية في الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي «أمان»، هي التي بادرت إلى نشر هذه المعلومات وأن الرقابة العسكرية، سمحت بذلك على غير العادة. وتنقل الصحيفة على لسان ضابط كبير في الجيش برتبة مقدم ويُرمز إليه بالحرف «ع»، وضابطين آخرين في الوحدة نفسها مسؤولين عن «ملف طوربيدو»، أن هذا المسؤول العربي اعتبر منذ البداية أنه «هدف طموح جداً، إذ إن من يصل إلى منصب رفيع كهذا يكون بالغاً أكثر ومجرباً ومتيقظاً ومتشككاً». لكنهم وصلوا إليه عن طريق قريب له يعيش في الخارج وأبدى استعداداً للتعاون. فقد خدعوا هذا القريب وأظهروا له أنهم يقيمون شركة تجارية عامة وبهذه الطريقة جنّدوه، وهو بمبادرته عرّفهم على المسؤول من دون إعطاء أي تفاصيل عن هدف الشراكة، وهكذا أقيمت العلاقة. وشيئاً فشيئاً بُنيت أواصر الثقة بين الطرفين. فصار يحكي الأسرار بمبادرته. والضباط الإسرائيليون يشجعونه على ذلك ويُغرونه بالمزيد من الحديث ونقل المعلومات والأسرار. ورفضت الصحيفة نشر اسم الدولة أو التلميح بأي معلومات عنها.

إسرائيل تنصتت على البيت الأبيض

«يديعوت أحرونوت»: مسؤول عربي رفيع المستوى يتجسّس لمصلحة تل أبيب... من دون علمه

الكاتب:القدس - من زكي أبو حلاوة,القدس - من محمد أبو خضير

الملك سلمان لعباس: باطل ضم الأراضي الفلسطينية .. نتنياهو: تواصلي مع بوتين حال دون الصدام بيننا في سورية .. «فيسبوك» يعاقب نتنياهو بعد تحريضه «الدموي» ضد العرب..

