اخبار وتقارير... غارة للقوات الخاصة الفنلندية تكشف عن منشأة روسية سرية...مناورات إسرائيلية تحاكي إقتحام «حزب الله» الجليل...«الكرملين»: لقاء بين بوتين وترامب بعد نحو شهر في الأرجنتين..روسيا تحث أمريكا على إعادة النظر بالانسحاب من معاهدة نووية..ترامب يعتقد أن الولايات المتحدة ستعقد اتفاقا جيدا جدا مع الصين...«طالبان» تستولي على قاعدة عسكرية رئيسية شمال أفغانستان..

تاريخ الإضافة السبت 3 تشرين الثاني 2018 - 6:58 ص    عدد الزيارات 2498    القسم دولية

        


مناورات إسرائيلية تحاكي إقتحام «حزب الله» الجليل...

(سكاي نيوز).. كشفت القناة «20» التلفزيونية الاسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي أجرى تدريبات عسكرية مكثفة تحاكي احتلال «حزب الله» مناطق في الجليل محاذية لجنوب لبنان. وقالت القناة، إن المناورات الإسرائيلية شملت إخلاء بعض المستوطنات التي يمكن لحزب الله السيطرة عليها، أو التي قد تنهمر الصواريخ فوقها. وأفادت القناة الاسرائيلية بأن مناورات جرت بمشاركة الفرقة 91 مشاة، تدريبات خاصة خلال الأسبوع الماضي، في المناطق الشمالية بالبلاد، تحاكي سيناريوهات الحرب أمام حزب الله، واختراق قواته للحدود والسيطرة على بعض المستوطنات الشمالية، القريبة من لبنان. ونقلت القناة عن مصادر في الجيش الإسرائيلي قولها: «إن التدريب كان يهدف لتعريف الجنود بنقاط الضعف والقوة لدى قوات حزب الله، وتجهيزهم للمواجهة بالشمال». وأشارت إلى أن هذه التدريبات تأتي في أعقاب إثارة مخاوف جدّية لدى الجيش الإسرائيلي، من قيام حزب الله، بعمليات اختراق جماعية كبيرة للحدود والأراضي الإسرائيلية، خلال أي مواجهة قادمة. وجاء عنوان تقرير القناة الاسرائيلية على موقعها الإلكتروني «هذا ليس تهديدا استراتيجيا، بل تهديد للوعي»، وهو ما يحاول الجيش الإسرائيلي تنفيذه في المنطقة الشمالية الإسرائيلية، القريبة من مواقع حزب الله. وقال الرائد الإسرائيلي، ناثانيل أزران، الذي شارك في هذه التدريبات: بالإضافة إلى ذلك، تم إجراء هذه التدريبات من أجل تفعيل جميع القوى للتعامل مع سيناريو حرب قاسية على الحدود الشمالية ضد حزب الله، وجزء من الحرب هو تحصين الوعي». وخلص للقول: «مثل هذا الحدث يتطلب إخلاء السكان. ما يمكن القوات من العمل في المنطقة بهدوء، والهدف الرئيسي هو عدم تعريض المدنيين للخطر». وأوضح أزران: «في النهاية إنها مسألة مبادرة، سواء كنا سنحبط الهجوم مقدمًا أو سنرد على هذا الاختراق الخطير».

«الكرملين»: لقاء بين بوتين وترامب بعد نحو شهر في الأرجنتين

محرر القبس الإلكتروني .. (أ ف ب) – نقلت وكالة نوفوستي الروسية الرسمية، اليوم الجمعة، عن مستشار للرئاسة، أن الرئيس فلاديمير بوتين قد يجري لقاء «مطولا» مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش قمة مجموعة العشرين في بوينس ايرس بعد نحو شهر. وبحسب المستشار يوري أوشاكوف، فإن لقاء «مطولا وجوهريا» يمكن أن يتم «على هامش قمة مجموعة العشرين» التي تعقد يومي 30 نوفمبر والأول من ديسمبر في الأرجنتين، بيد أنه أوضح أنه لا يزال يتعين تحديد ترتيبات اللقاء من الجانب الأمريكي.في الوقت نفسه قلل أوشاكوف من أهمية اللقاء المقرر بين بوتين وترامب في باريس في 11 نوفمبر خلال مشاركتهما في إحياء ذكرى نهاية الحرب العالمية الأولى. وأكد المستشار أن هذا اللقاء «سيكون قصيرا». وكان بوتين وترامب التقيا في أول قمة لهما في يوليو في هلسنكي. وتعرض ترامب إثر ذلك إلى النقد في بلاده بسبب تساهله الكبير مع بوتين. وكان أول لقاء بينهما تم في يوليو 2017 على هامش قمة مجموعة العشرين في هامبورغ بألمانيا. ووصلت العلاقات بين موسكو وواشنطن إلى أدنى مستوياتها، خصوصا بسبب ملفات سوريا وأوكرانيا واتهامات لروسيا بالتدخل في الانتخابات الأمريكية في 2016، الأمر الذي نفته موسكو.

