اخبار وتقارير...أمريكا تبلغ روسيا بشروطها لتحسين العلاقة بينهما..كوريا الشمالية تعلن التوقف عن إجراء تجارب نووية وإطلاق صواريخ باليستية...«خط ساخن تاريخي» يسرّع استعدادات لقمة الكوريتين...أنظمة الدفاع الروسية فشلت والرد السوري كان فوضويا ....واشنطن عبرت عن مخاوفها وأنقرة ترد حول الانتخابات الرئاسية...الديموقراطيون يقاضون حملة الانتخابات وروسيا...«إيتا» تطلب الصفح من ضحاياها تمهيداً لحلّها...الكتلة الشرقية الجديدة في أوروبا....

تاريخ الإضافة السبت 21 نيسان 2018 - 6:24 ص    عدد الزيارات 2674    القسم دولية

        


أمريكا تبلغ روسيا بشروطها لتحسين العلاقة بينهما..

أورينت نت - حددت الولايات المتحدة شروطا لتحسين علاقاتها مع روسيا على رأسها مسألة التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية وقضية تسميم الجاسوس الروسي المزدوج في بريطانيا والتدخل في سوريا. وقال البيت الأبيض إن مستشاره للأمن القومي (جون بولتون) أبلغ السفير الروسي بأن تحسن العلاقات بين البلدين يستلزم إزالة بواعث القلق لدى الولايات المتحدة فيما يتعلق بالتدخل في انتخاباتها، وبهجوم كيماوي وقع ببريطانيا وكذلك المواقف في سوريا وأوكرانيا. وذكرت الإدارة الأمريكية في بيان أن الاجتماع الذي انعقد أمس (الخميس) كان الأول بين (بولتون) -الذي بدأ عمله بالبيت الأبيض هذا الشهر- والسفير الروسي لدى الولايات المتحدة (أناتولي أنتونوف). وقال (بولتون) إن "تحسن العلاقات أمر في صالح البلدين لكن يتعين على روسيا أن تعالج أثر المزاعم التي ثارت عن تدخلها في الانتخابات الأمريكية عام 2018 وتسميمها جاسوسًا روسياً سابقاً في بريطانيا". وجاء في البيان أن الولايات المتحدة لديها أيضاً ما يبعث على القلق بشأن الوضع في سوريا حيث أدى الدعم العسكري الروسي إلى ترجيح كفة نظام الأسد، وبشأن الوضع في أوكرانيا حيث تدعم روسيا الانفصاليين. يذكر أن الولايات المتحدة وكذلك أوروبا فرضت سلسة من العقوبات على روسيا بسبب ضمهما لشبه جزيرة القرم في 2014 ودعمها للانفصاليين في شرق أوكرانيا.

كوريا الشمالية تعلن التوقف عن إجراء تجارب نووية وإطلاق صواريخ باليستية

الراي...رويترز... نقلت وكالة أنباء «يونهاب» أن كوريا الشمالية ستهدم موقعا للتجارب النووية في شمال البلاد، كما أنها ستتوقف عن إجراء تجارب نووية وإطلاق صواريخ باليستية عابرة للقارات بدءا من 21 أبريل.