كشف مسؤولون في ​الإدارة الأميركية،​ أن إسرائيل تقف وراء زرع اجهزة تجسس حول ​البيت الأبيض​ وفي مناطق حساسة في ​واشنطن​ للتنصت على الرئيس ​دونالد ترامب​ ومستشاريه وأقرب معاونيه. وأورد موقع «بوليتيكو»، أمس، أن مسؤولين يعتقدون أن اسرائيليين زرعوا على الأرجح أجهزة «ستينغ راي»، تم اكتشافها في واشنطن عام 2017، لكن «من غير الواضح ما إذا كانوا حصلوا على أي معلومات». ولفت أحد المسؤولين إلى أنه «بعد اكتشاف أجهزة التنصت لم يوبخ ترامب، ​الحكومة الإسرائيلية​، كما فعل في ​حالات​ أخرى من ​التجسس​ الأجنبي على ​الولايات المتحدة​». ونفت تل أبيب، في المقابل، أن تكون تجسست على البيت الأبيض. وقال وزير الخارجية والاستخبارات اسرائيل كاتس، إن «اسرائيل لا تقوم بأي مهمات تجسسية في الولايات المتحدة». وأجهزة «ستينغ راي» قادرة على مراقبة وتتبع الاتصالات الخلوية خلال تفاعلها مع الشبكات، وتستخدمها الشرطة في التحقيقات الجنائية لاعتراض اتصالات المشتبه بهم. وقبل عامين تم اكتشاف عدد غير معروف من هذه الأجهزة داخل واشنطن خلال اختبار لوزارة الامن الداخلي لتحري الخطر الذي تشكله. وتضمنت الاكتشافات «مواقع قريبة لمنشآت حيوية حساسة مثل البيت الابيض»، وفق رسالة للوزارة موجهة الى السيناتور رون وايدن في مايو 2018. وفي ملف تجسسي آخر، تحدثت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، عن ملف سري أطلق عليه اسم «توربيدو»، يخص تجنيد شخصية كبيرة في إحدى الدول العربية تعمل لصالح وحدة التجسس في شعبة الاستخبارات المعروفة باسم 504. وأشارت إلى أن الشخص المعني، يعمل جاسوساً من دون علمه، ظناً منه بأنه يعمل لصالح هيئة مدنية. وتابعت الصحيفة أن المسؤول العربي يقدم منذ 5 سنوات معلومات سرية ذات قيمة هائلة وحساسة جداً، مشيرةً إلى أنه لا يزال مصدراً مهماً للكثير من المعلومات. ونقلت الصحيفة عن الضابط «أ»، والذي يشغل منصب وحدة التجنيد في شعبة التجسس 504 ويشرف على ملف الشخصية العربية، إن «هذا الشخص طموح جداً، ويشغل منصباً كبيراً للغاية ويحق له الوصول إلى أي معلومة سرية وحساسة تهم الاستخبارات الإسرائيلية». في سياق آخر، اعتبر رئيس الوزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، أن تواصله المباشر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أتاح درء الصدام «شبه الحتمي» بين البلدين في سورية. وصرح لشبكة «أر بي كا» الروسية، قبيل توجهه إلى روسيا للقاء بوتين، أمس: «هذا التنسيق بات ممكناً لسبب واحد فقط، وهو الاحترام المتبادل بيني وبين الرئيس بوتين. نتحادث بالندية فعلا، بانفتاح ومن دون أي استهتار، ونصارح البعض، ونسمي الأشياء بمسمياتها». وأعلن نتنياهو أنه شرح لبوتين مراراً المخاطر الناجمة لأمن إسرائيل عن تمدد الإيرانيين في سورية، حيث «يسعون لنشر جيشهم في حديقتنا الخلفية، وتقريب الصواريخ والدرونات والمقاتلين (من حدودنا)». وأضاف: «سألت الرئيس بوتين، ماذا كنتم ستفعلون لو كنتم محلنا؟ أعلم بالضبط أنكم ما كنتم ستسمحون بذلك، وأنا أيضا لا أسمح بذلك. وطالما يعمل كل منا هناك (في سورية)، ليس أمامنا سوى خيارين، إما أن نتصادم، أو أن ننسق تحركاتنا». وأعلن موقع «فيسبوك»، أمس، تعليق خدمة الرسائل الآلية للحملة الانتخابية لحزب «الليكود» بزعامة نتنياهو، لمدة 24 ساعة، بعد تحريضها الدموي ضد العرب. وذكرت إدارة الموقع: «بعد متابعة ومراجعة المنشورات وجدنا انتهاكاً لسياستنا بما يتعلق بخطاب الكراهية». وحرّض نتنياهو في رسالة خاصة أرسلها إلى متابعيه عبر الموقع، الأربعاء، على المواطنين العرب خصوصاً رئيس «القائمة العربية في الكنيست المشتركة» النائب أيمن عودة، فيما نشرت صفحته منشوراً تحريضياً يتهم عرب إسرائيل بـ«العمل على إبادة اليهود». وفي السياق الأمني، قال نتنياهو، أمس، إن «لا مفر من عملية يكون هدفها إنهاء وإسقاط حكم (حركة) حماس أو العمل على انهياره بشكل كامل في قطاع غزة». وشن الطيران الإسرائيلي غارات على مواقع لـ«حماس» ليل الأربعاء - الخميس. من جانب ثان، أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في اتصال هاتفي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن الإعلان الإسرائيلي بضم أراضٍ فلسطينية «باطل ولاغٍ».

لجنة «وثيقة الأزهر والفاتيكان» تقترح يوماً عالمياً لـ«الأخوة الإنسانية»