روسيا تحث أمريكا على إعادة النظر بالانسحاب من معاهدة نووية

محرر القبس الإلكتروني .. (رويترز) – دعت روسيا وكوبا، اليوم الجمعة، الولايات المتحدة لإعادة النظر في عزمها الانسحاب من معاهدة للأسلحة النووية ترجع لحقبة الحرب الباردة، وقالتا إن هذه الخطوة لها آثار سلبية كبيرة على الأمن العالمي. وقالت واشنطن إنها تريد الانسحاب من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى واتهمت روسيا بانتهاكها وهو ما تنفيه موسكو. ووجهت روسيا وكوبا الدعوة إلى الولايات المتحدة في بيان مشترك صدر بعد محادثات في موسكو بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الكوبي ميجيل دياز كانيل.

تركيا والولايات المتحدة ترفعان عقوبات متبادلة على وزراء

محرر القبس الإلكتروني .. أعلنت أنقرة، اليوم الجمعة، أن تركيا والولايات المتحدة رفعتا عقوبات متبادلة مفروضة على وزيرين لدى كل منهما، في وقت تتراجع حدة التوتر بين الدولتين العضوين في الحلف الأطلسي. وفي خطوة موازية لقرار وزارة الخزانة الأمريكية إلغاء العقوبات المفروضة على وزيري العدل والداخلية التركيين، قالت وزارة الخارجية التركية إنها ستلغي بدورها العقوبات على وزير العدل الأمريكي جيف سيشنز ووزيرة الأمن الداخلي كيرستين م. نيلسن.

مدريد تطلب توجيه اتهام التمرد لزعماء كاتالونيا

الانباء....المصدر : مدريد ـ رويترز... طلب المدعي العام الإسباني امس، توجيه اتهامات لقادة كاتالونيا السياسيين المسجونين، الذين شاركوا في مساعي استقلال الإقليم الشمالي الشرقي، تشمل التمرد والعصيان والاختلاس. وقال المدعي في بيان انه سيسعى لتوقيع أقصى عقوبة ومدتها 25 عاما على أوريول جونكيراس زعيم حزب اليسار الجمهوري المؤيد لاستقلال كاتالونيا. وبالنسبة للثمانية الآخرين المحبوسين حاليا بانتظار محاكمتهم بسبب دورهم في مساعي كتالونيا للاستقلال العام الماضي طلب المدعي العام توقيع عقوبات عليهم تصل إلى السجن 17 عاما بتهم التمرد والاختلاس.

ترامب يعتقد أن الولايات المتحدة ستعقد اتفاقا جيدا جدا مع الصين

الراي...(رويترز) .. قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إنه يعتقد أن الولايات المتحدة ستعقد اتفاقا مع الصين وسيكون اتفاقا جيدا جدا. وأضاف ترامب أن قدرا كبيرا من التقدم تحقق بشأن التجارة مع الصين. وأعلن أنه سيجتمع مع الرئيس الصيني على عشاء أثناء قمة مجموعة العشرين وسيناقشان قضايا التجارة.

«الأوروبي» وألمانيا وبريطانيا وفرنسا في بيان: نأسف لإعادة واشنطن العقوبات الإيرانية

الراي..(رويترز) .. قال الاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا وبريطانيا في بيان مشترك، اليوم الجمعة، إنهم يأسفون لقرار واشنطن إعادة فرض عقوبات على إيران. ومن المقرر أن يبدأ سريان العقوبات الجديدة، الاثنين المقبل. وقالت فيدريكا موغيريني مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي ووزراء مالية الدول الثلاث «هدفنا هو حماية الكيانات الاقتصادية الأوروبية التي لها مبادلات تجارية مشروعة مع إيران، بما يتماشى مع التشريعات الأوروبية وقرار مجلس الامن التابع للأمم المتحدة 2231».

