أخبار وتقارير...وزير خارجية فرنسا: حان الوقت لنفكر بمرحلة ما بعد «داعش» في سوريا.. جان إيف لو دريان: نعمل على تشكيل «مجموعة الاتصال»...مناورات “زاباد”.. ألمانيا تشكك في القدرة الروسية...لمحة عن "جيش إنقاذ روهينجا أراكان"...ميانمار تخطط لتوطين البوذيين في مناطق الروهينغا وتوقعات بارتفاع عدد الفارين إلى 300 ألف.. ..من هم الروهينغا؟..خيوط عراقية سورية بعد العثور على مشغل لصنع المتفجرات قرب باريس...حذر من ظهور جيل جديد من داعش .. مسؤول مخابراتي: التنظيم يخطط لمهاجمة أوروبا..باكستان تُقلص الاعتماد في علاقاتها مع أمريكا...كيف يصوت أتراك ألمانيا في الانتخابات العامة؟ بعد دعوة إردوغان إلى عدم التصويت للأحزاب الرئيسية...

تاريخ الإضافة الجمعة 8 أيلول 2017 - 7:45 ص    عدد الزيارات 3171    القسم دولية

        


وزير خارجية فرنسا: حان الوقت لنفكر بمرحلة ما بعد «داعش» في سوريا.. جان إيف لو دريان: نعمل على تشكيل «مجموعة الاتصال»..

الشرق الاوسط...باريس: ميشال أبو نجم...يلتقي وزير الخارجية الفرنسية اليوم في موسكو نظيره الروسي سيرغي لافروف، وسيكون للملف السوري الأولوية في المحادثات بالنظر للمهمة التي أناطها الرئيس إيمانويل ماكرون بالوزير جان إيف لو دريان، وهي تشكيل «مجموعة عمل» عالية المستوى للعمل على إيجاد المخارج للولوج إلى الحل السياسي في سوريا. وتأمل باريس في أن تعقد المجموعة أول اجتماع لها على المستوى الوزاري في الأيام القليلة المقبلة، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وحتى اليوم، ما زالت الدبلوماسية الفرنسية تعمل على تشكيل هذه المجموعة. ولم تكشف باريس عن لائحة محددة. إلا أن وزير الخارجية أفاد في محاضرة ألقاها مساء أول من أمس في معهد العلوم السياسية في باريس وحضرتها «الشرق الأوسط»، أن المجموعة ستضم الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن الدولي وإلى جانبهم وزراء الدول المعنية مباشرة بالملف السوري التي ذكر منها تركيا والمملكة السعودية والأردن وإيران. وقالت مصادر رسمية فرنسية لـ«الشرق الأوسط»، إن مصر «مهتمة» بأن تكون داخل اللجنة. كذلك طرح موضوع وجود العراق فيها. لكن المشكلة الأساسية التي واجهتها باريس تكمن في كيفية ضم إيران وهو الأمر الذي عارضته واشنطن. وتعمل باريس على استنباط صيغة تسمح بإشراك إيران من غير «تنفير» واشنطن. ترجح هذه المصادر أن يكون الحل بأن تلعب باريس دور «الوسيط» الذي ينقل للطرف الإيراني مضمون المناقشات ويتلقى الردود عليها. تنطلق الدبلوماسية الفرنسية، كما فصلها الوزير لو دريان، من اعتبار مفاده أن الحرب على «داعش» «تتقدم إيجابيا» بالنظر لتراجع التنظيم الإرهابي، أكان ذلك في العراق أو سوريا، وبالتالي فإنه «حان الوقت» من المنظور الفرنسي للتفكير في مرحلة «ما بعد (داعش)» والبحث عن «المخارج السياسية» بالاعتماد على مقاربة تتسم في الوقت عينه بـ«البراغماتية والفاعلية» وتكون كفيلة بـ«وضع حد لآلام الشعب السوري». وما تريده باريس وتسعى إليه هو الحل الذي لا يسمح لاحقا بعودة «داعش» أو بظهور حركات إرهابية أو تنظيمات بأسماء أخرى وتكرار التجربة العراقية. وفق الرؤية الفرنسية، تتحمل الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التي من بينها فرنسا، مسؤولية خاصة في الدفع باتجاه حل سياسي ليس فقط بالعمل لدى ومع الأطراف السورية ولكن أيضا بـ«تحفيز» الدول الإقليمية ذات التأثير على الأطراف المتحاربة في سوريا على الدفع باتجاه الحل السياسي. وذكر لو دريان بأن عدة سنوات من المناقشات بين السوريين لم تفض إلى أي نتيجة تذكر. ولذا، هناك «حاجة» لانخراط مجلس الأمن الذي عليه أن يوفر «الزخم الضروري» من أجل ضم الدول المؤثرة والدفع باتجاه المخرج السياسي. وبعد الإرباك الذي أصاب الدبلوماسية الفرنسية في الأيام الماضية والتصريحات المتضاربة، عاد وزير الخارجية ليؤكد أن السير بالمناقشات بين السوريين يجب أن يكون «من غير شروط مسبقة». وقال لو دريان: «لا نعتبر أن رحيل الأسد هو شرط سابق للنقاش (التفاوض) ونريد البدء مباشرة بالمفاوضات من أجل الوصول إلى حل سياسي يفترض أن يمر عبر حصول انتخابات». حقيقة الأمر أن باريس الراغبة في العودة إلى الملف السوري، التي قامت باستدارة صريحة بالتخلي عن مطالباتها السابقة بالنسبة لمصير الرئيس السوري، عادت إلى مقاربة «براغماتية» بالنظر للتغيرات الميدانية ولتغير المعطيات الدولية. لكنها في مقاربتها «الجديدة» تحرص على المحافظة على نوع من «الغموض». والدليل على ذلك أن الوزير لو دريان، الذي يربط المسار السياسي بكتابة دستور جديد وبحصول انتخابات، لا يأتي على ذكر الإشكالية الرئيسية وهي إمكانية ترشح الرئيس السوري لهذه الانتخابات وهو ما كانت المصادر الفرنسية ترفضه سابقا بقوة. ويبدو واضحا أن الدبلوماسية الفرنسية تعول كثيرا على «الاستجابة» الروسية لطروحاتها. وقال لو دريان إن لروسيا «دورا مهما تلعبه أولا لأنها موجودة ميدانيا ولأن الفائدة بالنسبة لها أن تسعى لعملية خروج من الأزمة تحافظ على مصالحها الخاصة وتضمن لها أمنها». هل تنجح المبادرة الفرنسية؟ تقول المصادر الرسمية في باريس إن الاتصالات التي أجرتها الدبلوماسية الفرنسية في الأسابيع والأيام الأخيرة «لقيت قبولا» من الأطراف المعنية وأهمها واشنطن وموسكو. وتذكر هذه المصادر باللقاءات التي أجراها الرئيس ماكرون مع رئيسي البلدين خارج وداخل فرنسا و«التفاهمات» التي توصل إليها معهما. لكن السؤال الذي لا بد من طرحه يتناول الجديد الذي يمكن أن تأتي به المبادرة الفرنسية، إذ إن مجلس الأمن لم يكن يوما «غائبا» عن الجهود الخاصة بسوريا وقراره الذي يحمل الرقم 2254 يبقى الأساس للحل السياسي. كذلك، ثمة تساؤلات عن «الفائدة» التي يمكن لموسكو أن تجنيها من إشراك مجلس الأمن في الترتيبات التي تقوم بها في سوريا، خصوصا عبر اجتماعات آستانة ومناطق خفض التوتر التي اقترحتها، والتي نجحت في تنفيذها ميدانيا. والرد الفرنسي «والأوروبي» على ذلك هو أنه يتعين النظر لما بعد انتهاء الحرب وإعادة الإعمار وإحلال السلام وكلها مسائل لا يمكن أن تتم وفق منطق المنتصر والمهزوم ومفتاحها المصالحة والعمل الجماعي الدولي والإقليمي من أجلها وإعادة بناء ما دمرته الحرب. والمهمة الأخيرة لن تستطيع موسكو أو طهران القيام بها، الأمر الذي يفترض مشاركة الغربيين والدول الخليجية والأخرى القادرة على المساهمة. ويلخص مصدر فرنسي موقف بلاده بالقول: «لن ندفع يورو واحدا من غير حل سياسي نعتقد أنه قابل للحياة».