«خط ساخن تاريخي» يسرّع استعدادات لقمة الكوريتين

الحياة..سيول، موسكو، بروكسيل - رويترز، أ ف ب ... فتحت الكوريتان أمس خطاً ساخناً بين قيادتيهما، قبل أسبوع من قمة مرتقبة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن. وستربط قناة الاتصال بين القصر الرئاسي في سيول ومكتب لجنة شؤون الدولة في بيونغيانغ، الذي يرأسه كيم. وأعلن مسؤول بارز في الرئاسة الكورية الجنوبية «فتح الخط الساخن التاريخي بين زعيمَي الكوريتين»، مشيراً إلى إجراء حديث «اختباري» بين مسؤولين دام 4 دقائق و19 ثانية. وأضاف: «كان الاتصال سلساً ونوعيته جيدة جداً، كأنها محادثة مع أحد الجيران». وخط الاتصال ليس الأول بين الشمال والجنوب، إذ أُعيد فتح خط اتصال عسكري في كانون الثاني (يناير) الماضي، بعد تجميده سنتين، في أولى خطوات لبناء الثقة بين الجانبين. وسيعقد مون وكيم اجتماعاً الجمعة المقبل في الطرف الجنوبي من المنطقة المنزوعة السلاح التي تقسّم شبه الجزيرة، سيكون ثالث قمة بين الكوريتين منذ انتهاء الحرب الكورية (1950-1953) بهدنة، لا معاهدة سلام، وهذا ما ترك الدولتين في حال نزاع. إلى ذلك، يعقد حزب العمال الشيوعي الحاكم في كوريا الشمالية اجتماعاً للجنته المركزية، لمناقشة «مرحلة جديدة» في ما وصفه بـ «فترة تاريخية مهمة للثورة الكورية المتطورة». لكن ليس مرجحاً أن تُصدر اللجنة تفاصيل واضحة عن أي تغيير في السياسة. في السياق ذاته، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده لن تعرض استضافة قمة مرتقبة الشهر المقبل بين كيم الثالث والرئيس الأميركي دونالد ترامب. واستدرك أن الاجتماع سيشكّل خطوة للنأي عن الحلّ العسكري للوضع في شبه الجزيرة الكورية. في غضون ذلك، حذرت بياتريس فين، مديرة «الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية»، من أن التحوّل في سياسات الأسلحة النووية في الولايات المتحدة وروسيا، والذي يشمل تطوير الترسانات النووية للبلدين وتوسيعها، يوازي خطورة التهديد النووي الكوري الشمالي». وأشادت بالقمة المرتقبة بين ترامب وكيم الثالث، والتي تأمل واشنطن خلالها بإقناع بيونغيانغ بالتخلّي عن طموحاتها النووية. في السياق ذاته، فرض الاتحاد الأوروبي حظر سفر على 4 أفراد وجمّد أرصدتهم، للاشتباه في «ممارسات مالية مشبوهة» لمصلحة البرنامج الذري للدولة الستالينية. ولم يعلن الاتحاد أسماء الأربعة، مستدركاً أنهم رفعوا إلى 59 فرداً و9 كيانات، عدد المدرجين على لائحة سوداء لدى التكتل في ما يتعلّق بكوريا الشمالية.

أنظمة الدفاع الروسية فشلت والرد السوري كان فوضويا

الجيش الأميركي يسخر من مزاعم موسكو

ايلاف....نصر المجالي... سخرت هيئة الأركان المشتركة للجيش الأميركي، مزاعم روسية أن أنظمة الدفاع الجوية الروسية اعترضت صواريخ غربية خلال الضربة التي وجهت لمنشآت في سوريا في الأسبوع الماضي. وقال الجنرال كينيث ماكنزي رئيس هيئة الأركان، في مؤتمر صحفي مشترك مع متحدثة وزارة الدفاع دانا وايت. إن أنظمة الدفاع الروسية فشلت "وكان رد النظام السوري على الضربات فوضويا ومشتتا". من جانبها، ذكرت المتحدثة وايت أن جميع صواريخ "أرض جو" التي أطلقها النظام، انطلقت بعد إصابة جميع الأهداف. وقال ماكينزي، إن الدفاعات الروسية كانت مهيئة للعمل، وحاولت بشكل كبير اعتراض صواريخ الضربات التي قادتها الولايات المتحدة، إلا أنها فشلت. وأضاف القائد العسكري الأميركي أن الضربات لم تصمم لإجراء تغيير استراتيجي في سوريا. وشدد أنها لن تتسبب بخطر على قوات بلاده في المنطقة.

تصريح الدفاع الروسية

يشار إلى أن وزارة الدفاع الروسية كانت ذكرت أن الدفاعات الجوية السورية أسقطت 71 صاروخا من أصل 103، وهددت بأن موسكو ستعيد بحث إمكانية تسليم سوريا منظومات "إس 300" للدفاع الجوي على خلفية هذا الهجوم. وقال الفريق سيرغي رودسكوي رئيس غرفة العمليات في هيئة الأركان الروسية: "طورنا منظومة الدفاع الجوي السورية، وسنعود إلى تطويرها بشكل أفضل". وأضاف: "المواقع التي تم تدميرها في سورية كانت مدمرة أصلا"، مشيرا إلى أن البيانات الروسية تؤكد "عدم مشاركة الطيران الفرنسي في العدوان على سورية". واضافت: "أطلق أكثر من 100 صاروخ مجنح وصواريخ جو ـ أرض للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضد أهداف عسكرية ومدنية في الجمهورية العربية السورية من ناقلات بحرية أميركية و عبر الجو". وأضافت الوزارة بأن الدفاعات الجوية السورية تصدت لجزء كبير من الصواريخ قبل وصوله الى أهدافها. مشيرا إلى أنه تم استهداف المنشآت السورية من قبل سفينتين أميركيتين من البحر الأحمر وطائرات تكتيكية فوق البحر المتوسط وقاذفات " بي-1 بي" من منطقة التنف.