أميركا: الغموض سيد الموقف قبل 5 أيام من الانتخابات النصفية

الراي..المصدرAFP... يبقى الغموض مخيماً على المنحى الذي ستتخذه الانتخابات التشريعية الأميركية بعد 5 أيام، إذ تشير آخر استطلاعات الرأي إلى منافسة محتدمة، وإن كانت التقديرات لاتزال ترجح أن يسيطر الديمقراطيون على مجلس النواب، ويحتفظ الجمهوريون بمجلس الشيوخ. ويلقي الرئيس دونالد ترامب بثقله بالكامل في السباق كما لم يفعل رئيس أميركي من قبل، ومن المقرر أن ينظم عشرة تجمعات انتخابية إضافية بحلول مساء الاثنين، أحدها في ولاية ميزوري الأساسية لحزبه الجمهوري الخميس، فهو على يقين أن نتيجة انتخابات السادس من نوفمبر ستكون حاسمة للسنتين المتبقيتين من ولايته، إذ تهدد سيطرة خصومه بشل عمل إدارته وفتح سلسلة من التحقيقات بحقه، وصولا إلى عرقلة تعييناته في السلك القضائي، والتلويح حتى بآلية إقالة في حال انتزعوا مجلس الشيوخ أيضا. وأعلن ترامب في أحد تجمعاته «لست مدرجا على اللوائح، لكن هذا هو الواقع، لأنه استفتاء بشأني أيضا». ويطلق ترامب بالتالي مواقف من شأنها تعبئة ناخبيه، كإعلانه إرسال آلاف العسكريين إلى الحدود مع المكسيك، مع اقتراب مهاجرين فارين من أميركا الوسطى. وردد بهذا الصدد الخميس من البيت الأبيض «إنه غزو»، مؤكدا عزمه على توقيع مرسوم حول الهجرة لم يوضح فحواه الأسبوع المقبل، ويركز بذلك على الموضوع الذي يتصدر اهتمامات الناخبين الجمهوريين. ولا يحاول الرئيس إخفاء اهتماماته الانتخابية، وأعرب علنا الأسبوع الماضي عن استيائه لتباطؤ «الديناميكية» الجيدة التي يحظى بها الجمهوريون في استطلاعات الرأي، وقد طغت عليها قضية الطرود المفخخة التي أرسلت إلى عدد من الشخصيات الديمقراطية البارزة. وإن كان اتخذ موقفا حازما بعد أسوأ هجوم معاد للسامية شهدته الولايات المتحدة السبت في بيتسبرغ، فإنه لم يدع الأمر يبطئ حملته بل استأنفها في مساء اليوم ذاته بمهرجان انتخابي. ويأمل رجل الأعمال السابق أن يتمكن من التصدي للاندفاعة الديمقراطية بتكثيف مداخلاته. وقال امس الأول «الأمور على أفضل ما يرام لنا في مجلس الشيوخ، وأعتقد أنها تسير بشكل جيد جدا لنا في مجلس النواب». لكن هذا التفاؤل يواجَه بتفاؤل أيضا في الطرف الآخر. وأكدت زعيمة الديمقراطيين في مجلس النواب نانسي بيلوسي «سننتصر»، في تصريح يتباين مع تحفظها الاعتيادي. وقالت لشبكة «سي بي إس» إن «الديمقراطيين سيفوزون بمجلس النواب»، من غير أن تستبعد احتمال استعادة الأغلبية في مجلس الشيوخ، والهيمنة على السباق لمناصب حكام الولايات أيضا. لكن إن كان الطرفان يبديان ثقة تامة في ادائهما، فإن استطلاعات الرأي الأخيرة تعكس غموضا كبيرا. ويملك الجمهوريون أغلبية ضئيلة جدا في مجلس الشيوخ (51 مقابل 49) لكن الديمقراطيين يواجهون معادلة صعبة، إذ يتم تجديد ثلث مقاعد المجلس فقط كل سنتين. وهذه المرة يواجه الديمقراطيون معارك حول 26 من المقاعد الـ35 المطروحة، والعديد منها في ولايات صوتت بنسبة مرتفعة لمصلحة ترامب عام 2016. أما في مجلس النواب، فلاتزال المنافسة شديدة على ثلاثين مقعدا، ما لا يسمح ببروز فائز مرجح، ولو أن استطلاعات الرأي تعطي الأفضلية للديمقراطيين الذين يحظون بتعبئة قوية. ويمنح موقع «فايف ثيرتي إيت» الذي يعتبر مرجعا للتوقعات الانتخابية، الديمقراطيين 6 فرص من أصل سبع للفوز بمجلس النواب، غير أن هذا التوجه ينعكس تماما بالنسبة لمجلس الشيوخ، حيث يحظى الجمهوريون بست فرص من أصل سبع للاحتفاظ بالأغلبية. أما بالنسبة لمقاعد الحكام الـ36 المطروحة في الانتخابات، فلاتزال المنافسة شديدة على العديد منها، مع بروز مرشحين طبعوا التاريخ الأميركي بمجرد خوضهم السباق، مثل أندرو غيلوم، أول مرشح أسود لمنصب حاكم فلوريدا، وستيسي أبرامز، أول مرشحة سوداء لمنصب حاكمة ولاية. وبالنسبة لمجلس الشيوخ، كشف استطلاع للرأي أجرته شبكة «فوكس نيوز» في خمس ولايات تشهد منافسة محتدمة، مساء الأربعاء عن غموض كبير في التوقعات. وأوضحت الشبكة بالنسبة لأريزونا وميزوري وإينديانا، أن الانتخابات في هذه الولايات الثلاث من أصل الخمس المشمولة بالاستطلاع «يمكن أن تذهب في أي من الاتجاهين». أما بالنسبة لتينيسي وداكوتا الشمالية فإن «الجمهوريين في الطليعة، لكنه مازال من الممكن لحماسة الديمقراطيين أن تردم هذا الفارق». وفي تكساس، بات الديمقراطي بيتو أورورك، الذي تحول إلى نجم في الحياة السياسية الوطنية، متخلفا بمقدار 6.5 نقاط عن الجمهوري تيد كروز لمجلس الشيوخ، غير أنه مازال يقاوم. وأعلن في تغريدة صباح أمس الأول «اننا بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى جميع سكان تكساس، متقصدا كتابة رسالته بالإسبانية لتعبئة الناخبين المتحدرين من أميركا اللاتينية الذين تعتبر أصواتهم أساسية في هذه الولاية الجمهورية».