مناورات “زاباد”.. ألمانيا تشكك في القدرة الروسية

اللواء.. شككت ألمانيا في حجم مناورات، تعتزم روسيا القيام بها على حدود حلف الناتو، الشرقية هذا الشهر، بقولها إن روسيا تخطط لإرسال 100 ألف جندي لمناوراتها، وليس 13 ألف جندي فقط من روسيا وروسيا البيضاء، كما أعلنت موسكو. وتثير مناورات (زاباد) أو “الغرب” باللغة البيلاروسية، قلق حلف شمال الأطلسي بالرغم من تطمينات موسكو بأن القوات ستجري مناورات دفاعية بحتة. وستجري المناورات في الفترة بين 14 و20 سبتمبر الجاري في روسيا البيضاء وبحر البلطيق وغرب روسيا وكالينينغراد. وقالت وزيرة دفاع ألمانيا أورسولا فون دير ليين للصحفيين في اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في طالين “من المسلم به أننا نرى استعراضا للقوى والقدرات من قبل الروس”. ونقلت رويترز عن دير ليين في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرتها الفرنسية فلورنس بارلي”كل من يشك في هذا ما عليه إلا النظر إلى الأعداد الضخمة من القوات التي ستشارك في مناورات زاباد: إنها أكثر من 100 ألف”. وبينما تعبر دول البلطيق عن قلقها حول مناورات أكبر من المعلن عنه، وفي حين يقول الأمين العام لحلف شمال الأطلسي إنه يتوقع مشاركة أكثر من 13 ألف جندي في المناورات، تعتبر تصريحات فون دير ليين المرة الأولى التي يقوم فيها مسؤول غربي بالإشارة إلى روسيا بشكل علني فيما يتعلق بما يقول حلف شمال الأطلسي إنه الحجم الحقيقي للمناورات. وتعتبر مناورات بهذا الحجم أمرا قانونيا وفقا للمعاهدات الدولية حول المناورات العسكرية لكن إجراءها يتطلب دعوة مراقبين دوليين.