واشنطن عبرت عن مخاوفها وأنقرة ترد حول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية في يونيو

ايلاف...نصر المجالي... رفضت وزارة الخارجية التركية، تصريحات لنظيرتها الأميركية حول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة المزمعة بتركيا في يونيو المقبل، معتبرةً ذلك تدخلاً في إرادة الشعب التركي. وقال المتحدث باسم الخارجية التركية، حامي أقصوي يوم الجمعة إن "التصريحات الأميركية الاستباقية حول انتخابات لم تجر بعد، تعني التدخل في إرادة الشعب، وهذا لا يمكن قبوله". وأقرّ البرلمان التركي، الجمعة، مقترح قانون مشترك لحزبي "العدالة والتنمية"، و"الحركة القومية"، لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة في 24 يونيو المقبل. ونقلت وكالة (الأناضول) الرد المكتوب الصادر عن المتحدث باسم الخارجية على سؤال حول تصريحات متحدثة الخارجية الأميركية، هيذر نورت، حيث أعربت من خلالها عن "قلق" بلادها من إجراء انتخابات مبكرة بتركيا في ظل حالة الطوارئ.

مراقبة دولية

وأشار أقصوي إلى أن تقارير المراقبة الدولية أكدت أن جميع الانتخابات المقامة في تركيا ديمقراطية وحرة وعادلة وشفافة. واعتبر أن الاستفتاء الدستوري الذي جرى العام الماضي (أبريل 2017)، في تركيا، يشكّل أحدث إثبات على نزاهة الانتخابات. وتابع: "تجاهل تلك الحقيقة وإطلاق مزاعم بأن إجراء انتخابات في ظل حالة الطوارئ يمس بالمعايير الديمقراطية، ما هو إلا نهج ينطوي على نوايا خبيثة"، ولفت إلى أن حالة الطوارئ موجهة ضد أنشطة الإرهابيين فقط، والتي تستهدف وحدة تركيا وبقاءها.

مخاوف

وكانت الولايات المتحدة قالت يوم الخميس، إن لديها مخاوف بشأن قدرة تركيا على إجراء انتخابات حرة ونزيهة بالنظر إلى حالة الطوارئ المفروضة هناك بعد يوم من دعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لانتخابات مبكرة في 24 يونيو. وقالت هيذر ناورت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، في إفادة صحافية: "خلال حالة الطوارئ سيكون من الصعب إجراء انتخابات حرة ونزيهة وشفافة بالكامل بما يتسق مع... القانون التركي وأيضاً مع التزامات تركيا الدولية"، مشيرة إلى أن تركيا تخضع لحالة الطوارئ لما يقرب من عامين بعد محاولة انقلاب في يوليو 2016. وأضافت: "لدينا مخاوف بشأن قدرتهم على إجرائها خلال فرض هذا النوع من حالة الطوارئ"...

شركات روسية تتضرر من العقوبات الأميركية وتطلب دعم الحكومة

الراي...رويترز... نقلت وكالة انترفاكس للأنباء، اليوم الجمعة، عن وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف قوله إن شركات روسية تضررت من عقوبات أمريكية، من بينها عملاق الألومنيوم روسال، طلبت سيولة مالية قدرها 1.6 مليار دولار من الحكومة. وفرضت الولايات المتحدة في السادس من أبريل عقوبات على بضع كيانات وأفراد روس، من بينهم روسال، لمعاقبة موسكو على تدخل مزعوم في انتخابات الرئاسة الأميركية في 2016 و«نشاط ضار» آخر مزعوم. وتضررت روسال، ثاني أكبر منتج للألومنيوم في العالم، على وجه الخصوص من تلك العقوبات. ونقلت انترفاكس عن سيلوانوف قوله إن «تأميما مؤقتا» هو خيار لبعض الشركات المتضررة من العقوبات، لكن ليس لروسال. ولم يذكر أسماء الشركات التي كان يشير إليها. وقال متحدث باسم الكرملين يوم الخميس إن تأميما مؤقتا هو أحد الخيارات لمساعدة روسال. ومن ناحية أخرى ذكرت وكالة الإعلام الروسية (ريا) إن سيلوانوف قال إن روسال طلبت فقط حتى الآن دعما حكوميا في شكل سيولة وطلب على الألومنيوم. ونقلت ريا عن الوزير قوله إن الحكومة لا تدرس في الوقت الحالي مشتريات للدولة من الألومنيوم.

تحقيق في منح مسؤول ألماني اللجوء لأشخاص «غير مؤهلين»

الحياة...برلين - رويترز - أعلنت كلوديا كوك، ممثلة الادعاء في مدينة بريمن شمال ألمانيا، فتح تحقيق مع الرئيس السابق لمركز تابع للمكتب الفيديرالي للهجرة واللاجئين لـ «الاشتباه في منحه حق اللجوء لحوالى 1200 شخص غير مؤهلين»، معظمهم من طائفة اليزيديين. وأشارت إلى أن التحقيق يشمل أيضاً ثلاثة محامين ومترجم ووسيط. وكشفت كوك إن الذين حصلوا على لجوء بلا وجه حق «نقلوا عمداً إلى مدينة بريمن من ولايات أخرى من اجل تقديم طلباتهم». وأعلنت تفتيش ثمانية مواقع في بريمن وولاية ساكسونيا السفلى الأربعاء والخميس بينها مكتبان للمحاماة. ووصل أكثر من مليون مهاجر، فر غالبيتهم من نزاعات في الشرق الأوسط، إلى ألمانيا منذ منتصف عام 2015، قبل أن تدعم مخاوف في شأن دمجهم في المجتمع والأمن فوز «حزب البديل من أجل ألمانيا» المناهض للهجرة بمقاعد في البرلمان في الانتخابات التي أجريت في أيلول (سبتمبر) 2017.

