أخبار وتقارير..مسؤولون أتراك وأميركيون يجتمعون في واشنطن لبحث الخلافات..دوتيرتي يأمل بسلامٍ يحققه حكم ذاتي لمسلمين...بريطانيا ترى «مصلحة» أوروبية في الاتفاق على «بريكزيت»..أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يدعون زملاءهم الروس إلى واشنطن...«هيومان رايتس ووتش» تدعو بنغلادش إلى تحسين ظروف الروهينغا..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 آب 2018 - 8:01 ص    عدد الزيارات 3167    القسم دولية

        


إصابة 36 بالرصاص ومقتل أربعة بإطلاق نار في شيكاغو..

الحياة..واشنطن - رويترز ... أعلنت شرطة مدينة شيكاغو الأميركية ان 36 شخصا على الأقل أصيبوا بطلقات نارية خلال سبع ساعات، بدءا من منتصف ليلة (السبت – الأحد)، وأن أربعة لقوا حتفهم، في تصاعد حاد للعنف في مدينة تقول السلطات إن استخدام السلاح في حوادث العنف فيها تراجع هذا العام. وقال رئيس إدارة الدوريات بإدارة شرطة شيكاغو فريد والر في مؤتمر صحافي أمس «كانت هذه عمليات إطلاق نار عشوائية وأخرى مقصودة في شوارعنا». وأضاف أن أكثر وقائع إطلاق النار مرتبطة بعنف العصابات بالمدينة التي يعيش فيها حوالى 2.7 مليون شخص، وهي ثالث أكبر مدن الولايات المتحدة من حيث عدد السكان. وقالت الشرطة إن المسلحين استهدفوا حفلة مقامة في شارع، وتجمعا أعقب جنازة وتجمعات أخرى في ليلة شهدت احتشاد الآلاف لحضور حفل موسيقي في وسط المدينة. وأفادت وسائل إعلام محلية بأن أكثر وقائع العنف حدثت في القسم الغربي من المدينة، حيث أصيب 25 شخصا بطلقات نارية في هجمات متفرقة. وكانت صحيفة «شيكاغو تريبيون»، التي تتابع إحصاءات حوادث إطلاق النار، قالت في وقت سابق من الشهر، إن «وقائع إطلاق النار في المدينة تراجعت بمقدار 533 واقعة حتى مطلع آب (أغسطس) الماضي، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2017».