لمحة عن "جيش إنقاذ روهينجا أراكان"

ايلاف...بي. بي. سي..... فر أكثر من 100 ألف من أقلية الروهينجا من ديارهم منذ 25 أغسطس/آب الماضي هربا من العنف المتصاعد عقب الحملة العسكرية ضد مسلحي الروهينجا الذين هاجموا مراكز للشرطة.

ويزعم المتمردون أنهم يعملون نيابة عن أقلية الروهينجا في ميانمار، ولكن من هم؟

ينشط جيش إنقاذ روهينجا أراكان (Arsa) في ولاية راخين شمالي ميانمار حيث تعاني أقلية الروهينجا المسلمة الاضطهاد ومحرمون من الجنسية ويعتبرون مهاجرين غير شرعيين من بنغلاديش. وكانت اشتباكات متنفرقة تقع بين الجماعات العرقية من وقت لآخر، ولكن منذ العام الماضي نمت حركة الروهينجا المسلحة. وكان جيش إنقاذ روهينجا أراكان يعرف في السابق بأسماء أخرى منها حركة اليقين، وقد قتل أكثر من 20 ضابط شرطة وأعضاء في قوات الأمن. ففي 25 أغسطس/آب الماضي هاجم هذا الفصيل المسلح مراكز للشرطة في ولاية راخين وقتل 12 شخصا في أكبر هجوم له حتى الآن، وقد ردت قوات الأمن بهجوم مضاد. ووصفت الحكومة جيش إنقاذ روهينجا أراكان بأنه منظمة إرهابية، وقالت إن زعماءه تلقوا تدريباتهم في الخارج. وأصدرت مجموعة الأزمات الدولية (ICG) تقريرا في 2016 قالت فيه إن هذه الجماعة تقودها عناصر من الروهينجا تعيش في السعودية. وقالت مجموعة الأزمات الدولية إن زعيمها هو عطاء الله الذي ولد في باكستان وترعرع في السعودية. ورغم ذلك، قال متحدث باسم المجموعة لصحيفة آسيا تايمز إن هذا الفصيل ليس له علاقة بالجماعات الجهادية ووجد فقط ليقاتل دفاعاً عن شعب الروهينجا لنيل حق الاعتراف بها كمجموعة عرقية.

نوع السلاح

وتقول الحكومة إن هجوم 25 أغسطس/آب تم بالسكاكين والقنابل المصنعة محليا. ويبدو أن أسلحتهم مصنعة بشكل رئيسي منزليا، ولكن تقرير مجموعة الأزمات أشار إلى أنهم ليسوا هواة تماما، فهناك بعض الأدلة على تلقيهم مساعدة من محاربين قدماء من مناطق نزاعات أخرى بما في ذلك من أفغانستان. وقال المتحدث باسم مجموعة الأزمات الدولية إن هذا الفصيل بدأ تدريب الناس منذ عام 2013 ولكن كان هجومهم الأول في أكتوبر/تشرين أول عام 2016 عندما قتلوا 9 من رجال الشرطة.

الهدف

وتقول الجماعة إن هدفها: " الدفاع وإنقاذ وحماية" شعب الروهينجا ضد دولة القمع "تمشيا مع مبدأ حق الدفاع عن النفس". ويرفض هذا الفصيل وصمه بأنه إرهابي، قائلا إنه لا يهاجم مدنيين ورغم ذلك هناك تقارير عن قتل وشاة. وتقول مجموعة الأزمات إن أعضاء هذا الفصيل هم من شباب الروهينجا الصغار السن والغاضبين من رد فعل الدولة على أعمال الشغب التي وقعت عام 2012. وكان العديد من الشباب قد حاولوا الهروب من المنطقة بالقوارب إلى ماليزيا حينئذ ،ولكن البحرية الماليزية اعترضتهم فعلقوا في البحر، فيما فكر آخرون في اللجوء للعنف. لقد اندلع العنف بسبب الفقر المدقع والحرمان من الجنسية والقيود على الحركة، وجاء قمع الأمن لذلك العنف شديدا، إذ أشار تقرير للأمم المتحدة في فبراير/شباط الماضي إلى إن الجنود اتسموا بـ "الوحشية المدمرة" في ضرب واغتصاب وقتل الناس في المنطقة عقب هجوم أكتوبر/تشرين أول 2016. وقالت مقررة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في ميانمار إن نطاق الدمار حاليا "أكبر بكثير" مما كان عليه الحال في العام الماضي.