باكستان..إعفاء مسيحية يشعل الشارع واتفاق يهدئ المحتجين

العربية نت...المصدر: إسلام آباد - عبدالرحمن بخاري.. توصلت الحكومة الباكستانية، إلى اتفاق مع جماعة دينية متشددة، من أجل إنهاء الاحتجاجات التي شهدتها باكستان على مدار الأيام الماضية، وأدت إلى تعطيل الحركة في مختلف المدن الباكستانية، إثر قرار المحكمة العليا تبرئة مواطنة مسيحية من تهمة ازدراء الدين الإسلامي وإلغاء عقوبة الإعدام عنها. واتفق ممثلون عن الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم البنجاب، مساء الجمعة مع قادة أبرز الجماعات المحتجة وتدعى حركة "لبيك يا رسول الله" على عدة بنود، لعل من أبرزها قيام الحكومة بإجراءات فورية لوضع اسم المواطنة المسيحية "آسيا بي بي" على قائم الممنوعين من السفر، كما قدمت الحكومة تعهدا بعدم الاعتراض على أي التماس لإعادة النظر في الحكم الصادر عن الهيئة القضائية التابعة للمحكمة العليا، والإفراج عن جميع المعتقلين الذين ألقي القبض عليهم خلال الاحتجاجات.

اعتذار ووقف للاحتجاجات

في المقابل، أعلنت حركة "لبيك يا رسول الله" إنهاء الاحتجاجات، وقدمت اعتذارا رسميا إن كانت قد آذت المشاعر أو تسبب بأي إزعاج ضد أي شخص من دون سبب وفق ما جاء في نص الاتفاق. وكان القضاء الباكستاني تلقى عدة طعون تطالب بإعادة النظر في قرار المحكمة العليا الإفراج عن آسيا بي بي، ووضع اسمها ضمن قائمة الممنوعين من السفر إلى حين البت في الطعون ضدها. وكانت هيئة قضائية تابعة للمحكمة العليا تضم ثلاثة قضاة قد برأت الأربعاء "آسيا بي بي" من التهمة الموجهة إليها بازدراء الدين الإسلامي، وألغت المحكمة الحكم الصادر ضدها بالإعدام، وأمرت بإطلاق سراحها على الفور، واستندت المحكمة في قرارها إلى أن الادعاء قد فشل في إثبات تهمة التجديف ضد المتهمة بشكل لا يقبل الشك. وفور القرار تظاهر أنصار حركة "لبيك يا رسول الله - باكستان" في عدة مدن احتجاجا على قرار المحكمة، حيث أغلقوا بعض الطرق والتقاطعات الرئيسية، وتمكنوا من شل الحركة في مختلف أرجاء البلاد، كما دعا بعض قادة الجماعة إلى إسقاط حكومة حركة الإنصاف بزعامة عمران خان، وإعدام القضاة الذين أصدروا قرار تبرئة آسيا بي بي، بل ذهب البعض لمطالبة كبار الضباط بتنحية قائد الجيش الحالي الفريق أول قمر باجوه عن منصبه.

قتيل وأربعة جرحى بإطلاق نار في فلوريدا

ميامي: «الشرق الأوسط أونلاين».. أقدم رجل على قتل شخص وإصابة أربعة آخرين بجروح، عندما فتح النار داخل مركز لتعليم اليوغا في تالاهاسي بفلوريدا يوم أمس (الجمعة)، بحسب ما أفاد قائد الشرطة المحلّية، موضحًا أنّ مطلق النار قُتل أيضًا. وقال مايكل ديليو في مؤتمر صحافي: "عند نحو الساعة 17:47 تلقّت شرطة تالاهاسي مكالمة تتعلّق بإطلاق نار. وعندما وصلوا إلى المكان، وجد الشرطيون العديد من الضحايا الذين يُعانون إصابات بالرصاص"، مشيراً إلى أنّ أجهزة الطوارئ نقلت خمسة ضحايا إلى مستشفيات قريبة، إلا أن أحدهم توفي داخل المستشفى متأثّرًا بجروحه. وأضاف: "الضحايا الأربعة الآخرين حالاتهم حرجة في هذه المرحلة، ونحن نعمل على تحديد هوّياتهم وإبلاغ عائلاتهم". وأوضح قائد الشرطة المحلّية أنّ "مطلق النار قُتل بعد أن قام على الأرجح بتصويب مسدّسه باتّجاه نفسه"، لافتاً إلى في هذه المرحلة من التحقيق "كُلّ شيء يشير إلى أنّ هذا (العمل) من فِعل شخص واحد".