«هيومان رايتس ووتش» تدعو بنغلادش إلى تحسين ظروف الروهينغا

الحياة...بانكوك - أ ف ب ... دعت منظمة «هيومان رايتس ووتش» اليوم (الإثنين) بنغلادش إلى تحسين ظروف معيشة الروهينغا الذين تستقبلهم في أكبر مخيم للاجئين في العالم، والتخلي عن خطة نقل أعداد كبيرة منهم إلى جزيرة معرضة للفيضانات. وقال مدير شؤون اللاجئين لدى المنظمة بيل فريليك للصحافيين في بانكوك بمناسبة نشر تقرير جديد عن الأوضاع في المخيمات، إن «ما يعنيه أن يعيش الناس ملتصقين ببعضهم البعض، لا سيما إذا كان هذا سيستمر لفترة ستطول وتطول، هو أنها ستكون حاضنة للأمراض المعدية، والاضطرابات الاجتماعية، مثل العنف الأسري على سبيل المثال، وأمور أخرى مثل الحرائق». ويبلغ متوسط المساحة المخصصة للشخص الواحد في مخيم كوكس بازار الضخم على سبيل المثال 10.7 أمتار مربعة، وهي مساحة قليلة مقارنة مع 45 متراً مربعاً هي المساحة المعيارية للشخص الواحد في مخيمات اللاجئين، وفقاً للتقرير الذي يستند إلى عشرات المقابلات مع لاجئين روهينغا ومسؤولين ومنظمات غير حكومية ووكالات الأمم المتحدة أجريت في أيار (مايو) الماضي. وأضاف فريليك أن «ما هو مطلوب على الفور هو عملية نقل»، مشيرا إلى مخاطر إضافية تتمثل في الانهيارات الأرضية خلال موسم الأمطار الموسمية. لكن جمعية حقوق الإنسان حضت بنغلادش أيضا على التخلي عن خطة لنقل حوالى 100 ألف من الروهينغا إلى جزيرة في خليج البنغال تسمى «باسان تشار». وسمع اللاجئون شائعات عن خطة لنقلهم إلى جزيرة من الطمي النهري غير مأهولة معرضة باستمرار لعوامل المد والفيضان، ولم يبدوا أي اهتمام بالذهاب إلى هناك. وأشار فريليك إلى أن بنغلادش قامت بعمل رائع من خلال استقبالها اللاجئين، لكن نقلهم من دون موافقتهم يمكن أن «يغير هذا الإحساس بالثقة والشعور بالامتنان بين عشية وضحاها». وحددت «هيومان رايتس ووتش» ستة مواقع مناسبة في منطقة خالية يمكن أن تستوعب 263 ألف شخص. ورفعت توصيات أخرى إلى السلطات لمنح الروهينغا وضعية اللاجئين القانونيين، والسماح لهم بمزيد من حرية الحركة، وإتاحة فرص أفضل للتعليم، وبناء ملاجئ للأعاصير. ودعا التقرير الحكومات المانحة والوكالات والمنظمات غير الحكومية إلى زيادة مساهماتها للمساعدة في تحسين الظروف. وقالت إن «نداء لجمع 136.6 مليون دولار لبناء مراكز إيواء وشراء مواد غير غذائية لم يحصل سوى على تجاوب بنسبة 14 في المئة اعتباراً من الشهر الماضي». وقال مفوض اللاجئين في بنغلادش أبو الكلام للجمعية إن «الحكومة تعمل على نقل عشرات الآلاف من الأشخاص إلى مناطق أفضل». لكنه أضاف أن «كثيرين يترددون في الذهاب قبل معرفة ظروف المواقع». ويعيش حوالى مليون من الروهنينغا المسلمين في جنوب بنغلادش، بعد ما أجبر 700 ألف منهم على الهرب من ميانمار في صيف 2017، إثر حملة شنها الجيش في ميانمار على هذه الأقلية المحرومة من الجنسية، ووصفتها الولايات المتحدة والأمم المتحدة بأنها «تطهير عرقي». وتحدث اللاجئون الهاربون عن عمليات اغتصاب وقتل وتعذيب وعن طردهم من قراهم التي تم تجريف المئات منها وتسويتها بالأرض، لكن ميانمار تنفي كل الاتهامات بارتكاب فظائع، وتؤكد أنها كانت تدافع عن نفسها ضد مقاتلي الروهينغا الذين شنوا هجمات قاتلة على مراكز الشرطة. ووقعت بنغلادش وميانمار سابقاً اتفاقا لاعادة اللاجئين، لكن الروهينغا يرفضون العودة من دون ضمانات للسلامة والحقوق، بما في ذلك حرية التنقل والمواطنة، وينتظرون في هذه الأثناء في مخيمات مكتظة حيث يعيشون في أكواخ واهية من الخيزران، متلاصقة فوق تلال موحلة في ظروف صعبة.

أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يدعون زملاءهم الروس إلى واشنطن

الحياة...موسكو - أ ف ب .. دعا وفد يضم أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي خلال زيارة لموسكو اليوم (الاثنين)، نواباً روساً الى زيارة واشنطن على رغم اتهام موسكو بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية. والوفد الأميركي في موسكو يرأسه راند بول، المسؤول الجمهوري الوحيد الذي دافع عن الرئيس دونالد ترامب اثر الجدل الذي أثارته القمة التي عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي في تموز (يوليو) الماضي. والتقى المشرعون الأميركيون اليوم زملاءهم في مجلس الاتحاد الروسي في حضور السفير الروسي السابق لدى واشنطن سيرغي كيسلياك. وقال راند بول في تصريحات ترجمتها وكالة «انترفاكس» للانباء الى الروسية: «وجهنا دعوة الى أعضاء لجنة الشؤون الخارجية لزيارة الولايات المتحدة لاجراء محادثات معنا في واشنطن». واضاف: «أعتقد ان هذا الامر بالغ الأهمية»، موضحاً ان الهدف من الزيارة هو «إطلاق الحوار» و«تحسين العلاقات» التي تدهورت أخيراً بين البلدين. وأورد رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف ان الزيارة قد تتم «اعتباراً من الخريف، قبل نهاية العام». واعتبر كوساتشيف ان هذه المبادرة «ترتدي أهمية كبرى في وقت يكثف سياسيون أميركيون آخرون جهودهم لاظهار سلبيات اي اتصال مع السياسيين الروس». والزيارة هي الثانية التي يقوم بها أعضاء في مجلس الشيوخ لموسكو خلال شهر ونيف. فبداية تموز (يوليو)، التقى مشرعون أميركيون مسؤولين روساً بينهم وزير الخارجية سيرغي لافروف قبل قمة هلسنكي بين بوتين وترامب. من جهته، أبدى بوتين استعداده لزيارة واشنطن لعقد اجتماع آخر مع ترامب ودعا الرئيس الأميركي الى موسكو. وأبدى ترامب «انفتاحه» على زيارة مماثلة. ويستمر توتر العلاقات بين موسكو وواشنطن على خلفية النزاعين في سورية وأوكرانيا، إضافة الى اتهام روسيا بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016.