تأثير الهجمات

أدت الهجمات على قوات الأمن إلى شن الجيش حملة قمع لا سابق لها بحجة محاربة متشددين يهاجمون المدنيين. وفر أكثر من 100 ألف من أقلية الروهينجا من قراهم عبر الحدود إلى بنغلاديش حيث امتلأت مخيمات اللاجئين عن آخرها. وقال الكثير منهم إن الجيش وبمساعدة رهبان بوذيين أزالوا قرى وقتلوا مدنيين. وقالت الحكومة إن بوذيين وهندوس هربوا أيضا من هجمات في المنطقة.

ميانمار

 

ميانمار تخطط لتوطين البوذيين في مناطق الروهينغا وتوقعات بارتفاع عدد الفارين إلى 300 ألف.. ... وتتواصل مأساة مسلمي الروهينغا الذين يعبرون الحدود إلى بنغلاديش وغالبيتهم من النساء والأطفال .. عريضة بمئات آلاف التواقيع لسحب جائزة «نوبل» من أونغ سان سو تشي

الراي..عواصم - وكالات - تخطط حكومة ميانمار لإخراج مسلمي الروهينغا من مناطقهم في ولاية راخين، وجعلها مستوطنة للبوذيين، فيما توقعت الأمم المتحدة ارتفاع عدد الفارين من الروهينغا إلى بنغلاديش ليصل إلى نحو 300 ألف. وقال الناشط عمران الأراكاني، وهو نائب رئيس منظمة حقوقية محلية في راخين، أمس، إن «خطة حكومة ميانمار في الولاية هي تصفية وطرد الروهينغا، لتوطين البوذيين من بنغلاديش وسريلانكا وتايلند هناك، وبالتالي هي أصلاً تريد زعزعة الأمن في ميانمار». وأشار إلى أن «حكومة ميانمار تشعل الفتنة كل سنة أو سنتين، من أجل فرض المضايقات في راخين، والآن يبدو أنها تستغل هذه الأوقات من أجل تنفيذ مخططها»، مضيفاً أنه «حتى بعد زعم ميانمار قصة التحول الديموقراطي، إلا أن الاضطهاد استمر ولم تتغير أحوال مسلمي الروهينغا». وتوقع أنه «لن يحدث التغيير بالانتخابات، التي تم إجراؤها تحت التهديد العسكري، ولن ينال مسلمو الروهينغا حقوقهم إلا بأحد طريقين، إما أن تكون راخين دولة إسلامية مستقلة، وإما أن تُجرى انتخابات في الولاية تحت إشراف الأمم المتحدة». وشدد على أنه «إذا ما استمرت الأحداث على ما هي عليه، فإن مسلمي راخين سينقرضون وينتهون، في ظل عدم تدخل الحكومات الإسلامية والمجتمع الدولي من أجل مساندة حقوق المسلمين في راخين»، مؤكداً أنه «حتى المؤسسات المدنية الكبرى كالأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية، لا تدخل إلى الولاية». وفيما تتواصل موجات النزوح من راخين، عثرت السلطات البنغلاديشية، أمس، على 11 جثة لمسلمي الروهينغا كانوا داخل قاربين غرقا في نهر ناف، أثناء فرارهم من جرائم القتل والتهجير التي يتعرضون لها. في غضون ذلك، أعلنت منظمة الأمم المتحدة أن 164 ألف شخص، غالبيتهم من الروهينغا، فروا خلال أقل من أسبوعين، من أعمال العنف في ميانمار ولجأوا الى بنغلاديش المجاورة، مكررة التعبير عن قلقها من حدوث أزمة إنسانية، ولافتة إلى أن عدد النازحين الروهينغا الذين دخلوا بنغلاديش، منذ أكتوبر 2016، تخطى 250 ألفاً. من ناحيته، أفاد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن «نحو 300 ألف من مسلمي الروهينغا قد يفرون من العنف في شمال غربي ميانمار إلى بنغلاديش»، محذراً من نقص في التمويل لإمدادات الغذاء الطارئة للاجئين. وقال الناطق باسم البرنامج ديبايان باتاتشاريا إن اللاجئين يصلون بالقوارب وكذلك بعبور الحدود البرية عند نقاط عدة، و«يأتون في حالة حرمان غذائي فهم محرومون من التدفق الطبيعي للغذاء، ربما منذ أكثر من شهر...الجوع والصدمة باديان عليهم بشدة». في المقابل، زعمت زعيمة ميانمار اونغ سان سو تشي إن حكومتها «تبذل أقصى ما في وسعها لحماية الجميع في ولاية راخين»، لكن لم تشر بالتحديد للنزوح الجماعي لأقلية الروهينغا المسلمة. وقالت «يتعين أن نرعى مواطنينا، يتعين أن نرعى كل من يقيم في بلادنا سواء كان مواطناً أم لا»، مضيفة أنه «بالطبع مواردنا ليست كاملة أو كافية كما كنا نحب أن تكون، لكننا نبذل ما في وسعنا ونريد أن نضمن أن يكون الجميع محمياً بالقانون». وتواجه سو تشي، الحاصلة على جائزة «نوبل» للسلام، انتقادات دولية واسعة لعدم دفاع حكومتها عن الروهينغا، إذ أعلن الاتحاد الأوروبي، أول من أمس، أن «الوضع في ولاية (راخين) وما تتعرض له أقلية الروهينغا خطير للغاية»، مطالباً السلطات بضبط النفس وحماية المدنيين غير المسلحين. كما تصاعدت وتيرة الدعوات المطالبة بسحب جائزة «نوبل» من سو تشي بسبب سوء إدارتها الأزمة، إذ حصدت عريضة إلكترونية تحت عنوان «اسحبوا جائزة نوبل للسلام من أونغ سان سو تشي»، حتى أمس، أكثر من 364 ألف توقيع لأشخاص من مختلف أنحاء العالم، وذلك لعدم قيام زعيمة ميانمار بأي شيء «لوقف هذه الجريمة ضد الإنسانية في بلادها»، فيما ردّت لجنة «نوبل» النرويجية بأن هذا الطلب «مستحيل» لأنه لا يمكن سحب الجائزة. إلى ذلك، وصلت أمينة أردوغان زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والوفد المرافق لها، إلى بنغلاديش في إطار زيارة إنسانية إلى مراكز إيواء لاجئي الروهينغا، تهدف لتسليط الضوء على المأساة التي تشهدها راخين. وفي طهران، أعلن الهلال الأحمر الايراني أنه أعد مساعدة إنسانية لمسلمي الروهينغا الفارين من اضطهاد سلطات ميانمار.