الديموقراطيون يقاضون حملة الانتخابات وروسيا

الحياة..واشنطن، موسكو – أ ب، رويترز، أ ف ب ... صعّد الحزب الديموقراطي معركته مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اذ رفع دعوى قضائية ضد حملته الانتخابية ونجله وصهره وروسيا وموقع «ويكيليكس»، متهماً اياهم بالتآمر لمساعدته في الفوز في انتخابات الرئاسة عام 2016. وتسعى الدعوى المرفوعة في المحكمة الفيديرالية في مانهاتن الى تعويضات غير محددة وإصدار أمر لمنع اختراق آخر لأنظمة الكومبيوتر في اللجنة الوطنية الديموقراطية. وقال رئيس اللجنة توم بيريز: «خلال الحملة الانتخابية عام 2016، شنّت روسيا هجوماً شاملاً على ديموقراطيتنا، ووجدت في حملة دونالد ترامب شريكاً راغباً ونشطاً». واشارت الدعوى الى ان ترامب وشركاءه أقاموا علاقات مع موسكو وأوليغارشيين روس، أتاحت للجانبين إعداد «مؤامرة». واضافت أن «الهجوم الوقح على الديموقراطية الأميركية» بدأ بهجوم إلكتروني على أجهزة الكومبيوتر وأنظمة الهاتف في اللجنة الديموقرطية، ما أتاح سرقة عشرات الآلاف من الوثائق والرسائل الإلكترونية، لافتة الى ان الهجوم مكّن روسيا من تعزيز مصالحها الخاصة ودعم ترامب. واتهمت الدعوى دونالد ترامب جونيور بتواصل سري مع «ويكيليكس»، مذكرة بإشادة الرئيس الأميركي بتسريب الموقع عام 2016 وثائق للجنة الديموقراطية. واعتبرت ان جاريد كوشنر، صهر ترامب أبرز مستشاريه، كان جزءاً من مؤامرة «ألحقت أضراراً بالغة باللجنة»، بوصفه مستشاراً بارزاً وصانعاً أساسياً للقرار في الحملة. ورأت الدعوى ان «المؤامرة شكّلت فعل خيانة لا يمكن تخيّله في السابق: حملة المرشح الرئاسي لحزب بارز يتحالف مع قوة أجنبية معادية لتعزيز فرصته للفوز بالرئاسة». أتى نشر تفاصيل الدعوى بعد ساعات على إعلان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ان ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقشا أن يزور كلّ منهما البلد الآخر، خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس الأميركي ببوتين الشهر الماضي، لتهنئته بفوزه بولاية رابعة. وقال: «نواصل العمل على أساس أن الرئيس الأميركي وجّه في اتصال هاتفي هذه الدعوة، وقال إنه سيكون سعيداً برؤية (بوتين) في البيت الأبيض وسيسعده لقاؤه بعدها في زيارة مقابلة (لروسيا)». وأضاف ان ترامب «تطرّق الى الأمر مرتين، لذلك نُعلم زملاءنا الأميركيين أننا لا نريد أن نفرض شيئاً، لكننا أيضاً لا نريد التصرّف بفظاظة، ونظراً الى أن الرئيس ترامب قدّم هذا العرض، فإننا نعمل من منطلق أنه سيوجّه الدعوة في شكل ملموس». تزامن ذلك مع تأجيج حرب كلامية بين ترامب والمدير السابق لمكتب التحقيقات الفيديرالي (أف بي آي) جيمس كومي. وكتب الرئيس على موقع «تويتر» ان كومي «مشبوه»، معتبراً ان ملاحظات سرية دوّنها في شأن مضمون لقاءاتهما «تبيّن بوضوح أنه لم يكن هناك عرقلة أو تواطؤ» مع موسكو خلال الحملة الانتخابية. ويروي كومي كيف أن ترامب شكا من أن مايكل فلين، مستشاره السابق للأمن القومي، يعاني من مشكلة «خطرة في الحكم» على الأمور. كما حمّله مسؤولية عدم تنبيهه فوراً إلى مكالمة تهنئة من زعيم عالمي، ما أدى الى تأخّر الرئيس في الردّ على المكالمة. وافادت وكالة «أسوشييتد برس» بأن الزعيم العالمي كان بوتين. واشارت الوكالة الى ان الملاحظات التي دوّنها كومي تفيد بأن ترامب طرح فكرة مقاضاة مسرّبين وسجن صحافيين ينشرون معلومات تزعجه. ذكر كومي انه ابلغ الرئيس أن سجن الاعلاميين سيكون صعباً قانوناً. وكتب كومي ان ترامب شكا من انه «يحاول ادارة البلاد، لكن ظلالاً يلقيها الملف الروسي تعرقل ذلك». واضاف ان الرئيس اكد ان إشاعات عن علاقات اقامها في موسكو عام 2013 مع مومسات روسيات «أمر ملفق»، مستدركاً ان بوتين «قال له: لدينا العاهرات الاكثر جمالاً في العالم». لكن ناطقاً باسم الكرملين اعتبر ان هذا «الجزء زائف»، وزاد: «لا يستطيع الرئيس بوتين أن يقول ذلك للرئيس ترامب، لا سيّما انهما لم يكونا على اتصال قبل ان يصبح ترامب رئيساً». واعتبر كومي الذي أقاله ترامب من منصبه عام 2017، ان الرئيس يشكّل «تهديداً كبيراً لدولة القانون»، متهماً جمهوريي الكونغرس بالتواطؤ معه. على صعيد آخر اعتبرت الولايات المتحدة، في تقرير سنوي نشرته امس عن حقوق الانسان في العالم، ان «حكومات الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية تنتهك حقوق الإنسان على أساس يومي، وهي نتيجة لذلك قوى مزعزعة للاستقرار». ونعتها بحكومات «مدانة أخلاقياً».