بريطانيا ترى «مصلحة» أوروبية في الاتفاق على «بريكزيت»

لندن - «الحياة» .. أكد ناطق باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ترجيحها التوصل إلى اتفاق جيد مع الاتحاد الأوروبي، حول خروج المملكة المتحدة منه (بريكزيت)، معتبراً أن وزير التجارة ليام فوكس كان محقاً في تسليط الضوء على أخطار ستواجهها أوروبا أيضاً، في حال عدم التوصل إلى اتفاق. وأضاف: «لا نزال نعتقد أن التوصل إلى اتفاق هو الأكثر ترجيحاً، إذ ليس في مصلحة المملكة المتحدة وحدها، بل في مصلحة الاتحاد والدول الـ27 الأعضاء فيه». وكان امتناع الحكومتين البريطانية والفرنسية عن إصدار أي بيان عن لقاء ماي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة الماضي، عزّز تكهنات بأنها فشلت في إقناعه بخطتها لـ «بريكزيت»، فيما أعلن مصرف «إتش إتس بي سي»، أبرز المصارف البريطانية، نقل نشاطات من لندن إلى باريس، تحسّباً من «طلاق» من دون اتفاق. وكان ليام فوكس انتقد «تعنّت» بروكسيل، معتبراً أن المسؤولين الأوروبيين «ينتهكون القوانين»، في إشارة إلى اتفاق لشبونة الذي «يطلب منهم إيجاد ترتيبات عملية مع المملكة المتحدة». وذكّر بأن الفقرة الثامنة من الاتفاق تنصّ على «وجوب إقامة علاقات خاصة مع دول الجوار، لإنشاء منطقة مزدهرة على أساس قيم الاتحاد». كما حذّر ديفيد ديفيس، الوزير السابق المكلّف ملف «بريكزيت»، بروكسيل من أنها «ترتكب خطأً كبيراً إذا اعتقدت بأن بريطانيا ليست مستعدة للخروج من دون اتفاق». في السياق ذاته، أعلن مصرف «أتش أس بي سي» أمس نقل جزء من نشاطاته الأوروبية إلى فرعه الفرنسي، بعدما كانت تتم من لندن، مع تسارع الترتيبات في القطاع المصرفي، تمهيداً لـ «بريكزيت». وأصدر المصرف إعلاناً عن هذه التغييرات، بعد ساعات على كشف أرقام متباينة لأدائه في الفصل الثاني من السنة. ولم يتطرّق بيان المصرف الأول في أوروبا الى «بربيكزيت»، لكنه أوضح أنه يعمد إلى «تعديل نشاطاته» ليواصل خدمة زبائنه في شكل أفضل، «في سياق من التطور السياسي والتنظيمي في أوروبا». وبذلك يخسر الفرع البريطاني للمصرف (مقرّه لندن) السيطرة على 7 فروع أوروبية ستُلحَق بـ «أتش أس بي سي فرنسا» في باريس، وهي موجودة في بلجيكا وتشيخيا وإرلندا وإيطاليا ولوكسمبورغ وهولندا وإسبانيا. وسيُطبّق هذا القرار في الفصل الأول من العام 2019، أي قبل «بريكزيت» المرتقب نهاية آذار (مارس) المقبل. وفي هذا الإطار، أعلنت معامل «بومباردييه» لصنع الطائرات في إرلندا، أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي من دون اتفاق سيكبّدها 30 مليون جنيه إسترليني، بدل تخزين قطع غيار تستوردها من أوروبا عندما تحتاج إليها.