من هم الروهينغا؟

الراي..يانغون - أ ف ب - يعتبر الروهينغا أكبر مجموعة محرومة من الجنسية في العالم، وإحدى الأقليات التي تتعرض لأكبر قدر من الاضطهاد. ويتحدث هؤلاء المسلمون شكلاً من أشكال «الشيتاغونية»، وهي لهجة بنغلاديشية مستخدمة في جنوب شرقي بنغلاديش التي يتحدرون منها. ورغم أن نحو مليون روهينغي يعيشون في ميانمار، بعضهم في مخيمات لاجئين خصوصاً في ولاية راخين (شمال غرب)، إلا أن نظام ميانمار يرفض منحهم الجنسية بل يعتبرهم أجانب، وباتوا ضحايا العديد من أنواع التمييز مثل العمل القسري والابتزاز والتضييق على حرية التنقل وقواعد زواج ظالمة وانتزاع أراضيهم، إضافة إلى التضييق عليهم في مجال الدراسة وبقية الخدمات الاجتماعية العامة. ومنذ العام 2011، مع حل المجلس العسكري الذي حكم ميانمار لنحو نصف قرن، تزايد التوتر بين الطوائف الدينية في البلاد، خصوصاً مع قيام حركة «رهبان بوذيون قوميون» بتأجيج الكراهية ضد المسلمين. وفي السنوات الأخيرة، فرّ آلاف الروهينغا من ميانمار باتجاه ماليزيا وإندونيسيا وبنغلاديش هرباً من اضطهاد السلطات لهم. واندلعت في 2012 أعمال عنف كبيرة أوقعت نحو 200 قتيل معظمهم من الروهينغا، ثم شن الجيش في أكتوبر 2016 عملية واسعة على الروهينغا.

خيوط عراقية سورية بعد العثور على مشغل لصنع المتفجرات قرب باريس

المستقبل..(أ ف ب)...تحدث وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب امس، عن «روابط مع مناطق اجنبية»، مشيرا إلى «المسرح العراقي السوري»، بعد العثور اول من امس، على مشغل سري لصنع المتفجرات في ضاحية باريس القريبة وتوقيف ثلاثة مشتبه بهم. وكان المحققون عثروا أمس، في شقة في بلدة فيلجويف قرب باريس، على مئة غرام من مادة «تي إيه تي بي» جاهزة للاستخدام، وهي مادة متفجرة يدوية الصنع غالبا ما يستخدمها تنظيم «داعش»، إضافة إلى قوارير غاز ومواد كيميائية وأوراق مكتوبة باللغة العربية. وقال مصدر مطلع على الملف إن الشرطيين عثروا أيضا على «وسائل آلية وكهربائية لإعداد طرد مفخخ». واعتقلت السلطات رجلين يبلغان من العمر 36 و47 عاما اول من أمس، في بلدة كريملين - بيسيتر القريبة من فيلجويف، ووضعا قيد التوقيف الاحترازي. كما وضعت مشتبها به ثالثا قيد التوقيف الاحترازي ليل الاربعاء - الخميس في اطار التحقيق الذي فتحته شعبة مكافحة الارهاب في النيابة العامة في باريس. وقال كولومب متحدثا لإذاعة «فرانس إنفو» إن الموقوفين الثلاثة «كانوا على ارتباط بالإرهاب»، مؤكداً وجود «عدد من الروابط والاتصالات الهاتفية» مع المسرح السوري. وبدت مصادر قريبة من التحقيق أكثر حذرا حول هذه النقطة. وقال الوزير «رأينا أن هناك اتصالات هاتفية تم تبادلها» مع سوريا، مشيرا إلى أن اثنين من الموقوفين «ينفيان الطابع الإرهابي» للهجوم الذي كانوا يعدون له. واضاف: «يقولان إنهم أرادوا تفجير مصارف بمادة تي إيه تي بي، لكن ما نراه هو أنهم كانوا على ارتباط بالإرهاب، وعلينا المضي بالأحرى في هذا الاتجاه»، موضحاًَ أن الموقوفين «كانوا يريدون تفجير مكاتب مصارف للاستيلاء على أوراق مالية، وهم ينفون الطابع الإرهابي ويقولون إن الأمر من فئة اللصوصية المنظمة».