ترامب ينتقد الارتفاع «المصطنع» لأسعار النفط

الحياة...باريس - رندة تقي الدين { جدة - منى المنجومي < موسكو، لندن – رويترز، أ ف ب

استدعت تغريدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على «تويتر» التي اعتبر فيها ارتفاع أسعار النفط «مصطنعاً»، ردوداً من وزراء النفط الأعضاء في «أوبك» ومن خارجها المجتمعين في جدة أمس، في إطار اللجنة الوزارية لمراقبة التزام الأعضاء وغير الأعضاء خفض الإنتاج ومراقبة السوق. وقال ترامب: «يبدو أن أوبك تقوم بذلك مجدداً، في ظل وجود كميات قياسية من النفط في كل مكان، بما في ذلك السفن المحمّلة بالكامل في البحر، فإن أسعار النفط مرتفعة جداً في شكل مصطنع، هذا ليس جيداً ولن يكون مقبولاً». وأكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي خالد الفالح أن «الأسواق العالمية قادرة على تحمّل ارتفاع أسعار النفط بعدما حققت أسعار الخام تعافياً قوياً». ولفت قبيل الاجتماع إلى أنه لم يلحظ «أيَّ تأثير على الطلب في ظل الأسعار الحالية، إذ شهدنا أسعاراً أعلى بكثير في الماضي، أعلى مرتيْن مما هي حالياً». وشدد على أن المنظمة «لا تسعى إلى وضع سعر محدد للنفط»، وقال: «ليس لدينا سعر نعتبره هدفاً على الإطلاق، لأن الأسعار تحددها السوق»، محذراً من «خطر تقلّب الأسعار الذي هو عدونا». وأعلن وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي أن أسعار النفط «ليست مرتفعة على نحو مصطنع»، مؤكداً أن الدول الأعضاء في المنظمة والمنتجين من خارجها، «يضطلعون بدورهم لتصحيح السوق». كما اعتبر وزير النفط العراقي جبار اللعيبي أن أسعار النفط «ليست مرتفعة جداً»، لافتاً إلى أن «الأمور جيدة حالياً، والسوق تستقر». أما وزير النفط الروسي ألكسندر نوفاك، فنقلت عنه وكالة الإعلام الروسية قوله إن أسعار النفط «قد تبلغ 80 دولاراً للبرميل الشهر الجاري»، لكنه رأى أن ذلك «لا تبرره العوامل الأساسية». وامتنع عن التعقيب على تغريدة ترامب، قائلاً: «لا أعتقد أن الأسعار مرتفعة على هذا النحو». وأكد الأمين العام لـ «أوبك» محمد باركيندو في تصريح على هامش اجتماع جدة، رداً على تغريدة ترامب، أن «ليس للمنظمة ولا لمجموعة الدول خارج المنظمة التي تعاونت معها، هدف يتعلق بالسعر». وقال إن صناعة النفط والغاز في الولايات المتحدة «استفادت من جهود المنظمة لإعادة الاستقرار إلى السوق»، مؤكداً «أننا في المنظمة نفتخر كأصدقاء للولايات المتحدة، بأننا مهتمون بنموهم وتطويرهم وانتعاشهم». ورأى أن اتفاق «أوبك» ودول من خارجها «أوقف التدهور، بل أنقذ الصناعة النفطية من الانهيار الفوري». وشدد على أنها «في طريقها الآن للعودة إلى الاستقرار في شكل مستدام لمصلحة المنتجين والمستهلكين والاقتصاد العالمي». وكانت وكالة الطاقة الدولية رصدت في تقرير أخير، أن اتفاق «أوبك» ودول من خارجها، «أزال الفائض في العرض النفطي العالمي». ويُتوقع أن تتم مراجعة الاتفاق في ٢٠ حزيران (يونيو) المقبل في فيينا، موعد مؤتمر المنظمة، للنظر إن كانت هذه الدول ستمدد هذا الاتفاق حتى عام 2019، استناداً إلى مصدر في «أوبك». في غضون ذلك، انخفضت أسعار النفط بعد انتقاد ترامب أمس، لكنها لا تزال في اتجاه تحقيق مكسب أسبوعي.