دوتيرتي يأمل بسلامٍ يحققه حكم ذاتي لمسلمين

الحياة...مانيلا - أ ف ب ... سلّم الرئيس الفيليبيني رودريغو دوتيرتي نسخة رمزية من قانون يمنح مسلمين في جنوب البلاد حكماً ذاتياً أوسع، إلى قائد أبرز مجموعة مسلمة متمردة. وأعرب عن أمله بأن ينهي القانون الجديد الذي وقعه في تموز (يوليو) الماضي «نزاعاً مستمراً منذ عقود، ومتجذراً في نضال بانغسامورو من أجل تقرير المصير والاعتراف بهويتهم الفريدة». ويشير بذلك إلى منطقة بانغسامورو التي شهدت غالبية فصول النزاع. وزاد: «دعونا نعمل معاً ونحن نواصل عملية التعافي والمصالحة». وينصّ القانون على تطبيق اتفاق سلام تاريخي مع «جبهة تحرير مورو الإسلامية» التي خاضت مع جماعات أخرى تمرداً للمطالبة بحكم ذاتي أو بالاستقلال في جنوب الفيليبين، ما أدى إلى مقتل حوالى 150 ألف شخص في منطقة مينداناو، منذ سبعينات القرن العشرين. كما ينصّ على إنشاء كيان سياسي جديد هو «منطقة بانغسامورو للحكم الذاتي»، لتحلّ مكان منطقة الحكم الذاتي الحالية التي وُلدت بعد اتفاق أُبرم عام 1996 مع «جبهة تحرير مورو الوطنية» المنافسة «لجبهة تحرير مورو الإسلامية».

حريق مجمع ميندوسينو يوشك أن يصبح الأكبر في تاريخ كاليفورنيا الحديث

الراي..بات حريق مجمع ميندوسينو في شمال كاليفورنيا على وشك أن يصبح الأكبر في تاريخ الولاية الحديث، وفقا لأرقام أصدرتها السلطات المحلية أمس الاثنين. واستنادا إلى أحدث حصيلة أوردها جهاز رجال الإطفاء في كاليفورنيا، فإن حريق مجمع ميندوسينو، الذي يشمل حريقين هما «حريق النهر» و«حريق المزرعة»، قد دمر 110748 هكتارا أي ما يعادل تقريبا حجم مدينة لوس أنجلوس. فبعد تخطيه شدة حريق «سيدار» الذي أتى في أكتوبر 2003 على 110579 هكتارا، بات حريق مجمع ميندوسينو على وشك أن يتجاوز أيضا شدة حريق «توماس» الذي دمر 114078 هكتارا في ديسمبر 2017. وقال سكوت ماكلين الناطق باسم جهاز الإطفاء في فيديو نشر على فيسبوك «للأسف، أتوقع أن أراه (حريق مجمع ميندوسينو) يصبح الحريق الأول من حيث الشدة». كما أن هناك حريقا آخر هو «حريق كار» الذي قالت السلطات إن سببه «عطل ميكانيكي في عربة» تسبب في تطاير شرارات في ظروف جافة، وأدى هذا الحريق إلى تدمير 1600 مبنى بما فيها ألف منزل، وتم نشر أكثر من 4200 رجل إطفاء لمكافحته، إلا أنهم لم ينجحوا سوى في احتواء 45% منه حتى الآن. ومن بين الحرائق الأخرى التي تشهدها الولاية حريق فيرغسون الذي تم احتواؤه بنسبة 38%.

مسؤولون أتراك وأميركيون يجتمعون في واشنطن لبحث الخلافات

الراي..رويترز .. قال تلفزيون (سي.إن.إن ترك) نقلا عن مصادر ديبلوماسية اليوم الثلاثاء إن وفدا من مسؤولين أتراك سيتوجه إلى واشنطن خلال يومين لمناقشة الخلاف الدائر بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي. وذكر التلفزيون أن أنقرة وواشنطن توصلتا إلى اتفاقات مسبقة في شأن قضايا معينة، ولم يذكر تفاصيل. وتدهورت العلاقات بين البلدين بسبب خلافات في شأن السياسة الخاصة بسورية ومحاكمة القس الأميركي أندرو برانسون بتهم بالإرهاب ما تسبب في هبوط الليرة التركية إلى مستوى قياسي أمس الاثنين.

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,193,274

عدد الزوار: 6,939,900

المتواجدون الآن: 116