«طالبان» تستولي على قاعدة عسكرية رئيسية شمال أفغانستان وواشنطن تتحدث عن تراجع قدرة القوات الأفغانية في المواجهات العسكرية

الشرق الاوسط..إسلام آباد: جمال إسماعيل.. رغم قول الحكومة الأفغانية بين الفينة والأخرى عن تقدم قواتها وقتلها العشرات من مسلحي طالبان المناوئين للحكومة الأفغانية فقد بدأت الحكومة والقوات الأميركية مؤخرا الاعتراف بعجز قوات الحكومة عسكريا عن الوقوف أمام هجمات طالبان وتقدمها وسيطرتها على المزيد من الأراضي والقواعد العسكرية في مختلف أنحاء البلاد. فقد اعترف مسؤول حكومي أفغاني بسيطرة قوات طالبان على قاعدة رئيسية للشرطة الأفغانية بعد اشتباك دام عدة ساعات وخلف ثلاثة من أفراد الأمن قتلى مع احتجاز 17 آخرين من قبل طالبان كرهائن في إقليم فارياب الشمالي. وأشار المسؤول الحكومي إلى شن قوات طالبان هجوما منسقا على قاعدة للشرطة الأفغانية بين منطقتي شيرين تاغاب ودولت آباد الليلة الماضية، حيث استمر الاشتباك إلى صباح الجمعة عندما استولت قوات طالبان على القاعدة بالكامل، حسب رواية عبد الرزاق كاكر رئيس مديرية دولت آباد». ونقلت وكالة باجهواك الأفغانية الإخبارية أن مسلحي طالبان احتجزوا سبعة عشر من قوات الشرطة وأربع دبابات وقواذف صواريخ وأسلحة أخرى وكميات كبيرة من الذخيرة في قاعدة أيشا، وأضاف المسؤول الأفغاني أن القاعدة سقطت بيد قوات طالبان جراء عدم وصول أي إمدادات للقوات المحاصرة في القاعدة، وأن عشرة من قوات طالبان قتلوا جراء المعارك للسيطرة على قاعدة أيشا. وانتقد المسؤول الأفغاني تصرفات القوات المسلحة الأفغانية حيث رفض سلاح الجو الأفغاني التجاوب مع نداءات الاستغاثة من قوات الشرطة، مضيفا أنه ليس هناك الآن مركز أمني على الطريق السريع بين مدينة ميمنة عاصمة إقليم فارياب ومدن خواجة سبز بوش وشيرين تاغاب ودولت آباد حتى منطقة كرم كول، حيث استولت طالبان على جميع المراكز الأمنية والمواقع وأن قاعدة أيشا كانت المركز الأخير في وجه طالبان، وأصبح الاتصال بين منطقتي دولت آباد وشيرين تاغاب مقطوعا بالكامل، حيث لم يبق أي سيطرة للقوات الحكومية في المنطقة. وأكد عضو مجلس ولاية فارياب عبد الأحد علي بيك المقيم في دولت آباد سقوط قاعدة الشرطة الأفغانية أيشا بيد قوات طالبان، كما أكدت حركة طالبان الاستيلاء على القاعدة بالقول إن ثلاثة من أفراد الشرطة الحكومية قتلوا وإن 15 آخرين احتجزوا أسرى، نافيا سقوط عشرة من مقاتلي طالبان في العملية. وأشارت بيانات أخرى لحركة طالبان إلى مقتل أربعة جنود حكوميين من القوات الخاصة الأفغانية في هجوم مفاجئ لقوات طالبان في مديرية شلغر في ولاية غزني، كما شنت قوات طالبان هجوما آخر في مديرية قرة باغ في نفس الولاية وأفشلت محاولات من القوات الحكومية لإعادة فتح الطريق الرئيسي بين غزني ومدينة قندهار في الجنوب مما أسفر عن مقتل أربعة عشر من القوات الحكومية وتدمير ثلاث دبابات. وفي تقرير آخر قالت حركة طالبان إن قواتها سيطرت على مركز مراقبة وتفتيش للقوات الحكومية عند مدينة غزني مركز الولاية وتمكنت من الاستحواذ على كميات ضخمة من الأسلحة والذخيرة في المركز. وكانت قوات طالبان أعلنت مسؤوليتها عن تفجيرات في مدينة كابل استهدفت عددا من الحافلات الحكومية والسيارات التي تنقل الأسلحة والذخيرة مما أدى إلى مقتل ثمانية من عناصر الحكومة وتدمير ثلاث حاويات نقل وسيارتين. وكان تقرير أميركي جديد صدر الخميس اعترف بفقدان القوات الحكومية السيطرة على عدد من المناطق وتراجع سلطة الحكومة وتكبد قواتها خسائر قياسية، مما يجعل من الصعب تقدم القوات الحكومية في مواجهة طالبان إن لم يكن معدوما على الإطلاق. وكشف التقرير حول الأزمة الأمنية في أفغانستان المشاكل المستمرة بين وحدات الشرطة والجيش التي تكبدت خسائر مدمرة، وتحدث التقرير كذلك عن تصميم حركة طالبان بعد 17 عاما على الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وارتفاع معنويات مقاتليها في مواجهة القوات