«إيتا» تطلب الصفح من ضحاياها تمهيداً لحلّها

الحياة...بلباو (إسبانيا) - أ ف ب .. طلبت منظمة «إيتا» الباسكي الانفصالي للمرة الأولى «الصفح» من ضحاياها، تمهيداً لحلّ نفسها، علماً أنها من أقدم المنظمات التي تخوض نضالاً مسلحاً في أوروبا. ووَرَدَ في بيان أصدره «إيتا»: «ندرك أننا سبّبنا خلال فترة طويلة من النضال المسلح، كثيراً من ألم وضرر يتعذر إصلاحهما. نريد التعبير عن احترامنا لقتلى العمليات التي نفذها إيتا، وجرحاها وضحاياها... نعرب عن اعتذار صادق». وسيتيح طلب الصفح حلّ التنظيم قريباً، كما يأمل أقارب لأعضاء في «إيتا» بتطور لسياسة السجون في إسبانيا وفرنسا. واحتفلت حكومة ماريانو راخوي بانتصار دولة القانون، علماً أنه رفض منذ عام 2011 أي تفاوض مع التنظيم وطالب بحله بلا شروط. واعتبرت الحكومة طلب «إيتا» الصفح مسألة «جيدة، لأن ذكرى الضحايا وكرامتهم، كانتا حاسمتين في هزيمة» التنظيم الذي أُسِس عام 1959 خلال عهد الديكتاتور فرنشيسكو فرانكو، وأسفرت عملياته عن مقتل 829 شخصاً وجرح آلاف، في اعتداءات استخدمت فيها قنابل في إسبانيا وفرنسا، كما نسّقت عمليات خطف وابتزت رؤساء مؤسسات، في ثمانينات القرن العشرين وتسعيناته، بعد عودة الديموقراطية إلى إسبانيا.

تظاهرة في بروكسيل تطالب إيران بوقف «جرائمها» في الأحواز

بروكسيل - «الحياة» .. تظاهر عشرات من أبناء الجاليات الأحوازية في أوروبا، أمام مقرّ الاتحاد الأوروبي في بروكسيل أمس، لمناسبة «الذكرى الثالثة والتسعين لاحتلال الأحواز العربية». وطالب المتظاهرون المجتمع الدولي بـ «تحرك عاجل لوقف جرائم المحتل الفارسي، الهادفة إلى طمس الهوية العربية للأحواز المحتلة». وتشير تقارير دورية تعدّها الأمم المتحدة إلى انتهاكات منهجية يرتكبها النظام الإيراني في شأن حقوق الإنسان وحقوق الأقليات. ومدَّد الاتحاد الأوروبي مطلع الشهر الجاري عقوبات تطاول 82 مسؤولاً إيرانياً، اعتُبروا من المسؤولين عن سياسة القمع في بلادهم.

الكتلة الشرقية الجديدة في أوروبا

الجريدة...كتب الخبر بوليتيكو... * مارتن هالا.... بالنسبة إلى أوروبا الوسطى والشرقية كان دخول الاتحاد الأوروبي الدافع وراء الإصلاح الديمقراطي والتنمية الاقتصادية، ولكن بعد أن دفعت الأزمة المالية وأزمة اللاجئين ذلك التكتل إلى التراجع لم تعد الصلة بين الديمقراطية الليبرالية والرفاهية الاجتماعي جلية كما كانت الحال في السابق، وبعد الأحاديث عن الانحطاط وعجز الغرب عن السيطرة يبدو الشرق الصاعد جذاباً بصورة متزايدة، وقد استفادت الصين من ذلك بشكل تام. كما أن دول أوروبا الشرقية، وبعد التحرر من قيود القوة السوفياتية، انضمت طواعية إلى التجمع الجديد الذي يقسم أوروبا من جديد إلى شرقية وغربية، وفي هذه المرة تحت النفوذ الصيني، وأصبح تعبير «أوروبا الشرقية 2.0» ترتيباً أفضل كثيراً من التكتل القديم، ولكن ذلك يمثل تهديداً خطيراً للأمن والازدهار في المنطقة من خلال تقويض التحالفات القائمة كما يشير إلى عودة إلى الاتجاهات الأوليغاركية واتباع «النموذج الصيني». وهذا التجمع– الذي تشكل بصورة رسمية في شهر أبريل من عام 2012– على شكل مبادرة تحت اسم «16+1» يجمع بين جمهورية الصين الشعبية و16 من دول أوروبا الشرقية بعد العهد الشيوعي، وقد حظي بقدر قليل من الاهتمام في الغرب، ولكن المثير للقلق بقدر أكبر ربما هو أن مضاعفاته كانت مفهومة بصورة طفيفة في تلك المنطقة نفسها.