الشرق الاوسط....القاهرة: وليد عبد الرحمن... اقترحت اللجنة الدولية العليا لتحقيق أهداف وثيقة «الأخوة الإنسانية» التي تم توقيعها بين الأزهر والفاتيكان، تقديم مقترح للأمم المتحدة، لإعلان تاريخ توقيع الوثيقة في فبراير (شباط) الماضي بدولة الإمارات يوماً عالمياً للأخوة الإنسانية، واتخاذ قرار بدعوة ممثلي الأديان الأخرى للمشاركة في اللجنة، واختارت اللجنة نيويورك لعقد اجتماعها المقبل. وكانت اللجنة الدولية العليا لتحقيق أهداف الوثيقة قد عقدت اجتماعها الأول في بيت القديسة مرثا بالفاتيكان، مساء أول من أمس، عقب قرار الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتشكيلها في أغسطس (آب) الماضي. وقالت مشيخة الأزهر، في بيان لها، أمس، إن «اللجنة اختارت أن تعقد اجتماعها الأول مع ذكرى أحداث 11 سبتمبر (أيلول)، التي ارتكبت فيه واحدة من أبشع الجرائم الإرهابية؛ ليكون إشارة للرغبة في الحياة والبناء، في الوقت الذي زرع فيه آخرون الموت والدمار»، مضيفة أن «أعضاء اللجنة أدوا الصلاة، كُل بحسب ديانته، من أجل ضحايا هذا الحادث المأساوي، وجميع ضحايا الإرهاب». وأعلنت الإمارات عن تشكيل لجنة عليا لتحقيق أهداف وثيقة «الأخوة الإنسانية». وقال الشيخ محمد بن زايد، في تصريحات له عقب الإعلان عن تشكيل اللجنة العليا الشهر الماضي، إن «إعلان تشكيل اللجنة يأتي تنفيذاً لرؤية مشتركة، لبلورة المبادرات والأفكار الداعية إلى التسامح والتعاون والعيش المشترك ووضعها موضع التنفيذ». ووفق بيان مشيخة الأزهر، أمس، فإنه «تم خلال الاجتماع الأول اختيار الأسقف ميغيل أنخيل أيوسو غيكسوتو، أمين سر المجلس البابوي للحوار بين الأديان، رئيساً لاجتماعات اللجنة لمدة عام، بالتناوب مع الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر، كما اختير القاضي محمد عبد السلام، المستشار السابق لشيخ الأزهر، مقرراً وأميناً عاماً للجنة»، لافتة إلى أنه «تم تشكيل المكتب التنفيذي للّجنة من الدكتور سلطان الرميثي، الأمين العام لمجلس «حكماء المسلمين»، والأب يؤانس لحظي جيد، السكرتير الشخصي للبابا فرنسيس، وياسر حارب المهيري، إضافة إلى الأمين العام للّجنة، كما قامت اللجنة بصياغة القوانين المنظمة التي ستحكم نشاطها». ويقول الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن «الوثيقة التي تم توقيعها مع البابا فرنسيس، تؤسس لنشر ثقافة المواطنة والتعايش والإخاء بين الناس». وأكدت مشيخة الأزهر، أمس، أن «البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، رحّب بأعضاء وأمين عام اللجنة، موجهاً لهم عبارات الامتنان والتشجيع، واصفاً إياهم بـ(صانعي الأخوة)، لكونهم في القلب من عملية صياغة سياسات إنسانية جديدة، لا تعبر فقط عن (الأيدي الممدودة)؛ لكن كذلك (القلوب المنفتحة)، وقدّم للأعضاء نسخة من وثيقة الأخوة الإنسانية التي أعدتها المكتبة الرسولية للفاتيكان». في غضون ذلك، أعربت لجنة وثيقة «الأخوة الإنسانية» عن امتنانها للبابا فرنسيس، لترحيبه وتشجيعه لها، وللدكتور الطيب على كلماته المحفزة، وللشيخ محمد بن زايد، على الرعاية والدعم الذي يقدمه لعمل اللجنة، مؤكدة أنها «تباشر عملها باستقلالية وحياد من أجل أهداف الوثيقة». وقال مصدر في مشيخة الأزهر لـ«الشرق الأوسط»، إن «اللجنة ستعمل على إعداد الخطط والبرامج والمبادرات لتفعيل بنود وثيقة (الأخوة الإنسانية)، ومتابعة تنفيذها على المستويات الإقليمية والدولية كافة، وعقد اللقاءات الدولية لنشر الفكرة التي ولدت من أجلها الوثيقة التاريخية، من أجل السلام العالمي والعيش المشترك».

ترامب يبقي الباب موارباً أمام إيران وانفتاح على «خط الائتمان» الفرنسي ووصف بولتون بـ «الكارثة»