الحكومية الأفغانية. وأورد التقرير أرقاما نقلا عن قوات حلف الأطلسي في أفغانستان التي تقودها الولايات لمتحدة بالقول إن القوات الحكومية الأفغانية كانت تسيطر في الأشهر الثلاثة الأخيرة على 226 مديرية من أصل 407 مديريات في أفغانستان أو أن لها تواجدا مؤثرا في هذه المديريات، أي ما يعادل فقد 55.5 في المائة من مجموع مديريات أفغانستان، لكن تقرير المفتش العام لإعادة إعمار أفغانستان الذي يعمل تحت إدارة القوات الأميركية في أفغانستان أشار إلى تراجع بنسبة 0.7 في المائة للقوات الحكومية الأفغانية في الربع الأخير من العام الجاري، وهو ما يشكل أدنى مستوى وصلته القوات الأفغانية وقوات الأطلسي الداعمة لها منذ بدأت القوات الأميركية جمع المعلومات عن سيطرة القوات الأفغانية منذ قرر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وقف العمليات الهجومية للقوات الأميركية في أفغانستان في نهاية عام 2014. وذكر التقرير الذي أعلن عنه أول من أمس أن طالبان تسيطر بالكامل على 49 مديرية في أفغانستان، لكنها تسيطر على معظم مناطق 132 مديرية أخرى، حيث تسيطر قوات الحكومة على مركز المديرية، فيما تسيطر قوات طالبان على بقية مناطق المديرية وتدير الشؤون اليومية للسكان المحليين مع سيطرة كاملة على خطوط الإمداد لمراكز هذه المديريات مما يعني تحكم طالبان بهذه المراكز وقدرتها على خنقها وتضييق الحصار عليها إن أرادت ذلك. وجاء في التقرير أن حكومة كابل تسيطر أو تؤثر فقط على 65.2 في المائة من الإسكان وهي نفس النسبة التي سجلت قبل عام، بينما تسيطر طالبان وتدير شؤون بقية السكان في المناطق المختلفة. وكان قائد القوات الأميركية السابق في أفغانستان الجنرال جون نيكلسون قال إن القوات الحكومية الأفغانية ستوسع سيطرتها على الأراضي الأفغانية لتشمل 80 في المائة منها خلال السنتين القادمتين، لكن وضع القوات الحكومية وتراجعها المستمر أمام زحف قوات طالبان يجعل من الصعب التصديق بما قاله الجنرال نيكلسون في نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي. وقال بيل روغيو الخبير في شؤون أفغانستان والمسؤول في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، قال لوكالة الصحافة الفرنسية إن سيناريو كالذي توقعه الجنرال نيكلسون غير مرجح. وصرح روغيو لوكالة الصحافة الفرنسية «إذا لم يحدث منعطف كبير من قبل قوات الأمن الأفغانية ولم تلتزم الولايات المتحدة مجددا بتحسين الوضع الأمني، لا أرى كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا». وشارك روغيو الذي يدير موقعا إلكترونيا يحمل اسم «الحرب الطويلة» في كتابة مقال يؤكد أن أكثر من نصف السكان الأفغان يعيشون الآن خارج سيطرة الحكومة، بما يعني أنهم تحت سيطرة وإدارة قوات طالبان. وما يؤكد نقاط الضعف الأمنية، مقتل قائد الشرطة الأفغانية الجنرال عبد الرازق مع شخصين آخرين في هجوم من الداخل نفذه شرطي ضد اجتماع على مستوى عال خلال أكتوبر (تشرين الأول) في قندهار. وكان قائد القوات الأميركية والأطلسية في أفغانستان الجنرال سكوت ميلر يحضر هذا الاجتماع. وقد نجا من الموت في هذا الهجوم، وقيل أنه أصيب بجروح طفيفة، لكن الضابط الأميركي البريغادير جيفري سمايلي كان أحد الجرحى الـ13 في إطلاق النار الذي قالت طالبان بأنه كان يستهدف عبد الرازق وميلر. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أطلق قبل أكثر من عام خطة جديدة لأفغانستان ألغت بموجبها الولايات المتحدة أي برنامج للانسحاب وقررت إرسال آلاف آخرين من جنودها إلى أفغانستان، معظمهم للقيام بمهام تدريب وتقديم المشورة للقوات المحلية. ولا تتوفر أرقام حول الخسائر التي تتكبدها قوات الأمن الأفغانية بعدما وافقت واشنطن العام الماضي على طلب تقدمت به كابل باعتبار هذه المعلومات سرية. وقبل هذا التعتيم وحسب أرقام نشرتها هيئة «المفتش العام الأميركي لإعادة إعمار أفغانستان»، كانت هذه الخسائر تبلغ أكثر من خمسة آلاف كل سنة.