الدبلوماسية الصينية

وفي بكين كان هذا التجمع (16+1) يعتبر حتى وقت قريب «ضربة معلم» حققتها الدبلوماسية الصينية، فهي لم تسهم فقط في تقسيم أوروبا، بل إنها جمعت بعض دول الباحة الخلفية السابقة لروسيا ونادي الاتحاد الأوروبي من دون حدوث الكثير من الاحتجاج من الجانبين. يذكر أن الاتحاد الأوروبي انهمك في مشاكل أخرى شملت أزمة الهجرة وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وتعتبر موافقة روسيا الضمنية إشارة على التعاون التكتيكي المتنامي بين قوتين عظميين تجلت في المقام الأول في آسيا الوسطى من خلال منظمة شنغهاي للتعاون. وبشكل أولي ربما ساعد الغموض الذي غلف مشروع 16+1 الصين على طرح مفاجأة، حيث إن الوثائق الأولية لهذا المشروع كانت مملوءة بتعابير مشرقة مثل «الفوز» و»الصداقة» و»الانسجام» مع شراكة شاملة بين الصين والاتحاد الأوروبي، ومن المحتمل أن بعض قادة أوروبا الوسطى والشرقية على الأقل لم يفهموا بشكل تام ما الذي سيواجههم. وفي الآونة الأخيرة أصبحت مبادرة 16+1 بشكل فعلي منصة لأوروبا الشرقية من أجل تنفيذ مبادرة الرئيس الصيني شي جين بينغ المعروفة باسم الحزام والطريق، والتي تركز بشدة على السياسة الخارجية الصينية، وربما أنه بسبب هذا العامل وزيادة التوتر في بروكسل قررت بكين أخيراً أن تحد من اندفاعها: قمم 16+1 في المستقبل ستعقد مرة واحدة كل عامين بدلاً من كل عام كما هي الحال في الوقت الراهن.

ميزة الصين

لا تزال الصين تتمتع بميزة كبيرة في الترتيبات، وخطة 16+1 لا تسمح لأعضائها بالعمل على شكل كتلة اقليمية في التعامل مع الصين، وبدلاً من ذلك فهي تنظم علاقات ثنائية مريحة بالنسبة الى بكين. وتجعل الشراكة الثنائية من الأسهل بالنسبة الى الصين تجاوز التحالفات القائمة وإعادة الارتباط مع الدول على شكل جزء من نظام مركزي صيني، كما أن تجمع 16+1 ينطلق عبر حدود الاتحاد الأوروبي– وهو يشمل أحد عشر عضواً في الاتحاد الأوروبي وخمسة أعضاء من خارجه– ويوفر لبكين البديل للتعامل مع الاتحاد الأوروبي ككل. وبدلاً من المساومة بصورة جماعية فإن دول 16+1 تهدف الى التنافس من أجل التحول الى «بوابة الصين المفضلة الى أوروبا». وقد عرض الرئيس التشيكي ميلوس زيمان علانية بلاده على شكل «حاملة طائرات للصين في أوروبا» وتحدث رجال سياسة في صربيا عن قيامهم بدور الطالب الأفضل في قاعة درس الصين بطريقة تمكن من تحويل «16+1» الى «15+1+1». وشجع هذا الترتيب بعض الدول على النأي بنفسها عن تحالفاتها القائمة حالياً، وفي مقابلة سبقت زيارة الرئيس الصيني الى براغ في سنة 2016 أعلن زيمان أن جمهورية التشيك– وهي عضو في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي- كانت تخضع بشدة الى بروكسل وواشنطن، وطرح شراكة جديدة مع الصين على شكل اشارة تظهر أن بلاده أصبحت مستقلة من جديد. واتخذ الرئيس الصربي السابق توميسلاف نيكوليتش موقفاً مماثلاً في العام الماضي عندما أعلن أن صربيا– التي تطمح بصورة رسمية الى الانضمام الى الاتحاد الأوروبي في أقرب وقت ممكن– قد أصبحت دولة حرة، ولذلك فهي لا تخشى من إقامة شراكة مع الصين.