الراي....أكد موقع «دايلي بيست»، وجود مؤشرات إلى أن الرئيس دونالد ترامب، يدرس بجدية مقترح فرنسا لمنح إيران خط ائتمان بمقدار 15 مليار دولار لقاء عودتها للالتزام الكامل بالاتفاق النووي. وذكر الموقع الأميركي في تقرير نشره الأربعاء، أن ترامب ترك لدى مسؤولين أجانب وأعضاء في إدارته وغيرهم من الأطراف المنخرطة في التفاوض بشأن الملف الإيراني، انطباعاً بأنه يدرس مبادرة نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بشكل نشط، وأبدى انفتاحه غير مرة إزاء المقترح خلال الأسابيع الأخيرة، حسب أربعة مصادر مطلعة على تفاصيل المشاورات بين الرئيسين. وأعلن اثنان من هذه المصادر أن وزير الخارجية مايك بومبيو منفتح أيضاً لدراسة الخطة الفرنسية. ورغم أن سيد البيت الأبيض لم يتخذ بعد أي قرار بشأن المبادرة، أكدت مصادر للموقع أن مسؤولين أجانب يتوقعون من ترامب، إما الموافقة عليها واما تقديم عرض بديل لتخفيف العقوبات. ورغم هذه المؤشرات، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان ترامب سيدعم خطة ماكرون، إذ أشار الموقع إلى أنه يدرس ويبدي تأييده بشكل موقت لمبادرات محلية أو خارجية ليتخلى عن هذا الموقف لاحقا على وجه السرعة. غير أن رغبة ترامب في التقاط «صور تاريخية» مع خصوم واشنطن الجيوسياسيين لإبراز دوره كـ«صانع الصفقات»، حسب الموقع، قد تدفع الرئيس الأميركي إلى «قلب الطاولة» والتخلي عن السياسات التي تنتهجها إدارته على مدى سنوات. وليل الأربعاء، أعرب ترامب عن اعتقاده بأن إيران تريد إبرام اتفاق مع واشنطن بخصوص برنامجها النووي. لكنه أضاف: «لكن إن لم يتم إبرام هذه الصفقة فلا بأس»، معتبراً أن إقدام طهران على تخصيب اليورانيوم سيكون «خطيراً جداً عليها». وفي شأن إمكانية تخفيف حملة «الضغوط القصوى»، رد ترامب: «سنرى، سنرى ما سيحدث». وعن احتمال لقائه نظيره الإيراني حسن روحاني على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، هذا الشهر، قال إنه لا يبحث عقد هذا الاجتماع. ومساء الأربعاء، أبلغ روحاني، ماكرون في اتصال هاتفي، ان «لا معنى» لمحادثات مع الولايات المتحدة ما لم ترفع عقوباتها، بحسب الموقع الالكتروني للحكومة و«وكالة إرنا للأنباء». في سياق آخر، كشف ترامب، ان مستشاره السابق للأمن القومي جون بولتون، كان «كارثة» في التعامل مع ملف كوريا الشمالية و«خارج السياق» في ما يتعلق بفنزويلا، ولم يكن على توافق مع مسؤولين على قدر كبير من الأهمية. وأضاف للصحافيين في البيت البيض، الأربعاء، بعد يوم من إطاحته بمستشاره، أن بولتون ارتكب أخطاء منها الإساءة لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، عندما طالبه بأن يحذو حذو «النموذج الليبي» ويسلم كل أسلحته النووية. وتابع: «لا ألوم كيم جونغ أون على ما قاله بعد ذلك، لم يكن يرغب في التعامل مع بولتون. هذه ليست مسألة غلظة في الكلام. بل عدم كياسة». وقال ترامب أيضاً، إنه لم يتفق مع بولتون في ما يتعلق بفنزويلا. وتابع: «رأيت أنه خارج السياق تماماً، وأظن أنه ثبت أني كنت على صواب». وأضاف أن بولتون بأسلوبه المتعنت الفظ «لم يكن على توافق مع أناس أعتبرهم في غاية الأهمية في الإدارة». وتابع: «جون لم يكن يساير ما نفعله». من جهته، أعلن ناطق باسم البيت الأبيض أن تشارلز كبرمان، نائب بولتون قبل إقالته، سيشغل المنصب إلى حين اختيار مستشار جديد. وصرح السناتور الجمهوري من ساوث كارولينا، لشبكة «فوكس نيوز» بان الرئيس ذكر، المبعوث الخاص بشؤون إيران برايان هوك، ورِكي وادل، وهو نائب سابق لمستشار الأمن القومي، والجنرال المتقاعد كيث كيلوغ، بالاسم كمرشحين محتملين. كما يتردد اسم المبعوث الخاص بكوريا الشمالية ستيفن بيغون، وراب بلير، والكولونيل المتقاعد دوغلاس ماكغريغور، والسفير لدى ألمانيا ريتشارد غرينيل.

ترامب: إيران «تريد عقد لقاء» مع الولايات المتحدة

الراي....الكاتب:(أ ف ب) .. أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أن إيران تريد عقد لقاء مع الولايات المتحدة، وذلك بعدما كان قد ألمح إلى إمكانية تخفيف العقوبات عن طهران إفساحا في المجال أمام عقد لقاء مع نظيره الإيراني حسن روحاني. وقال الرئيس الأميركي قبيل توجهه إلى مدينة بالتيمور القريبة من واشنطن «يمكنني القول إن إيران تريد عقد لقاء معنا».