مقتل «عرّاب طالبان» الملا سميع الحق

إسلام آباد: «الشرق الأوسط»...عثر على الملا سميع الحق رجل الدين الباكستاني الذي يعرف بـ«الأب الروحي» لحركة «طالبان» والذي أشرف على التعليم الديني لأبرز قادة الحركة الأفغانية مقتولا في باكستان، أمس الجمعة. وأكدت وزارة الداخلية الباكستانية مقتل سميع الحق في بيان أعربت فيه عن تعازيها. وقال نائبه يوسف شاه، إن مسلحين مجهولين قتلوا الملا سميع الحق الذي يدير مدرسة إسلامية في شمال غربي باكستان، وكان يعتبر وسيطاً محتملاً في محادثات بين الحكومة الأفغانية والحركة الأفغانية. وتضاربت التقارير بشأن ملابسات مقتل الملا وأسباب عدم وجود حارسه الشخصي وسائقه للدفاع عنه وقت الهجوم. وقال شاه في البداية إن سميع الحق قتل رمياً بالرصاص. وقال محمد بلال ابن أحد إخوة سميع الحق لـ«رويترز»، إن الملا عثر عليه في منزل يمتلكه في منطقة راقية على مشارف إسلام آباد وعلى جثته آثار طعنات وطلقات نارية. وزاد: «عندما دخل المهاجمون منزله، بدأوا أولا في توجيه طعنات بسكاكين وخناجر له ثم أردوه قتيلا رمياً بالرصاص». وأدار سميع الحق لعقود مدرسة «دار العلوم الحقانية» في إقليم خيبر بختون خوا الباكستاني قرب الحدود الأفغانية. وذهب أحد طلابه من الثمانينات، الملا محمد عمر، مع زملائه في الدراسة إلى أفغانستان للانضمام لجماعات مجاهدة قاتلت الاحتلال السوفياتي للبلاد، ثم أسس «طالبان». وقال أحد أفراد عائلة سميع الحق لـ«رويترز»، إن الحكومة الأفغانية «أرسلت وفداً إليه وطلبت مساعدته في إقناع الحركة الأفغانية بالجلوس إلى طاولة التفاوض واقترحت مدرسته مكاناً للتفاوض». وقال المتحدث باسم «طالبان» ذبيح الله مجاهد، إن «الشعب الأفغاني لن ينسى أبدا خدمات (سميع الحق)»، ووصف من قتلوه بأنهم «أعداء الإسلام»...

نيويورك تايمز: غارة للقوات الخاصة الفنلندية تكشف عن منشأة روسية سرية

أورينت نت - ترجمة: جلال خيّاط... أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى الغارة التي شنتها القوات الخاصة الفنلندية على جزيرة "ساكيليووتو" الصغيرة الواقعة بين فنلندا والسويد، والتي أدت إلى الكشف عن منشأة سرية يمتلكها رجل أعمال روسي غامض لم يسمع عنه أو يشاهده أحد من قبل. وتعود ملكية الجزيرة، بحسب الصحيفة، إلى الروسي (بافل ميلنيكوف) البالغ من العمر 54 عاماً من سان بطرسبرج، حيث قام بزرع كاميرات أمنية وكاشفات للحركة وإشارات لعدم المرور عليها صور مخيفة لحارس يرتدي قناعاً أسود اللون، كما تحتوي الجزيرة على تسعة أرصفة بحرية، ومهبط للطائرات، وحوض سباحة مغطى بشبكة مموهة، بالإضافة إلى مساكن جميعها تحتوي على أطباق خاصة لاستقبال الأقمار الاصطناعية، وبإمكانها احتواء ما أسمته الصحيفة بـ "جيش صغير". العملية التي يشوبها الغموض، ليست الأولى من نوعها، حيث تم الإغارة على 17 موقعاً مشابهاً في نفس المنطقة، الأمر الذي أثار تكهنات في فنلندا حول أن المالك الحقيقي لهذا المواقع هو الجيش الروسي، بينما قال المسؤولون الفنلنديون إن الهدف من الحملة هو مكافحة غسيل الأموال والتهرب الضريبي. وتشير الصحيفة، إلى أن هناك عدداً قليلاً ممن اقتنع بالرواية الفنلندية الرسمية حول الحملة التي شنتها والتي تطلبت مشاركة 400 عنصر من القوات الشرطية والعسكرية الفنلندية، استهدفت 17 موقعاً غربي البلاد جميعها لها صلة بروسيا، حيث شارك في العملية طائرات هليكوبتر واستطلاع لتقديم الدعم، كما تم إغلاق المجال الجوي فوق المنطقة أمام جميع الطائرات غير المشمولة في العملية الأمنية.