النموذج الصيني

كانت فكرة «16+1» تهدف الى استفادة دول أوروبا الشرقية من الامكانات الاقتصادية الصينية، وخصوصا عبر اجتذاب استثمارات الى تلك البلدان، ولكن مستوى الاستثمارات الصينية في تلك المنطقة يظل متدنياً مقارنة مع استثمارات اللاعبين الآخرين ومع استثمارات بكين في أوروبا الغربية. ويصعب قياس التأثير السياسي الحقيقي لهذا التجمع لأنه طرح قلة فقط من الوثائق العلنية في هذا الشأن، وفي جمهورية التشيك، على سبيل المثال، تحولت جهود العلاقات العامة الى أسلوب الأبواب المغلقة مع استبعاد الصحافيين من معظم الأحداث الثنائية والتكتم على زيارات كبار المسؤولين، ولكن تأثير الصين كان واضحاً في جانب واحد وهو إضفاء الطابع السياسي على الاقتصاد. وتهدف دبلوماسية الصين الى «عولمة 2.0»، وهي بشكل أساسي تصدير «النموذج الصيني» لرأسمالية الدولة التي تجمع بين آلية الأسواق المختارة والسيطرة الاجمالية لحزب الدولة. ويتعارض «النموذج الصيني» مع النظام المتبع في دول الاتحاد الأوروبي، وفيما يعتمد النظام الأوروبي على تنظيم مصمم من أجل ضمان منافسة عادلة ومفتوحة فإن نموذج الصين يرفض بشدة التنظيم لمفاوضات مؤقتة، إذ يفضل أن تكون على مستويات سياسية ثنائية وخلف أبواب مغلقة. وقد أصبحت السخرية من القوانين الاتحاد الأوروبي سمة وطنية في عهد فيكتور أوربان، ولكن رئيس وزراء هنغاريا ليس مستعداً لتغيير القوانين، وجمهورية التشيك طلبت من الصين أن تحصل على عقود من دون مناقصات عامة من أجل بناء مصنع جديد للطاقة النووية في ديوكوفاني.

ممارسات الاتحاد الأوروبي

ومن المفارقة أن ذلك لا يتساوق مع ممارسات الاتحاد الأوروبي إزاء مبادرات الصين بين أوساط النخبة في دول أوروبا الوسطى، وتأتي أموال التكتل مع متطلبات شفافية ومساءلة قوية فيما تفتقر أموال الصين «من دون قيود»، وهذا يعني أن الأموال الآتية من بكين يمكن أن تستخدم في شبكات الرعاية. ومنذ حقبة تسعينيات القرن الماضي عندما منحت الخصخصة ميزة القلة التي تتمتع بعلاقات سياسية تمكنت النخبة الاقتصادية في المنطقة من السيطرة على قطاعات رئيسة مهمة عن طريق صفقات تمت في غرف خلفية وعبر علاقات سياسية وليس نتيجة كفاءة عملية، وهذه الطبقة الجديدة من الأوليغاركية تجد أن من الأسهل في أغلب الأحيان عقد صفقات أعمال مع نظرائها في الصين (وروسيا) بدلاً من اتباع الأنظمة المشددة في الاتحاد الأوروبي. وتستعد بعض دول أوروبا لمواجهة صدام رئيسي: بين متطلبات المناقصات المفتوحة والعقود التي تمنح عبر صفقات سياسية وبين المنافسة الاقتصادية وتواطؤ المصالح الاقتصادية والسياسية، وأخيراً بين الرأسمالية الديمقراطية ورأسمالية الدولة التي تهيمن عليها شبكات أوليغاركية.

 



السابق

لبنان......فوتيل يبحث مع عون التعاون العسكري...لبنان ماضٍ في «علاقة مريحة» مع الولايات المتحدة....«كتائبي» وراء «منشورات المتن».....مشروع قانون أميركي لنزع سلاح حزب الله...إستقالة اللقيس تطرح بجدية حيادية السلطة في الانتخابات..باسيل غداً في دائرة برّي .. وقلق دولي من ترحيل النازحين ومخاوف على مؤتمر بروكسل....«التيار الحر» أكثر الأحزاب تناقضاً في تحالفاته....

التالي

سوريا....150 سلاحاً روسياً اختبر في الحرب...قصف عنيف على مخيم اليرموك.....مجلس الأمن يبحث في السويد عن حل لسورية...مفتشو «الكيماوي» زاروا موقع الهجوم في دوما...إسرائيل تكشف عن عدد ضرباتها لميليشيا "حزب الله" والنظام في سوريا...

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,259,730

عدد الزوار: 6,942,553

المتواجدون الآن: 136