البنتاغون يؤكد إزالة تركيا من برنامج أف- 35

المصدر: دبي - العربية.نت... أكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن واشنطن أبلغت تركيا أن قرارها شراء منظومة الدفاع الجوي الروسية "أس400" سيجعل استمرار مشاركتها في برنامج إنتاج الطائرة المقاتلة أف35" أمراً مستحيلاً. بحسب ما نقلت صحيفة "الشرق الأوسط". ونقلت "الشرق الأوسط عن رسالة إلكترونية من متحدثة باسم البنتاغون العقيد كارلا غليسون قولها إن السكرتير الصحافي للبيت الأبيض أصدر بياناً في 17 يوليو (تموز) 2019 أوضح أنه لا يمكن للطائرات من طراز أف35 التعايش مع ما وصفتها بـ"المنصة لجمع المعلومات الاستخباراتية الروسية التي سيتم استخدامها للتعرف على قدراتها التقنية المتقدمة". وأوضحت غليسون أنه عقب ذلك الإعلان من البيت الأبيض، أعلنت إلين لورد، وكيلة وزارة الدفاع لشؤون الاستحواذ، أن الولايات المتحدة ستعلق مشاركة تركيا في برنامج الطائرة المقاتلة أف35" وأنها ستبدأ عملية إزالتها رسمياً من البرنامج. وأضافت المتحدثة باسم البنتاغون أن وكيلة وزارة الدفاع أتبعت هذا المؤتمر الصحافي برسالة إلى نظيرها التركي إسماعيل دمير، كررت فيها موقف الولايات المتحدة بأنها ستواصل الإجراءات المطلوبة لإزالة تركيا من برنامج أف35".

ردا على تركيا

وجاءت هذه التصريحات الأميركية عقب إعلان المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، أن بلاده لم تتلقَّ حتى اليوم أي رسالة أو تبليغ أو بيان رسمي من الولايات المتحدة، يفيد باستبعادها من برنامج إنتاج الطائرة. وأكّد البيت الأبيض، في يوليو الماضي أنّه لن يبيع تركيا مقاتلات إف-35 كما لن يسمح لها بالمشاركة في برنامج تطوير هذه الطائرات، وذلك بسبب شرائها منظومة الدفاع الصاروخي الروسية إس-400 التي "ستستخدم لاختراق" الأسرار التكنولوجية لهذه المقاتلة الشبح. وقالت المتحدّثة باسم البيت الأبيض، ستيفاني غريشام، في بيان "للأسف، إن قرار تركيا شراء منظومة الدفاع الجوي الروسية إس -400 يجعل استمرار مشاركتها في برنامج طائرة إف -35 مستحيلاً". إلا أن المتحدّثة شدّدت على أنّ الولايات المتحدة "ستواصل تعاونها مع تركيا على نطاق واسع، مدركة في الوقت نفسه القيود الناجمة عن وجود منظومة إس-400 في تركيا". وقال البنتاغون -وقتها- إن مصير تركيا في حلف شمال الأطلسي أمر يقرره الحلف نفسه.

"طرد الطيارين"

كذلك طلبت واشنطن من الطيارين الأتراك المغادرة، حيث وضعت واشنطن خطة لاستبعاد تركيا، العضو بالناتو، من برنامج تصنيع المقاتلة الأميركية الشبح المتطورة طراز F-35، التي تشمل وقفاً فورياً لأي تدريب جديد للطيارين الأتراك على الطائرة المتقدمة، في خطوة تعتبر فيها الولايات المتحدة قد رفعت فيها سقف المواجهات مع تركيا بشأن شراء الأخيرة صفقة صواريخ روسية الصنع طراز S-400.



السابق

لبنان.....مبعوث أميركي: العقوبات قد تطال حلفاء لـ«حزب الله».....مخاوف من إقصاء الشيعة من القطاع المصرفي اللبناني...لبنان يتحضّر ليختبر «دولياً» ارتدادات ضمّه إلى «محور إيران»..القضاء اللبناني يستدعي بشارة شربل...اللواء.....تَقاسُم سياسي ....للتعيينات القضائية.. واعتراض قواتي على الخارطة الجديدة...توسيع التحقيق لمعرفة مسهّلي عودة الفاخوري إلى بيروت..

التالي

سوريا....موسكو تعلن «انتهاء الحرب السورية» وتؤكد أولوية تشكيل «الدستورية».. نتنياهو يعلن أنه اتفق مع بوتين على استمرار الغارات الإسرائيلية في سوريا.....إدلب محور قمة رؤساء تركيا وروسيا وإيران في أنقرة الاثنين..

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك..

 الأحد 24 آذار 2024 - 2:34 ص

"عرضة لأنشطة إيران وداعش".. تحليل: أمن واستقرار الأردن على المحك.. الحرة – واشنطن.. منذ السابع من… تتمة »

عدد الزيارات: 151,161,834

عدد الزوار: 6,758,091

المتواجدون الآن: 135