حذر من ظهور جيل جديد من داعش .. مسؤول مخابراتي: التنظيم يخطط لمهاجمة أوروبا

أورينت نت... كشف مسؤول جهاز الأمن والمعلومات في إقليم كردستان العراق، "لاهور طالباني"، أن زعيم تنظيم "الدولة" (داعش) أبو بكر البغدادي يخطط لسلسلة هجمات إرهابية في أوروبا انتقاماً للهزائم الأخيرة التي مني بها التنظيم. "طالباني" وفي حديث لصحيفة "ذي تلغراف" وصف مخططات البغدادي بأنها "معقدة"، مضيفاً أن الهجمات ضد أهداف غير عادية ترمي إلى رفع معنويات مسلحي التنظيم بعد سلسلة من الهزائم في الموصل والرقة ومناطق أخرى. وأوضح أن "داعش" يحاول تنفيذ هجمات للفت انتباه الصحافة، إذ يعمل قياديو التنظيم المقربون من البغدادي على تنظيم عمليات إرهابية "أكثر تعقيدا"، لكي يظهر "داعش" نفسه بعد فقدانه للأراضي، قادراً على خوض الحرب على الغرب. وحذر طالباني من خطر ظهور جيل جديد من الجماعات الإرهابية في العراق في حال عدم تنفيذ إصلاحات سياسية جذرية. وتابع المسؤول الكردي الذي يزور العاصمة البريطانية لندن، أن فقدان "داعش" لمساحات واسعة من الأراضي التي كانت خاضعة لسيطرته في العراق وسوريا، لا يعني نهاية التنظيم. وجدد طالباني إصراره على أن البغدادي لا يزال على قيد الحياة، معتبرا أن زعيم "داعش" يختبئ، على الأرجح، في المناطق الصحراوية على الحدود السورية والعراقية، مشيراً إلى أن البغدادي يسعى لشن سلسلة جديدة من الهجمات الإرهابية ستستهدف بريطانيا ودولا غربية أخرى. وكان قائد "التحالف الدولي" ستيفن تاونسند قد رجح السبوع الماضي، أن يكون زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي ما يزال على قيد الحياة، وأنه قد يكون مختبئاً في منطقة حدودية بين العراق وسوريا، وأضاف "لا أعتقد أنه مات .. نحن نبحث عنه كل يوم". يشار إلى أن الخارجية الروسية، أعربت مؤخراً عن ثقتها العالية بأن "البغدادي" قد قتل في غارة روسية استهدفت قيادات التنظيم جنوبي الرقة.

باكستان تُقلص الاعتماد في علاقاتها مع أمريكا

عكاظ... قال وزير الخارجية الباكستاني خواجه محمد آصف إن بلاده قررت تقليص الاعتماد على الولايات المتحدة الأمريكية، والاحتفاظ معها بعلاقات مبنية على المصالح المتبادلة. وأضاف في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم في إسلام آباد في ختام مؤتمر سفراء باكستان بالخارج أن باكستان لم تنهِ العلاقات مع الولايات المتحدة، ولكنها ستواصل هذه العلاقة وفقًا لمصالحها الوطنية.