روايات متضاربة

رئيس الوزراء الروسي (ديميتري ميدفيديف) سخر خلال مؤتمر صحفي عقده بعد أيام قليلة من الغارة في العاصمة الفنلندية (هلسنكي) من سؤال وجه له حول ما إذا كانت روسيا تعد أماكن لهبوط طائرات عسكرية تابعة لها في الجزر الفنلندية، قائلاً "لا أدري أي عقل مريض من الممكن أن تخطر له فكرة كهذه" وأن "تفكيراً كهذا لابد أن يكون صاحبه مصاباً بجنون الارتياب". مع ذلك، تنوه الصحيفة إلى أن المشكلة حول الرواية الروسية وحتى الفنلندية تتعلق بالمصداقية. لموسكو، سجل حافل بإنكار الحوادث التي تبين فيما بعد أنها حقيقية وبعيدة كل البعد عن القصص المضادة التي ينشرها الكرملين. وقال العضو السابق في البرلمان الفنلندي، والذي عمل سابقاً كضابط حرس للحدود، إن روسيا تخطط لبناء أرصفة بحرية لخدمة غواصاتها، في حين نوهت الصحيفة، إلى أن رواية كهذه، تلقى رواجاً كبيراً في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يعتقد أن الجزر التي تقع بالقرب من المنشآت العسكرية الفنلندية والممرات البحرية المهمة لبحر البلطيق كانت جزءاً من عملية سرية قامت بها الاستخبارات العسكرية الروسية، المعروفة باسم G.R.U. بدورها، حذّرت أجهزة الاستخبارات الفنلندية في السابق، ومنذ فترة طويلة، من أن الممتلكات التي يشتريها المواطنون الروس في فنلندا يمكن استخدامها لأغراض عسكرية.

خشية من استفزاز الروس

وعلى الرغم من تركيز فنلندا على الغرب؛ إلا أنها وفي الوقت نفسه حذرة من معاداة موسكو ولديها - بحسب الصحيفة - سياسية قديمة متعلقة بعدم إثارة قضايا من هذا النوع على العلن والتي من الممكن أن تؤدي إلى احتكاك مع روسيا التي لها حدود مشتركة مع فنلندا يصل طولها إلى 1400 كم. كما تتعرض فلندا لضغوط من روسيا على خلفية إرسال قواتها العسكرية إلى النرويج للانضمام إلى القوات الأمريكية المشاركة في المناورات العسكرية الأكبر من نوعها، والتي يقيمها "حلف شمال الأطلسي – الناتو" منذ نهاية الحرب الباردة في عام 1991. يشار إلى أن الغارات التي شنتها فنلندا، تزامنت مع مناقشات في البرلمان حول تشريع جديد يعزز من السلطة الممنوحة لجهاز الاستخبارات الفنلندي. كما يفكر المشرعون، بحسب الصحيفة، بمنع الأشخاص، من خارج الاتحاد الأوربي، من استملاك أراضي فنلندية في الأماكن الاستراتيجية، حيث تعد روسيا، من أكبر مالكي العقارات الأجانب، والذي من بينهم أشخاص مقربون من الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين). وبحسب نيويورك تايمز، استولت العناصر التي استهدفت المقرات الروسية، على مخزون متعدد من العملات الأجنبية بما في ذلك 3 ملايين يورو كما تم ضبط أقراص الكمبيوتر وفلاشات تحتوي على أكثر من 100 تيرابايت من البيانات، بالإضافة إلى الكشف عن مراكز اتصالات متقدمة.

 

 

 

 



السابق

لبنان...قيادي في حزب الله لـ«اللواء»: لا يهمّ إن تأخَّر التشكيل إلى آخر العهد!... بعبدا والحارة لتدارك «الأسوأ».. والهيئات إلى الشارع والعتمة تهدِّد لبنان...حكومة لبنان معلَّقة.. ولا اتصال بين «حزب الله» وعون...«السنة المستقلون» تجمعهم معارضة الحريري وقوّتهم من دعم «حزب الله»...السنيورة يحذر من خضوع الحكم في لبنان لقوى «الأمر الواقع» ...

التالي

سوريا..واشنطن تناقض «قسد»: لم نضاعف دورياتنا في عين العرب..التحالف يُغير على "الجهاديين" في سوريا ويقتل 14 مدنيا ... اغتيال أبرز شيوخ عشائر الرقة المعارضين لقسد..الكويت تسعى لاستعادة المُقاتلين الكويتيين من سورية!..محادثات أميركية ـ تركية للتنسيق شمال سوريا..بوتين «فخور» بدور استخباراته العسكرية في سوريا..موسكو تعد دمشق بـ«تجديد المطارات والطائرات والموانئ» ..مقتل 689 إعلامياً منذ بداية النزاع السوري...

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,718,401

عدد الزوار: 6,910,145

المتواجدون الآن: 101