كيف يصوت أتراك ألمانيا في الانتخابات العامة؟ بعد دعوة إردوغان إلى عدم التصويت للأحزاب الرئيسية

الشرق الاوسط...كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب.. تتساءل الأوساط الإعلامية الألمانية، وتتساءل الأحزاب الألمانية المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، عن مدى استجابة الجالية التركية في ألمانيا لنداء المقاطعة الذي أطلقه الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، علما بأن الأحزاب التي وجه إردوغان أتباعه بعدم انتخابها تشكل معظم الأحزاب المرشحة لدخول البرلمان المقبل، ولا تستبعد عملياً غير حزب «البديل لألمانيا» اليميني الشعبوي. وبينما تبدي السلطات الألمانية قلقها من الهجمات الروسية الإلكترونية (الهاكرز) التي ترمي لتغيير مجرى الانتخابات العامة في ألمانيا في 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، كما حصل في الولايات المتحدة، دعا الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الأتراك المقيمين في ألمانيا إلى الامتناع عن التصويت للأحزاب البرلمانية الرئيسية في ألمانيا. وهي محاولة ظاهرة للتأثير في النتائج بسبب القوة الصوتية التي يتمتع بها هؤلاء. وشملت دعوة إردوغان حزب اليسار وحزب الخضر، وبالتالي كل المرشحين في هذه الأحزاب من أصل تركي، وعلى رأسهم زعيم حزب الخضر جيم أوزدمير الذي يرشح نفسه لمنصب وزير الخارجية في حال تشكيل الحكومة من قبل المرشح الاشتراكي مارتن شولتز. وكال وزير الخارجية الألماني الصاع صاعين للرئيس التركي في رد رسمي نشرته الصحافة وتصدر الصفحة الإلكترونية للوزارة. وصف زيغمار غابرييل دعوة إردوغان بالتدخل «الفظ» في الانتخابات الألمانية، وعدّها تحريضاً للألمان بعضهم ضد بعض. ودعا الوزير جميع مواطني ألمانيا، خصوصاً من ذوي الأصول التركية، إلى الوقوف بحزم ضد محاولة شق المجتمع الألماني. كما دعا غابرييل الأتراك المقيمين في ألمانيا إلى المشاركة الفعالة في انتخاب الأحزاب الديمقراطية ورفض الألعاب «الشيطانية» الرامية إلى شق المجتمع الألماني، وأضاف أن الناس من جميع الشعوب تجد في ألمانيا ملجأ لها، لأنها توفر جميع مبادئ الديمقراطية والحرية التي يريد إردوغان تحطيمها. يعيش في ألمانيا قرابة 2.7 مليون فرد من أصل تركي، يحمل منهم 1.7 مليون الجنسية الألمانية أو الجنسية المزدوجة. وتقدر دائرة الانتخابات الاتحادية عدد من يملكون حق التصويت بنحو 900 ألف شخص من الجنسين، وهو رقم يمكن أن يؤثر بشكل حاسم في نتائج الانتخابات. ويشير جدول توزيع محال إقامة الأتراك إلى تمركز كبير للأجانب في الولايات الغربية بحكم توفر فرص العمل. علما بأن الولايات الشرقية تشهد نزوحاً كبيراً إلى الغرب بسبب معدلات البطالة. هذا عدا تجمع الأجانب الاعتيادي في الولايات التي يحكمها الحزب الديمقراطي الاشتراكي. ويقول استطلاع للرأي أجراه معهد «فورسا» بين الأجانب إن 43.3 في المائة من الأجانب أجابوا بكلمة «لا أدري»، أو أنهم لم يجيبوا عن سؤال: من هو الحزب السياسي المفضل لديك؟ مع ذلك، يكشف الاستطلاع أن الأجانب المتجنسين صوتوا للاشتراكي بنسبة 33 في المائة، وللمحافظين بنسبة 8.8 في المائة، و7.2 في المائة لحزب الخضر. وكانت نسبة من صوّت من الأتراك للحزب الديمقراطي المسيحي لا تزيد على 7 في المائة. ومن يقرأ نتائج الانتخابات العامة لسنة 2013 يجد أن الاشتراكيين سيكونون أكبر المتضررين لو أن الأتراك في ألمانيا استجابوا لدعوات إردوغان. وتكشف إحصائية القناة الأولى في التلفزيون الألماني (ارد) أن 64 في المائة من أتراك ألمانيا صوتوا للحزب الديمقراطي الاشتراكي، مقابل 7 في المائة فقط صوتوا للاتحاد المسيحي بقيادة أنجيلا ميركل. ونال كل من حزب اليسار وحزب الخضر نسبة 12 في المائة من أصوات الأتراك، ولم ينل الحليف التقليدي للمحافظين، وهو الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي)، أكثر من اثنين في المائة. وهذا يعني أن الأتراك يصوتون للاشتراكيين والخضر واليسار عادة. مقابل ذلك، لم يصوت إلى جانب النظام الرئاسي الذي طرحه إردوغان أكثر من 59 في المائة من الأتراك المقيمين في ألمانيا، مع ملاحظة أن هذه النسبة تزيد على نسبة المصوتين لصالح إردوغان في تركيا نفسها، وهنا يكمن سبب تعويل الرئيس التركي على الجالية التركية في ألمانيا. ويرى يونس أولوسوي، من «مركز الدراسات التركية للاندماج»، أن عدداً من المصوتين الأتراك سيستجيبون لنداء المقاطعة الإردوغاني، إلا أنهم سيكونون الأقلية. وعدّ أولسوي دعوة الرئيس التركي دعوة مبطنة لانتخاب الأحزاب الصغيرة التي يشكلها الألمان من أصل تركي في ألمانيا، وهي بمعظمها أحزاب (أهمها حزبان فقط) مدعومة من الحزب الحاكم في أنقرة. وأشار خبير الاندماج من أصل تركي إلى ظاهرة غريبة بعض الشيء، وهي أن الجالية التركية محافظة بطبيعتها، لكنها تميل بشكل واضح لانتخاب اليسار في ألمانيا، وهذا تثبته نتائج الانتخابات العامة في ألمانيا منذ وصول طلائع العمال الأتراك إلى ألمانيا في نهاية الستينات من القرن الماضي. ويتفق ممثل اتحاد النقابات العمالية التركية في ألمانيا، الذي يضم 35 نقابة مختلفة، مع أولوسوي في تقديره. وانتقد الاتحاد دعوات إردوغان علناً ووصفها بأنها تسيء إلى العلاقات الطيبة بين الأتراك وبقية الألمان. وجاء في بيان الاتحاد أن إردوغان يريد تحول الأتراك في ألمانيا إلى «تابعين له». وقال غوكاي سوفوغلو، رئيس الجالية التركية في ألمانيا، إن إردوغان يحاول التأثير على سير الانتخابات في ألمانيا من خلال دفع الأتراك في ألمانيا إلى المقاطعة؛ «فالمواطن التركي المتردد قد يفضل البقاء في بيته على الذهاب للتصويت». وقدر سوفوغلو أن تعزز دعوة إردوغان نتائج المحافظين في حال عدم التصويت، لأن الغالبية تنتخب الحزب الديمقراطي الاشتراكي. وذكر سوفوغلو لوكالة الأنباء الألمانية، أن 900 ألف صوت تركي «رقم ليس بالكبير، لكنه مؤثر، ويمكن أن يثقل كفة ميزان بعض المرشحين الفرديين». يذكر أن المجلس الأعلى للمسلمين دعا جميع المسلمين إلى المشاركة بفعالية في انتخاب الأحزاب الديمقراطية في ألمانيا.



السابق

لبنان في قلب «الحرب الباردة»... فهل تصْمد التسوية؟... تشييعٌ رسمي اليوم لعسكريي الجيش قبل اجتماع المجلس الأعلى للدفاع...رئيس الحكومة اللبنانية: لسنا جزءاً من أي محور....لبنان يرفض الإنضمام الى أي محور...الحريري إلى موسكو قريباً وسيبحث سوريا مع بوتين...الجميل وشمعون وريفي: السلطة اللبنانية رضخت لـ«حزب الله»....شورتر:السماح بفرار «داعش» مؤسف...مهمة «اليونيفيل» ثابتة..والتغيير رهن المعادلات الإقليمية ــــ الدولية...حزب الله «وسيط» بين القوميين!... حمل موفد حزب الله رسالة مفادها ...وزير الزراعة اللبناني يدعو لفتح الحدود مع سوريا لتصدير الإنتاج.....مصرف لبناني يتعاقد مع من أراد «خنق نصرالله» *....

التالي

إسرائيل تعلق على غارة مصياف: سنمنع إنشاء "ممر شيعي" من إيران إلى سوريا...تقرير / أميركا أهدتْ النصر لإيران و«حزب الله» في بلاد الشام ...هل تستفزّ إسرائيل روسيا في سورية؟..رعب من أغلفة كتب مدرسية في مناطق النظام....«داعش» والقوات النظامية يتبادلان هجمات معاكسة في دير الزور وغربها...معارك بين فصائل معارضة و «جيش خالد» في ريف درعا....ملف كيماوي الأسد يعود إلى الواجهة.. فرنسا تطالب بالمحاسبة وروسيا تعقب...الأمم المتحدة توقف المساعدات عن 20 ألف عائلة سورية..فصائل معارضة تستعد للانسحاب من البادية... ومخيم الركبان ملجأ أخير للنازحين...


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..ماذا سيحدث إذا اندلعت حرب بين أميركا وكوريا الشمالية؟...ماكرون: مكافحة «الإرهاب الإسلامي» أولى أولويات فرنسا وأكد أن بلاده لن تختار بين مُعسكريْ إيران والسعودية...ميركل: تنامي قوة الأسد لا يُلغي الحاجة للانتقال السياسي وتقرير إسرائيلي: قمة سوتشي فشلت... وبوتين يُفضّل إيران...إسرائيل تنفي أخباراً روسية تفيد بفشل لقاء بوتين – نتانياهو...بين القتال والموت ذبحاً: الروهينغا ينضمّون إلى المتمرّدين في بورما...روسيا تسعى لتهدئة المخاوف من مناوراتها وترفض مزاعم استخدامها منصّة لشن غزو...بيونغ يانغ تؤكد اطلاق صاروخ حلّق الثلاثاء فوق اليابان...

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,329,050

عدد الزوار: 6,886,589

المتواجدون الآن: 78